نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 899

التغيير

التغيير

التغيير

نظر سو مينغ إلى يي وانغ. كان هذا الشخص رجلاً كان محور الاهتمام فيما حدث في الماضي. لكن لا يهم مكان وجوده ، فقد بدا كما لو كان معتادًا على أن يكون مركز الاهتمام طوال الوقت.

لم يقل سو مينغ هذه الكلمات. بدلاً من ذلك ، قالها الشاب ذو الرداء الأبيض بصوت مليء بالمشاعر المختلطة. رأى سو مينغ أنه كان جالسًا بجانب الطاولة عندما فتح باب غرفته بدون صوت.

كانت هذه هي المرة الأولى التي قاتل فيها يي وانغ من أجل التعادل ضد شخص ما ، ويمكن حتى القول إنه خسر خلال تلك الفترة. بفخره ، لم يكن هناك سوى الخسارة والفوز في حياته. لم يكن هناك شيء مثل الوصول إلى التعادل مع شخص آخر.

بدا الشاب وسيمًا جدًا. كان لديه حواجب حادة وعيون مشرقة. كان هناك فخر به يبدو أنه يأتي مباشرة من روحه ، وكان لا يمكن تبديده. كان هو نفسه كما رآه سو مينغ في المرة الأولى. كان لديه ذلك الجو الوحيد ولكن الفخور عنه في ذلك الوقت ، والآن … كان لا يزال على حاله.

بغض النظر عما إذا كان شخص ما يحكم عليه من حيث القوة أو الإمكانات أو حتى المظهر ، فقد بدا كما لو كان محبوبًا من قبل الكون. كان هذا تشابهًا شاركه مع داو كونغ ، لكن لا يزال هناك فرق بينهما: أحدهما بارد والآخر شرير.

لقد كان مثل السيف الحاد الذي كان على وشك أن يُسحب من غمده ، وكان يعيش في حالة توازن أظهر فيها تألقه للعالم ، لكنه احتفظ أيضًا ببعض هذا التألق داخله. كان هذا السلوك كافياً لجعل جميع المزارعين الذين رأوا يي وانغ ينظرون إليه والاهتمام به.

نظر سو مينغ إلى يي وانغ. كان هذا الشخص رجلاً كان محور الاهتمام فيما حدث في الماضي. لكن لا يهم مكان وجوده ، فقد بدا كما لو كان معتادًا على أن يكون مركز الاهتمام طوال الوقت.

كان هذا هو يي وانغ ، المعجزة ذات الإمكانات الأكبر في عشرات الآلاف السنين من التاريخ الخالد. كان موضع تقدير كبير من قبل طائفة داو الصباح واعتبره شيخ الطائفة تلميذًا وريثًا له.

بغض النظر عما إذا كان شخص ما يحكم عليه من حيث القوة أو الإمكانات أو حتى المظهر ، فقد بدا كما لو كان محبوبًا من قبل الكون. كان هذا تشابهًا شاركه مع داو كونغ ، لكن لا يزال هناك فرق بينهما: أحدهما بارد والآخر شرير.

لقد كان فخر الخالدين ، والذي كان تمامًا مثل ما كان يحمله داخل نفسه. عاش حياته بهذا الكبرياء ووحدته كرفيقته. ولد كبرياءه من وحدته ، وكانت وحدته بسبب كونه متميزًا جدًا ، لأنه لا يمكن لأحد إلى جانبه أن يقارن به.

“سألني أحدهم هذا السؤال من قبل. وسألني لماذا يعامله الآخرون بشكل غير عادل”. فكر سو مينغ في الأمر ، ثم نظر إلى كأس النبيذ الفارغ الخاص به قبل أن يقول بهدوء ، “هذا العالم كان دائمًا غير عادل. أولئك الذين لديهم وهم البحث عن العدالة لن يلقوا سوى نهاية بائسة.”

في ذهن يي وانغ ، الشيء الوحيد الذي بقي بعد كل ما مر به في حياته هو مراهق رآه في أرض الهائجين بعد أن شارك في الخطة في الماضي.

“هل تخبرني ما الذي يعنيه أن تكون قويًا؟ كونك عبقريًا يتمتع بإمكانيات كبيرة ليس قوياً لأنه في بعض الأحيان هناك أشخاص يمكن أن يبتكروا هجمات قاتلة بقوتهم الخاصة؟”

كانت هذه هي المرة الأولى التي قاتل فيها يي وانغ من أجل التعادل ضد شخص ما ، ويمكن حتى القول إنه خسر خلال تلك الفترة. بفخره ، لم يكن هناك سوى الخسارة والفوز في حياته. لم يكن هناك شيء مثل الوصول إلى التعادل مع شخص آخر.

