الفصل 77
الفصل 77
“هل سمعت ذلك؟! إنه يخطط لاستخدام تلك الأنثى كدرع!”
“كيرريك!”
“الاعتقاد بوجود مثل هذا الشخص الشرير في هذا العالم!”
شاهد هنريك المشهد يتكشف أمامه مذهولا. قال: “مهلا… إذا كان الكشافة قد أكلوا من قبل هذا الأنثيل ، ألا يجب أن تعطي الأولوية لذلك بدلا من كل هراء عريس الإلهة هذا …؟”
“الخير! إنه أسوأ منا! كيف يمكن أن توجد مثل هذه القمامة في هذا العالم؟!”
تمتم القزم النار المفاجأة بصخب ، لكن كانغ يون سو لم يرف له جفن لأنه أمسك شانيث من خصرها وسحبها بالقرب منه.
“إيه؟” كانت شانيث مرتبكة ، وتحول وجهها إلى اللون الأحمر. ومع ذلك ، لا يبدو أن كانغ يون سو منزعج من ذلك على الإطلاق.
“لا أعرف” ، كانت الإجابة الوحيدة التي يمكن أن يتوصل إليها. نسيان كيف بدا الطفل. لم يستطع حتى أن يتذكر ما إذا كانوا صبيا أم فتاة.
“هل ستستخدم تلك الأنثى حقا كدرع؟” سأل رئيس كهنة قزم النار.
أومأ كانغ يون سو برأسه وأجاب ، “نعم”.
طفله الذي اختفى ولم يعد موجودا. ابنه وابن شانيث ، الذي مات عندما دمر سيد الشيطان العالم. طفله ، الذي لم يعد قادرا على حمله بين ذراعيه.
قرقع… قرقع…
من ناحية أخرى ، لم يفاجأ هنريك وإيريس على الإطلاق. كان الأمر كما لو أنهم توقعوا بالفعل الوضع الحالي.
“إنه الأنثيل العملاق!”
“أحترم هذا الرجل في بعض الأحيان. لن يكون من السهل على شخص ما أن يفعل شيئا كهذا حتى لو أصيب بالجنون ، “قال هنريك
“أوووهه!”
“كما هو متوقع من كانغ يون سو، “أضافت إيريس.
نظرت شانيث إلى كانغ يون سو وأطلقت تنهيدة وهي تقول ، “ربما تكون الشخص الوحيد الذي سيستخدمني بوقاحة كدرع.”
قوة الهجوم: 127
“أنا متأكد من أنك بخير معها على أي حال” ، أجاب كانغ يون سو.
“لكن مع ذلك ، يجب أن تمنحني على الأقل بعض الوقت لإعداد لذلك. أنت تطبخ في مكاني ليوم واحد في المقابل”.
“أووهه!”
تراجع كانغ يون سو قليلا وأجاب ، “لا أريد ذلك.”
“يا بلدي! اختفت النيران بمجرد وصولها إلى الأنثى!”
“ثم ماذا عن تناول الإفطار غدا؟” سألت شانيث وهي تتشبث بكانغ يون سو.
أجاب كانغ يون سو بهدوء ، “بالتأكيد …”
“تهانينا ، ياناك!”
لقد اتخذ قرارا بشأن الحياة التي كانت ستولد في لحظة. هذا الطفل نفسه لن يولد بعد الآن.
أمسك رئيس كهنة قزم النار بالقلب الأزيز ، وبدأت النيران المحيطة به تزداد قوة. صرخ ، “دع المحاكمة بالنار تبدأ!”
كانغ يون سو استخدم بسرعة (؟) شانيث لمنع النيران. وصلت النيران إلى كتف شانيث وبطنها كما لو كانوا يحاولون الإمساك بها وابتلاعها ، لكنهم لم يتمكنوا من حرقها ، ولم يتمكنوا حتى من حرق ملابسها. لقد ماتوا ببساطة.
انبعث لهب شديد من اليد التي حملت قلب عملاق النار ، وأشرق ضوء أحمر ساخن على المناطق المحيطة
فووش!
كانغ يون سو استخدم بسرعة (؟) شانيث لمنع النيران. وصلت النيران إلى كتف شانيث وبطنها كما لو كانوا يحاولون الإمساك بها وابتلاعها ، لكنهم لم يتمكنوا من حرقها ، ولم يتمكنوا حتى من حرق ملابسها. لقد ماتوا ببساطة.
الوقت المتبقي: 17، ساعات 48 دقيقة، 52 ثانية
“يا بلدي! اختفت النيران بمجرد وصولها إلى الأنثى!”
