الفصل 133
الفصل 133
نحن لا نتذكر الماضي!
“اخرس واذهب للنوم” ، صرخت شانيث بغضب.
لأولئك الذين يرغبون في التعلم ، تعلم الاستماع.
—مكتبة المعرفة
نحن نستمتع بشرب الخمر لدينا.
«««»»»
“لقد عشت طويلا بما يكفي لأعرف” ، أجاب كانغ يون سو.
أصيبت شانيث بالذهول وسألت ، “كيف يكون هذا حتى تهويدة …؟”
كانت عيون كانغ يون سو مغلقة ، لكنه لم يكن نائما. كان الحزب مخيما في الغابة بالطريقة التي كانوا عليها عادة ، ونسيم الصيف الحار يلف أجسادهم.
“… لا تناديني بجدتي ، “تذمرت ريك.
خر…!
انتشرت الشعلة التي استحضرتها في الظلام وأشعلت بعض النباتات في الغابة. انطلق الظل بعيدا عن النار ، ولكن فجاة نهض هنريك وإيريس.
دغدغ شخير هنريك أذني كانغ يون سو ، واستدار إلى يساره.
“كان هناك أيضا وقت كنت فيه في سن البلوغ أردت فيه قتل والدي” ، قال هنريك بتجاهل. وأضاف: “لكنني لا أعرف لماذا أفتقد والدي الآن بعد أن كبرت”.
هناك ، كانت إيريس تمضغ شفتيها وهي تغمغم في نومها ، “مممم … حب… لذلك هذا ما يشبه طعم الحب …”
وأضاف كانغ يون سو ، “ستقرأ كثيرا.”
استدار كانغ يون سو مرة أخرى ونظر إلى سماء الليل ، التي كانت بها آلاف النجوم المنتشرة عبرها. فكر ، “لست متأكدا مما إذا كانت الأمور تسير في الاتجاه الصحيح أم لا …”
لقد تمكن من الحصول على صنارة صيد نيل بسهولة. بشكل عام ، لم يضيع الكثير من الوقت حقا ، على الرغم من وجود بعض المتغيرات غير المتوقعة في خططه مثل الظل الأبيض ، والقتال مع هيلكين ، وطلب الإلهة. كان يحرز تقدما في رحلته لقتل لورد الشياطين
“لن أفعل»” أجاب هنريك.
“لكن سيد الشيطان سيظهر في وقت مبكر هذه المرة …” كان يعتقد.
كان الوقت هو القضية الرئيسية في الوقت الحالي. كل شيء يمكن أن يكون بلا جدوى ، حتى لو ذهب إلى البرج السحري حيث أقام العملاق لحل اللغز وراء التغييرات التي حدثت في هذه الحياة. ومع ذلك ، لم يكن لديه خيار آخر سوى بذل قصارى جهده في هذه الحياة الأخيرة له.
“هيهي…!” ابتسمت فتاة صغيرة جميلة على نطاق واسع ، وبدت كما لو كان فمها على وشك التمزق.
“لورد الشياطين يضعف كلما تراجع أكثر” ، كان يعتقد.
“هيهي…!” ابتسمت فتاة صغيرة جميلة على نطاق واسع ، وبدت كما لو كان فمها على وشك التمزق.
كان من الصعب التنبؤ بمدى ضعف لورد الشياطين بعد التراجع للمرة الألف. كل ما يمكنه فعله الآن هو بذل قصارى جهده لينمو بقوة قدر استطاعته. كان على كانغ يون سو أن يقتل لورظ الشياطين ، لأن هذه كانت الطريقة الوحيدة لمنع تدمير العالم.
“ألا تنام؟” نادى صوت.
“نعم” ، أجاب كانغ يون سو.
قد تكون جيوبنا فارغة ، لكن أكوابنا ممتلئة!
كان الصوت يخص شانيث. تابعت بصوتها الذي لا يزال نعسانا ، “لا بد أنك متعب. من فضلك اذهب واحصل على قسط من النوم “.
أوضح كانغ يون سو: “من السهل على ريك أن يصاب بالجنون عندما تكون عالقة في صندوق الاستدعاء مع القليل من العقل المتبقي فقط”.
أجاب كانغ يون سو بلا مبالاة ، “مكتبة المعرفة”.
“أنا بخير” ، أجاب كانغ يون سو
“ما زلت أشعر بالنعاس” ، تمتمت إيريس.
—مكتبة المعرفة
“هل أنت عابس لأنني لم أتركك تشرب قبل الذهاب إلى الفراش؟” سألت شانيث.
“أنا بخير” ، أجاب كانغ يون سو
نحن السكارى اليوم.
“نعم” ، أجاب كانغ يون سو بانحناءه المعتاد.