التقط سو مينغ إناء النبيذ وسكب كوبًا كاملاً لنفسه وآخر ليي وانغ. التقط كأس النبيذ الخاص به برفق ونظر إلى يي وانغ.

عندما كان في أراضي الجوهر السماوي القاحلة ، رأى سو مينغ مرة أخرى … لكنه لم يخبر أي شخص بهذه المعلومة. كان هذا سرًا مخفيًا في أعماق قلبه. في الواقع ، عندما تم إجبار سو مينغ على دخول الأراضي الغريبة للسديم الدائري الغربي ، ذهب يي وانغ إلى الأطراف وراقبها بهدوء لفترة طويلة من الزمن.

بغض النظر عما إذا كان شخص ما يحكم عليه من حيث القوة أو الإمكانات أو حتى المظهر ، فقد بدا كما لو كان محبوبًا من قبل الكون. كان هذا تشابهًا شاركه مع داو كونغ ، لكن لا يزال هناك فرق بينهما: أحدهما بارد والآخر شرير.

لم يكن لديه ضغينة ضد سو مينغ ، لكن كان هناك هوس في قلبه. ولد هذا الهوس من كبريائه ، ولهذا السبب أراد قتل سو مينغ شخصيًا ، للقضاء على آثار وصوله إلى التعادل مع شخص آخر من نفس الجيل.

لقد كان فخر الخالدين ، والذي كان تمامًا مثل ما كان يحمله داخل نفسه. عاش حياته بهذا الكبرياء ووحدته كرفيقته. ولد كبرياءه من وحدته ، وكانت وحدته بسبب كونه متميزًا جدًا ، لأنه لا يمكن لأحد إلى جانبه أن يقارن به.

كان هذا الهوس أيضًا بسبب وحدته. في حياته المنعزلة والباهتة ، كان يعتقد أنه لا يوجد سوى شخص واحد له الحق في أن يكون صديقه ، لكن كان لديه فهم محدود لهذه الكلمة بالذات.

إذا لم يكن لديه نسخة إيكانغ الخاص به ونسخة فن ابتلاع الظلال الفارغة بالكامل … في الواقع ، إذا لم يكن سو مينغ باني الهاوية ، ففي تلك اللحظة ، ربما لن يكون لديه الحق في الجلوس أمام يي وانغ.

قال سو مينغ بهدوء: “لقد مر وقت طويل” ، ودخل الغرفة أمام يي وانغ وجلس . كان هناك منضدة بينهما ، وكان هناك نبيذ على تلك الطاولة. لقد أحضرها يي وانغ للشرب بمفرده.

إذا عاش ، فسوف يجعل هذا الكون أكثر إثارة للاهتمام.

نظر سو مينغ إلى يي وانغ. كان هذا الشخص رجلاً كان محور الاهتمام فيما حدث في الماضي. لكن لا يهم مكان وجوده ، فقد بدا كما لو كان معتادًا على أن يكون مركز الاهتمام طوال الوقت.

لم يكن لديه ضغينة ضد سو مينغ ، لكن كان هناك هوس في قلبه. ولد هذا الهوس من كبريائه ، ولهذا السبب أراد قتل سو مينغ شخصيًا ، للقضاء على آثار وصوله إلى التعادل مع شخص آخر من نفس الجيل.

بغض النظر عما إذا كان شخص ما يحكم عليه من حيث القوة أو الإمكانات أو حتى المظهر ، فقد بدا كما لو كان محبوبًا من قبل الكون. كان هذا تشابهًا شاركه مع داو كونغ ، لكن لا يزال هناك فرق بينهما: أحدهما بارد والآخر شرير.

إذا عاش ، فسوف يجعل هذا الكون أكثر إثارة للاهتمام.

التقط سو مينغ إناء النبيذ وسكب كوبًا كاملاً لنفسه وآخر ليي وانغ. التقط كأس النبيذ الخاص به برفق ونظر إلى يي وانغ.

كانت هذه هي المرة الأولى التي قاتل فيها يي وانغ من أجل التعادل ضد شخص ما ، ويمكن حتى القول إنه خسر خلال تلك الفترة. بفخره ، لم يكن هناك سوى الخسارة والفوز في حياته. لم يكن هناك شيء مثل الوصول إلى التعادل مع شخص آخر.

