خادم
الفصل 879 خادم
هكذا يجب أن يكون أي مسؤول حقيقي، هادئ وحكيم.
” لم أبدأ بعد! ما معنى هذا؟”
[تم القضاء على مجموعة أخرى…]
“ما الذي يمكنك صقله عندما لا يمكنك حتى إشعال لهبك؟ اغرب عن وجهي!”
“بالطبع لا. هل تعتقد أن اتفاقية ملك الحبوب لاختيار الخيميائيين الحقيقيين بهذه السهولة؟ ”
”هذا ليس عدلاً! كيف يمكننا المنافسة بهذا الشكل؟ ليس ذنبنا أن الآخرين لديهم لهب أفضل. لا يمكنك فعل هذا بنا! أنت تتنمر علينا بسبب ألسنة اللهب المتوسطة… ”
هكذا يجب أن يكون أي مسؤول حقيقي، هادئ وحكيم.
ترددت الشكاوى والتذمر وعدم الرضا عندما طرد الحراس الخيميائيين الذين لم يبدأوا بعد.
ارتجف الرجل من الخوف ، ونظر بتوتر إلى بايلي جينجوي.
لم تكن مهمة الحراس أن يهتموا بمشاكلهم. لديهم مهمة وشرعوا في رميهم خارج الباب الأمامي. لم يعمل أي قدر من الشكوى عليهم.
امال الآخرون برؤوسهم في اتفاق كامل.
لكن إذا لجأوا إلى القوة ، فإن الحراس يرعبونهم بهالاتهم وتعطشهم للدماء.
[تم القضاء على مجموعة أخرى…]
النتيجة واضحة لأي شخص بمجرد الإحساس بالهالة ، الموت.
هذا جعل بعض الخيميائيين الواعين يدركون قيمتها ولا ينضمون إلى حملة تقبيل المؤخرة. أما بالنسبة لبقية هؤلاء المطبلين الذين يصرخون؟ هم وصمة عار كخيميائيين ، يتبعون هذا الطريق للمجد العابر.
فارتجفوا وسكتوا ، وغاردوا بعد أن شعروا بأنهم غير مرغوبون. تم استعادة السلام مرة أخرى خارج القصر.
انتقل جميع الخيميائيين من ضعيف إلى أقوياء ، كل منهم مر باستخدام لهب اليوان تشي في مرحلة ما من حياته المهنية. أما بالنسبة للشعلة الخاصة التي لديهم الآن ، فقد اكتسبت من خلال الشدائد القاسية ، ولم تسقط في أحضانهم.
وقف بايلي جينجوي على خشبة المسرح ، ونظر لهم نظرة باردة. لقد استُنفد احترامه في تشو فان ولم يعد لديه المزيد من العطاء للضعفاء.
خنق الرجل ، وارتجف ، لكنه ما زال غير مقتنع ” ماذا تعرف عن الخيمياء؟ لقد استخدمت مكونًا من الدرجة الثامنة لجعلها رائعة جدًا. لكن جودته أسوأ من جودتي. لقد استخدمت مكونات من الدرجة السابعة وجعلتها أفضل. هذا يدل على أن مهارتي أفضل من مهاراته! ”
هذا هو بايلي جينجوي ، رئيس وزراء امبراطورية نجم السيف ، عملي دائمًا.
الفصل 879 خادم
هو على استعداد لتحمل أي عار في السعي وراء المواهب ، حتى على حساب كبريائه كرئيس للوزراء ولكن عندما يواجه القمامة ، رآهم قذرين للعين .
[يا له من أحمق ، إنه غافل تمامًا عن إغلاق الشبكة عليه.]
هكذا يجب أن يكون أي مسؤول حقيقي، هادئ وحكيم.
تجاهل بايلي جينجوي الشكوى بسخرية ” لأن هالة حبوبه أكثر سمكا. كيف يمكنك أن تسميها حبة روحية إذا لم يكن لها طاقة روحية؟ ”
[تم القضاء على مجموعة أخرى…]
عرف تشو فان أن هذا الرجل يشدد الخناق من حولهم.
عرف تشو فان أن هذا الرجل يشدد الخناق من حولهم.
[لن يمر وقت طويل قبل أن يقبض على فأره.]
وقف بايلي جينجوي على خشبة المسرح ، ونظر لهم نظرة باردة. لقد استُنفد احترامه في تشو فان ولم يعد لديه المزيد من العطاء للضعفاء.
