عين خبيثة
عين خبيثة
رفع سو مينغ يده اليمنى. بمجرد أن شكل ختمًا ، قام بتأرجح ذراعه في الهواء. مع ذلك ، شكل طوطم دوق اللهب القرمزي على ذراعه على الفور سحابة نار ظهرت في مكان بعيد . كانت تلك البقعة هي الحدود مع القارة التي لم يتمكن السامعون الفارون من الاقتراب منها بعد.
لم يدير سو مينغ رأسه للخلف. عندما سقطت يده اليمنى ، جاء صوت عالٍ يصم الآذان على الفور من الأرض وأغرق صرخات الألم الحادة التي لا تعد ولا تحصى التي ارتفعت في الهواء. وبينما كان الصوت يتردد في الهواء ، كان هناك اهتزاز في أجساد كل الناس الذين كانوا يقاتلون بعضهم البعض ، وكأنهم قد تجمدوا ، ألقوا بنظراتهم على الأرض. ثم سقط كل فكيهم ، ولا يمكن إخفاء الصدمة على وجوههم.
تقريبًا في اللحظة التي اتجهت فيها نظرة سو مينغ نحو العين من خلال الشق ، ظهر بؤبؤ عمودي على العين . كان ذلك البؤبؤ بني اللون ، ويبدو أن هناك أرواحًا انتقامية لا نهاية لها تكافح للخروج من داخله ، مما يجعلها تبدو خبيثة بشكل لا يصدق.
على الأرض كانت هناك بصمة يد ضخمة غرقت على عمق مئات الأقدام. تم وسمها على الأرض ، وكان هناك عدد لا يحصى من الخنافس السوداء المشوهة هناك!
“الشيخ!”
كانت بصمة اليد تلك واضحة بشكل لا يصدق ، كما لو أن عملاقًا قد وضع يده على الأرض. على أطراف بصمة اليد كانت الخنافس السوداء التي نجت بصعوبة من الموت. ارتجفت أجسادهم ، واستلقوا على الأرض ، ولم يجرؤوا على التحرك ولو شبرًا واحدًا.
لم يدير سو مينغ رأسه للخلف. عندما سقطت يده اليمنى ، جاء صوت عالٍ يصم الآذان على الفور من الأرض وأغرق صرخات الألم الحادة التي لا تعد ولا تحصى التي ارتفعت في الهواء. وبينما كان الصوت يتردد في الهواء ، كان هناك اهتزاز في أجساد كل الناس الذين كانوا يقاتلون بعضهم البعض ، وكأنهم قد تجمدوا ، ألقوا بنظراتهم على الأرض. ثم سقط كل فكيهم ، ولا يمكن إخفاء الصدمة على وجوههم.
يمكن أن يشعروا بهالة مرعبة يمكن أن تدمر عرقهم بأكمله من بصمة اليد تلك ، وكان هناك ضغط كبير كان من المستحيل عليهم الوقوف ضده.
وقفت سو مينغ في القمة وشاهدت هذا المشهد ، ثم تنهدت. لم يكن لديه ضغينة ضد السامعين ، وبمبادئه ، طالما أنهم لم يستفزوه ، فلن يبيد قبيلة بأكملها بدون سبب.
شاهد سو مينغ هذا المشهد يتكشف أمام عينيه بهدوء. كان قلب السامع العجوز خلفه يرتجف في تلك اللحظة. كان يتراجع بسرعة ، مليئًا بالندم والرعب. كان يأسف لأنه اقترب كثيرًا من مثل هذا الشخص المخيف!
على الأرض كانت هناك بصمة يد ضخمة غرقت على عمق مئات الأقدام. تم وسمها على الأرض ، وكان هناك عدد لا يحصى من الخنافس السوداء المشوهة هناك!