لكن…
“أعتقد أن الأنثى ذات بشرة أكثر سمكا منا!”
“إنه مظهر من مظاهر الشر نفسه! أريد أن أعيش حرا هكذا أيضا”
بعد ذلك ، قذف قلب عملاق النار ألسنة اللهب المزرقة. تحطمت الحرارة منهم في الثنائي مثل موجة المد والجزر.
فوووش!
“هل سمعت ذلك؟! إنه يخطط لاستخدام تلك الأنثى كدرع!”
انتشرت النيران الزرقاء أثناء اندفاعها إلى الأمام ، لكن كانغ يون سو أمسك شانيث على الفور من خصرها وسحبتها لمنع النيران. كانت حركاته سلسة ولطيفة لدرجة أنها كانت كما لو كانت ترقص.
تراجع كانغ يون سو قليلا وأجاب ، “لا أريد ذلك.”
* سيظهر المفترس فقط في فترة ما بعد الظهر.
“أشعر بالدوار …” اشتكت شانيث.
“تعامل معها” ، أجاب كانغ يون سو وهو يتحرك مع شانيث في السحب
أومأ هنريك برأسه ونشر خيوط مانا الخاصة به ، متمتما ، “ربط الخيط”. كان جسد أنثيل ملفوفا بخيوط مانا هنريك.
بدأت النيران تتسارع مع تحركها نحو الاثنين ، لكن بدا الأمر كما لو أنها لا تزال بطيئة جدا بالنسبة لكانغ يون سو ، حيث قرأ مسارها بمهارة.
مشى هنريك فجأة وربت على كتفه قائلا ، “مرحبا ، أنت ، تعال معي لمدة دقيقة.”
تمسك شانيث بإحكام بكتفي كانغ يون سو. شعرت كما لو أن الوقت قد تباطأ وكان الاثنان فقط في هذا العالم.
* سوف يرشد المستخدم إلى معبد الملائكة.
بادومب… بادومب…
انبعث لهب شديد من اليد التي حملت قلب عملاق النار ، وأشرق ضوء أحمر ساخن على المناطق المحيطة
انتقل صوت نبضات قلب شانيث على طول الطريق إلى أطراف أصابعها ، وشعرت كانغ يون سو بشعور غريب يصعب وصفه من لمستها. جعله الإحساس يتذكر الماضي.
“كيرريك!”
ابتسمت إيريس قبل أن تسحب هنريك بكل قوتها. تجهم هنريك ، وشعر كما لو أن ذراعه ستتمزق. بدأ سحب ألانثيل العملاق الملفوف في خيوط مانا هنريك من الرمال شيئا فشيئا.
“لا. لا تفكر في الأمر” ، حذر نفسه.
“الاعتقاد بوجود مثل هذا الشخص الشرير في هذا العالم!”
ارتجفت عيون كانغ يون سو واختفت رؤيته للمحيط. ما استقبله بعد ذلك هو ذكرى الحياة عندما تزوج شانيث. كان قد بكى في اليوم الذي عقد فيه قرانه وتبادل عهود الزواج مع شانيث ، لكنه لم يستطع تذكر السبب.
انتهى اليوم ، وقرروا التخييم في الصحراء.
“كان لدينا طفل” ، كان يعتقد.
لقد اتخذ قرارا بشأن الحياة التي كانت ستولد في لحظة. هذا الطفل نفسه لن يولد بعد الآن.
لم يستطع أن يتذكر بالضبط ما إذا كانوا قد عاشوا بسعادة ، لكنه اعتقد أنهم عاشوا
“لم يكن لدي المزيد من الأطفال بعد ذلك”.
مشى هنريك فجأة وربت على كتفه قائلا ، “مرحبا ، أنت ، تعال معي لمدة دقيقة.”
‘… ماذا كان اسم طفلنا؟’ فكر كانغ يون سو وهو يحاول أن يتذكر.
“تعامل معها” ، أجاب كانغ يون سو وهو يتحرك مع شانيث في السحب
“كنت أعلم أنك ستسحبها!”
طفله الذي اختفى ولم يعد موجودا. ابنه وابن شانيث ، الذي مات عندما دمر سيد الشيطان العالم. طفله ، الذي لم يعد قادرا على حمله بين ذراعيه.
لقد اتخذ قرارا بشأن الحياة التي كانت ستولد في لحظة. هذا الطفل نفسه لن يولد بعد الآن.
عائلته.
“كيف يمكنني أن أنسى اسم طفلي؟”
“إنها مطاردة أنثيل عملاقة!”
سألت شانيث بقلق ، “ألن تأكل العشاء؟”
“لا أعرف” ، كانت الإجابة الوحيدة التي يمكن أن يتوصل إليها. نسيان كيف بدا الطفل. لم يستطع حتى أن يتذكر ما إذا كانوا صبيا أم فتاة.
بادومب… بادومب…
“لم يكن لدي المزيد من الأطفال بعد ذلك”.
لقد اتخذ قرارا بشأن الحياة التي كانت ستولد في لحظة. هذا الطفل نفسه لن يولد بعد الآن.
“أنا فضولي فقط ، لكن … لماذا استقال زعيمك السابق من منصبه…؟” سأل هنريك.
لكن…
سار الرجلان على كثيب رملي ، واستقبلهما منظر الصحراء الباردة التي لا حياة فيها.
“شيء واحد أنا متأكد منه …”
“علينا أن نقتلها الآن!”
كان ذلك صحيحا. كان على علم بذلك. كان يدرك حقيقة أن العالم قد دمره ملك الشياطين ، وأن سيد الشيطان كان السبب في تفكك عائلته
‘حاولت تجاهلها. لقد أسست عائلة على الرغم من أنني كنت أعرف أن الطفل سينتهي به الأمر إلى الموت’.
“أوووهه!”
كان يريد أن يعيش حياة طبيعية مثل الآخرين. حياة طبيعية وسعيدة حيث يمكنه تكوين أسرة والتقدم في السن. لقد أراد أن يستمر في العيش جاهلا بحقيقة أن العالم سيدمر.
سار الرجلان على كثيب رملي ، واستقبلهما منظر الصحراء الباردة التي لا حياة فيها.
“حاولت أن أنسى تلك الحياة. حاولت أن أنسى طفلي”.
“كيرريك!”
لقد تراجع بعد تدمير العالم ، وترك وحده من جديد. الأشياء التي حاول جاهدا حمايتها اختفت جميعا. هل ستكون حياته الأخيرة مختلفة؟
هاجم أربعون قزم النار في وقت واحد أنثيل العملاق. الجلد المحترق الذي كان سمتهم العرقية يمكن أن يلحق أضرارا بالحريق على أي شيء قريب عندما يتجمع الكثير منهم معا. كانت الهراوات التي استخدموها أسلحة بسيطة ، لكن القزم النار كانوا أقوياء للغاية.
ضربت الكرات النارية عيني أنثيل العملاق واحترقت. لم يفوت القزم النار فرصة الانقضاض على المفترس.
“كانغ يون سو؟”
اختفت الهلوسة ، وعاد العالم مرة أخرى. ربما كانت المحاكمة قد انتهت بالفعل ، حيث توقفت النيران عن ملاحقتهم.
حدقت شانيث في كانغ يون سو وعيناها واسعتان في حالة صدمة. سألت: “لماذا تبكي؟”
رفع ياناك والقزم النار هراواتهم وهم يطلقون صرخة معركة.
المكافآت: امتنان 16 قزم النار
كانت المناطق المحيطة هادئة ، ولمس كانغ يون سو الدموع المتدفقة على خده
كانوا مبللين.
“ريكوي! كنت أعلم أنك ستخرج على قيد الحياة!”
شاهد هنريك المشهد يتكشف أمامه وقال بسخرية ، “يا له من رعشة مسيل للدموع”.
“لا أعرف” ، أجاب كانغ يون سو وهو يمسح دموعه.
“أورنوكرا!”
***
صاح رئيس كهنة قزم النار ، “لقد طهر المحاكمة بالنار! هذا الرجل هو عريس الإلهة!
هنأه القزم الآخرون وشجعوه.
صرخ ياناك بفخر ، “أنا ، ياناك ، سأعطي أمري الأول كقائد لك”
“أوووهه!”
“أنا فضولي فقط ، لكن … لماذا استقال زعيمك السابق من منصبه…؟” سأل هنريك.
كان القزم النار يحدقون بغباء وأفواههم مفتوحة على مصراعيها ، ولم يهتفوا بصوت عال إلا بعد أن أدركوا ما كان يحدث بسبب إعلان رئيس كهنة القزم.
عائلته.
مالت إيريس رأسها وسألت ، “لماذا بكى كانغ يون سو فجأة؟”
“أحترم هذا الرجل في بعض الأحيان. لن يكون من السهل على شخص ما أن يفعل شيئا كهذا حتى لو أصيب بالجنون ، “قال هنريك
جلجل!
“أعتقد أن موجة من المشاعر تدفقت من مكان ما في أعماق قلبه …؟” أجاب هنريك بتجاهل.
مائل!