كانت البداية فقط ، لكن هنريك كان يتعلم ببطء كيفية رعاية ريك. ومع ذلك ، لم يكن هناك ما يضمن أنه سيكون قادرا على تربية ريك بالطريقة الصحيحة ، لأنه هو نفسه كان لا يزال ينقصه.
“… لا أستطيع قراءتك على الإطلاق لأنك تقدم دائما مثل هذه الردود القصيرة ، “تذمرت شانيث.
أغمض كانغ يون سو عينيه وأجاب ، “يجب أن تنامي.”
“بيروكينسيس!” صرخت شانيث ، وقطعت كرة نارية في الهواء.
“انسى الأمر. أنا متعب ، لكن عقلي مستيقظ الآن بفضلك ، “قالت شانيث. نهضت وانتقلت إلى جانب كانغ يون سو. انحرف جانبا وأعطاها بعض المساحة ، واستلقت بجانبه قبل أن تقول ، “نحن بحاجة إلى التحدث”.
“عن ماذا؟” سأل كانغ يون سو.
ياهو!
اقترب شانيث منه وهمس في أذنه ، “ماذا عن شيء سري؟”
ثم رفعت ريك رأسها ببطء وسألت مرة أخرى ، “لن تتخلى عني؟”
شعر كانغ يون سو أنه سيحصل على الطرف القصير من العصا. كان على علم بكل سر من أسرار شانيث. حتى أنه كان يعرف دورة الدورة الشهرية لها.
“لا” ، أجاب كانغ يون سو.
تمكن الظل بصعوبة من تجنب كرة النار ، التي طارت في الماضي وأشعلت النار في الأدغال. أضاءت الأدغال المحترقة الزاهية المناطق المحيطة ، وكشفت هوية الظل الصغير المختبئ في الظلام.
“كنت أعرف ذلك …” قالت شانيث بعبوس.
شعر كانغ يون سو فجأة أنه لا يريد أن يغلق عينيه ، لذلك فتح عينيه ونظر إلى شانيث. كانت لا تزال هناك علامة حرق على وجهها ، لكن بشرتها كانت ناعمة وجميلة كما كانت دائما. ومع ذلك ، ستختفي إلى الأبد إذا تم تدمير العالم ، وأراد أن يستمر في رؤيتها بجانبه.
“أنا بخير” ، أجاب كانغ يون سو
[لقد حركت أغنيتك ريك.]
“قل ذلك” ، قال كانغ يون سو.
“حسنا ، سأكون ملعونا. لماذا أصبح فجأة مكانا طبيعيا؟” سأل هنريك مع تلميح من الشك في صوته.
“قل ماذا؟” سألت شانيث.
سألت شانيث ، الذي تمكن أخيرا من الهدوء ، “المكتبة؟ هل تقصد مكانا يحتفظون فيه بالكتب ويسمحون لك باستعارتها؟”
“سرك” ، أجاب كانغ يون سو.
“لورد الشياطين يضعف كلما تراجع أكثر” ، كان يعتقد.
“… حقا؟” سألت شانيث.
أصيبت شانيث بالذهول وسألت ، “كيف يكون هذا حتى تهويدة …؟”
“نعم” ، أجاب كانغ يون سو.
انتشرت الشعلة التي استحضرتها في الظلام وأشعلت بعض النباتات في الغابة. انطلق الظل بعيدا عن النار ، ولكن فجاة نهض هنريك وإيريس.
سطع وجه شانيث وهي تقول بترقب ، “ثم سنتناوب على سؤال بعضنا البعض عن أي شيء يثير فضولنا ، وعلينا الإجابة على الأسئلة. لكن! لا يمكنك الكذب ، حسنا؟”
“إيه! أليس من الواضح أن آذان أي شخص ستلتف عندما يسمع شخصا يتحدث عن سر؟” قال هنريك.
“لن أكذب” ، قال كانغ يون سو.
“همم… من الصعب بالنسبة لي أن أثق بك ، وفقا لسلوكك المعتاد … تمتم شانيث. كانغ يون سو حدق بها للتو.
“انسى الأمر. أنا متعب ، لكن عقلي مستيقظ الآن بفضلك ، “قالت شانيث. نهضت وانتقلت إلى جانب كانغ يون سو. انحرف جانبا وأعطاها بعض المساحة ، واستلقت بجانبه قبل أن تقول ، “نحن بحاجة إلى التحدث”.
قالت شانيث بسرعة ، “ثم سأسأل أولا”
“يا ريح الليل ، وسع نفسك وسحق عدوك” ، هتفت إيريس ، وألقت تعويذة. كانت واحدة من التعاويذ التي حصلت عليها بعد تناول قلب لورد مصاص الدماء. زادت الجاذبية حول الظل ، وأصبحت حركته أبطأ بشكل واضح.