كان خائفا من تلك الكف التي تحتوي على إرادة لا يستطيع أن يقاومها. لم يسبق له أن رأى سيد القدر والحياة والموت في حياته ، لكنه سمع عن القدرات السماوية التي يمتلكها المحاربون الأقوياء في هذا العالم. عندما رأى كل ما حدث ، لم يتردد في رأسه سوى لقب سيد القدر والأرواح والموت ؛ كانت هذه هي الكلمات الوحيدة التي يمكن أن تصف سو مينغ.
بعد أن ذهلوا للحظة ، اندلعت الضجة بينهم. كان جميع السامعين ممتلئين بالرعب اللامحدود في تلك اللحظة. انهارت عقولهم على الفور ، وبدأوا جميعًا في الانسحاب. كل عقولهم كانت مركزة على كلمة واحدة فقط – اهرب !
قال سو مينج بشكل قاطع: “المجيء إلى جانبي ليس شيئًا يمكنك القيام به كما تشاء ، ولا … المغادرة “.
أطلق ديجو مو شا زئيرًا ، واحترق الكراهية الوحشية في عينيه. وبينما كان يزأر ، ظهر الظل العملاق للعملاق ذو الفراء الأسود خلفه ، جنبًا إلى جنب مع … شخصية تيان شي زي الجالس على رأسه ، والتي جذبت عيون سو مينغ إليه مرة أخرى.
تغير تعبير السامع العجوز بشكل جذري. عندما رفع يده اليمنى ، ظهرت طبلة . عندما هزها بسرعة ، غادر في لحظة. لقد كان بالفعل خائفًا من كف سو مينغ . إذا كان يعلم أن هناك مثل هذا الوجود القوي في العشيرة التاسعة ، فلن يأتي بعشيرته أبدًا ، بغض النظر عن السبب.
تحرك سو مينغ للخلف ، كما لو أن قوة غير مرئية اصطدمت به ، ثم لمع بريق متجمد في عينيه. ……. Hijazi
لم يعد هذا يعتبر أنهم يطاردون العشيرة التاسعة ، لكن السامعين يجلبون على أنفسهم تهديد الإبادة!
“لا!”
تقلصت عيناه . مع تقدمه ، بدأ في الفرار يائسًا. أراد الهروب من هذا المكان. في الواقع ، لم يعد بإمكانه الاهتمام ببقاء أفراد عشيرته الأخرين هنا. لقد أراد العودة إلى عشيرته في أسرع وقت ممكن وجعلهم يهاجرون بسرعة ويبتعدون قدر المستطاع عن هذا المكان. إذا تباطأوا حتى ولو قليلاً ، فإنه يعتقد أن ما ينتظر عشيرته سيكون الإبادة الكاملة.
بعد لحظة ، انطلقت صرخة ألم شديدة في الهواء ، ترددت بسرعة في ساحة المعركة التي كانت صامتة بسبب كف سو مينغ ، مما جذب جميع نظرات الناس نحو المصدر.
أنزل سو مينغ يده اليمنى ، ثم ضرب حقيبة التخزين الخاصة به. ظهرت القرع على الفور وطارت فوق كفه. لمسها سو مينغ بلطف عدة مرات.
ظل تعبير سو مينغ هادئًا كما كان دائمًا ، لكنه أطلق شخيرًا باردًا. لم يستطع ديجو مو شا رؤيته ، ولا أي شخص من العشيرة التاسعة ، لكن سو مينغ كان بإمكانه رؤية صدع يظهر في الهواء خلف هذا السامع. كان ينفتح بسرعة ، وفي غضون بضع أنفاس ، سيكون مفتوحًا تمامًا.
“القرع العزيز ، من فضلك اقتله” قال سو مينغ بصوت خافت ، وظهرت العيون على الفور على القرع قبل أن ينظروا ببرود إلى السامع العجوز الهارب. اندلع ضوء متعدد الألوان على الفور من الداخل ، وانطلقت شخص صغير بشفرة من القرع ، وطارد هدفه.