كان الرجل صامتا. المشاعر المعقدة في عينيه لم تختف بعد. نظر إلى سو مينغ ، وبعد مرور وقت طويل ، التقط كوب النبيذ الخاص به أيضًا.

التغيير

“هذه الكأس لأجل المرة الأولى التي التقينا فيها ببعضنا البعض كهائجين .” أنهى سو مينغ النبيذ في جرعة واحدة.

ثم قال سو مينغ ، “دعني أخبرك قصة. هذه ذكرى رأيتها في ذهن شخص ما. في عالم بشري ، كان هناك رجل ثري أراد بناء منزل ، ولهذا السبب بحث عن نجار.”

أنهى يي وانغ الخمر بهدوء ، وبمجرد أن وضع الكأس بجانبه ، أصبحت المشاعر المعقدة في عينيه أكبر. نظر إلى سو مينغ ولم يتحدث لفترة طويلة من الزمن.

……. Hijazi

سو مينغ ، أيضا لم يتكلم. جلس الاثنان بهدوء في الغرفة. عم الصمت من حولهم. لا يمكن سماع صوت واحد. كان الأمر كما لو أن هذه المنطقة قد تم محوها من مدينة النجم العالمي .

في اللحظة التي فعل ذلك ، أدار رأسه ونظر إلى الهواء.

عندما انقضى الوقت الذي استغرقه احتراق عودين من البخور ، تنهد يي وانغ بهدوء.

لم يقل سو مينغ هذه الكلمات. بدلاً من ذلك ، قالها الشاب ذو الرداء الأبيض بصوت مليء بالمشاعر المختلطة. رأى سو مينغ أنه كان جالسًا بجانب الطاولة عندما فتح باب غرفته بدون صوت.

“لقد تغيرت كثيرًا. في المرة الأولى التي التقينا فيها ، لم تكن تعرف مصيرك المحدد. في المرة الثانية التي التقينا فيها ، كنا بالفعل في أراضي الجوهر السماوي القاحلة .”

“هل تخبرني ما الذي يعنيه أن تكون قويًا؟ كونك عبقريًا يتمتع بإمكانيات كبيرة ليس قوياً لأنه في بعض الأحيان هناك أشخاص يمكن أن يبتكروا هجمات قاتلة بقوتهم الخاصة؟”

“لقد تغيرت كثيرًا أيضًا. في الوقت الحالي ، أنت بالفعل في المرحلة المتوسطة من مستوى العالم ، وبمظهرها ، ستحتاج فقط إلى ألف عام أخرى قبل أن تصل إلى ذروته .” ظهرت نظرة قديمة ببطء على وجه سو مينغ ، حتى أنه لم يلاحظ نفسه.

“إذا فهمت هذه القصة والأشياء التي قلتها سابقًا ، فساعدني على فعل شيء واحد. إذا لم تفهمها ، فسأودعك الآن.” كما تحدث سو مينغ ، استدار ومشى نحو الباب.

كان يي وانغ بالفعل في المرحلة المتوسطة من مستوى العالم . مع هذه الزراعة ، يمكن القول أنه قد أظهر إمكاناته بالكامل. لم يكن يي وانغ يسير في الزراعة لفترة طويلة. بدون سنوات عديدة خلفه ، وصل إلى المرحلة المتوسطة من مستوى العالم بقدراته الخاصة فقط. كان هذا شيئًا … لم يكن بإمكان سو مينغ أن يأمل في المقارنة به .

واصل سو مينغ المشي ببطء. ظهرت ابتسامة غامضة على وجهه وهو يسير عبر التيارات الفضية وتجاوز الناس الذين ينحنون له باحترام بينما استمروا في الاختباء في الظلام. ثم … خرج من مدينة النجم العالمي .

إذا لم يكن لديه نسخة إيكانغ الخاص به ونسخة فن ابتلاع الظلال الفارغة بالكامل … في الواقع ، إذا لم يكن سو مينغ باني الهاوية ، ففي تلك اللحظة ، ربما لن يكون لديه الحق في الجلوس أمام يي وانغ.

“لقد صعدت بالفعل أمامي. هذا لا علاقة له بكونه منصفًا أو غير عادل ، لكني أود أن أسمع أي نوع من الملاحظات التي لديك حول ما يسمى بالعدالة في الكون.”

بعد كل شيء ، كان مستوى زراعة سو مينغ الحقيقي في ذروة عالم زراعة السماء.

إذا عاش ، فسوف يجعل هذا الكون أكثر إثارة للاهتمام.