انتشرت الشعلة التي استحضرتها في الظلام وأشعلت بعض النباتات في الغابة. انطلق الظل بعيدا عن النار ، ولكن فجاة نهض هنريك وإيريس.
طرحت سؤالا كانت قد أعدته مسبقا. “كنت دائما أشعر بالفضول بشأن هذا. كيف تعرف الكثير؟ عادة ما تميل إلى التنبؤ بدقة بالأشياء التي ستحدث في المستقبل “.
“لقد عشت طويلا بما يكفي لأعرف” ، أجاب كانغ يون سو.
“هيهي…!” ابتسمت فتاة صغيرة جميلة على نطاق واسع ، وبدت كما لو كان فمها على وشك التمزق.
ظهر كانغ يون سو فجأة أمام هنريك ودفع ريك بعيدا بظهر سيفه ، ووضع النصل على رقبة ريك بمجرد هبوطها.
“هاه؟ لكنك لم تعش كل هذا الوقت ، أليس كذلك؟” سألت شانيث.
ابتسم لها هنريك وأجاب ، “أليس هذا هو السبب في أنني من نسلك؟ جدتي.”
سطع وجه شانيث وهي تقول بترقب ، “ثم سنتناوب على سؤال بعضنا البعض عن أي شيء يثير فضولنا ، وعلينا الإجابة على الأسئلة. لكن! لا يمكنك الكذب ، حسنا؟”
“حان دوري لطرح سؤال الآن” ، قال كانغ يون سو ، قاطعها.
أشار هنريك إلى ريك الهائج بذقنه وقال ، “أنا مالك هذا الشيء.”
“لكنك أعطيتني مثل هذا الرد غير الصادق …” قالت شانيث وهي تصرخ.
[يشعر ريك بالحب العائلي تجاهك.]
“أنا على وشك النفاد من مانا!” صرخت ايريس
لم يكن كانغ يون سو منزعجا عندما طرح سؤاله. “لماذا ما زلت مستيقظا؟”
كان الوقت هو القضية الرئيسية في الوقت الحالي. كل شيء يمكن أن يكون بلا جدوى ، حتى لو ذهب إلى البرج السحري حيث أقام العملاق لحل اللغز وراء التغييرات التي حدثت في هذه الحياة. ومع ذلك ، لم يكن لديه خيار آخر سوى بذل قصارى جهده في هذه الحياة الأخيرة له.
“همم… لا أعلم… لكن أليس من المفترض أن تسألني شيئا كنت تتساءل عني؟” سألت شانيث.
“لكن سيد الشيطان سيظهر في وقت مبكر هذه المرة …” كان يعتقد.
“انتظري ثلاث ثوان” ، قال كانغ يون سو.
“هاه؟” صاحت شانيث ، على ما يبدو متوترا
ثم رفعت ريك رأسها ببطء وسألت مرة أخرى ، “لن تتخلى عني؟”
بينما كان كانغ يون سو يغمد سيفه ، سألت ريك بصوت منخفض ، “ماذا فعلت؟”
نهض كانغ يون سو فجأة ، وسحب سيفه ، وأرجحه. ضرب ظلا كامنا في الظلام بظهر سيفه ، وسقط على الأرض.
ام!
دعونا جميعا في حالة سكر! الجميع ، ارفع أكوابك! تغطية الشوارع في القيء الخاص بك!
مدت شانيث يدها بسرعة واستخدمت مهارة. “بيروكينسيس!”
لقد تمكن من الحصول على صنارة صيد نيل بسهولة. بشكل عام ، لم يضيع الكثير من الوقت حقا ، على الرغم من وجود بعض المتغيرات غير المتوقعة في خططه مثل الظل الأبيض ، والقتال مع هيلكين ، وطلب الإلهة. كان يحرز تقدما في رحلته لقتل لورد الشياطين
“لورد الشياطين يضعف كلما تراجع أكثر” ، كان يعتقد.
انتشرت الشعلة التي استحضرتها في الظلام وأشعلت بعض النباتات في الغابة. انطلق الظل بعيدا عن النار ، ولكن فجاة نهض هنريك وإيريس.
سينتهي الصيف قريبا
“هل هو كمين؟” سأل هنريك.
“نعم” ، أجاب كانغ يون سو.
“ما زلت أشعر بالنعاس” ، تمتمت إيريس.
“نعم” ، أجاب كانغ يون سو بانحناءه المعتاد.
“حسنا ، سأكون ملعونا. لماذا أصبح فجأة مكانا طبيعيا؟” سأل هنريك مع تلميح من الشك في صوته.
سألت شانيث في مفاجأة ، “أنتما الاثنان لم تكونا نائمين؟”
العقل: +5
نحن نتطلع دائما إلى المستقبل.
ومع ذلك ، لم يكن هناك وقت لهم للرد. تحرك الظل الصغير فجأة بعنف. في كل مكان ذهبت إليه ، ثنت أغصان الأشجار ، وحفرت الأرض الترابية ، وكسرت الحجارة. كان يتحرك بسرعة عالية بحيث كان من الصعب متابعتها بالعين المجردة
“يا ريح الليل ، وسع نفسك وسحق عدوك” ، هتفت إيريس ، وألقت تعويذة. كانت واحدة من التعاويذ التي حصلت عليها بعد تناول قلب لورد مصاص الدماء. زادت الجاذبية حول الظل ، وأصبحت حركته أبطأ بشكل واضح.
أغلق كانغ يون سو عينيه ، ونام بقية أعضاء الحزب.
العقل: +10
“بيروكينسيس!” صرخت شانيث ، وقطعت كرة نارية في الهواء.
تمكن الظل بصعوبة من تجنب كرة النار ، التي طارت في الماضي وأشعلت النار في الأدغال. أضاءت الأدغال المحترقة الزاهية المناطق المحيطة ، وكشفت هوية الظل الصغير المختبئ في الظلام.
قالت شانيث ، وبدأت مرتاحا إلى حد ما ، “لكنني آمل ألا نضطر إلى محاربة أي شيء في المكتبة …”
تمكن الظل بصعوبة من تجنب كرة النار ، التي طارت في الماضي وأشعلت النار في الأدغال. أضاءت الأدغال المحترقة الزاهية المناطق المحيطة ، وكشفت هوية الظل الصغير المختبئ في الظلام.
“هيهي…!” ابتسمت فتاة صغيرة جميلة على نطاق واسع ، وبدت كما لو كان فمها على وشك التمزق.
رفع هنريك حاجبه وسأل ، “كيف بحق الجحيم خرج هذا الشرير من صندوق الاستدعاء بنفسها …؟”
كان الظل ريك. ضحكت الفتاة الصغيرة بجنون وهي تتحرك بنفسها ، وبدأت الجاذبية التي تقمعها تتبدد ببطء.
نحن نستمتع بشرب الخمر لدينا.
“أنا على وشك النفاد من مانا!” صرخت ايريس
هناك ، كانت إيريس تمضغ شفتيها وهي تغمغم في نومها ، “مممم … حب… لذلك هذا ما يشبه طعم الحب …”
“… لا تناديني بجدتي ، “تذمرت ريك.
قفز ريك ، ويبدو أنه ارتد عن الأرض ، ولم يكن هدفها سوى هنريك. صوبت قبضتها الصغيرة ولكن القوية نحوه بينما كانت تكشف عن أسنانها الصغيرة.
“انسى الأمر. أنا متعب ، لكن عقلي مستيقظ الآن بفضلك ، “قالت شانيث. نهضت وانتقلت إلى جانب كانغ يون سو. انحرف جانبا وأعطاها بعض المساحة ، واستلقت بجانبه قبل أن تقول ، “نحن بحاجة إلى التحدث”.
رنه!
“انسى الأمر. أنا متعب ، لكن عقلي مستيقظ الآن بفضلك ، “قالت شانيث. نهضت وانتقلت إلى جانب كانغ يون سو. انحرف جانبا وأعطاها بعض المساحة ، واستلقت بجانبه قبل أن تقول ، “نحن بحاجة إلى التحدث”.
ظهر كانغ يون سو فجأة أمام هنريك ودفع ريك بعيدا بظهر سيفه ، ووضع النصل على رقبة ريك بمجرد هبوطها.
“هاهاها! مرحبا! هاهاها!” ضحكت ريك. كانت لا تزال في حالة هياج ، لكن كانغ يون سو داس بقوة على ساقها لمنعها من الحركة.
ظل سيف كانغ يون سو على رقبة ريك وهو ينظر إلى هنريك وقال ، “تهويدة”.
ثم مسح حلقه وبدأ في الغناء.
“ماذا؟” سأل هنريك.
لم يرد كانغ يون سو ، مما جعل أعضاء الحزب متوترين من صمته.
“غن تهويدة” ، قال كانغ يون سو.
أصيب ريك بالجنون ، وكانت أسرع طريقة لتهدئتها هي أن يغني لها تهويدة.
“حسنا ، اعتني بعقلك بشكل أفضل في المرة القادمة. لا تصاب بالجنون وتزعج الآخرين ، “قال هنريك قبل إعادة ريك إلى صندوق الاستدعاء.
“هيهيهي!” استمر ريك في الضحك مثل رجل مجنون بينما كان يتلوى لتحرير ساقها.
“أسرع” ، قال كانغ يون سو
قالت شانيث “سأغني واحدة لأنه ليس لدينا وقت”.