شاهد سو مينغ هذا المشهد يتكشف أمام عينيه بهدوء. كان قلب السامع العجوز خلفه يرتجف في تلك اللحظة. كان يتراجع بسرعة ، مليئًا بالندم والرعب. كان يأسف لأنه اقترب كثيرًا من مثل هذا الشخص المخيف!
بعد لحظة ، انطلقت صرخة ألم شديدة في الهواء ، ترددت بسرعة في ساحة المعركة التي كانت صامتة بسبب كف سو مينغ ، مما جذب جميع نظرات الناس نحو المصدر.
كان رجل عجوز ضعيف مصابًا بجروح متقيحة في جميع أنحاء جسده يلهث وهو يدور حول مقلة العين بحركات كما لو كان يرقص. كانت عيناه تتألقان من الكراهية والقلق ، وتناثرت الهتافات المعقدة من فمه إلى ما لا نهاية ، مما تسبب في ظهور نظرة ضبابية تدريجيًا في مقلة العين تلك ، كما لو كانت الرياح والغيوم على مدار عشرة آلاف عام قد ظهرت للتو.
عندما نظر أفراد العشيرة التاسعة ، ارتفعت معنوياتهم على الفور ، ولكن عندما نظر السامعون ، أصبحت وجوههم شاحبة للغاية. إذا كان ضرب كف سو مينغ على الأرض قد أخاف السامعين ، ودفع روحهم القتالية في القاع ، وأثار رعبًا لا يُصدق في قلوبهم ، فإن مشهد قطع رأس السمع العجوز كان بمثابة جرس جنازة أصاب قلوب جميع السامعين بشراسة.
فوجئ سو مينغ من هذا المنظر للحظات. عندما نظر إليه ، تم تكبير الصورة على الفور أمام عينيه ، كما لو كانت تتحرك. مع زيادة حجمها بلا توقف ، بدا الأمر كما لو أن المسافة بين سو مينغ و السامع قد تقلصت. استمر حتى مرت نظرة سو مينغ من خلال جسد الرجل وهبطت على الشق الناعم في الهواء الذي يبدو طبيعيًا خلف الرجل.
“الشيخ!”
كانت لديه قوة بارزة ويبدو أنه إما في المرحلة المتأخرة أو المتوسطة من مستوى العالم ، ويمتلك قوة مساوية لقوة ديجو مو شا . تلاشت قدراتهم السماوية في الهواء ، وعندما وصل قتالهم إلى أشد اللحظات …
“اهربوا! اخرجوا من هنا بسرعة! ”
وقفت سو مينغ في القمة وشاهدت هذا المشهد ، ثم تنهدت. لم يكن لديه ضغينة ضد السامعين ، وبمبادئه ، طالما أنهم لم يستفزوه ، فلن يبيد قبيلة بأكملها بدون سبب.
بعد أن ذهلوا للحظة ، اندلعت الضجة بينهم. كان جميع السامعين ممتلئين بالرعب اللامحدود في تلك اللحظة. انهارت عقولهم على الفور ، وبدأوا جميعًا في الانسحاب. كل عقولهم كانت مركزة على كلمة واحدة فقط – اهرب !
وقفت سو مينغ في القمة وشاهدت هذا المشهد ، ثم تنهدت. لم يكن لديه ضغينة ضد السامعين ، وبمبادئه ، طالما أنهم لم يستفزوه ، فلن يبيد قبيلة بأكملها بدون سبب.
“جميع أفراد العشيرة التاسعة ، استجيبوا لأوامري! تعالوا معي … واقتلوهم! لقد استمر السامعون في ذبح شعبنا لسنوات ، وهذه المرة … سنجعلهم يدفعون أضعافاً مضاعفة! ”
عندما نظر أفراد العشيرة التاسعة ، ارتفعت معنوياتهم على الفور ، ولكن عندما نظر السامعون ، أصبحت وجوههم شاحبة للغاية. إذا كان ضرب كف سو مينغ على الأرض قد أخاف السامعين ، ودفع روحهم القتالية في القاع ، وأثار رعبًا لا يُصدق في قلوبهم ، فإن مشهد قطع رأس السمع العجوز كان بمثابة جرس جنازة أصاب قلوب جميع السامعين بشراسة.
أطلق ديجو مو شا زئيرًا ، واحترق الكراهية الوحشية في عينيه. وبينما كان يزأر ، ظهر الظل العملاق للعملاق ذو الفراء الأسود خلفه ، جنبًا إلى جنب مع … شخصية تيان شي زي الجالس على رأسه ، والتي جذبت عيون سو مينغ إليه مرة أخرى.
يمكنه تغيير مبادئه لسيده.
رد الزئير على مناداته على الفور. لقد كان زئيرًا جاء من جميع المحاربين من العشيرة التاسعة بعد أن تم قمعه داخلهم لسنوات لا حصر لها. طار المئات من الناس في تلك اللحظة ، وتحولوا إلى أقواس طويلة اتجهوا نحو السماء قبل أن يطلقوا مذبحة جنونية على السامعين الفارين ، الذين كانوا الآن مشتتين ويفتقرون إلى الوحدة.
أغلق سو مينغ عينيه وجلس القرفصاء على القمة.
كان أحد الطرفين يفر في حالة من اليأس ، والآخر كان يطاردهم بجنون أثناء هديرهم. من الواضح أن هذه المعركة لن تنتهي خلال فترة قصيرة من الزمن ، وسوف يطول خط المعركة.
لم يعد هذا يعتبر أنهم يطاردون العشيرة التاسعة ، لكن السامعين يجلبون على أنفسهم تهديد الإبادة!
وقفت سو مينغ في القمة وشاهدت هذا المشهد ، ثم تنهدت. لم يكن لديه ضغينة ضد السامعين ، وبمبادئه ، طالما أنهم لم يستفزوه ، فلن يبيد قبيلة بأكملها بدون سبب.
كان هذا اليوم هو المرة الأولى التي يلتقي فيها سو مينغ مع السامعين.
كان هذا اليوم هو المرة الأولى التي يلتقي فيها سو مينغ مع السامعين.
كانت بصمة اليد تلك واضحة بشكل لا يصدق ، كما لو أن عملاقًا قد وضع يده على الأرض. على أطراف بصمة اليد كانت الخنافس السوداء التي نجت بصعوبة من الموت. ارتجفت أجسادهم ، واستلقوا على الأرض ، ولم يجرؤوا على التحرك ولو شبرًا واحدًا.
ومع ذلك … بمجرد أن ألقى نظره على سيده الجالس على العملاق ذو الفراء الأسود خلف ديجو مو شا مباشرة ، الذي كان يطارد السامعين من بعيد ، ظهرت نظرة حازمة في عينيه.
“جميع أفراد العشيرة التاسعة ، استجيبوا لأوامري! تعالوا معي … واقتلوهم! لقد استمر السامعون في ذبح شعبنا لسنوات ، وهذه المرة … سنجعلهم يدفعون أضعافاً مضاعفة! ”
يمكنه تغيير مبادئه لسيده.
أنزل سو مينغ يده اليمنى ، ثم ضرب حقيبة التخزين الخاصة به. ظهرت القرع على الفور وطارت فوق كفه. لمسها سو مينغ بلطف عدة مرات.
“هذا هو سيد العشيرة الذي تطورت في محيط الجوهر السماوي النجمي. لقد كانوا رفاقه خلال سنوات عديدة من الوحدة.”
كان رجل عجوز ضعيف مصابًا بجروح متقيحة في جميع أنحاء جسده يلهث وهو يدور حول مقلة العين بحركات كما لو كان يرقص. كانت عيناه تتألقان من الكراهية والقلق ، وتناثرت الهتافات المعقدة من فمه إلى ما لا نهاية ، مما تسبب في ظهور نظرة ضبابية تدريجيًا في مقلة العين تلك ، كما لو كانت الرياح والغيوم على مدار عشرة آلاف عام قد ظهرت للتو.
