الفصل 249: خادمان قويان
الفصل 249: خادمان قويان
“فزاعة!!”
في كل مرة، يمكنه استخدام هذه المهارة للعب مع بعض السحرة لفترة طويلة، مما جعله متحمسًا للغاية.
“إنها فعلاً الفزاعة!!”
ثم تحرك عبر السماء!
لا عجب في ذلك!
لذلك، يجب أن يكون هذا هو الموقع الأساسي للمستنقع الأسود.
لا عجب في شعوره الذي جعله يشعر بالتعرف على المنجل السوداء الضخمة جداً!
واصل الضباب الأحمر الانتشار!
لقد سمع عن الفزاعة من الناس أكثر من مرة. بعض الناس حتى يمزحون بأنه إذا واجهت شخصٍ يحملُ منجلاً أسود اللون ضخماً، ينبغي عليه الهرب بسرعة، وربما كانت فزاعة.
دخل فلاندرز بحر الوعي واستدعى خادمين.
الشيء الذي ترك أعمق انطباع عليه كان مذبحة عشرات الآلاف من الناس!
لذلك، يجب أن يكون هذا هو الموقع الأساسي للمستنقع الأسود.
المنجل السوداء الضخمة رقصت في الدم، مما جعله يصعب نسيانها.
على الرغم من أن زهرة روح الدم لم تتحدث، إلا أنها كمالك لها، كان بإمكان فلاندرز أن يشعر بمشاعرها بوضوح. كانت شبيهة جدًا بأبوفيس.
حتى الشيوخ في العائلة قالوا إن هذه الفزاعة ليست بسيطة.
“أنا؟”
هذا هو السبب أيضاً.
كان أبوفيس متفاجئًا للغاية. في الوقت نفسه، يبدو أن فلاندرز سمع تلميحًا من الحنين في صوته.
أحد الأسباب التي جعلت غار يشعر بالرعب عندما كشف عنه الشاب المقابل له حقيقة مظهره الحقيقي.
نظر فلاندرز حوله، وشعر بوجود العديد من المخلوقات الغريبة المختبئة حوله، ومعظمها كانت قوية، وكانت هناك عدد كبير من المخلوقات الرتبة C، وحتى كان هناك عدد لا بأس به من الرتبة B.
حتى لو كان في أفضل حالاته، قد لا يتمكن من هزيمة هذه الفزاعة. ناهيك عن ذلك، كان جسده كله ضعيفاً، وكانت قوته السحرية تقريباً مستنفذة.
“صحيح، لا يزال علي أن أشكرك على إخباري بالطريقة للتقدم إلى رتبة A. وإلا، فأخشى أن يلزمني بعض الوقت لمعرفة هذا الخبر. كما تعلم، الوقت ثمين للغاية بالنسبة لي.”
في هذه الحالة، لم يكن لديه القدرة الطفيفة على الدفاع عن نفسه ضد الفزاعة.
ومع ذلك، فإن ما فاجأ هذه المخلوقات الغريبة هو أن هذا الشخص لم يتحرك حتى عندما كانوا على وشك الوصول إليه. هذا لم يثير خيبة أملهم، بل جعلهم أكثر إثارة للاهتمام.
الأهم من ذلك…
كان عليه أن يعترف.
هذه الفزاعة كانت شرسة وقاسية.
كان أبوفيس متفاجئًا للغاية. في الوقت نفسه، يبدو أن فلاندرز سمع تلميحًا من الحنين في صوته.
ومن المستحيل أن يتركه يذهب!
خمن فلاندرز في قلبه.
إذا كانت هذه الفزاعة حقاً مستعدة لتركه يذهب، فلن يكون هناك العديد من الأشخاص الذين ماتوا في استاد ونتلي.
هذه الفزاعة كانت شرسة وقاسية.
نظر غار إليها برعب.
…
أمامه، كان لحم الشاب الذي يقف أمامه قد تقشر تماماً، وكشف عن وجه الفزاعة الملتوي الذي جعله يشعر بالرعب الشديد.