حتى لو عمل بجهد أكبر من يي وانغ ، حتى لو مر بمزيد من الصعوبات ، وحتى إذا كانت الأشياء التي كان عليه أن يتخلى عنها أكثر بكثير من الأشياء التي كان على يي وانغ التخلي عنها لأن كل شيء قد سار بسلاسة بالنسبة له ، فلن يكون ذلك هو الأمر . في بعض الأحيان ، كانت الإمكانات شيئًا لا يمكن التغلب عليه بغض النظر عن مقدار الدم والعرق والدموع التي يذرفها الشخص لمحاولة تجاوز شخص موهوب.

عندما انقضى الوقت الذي استغرقه احتراق عودين من البخور ، تنهد يي وانغ بهدوء.

“ليس صغيرًا ، حسنًا ..؟ مقارنةً بك ، لا تزال سرعة تدريبي بطيئة جدًا.” التقطت يي وانغ إناء النبيذ. بمجرد أن ملأ أكواب النبيذ الخاصة به و سو مينغ ، ابتلع محتويات كوبه في جرعة واحدة.

“لطالما اعتقدت أن العالم عادل ، والضعفاء سيظلون ضعفاء ، ومهما كان تدريبهم صعبًا ، فلن يصبحوا أقوياء أبدًا. أما بالنسبة للأقوياء ، فسوف يصبحون أقوى ويستمرون حتى يصلوا إلى الذروة.”

في ذهن يي وانغ ، الشيء الوحيد الذي بقي بعد كل ما مر به في حياته هو مراهق رآه في أرض الهائجين بعد أن شارك في الخطة في الماضي.

“هذا هو هيكل العالم الذي أفهمه … إمكاناتك … متوسطة للغاية ، لكنك تمكنت من المشي أمامي. هل هذا ما يقصدونه عندما يقولون إن الطائر الغبي يطير أولاً [1]؟” سكب يي وانغ كوبًا آخر وشرب. على الرغم من أن كبريائه وشخصيته لم تسمح له بالتوافق مع الآخرين ، إلا أن الجملة الأخيرة احتوت على تلميح من الاستفزاز.

نظر سو مينغ إلى يي وانغ. كان هذا الشخص رجلاً كان محور الاهتمام فيما حدث في الماضي. لكن لا يهم مكان وجوده ، فقد بدا كما لو كان معتادًا على أن يكون مركز الاهتمام طوال الوقت.

ابتسم سو مينغ بصوت خافت. التقط كأس الخمر وشرب منه. ظهرت نظرة عميقة في عينيه.

“أنا لا أحب أن يتم مراقبتي هكذا. أتمنى ألا يحدث مثل هذا الشيء مرة ثانية بيننا”. …….

“هذا ما يسمى بطيران الطائر الغبي أولاً هو كذبة كونية ضخمة ومزحة ، لأن هناك عددًا كبيرًا جدًا من الأشخاص العاديين في العالم. نحن … نحتاج إلى شكل من أشكال العزاء والتحفيز. هذه الكذبة هي شكل من أشكال السعادة ، شيء جميل يجلب الفرح ويسمح للشخص بالانغماس فيه عن طيب خاطر ، حتى لم يعد بإمكانه تحرير نفسه.”

ومع ذلك ، لإنشاء هذه الفجوة ، سيحتاج إلى إيجاد صدع في قلب سو مينغ بناءً على كلماته ثم جعل هذا الصدع أكبر. كانت هذه قدرة سماوية من طائفة داو الصباح ، وقد رآها يي وانغ من قبل.

قال سو مينج بعد أن وضع كأسه: “أنا حقًا طائر غبي. ليس لدي موهبتك الصادمة التي تجعلك مركز الاهتمام أينما ذهبت. هذا هو معنى الظلم”.

“إذا فهمت هذه القصة والأشياء التي قلتها سابقًا ، فساعدني على فعل شيء واحد. إذا لم تفهمها ، فسأودعك الآن.” كما تحدث سو مينغ ، استدار ومشى نحو الباب.

صمت يي وانغ. ظهرت نظرة تأملية في عينيه. بعد فترة طويلة ، ألقى بصره خارج النافذة.

التقط سو مينغ إناء النبيذ وسكب كوبًا كاملاً لنفسه وآخر ليي وانغ. التقط كأس النبيذ الخاص به برفق ونظر إلى يي وانغ.

“لقد صعدت بالفعل أمامي. هذا لا علاقة له بكونه منصفًا أو غير عادل ، لكني أود أن أسمع أي نوع من الملاحظات التي لديك حول ما يسمى بالعدالة في الكون.”

