الفصل 201: السحر المكاني. هل يمكنهم الهروب؟
الفصل 201: السحر المكاني. هل يمكنهم الهروب؟
تحولت المنطقة حول بين وليل إلى حقل قمح ذهبي بالكامل.
بعد سماع كلامه، امتلأ وجه بين بالتردد.
نظروا لبعيد.
كان واثقًا من أنه يمكنه هزيمة زهرة روح الدم. لذلك، على الرغم من أن القوة التي عرضتها الفزاعة كانت فوق ذلك من زهرة روح الدم ولم يجرؤ على الاعتقاد بها، إلا أنها لم تصل إلى درجة الخوف.
ما زال الحقل الذهبي يتوسع، يبتلع مجال زهرة روح الدم، والمستنقع الأسود يتقلص باستمرار.
شعر بأنه إذا لم يفلت من هنا، فمن المحتمل أن يموت هنا.
هذه السرعة في الاستبدال!
عندما وصل إلى جانب لايل، صرخ بين بصوت عالٍ.
إنها مخيفة للغاية.
كأنها قد أتت من منطقة. لقد ماتت جميع الطيور والحيوانات حولها.
كان ليل مصدومًا للغاية الآن.
ما هذا الشيء أمامه؟
في السابق، كان ينظر إلى هذا الفزاعة بشكل مستهتر ويعتقد أنها كائن غريب. لكنه الآن يعلم أن الفزاعة لديها مجال خاص بها، وقوتها قوية للغاية. بناءً على تحقيقاتها في المجال، سحقت الفزاعة بأكملها زهرة روح الدم.
في هذه اللحظة، لم يفكر حتى في خطته الخاصة.
هذا كان وضعًا حقًا لم يتوقعه.
شوووووووووووووووش!
ولكن في النهاية، كان ليل غير مرتاح الآن ولم يذعن للذعر كثيراً.
قال لايل بصوت عال.
كان واثقًا من أنه يمكنه هزيمة زهرة روح الدم. لذلك، على الرغم من أن القوة التي عرضتها الفزاعة كانت فوق ذلك من زهرة روح الدم ولم يجرؤ على الاعتقاد بها، إلا أنها لم تصل إلى درجة الخوف.
هذا الشعور!
“ماذا يجب أن نفعل الآن؟”
هذه السرعة في الاستبدال!
بالمقارنة مع حالة ليل، كان بين قلقًا للغاية.
ومع ذلك، لم يجب مباشرة على سؤال ليل.
كان أكثر من يعرف عادات الفزاعة وقوتها. وكان بسبب هذا الأمر يخشى بشدة من الفزاعة.
علاوة على ذلك، كان الشعور الذي أعطاه الجرس يصبح أكثر قلقًا.
كان الأمر على ما يرام قبل دخوله المجال.
كان أكثر من يعرف عادات الفزاعة وقوتها. وكان بسبب هذا الأمر يخشى بشدة من الفزاعة.
كان يشعر بأن زهرة روح الدم على الأقل هناك.
كان ليل واثقًا في الأصل.
على الأقل كانوا في مجال زهرة روح الدم.
سأل بين.
مع احتجاز زهرة روح الدم للفزاعة، حتى لو لم يستطيعوا هزيمتها، لن يكون هناك مشكلة بالنسبة لهم للهروب.
زاد القلق في قلب ليل تدريجياً، واندفعت العرق البارد على وجهه.
ولكن الآن…
عندما وصل إلى جانب لايل، صرخ بين بصوت عالٍ.
لم يكن مجال زهرة روح الدم يوازيها، وأنتجت الفزاعة مجالها مباشرة.
قال لايل بصوت عال.
كانت الفزاعة مخيفة جدًا في الأساس، والآن كانت في مجالها…
كان العديد من تعاويذ فرع الحانلو مستخدمة للتعامل مع المخلوقات الغريبة.
لذلك، كان بين متوترًا حتى أقصى ما يمكن.
