الفصل ٢٢٦: حجر الفضة في قرية هوك

فزاعة صغيرة اخترقت جسد ديف.

فلاندرز ضحك وقال: “أتعرف فعلا؟” فأجاب أبوفيس، “يا سيدي، في البداية تم صنعي من هذا النوع من المواد، ولكن بعد أن بقيت في المستنقع الأسود لفترة طويلة، تحولت إلى كائنٍ غريبٍ ولم تعد تراها.

دوي الصراخ استمر لفترة طويلة قبل أن يضعف تدريجياً وينتهي أخيرًا.

كان الأشخاص الآخرين في قرية هوك يعانون من نفس الشيء الذي حدث لديف.9

كان الأشخاص الآخرين في قرية هوك يعانون من نفس الشيء الذي حدث لديف.9

على الرغم من أن فلاندرز نفسه لم يحتاج إليه، إلا أنه لا يزال يأمل في رؤية هذا الشيء السحري.

وكانت نهايتهم مماثلة لنهاية ديف. كلهم توفوا بسبب الخوف.

ولكن…

بعد مدة غير معروفة، ظهرت شخصية فلاندرز مرة أخرى في القرية.

0

الاختلاف هذه المرة كان أنه، بالإضافة إلى فلاندرز، لم يكن هناك أي قروي في القرية.

غادر فلاندرز.

الشيء الوحيد الذي يمكن رؤيته هو فزاعات في كل مكان!

الشيء الوحيد الذي يمكن رؤيته هو فزاعات في كل مكان!

في الغرف والساحات وتحت الأشجار، كانت هناك فزاعات في كل مكان!

وبعد أن قتل بعض الناس، تعلم منهم.

وأكثر ما كان مخيفًا هو أن هذه الفزاعات كانت مغطاة بشكل أساسي بطبقة من جلد الإنسان الممزق!

لقد قتل جميع أهالي قرية هوك على يد فزاعات الدمار. تم ملء لحمهم ودماؤهم بالقش.

على الرغم من أن فلاندرز نفسه لم يحتاج إليه، إلا أنه لا يزال يأمل في رؤية هذا الشيء السحري.

ظهرت بعض الغربان فجأة وهبطت على جسد فزاعة. كانت تقوم بعضل الجثة بلا توقف، وعيونها كانت حمراء. لم يعرف أحد إلى أين كانت تنظر.

لم يمضِ وقت طويل بعد دخوله الكهف حتى توقف فلاندرز ونظر إلى المشهد أمامه بفضول.

…

0

غادر فلاندرز.

قليل جدًا من الناس يمكنهم الاستمتاع بهذا المشهد معه.

جلبت له هذه الزيارة إلى قرية هوك الكثير من الفرحة. عندما غادر، كان يغني أغنية بسعادة.

لم يمضِ وقت طويل بعد دخوله الكهف حتى توقف فلاندرز ونظر إلى المشهد أمامه بفضول.

كان في مزاج جيد جدًا.

إيه؟

قبل أن يستعد للمغادرة، قام بجولة حول قرية هوك بمزاج جيد. عندما رأى الفزاعات في كل مكان، أصبح مزاجه أكثر سعادة.

وأكثر ما كان مخيفًا هو أن هذه الفزاعات كانت مغطاة بشكل أساسي بطبقة من جلد الإنسان الممزق!

“يلا الأسف.”

تأمل للحظات قبل أن يتخلى عن فكرة المغادرة ويتجه في تلك الاتجاه.

“لا أحد يستطيع رؤية هذا المشهد السعيد معي.”

سار طريقه حتى وصل إلى مدخل القرية قبل أن يستعد للمغادرة.

احزن فلاندرز.

سار طريقه حتى وصل إلى مدخل القرية قبل أن يستعد للمغادرة.

على الرغم من قوله ذلك، فإنه لا يزال يعرف.

الشيء الوحيد الذي يمكن رؤيته هو فزاعات في كل مكان!

قليل جدًا من الناس يمكنهم الاستمتاع بهذا المشهد معه.

