الفصل 234: فلاندرز، أليس لديك خوف؟
الفصل 234: فلاندرز، أليس لديك خوف؟
ظل وجه جاروس مظلمًا.
كما كان يتوقع، كان هذا النوع من الفزاعات الصغيرة على الأرجح قادرًا على دخول جسم الإنسان.
بالطبع، كان ذلك بشأن ما حدث في قرية هوك.
عندما قتل فزاعة صغيرة في وقت سابق، لم يتوقع أن يكون هناك فزاعة أخرى هنا. وعلاوة على ذلك، هاجمته فعلاً عندما كان في حالة غضب شديدة. لم يتمكن حقًا من الدفاع عن نفسه.
لكن هذه المرة، لم يعد هوية فلاندرز هي هوية شخص عادي، بل هوية ساحر من رتبة بي.
كان جاروس واضحًا جدًا حول مصير تايلور في وقت سابق.
في هذه الساعتين، تغيرت مزاج جاروس بشكل جذري.
لذلك، بعد دخول الفزاعة الصغيرة إلى جسده، أغلق جاروس عينيه بسرعة للشعور بها.
ومع ذلك، بناءً على كل الأشياء التي فعلها الفزاعة، وصل جاروس إلى هذا الاستنتاج.
هذه هي طريقة الفزاعة.
في هذا الوقت، كان قلقًا للغاية. حتى عندما كان مجرد جالسًا هنا، كان يستطيع سماع ضربات قلبه، ولم يكن يهتم بالمخلوق الفضي الغريب هذا.
بغض النظر عن كم تكره الفزاعة، عليه أن يعترف بأن قوة الفزاعة كانت قوية للغاية.
العرق البارد يغطي جبين جاروس.
إذا لم يخرج هذه الفزاعة الصغيرة على الفور، فإن النتائج ستكون مماثلة لما حدث لتايلور.
كان وجه جاروس مليئًا بالتشويش.
عليه أن يجد موقع الفزاعة الصغيرة أولاً، ثم يستخدم السحر لإجبارها على الخروج!
الفصل 234: فلاندرز، أليس لديك خوف؟ ظل وجه جاروس مظلمًا.
ماذا؟
لذلك كان خائفًا جدًا من الفزاعة.
بعد الشعور لبضع دقائق، عبّر جاروس عن قلقه.
على الرغم من أنه لم يكن يعرف السبب الدقيق.
لم يجدها؟!
تعجب فلاندرز للحظة. ثم ظهرت ابتسامة غريبة جدًا على وجهه.
أين ذهبت؟
وأيضًا، وافق الآخرون.
كان جاروس مفاجئًا للغاية، ولكن في نفس الوقت، بدأ يشعر بالذعر.
ماذا؟
أغلق عينيه مرة أخرى. هذه المرة، فحص بعناية أكبر، ولكنه لم يلاحظ وجود الفزاعة الصغيرة.
تجعّد جبين جاروس.
صمت!
لم يكن هوكس والآخرون يعتزمون السؤال بشكل أكثر تفصيلاً.
العرق البارد يغطي جبين جاروس.
وتم ترتيب الذين هم أضعف قليلاً ليكونوا خارجًا، مما يمكن أن يقلل الضرر أيضًا.
لا يزال لم يجدها؟!
ما هي فترة الحضانة؟
ماذا يحدث؟!
كان يشاهد فيديو إبادته لملعب ونتلي في مدينة كواس.
مع مرور الوقت، مرت نصف ساعة بالفعل.
في الجانب الآخر.
لا يزال جاروس لم يجدها.
بعد جمع كل الناس، تسارع الفريق على الفور وانطلق نحو اتجاه المستنقع الأسود.
في هذا الوقت، كان قلقًا للغاية. حتى عندما كان مجرد جالسًا هنا، كان يستطيع سماع ضربات قلبه، ولم يكن يهتم بالمخلوق الفضي الغريب هذا.
كان وجه جاروس مليئًا بالتشويش.
حوله، كان عدد قليل من السحرة الأقوياء يحمونه.
“فلاندرز، ماذا تضحك عليه؟”
إذا حدث أي شيء له، فيمكنهم على الأقل مساعدته.
في الواقع، كانت هذه دمية فزاعة.
وتم ترتيب الذين هم أضعف قليلاً ليكونوا خارجًا، مما يمكن أن يقلل الضرر أيضًا.
كان يشاهد فيديو إبادته لملعب ونتلي في مدينة كواس.