“أوو ، عريس الإلهة! مبروك! لقد حصلت على الحق في سحب سيف الوحي!” هتف رئيس كهنة قزم النار.
“كما هو متوقع من كانغ يون سو، “أضافت إيريس.
وضع كانغ يون سو شانيث وسار نحو السيف حتى قبل أن ينتهي رئيس كهنة قزم النار من التحدث. سحب على الفور السيف الأبيض
[سيف الوحي]
“أن يظن أنه سيتجاهل رئيس الكهنة ويسحب السيف! أنا أحب هذا الرجل!”
“أوو ، عريس الإلهة! مبروك! لقد حصلت على الحق في سحب سيف الوحي!” هتف رئيس كهنة قزم النار.
التصنيف: نادر
قوة الهجوم: 127
سيف يغرس بإحسان الإلهة. إنها واحدة من القطع الأثرية المقدسة السبع المنتشرة في جميع أنحاء القارة. يقال أنه سيتم منح بركة فريدة من نوعها للشخص الذي يجمع جميع القطع الأثرية السبع المقدسة.
* سيعطي قوة هائلة لشخص قام من بين الأموات.
“لقد غفوت! كانت السوائل لزجة بعض الشيء ، لكنها كانت مريحة للغاية داخل هذا الرجل!”
“شيء واحد أنا متأكد منه …”
* سوف يرشد المستخدم إلى معبد الملائكة.
المكافآت: امتنان 16 قزم النار
* فقط الشخص المعترف به من قبل رئيس الكهنة يمكنه استخدام هذا السلاح.
“أورنوكرا!”
وقف رئيس كهنة قزم النار أمام كانغ يون سو وقال ، “عريس الإلهة! إن استخدامك لهذا السيف يعني أن الإلهة قد اعترفت بك! لقد تلقيت لقبا لا يضاهى ودفء الإلهة اللطيف! لست متأكدا من السبب ، لكن الإلهة سيلفيا تريد أن تبقيك بجانبها وتستعد للمستقبل …”
غمد كانغ يون سو سيف الوحي على خصره.
هتف جميع القزم النار في رهبة وهم يصرخون.
بعد ذلك ، قذف قلب عملاق النار ألسنة اللهب المزرقة. تحطمت الحرارة منهم في الثنائي مثل موجة المد والجزر.
“أن يظن أنه سيتجاهل رئيس الكهنة ويسحب السيف! أنا أحب هذا الرجل!”
“إنه مظهر من مظاهر الشر نفسه! أريد أن أعيش حرا هكذا أيضا”
“هذا المكان هو أرض الصيد اللقيط!”
“أعتقد أن الإلهة تحبه لأنه وسيم وسيئ!”
جعد رئيس كهنة قزم النار جبينه وصرخ ، “الصمت!”
هنأه القزم الآخرون وشجعوه.
أغلق القزم النار أفواههم.
كواتشيك!
مشى ياناك بثقة إلى الأمام وصرخ ، “رئيس الكهنة! بما أن المرشح الذي أحضرته أصبح العريس، فهل أنا زعيم القبيلة الآن؟!”
بوكيوك!
تجهم رئيس كهنة قزم النار كما لو كان يظهر رفضه وأجاب ، “أنا لا أحب ذلك ، لكن ليس لدي خيار! يجب الوفاء بالوعد! ياناك ، أنت الآن الزعيم القبلي لقزم النار!”
“أووهه!”
قفز كانغ يون سو على الوحش ، واندفع المستذئب عبر الرمال نحو المفترس.
استنشق ياناك بينما اجتاحته موجة من المشاعر.
“تهانينا ، ياناك!”
***
“كنت أعلم أنك ستسحبها!”
بادومب… بادومب…
هنأه القزم الآخرون وشجعوه.
“هل ستستخدم تلك الأنثى حقا كدرع؟” سأل رئيس كهنة قزم النار.
صرخ ياناك بفخر ، “أنا ، ياناك ، سأعطي أمري الأول كقائد لك”
الفصل 77
ما هذا؟!”
انتشرت النيران الزرقاء أثناء اندفاعها إلى الأمام ، لكن كانغ يون سو أمسك شانيث على الفور من خصرها وسحبتها لمنع النيران. كانت حركاته سلسة ولطيفة لدرجة أنها كانت كما لو كانت ترقص.
[المهمة الأسطوري – مطاردة أنثيل العملاقة]
“الجميع! عش حياة سعيدة!” بكى ياناك.
“أووه!”
“لكن مع ذلك ، يجب أن تمنحني على الأقل بعض الوقت لإعداد لذلك. أنت تطبخ في مكاني ليوم واحد في المقابل”.