“بيروكينسيس!” صرخت شانيث ، وقطعت كرة نارية في الهواء.
ومع ذلك ، لوح هنريك بيده وقال ، “سأفعل ذلك. يجب أن أتحمل مسؤولية عدم الاعتناء بدميتي على أي حال “.
“حقا؟ الأهجوسي سوف؟ أنت لا تفعل عادة هذه الأنواع من الأشياء ، أليس كذلك؟” سألت شانيث في مفاجأة.
“… حقا؟” سألت شانيث.
أشار هنريك إلى ريك الهائج بذقنه وقال ، “أنا مالك هذا الشيء.”
“لا يوجد شيء للقتال هناك” ، أجاب كانغ يون سو. تمتم لنفسه ، “على الأقل بالنسبة لكم يا رفاق”.
ثم مسح حلقه وبدأ في الغناء.
“أنا على وشك النفاد من مانا!” صرخت ايريس
“ما زلت أشعر بالنعاس” ، تمتمت إيريس.
نحن السكارى اليوم.
ثم رفعت ريك رأسها ببطء وسألت مرة أخرى ، “لن تتخلى عني؟”
نحن السكارى اليوم.
نحن لا نفكر في الغد!
نحن نستمتع بشرب الخمر لدينا.
“همم… بدلا من ذلك … إنها مشكلة أنني لم أتمكن من الاستماع إلى قصصك حتى النهاية ، “قال هنريك.
أوه ، السعادة الحلوة! أوه ، حياة مريرة! كل شيء متشابه في النهاية!
أوه ، السعادة الحلوة! أوه ، حياة مريرة! كل شيء متشابه في النهاية!
ياهو!
ظهر كانغ يون سو فجأة أمام هنريك ودفع ريك بعيدا بظهر سيفه ، ووضع النصل على رقبة ريك بمجرد هبوطها.
قال هنريك: “تمكنت من تعلم كيفية التعامل مع النساء بعد السفر مع نساء لديهن شخصيات قوية مثلكما”.
نحن السكارى اليوم.
ظهر كانغ يون سو فجأة أمام هنريك ودفع ريك بعيدا بظهر سيفه ، ووضع النصل على رقبة ريك بمجرد هبوطها.
قد تكون جيوبنا فارغة ، لكن أكوابنا ممتلئة!
ليس لدينا أي مقبلات ، ولكن هناك الكثير من الأشياء التي يجب مضغها
“سرك” ، أجاب كانغ يون سو.
دعونا جميعا في حالة سكر! الجميع ، ارفع أكوابك! تغطية الشوارع في القيء الخاص بك!
ياهو!
نحن السكارى اليوم.
نحن لا نتذكر الماضي!
نحن نستمتع بشرب الخمر لدينا.
“قل ماذا؟” سألت شانيث.
نحن نتطلع دائما إلى المستقبل.
اليوم في الحانة! غدا سيكون في النزل! اليوم التالي سيكون في حانة!
ياهو!
“بيروكينسيس!” صرخت شانيث ، وقطعت كرة نارية في الهواء.
ياهو!
لم يكن جيدا حقا في الغناء ، لكن أغنيته كان لها لحن جذاب ، وبدأ ريك يهدأ ببطء مع استمراره في الغناء. في اللحظة التي انتهى فيها ، أصبح ريك سهل الانقياد مرة أخرى.
[التهويدات هي طريقة ممتازة لاستعادة عقل ريك.]
“همم… بدلا من ذلك … إنها مشكلة أنني لم أتمكن من الاستماع إلى قصصك حتى النهاية ، “قال هنريك.
[لقد حركت أغنيتك ريك.]
“هنريك محرك دمى غريب” ، قالت ريك وهي تنظر إليه.
[ريك لديه الكثير من الاهتمام بالتهويدات.]
[التهويدات هي طريقة ممتازة لاستعادة عقل ريك.]
“لا تمزح. كيف انتهى بنا المطاف هكذا في المقام الأول؟” سألت شانيث.
العقل: +10
“هل أنت عابس لأنني لم أتركك تشرب قبل الذهاب إلى الفراش؟” سألت شانيث.
نحن السكارى اليوم.
العقل الحالي: 10
شعر كانغ يون سو أنه سيحصل على الطرف القصير من العصا. كان على علم بكل سر من أسرار شانيث. حتى أنه كان يعرف دورة الدورة الشهرية لها.
* سوف يذهب ريك في حالة من الهياج إذا انخفض عقلها إلى الصفر
[التهويدات هي طريقة ممتازة لاستعادة عقل ريك.]