نظر تشو فان بالصدفة إلى شانججوان يولين. عندما رأى أنفه عالياً بعد صنع حبة دواء والازدراء المطلق للخيميائيين الذين لم يبدؤوا بعد ، واستمتع برؤيتهم يُطردون ، ارتعش وجه تشو فان وهز رأسه.
تبعه البقية ، مشيدين برئيس الوزراء ، وكأنهم يهنئون سياسيًا على فوزه في الانتخابات.
[يا له من أحمق ، إنه غافل تمامًا عن إغلاق الشبكة عليه.]
[إنهم ليسوا سوى بيادق مستهلكة.]
نظر بايلي جينجوي إلى المرشحين الباقين ، حوالي خمسمائة ، في حين تمت إزالة مائتي آخرين. ابتسم ” أيها الناس ، هل تجدون أساليبي فظة؟”
تبعه البقية ، مشيدين برئيس الوزراء ، وكأنهم يهنئون سياسيًا على فوزه في الانتخابات.
“رجل لامع مثل السيد قام بعمل رائع!” قام المرشحون برفع أيديهم وصرخوا.
انتقل جميع الخيميائيين من ضعيف إلى أقوياء ، كل منهم مر باستخدام لهب اليوان تشي في مرحلة ما من حياته المهنية. أما بالنسبة للشعلة الخاصة التي لديهم الآن ، فقد اكتسبت من خلال الشدائد القاسية ، ولم تسقط في أحضانهم.
هز تشو فان رأسه.
هؤلاء هم الفائزون في هذه الحالة.
هؤلاء هم الفائزون في هذه الحالة.
عرف تشو فان أن هذا الرجل يشدد الخناق من حولهم.
[ إنه يطلب جعل هذه المنافسة التي يترأسها عادلة.]
تبعه البقية ، مشيدين برئيس الوزراء ، وكأنهم يهنئون سياسيًا على فوزه في الانتخابات.
[أنا أترأس مؤتمر اتفاقية ملك الحبوب لاختيار الخيميائيين الحقيقيين ، وليس عرض عمل. أولئك الذين لم ينجحوا فشلوا في تلبية المعيار. لم تتلاعب بهم الإمبراطورية.]
نظر تشو فان بالصدفة إلى شانججوان يولين. عندما رأى أنفه عالياً بعد صنع حبة دواء والازدراء المطلق للخيميائيين الذين لم يبدؤوا بعد ، واستمتع برؤيتهم يُطردون ، ارتعش وجه تشو فان وهز رأسه.
[أو أن هيبة الإمبراطورية ستتضرر…]
“سيدي محق ، لقد حصلوا على ما يستحقون!” انحنى رجل بسخرية على الفور.
أومأ بايلي جينجوي برأسه ، بينما استمر في تقديم الأعذار ” يجب على جميع الخيميائيين بذل قصارى جهدهم في المنافسة. عند الانضمام إلى مثل هذا الحدث ، لا سيما حدث إمبراطوري ، يجب أن يدركوا الحد الأدنى من المتطلبات ، خاصة عندما يتعلق الأمر باللهب. كان يجب أن يكونوا على دراية بالمنافسة الشديدة. نظرًا لأنهم لم يأتوا مستعدين للانضمام إلى مثل هذا الحدث ، فهذا يثبت أنه لم يستثمر جهذه ووقته للتحضير . التخلص منه أمر طبيعي “.
هناك دائمًا من يشتكي ، وهذه المرة لم تكن استثناءً. ثم أشار أحدهم إلى شخص ما يضحك ” لقد صقلت أسرع منه وبجودة جيدة. لماذا يا سيدي يقضي علي أيضًا؟ ”
“سيدي محق ، لقد حصلوا على ما يستحقون!” انحنى رجل بسخرية على الفور.
الرجل الآخر كان فرحًا لأنه تم تجنيبه ، لكن من اشار له ملأه بالكراهية والقلق ، ولعن الجاني .
تبعه البقية ، مشيدين برئيس الوزراء ، وكأنهم يهنئون سياسيًا على فوزه في الانتخابات.
ابتسم بايلي جينجوي ” فلتبدأ التصفيات الحقيقية!”
ظل كل من تشو فان و منغ فيتيان والعجوز شيو صامتين. لم يكونوا ضد حكمهم ولكنهم لن يصلوا إلى حد الحط من قدر أنفسهم. هذا احترام الخيميائي لنفسه.
