بقايا
بقايا
“ليس من الضروري!” جاء صوت قديم بضعف من رجل عجوز مثل هيكل عظمي بجانبه.
لقد مرت سبعة عشر يومًا منذ دخول سو مينغ إلى الغرفة.
بسبب هذا الهواء القديم ، ارتجفت قلوب الرجال الثلاثة عشر . بدا الهالة الذابلة على أجسادهم ضعيفة جدًا أمام ذلك الوجود القديم حول سو مينغ . في الواقع ، لم يكن لديهم حتى الحق في أن يُطلق عليهم اسم كبار السن.
لم تكن الغرفة موجودة فوق سطح الأرض ، لكنها كانت داخل قصر ضخم تحت الأرض تم بناؤه تحت العديد من أبراج عائلة يو. تم بناء القصر الموجود تحت الأرض منذ عشرات الآلاف السنين ، وكان المكان الأكثر سرية في عائلة يو.
مع انفجار ، فتح الباب الحجري بالكامل. كان الداخل مظلمًا . بدت ألسنة اللهب الخضراء في القصر تحت الأرض وكأنهم يريدون الدخول بعمق في الغرفة المظلمة ، لكن تم إيقافهم خارج الباب. كان الأمر كما لو كانت هناك قوة لا يمكن رؤيتها تعيق جميع أشكال الضوء من دخول الغرفة.
في تلك اللحظة ، في أعماق القصر تحت الأرض خارج غرفة سو مينغ السرية ، كانت هناك لوحتان حجريتان عملاقتان متشابكان مع بعضهما البعض لتشكيل باب عملاق يبلغ حجمه مئات الأقدام.
جاء صوت الخطى تدريجياً من الظلام وصدى صوته في القصر تحت الأرض. يشير هذا الضجيج إلى أن المالك كان يتحرك بوتيرة مريحة. بعد عدة أنفاس ، ظهرت شخصية سو مينغ داخل الغرفة الحجرية وتم الكشف عنه أمام الناس. توقفت خطواته ولم يواصل السير إلى الأمام.
كان هناك العديد من الرموز الرونية ذات اللون الأحمر الدموي على الباب. وبينما كان يتألق بضوء ساطع ، انتشرت منه موجة قوية. في الواقع ، حتى لو هاجم المزارع في المرحلة المتأخرة من مستوى العالم بكامل قوته ، فسيجدون صعوبة في تدمير الباب في غضون فترة زمنية قصيرة.
وقف في الظلام. غلف الضوء الأخضر الخافت المنطقة المحيطة به. لهذا السبب ، كان سو مينغ قادرًا على رؤية المنطقة الخارجية بوضوح ، لكن الناس في الخارج لم يروا سوى شكل ضبابي خافت عندما نظروا نحوه.
كان الرجال الثلاثة عشر يجلسون باحترام خارج الباب ويتأملون هناك كما لو كانوا حماة . موقفهم المتحمس تجاه سلف عائلة يو جعلهم على استعداد للتخلي عن حياتهم لتوفير الحماية للسلف.
فقط بعد مرور عشرة أنفاس ، تشتت الهالة تدريجياً. في اللحظة التي تنهد فيها الرجال الثلاثة عشر في الخفاء ، اتخذ سو مينغ الخطوة الأخيرة وسار إلى النور من الظلام.
إذا تجرأ أي شخص على الاقتحام في هذا الوقت ، فسيجد نفسه وجهاً لوجه ضد هجمات الرجال الثلاثة عشر .
“أنا أؤمن بك …” تسارع تنفس يو رو. وبينما كانت تتمتم بهذه الكلمات ، أطلق الرجال الثلاثة عشر زئيرًا غيورًا.
كانت يو رو جالسة على جانب الدائرة التي شكلها ثلاثة عشر . ظل تعبيرها أنيقًا حيث جلست بجانبهم بهدوء ، مما خلق تناقضًا صارخًا مع هؤلاء الرجال الثلاثة عشر. كان جمالها أيضًا شيئًا لا يتناسب مع الصورة المخيفة والذابلة للرجال الثلاثة عشر شخصًا.