رفع سو مينغ يده اليمنى. بمجرد أن شكل ختمًا ، قام بتأرجح ذراعه في الهواء. مع ذلك ، شكل طوطم دوق اللهب القرمزي على ذراعه على الفور سحابة نار ظهرت في مكان بعيد . كانت تلك البقعة هي الحدود مع القارة التي لم يتمكن السامعون الفارون من الاقتراب منها بعد.
لم يدير سو مينغ رأسه للخلف. عندما سقطت يده اليمنى ، جاء صوت عالٍ يصم الآذان على الفور من الأرض وأغرق صرخات الألم الحادة التي لا تعد ولا تحصى التي ارتفعت في الهواء. وبينما كان الصوت يتردد في الهواء ، كان هناك اهتزاز في أجساد كل الناس الذين كانوا يقاتلون بعضهم البعض ، وكأنهم قد تجمدوا ، ألقوا بنظراتهم على الأرض. ثم سقط كل فكيهم ، ولا يمكن إخفاء الصدمة على وجوههم.
عندما وصلوا ، خرج دوق اللهب القرمزي من سحابة النار. كان تعابير وجهه باردة ، وعندما فتح ذراعيه زأر في السماء. بزئير واحد فقط ، انتشر حوله بحر من النار . في لحظة ، تشكل حاجز ناري حول الأرض.
تحرك سو مينغ للخلف ، كما لو أن قوة غير مرئية اصطدمت به ، ثم لمع بريق متجمد في عينيه. ……. Hijazi
كان هذا الحاجز مثل القفل الذي قطع تمامًا أي فرصة للبقاء على قيد الحياة للسامعين!
نداءات الرحمة ، صيحات الجنون ، وصيحات اليأس تردد صداها على الفور في كل الاتجاهات ، لكن جميعها تحولت إلى صرخات ألم غمرها الزئير الغاضب المختلط بنية الانتقام من العشيرة التاسعة.
“لا!”
كان هذا التمثال مقلة عين!
“نحن على استعداد لتقديم الولاء! نحن على استعداد للانضمام إلى العشيرة التاسعة !! ”
بعد لحظة ، انطلقت صرخة ألم شديدة في الهواء ، ترددت بسرعة في ساحة المعركة التي كانت صامتة بسبب كف سو مينغ ، مما جذب جميع نظرات الناس نحو المصدر.
“الرجاء العفو عنا ! كل هذا كان بأوامر من الشيخ ، كان علينا أن نأتي … ”
“هذا هو سيد العشيرة الذي تطورت في محيط الجوهر السماوي النجمي. لقد كانوا رفاقه خلال سنوات عديدة من الوحدة.”
نداءات الرحمة ، صيحات الجنون ، وصيحات اليأس تردد صداها على الفور في كل الاتجاهات ، لكن جميعها تحولت إلى صرخات ألم غمرها الزئير الغاضب المختلط بنية الانتقام من العشيرة التاسعة.
انطلاقًا من مظهر الأشخاص الذين كانوا راكعين على الأرض ، يمكن لسو مينغ أن يقول أنهم سامعين ، وكان هذا المكان حيث توجد عشيرة السامعين. أما بالنسبة إلى مقلة العين هذه ، فمن المؤكد أنها كانت الحاكم الذي كان السامعون يعبدونه لسنوات لا تحصى.
أغلق سو مينغ عينيه وجلس القرفصاء على القمة.
كانت لديه قوة بارزة ويبدو أنه إما في المرحلة المتأخرة أو المتوسطة من مستوى العالم ، ويمتلك قوة مساوية لقوة ديجو مو شا . تلاشت قدراتهم السماوية في الهواء ، وعندما وصل قتالهم إلى أشد اللحظات …
لم يكن يريد المشاركة في هذه المجزرة. كانت مساعدة العشيرة في قتل أقوى شخص بين أعدائهم وحل خطر غزو بحر الحشرات أمرًا فعله سو مينغ لسيده ، ولكن هذا كان أيضًا كل ما سيفعله.