انتقل جميع الخيميائيين من ضعيف إلى أقوياء ، كل منهم مر باستخدام لهب اليوان تشي في مرحلة ما من حياته المهنية. أما بالنسبة للشعلة الخاصة التي لديهم الآن ، فقد اكتسبت من خلال الشدائد القاسية ، ولم تسقط في أحضانهم.
[يا له من أحمق ، إنه غافل تمامًا عن إغلاق الشبكة عليه.]
فقط الخيميائي يعرف محنة خيميائي آخر. بالنسبة لهؤلاء الخيميائيين المساكين ، محاولة الحصول على لهب أفضل صعبة للغاية ، وأحيانًا مميتة.
هؤلاء هم الفائزون في هذه الحالة.
لكن الشعلة لا تعني أن مهارة المرء غير موجودة. من خلال الاعتراف بهذه الحقيقة ، الأمر مماثل لقول ان هؤلاء المرشحين لم يفعلوا شيئا في حياتهم المهنية في الخيمياء.
خنق الرجل ، وارتجف ، لكنه ما زال غير مقتنع ” ماذا تعرف عن الخيمياء؟ لقد استخدمت مكونًا من الدرجة الثامنة لجعلها رائعة جدًا. لكن جودته أسوأ من جودتي. لقد استخدمت مكونات من الدرجة السابعة وجعلتها أفضل. هذا يدل على أن مهارتي أفضل من مهاراته! ”
هذا جعل بعض الخيميائيين الواعين يدركون قيمتها ولا ينضمون إلى حملة تقبيل المؤخرة. أما بالنسبة لبقية هؤلاء المطبلين الذين يصرخون؟ هم وصمة عار كخيميائيين ، يتبعون هذا الطريق للمجد العابر.
نادى بايلي جينجوي حراسه ، وأرسل لهم كلمتين إضافيتين قبل أن يدخلوا الحشد لفحص نتائجهم.
العامل الحاسم لهذا الانقسام لا علاقة له بالسرعة او الجودة. هذه الحبوب ذات جودة تتراوح من الأقل إلى الأعلى أيضًا.
[إنهم ليسوا سوى بيادق مستهلكة.]
تبعه البقية ، مشيدين برئيس الوزراء ، وكأنهم يهنئون سياسيًا على فوزه في الانتخابات.
ابتسم بايلي جينجوي ” فلتبدأ التصفيات الحقيقية!”
تحدث بايلي جينجوي ” كان الهدف من ذلك فقط القضاء على العناصر العشوائية التي تنزلق إلى الداخل. لقد بدأ الاختيار الحقيقي للتو. أحضروا حبوبهم! ”
“أوه…”
لكن الشعلة لا تعني أن مهارة المرء غير موجودة. من خلال الاعتراف بهذه الحقيقة ، الأمر مماثل لقول ان هؤلاء المرشحين لم يفعلوا شيئا في حياتهم المهنية في الخيمياء.
توقف على الفور ” سيدي ، ما هذا؟ ألم نمر بالتصفيات بالفعل؟ ”
[تم القضاء على مجموعة أخرى…]
“بالطبع لا. هل تعتقد أن اتفاقية ملك الحبوب لاختيار الخيميائيين الحقيقيين بهذه السهولة؟ ”
انتقل جميع الخيميائيين من ضعيف إلى أقوياء ، كل منهم مر باستخدام لهب اليوان تشي في مرحلة ما من حياته المهنية. أما بالنسبة للشعلة الخاصة التي لديهم الآن ، فقد اكتسبت من خلال الشدائد القاسية ، ولم تسقط في أحضانهم.
تحدث بايلي جينجوي ” كان الهدف من ذلك فقط القضاء على العناصر العشوائية التي تنزلق إلى الداخل. لقد بدأ الاختيار الحقيقي للتو. أحضروا حبوبهم! ”
“ما الذي يمكنك صقله عندما لا يمكنك حتى إشعال لهبك؟ اغرب عن وجهي!”
نادى بايلي جينجوي حراسه ، وأرسل لهم كلمتين إضافيتين قبل أن يدخلوا الحشد لفحص نتائجهم.
هذا جعل بعض الخيميائيين الواعين يدركون قيمتها ولا ينضمون إلى حملة تقبيل المؤخرة. أما بالنسبة لبقية هؤلاء المطبلين الذين يصرخون؟ هم وصمة عار كخيميائيين ، يتبعون هذا الطريق للمجد العابر.