فتح سو مينغ عينيه. كان مظهره غريبًا وساحرًا ، وأعطى الضوء في عينيه للآخرين شعورًا كأنهم ينظرون إلى هاوية لا نهاية لها. ……. Hijazi
“السلف دخل العزلة لسبعة عشر يوما .. هل يمكن أن يحدث له شيء؟” بعد الانتظار لمدة سبعة عشر يومًا ، لم يستطع أحد الرجال الثلاثة عشر إلا أن يشعر بالقلق. بعد كل شيء ، قبل أن يدخل سو مينغ في العزلة للتأمل ، قال إنه سيذهب لبضعة أيام فقط.
“هل فكر أي منكم يومًا في احتمال فشل السلف في حيازة الرسول؟”
“اهدأ. مع مستوى زراعة السلف مرتفع للغاية ، كيف يمكن أن يحدث له أي شيء؟ من الواضح أن السلف يمتص قوة حياة الرسول حتى يتمكن من السيطرة بشكل أكبر على جسده الجديد ” رد شخص بجانبه على الفور. من الواضح أن الشخص الذي وبخ الرجل العجوز كان الآن يتمتع بمكانة أعلى قليلاً ، لذا فإن الرجل العجوز الذي كان قلقًا خفض رأسه على الفور ولم يقل أي شيء آخر.
“ليس من الضروري!” جاء صوت قديم بضعف من رجل عجوز مثل هيكل عظمي بجانبه.
“ليس من الضروري!” جاء صوت قديم بضعف من رجل عجوز مثل هيكل عظمي بجانبه.
كان الرجال الثلاثة عشر يجلسون باحترام خارج الباب ويتأملون هناك كما لو كانوا حماة . موقفهم المتحمس تجاه سلف عائلة يو جعلهم على استعداد للتخلي عن حياتهم لتوفير الحماية للسلف.
“هل فكر أي منكم يومًا في احتمال فشل السلف في حيازة الرسول؟”
هذا الوجود القديم لم يكن مقصودًا بالتأكيد. إذا لم يكن الشخص قد عاش لسنوات كافية ولم ير جميع أشكال الأوهام ، فلن يظهر هذا الوجود بالتأكيد.
“هذا مستحيل. مع مستوى زراعة السلف والاستعدادات التي قام بها على مدى عشرات الآلاف السنين ، لا توجد طريقة ممكنة لفشله.”
هذا الوجود القديم لم يكن مقصودًا بالتأكيد. إذا لم يكن الشخص قد عاش لسنوات كافية ولم ير جميع أشكال الأوهام ، فلن يظهر هذا الوجود بالتأكيد.
“هذا صحيح. ما قاله السابع ممكن. ماذا لو … فشل؟”
كما قالوا هذه الكلمات ، أغلق سو مينغ عينيه ببطء. اختفت بقايا الوجود القديم ، ولم يعد جسده غير واضح.
“إذا فشل ، فالذي ظهر أمامنا سابقًا ليس السلف بل الرسول!”
لم تكن الغرفة موجودة فوق سطح الأرض ، لكنها كانت داخل قصر ضخم تحت الأرض تم بناؤه تحت العديد من أبراج عائلة يو. تم بناء القصر الموجود تحت الأرض منذ عشرات الآلاف السنين ، وكان المكان الأكثر سرية في عائلة يو.
تألقت عيون الرجال الثلاثة عشر في ذلك الوقت وهم يتواصلون مع بعضهم البعض عن طريق إرسال أفكارهم.
تغيرت هذه الهالة باستمرار ، لذلك لم يتمكن أحد من فهمها بشكل واضح. عندما انطلقت الهالة المتعجرفة ، بدا الأمر كما لو أنه يمكن أن يدمر جميع الأرواح ، لكن عندما كان لطيفًا ، أعطى شعورًا لزجًا ، كما لو كان مستنقعًا من شأنه أن يمنع أي شخص من تسلقه في اللحظة التي يدخل فيه. لم يعد الشيوخ الثلاثة عشر متأكدين من تخميناتهم ، غير قادرين على تمييز حقيقة الأشياء.
فقط يو رو بقيت في المسافة ، هادئة ولم تستمع إلى أي من كلماتهم.
