أنا أيضا
بحلول هذا الوقت، انطلق رين شياو سو والآخرون مرة أخرى. لقد تحركوا باتجاه المعقل 73. بدون تهديد التجارب من ورائهم، لم يكن هروبهم هذه المرة متوتراً.
كان البشر ببساطة شديدي النسيان. لقد مالوا إلى نسيان آلام الماضي بمجرد التئام الجروح.
في الليل، أخذت تشو يينغ شو لي ران جانبًا، وقضوا نصف الليل في الدردشة بعيدًا. بدا أن لي ران لديها الكثير لتقوله لتشو يينغ شو بسبب النكسة التي عانت منها لدرجة أنها بدت في حالة ضعف بعض الشيء.
في مثل هذا الوقت، تجنب رين شياو سو أي اتصال بالمراسل. شعر في البداية أنه سيكون من الأسهل عليه بالتأكيد العثور على عائلته وأصدقائه إذا ظهر في الصحف، ولكن من المحتمل أن يعرضه ذلك للخطر أيضًا.
أخبرتها عن ماضيها، من روضة الأطفال إلى تخرجها من المدرسة الثانوية، ولماذا أصبحت مغنية، والصعوبات التي واجهتها كمغنية. بدت وكأنها تعتبر تشو يينغ شو صديقة مقربة الآن.
في الصباح، أدرك رين شياو سو أن الحراس من اتحاد وانغ أصبحوا غير مستعدين لحمل لي ران بعد الآن. بدلاً من ذلك، قامت تشو يينغ شو بحملها.
في هذه الأثناء، استمتعت تشو يينغ شو بحماسة وحتى سألت لي ران ما إذا لديها أي فرصة لتصبح مشهورة أيضًا.
في واقع الأمر، ستنشر جريدة الأمل القصة الكاملة لكل ما حدث في المعقل 74 قريبًا جدًا. لكن بحلول ذلك الوقت، ستكون هذه الأموال ملكهم بالكامل بالفعل.
في الصباح، أدرك رين شياو سو أن الحراس من اتحاد وانغ أصبحوا غير مستعدين لحمل لي ران بعد الآن. بدلاً من ذلك، قامت تشو يينغ شو بحملها.
توجه العجوز لي ليسأل رين شياو سو عما إذا كان هو الشخص الذي تسبب في ظهور سحابة الفطر الصغيرة داخل المعقل. بعد كل شيء، لقد رأى رين شياو سو يفجر عرضًا جدران المعقل. على الرغم من أنه لم يكن يعرف كيف حدث ذلك، إلا أنه شعر بمدى قوته حقا.
بعد هذه الكارثة، قررت لي ران إلغاء جولتها الموسيقية. عنى هذا أن مهمة تشو يينغ شو قد اكتملت بالفعل.
إذا واجه أي شخص هذين الاثنين مرة أخرى، فمن المحتمل أن يصبح رين شياو سو مساعد تشو يينغ شو مرة أخرى. لقد كان شخصا غامضًا ومنضبطًا.
عندما أبلغت لي ران بيت أنجين بإكمال المهمة، تلقت تشو يينغ شو مكافأتها بعد فترة وجيزة.
فوجئت لي ران.
ومع ذلك، بعد أن دفع بيت أنجين المكافأة، أملوا في الحصول على بعض المعلومات التفصيلية من تشو يينغ شو فيما يتعلق بالمعقل 74. لقد أرادوا معرفة ما حدث بالضبط هناك.
…
نظرت تشو يينغ شو إلى رين شياو سو “هل يمكننا إخبارهم بذلك سيدي؟”
بعد وصولهم إلى المعقل 73، توجب على الهاربين الخضوع لسلسلة من الاختبارات الإشعاعية أولاً قبل قبولهم في المعقل.
استمعت لي ران بهدوء لكنها لم تقل أي شيء. فكر رين شياو سو للحظة وقال “إذا كان بإمكاننا كسب بعض المال من هذا، فلماذا لا؟ لم نكن نحن الذين فجرنا المعقل 74، على أي حال!”