بدا الخمسمئة الخيميائيون يتحلون بالعواطف التي لا تعد ولا تحصى ، الفخر ، ، والقلق ، والخوف… في غضون ساعة ، تم تقسيم الحبوب إلى مجموعتين.
لكن الشعلة لا تعني أن مهارة المرء غير موجودة. من خلال الاعتراف بهذه الحقيقة ، الأمر مماثل لقول ان هؤلاء المرشحين لم يفعلوا شيئا في حياتهم المهنية في الخيمياء.
العامل الحاسم لهذا الانقسام لا علاقة له بالسرعة او الجودة. هذه الحبوب ذات جودة تتراوح من الأقل إلى الأعلى أيضًا.
صمت الناس . لم يكن لدى بايلي جينجوي مطلب حقيقي بأن يكون الخيميائي خادمًا جيدًا ، ولكن شرطًا بيروقراطيًا.
قام بايلي جينجوي بفحص اثنين وأشار إلى أحدهما ” أخرجهما”.
“ثم وجدت أن البعض منكم يهتم فقط بإظهار مهاراتك بينما يتناسى متطلباتي. من الواضح أنه يمكنك صنع حبوب بشكل أسرع بمكونات الصف الثامن ، لكنك اخترت الصف السابع. من الواضح أنه يمكنك صنع حبة من الدرجة السابعة بمكون من الدرجة الثامنة. من فضلك ، سيدك هو العائلة الإمبراطورية ولا يحتاج منك أن تقضي على المكونات ولا تحتاج إلى إبهارهم بمهاراتك. طالما أنك تبذل قصارى جهدك وتكون سريعًا ، فلا شيء آخر يهم. أنا أطردهم لأنهم كانوا يتراجعون. أي مشكلة أخرى؟ ”
“نعم سيدي!”
“بالطبع لا. هل تعتقد أن اتفاقية ملك الحبوب لاختيار الخيميائيين الحقيقيين بهذه السهولة؟ ”
ركوع الحراس في طابور باتجاه الأهداف المحددة. تم حملهم بسهولة ورميهم بالخارج.
[يا له من أحمق ، إنه غافل تمامًا عن إغلاق الشبكة عليه.]
النتيجة واضحة لأي شخص بمجرد الإحساس بالهالة ، الموت.
“انتظر! لقد صنعت حبوب ! لماذا تطردني؟ ”
فقط الخيميائي يعرف محنة خيميائي آخر. بالنسبة لهؤلاء الخيميائيين المساكين ، محاولة الحصول على لهب أفضل صعبة للغاية ، وأحيانًا مميتة.
هناك دائمًا من يشتكي ، وهذه المرة لم تكن استثناءً. ثم أشار أحدهم إلى شخص ما يضحك ” لقد صقلت أسرع منه وبجودة جيدة. لماذا يا سيدي يقضي علي أيضًا؟ ”
“رجل لامع مثل السيد قام بعمل رائع!” قام المرشحون برفع أيديهم وصرخوا.
ارتجف الرجل من الخوف ، ونظر بتوتر إلى بايلي جينجوي.
ألم يكن هذا هو المهم وراء دخول العاصمة الإمبراطورية ؟
يعلم جيدًا أنه أسوأ من بعض الذين تم تصفيتهم. لكن هل السيد لطيف بما يكفي ليتركه ؟
صمت الناس . لم يكن لدى بايلي جينجوي مطلب حقيقي بأن يكون الخيميائي خادمًا جيدًا ، ولكن شرطًا بيروقراطيًا.
الرجل الآخر كان فرحًا لأنه تم تجنيبه ، لكن من اشار له ملأه بالكراهية والقلق ، ولعن الجاني .
لكن الشعلة لا تعني أن مهارة المرء غير موجودة. من خلال الاعتراف بهذه الحقيقة ، الأمر مماثل لقول ان هؤلاء المرشحين لم يفعلوا شيئا في حياتهم المهنية في الخيمياء.
[تبا لك! لقد حالفني الحظ في جانبي ، بحق الجحيم ما الذي تجرني إليه؟]
عرف تشو فان أن هذا الرجل يشدد الخناق من حولهم.