كان هناك العديد من الرموز الرونية ذات اللون الأحمر الدموي على الباب. وبينما كان يتألق بضوء ساطع ، انتشرت منه موجة قوية. في الواقع ، حتى لو هاجم المزارع في المرحلة المتأخرة من مستوى العالم بكامل قوته ، فسيجدون صعوبة في تدمير الباب في غضون فترة زمنية قصيرة.
في منتصف انتظارهم الطويل ومع ظهور الشكوك والتكهنات بشكل تدريجي في داخلهم ، مرت ثلاثة أيام أخرى.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) جاء هذا الصوت من باب الغرفة. كان هذا صوت فتح الباب ببطء من الداخل. مع ازدياد ارتفاع هذه الأصوات المزعجة ، فتحت الأبواب لتكشف عن شق في المنتصف.
مر عشرون يومًا منذ دخول سو مينغ إلى الغرفة. في مثل هذا اليوم حل الغسق في العالم خارج القصر تحت الأرض. كان هناك نسيم لطيف يهب عبر الأرض ، وتمايلت الأشجار. في تلك اللحظة تردد صدى صوت انفجار داخل القصر تحت الأرض.
“السلف دخل العزلة لسبعة عشر يوما .. هل يمكن أن يحدث له شيء؟” بعد الانتظار لمدة سبعة عشر يومًا ، لم يستطع أحد الرجال الثلاثة عشر إلا أن يشعر بالقلق. بعد كل شيء ، قبل أن يدخل سو مينغ في العزلة للتأمل ، قال إنه سيذهب لبضعة أيام فقط.
تسبب ظهور هذا الصوت على الفور في جعل الرجال الثلاثة عشر يرفعون رؤوسهم بسرعة وتثبيت أعينهم على بوابة الغرفة. و تحركوا للركوع على الأرض.
وقف في الظلام. غلف الضوء الأخضر الخافت المنطقة المحيطة به. لهذا السبب ، كان سو مينغ قادرًا على رؤية المنطقة الخارجية بوضوح ، لكن الناس في الخارج لم يروا سوى شكل ضبابي خافت عندما نظروا نحوه.
جاء هذا الصوت من باب الغرفة. كان هذا صوت فتح الباب ببطء من الداخل. مع ازدياد ارتفاع هذه الأصوات المزعجة ، فتحت الأبواب لتكشف عن شق في المنتصف.
مع انفجار ، فتح الباب الحجري بالكامل. كان الداخل مظلمًا . بدت ألسنة اللهب الخضراء في القصر تحت الأرض وكأنهم يريدون الدخول بعمق في الغرفة المظلمة ، لكن تم إيقافهم خارج الباب. كان الأمر كما لو كانت هناك قوة لا يمكن رؤيتها تعيق جميع أشكال الضوء من دخول الغرفة.
زاد الشق تدريجيا. بعد لحظة ، عندما فتحت الأبواب بالكامل ، لم يهتم الثلاثة عشر شيخًا بأي نوع من التكهنات التي كانت في قلوبهم وقالوا على الفور باحترام ، “نحن نحيي السلف بكل احترام!”
“إنني أ ثق بك!”
مع انفجار ، فتح الباب الحجري بالكامل. كان الداخل مظلمًا . بدت ألسنة اللهب الخضراء في القصر تحت الأرض وكأنهم يريدون الدخول بعمق في الغرفة المظلمة ، لكن تم إيقافهم خارج الباب. كان الأمر كما لو كانت هناك قوة لا يمكن رؤيتها تعيق جميع أشكال الضوء من دخول الغرفة.
ظهر جسده بالكامل أمام الجميع. شعر رمادي طويل ، وأردية بيضاء طويلة ، وهواء قديم لا حدود له على وجهه الوسيم الذي كان قريبًا من السحر. لم يكن يبدو أن هذا الهواء القديم يخصه ، ولكن لبعض الأسباب ، أصبح بعضه يلتصق حوله مؤقتًا.
جاء صوت الخطى تدريجياً من الظلام وصدى صوته في القصر تحت الأرض. يشير هذا الضجيج إلى أن المالك كان يتحرك بوتيرة مريحة. بعد عدة أنفاس ، ظهرت شخصية سو مينغ داخل الغرفة الحجرية وتم الكشف عنه أمام الناس. توقفت خطواته ولم يواصل السير إلى الأمام.