“الاعتقاد بوجود مثل هذا الشخص الشرير في هذا العالم!”
كانت عيون القزم النار مبللة بالدموع بسبب القيادة العاطفية الأولى لزعيمهم الجديد.
* سيعطي قوة هائلة لشخص قام من بين الأموات.
شاهد هنريك المشهد يتكشف أمامه وقال بسخرية ، “يا له من رعشة مسيل للدموع”.
كانت عيون القزم النار مبللة بالدموع بسبب القيادة العاطفية الأولى لزعيمهم الجديد.
وقف رئيس كهنة قزم النار أمام كانغ يون سو وقال ، “عريس الإلهة! إن استخدامك لهذا السيف يعني أن الإلهة قد اعترفت بك! لقد تلقيت لقبا لا يضاهى ودفء الإلهة اللطيف! لست متأكدا من السبب ، لكن الإلهة سيلفيا تريد أن تبقيك بجانبها وتستعد للمستقبل …”
“إنه مظهر من مظاهر الشر نفسه! أريد أن أعيش حرا هكذا أيضا”
“لا أعرف” ، أجاب كانغ يون سو وهو يمسح دموعه.
“توقف. فقط أعطني المهمة بالفعل “. قطع كانغ يون سو كاهن قزم النار.
تجهم رئيس كهنة قزم النار وقال: “الكشافة الذين أرسلناهم إلى الحدود الغربية لم يعودوا! كان يقع أنثيل آكل للإنسان غرب هنا! لقد أكل الكشافة لدينا من قبل ذلك الأنثيل وفقا لشهود العيان! علينا أن نقتل هذا اللقيط وننقذ رفاقنا! هل أنت معنا؟”
“رارك! أنت على قيد الحياة!”
تجهم رئيس كهنة قزم النار وقال: “الكشافة الذين أرسلناهم إلى الحدود الغربية لم يعودوا! كان يقع أنثيل آكل للإنسان غرب هنا! لقد أكل الكشافة لدينا من قبل ذلك الأنثيل وفقا لشهود العيان! علينا أن نقتل هذا اللقيط وننقذ رفاقنا! هل أنت معنا؟”
نعم ، “أجاب كانغ يون سو بإيماءة.
“هذه هي حياتي الأخيرة. يجب أن أترك كل المرفقات”.
[المهمة الأسطوري – مطاردة أنثيل العملاقة]
كانوا مبللين.
النمل العملاق هو مفترس يجوب صحراء الموت. يلتهم الوحش كل شيء في طريقه ويمكنه حتى ابتلاع القزم بالكامل. لا يزال هناك بعض الوقت المتبقي قبل أن تهضم الإنزيمات الهضمية للأنثيل العملاق المتصيدون بالكامل. عجل وإنقاذ المتصيدون النار!
قرقع… قرقع…
* سيظهر المفترس فقط في فترة ما بعد الظهر.
مالت إيريس رأسها وسألت ، “لماذا بكى كانغ يون سو فجأة؟”
“لكن مع ذلك ، يجب أن تمنحني على الأقل بعض الوقت لإعداد لذلك. أنت تطبخ في مكاني ليوم واحد في المقابل”.
الوقت المتبقي: 17، ساعات 48 دقيقة، 52 ثانية
المكافآت: امتنان 16 قزم النار
فووش!
“إنها مطاردة أنثيل عملاقة!”
“أوووه!”
“هذه هي حياتي الأخيرة. يجب أن أترك كل المرفقات”.
رفع ياناك والقزم النار هراواتهم وهم يطلقون صرخة معركة.
لقد اتخذ قرارا بشأن الحياة التي كانت ستولد في لحظة. هذا الطفل نفسه لن يولد بعد الآن.
شاهد هنريك المشهد يتكشف أمامه مذهولا. قال: “مهلا… إذا كان الكشافة قد أكلوا من قبل هذا الأنثيل ، ألا يجب أن تعطي الأولوية لذلك بدلا من كل هراء عريس الإلهة هذا …؟”
صرخ ياناك بفخر ، “أنا ، ياناك ، سأعطي أمري الأول كقائد لك”
أوضح ياناك ، “يحدث ذلك أكثر من أربع مرات في الأسبوع! لقد أكلتني أيضا ثعبان كبير في الماضي ، وتم إنقاذي قبل أن يتم هضمي مباشرة! إنها ليست قضية خطيرة!”
“أنا فضولي فقط ، لكن … لماذا استقال زعيمك السابق من منصبه…؟” سأل هنريك.