تجاهل بايلي جينجوي الشكوى بسخرية ” لأن هالة حبوبه أكثر سمكا. كيف يمكنك أن تسميها حبة روحية إذا لم يكن لها طاقة روحية؟ ”
تحدث بايلي جينجوي ” كان الهدف من ذلك فقط القضاء على العناصر العشوائية التي تنزلق إلى الداخل. لقد بدأ الاختيار الحقيقي للتو. أحضروا حبوبهم! ”
اللعنة!
فقط الخيميائي يعرف محنة خيميائي آخر. بالنسبة لهؤلاء الخيميائيين المساكين ، محاولة الحصول على لهب أفضل صعبة للغاية ، وأحيانًا مميتة.
خنق الرجل ، وارتجف ، لكنه ما زال غير مقتنع ” ماذا تعرف عن الخيمياء؟ لقد استخدمت مكونًا من الدرجة الثامنة لجعلها رائعة جدًا. لكن جودته أسوأ من جودتي. لقد استخدمت مكونات من الدرجة السابعة وجعلتها أفضل. هذا يدل على أن مهارتي أفضل من مهاراته! ”
صمت الناس . لم يكن لدى بايلي جينجوي مطلب حقيقي بأن يكون الخيميائي خادمًا جيدًا ، ولكن شرطًا بيروقراطيًا.
امال الآخرون برؤوسهم في اتفاق كامل.
“انتظر! لقد صنعت حبوب ! لماذا تطردني؟ ”
“متى قلت إن الأمر يتعلق بالمهارة ؟”
رفع بايلي جينجوي حاجبه ” بمجرد دخولك العاصمة الإمبراطورية ، فإنك تخدم الأسرة الإمبراطورية. الشرط الأول ليس المهارة ولكن التصميم على بذل كل ما في وسعك. لم أحكم عليك بالسرعة عندما صنعت حبة الصف السابع ، لكن على تحسين قدراتك وسرعتك.”
تبعه البقية ، مشيدين برئيس الوزراء ، وكأنهم يهنئون سياسيًا على فوزه في الانتخابات.
“ثم وجدت أن البعض منكم يهتم فقط بإظهار مهاراتك بينما يتناسى متطلباتي. من الواضح أنه يمكنك صنع حبوب بشكل أسرع بمكونات الصف الثامن ، لكنك اخترت الصف السابع. من الواضح أنه يمكنك صنع حبة من الدرجة السابعة بمكون من الدرجة الثامنة. من فضلك ، سيدك هو العائلة الإمبراطورية ولا يحتاج منك أن تقضي على المكونات ولا تحتاج إلى إبهارهم بمهاراتك. طالما أنك تبذل قصارى جهدك وتكون سريعًا ، فلا شيء آخر يهم. أنا أطردهم لأنهم كانوا يتراجعون. أي مشكلة أخرى؟ ”
ظل كل من تشو فان و منغ فيتيان والعجوز شيو صامتين. لم يكونوا ضد حكمهم ولكنهم لن يصلوا إلى حد الحط من قدر أنفسهم. هذا احترام الخيميائي لنفسه.
“أوه…”
العامل الحاسم لهذا الانقسام لا علاقة له بالسرعة او الجودة. هذه الحبوب ذات جودة تتراوح من الأقل إلى الأعلى أيضًا.
صمت الناس . لم يكن لدى بايلي جينجوي مطلب حقيقي بأن يكون الخيميائي خادمًا جيدًا ، ولكن شرطًا بيروقراطيًا.
[أنا أترأس مؤتمر اتفاقية ملك الحبوب لاختيار الخيميائيين الحقيقيين ، وليس عرض عمل. أولئك الذين لم ينجحوا فشلوا في تلبية المعيار. لم تتلاعب بهم الإمبراطورية.]
[شخصيتي ومهاراتي الفخورة ليست مهمة هنا. يجب أولاً أن أكون خادمًا صالحًا ومخلصًا للسيد .]
فارتجفوا وسكتوا ، وغاردوا بعد أن شعروا بأنهم غير مرغوبون. تم استعادة السلام مرة أخرى خارج القصر.
ألم يكن هذا هو المهم وراء دخول العاصمة الإمبراطورية ؟
توقف على الفور ” سيدي ، ما هذا؟ ألم نمر بالتصفيات بالفعل؟ ”
بدا الخمسمئة الخيميائيون يتحلون بالعواطف التي لا تعد ولا تحصى ، الفخر ، ، والقلق ، والخوف… في غضون ساعة ، تم تقسيم الحبوب إلى مجموعتين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