معظم الناس الذين يرون هذا المشهد ربما سيكونون خائفين للغاية حتى ينهارون، ولا يستطيعون الاستمتاع به.

احزن فلاندرز.

سار طريقه حتى وصل إلى مدخل القرية قبل أن يستعد للمغادرة.

فلاندرز ليس أحمقًا، فبسبب البُعد الكبير عن قرية هوك، لم يتمكن القرويون حتى من توفير الاحتياجات الأساسية، وفي وضع لا يمكنهم فيه تناول الطعام بشكل كافٍ، فمن المستحيل أن يقوموا بجمع هذه الأحجار للمتعة فقط!

إيه؟

تأمل للحظات قبل أن يتخلى عن فكرة المغادرة ويتجه في تلك الاتجاه.

في لحظة كان على وشك تفعيل نطاقه والمغادرة…

إذا استطعت أن آكل كل هذه الأحجار، سيزداد قوتي بشكل كبير.

صرخ فلاندرز فجأة بالدهشة ونظر في اتجاه ليس بعيدًا.

كان الأشخاص الآخرين في قرية هوك يعانون من نفس الشيء الذي حدث لديف.9

تأمل للحظات قبل أن يتخلى عن فكرة المغادرة ويتجه في تلك الاتجاه.

على الرغم من أن فلاندرز نفسه لم يحتاج إليه، إلا أنه لا يزال يأمل في رؤية هذا الشيء السحري.

بعد بضع دقائق، وصل فلاندرز إلى كهف.

كان سلاحهم مصنوعًا من نوع من الحجر يُسمى حجر الفضة للكائنات الغريبة من قبل الشركة. وعندما علم فلاندرز بهذا الاسم، حفظه في قلبه.

لم يمضِ وقت طويل بعد دخوله الكهف حتى توقف فلاندرز ونظر إلى المشهد أمامه بفضول.

أمامه كانت هناك مجموعة لا تعد ولا تحصى من حجارة الفضة.

كان الأشخاص الآخرين في قرية هوك يعانون من نفس الشيء الذي حدث لديف.9

شعر بطاقة ممتعة جدًا في هذه الحجارة.

فلاندرز ليس أحمقًا، فبسبب البُعد الكبير عن قرية هوك، لم يتمكن القرويون حتى من توفير الاحتياجات الأساسية، وفي وضع لا يمكنهم فيه تناول الطعام بشكل كافٍ، فمن المستحيل أن يقوموا بجمع هذه الأحجار للمتعة فقط!

“ما هذا؟”

0

شعر فلاندرز بها لفترة وجد أن هذه الطاقة تشبه إلى حد ما طاقة سلاح كان يحتوي عليه فريق رالف الذي كان ينتمي إلى الشركة، وكان غريبًا ومختلفًا عن أي نوع من الطاقة يعرفها.

وبعد أن قتل بعض الناس، تعلم منهم.

لذلك كان السلاح حادًا جدًا.

نشوفكم في الفصل القادم.

في ذلك الوقت، كاد يحفر ثقبًا في جسده القيدس الشيطاني.

تأمل للحظات قبل أن يتخلى عن فكرة المغادرة ويتجه في تلك الاتجاه.

وبعد أن قتل بعض الناس، تعلم منهم.

جلبت له هذه الزيارة إلى قرية هوك الكثير من الفرحة. عندما غادر، كان يغني أغنية بسعادة.

كان سلاحهم مصنوعًا من نوع من الحجر يُسمى حجر الفضة للكائنات الغريبة من قبل الشركة. وعندما علم فلاندرز بهذا الاسم، حفظه في قلبه.

في الغرف والساحات وتحت الأشجار، كانت هناك فزاعات في كل مكان!

كان السلاح المصنوع من هذا النوع من الحجر غريبًا حقًا.

0

على الرغم من أن فلاندرز نفسه لم يحتاج إليه، إلا أنه لا يزال يأمل في رؤية هذا الشيء السحري.

” كان عدد أحجار الفضة للكائنات الغريبة هنا يقارب الطن، وأضاف: “بالإضافة إلى ذلك، هناك الكثير منها تحت الأرض، لا يزال يمكنني أن آكلها.

ويبدو الآن أن الحجارة التي ظهرت أمامه هي على الأرجح حجارة الفضة للكائنات الغريبة.

على الرغم من قوله ذلك، فإنه لا يزال يعرف.

ولكن…

وأكثر ما كان مخيفًا هو أن هذه الفزاعات كانت مغطاة بشكل أساسي بطبقة من جلد الإنسان الممزق!

ما جعل فلاندرز فضولًا هو أنّ أهالي قرية هوك لم يكونوا سحرة بالتأكيد، بل كانوا أشخاصًا عاديين.

وكانت نهايتهم مماثلة لنهاية ديف. كلهم توفوا بسبب الخوف.

لماذا كانوا يجمعون هذه الأحجار؟ هل كانوا مجرد فضوليين؟ هذا مستحيل!

0

فلاندرز ليس أحمقًا، فبسبب البُعد الكبير عن قرية هوك، لم يتمكن القرويون حتى من توفير الاحتياجات الأساسية، وفي وضع لا يمكنهم فيه تناول الطعام بشكل كافٍ، فمن المستحيل أن يقوموا بجمع هذه الأحجار للمتعة فقط!

” بعدما توقف فلاندرز عن الكلام، لاحظ أبوفيس أن عينيه تلمعان، ولكنه شعر بتضارب في مشاعره، فلم يجرؤ على آكل الأحجار قبل أن يتلقى أوامر من فلاندرز، لأنه لم يكن متأكدًا مما إذا كان سيدّه بحاجةٍ لها.

يجب أن يكون هناك شخصٌ ما أوصاهم بذلك، وهذا الشخص بالتأكيد ساحر!

0

وبفكرة مثل هذه، لم يتمالك فلاندرز نفسه وانفجر بالضحك، فهو يمتلك نصيبًا من السحرة والمشاكل التي يتسببون فيها.

إيه؟

لم يكن يعرف أي نوعٍ من السحرة هذه المرة، أو إلى أي جماعة ينتمون.

كان السلاح المصنوع من هذا النوع من الحجر غريبًا حقًا.

مزاج فلاندرز أصبح أكثر سعادةً، وبعد أن نظر إلى الأحجار الفضية الغريبة وراءه، ظهرت ابتسامةٌ على وجهه.

…

ثمّ ظهرت المنجل الأسود العملاق في يده بالإضافة إلى السيف السحري الذي استدعاه.

دوي الصراخ استمر لفترة طويلة قبل أن يضعف تدريجياً وينتهي أخيرًا.

فحين ظهر أبوفيس، السيف السحري، صادف أنه شعر بالصدمة، ولم يتمكن من إخفاء تعجبه تجاه هذه الطاقة الغريبة.

كان سلاحهم مصنوعًا من نوع من الحجر يُسمى حجر الفضة للكائنات الغريبة من قبل الشركة. وعندما علم فلاندرز بهذا الاسم، حفظه في قلبه.

“هناك الكثير من أحجار الفضة للكائنات الغريبة هنا؟” سأل أبوفيس متفاجئًا.

كان في مزاج جيد جدًا.

فلاندرز ضحك وقال: “أتعرف فعلا؟” فأجاب أبوفيس، “يا سيدي، في البداية تم صنعي من هذا النوع من المواد، ولكن بعد أن بقيت في المستنقع الأسود لفترة طويلة، تحولت إلى كائنٍ غريبٍ ولم تعد تراها.

فحين ظهر أبوفيس، السيف السحري، صادف أنه شعر بالصدمة، ولم يتمكن من إخفاء تعجبه تجاه هذه الطاقة الغريبة.