لم يستفسر هنريك أكثر من ذلك. أخرج بهدوء كوبين من حقيبة ظهره وسكب مشروبا. قال ، “تناول مشروبا”
“كنت أعلم أنك ستسحبها!”
“توفي زعيمنا السابق أثناء الاستحمام بالرمال في الصحراء!” أجاب ياناك.
“كان لدينا طفل” ، كان يعتقد.
“يا لها من فوضى …” قال هنريك ، فوجئ بصدق من القزم النار.
“أعتقد أن الإلهة تحبه لأنه وسيم وسيئ!”
نظرت شانيث بقلق إلى كانغ يون سو وسألت ، “هل أنت بخير؟ هل هناك شيء خاطئ؟”
“أنا بخير” ، أجاب كانغ يون سو ببرود.
أومأ هنريك برأسه ونشر خيوط مانا الخاصة به ، متمتما ، “ربط الخيط”. كان جسد أنثيل ملفوفا بخيوط مانا هنريك.
“أورنوكرا!”
حزموا أمتعتهم واستعدوا للتوجه نحو غرب الصحراء.
“كنت أعلم أنك ستسحبها!”
شاهد هنريك المشهد يتكشف أمامه وقال بسخرية ، “يا له من رعشة مسيل للدموع”.
***
“أوووه!”
جعد رئيس كهنة قزم النار جبينه وصرخ ، “الصمت!”
عاش الأنثيل عادة مدفونا تحت الرمال. لم يكن من السهل العثور على الوحش.
“هنا” ، قال كانغ يون سو ، مشيرا إلى زاوية
“لم يكن لدي المزيد من الأطفال بعد ذلك”.
“أنا فضولي فقط ، لكن … لماذا استقال زعيمك السابق من منصبه…؟” سأل هنريك.
أمال ياناك رأسه وسأل متشككا ، “ماذا تقصد؟”
سأل هنريك بهدوء ، “هل هو صعب؟”
في تلك اللحظة ، اتخذ ياناك خطوة نحو المكان الذي أشار إليه كانغ يون سو …
طفله الذي اختفى ولم يعد موجودا. ابنه وابن شانيث ، الذي مات عندما دمر سيد الشيطان العالم. طفله ، الذي لم يعد قادرا على حمله بين ذراعيه.
* سيعطي قوة هائلة لشخص قام من بين الأموات.
قرقع… قرقع…
تراجع كانغ يون سو قليلا وأجاب ، “لا أريد ذلك.”
“لكن مع ذلك ، يجب أن تمنحني على الأقل بعض الوقت لإعداد لذلك. أنت تطبخ في مكاني ليوم واحد في المقابل”.
انهارت الرمال فجأة ، وخرجت منها كماشة كبيرة.
“هنا” ، قال كانغ يون سو ، مشيرا إلى زاوية
“إنه الأنثيل العملاق!”
“هذا المكان هو أرض الصيد اللقيط!”
“شكرا لك على إنقاذنا ، الزعيم ياناك!”
كان هناك ستة عشر قزم النار داخل معدة ألانثيل العملاق ، واستقبلوا جميعا زعيم القبيلة الجديد بمجرد خروجهم من معدة المفترس.
امتص الرمل الدائري أي شيء بالقرب منه. لن يكون من السهل الهروب إذا سقط أي شيء فيه. بقي ألانثيل العملاق في مكانه بينما كان يراقب فريسته ، ولا يتحرك شبرا واحدا.
“رارك! أنت على قيد الحياة!”
لم يتبق سوى عشر دقائق على المهلة الزمنية للمهمة الأسطورية ، ويمكن أن ينتهي الأمر بالمتصيدون الذين أكلهم ألانثيل العملاق إذا فشلوا في إنقاذهم خلال ذلك الوقت.
“هذا المكان هو أرض الصيد اللقيط!”
سحب كانغ يون سو سيفه وصرخ ، “كن حذرا وتجنب الفخاخ. نقطة ضعف الأنثيل هي المساحة الموجودة تحت ذقنه “. ثم استدعى وايت
عاش الأنثيل عادة مدفونا تحت الرمال. لم يكن من السهل العثور على الوحش.
“أورنوكرا!”
“أنا فضولي فقط ، لكن … لماذا استقال زعيمك السابق من منصبه…؟” سأل هنريك.
قفز كانغ يون سو على الوحش ، واندفع المستذئب عبر الرمال نحو المفترس.
بوكيوك!
مائل!
“إنه مظهر من مظاهر الشر نفسه! أريد أن أعيش حرا هكذا أيضا”
ضرب سيف كانغ يون سو ذقن أنثيل. تلوى الأنثيل العملاق للحظة قبل أن يخرج من الرمال.