مشى في تيار فضي هادئ. عندما كان في غرفة يي وانغ في ذلك الوقت ، كان سو مينغ قد بدد آخر ذرة من التفكير في رغبته في حيازته. هذا النوع من الأشخاص لا ينبغي أن يموت بسبب الاستحواذ.

هز يي وانغ رأسه ، وسقطت نظرته على وجه سو مينغ مرة أخرى. كانت عيناه ساطعتان وكأن هناك عواطف تجعلهما يتألقان. لقد كان رجلاً حسابيًا بشكل لا يصدق. نظرًا لأن مستوى زراعته لا يمكن مقارنته بمستوى سو مينغ ، فربما يمكنه فتح فجوة في قلب سو مينغ . عادةً ما يتسبب الخطأ من حيث الفهم في توقف مستوى زراعة الشخص في عالم معين ، ولن يكون قادرًا على المضي قدمًا في ذلك.

حتى لو عمل بجهد أكبر من يي وانغ ، حتى لو مر بمزيد من الصعوبات ، وحتى إذا كانت الأشياء التي كان عليه أن يتخلى عنها أكثر بكثير من الأشياء التي كان على يي وانغ التخلي عنها لأن كل شيء قد سار بسلاسة بالنسبة له ، فلن يكون ذلك هو الأمر . في بعض الأحيان ، كانت الإمكانات شيئًا لا يمكن التغلب عليه بغض النظر عن مقدار الدم والعرق والدموع التي يذرفها الشخص لمحاولة تجاوز شخص موهوب.

ومع ذلك ، لإنشاء هذه الفجوة ، سيحتاج إلى إيجاد صدع في قلب سو مينغ بناءً على كلماته ثم جعل هذا الصدع أكبر. كانت هذه قدرة سماوية من طائفة داو الصباح ، وقد رآها يي وانغ من قبل.

ذهل يي وانغ عندما تردد صدى كلمات سو مينغ في رأسه. في اللحظة التي حرك فيها سو مينغ إحدى قدميه خارج الباب ، رفع يي وانغ رأسه.

“سألني أحدهم هذا السؤال من قبل. وسألني لماذا يعامله الآخرون بشكل غير عادل”. فكر سو مينغ في الأمر ، ثم نظر إلى كأس النبيذ الفارغ الخاص به قبل أن يقول بهدوء ، “هذا العالم كان دائمًا غير عادل. أولئك الذين لديهم وهم البحث عن العدالة لن يلقوا سوى نهاية بائسة.”

صمت يي وانغ. بعد فترة طويلة ، رفع رأسه ونظر إلى سو مينغ. لم يجد صدعًا واحدًا في قلب سو مينغ من كلماته. بدلاً من ذلك ، كان لديه شعور كما لو كان قد تم اقتياده إلى سلسلة أفكاره.

“أوه؟ إذن لماذا لا يزال لديهم هذا النوع من التوقع الجميل للعدالة؟” تومض عيون يي وانغ بضوء خافت ، وكانت كلمات سو مينغ شيئًا يستحق التأمل. شعر أن هناك معنى آخر لهم.

“إذا فهمت هذه القصة والأشياء التي قلتها سابقًا ، فساعدني على فعل شيء واحد. إذا لم تفهمها ، فسأودعك الآن.” كما تحدث سو مينغ ، استدار ومشى نحو الباب.

“يجب أن تكون هذه الأكاذيب الجميلة موجودة. حتى لو كان الناس يبحثون عن شيء ما طوال حياتهم دون الحصول على أي نتيجة … لكنهم ما زالوا يبحثون عن شيء ما. طالما أنهم يبحثون عنه ، فهناك احتمال أن يتمكنوا من تحويل شيء يتحلل إلى شيء مدهش.”

“نظر الرجل الغني إلى النجار لأنه كان لديه الكثير من الخدم ويمكنه أن يقرر حياة النجار وموته كما يشاء. كان يعتقد أن النجار كان وجود متواضع. كان النجار معتادًا على النظرات والكلمات التي ألقيت عليه. ساعد الرجل الغني بهدوء في بناء منزله ، ولكن عندما انتهى من ذلك ، احتفظ بجميع الزوايا الحادة للأشياء الخشبية في المنزل بناءً على معرفته. وكان هناك أيضًا عدد كبير جدًا من العتبات على الأرض ، مما جعل المنزل يبدو رائعًا بشكل لا يصدق.”