توجه العجوز لي ليسأل رين شياو سو عما إذا كان هو الشخص الذي تسبب في ظهور سحابة الفطر الصغيرة داخل المعقل. بعد كل شيء، لقد رأى رين شياو سو يفجر عرضًا جدران المعقل. على الرغم من أنه لم يكن يعرف كيف حدث ذلك، إلا أنه شعر بمدى قوته حقا.
بهذا، نقلت تشو يينغ شو تفاصيل تدمير المعقل 74 بواسطة قنبلة نووية إلى بيت أنجين وحصلت على مليون يوان أخرى في المقابل.
بدأ رين شياو سو يشعر حقا أن بيت أنجين فاحش الثراء حيث كانوا في الواقع على استعداد لدفع مليون يوان مقابل بعض المعلومات فقط.
بدأ رين شياو سو يشعر حقا أن بيت أنجين فاحش الثراء حيث كانوا في الواقع على استعداد لدفع مليون يوان مقابل بعض المعلومات فقط.
على الرغم من أنه أصبح أكثر دراية بالفرسان، لم يكن هناك داع للكشف عن كل شيء لهم.
في واقع الأمر، ستنشر جريدة الأمل القصة الكاملة لكل ما حدث في المعقل 74 قريبًا جدًا. لكن بحلول ذلك الوقت، ستكون هذه الأموال ملكهم بالكامل بالفعل.
علاوة على ذلك، مع هجوم النووي هذا، لا يمكن لأي إنسان أن يعيش في المعقل 74 على مدى الخمسين عامًا القادمة على الأقل. سيظل لهذا الشيء تأثير كبير جدًا.
أثناء هروبهم، واصل المراسل من جريدة الأمل الركض ذهابًا وإيابًا داخل المجموعة. بعد الحصول على موافقة أحد الهاربين، التقط صورة لهم أثناء فرارهم لاستخدامها كصورة مميزة لمقالاته في المستقبل.
هرع الهاربون للحصول على حصص الإعاشة التي قدمتها قوات اتحاد تشو من المركبات. نظرًا لأنهم تضوروا جوعًا لفترة طويلة، لم يكونوا قادرين على الصمود بعد الآن.
في مثل هذا الوقت، تجنب رين شياو سو أي اتصال بالمراسل. شعر في البداية أنه سيكون من الأسهل عليه بالتأكيد العثور على عائلته وأصدقائه إذا ظهر في الصحف، ولكن من المحتمل أن يعرضه ذلك للخطر أيضًا.
بعد هذه الكارثة، قررت لي ران إلغاء جولتها الموسيقية. عنى هذا أن مهمة تشو يينغ شو قد اكتملت بالفعل.
توجه العجوز لي ليسأل رين شياو سو عما إذا كان هو الشخص الذي تسبب في ظهور سحابة الفطر الصغيرة داخل المعقل. بعد كل شيء، لقد رأى رين شياو سو يفجر عرضًا جدران المعقل. على الرغم من أنه لم يكن يعرف كيف حدث ذلك، إلا أنه شعر بمدى قوته حقا.
في غضون ذلك، ذهبت تشو يينغ شو والآخرون إلى المدينة واقتنوا سيارة جديدة. ثم توجهوا مباشرة إلى معقل اتحاد وانغ حيث لم يكن عليهم الخضوع لاختبارات الإشعاع تلك.
علاوة على ذلك، من الواضح أن سحابة الفطر تلك كانت من فعل كائن خارق. وهكذا، ربطها العجوز لي برين شياو سو.
بينما التزمت الاتحاد الأخرى الصمت، عقد اتحاد وانغ فجأة مؤتمرا صحفيا.
بعد أن التقيا مرة واحدة من قبل، تجاذب الفرسان ورين شياو سو أطراف الحديث لبعض الوقت على طول الطريق. لقد تعرفوا على بعضهم البعض.