“كيرريك!”
“خرج اللقيط من جحره!”
“علينا أن نقتلها الآن!”
سرعان ما قطع القزم النار بطن أنثيل مفتوحا. العديد من القزم النار غارقة في سائل المعدة اللزج للمفترس خرجت منه.
سقط ألانثيل العملاق على الأرض ، مع بقاء دقيقة واحدة فقط على مؤقت المهمة.
هاجم أربعون قزم النار في وقت واحد أنثيل العملاق. الجلد المحترق الذي كان سمتهم العرقية يمكن أن يلحق أضرارا بالحريق على أي شيء قريب عندما يتجمع الكثير منهم معا. كانت الهراوات التي استخدموها أسلحة بسيطة ، لكن القزم النار كانوا أقوياء للغاية.
“أعتقد أن موجة من المشاعر تدفقت من مكان ما في أعماق قلبه …؟” أجاب هنريك بتجاهل.
كواتشيك!
لم يستفسر هنريك أكثر من ذلك. أخرج بهدوء كوبين من حقيبة ظهره وسكب مشروبا. قال ، “تناول مشروبا”
“كيريرك!” صرخ الأنثيل. وقد لحقت بها أضرار بسرعة. عادت إلى الداخل واختبأت تحت الرمال
طفله الذي اختفى ولم يعد موجودا. ابنه وابن شانيث ، الذي مات عندما دمر سيد الشيطان العالم. طفله ، الذي لم يعد قادرا على حمله بين ذراعيه.
“هنريك ، “نادى كانغ يون سو.
* سيظهر المفترس فقط في فترة ما بعد الظهر.
أومأ هنريك برأسه ونشر خيوط مانا الخاصة به ، متمتما ، “ربط الخيط”. كان جسد أنثيل ملفوفا بخيوط مانا هنريك.
“لا أعرف” ، أجاب كانغ يون سو وهو يمسح دموعه.
“من الجيد رؤيتك مرة أخرى! كنت أول من أكل ، لذا تآكلت بشرتي قليلا ، لكن هذا سيشفى في أي وقت من الأوقات”
أمسكت إيريس هنريك من خصره لتثبيته في مكانه. تجهم هنريك وسأل بعبوس ، “ألا يمكنك فعل ذلك؟”
“إنه شيء كان علي القيام به! لا تذكر ذلك!” أجاب ياناك بفخر.
“هنريك أضعف مني” ، أجابت إيريس.
“اللعنة …” تمتم هنريك.
ضربت الكرات النارية عيني أنثيل العملاق واحترقت. لم يفوت القزم النار فرصة الانقضاض على المفترس.
ابتسمت إيريس قبل أن تسحب هنريك بكل قوتها. تجهم هنريك ، وشعر كما لو أن ذراعه ستتمزق. بدأ سحب ألانثيل العملاق الملفوف في خيوط مانا هنريك من الرمال شيئا فشيئا.
أمسك رئيس كهنة قزم النار بالقلب الأزيز ، وبدأت النيران المحيطة به تزداد قوة. صرخ ، “دع المحاكمة بالنار تبدأ!”
* سيعطي قوة هائلة لشخص قام من بين الأموات.
“بيروكينسيس!” صرخت شانيث وهي تتأرجح بمنجلها ، وخرجت منه كرات اللهب.
‘حاولت تجاهلها. لقد أسست عائلة على الرغم من أنني كنت أعرف أن الطفل سينتهي به الأمر إلى الموت’.
حدقت شانيث في كانغ يون سو وعيناها واسعتان في حالة صدمة. سألت: “لماذا تبكي؟”
ضربت الكرات النارية عيني أنثيل العملاق واحترقت. لم يفوت القزم النار فرصة الانقضاض على المفترس.
“أن يظن أنه سيتجاهل رئيس الكهنة ويسحب السيف! أنا أحب هذا الرجل!”
في تلك اللحظة ، اتخذ ياناك خطوة نحو المكان الذي أشار إليه كانغ يون سو …
“كيررك!” صرخ الأنثيل وتلوى عندما شعر أن قوة حياته تنحسر بسرعة
***
ثم أطلق وايت ، الذي كان يحمل كانغ يون سو على ظهره ، النار بسرعة نحو المفترس. قفز كانغ يون سو عاليا وطعن سيفه في رأس أنثيل أثناء هبوطه.
أغلق القزم النار أفواههم.
بوكيوك!
***
جلجل!
“الاعتقاد بوجود مثل هذا الشخص الشرير في هذا العالم!”
سقط ألانثيل العملاق على الأرض ، مع بقاء دقيقة واحدة فقط على مؤقت المهمة.