أصيبت شانيث بالذهول وسألت ، “كيف يكون هذا حتى تهويدة …؟”
ومع ذلك ، لم يكن هناك وقت لهم للرد. تحرك الظل الصغير فجأة بعنف. في كل مكان ذهبت إليه ، ثنت أغصان الأشجار ، وحفرت الأرض الترابية ، وكسرت الحجارة. كان يتحرك بسرعة عالية بحيث كان من الصعب متابعتها بالعين المجردة
“ماذا؟ لا يوجد تهويدة أفضل لنا نحن السكارى من هذه الأغنية”، أجاب هنريك. ثم فرك ذقنه وقال: “لكن هذا غريب. كان عقلها في الخامسة منذ فترة … لماذا أصيبت بالجنون فجأة؟”
أوضح كانغ يون سو: “من السهل على ريك أن يصاب بالجنون عندما تكون عالقة في صندوق الاستدعاء مع القليل من العقل المتبقي فقط”.
انتشرت الشعلة التي استحضرتها في الظلام وأشعلت بعض النباتات في الغابة. انطلق الظل بعيدا عن النار ، ولكن فجاة نهض هنريك وإيريس.
“لا عجب أنها خرجت فجأة من صندوق الاستدعاء من تلقاء نفسها” ، قال هنريك ، وهو ينقر على لسانه.
غطت شانيث وجهها المحمر بكلتا يديها وتمتمت ، “أنا على وشك الموت من الإحراج …”
“إنني أتطلع إلى ذلك الآن بعد أن قلت إن لديهم الكثير من الكتب” ، قالت إيريس بحماس.
بينما كان كانغ يون سو يغمد سيفه ، سألت ريك بصوت منخفض ، “ماذا فعلت؟”
“لا شيء كثير. لقد جننت للتو وحاولت قتلنا، هذا كل شيء” قال هنريك بسخرية.
“حسنا ، اعتني بعقلك بشكل أفضل في المرة القادمة. لا تصاب بالجنون وتزعج الآخرين ، “قال هنريك قبل إعادة ريك إلى صندوق الاستدعاء.
خفضت ريك رأسها وارتجف كتفيها. ثم سألت بصوت صغير مثل نملة ، “… هل ستتخلى عني يا هنريك؟”
“لماذا أتخلى عنك؟” أجاب هنريك.
نحن السكارى اليوم.
ثم رفعت ريك رأسها ببطء وسألت مرة أخرى ، “لن تتخلى عني؟”
“انتظري ثلاث ثوان” ، قال كانغ يون سو.
“لن أفعل»” أجاب هنريك.
خر…!
“اخرس واذهب للنوم” ، صرخت شانيث بغضب.
قالت ريك: “لكنني حاولت قتلك”.
“كان هناك أيضا وقت كنت فيه في سن البلوغ أردت فيه قتل والدي” ، قال هنريك بتجاهل. وأضاف: “لكنني لا أعرف لماذا أفتقد والدي الآن بعد أن كبرت”.
“لن أفعل»” أجاب هنريك.
قفز ريك ، ويبدو أنه ارتد عن الأرض ، ولم يكن هدفها سوى هنريك. صوبت قبضتها الصغيرة ولكن القوية نحوه بينما كانت تكشف عن أسنانها الصغيرة.
“هنريك محرك دمى غريب” ، قالت ريك وهي تنظر إليه.
اليوم في الحانة! غدا سيكون في النزل! اليوم التالي سيكون في حانة!
ابتسم لها هنريك وأجاب ، “أليس هذا هو السبب في أنني من نسلك؟ جدتي.”
“لكنك أعطيتني مثل هذا الرد غير الصادق …” قالت شانيث وهي تصرخ.
“… لا تناديني بجدتي ، “تذمرت ريك.
قد تكون جيوبنا فارغة ، لكن أكوابنا ممتلئة!
“إذن هل يجب أن أدعوك سلفي؟” سأل هنريك.
احمرت ريك خجلا قليلا وأجابت ، “فقط اتصل بي ريك.”
“أسرع” ، قال كانغ يون سو
[يشعر ريك بالحب العائلي تجاهك.]
“هل أنت عابس لأنني لم أتركك تشرب قبل الذهاب إلى الفراش؟” سألت شانيث.
“لا تمزح. كيف انتهى بنا المطاف هكذا في المقام الأول؟” سألت شانيث.
[سيصبح التحكم في ريك أسهل كلما حافظت على سلامتها العقلية.]
أوه ، السعادة الحلوة! أوه ، حياة مريرة! كل شيء متشابه في النهاية!
[المزيد من الفرص لها لتنمو أقوى ستقدم نفسها كلما حافظت على عقلها لفترة أطول.]
العقل: +5
قد تكون جيوبنا فارغة ، لكن أكوابنا ممتلئة!