“إذا فشل ، فالذي ظهر أمامنا سابقًا ليس السلف بل الرسول!”
وقف في الظلام. غلف الضوء الأخضر الخافت المنطقة المحيطة به. لهذا السبب ، كان سو مينغ قادرًا على رؤية المنطقة الخارجية بوضوح ، لكن الناس في الخارج لم يروا سوى شكل ضبابي خافت عندما نظروا نحوه.
كان هناك العديد من الرموز الرونية ذات اللون الأحمر الدموي على الباب. وبينما كان يتألق بضوء ساطع ، انتشرت منه موجة قوية. في الواقع ، حتى لو هاجم المزارع في المرحلة المتأخرة من مستوى العالم بكامل قوته ، فسيجدون صعوبة في تدمير الباب في غضون فترة زمنية قصيرة.
لم يرد سو مينغ على كلمات الرجل العجوز. وقف في الظلام ونظر إلى الجميع ، وساد صمت تام حولهم.
لم يرد سو مينغ على كلمات الرجل العجوز. وقف في الظلام ونظر إلى الجميع ، وساد صمت تام حولهم.
كان الأمر كما لو أن أصوات التنفس اختفت. بدأ الشعور بالقمع يتصاعد تدريجياً في الهواء. يمكن أن يشعر الرجال الثلاثة عشر بهذا بشكل بوضوح. ركعوا على الأرض ولم يجرؤوا على رفع رؤوسهم. ومع ذلك ، يمكن أن يشعروا بتقلص المسام على أجسادهم ، ووقف شعرهم. كان هذا هو رد الفعل الغريزي الذي سيحصل عليه الشخص عندما يكون في مواجهة الخطر.
“هذا صحيح. ما قاله السابع ممكن. ماذا لو … فشل؟”
وبسبب عدم قيامهم برفع رؤوسهم على وجه التحديد ، ازداد هذا الشعور بداخلهم قوة. يمكن أن يشعروا بهالة شريرة بشكل لا يصدق تنتشر من الغرفة. لقد كانت هالة نشأت من الاندماج المثالي بين الهالة المتعجرفة واللطيفة.
بسبب هذا الهواء القديم ، ارتجفت قلوب الرجال الثلاثة عشر . بدا الهالة الذابلة على أجسادهم ضعيفة جدًا أمام ذلك الوجود القديم حول سو مينغ . في الواقع ، لم يكن لديهم حتى الحق في أن يُطلق عليهم اسم كبار السن.
تغيرت هذه الهالة باستمرار ، لذلك لم يتمكن أحد من فهمها بشكل واضح. عندما انطلقت الهالة المتعجرفة ، بدا الأمر كما لو أنه يمكن أن يدمر جميع الأرواح ، لكن عندما كان لطيفًا ، أعطى شعورًا لزجًا ، كما لو كان مستنقعًا من شأنه أن يمنع أي شخص من تسلقه في اللحظة التي يدخل فيه. لم يعد الشيوخ الثلاثة عشر متأكدين من تخميناتهم ، غير قادرين على تمييز حقيقة الأشياء.
مع انفجار ، فتح الباب الحجري بالكامل. كان الداخل مظلمًا . بدت ألسنة اللهب الخضراء في القصر تحت الأرض وكأنهم يريدون الدخول بعمق في الغرفة المظلمة ، لكن تم إيقافهم خارج الباب. كان الأمر كما لو كانت هناك قوة لا يمكن رؤيتها تعيق جميع أشكال الضوء من دخول الغرفة.
نظرًا لأن هؤلاء الثلاثة عشر شخصًا كانوا متوترين ، ظلت يو رو هادئة بجانبه. ومع ذلك ، كان هذا هو بالضبط ما أظهرته . في الحقيقة ، كانت ترتجف قليلاً ، لكن تلك الرعشات لم تكن واضحة.
فقط بعد مرور عشرة أنفاس ، تشتت الهالة تدريجياً. في اللحظة التي تنهد فيها الرجال الثلاثة عشر في الخفاء ، اتخذ سو مينغ الخطوة الأخيرة وسار إلى النور من الظلام.
