الفصل 187: الحادث المروع في الحفلة
عندما تعرف أحدهم على الفزاعة، اصبح المعجبون على الفور مجانين و بدأو في الفرار بجنون.
الفصل 187: الحادث المروع في الحفلة
بوتشي!
**
لمس فلاندرز خد الشاب بيد واحدة.
في تلك الليلة، كان أهالي مدينة كويز في حالة من الجنون.
“آه!!”
ولم يستطع أي شخص في ملعب وينتلي أن ينسى المشهد المرعب الذي رأوه بعد أن حولوا رؤوسهم.
في تلك الليلة، كان أهالي مدينة كويز في حالة من الجنون.
رؤوس بشرية تطير في الهواء بشكل متتالي، والدماء تنزف في كل مكان.
“إنه الفزاعة !”
وسط هذا المشهد، كانت فزاعة ترقص بأناقة وهي تحمل منجل اسود ضخم، كما لو كانها رسول من الجحيم.
[نقاط الخوف +400]
“ما هذا؟”
[نقاط الخوف +140]
“هل هو عرض؟”
حوّل الجميع بصرهم إلى الأرض ورأوا فقط عدداً قليلاً من العظام البيضاء. ارتفعت الخوف في قلوبهم على الفور.
“هراء! انه يقتل الناس! يا إلهي، هو آتٍ!”
“هناك حفل داخل الملعب. قد يكون القاتل قد اختبأ في الداخل”.
لم يستوعب بعض الجمهور الأمر حتى وصلت رائحة الدم واقترب المنجل الضخم منهم، فقط حينها أدركوا أن هذا ليس عرضًا، بل مذبحة حقيقية!
في غضون ذلك، اجتمع الجمهور معًا ونظروا إلى الفزاعة برعب.
نظر بعض الأشخاص الذين كانوا أبعد من المكان إلى الجانب المقابل وأخيرًا تعرفوا عليه.
“آه!!”
“إنه الفزاعة !”
لقد رأوا حالة الشاب المؤلمة.
“هو فزاعة الشائعات في مدينة ساركوس!”
لفت هذا انتباه العديد من الناس، ووصلت الشرطة أيضًا.
“لقد جاء إلى مدينة كويز!”
على الرغم من إغلاق الشاب لفمه، إلا أن أسنانه ما زالت تتقارب بشدة، وكان لا يزال يصدر صوتاً.
عندما تعرف أحدهم على الفزاعة، اصبح المعجبون على الفور مجانين و بدأو في الفرار بجنون.
نظر إلى الناس الذين كانوا خلفه.
رأى العديد من الناس الفزاعة على يوتيوب، لكن العديد شعروا بأنها تأثيرات فقط، وبغض النظر عن مدى واقعية هذا الفيديو، فإنهم شعروا بأنه فقط بسبب جودة التأثيرات.
—
من كان يتوقع أنها حقيقية؟
“نعم، هكذا هو الحال.”
في الفيديو، الفزاعة التي عذبت الناس حتى الموت كانت موجودة في الواقع!
فقط لا يمكنهم تصديق ما عاناه هذا الشخص!!
هرب العديد من المعجبين بجنون.
ثم ، في أقل من خمس أو ست ثوانٍ ، ارتعد جسد الشاب وتوقف عن الحركة.
ومع ذلك، كان هذا ملعبًا صغيرا، لذلالك يكن هناك الكثير من المساحات التي يمكن للناس الحركة فيها.
“من أين جاءت كل هذه الغربان؟”
تدافع الجميع معًا واندفعوا بجنون، ودفع الجميع بعضهم البعض، وحدث في النهاية تدافع وتوفي العديد من الناس على الفور.
صرخ العديد من الناس مباشرةً. حتى سقط بعضهم على الأرض خائفين. وبينما كانوا الفزاعة الرعب تأتي عليهم، وكانوا عاجزين عن الخروج. هذا النوع من اليأس كان ببساطة يخنقهم.
لم يكن فلاندرز راضيًا عن هذا.
سرعان ما هدأت عيون فلاندرز.
جاء هنا لجمع نقاط الخوف. كيف يمكن أن يقتل هذا العدد الكبير من الناس بهذه السهولة؟
“في هذه الحالة…”
“الخوف.”
كان فلاندرز يشعر ببعض الخيبة.
استخدم مهارة الخوف بسهولة.
على الرغم من أنه عرف بالفعل في قلبه أنه سيموت بالتأكيد اليوم ، إلا أن رغبته في الحياة لم تختفِ تمامًا، وما زال يأمل في البقاء لفترة أطول.
شعر العديد من أفراد الجمهور الذين كانوا يحاولون دفع الآخرين بوجود وهم مرعب. وسقطوا على الأرض، وبدأت الرغوة في الظهور على فمهم.
هحاول ابقا انزلها فصول كل فترة وفترة ولو لقيت عليها دعم هنزلها فصول بانتظام.
“وا-”
دخل عدد لا يحصى من نقاط الخوف إلى حساب فلاندرز، مما جعله سعيدًا جدًا.
“وا-”
شعر العديد من أفراد الجمهور الذين كانوا يحاولون دفع الآخرين بوجود وهم مرعب. وسقطوا على الأرض، وبدأت الرغوة في الظهور على فمهم.
عاصفة الغربان.
لم يكن أحد يعرف ما الذي الفزاعة فعله، لكنهم لم يجرؤوا على المقاومة. في الواقع، لم يستطع أحد حتى إنهاء جملة.
وقبل أن يكمل جملته، تلقوا اتصالًا مفاجئًا.
طارت الغربان بلا نهاية من جسد فلاندرز واحاطت بجميع مخارج الملعب.
“إذا كنت لا تزال على قيد الحياة بعد دقيقة واحدة، يمكنني السماح لك بالرحيل.”
إذا أرادوا مغادرة الملعب، كان عليهم الخروج من حصار الغربان.
“ما هذا؟”
ومع ذلك، حتى السحرة الأقوياء سيجدون صعوبة شديدة في الخروج من هذه المنطقة. فريق من الناس العاديين… مهما كان عددهم، سيموتون فقط.
كان الشاب خائفًا لدرجة أن عينيه أصبحتا حمراء، وكانت زوايا فمه ترتعش. لم يكن بإمكانه التحدث بشكل واضح.
“من أين جاءت كل هذه الغربان؟”
وكادت عينا الشاب أن تنفجر من الألم.
“من يهتم، إخوتي، اتبعوني واقتحموا بين الغربان!”
كانت الصرخات محزنة جداً.
اقتحم عدد قليل من الرجال الطوال والأقوياء الذين يتمتعون بعضلات مميزة وقادوا الهجوم نحو مجموعة الغربان.
وقبل أن يكمل جملته، تلقوا اتصالًا مفاجئًا.
ومع ذلك، في اللحظة التي اقتربوا فيها.
ثم ، في أقل من خمس أو ست ثوانٍ ، ارتعد جسد الشاب وتوقف عن الحركة.
احيط بهؤلاء الرجال الشباب الغربان من جميع الجهات.
بعد فترة قصيرة، رأوا الفزاعة تخطو خطوتين إلى الأمام، ثم سحب ذراعيه الجافتين والخشنة عبر وجه الشاب الذي يقف أمامه.
“آه-”
أشار أحد الضباط إلى ملعب وينتلي.
“آه آه !!”
من كان يتوقع أنها حقيقية؟
سمعت أصوات صراخ الرجال الشباب على الفور. وكان الناس الذين كانوا خلفهم خائفين لدرجة أنهم توقفوا عن الحركة. لم يجرؤ أحد على المضي قدماً بعد الآن.
فلاندرز كان مندهشاً جداً. هذا الشاب قدم قيمة خوف كبيرة في النهاية. كانت حقاً مفاجأة كبيرة.
بعد انتظار أكثر من عشر ثوانٍ، تفرقت جموع الغربان.
0
حوّل الجميع بصرهم إلى الأرض ورأوا فقط عدداً قليلاً من العظام البيضاء. ارتفعت الخوف في قلوبهم على الفور.
بعد انتظار أكثر من عشر ثوانٍ، تفرقت جموع الغربان.
“ماذا يجب أن نفعل؟”
“مرحبًا؟”
“ماذا يجب أن نفعل؟”
“آه!!”
صرخ العديد من الناس مباشرةً. حتى سقط بعضهم على الأرض خائفين. وبينما كانوا الفزاعة الرعب تأتي عليهم، وكانوا عاجزين عن الخروج. هذا النوع من اليأس كان ببساطة يخنقهم.
[نقاط الخوف +140]
بوتشي!
شعر العديد من أفراد الجمهور الذين كانوا يحاولون دفع الآخرين بوجود وهم مرعب. وسقطوا على الأرض، وبدأت الرغوة في الظهور على فمهم.
بوتشي!
“هيا نلعب لعبة؟”
رأوا الفزاعة تتجه نحوهم.
صرخ العديد من الناس مباشرةً. حتى سقط بعضهم على الأرض خائفين. وبينما كانوا الفزاعة الرعب تأتي عليهم، وكانوا عاجزين عن الخروج. هذا النوع من اليأس كان ببساطة يخنقهم.
توقف فلاندرز عن المشي ونظر إلى هؤلاء الأشخاص أمامه بنظرة غريبة إلى حد ما.
“هو فزاعة الشائعات في مدينة ساركوس!”
سرعان ما هدأت عيون فلاندرز.
احيط بهؤلاء الرجال الشباب الغربان من جميع الجهات.
توقف عن قتل الناس.
“ادخلوا وانظروا حولكم. تلقى العديد من الأشخاص مكالمات، يقولون إن هناك فزاعة تقتل الناس.”
في غضون ذلك، اجتمع الجمهور معًا ونظروا إلى الفزاعة برعب.
ولم يستطع أي شخص في ملعب وينتلي أن ينسى المشهد المرعب الذي رأوه بعد أن حولوا رؤوسهم.
لم يجرؤوا على إصدار أي صوت عندما رأوا الفزاعة تتوقف عن قتل الناس.
“الخوف.”
[نقاط الخوف +130]
“سيبدأ اللعب الآن.”
[نقاط الخوف +115]
[نقاط الخوف +170]
اقتحم عدد قليل من الرجال الطوال والأقوياء الذين يتمتعون بعضلات مميزة وقادوا الهجوم نحو مجموعة الغربان.
دخل عدد لا يحصى من نقاط الخوف إلى حساب فلاندرز، مما جعله سعيدًا جدًا.
[نقاط الخوف +115]
“هيا نلعب لعبة؟”
طارت الغربان بلا نهاية من جسد فلاندرز واحاطت بجميع مخارج الملعب.
بعد قليل، فتح فلاندرز عينيه.
استخدم مهارة الخوف بسهولة.
لم يكن أحد يعرف ما الذي الفزاعة فعله، لكنهم لم يجرؤوا على المقاومة. في الواقع، لم يستطع أحد حتى إنهاء جملة.
وفي الخارج من ملعب وينتلي في مدينة كواس، كان هناك حركة مرورية كثيفة. وجد أحدهم سيارة أجرة، وكان السائق قد قتل.
بعد فترة قصيرة، رأوا الفزاعة تخطو خطوتين إلى الأمام، ثم سحب ذراعيه الجافتين والخشنة عبر وجه الشاب الذي يقف أمامه.
“وا-”
“أرجوك.. أرجوك.. دعني أذهب.”
“وو! وو!”
كان الشاب خائفًا لدرجة أن عينيه أصبحتا حمراء، وكانت زوايا فمه ترتعش. لم يكن بإمكانه التحدث بشكل واضح.
“هو فزاعة الشائعات في مدينة ساركوس!”
“شش!”
“ماذا يجب أن نفعل؟”
كان فلاندرز راضيًا جدًا عن مظهر الشاب. وضع أصابعه الجافة على فمه، مشيرًا إليه بأنه لا ينبغي أن يصدر أي صوت.
لم يعرف الشاب ماذا رأى. لقد كان خائفًا لدرجة أن عينيه انفجرت وانتفض على الأرض من الألم.
على الرغم من إغلاق الشاب لفمه، إلا أن أسنانه ما زالت تتقارب بشدة، وكان لا يزال يصدر صوتاً.
[نقاط الخوف +140]
“أه، قلت لك ألا تصدر أي صوت.”
0
كان فلاندرز يشعر ببعض الخيبة.
قال فلاندرز بابتسامة غريبة.
ثم ، ظهرت بريقًا أسود ، وتم قطع فم الشاب مباشرة بالمنجل … وهذه المرة ، كان فلاندرز راضيًا ، ولم يسمع أي صوت آخر.
وفي الخارج من ملعب وينتلي في مدينة كواس، كان هناك حركة مرورية كثيفة. وجد أحدهم سيارة أجرة، وكان السائق قد قتل.
وكادت عينا الشاب أن تنفجر من الألم.
“أه، قلت لك ألا تصدر أي صوت.”
للأسف ، لم يجرؤ على إصدار أي صوت بعد الآن.
استخدم مهارة الخوف بسهولة.
على الرغم من أنه عرف بالفعل في قلبه أنه سيموت بالتأكيد اليوم ، إلا أن رغبته في الحياة لم تختفِ تمامًا، وما زال يأمل في البقاء لفترة أطول.
رأى العديد من الناس الفزاعة على يوتيوب، لكن العديد شعروا بأنها تأثيرات فقط، وبغض النظر عن مدى واقعية هذا الفيديو، فإنهم شعروا بأنه فقط بسبب جودة التأثيرات.
“سيبدأ اللعب الآن.”
0
“إذا كنت لا تزال على قيد الحياة بعد دقيقة واحدة، يمكنني السماح لك بالرحيل.”
تدافع الجميع معًا واندفعوا بجنون، ودفع الجميع بعضهم البعض، وحدث في النهاية تدافع وتوفي العديد من الناس على الفور.
قال فلاندرز بابتسامة غريبة.
**
“الخوف.”
0
خوف بنسبة 100٪!
0
لمس فلاندرز خد الشاب بيد واحدة.
أشار أحد الضباط إلى ملعب وينتلي.
“وو! وو!”
“هناك حفل داخل الملعب. قد يكون القاتل قد اختبأ في الداخل”.
لم يعرف الشاب ماذا رأى. لقد كان خائفًا لدرجة أن عينيه انفجرت وانتفض على الأرض من الألم.
جاء هنا لجمع نقاط الخوف. كيف يمكن أن يقتل هذا العدد الكبير من الناس بهذه السهولة؟
ثم ، في أقل من خمس أو ست ثوانٍ ، ارتعد جسد الشاب وتوقف عن الحركة.
بعد الانتهاء من المكالمة، كان الضابط على وشك ترتيب دخول الملعب عندما وصل المزيد من الناس من الجهة المقابلة.
[نقاط الخوف +400]
وقفز فلاندرز ونظر إلى الشاب التالي.
[نقاط الخوف +150]
“إنه الفزاعة !”
[نقاط الخوف +140]
سلام عليكم شباب معاكم مترجم دفاع الخنادق انا الي همسك الرواية دي من انهاردة بما انها كانت من امتع الرويات بالنسبة لي,
فلاندرز كان مندهشاً جداً. هذا الشاب قدم قيمة خوف كبيرة في النهاية. كانت حقاً مفاجأة كبيرة.
0
نظر إلى الناس الذين كانوا خلفه.
على الرغم من أنه عرف بالفعل في قلبه أنه سيموت بالتأكيد اليوم ، إلا أن رغبته في الحياة لم تختفِ تمامًا، وما زال يأمل في البقاء لفترة أطول.
في هذا الوقت، كان هؤلاء الناس خائفين جداً حتى فقدوا السيطرة على عضلات المثانة والأمعاء.
وسط هذا المشهد، كانت فزاعة ترقص بأناقة وهي تحمل منجل اسود ضخم، كما لو كانها رسول من الجحيم.
لقد رأوا حالة الشاب المؤلمة.
لم يكن أحد يعرف ما الذي الفزاعة فعله، لكنهم لم يجرؤوا على المقاومة. في الواقع، لم يستطع أحد حتى إنهاء جملة.
فقط لا يمكنهم تصديق ما عاناه هذا الشخص!!
وقفز فلاندرز ونظر إلى الشاب التالي.
كلما كان الأمر أكثر غموضاً، كلما كان أكثر رعباً.
“ماذا يجب أن نفعل؟”
جميع الناس الذين لا يزالون على قيد الحياة الآن يشعرون بأنهم قد يموتون في اي وقت مبكر.
كان فلاندرز راضيًا جدًا عن مظهر الشاب. وضع أصابعه الجافة على فمه، مشيرًا إليه بأنه لا ينبغي أن يصدر أي صوت.
وقفز فلاندرز ونظر إلى الشاب التالي.
“هل أنتم بالقرب من ملعب وينتلي الآن؟”
“الآن، دورك.”
“وو! وو!”
حاول الشاب الهروب، ولكنه للأسف، تم سحبه بسرعة من قبل فلاندرز.
لم يستوعب بعض الجمهور الأمر حتى وصلت رائحة الدم واقترب المنجل الضخم منهم، فقط حينها أدركوا أن هذا ليس عرضًا، بل مذبحة حقيقية!
“آه!!”
شعر العديد من أفراد الجمهور الذين كانوا يحاولون دفع الآخرين بوجود وهم مرعب. وسقطوا على الأرض، وبدأت الرغوة في الظهور على فمهم.
كانت الصرخات محزنة جداً.
[نقاط الخوف +130]
—
[نقاط الخوف +170]
وفي الخارج من ملعب وينتلي في مدينة كواس، كان هناك حركة مرورية كثيفة. وجد أحدهم سيارة أجرة، وكان السائق قد قتل.
على الرغم من أنه عرف بالفعل في قلبه أنه سيموت بالتأكيد اليوم ، إلا أن رغبته في الحياة لم تختفِ تمامًا، وما زال يأمل في البقاء لفترة أطول.
لفت هذا انتباه العديد من الناس، ووصلت الشرطة أيضًا.
فقط لا يمكنهم تصديق ما عاناه هذا الشخص!!
“هل وجدتم أي شيء؟”، سأل أحد الضباط.
[نقاط الخوف +170]
“هذه نقطة عمياء في كاميرات المراقبة، لم نكتشف أي شيء، لكن السائق توقف هنا. يبدو أن الركاب الذين كان يجلس هنا قد دخل الي الداخل”.
بوتشي!
أشار أحد الضباط إلى ملعب وينتلي.
ثم ، ظهرت بريقًا أسود ، وتم قطع فم الشاب مباشرة بالمنجل … وهذه المرة ، كان فلاندرز راضيًا ، ولم يسمع أي صوت آخر.
“هناك حفل داخل الملعب. قد يكون القاتل قد اختبأ في الداخل”.
نظر إلى الناس الذين كانوا خلفه.
“في هذه الحالة…”
بعد قليل، فتح فلاندرز عينيه.
وقبل أن يكمل جملته، تلقوا اتصالًا مفاجئًا.
للأسف ، لم يجرؤ على إصدار أي صوت بعد الآن.
“مرحبًا؟”
—
“هل أنتم بالقرب من ملعب وينتلي الآن؟”
لفت هذا انتباه العديد من الناس، ووصلت الشرطة أيضًا.
“نعم، هكذا هو الحال.”
سلام عليكم شباب معاكم مترجم دفاع الخنادق انا الي همسك الرواية دي من انهاردة بما انها كانت من امتع الرويات بالنسبة لي,
“ادخلوا وانظروا حولكم. تلقى العديد من الأشخاص مكالمات، يقولون إن هناك فزاعة تقتل الناس.”
حوّل الجميع بصرهم إلى الأرض ورأوا فقط عدداً قليلاً من العظام البيضاء. ارتفعت الخوف في قلوبهم على الفور.
“فزاعة ؟”
0
“نعم، هكذا هو الحال.”
في تلك الليلة، كان أهالي مدينة كويز في حالة من الجنون.
بعد الانتهاء من المكالمة، كان الضابط على وشك ترتيب دخول الملعب عندما وصل المزيد من الناس من الجهة المقابلة.
“نعم، هكذا هو الحال.”
وكان الأشخاص الذين وصلوا من فرع جمعية السحرة.
0
لقد تولوا هذه القضية!
وقبل أن يكمل جملته، تلقوا اتصالًا مفاجئًا.
0
توقف عن قتل الناس.
0
بعد الانتهاء من المكالمة، كان الضابط على وشك ترتيب دخول الملعب عندما وصل المزيد من الناس من الجهة المقابلة.
0
0
0
فلاندرز كان مندهشاً جداً. هذا الشاب قدم قيمة خوف كبيرة في النهاية. كانت حقاً مفاجأة كبيرة.
0
نظر إلى الناس الذين كانوا خلفه.
0
جميع الناس الذين لا يزالون على قيد الحياة الآن يشعرون بأنهم قد يموتون في اي وقت مبكر.
0
ومع ذلك، في اللحظة التي اقتربوا فيها.
سلام عليكم شباب معاكم مترجم دفاع الخنادق انا الي همسك الرواية دي من انهاردة بما انها كانت من امتع الرويات بالنسبة لي,
لم يجرؤوا على إصدار أي صوت عندما رأوا الفزاعة تتوقف عن قتل الناس.
هحاول ابقا انزلها فصول كل فترة وفترة ولو لقيت عليها دعم هنزلها فصول بانتظام.
“الخوف.”
وسط هذا المشهد، كانت فزاعة ترقص بأناقة وهي تحمل منجل اسود ضخم، كما لو كانها رسول من الجحيم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