مر الوقت مرة أخرى.
هل يمكن أن يكون هذا الموقف المتعمد والغريب موضوعًا هنا عمدًا لتخويفه؟
لقد مرت ساعتان منذ دخول الفزاعة الصغيرة إلى جسده.
بالطبع، كان ذلك بشأن ما حدث في قرية هوك.
في هذه الساعتين، تغيرت مزاج جاروس بشكل جذري.
هذا النوع من الوضع حقًا أحدث له الارتباك.
من الغضب الأولي، إلى الذعر في الوسط، إلى الصدمة والشك، توقف تمامًا عن الذعر.
نظر فلاندرز إليهم.
ذلك لأن الفزاعة الصغيرة لم تؤذِه بأي شكل من الأشكال.
“فلاندرز، انظر إلى هذا… ألست خائفًا؟”
يمكنه أن يشعر بوضعه البدني بوضوح، وكان مطابقًا تمامًا لما كان عليه قبل ذلك. لم يكن هناك أي فرق على الإطلاق.
كان بالفعل قويًا جدًا، وكان حسابيًا جدًا. كان وضعًا صعبًا وغريبًا للغاية.
“ما هذا الوضع؟!”
ولكن جاروس رفض هذا الاحتمال.
كان وجه جاروس مليئًا بالتشويش.
كما كان يتوقع، كان هذا النوع من الفزاعات الصغيرة على الأرجح قادرًا على دخول جسم الإنسان.
هذا النوع من الوضع حقًا أحدث له الارتباك.
يبدو أنه لا يوجد سوى هذا النوع من الوضع، فعلاً.
“يا سيد جاروس، هل يمكن أن يكون هذا الفزاعة الصغيرة يخيف الناس فقط؟ فعليًا، فهي لا تفيد بأي شيء؟” قال ساحر بجواره بعد التفكير للحظات.
لذلك كان خائفًا جدًا من الفزاعة.
وأيضًا، وافق الآخرون.
وقبل بضع دقائق فقط.
يبدو أنه لا يوجد سوى هذا النوع من الوضع، فعلاً.
مر الوقت مرة أخرى.
ولكن جاروس رفض هذا الاحتمال.
ما هي فائدة هذه الفزاعة الصغيرة؟
في اعتقاده، كانت الفزاعة مجنونة وذكية. كل ما فعله كان له هدف.
وقبل بضع دقائق فقط.
حتى أمر ملعب وينتلي.
فكر ساحر لحظة وقال.
في عيون الآخرين، كانت هذه شيئًا يفعله مجنون عندما لا يكون لديه أي شيء يفعله.
رغم أنه كان سليماً، إلا أن هذا الأمر لا يمكن تجاهله.
ولكن إذا جمع الأشياء التي فعلها الفزاعة في السابق، سيجد أن الفزاعة يبدو أنه ينتشر رعبه في كل مكان.
سأل رجل أصلع.
كانت المخلوقات الغريبة الأخرى مختفية قدر الإمكان.
كان وجه جاروس مليئًا بالتشويش.
ومع ذلك، كان الفزاعة مختلفًا. لقد ظهر أمام الجميع عدة مرات بمبادرته الخاصة. وعلاوة على ذلك، كان جيدًا في استخدام الإنترنت لنشر رعبه.
إذا كان فلاندرز حاضرًا، فمن المحتمل أن يضحك بشدة.
كان لدى جاروس شعور بأن الفزاعة كان يحاول جعل الجميع يخافون منه.
في اعتقاده، كانت الفزاعة مجنونة وذكية. كل ما فعله كان له هدف.
على الرغم من أنه لم يكن يعرف السبب الدقيق.
وأيضًا، وافق الآخرون.
ومع ذلك، بناءً على كل الأشياء التي فعلها الفزاعة، وصل جاروس إلى هذا الاستنتاج.
وقف جاروس وقال.
لذلك كان خائفًا جدًا من الفزاعة.
لم يجدها؟!
كان بالفعل قويًا جدًا، وكان حسابيًا جدًا. كان وضعًا صعبًا وغريبًا للغاية.
ماذا يحدث؟!
هل يمكن أن يكون هذا الموقف المتعمد والغريب موضوعًا هنا عمدًا لتخويفه؟
مر الوقت مرة أخرى.
كان ذلك مستحيلاً.
مع مرور الوقت، مرت نصف ساعة بالفعل.
كان غاروس مرتبكًا جدًا.
عندما بدأ صوت هوكس.