“كيف يمكنني أن أنسى اسم طفلي؟”
“لقد فزنا!”
[المهمة الأسطوري – مطاردة أنثيل العملاقة]
“دعونا نقطع بطنها!”
“تهانينا ، ياناك!”
سرعان ما قطع القزم النار بطن أنثيل مفتوحا. العديد من القزم النار غارقة في سائل المعدة اللزج للمفترس خرجت منه.
“توقف. فقط أعطني المهمة بالفعل “. قطع كانغ يون سو كاهن قزم النار.
“رارك! أنت على قيد الحياة!”
“أوو ، عريس الإلهة! مبروك! لقد حصلت على الحق في سحب سيف الوحي!” هتف رئيس كهنة قزم النار.
“لقد غفوت! كانت السوائل لزجة بعض الشيء ، لكنها كانت مريحة للغاية داخل هذا الرجل!”
“ريكوي! كنت أعلم أنك ستخرج على قيد الحياة!”
كواتشيك!
“من الجيد رؤيتك مرة أخرى! كنت أول من أكل ، لذا تآكلت بشرتي قليلا ، لكن هذا سيشفى في أي وقت من الأوقات”
كان هناك ستة عشر قزم النار داخل معدة ألانثيل العملاق ، واستقبلوا جميعا زعيم القبيلة الجديد بمجرد خروجهم من معدة المفترس.
“إنه مظهر من مظاهر الشر نفسه! أريد أن أعيش حرا هكذا أيضا”
“شكرا لك على إنقاذنا ، الزعيم ياناك!”
“الخير! إنه أسوأ منا! كيف يمكن أن توجد مثل هذه القمامة في هذا العالم؟!”
استنشق ياناك بينما اجتاحته موجة من المشاعر.
“إنه شيء كان علي القيام به! لا تذكر ذلك!” أجاب ياناك بفخر.
انتهى اليوم ، وقرروا التخييم في الصحراء.
نعم ، “أجاب كانغ يون سو بإيماءة.
سألت شانيث بقلق ، “ألن تأكل العشاء؟”
انبعث لهب شديد من اليد التي حملت قلب عملاق النار ، وأشرق ضوء أحمر ساخن على المناطق المحيطة
“أوووهه!”
“لا” ، أجاب كانغ يون سو وهو يحدق في أفق الصحراء المظلمة.
مشى هنريك فجأة وربت على كتفه قائلا ، “مرحبا ، أنت ، تعال معي لمدة دقيقة.”
“الجميع! عش حياة سعيدة!” بكى ياناك.
سار الرجلان على كثيب رملي ، واستقبلهما منظر الصحراء الباردة التي لا حياة فيها.
هاجم أربعون قزم النار في وقت واحد أنثيل العملاق. الجلد المحترق الذي كان سمتهم العرقية يمكن أن يلحق أضرارا بالحريق على أي شيء قريب عندما يتجمع الكثير منهم معا. كانت الهراوات التي استخدموها أسلحة بسيطة ، لكن القزم النار كانوا أقوياء للغاية.
ما هذا؟!”
سأل هنريك بهدوء ، “هل هو صعب؟”
“نعم” ، أجاب كانغ يون سو.
لم يستفسر هنريك أكثر من ذلك. أخرج بهدوء كوبين من حقيبة ظهره وسكب مشروبا. قال ، “تناول مشروبا”
أجاب كانغ يون سو بهدوء ، “بالتأكيد …”
أخذ كانغ يون سو الكأس ، ودغدغت رائحة الكحول القوي أنفه. كان رأسه يؤلمه كلما شرب ، مما ساعده على نسيان معظم ذكرياته.
“هذه هي حياتي الأخيرة. يجب أن أترك كل المرفقات”.
في تلك اللحظة ، اتخذ ياناك خطوة نحو المكان الذي أشار إليه كانغ يون سو …
بادومب… بادومب…
أحضر الكأس إلى شفتيه لينسى ألم إخفاقاته ، وينسى طفله الذي اختفى …
“كانغ يون سو؟”
شرب كانغ يون سو لينسى كل شيء
#Stephan
“إنها مطاردة أنثيل عملاقة!”
تجهم رئيس كهنة قزم النار وقال: “الكشافة الذين أرسلناهم إلى الحدود الغربية لم يعودوا! كان يقع أنثيل آكل للإنسان غرب هنا! لقد أكل الكشافة لدينا من قبل ذلك الأنثيل وفقا لشهود العيان! علينا أن نقتل هذا اللقيط وننقذ رفاقنا! هل أنت معنا؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