“لأنه طالما استمروا في البحث ، فهناك احتمال أن يكتشفوا منطقة يكونون فيها أقوى من الآخرين. حتى لو لم تكن إمكاناتي في طريق الزراعة كبيرة ، فربما أكون أفضل من الآخرين من حيث التعامل مع الناس: حتى لو لم أكن جيدًا في التعامل مع الناس ، فربما لدي شيء أجيده من حيث الإبداع.”

……. Hijazi

“سيكون هناك دائمًا شيء يناسبني. ستكون هناك دائمًا مهارة أجيدها لا يمكن للآخرين المقارنة معي . من هذا وحده يمكننا أن نقول إن الكون لا يزال عادلاً.” نظر سو مينغ إلى فنجان النبيذ وتذكر هويته باعتباره باني الهاوية بالإضافة إلى قدرته الفطرية على حيازة النسخ .

كان الرجل صامتا. المشاعر المعقدة في عينيه لم تختف بعد. نظر إلى سو مينغ ، وبعد مرور وقت طويل ، التقط كوب النبيذ الخاص به أيضًا.

لقد كان طائرًا غبيًا ، لكن إذا لم يكن لديه الكذبة الجميلة لدعمه وكانت تلك الرغبة في اتباع شيء كان جيدًا فيه لأنه لم يكن راغبًا في قبول وضعه الحالي ، فلن يجد موطن قوته أثناء البحث عن قوته .

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “لقد تغيرت كثيرًا. في المرة الأولى التي التقينا فيها ، لم تكن تعرف مصيرك المحدد. في المرة الثانية التي التقينا فيها ، كنا بالفعل في أراضي الجوهر السماوي القاحلة .”

“ما الذي تريد أن تقوله؟”

نظر سو مينغ إلى يي وانغ. كان هذا الشخص رجلاً كان محور الاهتمام فيما حدث في الماضي. لكن لا يهم مكان وجوده ، فقد بدا كما لو كان معتادًا على أن يكون مركز الاهتمام طوال الوقت.

صمت يي وانغ. بعد فترة طويلة ، رفع رأسه ونظر إلى سو مينغ. لم يجد صدعًا واحدًا في قلب سو مينغ من كلماته. بدلاً من ذلك ، كان لديه شعور كما لو كان قد تم اقتياده إلى سلسلة أفكاره.

ابتسم سو مينغ بصوت خافت. التقط كأس الخمر وشرب منه. ظهرت نظرة عميقة في عينيه.

“ما هي الخطة ضدي التي شاركت بها في الماضي في عالم داو الصباح الحقيقي ؟” سأل سو مينغ بهدوء وهو يبتسم بصوت خافت.

إذا عاش ، فإن الداو الذي زرعه سو مينغ في قلبه بكلماته سينمو ببطء ويغير حياة يي وانغ بأكملها.

قال يي وانغ بهدوء: “لن تريد أن تعرف”.

بغض النظر عما إذا كان شخص ما يحكم عليه من حيث القوة أو الإمكانات أو حتى المظهر ، فقد بدا كما لو كان محبوبًا من قبل الكون. كان هذا تشابهًا شاركه مع داو كونغ ، لكن لا يزال هناك فرق بينهما: أحدهما بارد والآخر شرير.

“هذا هو جوابي أيضا”. ابتسم سو مينغ.

صمت يي وانغ. ظهرت نظرة تأملية في عينيه. بعد فترة طويلة ، ألقى بصره خارج النافذة.

ظهر بريق مركّز في عيون يي وانغ. نظر إلى سو مينغ ، وظهرت نظرة متأمله تدريجيًا في عينيه.

عندما انقضى الوقت الذي استغرقه احتراق عودين من البخور ، تنهد يي وانغ بهدوء.

ثم قال سو مينغ ، “دعني أخبرك قصة. هذه ذكرى رأيتها في ذهن شخص ما. في عالم بشري ، كان هناك رجل ثري أراد بناء منزل ، ولهذا السبب بحث عن نجار.”

ثم قال سو مينغ ، “دعني أخبرك قصة. هذه ذكرى رأيتها في ذهن شخص ما. في عالم بشري ، كان هناك رجل ثري أراد بناء منزل ، ولهذا السبب بحث عن نجار.”

“نظر الرجل الغني إلى النجار لأنه كان لديه الكثير من الخدم ويمكنه أن يقرر حياة النجار وموته كما يشاء. كان يعتقد أن النجار كان وجود متواضع. كان النجار معتادًا على النظرات والكلمات التي ألقيت عليه. ساعد الرجل الغني بهدوء في بناء منزله ، ولكن عندما انتهى من ذلك ، احتفظ بجميع الزوايا الحادة للأشياء الخشبية في المنزل بناءً على معرفته. وكان هناك أيضًا عدد كبير جدًا من العتبات على الأرض ، مما جعل المنزل يبدو رائعًا بشكل لا يصدق.”