زاد القلق في قلب ليل تدريجياً، واندفعت العرق البارد على وجهه.
كان جسده بالكامل مغطى بعرق بارد.
نظروا لبعيد.
في هذه اللحظة، لم يفكر حتى في خطته الخاصة.
على الأقل كانوا في مجال زهرة روح الدم.
ما هي الخطة، وما هو المجال، وما هو زيادة في القوة… لم يكن في مزاج يفكر فيه الآن.
صوت بين جاء من الجانب، ما أفاق لايل. عندما استيقظ، كان جبينه مغطى بالعرق البارد، وحتى جسده كان مبللًا، كما لو أنه للتو غطس في البحر.
في هذه اللحظة، كان لديه فكرة واحدة فقط، وهي الخروج من هنا على قيد الحياة.
كانت هذه المشهد مشابهًا لما تحدث عنه لشخص كبير في السن سابقًا. هذا كان مظهرًا لسحر النقل المكاني، مما يدل على أن الطرف الآخر كان يبحث عن الإحداثيات.
“ماذا!”
على الرغم من ذلك، يبدو أنه سيفقد الكثير من حيويته.
زاد القلق في قلب ليل تدريجياً، واندفعت العرق البارد على وجهه.
نظروا لبعيد.
بعد وقتٍ طويل، قال: “أنت ساحر من الدرجة B بعد كل شيء، لماذا تخاف من هذه الفزاعة؟ علاوة على ذلك، لدينا شخصان هنا، وكلاهما فوق الدرجة B. هل أنت متأكد من أنك لا تستطيع أن تقاوم؟”
كان هذا المعنى واضحًا.
كان ليل واثقًا في الأصل.
فرح بين بالفور.
ولكن لأسباب ما، منذ دخوله إلى هذا الحقل القمحي الذهبي، بدأ جرس الإنذار في قلبه يرن.
بالمقارنة مع حالة ليل، كان بين قلقًا للغاية.
علاوة على ذلك، كان الشعور الذي أعطاه الجرس يصبح أكثر قلقًا.
“لي… ليل.”
كان كما لو أنه يحثه على مغادرة هذا المكان بسرعة، وإلا فسيموت.
في عيون بين، حتى لو عمل الاثنان معًا، لن يكونوا قادرين على مقاومة الفزاعة.
كان هذا المعنى واضحًا.
هذه السرعة في الاستبدال!
“لا أعلم ما إذا كنا نستطيع الفوز على الفزاعة.”
كان هذا المعنى واضحًا.
“ولكن ليس هناك حاجة لنا لإضاعة وقتنا هنا مع الفزاعة!”
في عيون بين، حتى لو عمل الاثنان معًا، لن يكونوا قادرين على مقاومة الفزاعة.
كان لدى بين لهجة قلقة للغاية.
“آه!!”
ومع ذلك، لم يجب مباشرة على سؤال ليل.
هذا كان وضعًا حقًا لم يتوقعه.
لكن ليل يمكن أن يرى ذلك.
على الأقل كانوا في مجال زهرة روح الدم.
في عيون بين، حتى لو عمل الاثنان معًا، لن يكونوا قادرين على مقاومة الفزاعة.
0
وفيما كان يستعد للكلام، نمت زيادة الإنذار في قلبه فجأة. شعر بأن شيئًا ما يراقبه. باستخدام شعور الساحر، نظر ليل إلى الجانب الآخر.
كان جسده بالكامل مغطى بعرق بارد.
كانت هناك فزاعة مجففة مغطاة بالقش تسير نحوه.
0
أعطت تلك الفزاعة شعورًا مخيفًا.
“ابق بجانبي، سأستخدم السحر المكاني لأخرجنا معًا.”
في كل مكان ذهبت، كان هناك ضباب أسود.
0
كأنها قد أتت من منطقة. لقد ماتت جميع الطيور والحيوانات حولها.
بعد سماع الصوت، فتح بين عينيه على الفور.