العقل الحالي: 15
* سوف يذهب ريك في حالة من الهياج إذا انخفض عقلها إلى الصفر.
“حسنا ، اعتني بعقلك بشكل أفضل في المرة القادمة. لا تصاب بالجنون وتزعج الآخرين ، “قال هنريك قبل إعادة ريك إلى صندوق الاستدعاء.
سألت شانيث في مفاجأة ، “أنتما الاثنان لم تكونا نائمين؟”
أومأ كانغ يون سو برأسه وفكر ، “أعتقد أنه سيكون هناك عدد أقل من حلقات ريك التي يصاب بالجنون من الآن فصاعدا.”
“حان دوري لطرح سؤال الآن” ، قال كانغ يون سو ، قاطعها.
كانت البداية فقط ، لكن هنريك كان يتعلم ببطء كيفية رعاية ريك. ومع ذلك ، لم يكن هناك ما يضمن أنه سيكون قادرا على تربية ريك بالطريقة الصحيحة ، لأنه هو نفسه كان لا يزال ينقصه.
حدقت إيريس في هنريك في دهشة وقالت ، “هنريك ، أنت لم توبخ ريك على الإطلاق ، على عكس ما كنت أتوقعه.”
[سيصبح التحكم في ريك أسهل كلما حافظت على سلامتها العقلية.]
قال هنريك: “تمكنت من تعلم كيفية التعامل مع النساء بعد السفر مع نساء لديهن شخصيات قوية مثلكما”.
ضحكت شانيث وأجابت ، “لكنني أعتقد أنه لا يزال أمامك طريق طويل لتقطعه”
“… حقا؟” سألت شانيث.
“همم… بدلا من ذلك … إنها مشكلة أنني لم أتمكن من الاستماع إلى قصصك حتى النهاية ، “قال هنريك.
“لورد الشياطين يضعف كلما تراجع أكثر” ، كان يعتقد.
“آه!” صاحت شانيث. احمرت خجلا وسألت ، “منذ متى وأنتما الاثنان مستيقظان؟”
“ماذا؟” سأل هنريك.
“إيه! أليس من الواضح أن آذان أي شخص ستلتف عندما يسمع شخصا يتحدث عن سر؟” قال هنريك.
نحن لا نفكر في الغد!
“شانيث تصبح أكثر لطفا عندما تتحدث إلى كانغ يون سو وحدها” ، قالت إيريس وهي تضحك.
“كنت أعرف ذلك …” قالت شانيث بعبوس.
غطت شانيث وجهها المحمر بكلتا يديها وتمتمت ، “أنا على وشك الموت من الإحراج …”
غطت شانيث وجهها المحمر بكلتا يديها وتمتمت ، “أنا على وشك الموت من الإحراج …”
حدق كانغ يون سو بهدوء في شانيث. سألت بصوت خافت: “… هل كنت تعلم أن هذين الاثنين لم يكونا نائمين؟”
“انسى الأمر. أنا متعب ، لكن عقلي مستيقظ الآن بفضلك ، “قالت شانيث. نهضت وانتقلت إلى جانب كانغ يون سو. انحرف جانبا وأعطاها بعض المساحة ، واستلقت بجانبه قبل أن تقول ، “نحن بحاجة إلى التحدث”.
“نعم” ، أجاب كانغ يون سو.
“نعم” ، أجاب كانغ يون سو.
“لا شيء كثير. لقد جننت للتو وحاولت قتلنا، هذا كل شيء” قال هنريك بسخرية.
“اخرس واذهب للنوم” ، صرخت شانيث بغضب.
ثم رفعت ريك رأسها ببطء وسألت مرة أخرى ، “لن تتخلى عني؟”
فعل كانغ يون سو على الفور ما قيل له ، وتبعه الاثنان الآخران على الفور. ظهرت سماء الليل الشاسعة المرصعة بالنجوم
“ماذا؟ لا يوجد تهويدة أفضل لنا نحن السكارى من هذه الأغنية”، أجاب هنريك. ثم فرك ذقنه وقال: “لكن هذا غريب. كان عقلها في الخامسة منذ فترة … لماذا أصيبت بالجنون فجأة؟”
إلى أين نحن ذاهبون غدا؟ هل هي في مكان ما مثل صحراء الموت أم مدينة مصاصي الدماء مرة أخرى؟” سأل هنريك.
دغدغ شخير هنريك أذني كانغ يون سو ، واستدار إلى يساره.
“هنريك محرك دمى غريب” ، قالت ريك وهي تنظر إليه.
أجاب كانغ يون سو بلا مبالاة ، “مكتبة المعرفة”.
* سوف يذهب ريك في حالة من الهياج إذا انخفض عقلها إلى الصفر
“حسنا ، سأكون ملعونا. لماذا أصبح فجأة مكانا طبيعيا؟” سأل هنريك مع تلميح من الشك في صوته.