“لأنه طالما استمروا في البحث ، فهناك احتمال أن يكتشفوا منطقة يكونون فيها أقوى من الآخرين. حتى لو لم تكن إمكاناتي في طريق الزراعة كبيرة ، فربما أكون أفضل من الآخرين من حيث التعامل مع الناس: حتى لو لم أكن جيدًا في التعامل مع الناس ، فربما لدي شيء أجيده من حيث الإبداع.”

“لا يهم ما إذا كان قد تركهم من أجل فنغ شوي أو حتى يتمكن من خلق مخاطر محتملة ، لأن النجار لم يتوقع أن يتمكن من الحصول على أي أموال مقابل عمله. بعد عشر سنوات من مغادرته ، كان الرجل الثري سقط بسبب زاوية حادة لأحد الأشياء الخشبية ، ثم مات “. وضع سو مينغ كأس النبيذ الذي كان يلعب به في يده ووقف.

بعد كل شيء ، كان مستوى زراعة سو مينغ الحقيقي في ذروة عالم زراعة السماء.

“إذا فهمت هذه القصة والأشياء التي قلتها سابقًا ، فساعدني على فعل شيء واحد. إذا لم تفهمها ، فسأودعك الآن.” كما تحدث سو مينغ ، استدار ومشى نحو الباب.

سو مينغ ، أيضا لم يتكلم. جلس الاثنان بهدوء في الغرفة. عم الصمت من حولهم. لا يمكن سماع صوت واحد. كان الأمر كما لو أن هذه المنطقة قد تم محوها من مدينة النجم العالمي .

ذهل يي وانغ عندما تردد صدى كلمات سو مينغ في رأسه. في اللحظة التي حرك فيها سو مينغ إحدى قدميه خارج الباب ، رفع يي وانغ رأسه.

صمت يي وانغ. ظهرت نظرة تأملية في عينيه. بعد فترة طويلة ، ألقى بصره خارج النافذة.

“هل تخبرني ما الذي يعنيه أن تكون قويًا؟ كونك عبقريًا يتمتع بإمكانيات كبيرة ليس قوياً لأنه في بعض الأحيان هناك أشخاص يمكن أن يبتكروا هجمات قاتلة بقوتهم الخاصة؟”

“سيكون هناك دائمًا شيء يناسبني. ستكون هناك دائمًا مهارة أجيدها لا يمكن للآخرين المقارنة معي . من هذا وحده يمكننا أن نقول إن الكون لا يزال عادلاً.” نظر سو مينغ إلى فنجان النبيذ وتذكر هويته باعتباره باني الهاوية بالإضافة إلى قدرته الفطرية على حيازة النسخ .

“عندما تعود إلى أرض الخالدون ، يرجى الذهاب إلى منطقة الموت يين والاهتمام بأخوتي الكبار.” لم يدير سو مينغ رأسه للخلف. خرج من الغرفة واختفى في الظلام.

لقد كان فخر الخالدين ، والذي كان تمامًا مثل ما كان يحمله داخل نفسه. عاش حياته بهذا الكبرياء ووحدته كرفيقته. ولد كبرياءه من وحدته ، وكانت وحدته بسبب كونه متميزًا جدًا ، لأنه لا يمكن لأحد إلى جانبه أن يقارن به.

مشى في تيار فضي هادئ. عندما كان في غرفة يي وانغ في ذلك الوقت ، كان سو مينغ قد بدد آخر ذرة من التفكير في رغبته في حيازته. هذا النوع من الأشخاص لا ينبغي أن يموت بسبب الاستحواذ.

نظر سو مينغ إلى يي وانغ. كان هذا الشخص رجلاً كان محور الاهتمام فيما حدث في الماضي. لكن لا يهم مكان وجوده ، فقد بدا كما لو كان معتادًا على أن يكون مركز الاهتمام طوال الوقت.

إذا عاش ، فسوف يجعل هذا الكون أكثر إثارة للاهتمام.

1. الطائر الغبي يطير أولاً: مصطلح صيني يعني أن أولئك الذين ليسوا جيدين مثل الآخرين يجب أن يبدأوا قبل البقية. نظرًا لاستخدام استعارة الطيور الغبية بشكل متكرر ، اعتقدت أنه سيكون من الأفضل بالنسبة لي أن أبقي هذا كما هو.