ومع ذلك، بعد أن دفع بيت أنجين المكافأة، أملوا في الحصول على بعض المعلومات التفصيلية من تشو يينغ شو فيما يتعلق بالمعقل 74. لقد أرادوا معرفة ما حدث بالضبط هناك.
ولكن عندما سأله العجوز لي عن سحابة الفطر تلك، تظاهر رين شياو سو ببساطة بالجهل. كيف يمكنه السماح للآخرين بالتعرف على بطاقته الرابحة بهذه السهولة؟
في يوم واحد فقط، ناقش الجميع هذا الأمر بحماس. ادعى البعض أن هذه القنبلة النووية اعتُبرت تخليصًا للشر من أجل خير البشرية بما أنها استهدفت التجارب وليس البشر.
على الرغم من أنه أصبح أكثر دراية بالفرسان، لم يكن هناك داع للكشف عن كل شيء لهم.
عندما أبلغت لي ران بيت أنجين بإكمال المهمة، تلقت تشو يينغ شو مكافأتها بعد فترة وجيزة.
بعد ظهر نفس اليوم، تمكن الهاربون أخيرًا من مقابلة تعزيزات اتحاد تشو.
بعد ثلاثة أيام، أحدثت صحف الأمل ضجة كبيرة عبر تحالف المعاقل.
عندما رأى الجميع قوات اتحاد تشو، شعروا وكأنهم قد اجتمعوا مع أفراد عائلاتهم. لم تخيب قوات اتحاد تشو آمال الهاربين أيضًا، وقاموا على الفور بنقلهم بعيدًا في شاحناتهم العسكرية.
بحلول هذا الوقت، انطلق رين شياو سو والآخرون مرة أخرى. لقد تحركوا باتجاه المعقل 73. بدون تهديد التجارب من ورائهم، لم يكن هروبهم هذه المرة متوتراً.
واصلت بقية قوات اتحاد تشو التقدم نحو المعقل 74. بعد إبلاغهم بإلقاء قنبلة نووية على المعقل 74، لم يتوجهوا مباشرة إلى ساحة المعركة. وبدلاً من ذلك، أبطأوا من وتيرتهم وانتظروا أن تنقل القوات من الخلف بدلات الحماية الكيميائية¹.
تساءل فانغ تشي أيضًا “أتذكر أنهم ركبوا الشاحنة معنا قبل قليل. لماذا اختفوا فجأة؟”
هرع الهاربون للحصول على حصص الإعاشة التي قدمتها قوات اتحاد تشو من المركبات. نظرًا لأنهم تضوروا جوعًا لفترة طويلة، لم يكونوا قادرين على الصمود بعد الآن.
حتى أن أخبار تدمير المعقل 74 بقنبلة نووية طغت على هجوم التجارب. نظرًا لأن التجارب ماتت بالفعل، لم يعد الجميع يجدون أنه من الضروري التحدث عنها بعد الآن. كانت القنابل النووية هي التهديد الحقيقي الآن.
فجأة، نظرت لي ران إلى فانغ تشي في الشاحنة وسألت “أين رين شياو سو و يينغ شو؟ اختفى لي يانغ يون وشين شينغ كذلك”
فوجئت لي ران.
تساءل فانغ تشي أيضًا “أتذكر أنهم ركبوا الشاحنة معنا قبل قليل. لماذا اختفوا فجأة؟”
أثناء هروبهم، واصل المراسل من جريدة الأمل الركض ذهابًا وإيابًا داخل المجموعة. بعد الحصول على موافقة أحد الهاربين، التقط صورة لهم أثناء فرارهم لاستخدامها كصورة مميزة لمقالاته في المستقبل.
عندما أدارت لي ران رأسها ونظرت إلى الجزء الخلفي من الشاحنة، لم تستطع رؤية المكان الذي افترقوا فيه حيث ظل يبتعد أكثر فأكثر.