كان أحد الطرفين يفر في حالة من اليأس ، والآخر كان يطاردهم بجنون أثناء هديرهم. من الواضح أن هذه المعركة لن تنتهي خلال فترة قصيرة من الزمن ، وسوف يطول خط المعركة.
بالنسبة إلى سو مينغ ، الذي اعتاد بالفعل على رؤية الحياة والموت ، لم يكن من المهم أن تستمر هذه العشيرة في الازدهار والنمو.
“جميع أفراد العشيرة التاسعة ، استجيبوا لأوامري! تعالوا معي … واقتلوهم! لقد استمر السامعون في ذبح شعبنا لسنوات ، وهذه المرة … سنجعلهم يدفعون أضعافاً مضاعفة! ”
ارتفعت صرخات الألم الصاخبة وسقطت في أذنيه. كانت رائحة الدم كثيفة ورفضت المغادرة. بمجرد اصطدامها ببحر النار ، شكلت رائحة كريهة.
ظل تعبير سو مينغ هادئًا كما كان دائمًا ، لكنه أطلق شخيرًا باردًا. لم يستطع ديجو مو شا رؤيته ، ولا أي شخص من العشيرة التاسعة ، لكن سو مينغ كان بإمكانه رؤية صدع يظهر في الهواء خلف هذا السامع. كان ينفتح بسرعة ، وفي غضون بضع أنفاس ، سيكون مفتوحًا تمامًا.
مع مرور الوقت ، قل عدد الصراخ ، ولكن في تلك اللحظة ، انفتحت عيون سو مينغ فجأة ونظر بسرعة إلى المسافة. هبطت نظرته على سامع ذكر كان يقاتل من أجل حياته ضد ديجو مو شا بمجرد قطع طريقه للهروب بسبب بحر النار.
كان هذا الحاجز مثل القفل الذي قطع تمامًا أي فرصة للبقاء على قيد الحياة للسامعين!
كانت لديه قوة بارزة ويبدو أنه إما في المرحلة المتأخرة أو المتوسطة من مستوى العالم ، ويمتلك قوة مساوية لقوة ديجو مو شا . تلاشت قدراتهم السماوية في الهواء ، وعندما وصل قتالهم إلى أشد اللحظات …
أغلق سو مينغ عينيه وجلس القرفصاء على القمة.
ظل تعبير سو مينغ هادئًا كما كان دائمًا ، لكنه أطلق شخيرًا باردًا. لم يستطع ديجو مو شا رؤيته ، ولا أي شخص من العشيرة التاسعة ، لكن سو مينغ كان بإمكانه رؤية صدع يظهر في الهواء خلف هذا السامع. كان ينفتح بسرعة ، وفي غضون بضع أنفاس ، سيكون مفتوحًا تمامًا.
كان رجل عجوز ضعيف مصابًا بجروح متقيحة في جميع أنحاء جسده يلهث وهو يدور حول مقلة العين بحركات كما لو كان يرقص. كانت عيناه تتألقان من الكراهية والقلق ، وتناثرت الهتافات المعقدة من فمه إلى ما لا نهاية ، مما تسبب في ظهور نظرة ضبابية تدريجيًا في مقلة العين تلك ، كما لو كانت الرياح والغيوم على مدار عشرة آلاف عام قد ظهرت للتو.
لم يتردد شخير سو مينج بعيدًا. لم يتردد سوى لمائة قدم في المنطقة ، لكن الصدع الناعم خلف ذلك السامع الذي لا يمكن لأي شخص آخر رؤيته توقف عن الحركة فجأة .
تحرك في عيون سو مينغ حتى رأى قطعة أرض سوداء.
أضاءت رموز الجوهر السماوي الرونية في عيون سو مينغ ، وبدا أن العالم أمام عينيه قد تجمد ، كما لو كان ذلك بسبب قوة الجوهر السماوي. لم يتحرك ، وتحول إلى صورة ثابتة.
كان هذا التمثال مقلة عين!
فوجئ سو مينغ من هذا المنظر للحظات. عندما نظر إليه ، تم تكبير الصورة على الفور أمام عينيه ، كما لو كانت تتحرك. مع زيادة حجمها بلا توقف ، بدا الأمر كما لو أن المسافة بين سو مينغ و السامع قد تقلصت. استمر حتى مرت نظرة سو مينغ من خلال جسد الرجل وهبطت على الشق الناعم في الهواء الذي يبدو طبيعيًا خلف الرجل.
شاهد سو مينغ هذا المشهد يتكشف أمام عينيه بهدوء. كان قلب السامع العجوز خلفه يرتجف في تلك اللحظة. كان يتراجع بسرعة ، مليئًا بالندم والرعب. كان يأسف لأنه اقترب كثيرًا من مثل هذا الشخص المخيف!
عندما حدق سو مينغ في ذلك ، تم تضخيم الهواء إلى ما لا نهاية. بمجرد نموه عدة مئات المرات ، رأى صدعًا .
“نحن على استعداد لتقديم الولاء! نحن على استعداد للانضمام إلى العشيرة التاسعة !! ”
قام بتضخيمه مرة أخرى ، وعندما تم تكبيره عدة آلاف المرات ، تحول هذا الصدع إلى واد عملاق. انطلقت نظرة سو مينغ من خلاله ، ورأى طبقة من الضوء.
ظل تعبير سو مينغ هادئًا كما كان دائمًا ، لكنه أطلق شخيرًا باردًا. لم يستطع ديجو مو شا رؤيته ، ولا أي شخص من العشيرة التاسعة ، لكن سو مينغ كان بإمكانه رؤية صدع يظهر في الهواء خلف هذا السامع. كان ينفتح بسرعة ، وفي غضون بضع أنفاس ، سيكون مفتوحًا تمامًا.
تحرك في عيون سو مينغ حتى رأى قطعة أرض سوداء.
“الرجاء العفو عنا ! كل هذا كان بأوامر من الشيخ ، كان علينا أن نأتي … ”
على تلك الأرض كان هناك بركان أسود ينفجر. كانت هناك عشيرة تكونت من أبراج سوداء عند سفح البركان. كان في داخل تلك العشيرة رجال ونساء وكبار السن والشباب ، ولكن في تلك اللحظة ، كانوا جميعًا راكعين على الأرض ويحيطون بتمثال.
على تلك الأرض كان هناك بركان أسود ينفجر. كانت هناك عشيرة تكونت من أبراج سوداء عند سفح البركان. كان في داخل تلك العشيرة رجال ونساء وكبار السن والشباب ، ولكن في تلك اللحظة ، كانوا جميعًا راكعين على الأرض ويحيطون بتمثال.
كان هذا التمثال مقلة عين!
لم يتردد شخير سو مينج بعيدًا. لم يتردد سوى لمائة قدم في المنطقة ، لكن الصدع الناعم خلف ذلك السامع الذي لا يمكن لأي شخص آخر رؤيته توقف عن الحركة فجأة .
كان رجل عجوز ضعيف مصابًا بجروح متقيحة في جميع أنحاء جسده يلهث وهو يدور حول مقلة العين بحركات كما لو كان يرقص. كانت عيناه تتألقان من الكراهية والقلق ، وتناثرت الهتافات المعقدة من فمه إلى ما لا نهاية ، مما تسبب في ظهور نظرة ضبابية تدريجيًا في مقلة العين تلك ، كما لو كانت الرياح والغيوم على مدار عشرة آلاف عام قد ظهرت للتو.