عندما نظر ليل إلى تلك الفزاعة، شعر بأن الهواء حوله يتحول إلى بارد، وقام شعره بالوقوف.
في عيون بين، حتى لو عمل الاثنان معًا، لن يكونوا قادرين على مقاومة الفزاعة.
هذا الشعور!
لكن ليل يمكن أن يرى ذلك.
اندفع العرق البارد على جبين ليل.
في هذه اللحظة، لم يهتم بين بأي مؤامرة. طالما كان هناك فرصة للهرب، فسيستغلها!
لم يكن هذا هو الوقت الأول الذي يشعر بهذا الشعور. عندما كان في مجمع الحانلو في الماضي، شعر بهذا الشعور من رجل كبير.
سأل بين.
في لحظة، امتلأت عقل ليل بالخوف.
ولكن بين لم يفكر كثيراً في ذلك. كل ما يحتاج إلى فعله هو الهروب.
“لي… ليل.”
لايل لم يكن مستعدًا لاستخدامه.
“هل لديك طريقة؟ لا أرغب في مواجهة هذه الفزاعة المخيفة…”
كانت الفزاعة مخيفة جدًا في الأساس، والآن كانت في مجالها…
صوت بين جاء من الجانب، ما أفاق لايل. عندما استيقظ، كان جبينه مغطى بالعرق البارد، وحتى جسده كان مبللًا، كما لو أنه للتو غطس في البحر.
مع احتجاز زهرة روح الدم للفزاعة، حتى لو لم يستطيعوا هزيمتها، لن يكون هناك مشكلة بالنسبة لهم للهروب.
كان يخيفه حتى بمجرد نظرة واحدة على الفزاعة!
مع احتجاز زهرة روح الدم للفزاعة، حتى لو لم يستطيعوا هزيمتها، لن يكون هناك مشكلة بالنسبة لهم للهروب.
وهو كان في حالة ذهول، اقتربت الفزاعة.
“ابق بجانبي، سأستخدم السحر المكاني لأخرجنا معًا.”
وقف هناك، واستطاع أن يرى بوضوح التعبيرات على وجه الطرف الآخر، وتلك العيون السوداء الفارغة.
ما هي الخطة، وما هو المجال، وما هو زيادة في القوة… لم يكن في مزاج يفكر فيه الآن.
“نعم!”
شوووووووووووووووش!
“ابق بجانبي، سأستخدم السحر المكاني لأخرجنا معًا.”
0
قال لايل بصوت عال.
هذا الشعور!
كان العديد من تعاويذ فرع الحانلو مستخدمة للتعامل مع المخلوقات الغريبة.
نظروا لبعيد.
وكان هذا السحر المكاني أيضًا طريقة قوية جدًا للتعامل مع المخلوقات الغريبة.
كانت هناك فزاعة مجففة مغطاة بالقش تسير نحوه.
خصوصًا بالنسبة لغرابة وجود النطاق، لا شيء يمكنهم فعله ضد هذا السحر المكاني لأن مستخدم السحر المكاني يمكنه الدخول والخروج بحرية من النطاقات. العيب الوحيد هو أنه يتطلب كمية كبيرة من الطاقة والسحر في كل مرة.
بعد سماع الصوت، فتح بين عينيه على الفور.
في بعض الأحيان، إذا كانت الفضاء النطاقي للمخلوق الغريب صلبًا جدًا، فإن خسائرهم ستكون أكبر.
على الأقل كانوا في مجال زهرة روح الدم.
وكان من المرجح جدًا أنهم سيفقدون حيوية حياتهم مباشرة.
“نعم!”
لذلك، لا يتم استخدام السحر المكاني إلا إذا لم يكن لديهم خيار.
“آه!!”
وقبل ذلك، كانت الحشرات الروحية القليلة التي أطلقها لايل.
كان أكثر من يعرف عادات الفزاعة وقوتها. وكان بسبب هذا الأمر يخشى بشدة من الفزاعة.
على الرغم من أنها كانت أيضًا سحرًا مكانيًا، إلا أن تلك الحشرات الروحية كانت معدة مسبقًا. فقط كان يحتاج إلى إطلاقها، لذلك لم يستهلك الكثير من طاقة الساحر.
صوت بين جاء من الجانب، ما أفاق لايل. عندما استيقظ، كان جبينه مغطى بالعرق البارد، وحتى جسده كان مبللًا، كما لو أنه للتو غطس في البحر.
لايل لم يكن مستعدًا لاستخدامه.
بمجرد فتح عينيه، رأى بين شيئًا يبدو وكأنه ملصق على وجهه.
على الرغم من ذلك، يبدو أنه سيفقد الكثير من حيويته.
يبدو أن لايل لم يستسلم له بعد!
لكن الآن، ليس لديه خيار آخر.
ما هذا الشيء أمامه؟
شعر بتهديد كبير من هذه الفزاعة.
كان ليل مصدومًا للغاية الآن.
شعر بأنه إذا لم يفلت من هنا، فمن المحتمل أن يموت هنا.
“لا أعلم ما إذا كنا نستطيع الفوز على الفزاعة.”
ومع ذلك، في هذه اللحظة.
كان ليل مصدومًا للغاية الآن.
بعد سماع كلامه، امتلأ وجه بين بالتردد.
هذا كان وضعًا حقًا لم يتوقعه.
كان بين قد ارتكب العديد من الأشياء الشريرة، لذلك كان مشككًا للغاية. كان قلقًا للغاية من أن يستخدم لايل بعضًا من الأساليب لتركه هنا،و أنه سيحاول شراء الوقت له مع الفزاعة.
لم يكن هذا هو الوقت الأول الذي يشعر بهذا الشعور. عندما كان في مجمع الحانلو في الماضي، شعر بهذا الشعور من رجل كبير.
في هذه اللحظة، رفع رأسه ونظر حوله. لم يستطع الجلوس بسكون.
وكان هذا السحر المكاني أيضًا طريقة قوية جدًا للتعامل مع المخلوقات الغريبة.
كانت الفزاعة على بعد عشرة أمتار فقط منهما!
ولكن لأسباب ما، منذ دخوله إلى هذا الحقل القمحي الذهبي، بدأ جرس الإنذار في قلبه يرن.
“لقد فات الأوان، لنذهب!”
ولكن لأسباب ما، منذ دخوله إلى هذا الحقل القمحي الذهبي، بدأ جرس الإنذار في قلبه يرن.
“تذكر أن تغلق عينيك!”
كانت الفزاعة على بعد عشرة أمتار فقط منهما!
“وإلا، لن تتحمل عينيك تقلبات المكان!”
إنها مخيفة للغاية.
في هذه اللحظة، لم يهتم بين بأي مؤامرة. طالما كان هناك فرصة للهرب، فسيستغلها!
هذا كان وضعًا حقًا لم يتوقعه.
عندما وصل إلى جانب لايل، صرخ بين بصوت عالٍ.
على الرغم من أنها كانت أيضًا سحرًا مكانيًا، إلا أن تلك الحشرات الروحية كانت معدة مسبقًا. فقط كان يحتاج إلى إطلاقها، لذلك لم يستهلك الكثير من طاقة الساحر.
شوووووووووووووووش!
0
صوت غريب أتي من جانب أذنه.
ومع ذلك، لم يجب مباشرة على سؤال ليل.
شعر بين بأن الفضاء أمامه بدأ في التشوش.
كان ليل واثقًا في الأصل.
كانت هذه المشهد مشابهًا لما تحدث عنه لشخص كبير في السن سابقًا. هذا كان مظهرًا لسحر النقل المكاني، مما يدل على أن الطرف الآخر كان يبحث عن الإحداثيات.
0
فرح بين بالفور.
قال لايل بصوت عال.
يبدو أن لايل لم يستسلم له بعد!
ولكن الآن…
في اللحظة التالية، شعر بشعور هائل بالإغماء.
أعطت تلك الفزاعة شعورًا مخيفًا.
ولكن الإغماء استمر لثانية قصيرة فقط قبل أن يصبح رأسه واضحًا. صوت الرياح يمر بآذانه، وشعر بين بالراحة على الفور. شعر كأنه قد وصل إلى مكان فارغ جدًا.
وكان هذا السحر المكاني أيضًا طريقة قوية جدًا للتعامل مع المخلوقات الغريبة.
ولكنه لم يبدو وكأنه في المستنقع الأسود.
كانت الفزاعة على بعد عشرة أمتار فقط منهما!
“لايل، هل يمكنني فتح عيني الآن؟”
“ماذا يجب أن نفعل الآن؟”
سأل بين.
وهو كان في حالة ذهول، اقتربت الفزاعة.
“…”
قال لايل بصوت عال.
هناك لحظة من الصمت، ثم سمع صوت في أذنه. “مم… تم.”
قشة؟
الصوت كان غريبًا قليلاً.
على الرغم من أنها كانت أيضًا سحرًا مكانيًا، إلا أن تلك الحشرات الروحية كانت معدة مسبقًا. فقط كان يحتاج إلى إطلاقها، لذلك لم يستهلك الكثير من طاقة الساحر.
ولكن بين لم يفكر كثيراً في ذلك. كل ما يحتاج إلى فعله هو الهروب.
شوووووووووووووووش!
بعد سماع الصوت، فتح بين عينيه على الفور.
لكن ليل يمكن أن يرى ذلك.
أراد معرفة أين وصل.
ولكن في النهاية، كان ليل غير مرتاح الآن ولم يذعن للذعر كثيراً.
ما هذا الشيء أمامه؟
كانت الفزاعة على بعد عشرة أمتار فقط منهما!
بمجرد فتح عينيه، رأى بين شيئًا يبدو وكأنه ملصق على وجهه.
صوت بين جاء من الجانب، ما أفاق لايل. عندما استيقظ، كان جبينه مغطى بالعرق البارد، وحتى جسده كان مبللًا، كما لو أنه للتو غطس في البحر.
نظر بعناية وأدرك أنها قشة.
0
قشة؟
عندما نظر ليل إلى تلك الفزاعة، شعر بأن الهواء حوله يتحول إلى بارد، وقام شعره بالوقوف.
فجأة شعر بالرعب ورفع رأسه… الفزاعة ملتوية كانت تنظر إليه. كانت زاحفة تقريبًا على عينيه، وابتسامتها تمتد إلى أذنيه.
كانت الفزاعة على بعد عشرة أمتار فقط منهما!
“آه!!”
ما هي الخطة، وما هو المجال، وما هو زيادة في القوة… لم يكن في مزاج يفكر فيه الآن.
0
كانت هذه المشهد مشابهًا لما تحدث عنه لشخص كبير في السن سابقًا. هذا كان مظهرًا لسحر النقل المكاني، مما يدل على أن الطرف الآخر كان يبحث عن الإحداثيات.
0
في هذه اللحظة، رفع رأسه ونظر حوله. لم يستطع الجلوس بسكون.
0
بعد سماع كلامه، امتلأ وجه بين بالتردد.
0
كانت الفزاعة مخيفة جدًا في الأساس، والآن كانت في مجالها…
0
ما زال الحقل الذهبي يتوسع، يبتلع مجال زهرة روح الدم، والمستنقع الأسود يتقلص باستمرار.
0
صوت بين جاء من الجانب، ما أفاق لايل. عندما استيقظ، كان جبينه مغطى بالعرق البارد، وحتى جسده كان مبللًا، كما لو أنه للتو غطس في البحر.
0
وكان من المرجح جدًا أنهم سيفقدون حيوية حياتهم مباشرة.
فصل كمان نازل الان.
“وإلا، لن تتحمل عينيك تقلبات المكان!”
في كل مكان ذهبت، كان هناك ضباب أسود.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