ما هي فائدة هذه الفزاعة الصغيرة؟
خائف؟
ما هي فترة الحضانة؟
بالطبع، كان ذلك بشأن ما حدث في قرية هوك.
تجعّد جبين جاروس.
كان جاروس مفاجئًا للغاية، ولكن في نفس الوقت، بدأ يشعر بالذعر.
رغم أنه كان سليماً، إلا أن هذا الأمر لا يمكن تجاهله.
[نقاط الخوف +12،000]
“ربما…”
ماذا؟
“هل يمكننا العثور على محقق من رتبة بي أو شخص بقوة كافية للنظر في الأمر؟”
في هذا الوقت، كان قلقًا للغاية. حتى عندما كان مجرد جالسًا هنا، كان يستطيع سماع ضربات قلبه، ولم يكن يهتم بالمخلوق الفضي الغريب هذا.
فكر ساحر لحظة وقال.
في عيون الآخرين، كانت هذه شيئًا يفعله مجنون عندما لا يكون لديه أي شيء يفعله.
“ماذا عن الرئيسة ري؟ يمكنها فعل ذلك بالتأكيد، أليس كذلك؟” قال ساحر آخر.
يبدو أنه لا يوجد سوى هذا النوع من الوضع، فعلاً.
بعد سماع الحديث، تفاجأ جاروس أيضًا.
لا يزال لم يجدها؟!
صحيح.
عندما قتل فزاعة صغيرة في وقت سابق، لم يتوقع أن يكون هناك فزاعة أخرى هنا. وعلاوة على ذلك، هاجمته فعلاً عندما كان في حالة غضب شديدة. لم يتمكن حقًا من الدفاع عن نفسه.
نظرًا لعدم قدرته على معرفة الأمر بقوته، سيبحث عن شخص أقوى منه ليروا ما إذا كانت الفزاعة الصغيرة التي زحفت إلى جسده موجودة أم لا.
وكان الرجل الأصلع يدعى هوكس.
والشخص الوحيد الذي يمكنه التفكير فيه هو ري.
لا يزال لم يجدها؟!
“نضيع وقتنا هنا. لنذهب الآن!”
أين ذهبت؟
وقف جاروس وقال.
نظر فلاندرز إليهم.
بعد جمع كل الناس، تسارع الفريق على الفور وانطلق نحو اتجاه المستنقع الأسود.
من الغضب الأولي، إلى الذعر في الوسط، إلى الصدمة والشك، توقف تمامًا عن الذعر.
…
“فلاندرز، ماذا تضحك عليه؟”
في الجانب الآخر.
ومع ذلك، بناءً على كل الأشياء التي فعلها الفزاعة، وصل جاروس إلى هذا الاستنتاج.
“فلاندرز، ماذا تضحك عليه؟”
لا يزال لم يجدها؟!
سأل رجل أصلع.
ماذا يحدث؟!
كان الرجل المقابل له شابًا يبدو لطيفًا ومتأنقًا.
“ماذا عن الرئيسة ري؟ يمكنها فعل ذلك بالتأكيد، أليس كذلك؟” قال ساحر آخر.
كان فلاندرز.
لذلك كان خائفًا جدًا من الفزاعة.
لقد استخدم الشخصية المزيفة.
وكان الرجل الأصلع يدعى هوكس.
لكن هذه المرة، لم يعد هوية فلاندرز هي هوية شخص عادي، بل هوية ساحر من رتبة بي.
ماذا؟
حوله، كان هناك فريق صغير.
دخلت نقاط الخوف فجأة إلى حسابه.
إنه فريق صغير التقى به أثناء استخدامه لنطاقه للسفر. كانوا يتوجهون أيضًا إلى المستنقع الأسود، ولأنهم اعتقدوا أنها ممتعة، سافروا معًا.
حوله، كان عدد قليل من السحرة الأقوياء يحمونه.
وكان الرجل الأصلع يدعى هوكس.
“ما هذا الوضع؟!”
كان هو أيضًا قائد هذا الفريق الصغير. كانت قوته قوية أيضًا، وهو ساحر من رتبة بي.
أغلق عينيه مرة أخرى. هذه المرة، فحص بعناية أكبر، ولكنه لم يلاحظ وجود الفزاعة الصغيرة.
عندما بدأ صوت هوكس.
“ربما…”
نظر أعضاء الفريق الصغير الآخرون أيضًا.
نظر أعضاء الفريق الصغير الآخرون أيضًا.
نظر فلاندرز إليهم.