لم يتردد شخير سو مينج بعيدًا. لم يتردد سوى لمائة قدم في المنطقة ، لكن الصدع الناعم خلف ذلك السامع الذي لا يمكن لأي شخص آخر رؤيته توقف عن الحركة فجأة .
انطلاقًا من مظهر الأشخاص الذين كانوا راكعين على الأرض ، يمكن لسو مينغ أن يقول أنهم سامعين ، وكان هذا المكان حيث توجد عشيرة السامعين. أما بالنسبة إلى مقلة العين هذه ، فمن المؤكد أنها كانت الحاكم الذي كان السامعون يعبدونه لسنوات لا تحصى.
تقلصت عيناه . مع تقدمه ، بدأ في الفرار يائسًا. أراد الهروب من هذا المكان. في الواقع ، لم يعد بإمكانه الاهتمام ببقاء أفراد عشيرته الأخرين هنا. لقد أراد العودة إلى عشيرته في أسرع وقت ممكن وجعلهم يهاجرون بسرعة ويبتعدون قدر المستطاع عن هذا المكان. إذا تباطأوا حتى ولو قليلاً ، فإنه يعتقد أن ما ينتظر عشيرته سيكون الإبادة الكاملة.
كان من الواضح أنهم شعروا بموت أفراد عشيرتهم وكانوا يعبدون حاكمهم ، على أمل أن تظهر لهم معجزة.
كان خائفا من تلك الكف التي تحتوي على إرادة لا يستطيع أن يقاومها. لم يسبق له أن رأى سيد القدر والحياة والموت في حياته ، لكنه سمع عن القدرات السماوية التي يمتلكها المحاربون الأقوياء في هذا العالم. عندما رأى كل ما حدث ، لم يتردد في رأسه سوى لقب سيد القدر والأرواح والموت ؛ كانت هذه هي الكلمات الوحيدة التي يمكن أن تصف سو مينغ.
تقريبًا في اللحظة التي اتجهت فيها نظرة سو مينغ نحو العين من خلال الشق ، ظهر بؤبؤ عمودي على العين . كان ذلك البؤبؤ بني اللون ، ويبدو أن هناك أرواحًا انتقامية لا نهاية لها تكافح للخروج من داخله ، مما يجعلها تبدو خبيثة بشكل لا يصدق.
قام بتضخيمه مرة أخرى ، وعندما تم تكبيره عدة آلاف المرات ، تحول هذا الصدع إلى واد عملاق. انطلقت نظرة سو مينغ من خلاله ، ورأى طبقة من الضوء.
استدار البؤبؤ ونظر على الفور إلى سو مينغ .
عندما حدق سو مينغ في ذلك ، تم تضخيم الهواء إلى ما لا نهاية. بمجرد نموه عدة مئات المرات ، رأى صدعًا .
في اللحظة التي اجتمعت فيها نظراتهم ، تقلص بؤبؤ العين فجأة ، وصدى صراخ خارق في قلب سو مينغ. مع إثارة ضجة ، خرج من النسخة المكبرة للعالم أمام عينيه. تحول الوادي إلى صدع ، وعندما لم يعد العالم الذي رآه صورة و استعاد قدرته على الحركة ، ترددت ألسنة اللهب المشتعلة في الهواء ، وانتشرت رائحة دموية ، واستمر السامع في القتال ضد ديجو مو شا.
بالنسبة إلى سو مينغ ، الذي اعتاد بالفعل على رؤية الحياة والموت ، لم يكن من المهم أن تستمر هذه العشيرة في الازدهار والنمو.
تحرك سو مينغ للخلف ، كما لو أن قوة غير مرئية اصطدمت به ، ثم لمع بريق متجمد في عينيه.
…….
Hijazi
عين خبيثة
بعد لحظة ، انطلقت صرخة ألم شديدة في الهواء ، ترددت بسرعة في ساحة المعركة التي كانت صامتة بسبب كف سو مينغ ، مما جذب جميع نظرات الناس نحو المصدر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