بعد هذه الكارثة، قررت لي ران إلغاء جولتها الموسيقية. عنى هذا أن مهمة تشو يينغ شو قد اكتملت بالفعل.
بعد تجربة جميع الحوادث المحيرة للعقل على طول الطريق، لم تعد تفكر في أي حفلة موسيقية. لم تتذكر سوى شخصية ذلك الشاب الذي قاد الحشد للخروج من المعقل.
هرع الهاربون للحصول على حصص الإعاشة التي قدمتها قوات اتحاد تشو من المركبات. نظرًا لأنهم تضوروا جوعًا لفترة طويلة، لم يكونوا قادرين على الصمود بعد الآن.
عندما فكرت في الطريقة التي ستتبع بها تشو يينغ شو سيدها للتجول في العالم مرة أخرى، شعرت ببعض الحسد وخيبة الأمل إلى حد ما.
بحلول هذا الوقت، انطلق رين شياو سو والآخرون مرة أخرى. لقد تحركوا باتجاه المعقل 73. بدون تهديد التجارب من ورائهم، لم يكن هروبهم هذه المرة متوتراً.
إذا واجه أي شخص هذين الاثنين مرة أخرى، فمن المحتمل أن يصبح رين شياو سو مساعد تشو يينغ شو مرة أخرى. لقد كان شخصا غامضًا ومنضبطًا.
أما بالنسبة لمراسل جريدة الأمل، فقد استقل سيارته إلى مدينة ليو يانغ.
تساءلت لي ران عما إذا ستتاح لها فرصة للتواصل مع هذا العالم الغامض مرة أخرى. في هذه اللحظة، استطاعت إلى حد ما فهم مو وانغ.
في يوم واحد فقط، ناقش الجميع هذا الأمر بحماس. ادعى البعض أن هذه القنبلة النووية اعتُبرت تخليصًا للشر من أجل خير البشرية بما أنها استهدفت التجارب وليس البشر.
نظرت لي ران إلى مو وانغ، الذي جلس بجانبها، قبل أن تقول بحسرة “في مرحلة ما، بدأت أيضًا آمل أن أكون خادمته وأتجول في العالم معه”
بعد وصولهم إلى المعقل 73، توجب على الهاربين الخضوع لسلسلة من الاختبارات الإشعاعية أولاً قبل قبولهم في المعقل.
قال مو وانغ “أنا أيضًا”
استمعت لي ران بهدوء لكنها لم تقل أي شيء. فكر رين شياو سو للحظة وقال “إذا كان بإمكاننا كسب بعض المال من هذا، فلماذا لا؟ لم نكن نحن الذين فجرنا المعقل 74، على أي حال!”
فوجئت لي ران.
توجه العجوز لي ليسأل رين شياو سو عما إذا كان هو الشخص الذي تسبب في ظهور سحابة الفطر الصغيرة داخل المعقل. بعد كل شيء، لقد رأى رين شياو سو يفجر عرضًا جدران المعقل. على الرغم من أنه لم يكن يعرف كيف حدث ذلك، إلا أنه شعر بمدى قوته حقا.
…
قال مو وانغ “أنا أيضًا”
بعد وصولهم إلى المعقل 73، توجب على الهاربين الخضوع لسلسلة من الاختبارات الإشعاعية أولاً قبل قبولهم في المعقل.
توجه العجوز لي ليسأل رين شياو سو عما إذا كان هو الشخص الذي تسبب في ظهور سحابة الفطر الصغيرة داخل المعقل. بعد كل شيء، لقد رأى رين شياو سو يفجر عرضًا جدران المعقل. على الرغم من أنه لم يكن يعرف كيف حدث ذلك، إلا أنه شعر بمدى قوته حقا.
في غضون ذلك، ذهبت تشو يينغ شو والآخرون إلى المدينة واقتنوا سيارة جديدة. ثم توجهوا مباشرة إلى معقل اتحاد وانغ حيث لم يكن عليهم الخضوع لاختبارات الإشعاع تلك.
تساءل فانغ تشي أيضًا “أتذكر أنهم ركبوا الشاحنة معنا قبل قليل. لماذا اختفوا فجأة؟”
أما بالنسبة لمراسل جريدة الأمل، فقد استقل سيارته إلى مدينة ليو يانغ.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) بعد ظهر نفس اليوم، تمكن الهاربون أخيرًا من مقابلة تعزيزات اتحاد تشو.
بعد ثلاثة أيام، أحدثت صحف الأمل ضجة كبيرة عبر تحالف المعاقل.
أثناء هروبهم، واصل المراسل من جريدة الأمل الركض ذهابًا وإيابًا داخل المجموعة. بعد الحصول على موافقة أحد الهاربين، التقط صورة لهم أثناء فرارهم لاستخدامها كصورة مميزة لمقالاته في المستقبل.
في هذا اليوم، تم بيع صحف الأمل في جميع المعاقل المختلفة. على هذا النحو، لم يكن لدى جريدة الأمل خيار سوى إعادة طبع 100000 نسخة أخرى من الصحف. ومع ذلك، حتى هذا لم يكن كافيًا.
حتى أن أخبار تدمير المعقل 74 بقنبلة نووية طغت على هجوم التجارب. نظرًا لأن التجارب ماتت بالفعل، لم يعد الجميع يجدون أنه من الضروري التحدث عنها بعد الآن. كانت القنابل النووية هي التهديد الحقيقي الآن.
بعد أن التقيا مرة واحدة من قبل، تجاذب الفرسان ورين شياو سو أطراف الحديث لبعض الوقت على طول الطريق. لقد تعرفوا على بعضهم البعض.
علاوة على ذلك، فقد دُمرت حضارة وعصر العالم السابق بسبب هذه الأسلحة. الآن وقد ظهرت مرة أخرى، من الصعب حقًا على الناس ألا يفكروا في أسوأ سيناريو.
بحلول هذا الوقت، انطلق رين شياو سو والآخرون مرة أخرى. لقد تحركوا باتجاه المعقل 73. بدون تهديد التجارب من ورائهم، لم يكن هروبهم هذه المرة متوتراً.
بمجرد أن يُحرق الطفل سيخشى النار حتى النخاع.
في الصباح، أدرك رين شياو سو أن الحراس من اتحاد وانغ أصبحوا غير مستعدين لحمل لي ران بعد الآن. بدلاً من ذلك، قامت تشو يينغ شو بحملها.
ولكي نكون واضحين، هذا حريق حقيقي!
في الصباح، أدرك رين شياو سو أن الحراس من اتحاد وانغ أصبحوا غير مستعدين لحمل لي ران بعد الآن. بدلاً من ذلك، قامت تشو يينغ شو بحملها.
في يوم واحد فقط، ناقش الجميع هذا الأمر بحماس. ادعى البعض أن هذه القنبلة النووية اعتُبرت تخليصًا للشر من أجل خير البشرية بما أنها استهدفت التجارب وليس البشر.
لكن أغلب الناس شعروا أن شيئًا من هذا القبيل لا ينبغي حتى استخدامه كسلاح عسكري بعد الآن. علاوة على ذلك، ماذا لو وُجد هناك أي ناجون داخل المعقل 74 وقتها؟ إذن، ألم تقتلهم الغارة مع التجارب؟
علاوة على ذلك، مع هجوم النووي هذا، لا يمكن لأي إنسان أن يعيش في المعقل 74 على مدى الخمسين عامًا القادمة على الأقل. سيظل لهذا الشيء تأثير كبير جدًا.
عندما فكرت في الطريقة التي ستتبع بها تشو يينغ شو سيدها للتجول في العالم مرة أخرى، شعرت ببعض الحسد وخيبة الأمل إلى حد ما.
نتيجة للهجوم النووي، أهمل الجميع قضية شركة بيرو. قبل ذلك، اتهم الجميع شركة بيرو بإنشاء تلك الوحوش.
فجأة، نظرت لي ران إلى فانغ تشي في الشاحنة وسألت “أين رين شياو سو و يينغ شو؟ اختفى لي يانغ يون وشين شينغ كذلك”
كان البشر ببساطة شديدي النسيان. لقد مالوا إلى نسيان آلام الماضي بمجرد التئام الجروح.
تساءلت لي ران عما إذا ستتاح لها فرصة للتواصل مع هذا العالم الغامض مرة أخرى. في هذه اللحظة، استطاعت إلى حد ما فهم مو وانغ.
في هذه اللحظة، شعر الجميع بالفضول لمعرفة كيف سيكون رد فعل الاتحادات المختلفة. بعد كل شيء، فإن أي شيء يهددهم سيكون بالتأكيد سببًا كبيرًا للقلق بالنسبة لهم.
بحلول هذا الوقت، انطلق رين شياو سو والآخرون مرة أخرى. لقد تحركوا باتجاه المعقل 73. بدون تهديد التجارب من ورائهم، لم يكن هروبهم هذه المرة متوتراً.
بينما التزمت الاتحاد الأخرى الصمت، عقد اتحاد وانغ فجأة مؤتمرا صحفيا.
توجه العجوز لي ليسأل رين شياو سو عما إذا كان هو الشخص الذي تسبب في ظهور سحابة الفطر الصغيرة داخل المعقل. بعد كل شيء، لقد رأى رين شياو سو يفجر عرضًا جدران المعقل. على الرغم من أنه لم يكن يعرف كيف حدث ذلك، إلا أنه شعر بمدى قوته حقا.
في هذا المؤتمر الصحفي، ألقى اتحاد وانغ اللوم على اتحاد تشينغ. من ناحية، احتجوا على اتحاد تشينغ بسبب الهجوم النووي. من ناحية أخرى، أملوا في أن تتحد التحالفات الأخرى وتجري مناقشات حول هذا الأمر مع اتحاد تشينغ. لقد رغبوا في أن تخلي اتحاد تشينغ بنفسه عن أبحاثه وتطويره لمجال الأسلحة النووية. غير ذلك، سيفرض عليهم التحالف عقوبات.
بحلول هذا الوقت، انطلق رين شياو سو والآخرون مرة أخرى. لقد تحركوا باتجاه المعقل 73. بدون تهديد التجارب من ورائهم، لم يكن هروبهم هذه المرة متوتراً.
يحتاج البشر إلى العمل معًا لحماية مستقبل البشرية، ويجب ألا يحول اتحاد تشينغ أنفسهم إلى تهديد محتمل للبشرية. كان تحالف المعاقل الحالي هشًا للغاية بالفعل.
في يوم واحد فقط، ناقش الجميع هذا الأمر بحماس. ادعى البعض أن هذه القنبلة النووية اعتُبرت تخليصًا للشر من أجل خير البشرية بما أنها استهدفت التجارب وليس البشر.
في غضون ذلك، ذهبت تشو يينغ شو والآخرون إلى المدينة واقتنوا سيارة جديدة. ثم توجهوا مباشرة إلى معقل اتحاد وانغ حيث لم يكن عليهم الخضوع لاختبارات الإشعاع تلك.
1- الاسم الكامل هو بدلة الكيماويات البيولوجية والإشعاعية والنووية وهي بدلة مخصص للطاقم العسكري أو الدفاع المدني.
1- الاسم الكامل هو بدلة الكيماويات البيولوجية والإشعاعية والنووية وهي بدلة مخصص للطاقم العسكري أو الدفاع المدني.
في هذه اللحظة، شعر الجميع بالفضول لمعرفة كيف سيكون رد فعل الاتحادات المختلفة. بعد كل شيء، فإن أي شيء يهددهم سيكون بالتأكيد سببًا كبيرًا للقلق بالنسبة لهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