“عند النظر إلى مظهرك، فهو مختلف تماماً عما كان عليه عندما أنقذتك للتو.”
وجه هذه الفزاعة الذي كان مليئاً بالقش في الواقع كان عليه ابتسامة غريبة للغاية.
“وعلاوة على ذلك، سأتذكرك دائماً.”
ضعفت رجلي غار.
في اللحظة التالية، انهار غار مباشرة على الأرض.
كاد أن ينهار.
“وعلاوة على ذلك، سأتذكرك دائماً.”
لقد هرب للتو من المستنقع الغريب والحرباء الغريبة التي كانت تختبئ في الهواء. لقد كان آمناً للتو، والآن واجه فزاعة أكثر رعباً من هاتين الحيوانين.
ثم تحرك عبر السماء!
كيف يمكن أن يكون حظه سيئاً بهذا الشكل!!
بعد التفكير لفترة من الوقت.
لقد ترك للتو الجحيم ودخل على الجحيم الآخر!
أشار غار برعب إلى فلاندرز، وكان مرعوباً حتى لم يتمكن من التفوه بكلمة.
يمكن تخيل مزاج غار في هذه اللحظة.
في الوقت نفسه.
“كيف الحال؟”
“وعلاوة على ذلك، سأتذكرك دائماً.”
“هل أسرتكَ تريد مخلوقاً غريباً؟”
تم حل المسألة هنا.
في هذه اللحظة، ابتسامة فلاندرز كبرت وتوجه نظره الكئيب إلى غار.
في الثانية التالية…
[نقاط الخوف +18،000]
بابتسامة على وجهه، وقف فلاندرز بطول أمام غار. وكانت يده الكبيرة، المليئة بالقش، تتحرك حول رأس غار، وفي النهاية، ضغط عليه بلطف.
[نقاط الخوف +17،000]
وجه هذه الفزاعة الذي كان مليئاً بالقش في الواقع كان عليه ابتسامة غريبة للغاية.
“أنت… أنت!”
[نقاط الخوف +17،000]
أشار غار برعب إلى فلاندرز، وكان مرعوباً حتى لم يتمكن من التفوه بكلمة.
صدرت صوتين مختلفين في نفس الوقت.
“أنا؟”
لم يرد أن يموت!
ابتسم فلاندرز.
أحد الأسباب التي جعلت غار يشعر بالرعب عندما كشف عنه الشاب المقابل له حقيقة مظهره الحقيقي.
ثم، مشى نحوه ووضع زوجين من الأيدي القشرية الخشنة على رأس غيل.
واصل الضباب الأحمر الانتشار!
دوم!
صدى صوت مفاجئ للغاية، كصوت الرعد!
أصيب غيل بالرعب وضعفت رجليه، ولم يجرؤ على الحركة على الإطلاق.
فلاندرز لم يتحدث.
كان مظهره الحالي قبيحاً للغاية. كانت عيناه ممتلئة بالخوف، وكانت حمراء للغاية.
فلاندرز لم يتحدث.
لم يرد أن يموت!
بالمقابل، كان لدى فلاندرز ابتسامة مجنونة على وجهه وهو يحدق في فريسته.
“تس!”
في هذه اللحظة، ابتسامة فلاندرز كبرت وتوجه نظره الكئيب إلى غار.
“عند النظر إلى مظهرك، فهو مختلف تماماً عما كان عليه عندما أنقذتك للتو.”
الخوف.
“صحيح، لا يزال علي أن أشكرك على إخباري بالطريقة للتقدم إلى رتبة A. وإلا، فأخشى أن يلزمني بعض الوقت لمعرفة هذا الخبر. كما تعلم، الوقت ثمين للغاية بالنسبة لي.”
بالمقابل، كان لدى فلاندرز ابتسامة مجنونة على وجهه وهو يحدق في فريسته.
“وعلاوة على ذلك، سأتذكرك دائماً.”
أحد الأسباب التي جعلت غار يشعر بالرعب عندما كشف عنه الشاب المقابل له حقيقة مظهره الحقيقي.
بابتسامة على وجهه، وقف فلاندرز بطول أمام غار. وكانت يده الكبيرة، المليئة بالقش، تتحرك حول رأس غار، وفي النهاية، ضغط عليه بلطف.
لم يرد أن يموت!
الخوف.
في الوقت نفسه.
فزاعة المدمر.
وجه هذه الفزاعة الذي كان مليئاً بالقش في الواقع كان عليه ابتسامة غريبة للغاية.
استخدم فلاندرز مهارتين في نفس الوقت على جسد غار.
“أنا؟”
في اللحظة التالية، انهار غار مباشرة على الأرض.
في هذه الحالة، لم يكن لديه القدرة الطفيفة على الدفاع عن نفسه ضد الفزاعة.
“لا!”
في هذه الحالة، لم يكن لديه القدرة الطفيفة على الدفاع عن نفسه ضد الفزاعة.
“لا تقترب!!”
نظر غار إليها برعب.
“آآآهههه!”
الأول هو سيف السحر أبوفيس.
لم يكن معروفاً ما رأى غار في الوهم. لم يسمع جسده وانسحب. في الوقت نفسه، في عيني فلاندرز، بدأ لحم ودم غار يختفي بسرعة.
لم يرد أن يموت!
واستبدل تدريجياً بقش لا نهاية لها.
[نقاط الخوف +17،000]
بالمقابل، كان لدى فلاندرز ابتسامة مجنونة على وجهه وهو يحدق في فريسته.
لا عجب في ذلك!
“آآههه!”
كاد أن ينهار.
بعد بضع دقائق، صدى آخر صراخ لغار يتردد في مسافة مئة متر. …
كانت جودة المخلوقات الغريبة الغريبة هنا قد تحسنت بالفعل كثيرًا مقارنة بالسابق.
…
بابتسامة على وجهه، وقف فلاندرز بطول أمام غار. وكانت يده الكبيرة، المليئة بالقش، تتحرك حول رأس غار، وفي النهاية، ضغط عليه بلطف.
تم حل المسألة هنا.
“إنها فعلاً الفزاعة!!”
نظر فلاندرز حوله، وشعر بوجود العديد من المخلوقات الغريبة المختبئة حوله، ومعظمها كانت قوية، وكانت هناك عدد كبير من المخلوقات الرتبة C، وحتى كان هناك عدد لا بأس به من الرتبة B.
كاد أن ينهار.
كانت جودة المخلوقات الغريبة الغريبة هنا قد تحسنت بالفعل كثيرًا مقارنة بالسابق.
فجأة، تجمدت أجسادهم.
لذلك، يجب أن يكون هذا هو الموقع الأساسي للمستنقع الأسود.
وجه هذه الفزاعة الذي كان مليئاً بالقش في الواقع كان عليه ابتسامة غريبة للغاية.
خمن فلاندرز في قلبه.
لذلك، يجب أن يكون هذا هو الموقع الأساسي للمستنقع الأسود.
لقد استخدم بالفعل مهارة التنكر مرة أخرى وتحول إلى شاب.
أحد الأسباب التي جعلت غار يشعر بالرعب عندما كشف عنه الشاب المقابل له حقيقة مظهره الحقيقي.
كان عليه أن يعترف.
المنجل السوداء الضخمة رقصت في الدم، مما جعله يصعب نسيانها.
إن هذه المهارة مفيدة للغاية.
الشيء الذي ترك أعمق انطباع عليه كان مذبحة عشرات الآلاف من الناس!
في كل مرة، يمكنه استخدام هذه المهارة للعب مع بعض السحرة لفترة طويلة، مما جعله متحمسًا للغاية.
في اللحظة التالية، انهار غار مباشرة على الأرض.
في بعض الأحيان، حتى فكر أنه إذا لم يكن لديه هذه المهارة، افلن يصبح مثل المخلوقات الغريبة الأخرى؟ إذا حدث ذلك، فلن يكون لديه أي متعة على الإطلاق.
إن هذه المهارة مفيدة للغاية.
بعد التفكير لفترة من الوقت.
ومع ذلك، فإن ما فاجأ هذه المخلوقات الغريبة هو أن هذا الشخص لم يتحرك حتى عندما كانوا على وشك الوصول إليه. هذا لم يثير خيبة أملهم، بل جعلهم أكثر إثارة للاهتمام.
دخل فلاندرز بحر الوعي واستدعى خادمين.
الفصل 249: خادمان قويان “فزاعة!!”
الأول هو سيف السحر أبوفيس.
في بعض الأحيان، حتى فكر أنه إذا لم يكن لديه هذه المهارة، افلن يصبح مثل المخلوقات الغريبة الأخرى؟ إذا حدث ذلك، فلن يكون لديه أي متعة على الإطلاق.
الثاني كان زهرة روح الدم التي حصدها في شارع بولس في مدينة كواس.
أصيب غيل بالرعب وضعفت رجليه، ولم يجرؤ على الحركة على الإطلاق.
“مساء الخير، سيدي العظيم.”
وجه هذه الفزاعة الذي كان مليئاً بالقش في الواقع كان عليه ابتسامة غريبة للغاية.
“مساء الخير، سيدي.”
“وعلاوة على ذلك، سأتذكرك دائماً.”
صدرت صوتين مختلفين في نفس الوقت.
حتى لو كان في أفضل حالاته، قد لا يتمكن من هزيمة هذه الفزاعة. ناهيك عن ذلك، كان جسده كله ضعيفاً، وكانت قوته السحرية تقريباً مستنفذة.
ثم توقف أبوفيس وزهرة روح الدم فجأة.
بالمقابل، كان لدى فلاندرز ابتسامة مجنونة على وجهه وهو يحدق في فريسته.
نظروا حولهما وكانوا متفاجئين تمامًا.
ولكن، قبل أن يصلوا إلى فلاندرز…
“سيدي، هل أتيت إلى المستنقع الأسود؟!”
بابتسامة على وجهه، وقف فلاندرز بطول أمام غار. وكانت يده الكبيرة، المليئة بالقش، تتحرك حول رأس غار، وفي النهاية، ضغط عليه بلطف.
كان أبوفيس متفاجئًا للغاية. في الوقت نفسه، يبدو أن فلاندرز سمع تلميحًا من الحنين في صوته.
كان مظهره الحالي قبيحاً للغاية. كانت عيناه ممتلئة بالخوف، وكانت حمراء للغاية.
على الرغم من أن زهرة روح الدم لم تتحدث، إلا أنها كمالك لها، كان بإمكان فلاندرز أن يشعر بمشاعرها بوضوح. كانت شبيهة جدًا بأبوفيس.
الأول هو سيف السحر أبوفيس.
فلاندرز لم يتحدث.
يمكن تخيل مزاج غار في هذه اللحظة.
عوضًا عن ذلك، وقف حيث كان وبدأ في التفكير.
أصيب غيل بالرعب وضعفت رجليه، ولم يجرؤ على الحركة على الإطلاق.
وأثناء تفكيره، لم يهبط على أي مسند في المستنقع، لذلك لم يكن آمنًا.
صدرت صوتين مختلفين في نفس الوقت.
بالإضافة إلى ذلك، لم يتحرك على الإطلاق. سرعان ما جذب انظرات الأشياء الغريبة المحيطة به.
هذا هو السبب أيضاً.
وبعد ذلك، تسارع عدد من المخلوقات الغريبة نحو فلاندرز.
كان عليه أن يعترف.