” فلاندرز اندهش أكثر فأكثر عند سماع كلام السيف السحري، وبعدها سأله: “هل هذه الأحجار مفيدةٌ لك؟” فتحركت الجمجمة الصغيرة على مقبض السيف قليلاً، ثم قال أبوفيس بحماس: “نعم، يا سيدي، إذا كانت هناك بضع قطع فقط من أحجار الفضة للكائنات الغريبة، فهي غير مفيدةٌ لي، ولكن بما أن هناك الكثير منها هنا، فهذا يختلف عندما يتعلق الأمر بي.

شعر فلاندرز بها لفترة وجد أن هذه الطاقة تشبه إلى حد ما طاقة سلاح كان يحتوي عليه فريق رالف الذي كان ينتمي إلى الشركة، وكان غريبًا ومختلفًا عن أي نوع من الطاقة يعرفها.

إذا استطعت أن آكل كل هذه الأحجار، سيزداد قوتي بشكل كبير.

فلاندرز ليس أحمقًا، فبسبب البُعد الكبير عن قرية هوك، لم يتمكن القرويون حتى من توفير الاحتياجات الأساسية، وفي وضع لا يمكنهم فيه تناول الطعام بشكل كافٍ، فمن المستحيل أن يقوموا بجمع هذه الأحجار للمتعة فقط!

” كان عدد أحجار الفضة للكائنات الغريبة هنا يقارب الطن، وأضاف: “بالإضافة إلى ذلك، هناك الكثير منها تحت الأرض، لا يزال يمكنني أن آكلها.

سار طريقه حتى وصل إلى مدخل القرية قبل أن يستعد للمغادرة.

” بعدما توقف فلاندرز عن الكلام، لاحظ أبوفيس أن عينيه تلمعان، ولكنه شعر بتضارب في مشاعره، فلم يجرؤ على آكل الأحجار قبل أن يتلقى أوامر من فلاندرز، لأنه لم يكن متأكدًا مما إذا كان سيدّه بحاجةٍ لها.

ثمّ ظهرت المنجل الأسود العملاق في يده بالإضافة إلى السيف السحري الذي استدعاه.

بعد لحظات، رأى أبوفيس فلاندرز وهو يبتسم، وقال: “إذن، سأترك هذه الأحجار لك”.

” فلاندرز اندهش أكثر فأكثر عند سماع كلام السيف السحري، وبعدها سأله: “هل هذه الأحجار مفيدةٌ لك؟” فتحركت الجمجمة الصغيرة على مقبض السيف قليلاً، ثم قال أبوفيس بحماس: “نعم، يا سيدي، إذا كانت هناك بضع قطع فقط من أحجار الفضة للكائنات الغريبة، فهي غير مفيدةٌ لي، ولكن بما أن هناك الكثير منها هنا، فهذا يختلف عندما يتعلق الأمر بي.

لقد كانت هذه الأحجار غير مفيدةٍ بالنسبة لفلاندرز، وكان قد خطط لتدميرها في البداية، لأنها لم تكن ذات فائدةٍ كبيرةٍ بالنسبة له، ولكن بما أنه قد يزيد قوة السيف السحري أبوفيس، فقرر إعطائه إياها.

إذا استطعت أن آكل كل هذه الأحجار، سيزداد قوتي بشكل كبير.

في النهاية، كلما كان سيفه السحري أقوى، كلما كان هو أيضًا أقوى.

0

بعد ذلك، جلس فلاندرز في مكانٍ عشوائي، بينما كان أبوفيس يقف في الهواء متحركًا بالطاقة الرفيعة لأحجار الفضة للكائنات الغريبة التي تحولت إلى خيوط رفيعة وتتجه نحو السيف السحري، ولم يكن هذا محصورًا فقط على الأحجار التي كانت على الأرض، بل ظهرت المزيد من الخيوط الرفيعة التي تتجه نحوه من تحت الأرض أيضًا.

قليل جدًا من الناس يمكنهم الاستمتاع بهذا المشهد معه.

0

…

0

ما جعل فلاندرز فضولًا هو أنّ أهالي قرية هوك لم يكونوا سحرة بالتأكيد، بل كانوا أشخاصًا عاديين.

0

غادر فلاندرز.