إذا لم يخرج هذه الفزاعة الصغيرة على الفور، فإن النتائج ستكون مماثلة لما حدث لتايلور.
ماذا كان يضحك عليهم؟
بعد أن رأى التعويذة التي تعلمها للتو، ابتسم فلاندرز.
بالطبع، كان ذلك بشأن ما حدث في قرية هوك.
كما كان يتوقع، كان هذا النوع من الفزاعات الصغيرة على الأرجح قادرًا على دخول جسم الإنسان.
من خلال تلك الفزاعات الصغيرة، يمكنه معرفة كل شيء حدث هناك.
كان الرجل المقابل له شابًا يبدو لطيفًا ومتأنقًا.
جاروس، ساحر من رتبة بي، بدا مثيرًا للإعجاب، لكن في النهاية، كانت هذه الفزاعة الصغيرة العديمة الضرر التي جعلته يخاف إلى هذا الحد.
“فلاندرز، ماذا تضحك عليه؟”
إذا كان فلاندرز حاضرًا، فمن المحتمل أن يضحك بشدة.
ماذا؟
في الواقع، كانت هذه دمية فزاعة.
فكر ساحر لحظة وقال.
لم تكن دمية فزاعة مدمرة مثل دمية تدمير، لكنها كانت لديها قدرة تعلم قوية جدًا، حيث يمكنها تعلم تعويذة من جاروس وإرجاعها إلى فلاندرز.
جاروس، ساحر من رتبة بي، بدا مثيرًا للإعجاب، لكن في النهاية، كانت هذه الفزاعة الصغيرة العديمة الضرر التي جعلته يخاف إلى هذا الحد.
وقبل بضع دقائق فقط.
ماذا كان يضحك عليهم؟
لقد أبلغت دمية الفزاعة فلاندرز بما تعلمته.
كان وجه جاروس مليئًا بالتشويش.
بعد أن رأى التعويذة التي تعلمها للتو، ابتسم فلاندرز.
صحيح.
“لا شيء، فقط فكرت في شيء مثير للاهتمام”، قال فلاندرز بابتسامة تصطنعية.
ماذا؟
لم يكن هوكس والآخرون يعتزمون السؤال بشكل أكثر تفصيلاً.
كان الرجل المقابل له شابًا يبدو لطيفًا ومتأنقًا.
استمر الاثنان في الحديث لفترة من الوقت.
ماذا كان يضحك عليهم؟
عندما كانوا على وشك بدء رحلتهم، فجأة فلاندرز توقف.
من خلال تلك الفزاعات الصغيرة، يمكنه معرفة كل شيء حدث هناك.
[نقاط الخوف +12،000]
الأهم من ذلك، عندما تتبع أصل هذه القيمة، وجد أن هذا الشخص كان بجواره. كان رجلاً في منتصف العمر يحمل هاتفًا في يده، ولم يعرف ماذا كان ينظر إليه.
دخلت نقاط الخوف فجأة إلى حسابه.
على الرغم من أنه لم يكن يعرف السبب الدقيق.
الأهم من ذلك، عندما تتبع أصل هذه القيمة، وجد أن هذا الشخص كان بجواره. كان رجلاً في منتصف العمر يحمل هاتفًا في يده، ولم يعرف ماذا كان ينظر إليه.
“ربما…”
ذهب فلاندرز لينظر وفهم على الفور.
[نقاط الخوف +12،000]
كان يشاهد فيديو إبادته لملعب ونتلي في مدينة كواس.
من الغضب الأولي، إلى الذعر في الوسط، إلى الصدمة والشك، توقف تمامًا عن الذعر.
“فلاندرز، انظر إلى هذا… ألست خائفًا؟”
دخلت نقاط الخوف فجأة إلى حسابه.
سأل الرجل في منتصف العمر ذو الشعر القصير.
لم يكن هوكس والآخرون يعتزمون السؤال بشكل أكثر تفصيلاً.
خائف؟
من خلال تلك الفزاعات الصغيرة، يمكنه معرفة كل شيء حدث هناك.
تعجب فلاندرز للحظة. ثم ظهرت ابتسامة غريبة جدًا على وجهه.
على الرغم من أنه لم يكن يعرف السبب الدقيق.
لم تكن دمية فزاعة مدمرة مثل دمية تدمير، لكنها كانت لديها قدرة تعلم قوية جدًا، حيث يمكنها تعلم تعويذة من جاروس وإرجاعها إلى فلاندرز.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