إذا عاش ، فإن الداو الذي زرعه سو مينغ في قلبه بكلماته سينمو ببطء ويغير حياة يي وانغ بأكملها.

عندما انقضى الوقت الذي استغرقه احتراق عودين من البخور ، تنهد يي وانغ بهدوء.

‘ما الذي يشكل القوة ..؟ يجب أن تجد قوتك وتثابر على هذا الطريق. لا تهتم كيف يكون الآخرون أفضل منك في مناطق أخرى ، وبعد ذلك يومًا ما … سنصل جميعًا إلى نفس المكان – الذروة ، على الرغم من أننا استخدمنا طرقًا مختلفة للوصول إلى هناك. هذا هو المعنى الحقيقي دللطائر الغبي يحلق أولاً. يي وانغ ، إذا قمت بذلك ، فلن تكون معجزة بعد الآن ، بل ستصبح أيضًا طائرًا غبيًا.”

واصل سو مينغ المشي ببطء. ظهرت ابتسامة غامضة على وجهه وهو يسير عبر التيارات الفضية وتجاوز الناس الذين ينحنون له باحترام بينما استمروا في الاختباء في الظلام. ثم … خرج من مدينة النجم العالمي .

واصل سو مينغ المشي ببطء. ظهرت ابتسامة غامضة على وجهه وهو يسير عبر التيارات الفضية وتجاوز الناس الذين ينحنون له باحترام بينما استمروا في الاختباء في الظلام. ثم … خرج من مدينة النجم العالمي .

‘ما الذي يشكل القوة ..؟ يجب أن تجد قوتك وتثابر على هذا الطريق. لا تهتم كيف يكون الآخرون أفضل منك في مناطق أخرى ، وبعد ذلك يومًا ما … سنصل جميعًا إلى نفس المكان – الذروة ، على الرغم من أننا استخدمنا طرقًا مختلفة للوصول إلى هناك. هذا هو المعنى الحقيقي دللطائر الغبي يحلق أولاً. يي وانغ ، إذا قمت بذلك ، فلن تكون معجزة بعد الآن ، بل ستصبح أيضًا طائرًا غبيًا.”

في اللحظة التي فعل ذلك ، أدار رأسه ونظر إلى الهواء.

“هذا ما يسمى بطيران الطائر الغبي أولاً هو كذبة كونية ضخمة ومزحة ، لأن هناك عددًا كبيرًا جدًا من الأشخاص العاديين في العالم. نحن … نحتاج إلى شكل من أشكال العزاء والتحفيز. هذه الكذبة هي شكل من أشكال السعادة ، شيء جميل يجلب الفرح ويسمح للشخص بالانغماس فيه عن طيب خاطر ، حتى لم يعد بإمكانه تحرير نفسه.”

“أنا لا أحب أن يتم مراقبتي هكذا. أتمنى ألا يحدث مثل هذا الشيء مرة ثانية بيننا”.
…….

صمت يي وانغ. ظهرت نظرة تأملية في عينيه. بعد فترة طويلة ، ألقى بصره خارج النافذة.

ملاحظة المترجم الأنجليزي:

ملاحظة المترجم الأنجليزي:

1. الطائر الغبي يطير أولاً: مصطلح صيني يعني أن أولئك الذين ليسوا جيدين مثل الآخرين يجب أن يبدأوا قبل البقية. نظرًا لاستخدام استعارة الطيور الغبية بشكل متكرر ، اعتقدت أنه سيكون من الأفضل بالنسبة لي أن أبقي هذا كما هو.

“عندما تعود إلى أرض الخالدون ، يرجى الذهاب إلى منطقة الموت يين والاهتمام بأخوتي الكبار.” لم يدير سو مينغ رأسه للخلف. خرج من الغرفة واختفى في الظلام.

…….
Hijazi

ومع ذلك ، لإنشاء هذه الفجوة ، سيحتاج إلى إيجاد صدع في قلب سو مينغ بناءً على كلماته ثم جعل هذا الصدع أكبر. كانت هذه قدرة سماوية من طائفة داو الصباح ، وقد رآها يي وانغ من قبل.

لقد كان فخر الخالدين ، والذي كان تمامًا مثل ما كان يحمله داخل نفسه. عاش حياته بهذا الكبرياء ووحدته كرفيقته. ولد كبرياءه من وحدته ، وكانت وحدته بسبب كونه متميزًا جدًا ، لأنه لا يمكن لأحد إلى جانبه أن يقارن به.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط