وصول ليو لان
لم يعرف رين شياو سو بماذا يجيبه بعد رؤيته لكل تلك الكدمات على وجه شين شينغ المتورم. لقد أصبح متيقنا من أن الشخص الذي قفز إلى فناء منزله منذ يومين هو هذا الشاب أمامه بغض النظر عن مدى نفيه. ومع ذلك، تساءل رين شياو سو “ما الذي تفعله في المعقل 61؟”
تساءل رين شياو سو عما إذا كان هذا مجرد ذريعة للعجوز لي للتكاسل. شاهد شين شينغ وفكر في نفسه عن مدى سذاجة هذا الشاب ذو القلب الطيب رغم امتلاكه لكل هاته المهارات.
“أوه” أوضح شين شينغ بجدية “لدى مجموعتنا قاعدة تقضي بأننا يجب أن نعيش في مدينة لمدة عام بعد أن نصبح فرسان. نظرًا لأننا نعيش عادةً في المعقل، شعر الزعيم السابق للفرسان أن الأعضاء الجدد قد لا يتعاطفون مع معاناة الأشخاص الآخرين. لذلك تم تنفيذ هذه القاعدة”
تساءل رين شياو سو عما إذا كان هذا مجرد ذريعة للعجوز لي للتكاسل. شاهد شين شينغ وفكر في نفسه عن مدى سذاجة هذا الشاب ذو القلب الطيب رغم امتلاكه لكل هاته المهارات.
أومأ رين شياو سو “لابد من فعل ذلك حقا. كم سيكون رائعًا إذا كان لدى جميع سكان المعاقل نفس العقلية مثلكم جميعًا”
كان هناك خبر آخر غير مفهوم إلى حد ما لدرجة أن رين شياو سو قد تجاهله: “مشهد مذهل للكروم الزاحف ينمو في المعقل 61 حوّل المكان إلى منطقة تجذب السياح”
اعتبر الفرسان أشخاصًا فاضلين ولكن ليس لدرجة التطرف. شعر رين شياو سو أن هذه سمة نادرة جدًا في هذا العصر الحالي. ذلك بسبب أن الأشخاص البارزين يميلون إما نحو الخير أو الشر المفرط. ومع ذلك، لم يوافق رين شياو سو على أن ينجر إلى أي من الطرفين. في بعض الأحيان، شعر بالألم كلما فكر في ذلك الشخص الخيّر.
أومأ رين شياو سو “لابد من فعل ذلك حقا. كم سيكون رائعًا إذا كان لدى جميع سكان المعاقل نفس العقلية مثلكم جميعًا”
كان الألم في قلبه مثل تيار خفي في أعماق البحار. كان قويا ولكن لم يكشف عنه بسهولة.
عانى رين شياو سو من مشقة كهذه من قبل. كان من الجيد أن يعيش شخص أكثر ثراءً مثل شين شينغ مثل هذه الحياة أيضًا.
بالطبع، كره بشكل خاص أولئك الذين حاولوا إقناع الناس بأن يكونوا صالحين ولكنهم يخفون نوايا شريرة بأنفسهم.
نظر إليه الراوي “لماذا؟ هل بدأت في الاهتمام بالشؤون الجارية؟”
أضاف وصول شين شينغ بعض الترفيه إلى حياة رين شياو سو. في كل يوم، لم يفعل شين شينغ شيئًا سوى مساعدة بعض اللاجئين في المدينة في جلب المياه. حتى أنه ساعد في إصلاح أكواخهم.
أمضى شين شينغ يومين في البحث عن الجوفر¹ في البرية. ثم استخدم جلده لإصلاح الأكواخ بينما وزع اللحم على اللاجئين كغذاء.
كان هذا الشتاء شديد البرودة. اقتحمت الرياح الباردة العديد من أكواخ اللاجئين بسبب الثقوب الموجودة فيها، لكنهم لم يتمكنوا من العثور على أي مواد مناسبة لإصلاحها.
1- حيوان شبيه بالسنجاب لكن بجسد أضخم قليلا ورأس مستدير.
عانى رين شياو سو من مشقة كهذه من قبل. كان من الجيد أن يعيش شخص أكثر ثراءً مثل شين شينغ مثل هذه الحياة أيضًا.
هل من الممكن اعتبار كروم زاحف خبرًا مهما في هذا العصر؟ ألا يمكنهم التركيز على شيء أكثر جدارة بالنشر؟
ومع ذلك، لم تحدث الأمور كما توقع رين شياو سو. في البداية، اعتقد أن شين شينغ قد يكون مرتبكًا أو حتى يجعل الموقف أكثر فوضوية. لكن في الواقع، كان شين شينغ قادرًا جدًا على التعامل مع الأشياء ولديه الكثير من الخبرة في العيش في البرية.
شعر رين شياو سو بالحيرة فيما يجب عليه في مثل هذا الموقف. بدا الراوي وكأنه لم يرحب به وأخذ بضع نسخ من الصحف من تحت سريره لتمريرها إلى رين شياو سو “هنا!”
أمضى شين شينغ يومين في البحث عن الجوفر¹ في البرية. ثم استخدم جلده لإصلاح الأكواخ بينما وزع اللحم على اللاجئين كغذاء.
لم يعرف رين شياو سو بماذا يجيبه بعد رؤيته لكل تلك الكدمات على وجه شين شينغ المتورم. لقد أصبح متيقنا من أن الشخص الذي قفز إلى فناء منزله منذ يومين هو هذا الشاب أمامه بغض النظر عن مدى نفيه. ومع ذلك، تساءل رين شياو سو “ما الذي تفعله في المعقل 61؟”
في الواقع، كان ماهرًا حقًا في إصلاح الأكواخ، أكثر مهارة من رين شياو سو حتى.
ألم ينسجما مع بعضهما جيدا في الماضي؟!
سأل رين شياو سو “هل تدربت كثيرا على الخياطة في الماضي؟”
ولكن بمجرد أن بدأ رين شياو سو القراءة، غضب الراوي “إذا كنت ترغب في قراءة الصحف، فاذهب لقراءتها في منزلك الخاص! ما الذي تحاول إثباته بقراءتها هنا؟ اخرج من بيتي!”
قال شين شينغ بابتسامة “لا. عندما تدربت تحت إشراف معلمي، كنا عادة ما نغامر بالخروج إلى البرية لمدة شهرين إلى ثلاثة أشهر متتالية. في ذلك الوقت، جعلني معلمي أفعل كل شيء عمليًا ليدربني. قال أنه لشرف كبير أن أكون فارسًا ولن يدربوا المتشردين أبدًا ليصبحوا كذلك”
تساءل رين شياو سو عما إذا كان هذا مجرد ذريعة للعجوز لي للتكاسل. شاهد شين شينغ وفكر في نفسه عن مدى سذاجة هذا الشاب ذو القلب الطيب رغم امتلاكه لكل هاته المهارات.
كل يوم، ذهب شين شينغ إلى الحانة للبحث عن رين شياو سو بعد مساعدة اللاجئين. بطريقة ما، بدأ تشو يينغ شو ورين شياو سو وشين شينغ دائمًا في لعب ‘حارب اللورد’ كلما اجتمعوا معًا.
اشترى شين شينغ أيضًا منزلًا بجوار رين شياو سو، لذلك أصبح كل منه هو وتشو يينغ شو جيرانا لرين شياو سو الآن.
تفاجأ رين شياو سو قليلاً. لقد لاحظ أن إحدى الصحف هي جريدة اليوم، ومع ذلك لم ير أي شخص يقوم بتسليم الصحف إلى راوي القصص. لم يكن الراوي في الحقيقة شخصًا عاديًا. حتى أنه كان هو الشخص الذي أطلعه على المعلومات حول بيت أنجين. وعندما جاءت المرأة ذات القبعة السوداء إلى المدينة، كان هو أيضًا الشخص الذي أخبر شياو لو بأن تنبهه بخصوصها.
ومع ذلك، لم يقفز شين شينغ إلى الفناء الخلفي لرين شياو سو بعد أن تعرض للهجوم في المرة الأخيرة. والأهم من ذلك، عرف شين شينغ أنه لن يكون من السهل التسلل بهدوء مع وجود تلك النباتات الغريبة في الفناء الخلفي.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لكن صاحب محل البقالة هنا لم يكن شغوفا مثل وانغ فوجوي. لم يقرأ أي جرائد وكان راضياً عن مشاهدة متجره الصغير لتمضية الوقت.
كل يوم، ذهب شين شينغ إلى الحانة للبحث عن رين شياو سو بعد مساعدة اللاجئين. بطريقة ما، بدأ تشو يينغ شو ورين شياو سو وشين شينغ دائمًا في لعب ‘حارب اللورد’ كلما اجتمعوا معًا.
ذكرت صحيفة الأمل الصادرة اليوم أن ليو لان سيصل إلى معقل اتحاد وانغ كضيف قريبًا، وعلقت على أن هذه خطوة جريئة وخطيرة للغاية من قبل ليو لان.
عندما رأت شياو لو هذا، انضمت إلى اللعبة أيضًا. في النهاية، تحولت اللعبة إلى لعبة لأربعة لاعبين، باستخدام مجموعتين من الأوراق وثماني بطاقات جوكر في اللعبة.
كان هذا الشتاء شديد البرودة. اقتحمت الرياح الباردة العديد من أكواخ اللاجئين بسبب الثقوب الموجودة فيها، لكنهم لم يتمكنوا من العثور على أي مواد مناسبة لإصلاحها.
على مدار اليومين الماضيين، ظل رين شياو سو يبحث في جميع أنحاء المدينة عن نسخة من صحيفة الأمل.
تساءل رين شياو سو عما إذا كان هذا مجرد ذريعة للعجوز لي للتكاسل. شاهد شين شينغ وفكر في نفسه عن مدى سذاجة هذا الشاب ذو القلب الطيب رغم امتلاكه لكل هاته المهارات.
لكن صاحب محل البقالة هنا لم يكن شغوفا مثل وانغ فوجوي. لم يقرأ أي جرائد وكان راضياً عن مشاهدة متجره الصغير لتمضية الوقت.
على مدار اليومين الماضيين، ظل رين شياو سو يبحث في جميع أنحاء المدينة عن نسخة من صحيفة الأمل.
تساءل رين شياو سو عما إذا كان سيضطر إلى التسلل إلى المعقل كل يوم لمجرد سرقة جريدة.
عانى رين شياو سو من مشقة كهذه من قبل. كان من الجيد أن يعيش شخص أكثر ثراءً مثل شين شينغ مثل هذه الحياة أيضًا.
لم يكن هناك شك في أهمية الصحف في هذا العصر، وخاصة شركة صحفية مثل صحيفة الأمل التي تحترم بشكل خاص التقارير الواقعية. يمكن لرين شياو أن يعرف الكثير من الأخبار منهم.
قدم ليو لان مسار الرحلة إلى صحيفة الأمل بنفسه. لقد أراد القيام برحلة إلى اتحاد وانغ مخبرا الجميع بذلك حتى يتمكنوا من الحكم بأنفسهم على ما إذا كان لديه ضمير مرتاح وما إذا كان رجلاً حازمًا.
نظرًا لأنه لم يكن لديه إمكانية الوصول إلى شبكة استخبارات كبيرة مثل الآخرين، فقد كان بإمكانه الاعتماد على نفسه فقط.
شعر رين شياو سو بالحيرة فيما يجب عليه في مثل هذا الموقف. بدا الراوي وكأنه لم يرحب به وأخذ بضع نسخ من الصحف من تحت سريره لتمريرها إلى رين شياو سو “هنا!”
ذهب رين شياو سو للبحث عن الراوي في المساء. بعد دخوله المنزل، سأل بصراحة “هل تعرف من أين يمكنني الحصول على نسخة من صحيفة الأمل؟”
سأل رين شياو سو “هل تدربت كثيرا على الخياطة في الماضي؟”
نظر إليه الراوي “لماذا؟ هل بدأت في الاهتمام بالشؤون الجارية؟”
قال شين شينغ بابتسامة “لا. عندما تدربت تحت إشراف معلمي، كنا عادة ما نغامر بالخروج إلى البرية لمدة شهرين إلى ثلاثة أشهر متتالية. في ذلك الوقت، جعلني معلمي أفعل كل شيء عمليًا ليدربني. قال أنه لشرف كبير أن أكون فارسًا ولن يدربوا المتشردين أبدًا ليصبحوا كذلك”
“بما أنني وحيد، لا يمكنني الوصول إلى أي مصادر موثوقة للمعلومات. لذلك اعتقدت أنه يمكنني قراءة بعض المعلومات المفيدة جدًا في الصحف” أوضح رين شياو سو.
بعد قراءة هذا، قرر رين شياو سو أنه إذا واجه ليو لان أي خطر عند وصوله إلى المعقل 61، فيمكنه أن يقدم له بعض الحماية.
جانبا، سخرت شياو لو “انت لست وحدك”
على مدار اليومين الماضيين، ظل رين شياو سو يبحث في جميع أنحاء المدينة عن نسخة من صحيفة الأمل.
شعر رين شياو سو بالحيرة فيما يجب عليه في مثل هذا الموقف. بدا الراوي وكأنه لم يرحب به وأخذ بضع نسخ من الصحف من تحت سريره لتمريرها إلى رين شياو سو “هنا!”
1- حيوان شبيه بالسنجاب لكن بجسد أضخم قليلا ورأس مستدير.
تفاجأ رين شياو سو قليلاً. لقد لاحظ أن إحدى الصحف هي جريدة اليوم، ومع ذلك لم ير أي شخص يقوم بتسليم الصحف إلى راوي القصص. لم يكن الراوي في الحقيقة شخصًا عاديًا. حتى أنه كان هو الشخص الذي أطلعه على المعلومات حول بيت أنجين. وعندما جاءت المرأة ذات القبعة السوداء إلى المدينة، كان هو أيضًا الشخص الذي أخبر شياو لو بأن تنبهه بخصوصها.
لم يكن هناك شك في أهمية الصحف في هذا العصر، وخاصة شركة صحفية مثل صحيفة الأمل التي تحترم بشكل خاص التقارير الواقعية. يمكن لرين شياو أن يعرف الكثير من الأخبار منهم.
“شكرًا لك” جلس رين شياو سو على كرسي وبدأ في قراءة الصحف. وضعت شياو لو ذقنها على يديها بينما نظرت إليه جانبا.
أكمل تقليب الصفحات وبدأ في قراءة أخبار أخرى. كانت هناك مقالة تتحدث عن بعض التحركات التي تبدو غير عادية في السهول الشمالية. اكتشف المعقل 176 وجود كشافة القبائل البدوية في مناطق عديدة لدرجة أنهم ألقوا القبض على بعض منهم. وفقًا للأسرى، بدأت القبائل المختلفة في السهول الشمالية في التجمع استعدادًا لشن هجوم على الجنوب. لقد خططوا لنهب الطعام من الجنوب بسبب موت العديد من مواشيهم في العاصفة الثلجية التي مرت خلال فترة الشتاء.
ولكن بمجرد أن بدأ رين شياو سو القراءة، غضب الراوي “إذا كنت ترغب في قراءة الصحف، فاذهب لقراءتها في منزلك الخاص! ما الذي تحاول إثباته بقراءتها هنا؟ اخرج من بيتي!”
كان هذا الشتاء شديد البرودة. اقتحمت الرياح الباردة العديد من أكواخ اللاجئين بسبب الثقوب الموجودة فيها، لكنهم لم يتمكنوا من العثور على أي مواد مناسبة لإصلاحها.
كان رين شياو سو مرتبكًا. ما خطب الراوي اليوم؟
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لكن صاحب محل البقالة هنا لم يكن شغوفا مثل وانغ فوجوي. لم يقرأ أي جرائد وكان راضياً عن مشاهدة متجره الصغير لتمضية الوقت.
ألم ينسجما مع بعضهما جيدا في الماضي؟!
ألم ينسجما مع بعضهما جيدا في الماضي؟!
ومع ذلك، غادر رين شياو سو على عجل ولم يثير ضجة بخصوص ذلك. أثارت محتويات الصحيفة انتباهه بالفعل، لذلك أراد العودة لقراءتها بتأني.
قال شين شينغ بابتسامة “لا. عندما تدربت تحت إشراف معلمي، كنا عادة ما نغامر بالخروج إلى البرية لمدة شهرين إلى ثلاثة أشهر متتالية. في ذلك الوقت، جعلني معلمي أفعل كل شيء عمليًا ليدربني. قال أنه لشرف كبير أن أكون فارسًا ولن يدربوا المتشردين أبدًا ليصبحوا كذلك”
ذكرت صحيفة الأمل الصادرة اليوم أن ليو لان سيصل إلى معقل اتحاد وانغ كضيف قريبًا، وعلقت على أن هذه خطوة جريئة وخطيرة للغاية من قبل ليو لان.
علاوة على ذلك، أفادت أيضًا أن العديد من مجموعات الشباب المتطرفة قد تجمعوا في معقل اتحاد وانغ للاحتجاج على ليو لان بمجرد وصوله. لقد أملوا في أن يتخلى اتحاد تشينغ تلقائيًا عن أسلحتهم النووية.
علاوة على ذلك، أفادت أيضًا أن العديد من مجموعات الشباب المتطرفة قد تجمعوا في معقل اتحاد وانغ للاحتجاج على ليو لان بمجرد وصوله. لقد أملوا في أن يتخلى اتحاد تشينغ تلقائيًا عن أسلحتهم النووية.
أومأ رين شياو سو “لابد من فعل ذلك حقا. كم سيكون رائعًا إذا كان لدى جميع سكان المعاقل نفس العقلية مثلكم جميعًا”
فكر رين شياو سو في هذا للحظة. كان السمين ليو جريئا للغاية. على الرغم من أن السمين ليو علم أن اتحاد وانغ يستهدف اتحاد تشينغ عن قصد في الوقت الحالي، إلا أنه ظل يقاوم لدرجة أنه قرر الذهاب إلى هناك بنفسه.
أمضى شين شينغ يومين في البحث عن الجوفر¹ في البرية. ثم استخدم جلده لإصلاح الأكواخ بينما وزع اللحم على اللاجئين كغذاء.
تم إدراج خط سير رحلة ليو لان في الصحيفة. سوف يمر عبر المعقل 65، 63، 62، وأخيراً إلى 61.
شعر رين شياو سو بالحيرة فيما يجب عليه في مثل هذا الموقف. بدا الراوي وكأنه لم يرحب به وأخذ بضع نسخ من الصحف من تحت سريره لتمريرها إلى رين شياو سو “هنا!”
قدم ليو لان مسار الرحلة إلى صحيفة الأمل بنفسه. لقد أراد القيام برحلة إلى اتحاد وانغ مخبرا الجميع بذلك حتى يتمكنوا من الحكم بأنفسهم على ما إذا كان لديه ضمير مرتاح وما إذا كان رجلاً حازمًا.
“بما أنني وحيد، لا يمكنني الوصول إلى أي مصادر موثوقة للمعلومات. لذلك اعتقدت أنه يمكنني قراءة بعض المعلومات المفيدة جدًا في الصحف” أوضح رين شياو سو.
بعد قراءة هذا، قرر رين شياو سو أنه إذا واجه ليو لان أي خطر عند وصوله إلى المعقل 61، فيمكنه أن يقدم له بعض الحماية.
ومع ذلك، لم يقفز شين شينغ إلى الفناء الخلفي لرين شياو سو بعد أن تعرض للهجوم في المرة الأخيرة. والأهم من ذلك، عرف شين شينغ أنه لن يكون من السهل التسلل بهدوء مع وجود تلك النباتات الغريبة في الفناء الخلفي.
أكمل تقليب الصفحات وبدأ في قراءة أخبار أخرى. كانت هناك مقالة تتحدث عن بعض التحركات التي تبدو غير عادية في السهول الشمالية. اكتشف المعقل 176 وجود كشافة القبائل البدوية في مناطق عديدة لدرجة أنهم ألقوا القبض على بعض منهم. وفقًا للأسرى، بدأت القبائل المختلفة في السهول الشمالية في التجمع استعدادًا لشن هجوم على الجنوب. لقد خططوا لنهب الطعام من الجنوب بسبب موت العديد من مواشيهم في العاصفة الثلجية التي مرت خلال فترة الشتاء.
تم إدراج خط سير رحلة ليو لان في الصحيفة. سوف يمر عبر المعقل 65، 63، 62، وأخيراً إلى 61.
كان هناك خبر آخر غير مفهوم إلى حد ما لدرجة أن رين شياو سو قد تجاهله: “مشهد مذهل للكروم الزاحف ينمو في المعقل 61 حوّل المكان إلى منطقة تجذب السياح”
سأل رين شياو سو “هل تدربت كثيرا على الخياطة في الماضي؟”
عندما رأى رين شياو سو هذا الخبر، تمتم في نفسه بملل وانتقل إلى الصفحة التالية.
في الواقع، كان ماهرًا حقًا في إصلاح الأكواخ، أكثر مهارة من رين شياو سو حتى.
هل من الممكن اعتبار كروم زاحف خبرًا مهما في هذا العصر؟ ألا يمكنهم التركيز على شيء أكثر جدارة بالنشر؟
قال شين شينغ بابتسامة “لا. عندما تدربت تحت إشراف معلمي، كنا عادة ما نغامر بالخروج إلى البرية لمدة شهرين إلى ثلاثة أشهر متتالية. في ذلك الوقت، جعلني معلمي أفعل كل شيء عمليًا ليدربني. قال أنه لشرف كبير أن أكون فارسًا ولن يدربوا المتشردين أبدًا ليصبحوا كذلك”
تم إدراج خط سير رحلة ليو لان في الصحيفة. سوف يمر عبر المعقل 65، 63، 62، وأخيراً إلى 61.
ألم ينسجما مع بعضهما جيدا في الماضي؟!
1- حيوان شبيه بالسنجاب لكن بجسد أضخم قليلا ورأس مستدير.
ومع ذلك، لم يقفز شين شينغ إلى الفناء الخلفي لرين شياو سو بعد أن تعرض للهجوم في المرة الأخيرة. والأهم من ذلك، عرف شين شينغ أنه لن يكون من السهل التسلل بهدوء مع وجود تلك النباتات الغريبة في الفناء الخلفي.
1- حيوان شبيه بالسنجاب لكن بجسد أضخم قليلا ورأس مستدير.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