انتشرت الشعلة التي استحضرتها في الظلام وأشعلت بعض النباتات في الغابة. انطلق الظل بعيدا عن النار ، ولكن فجاة نهض هنريك وإيريس.
نحن لا نفكر في الغد!
سألت شانيث ، الذي تمكن أخيرا من الهدوء ، “المكتبة؟ هل تقصد مكانا يحتفظون فيه بالكتب ويسمحون لك باستعارتها؟”
“نعم” ، أجاب كانغ يون سو.
“إنها ليست مكتبة عادية. مكتبة المعرفة هي أكبر مكتبة في القارة بأكملها. إنه يحتوي حرفيا على كل كتاب مكتوب على الإطلاق ، وهو أيضا مكان سيزوره كل ساحر أو باحث مرة واحدة على الأقل في حياته ، “أوضح هنريك.
نحن لا نتذكر الماضي!
* سوف يذهب ريك في حالة من الهياج إذا انخفض عقلها إلى الصفر.
“إنني أتطلع إلى ذلك الآن بعد أن قلت إن لديهم الكثير من الكتب” ، قالت إيريس بحماس.
“همم… من الصعب بالنسبة لي أن أثق بك ، وفقا لسلوكك المعتاد … تمتم شانيث. كانغ يون سو حدق بها للتو.
قالت شانيث ، وبدأت مرتاحا إلى حد ما ، “لكنني آمل ألا نضطر إلى محاربة أي شيء في المكتبة …”
سألت شانيث في مفاجأة ، “أنتما الاثنان لم تكونا نائمين؟”
“نعم” ، أجاب كانغ يون سو
العقل الحالي: 10
وأضاف كانغ يون سو ، “ستقرأ كثيرا.”
“… ماذا قلت للتو؟” سألت شانيث في عدم تصديق.
نهض كانغ يون سو فجأة ، وسحب سيفه ، وأرجحه. ضرب ظلا كامنا في الظلام بظهر سيفه ، وسقط على الأرض.
“لا يوجد شيء للقتال هناك” ، أجاب كانغ يون سو. تمتم لنفسه ، “على الأقل بالنسبة لكم يا رفاق”.
“هل هو كمين؟” سأل هنريك.
دعونا جميعا في حالة سكر! الجميع ، ارفع أكوابك! تغطية الشوارع في القيء الخاص بك!
مالت شانيث رأسها في ارتباك قبل أن تسأل: “هل قلت شيئا في النهاية؟”
أوه ، السعادة الحلوة! أوه ، حياة مريرة! كل شيء متشابه في النهاية!
لم يرد كانغ يون سو ، مما جعل أعضاء الحزب متوترين من صمته.
فعل كانغ يون سو على الفور ما قيل له ، وتبعه الاثنان الآخران على الفور. ظهرت سماء الليل الشاسعة المرصعة بالنجوم
“سرك” ، أجاب كانغ يون سو.
“لماذا أشعر بتوتر أكبر الآن بعد أن قال ذلك بهذه الطريقة …؟” تمتم هنريك.
“حقا؟ الأهجوسي سوف؟ أنت لا تفعل عادة هذه الأنواع من الأشياء ، أليس كذلك؟” سألت شانيث في مفاجأة.
“لا تمزح. كيف انتهى بنا المطاف هكذا في المقام الأول؟” سألت شانيث.
“حقا؟ الأهجوسي سوف؟ أنت لا تفعل عادة هذه الأنواع من الأشياء ، أليس كذلك؟” سألت شانيث في مفاجأة.
“أعتقد أنني سأضطر إلى قراءة الكثير من الكتب في المكتبة” ، قالت إيريس وهي تبتسم بمرح.
“همم… بدلا من ذلك … إنها مشكلة أنني لم أتمكن من الاستماع إلى قصصك حتى النهاية ، “قال هنريك.
قالت ريك: “لكنني حاولت قتلك”.
وأضاف كانغ يون سو ، “ستقرأ كثيرا.”
سينتهي الصيف قريبا
تثاءب هنريك وقال ، “دعنا نذهب للنوم. أنا متعب حقا”.
أغلق كانغ يون سو عينيه ، ونام بقية أعضاء الحزب.
العقل الحالي: 10
قال هنريك: “تمكنت من تعلم كيفية التعامل مع النساء بعد السفر مع نساء لديهن شخصيات قوية مثلكما”.
سينتهي الصيف قريبا
قال هنريك: “تمكنت من تعلم كيفية التعامل مع النساء بعد السفر مع نساء لديهن شخصيات قوية مثلكما”.
[التهويدات هي طريقة ممتازة لاستعادة عقل ريك.]
العقل: +10
#Stephan
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