كانوا يحبون دائمًا القتل. إذا وجدوا أحدهم يقف بلا حراك، فلن يترددوا في استغلال هذه الفرصة.
تم حل المسألة هنا.
وعلاوة على ذلك، فإن المخلوقات الغريبة المحيطة به لم تكن ضعيفة.
ظهرت حبوب اللقاح الحمراء حول زهرة روح الدم الحمراء التي تبدو شديدة الحساسية. ثم انتشرت كميات كبيرة من الضباب الأحمر في المحيط المحيط بها!
من بين المخلوقات الغريبة التي تهافتت على فلاندرز، كان هناك حتى اثنين من الرتبة B. كانت الأفعال على أجسادهم مدهشة للغاية.
لم يرد أن يموت!
ومع ذلك، فإن ما فاجأ هذه المخلوقات الغريبة هو أن هذا الشخص لم يتحرك حتى عندما كانوا على وشك الوصول إليه. هذا لم يثير خيبة أملهم، بل جعلهم أكثر إثارة للاهتمام.
“مساء الخير، سيدي العظيم.”
بوشي!
ثم، مشى نحوه ووضع زوجين من الأيدي القشرية الخشنة على رأس غيل.
بانج!
[نقاط الخوف +18،000]
ولكن، قبل أن يصلوا إلى فلاندرز…
ثم تبعتها انفجارات عديدة من داخل الضباب الأحمر.
فجأة، تجمدت أجسادهم.
ابتسم فلاندرز.
تحول سيف الدم الأحمر وزهرة روح الدم الحساسة التي تبدو جميلة إلى الهواء، وحجبا كل شيء.
الثاني كان زهرة روح الدم التي حصدها في شارع بولس في مدينة كواس.
في الثانية التالية…
بعد بضع دقائق، صدى آخر صراخ لغار يتردد في مسافة مئة متر. …
انفجر سيف الدم الأحمر بضوء سيف أحمر دموي مذهل يبلغ طوله وعرضه عشرات الأمتار!
لقد ترك للتو الجحيم ودخل على الجحيم الآخر!
ثم تحرك عبر السماء!
بانج!
في لحظة، سمع صراخًا لا يحصى من المخلوقات الغريبة.
“عند النظر إلى مظهرك، فهو مختلف تماماً عما كان عليه عندما أنقذتك للتو.”
في الوقت نفسه.
“آآآهههه!”
ظهرت حبوب اللقاح الحمراء حول زهرة روح الدم الحمراء التي تبدو شديدة الحساسية. ثم انتشرت كميات كبيرة من الضباب الأحمر في المحيط المحيط بها!
كان أبوفيس متفاجئًا للغاية. في الوقت نفسه، يبدو أن فلاندرز سمع تلميحًا من الحنين في صوته.
ثم تبعتها انفجارات عديدة من داخل الضباب الأحمر.
الشيء الذي ترك أعمق انطباع عليه كان مذبحة عشرات الآلاف من الناس!
واصل الضباب الأحمر الانتشار!
ولكن، قبل أن يصلوا إلى فلاندرز…
عندما انتشر الضباب الأحمر، بدأ العديد من المخلوقات الغريبة الذين لم يكونوا بعيدًا من هنا في التغيير في التعبير. نظروا وحدقوا في الضباب الأحمر في الهواء. أصبحت تعابيرهم جادة.
أحد الأسباب التي جعلت غار يشعر بالرعب عندما كشف عنه الشاب المقابل له حقيقة مظهره الحقيقي.
“زهرة روح الدم…”
الشيء الذي ترك أعمق انطباع عليه كان مذبحة عشرات الآلاف من الناس!
صدى صوت مفاجئ للغاية، كصوت الرعد!
ومع ذلك، فإن ما فاجأ هذه المخلوقات الغريبة هو أن هذا الشخص لم يتحرك حتى عندما كانوا على وشك الوصول إليه. هذا لم يثير خيبة أملهم، بل جعلهم أكثر إثارة للاهتمام.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