فقط بعد مرور عشرة أنفاس ، تشتت الهالة تدريجياً. في اللحظة التي تنهد فيها الرجال الثلاثة عشر في الخفاء ، اتخذ سو مينغ الخطوة الأخيرة وسار إلى النور من الظلام.
زاد الشق تدريجيا. بعد لحظة ، عندما فتحت الأبواب بالكامل ، لم يهتم الثلاثة عشر شيخًا بأي نوع من التكهنات التي كانت في قلوبهم وقالوا على الفور باحترام ، “نحن نحيي السلف بكل احترام!”
ظهر جسده بالكامل أمام الجميع. شعر رمادي طويل ، وأردية بيضاء طويلة ، وهواء قديم لا حدود له على وجهه الوسيم الذي كان قريبًا من السحر. لم يكن يبدو أن هذا الهواء القديم يخصه ، ولكن لبعض الأسباب ، أصبح بعضه يلتصق حوله مؤقتًا.
اندلعت انفجارات قوية بشكل لا يوصف في قلوب الرجال الثلاثة عشر الذين كانوا جميعًا في المرحلة المتأخرة من مستوى العالم. في منتصف تلك الانفجارات ، ارتفع صوت سو مينغ في آذانهم وعقولهم وأرواحهم.
هذا الوجود القديم لم يكن مقصودًا بالتأكيد. إذا لم يكن الشخص قد عاش لسنوات كافية ولم ير جميع أشكال الأوهام ، فلن يظهر هذا الوجود بالتأكيد.
“هل تؤمن بي؟” سأل سو مينغ ببرود. لقد تعافى للتو من الصورة الغريبة في ذهنه ، ولهذا بقي هذا الهواء القديم حوله بينما بقيت صورة الرجل ذو الشعر الأبيض في قلبه. في الواقع ، حتى حزن الرجل وهو ينظر إلى السماء ظل في عيون سو مينغ.
بسبب هذا الهواء القديم ، ارتجفت قلوب الرجال الثلاثة عشر . بدا الهالة الذابلة على أجسادهم ضعيفة جدًا أمام ذلك الوجود القديم حول سو مينغ . في الواقع ، لم يكن لديهم حتى الحق في أن يُطلق عليهم اسم كبار السن.
فتح سو مينغ عينيه. كان مظهره غريبًا وساحرًا ، وأعطى الضوء في عينيه للآخرين شعورًا كأنهم ينظرون إلى هاوية لا نهاية لها. ……. Hijazi
عندما اهتزت قلوب الرجال الثلاثة عشر ، نظر سو مينغ نحوهم بنظرة غير مبالية. كانت عيناه مثل ماء المستنقعات ، هادئة تمامًا ، ولكن إذا ألقى أي شخص نظرة فاحصة ، فسوف يضيع فيهما على الفور. كان التعبير العميق في عينيه مختبئًا في أعماقهما ، بل احتوى على هالة لطيفة من شأنها أن تدفع الآخرين إلى الإيمان به. كان الأمر كما لو … تحت هذه النظرة ، يمكن الوثوق بكل شيء قاله سو مينغ .
وقف في الظلام. غلف الضوء الأخضر الخافت المنطقة المحيطة به. لهذا السبب ، كان سو مينغ قادرًا على رؤية المنطقة الخارجية بوضوح ، لكن الناس في الخارج لم يروا سوى شكل ضبابي خافت عندما نظروا نحوه.
كانت هذه … القوة التي كانت ستظل موجودة طالما آمن بها شخص ما. كان هذا هو التنوير الذي حصل عليه سو مينغ من البوابات الثلاثة للداو السماوي . بمجرد أن دمج هذا التنوير مع أوهامه النجوم والشمس والقمر ، يمكن القول أن هذه القدرة السماوية أصبحت الأقوى والأكثر غموضًا من بين جميع قدراته السماوية.
كانت هناك قوة غريبة في صوته. كما تردد صوته في الهواء ، حتى ألسنة اللهب الخضراء في المكان تمايلت عدة مرات.
بمجرد استخدامها ، سيتغير الطقس ، وسيكون العالم خاليًا من الضوء.
كانت يو رو جالسة على جانب الدائرة التي شكلها ثلاثة عشر . ظل تعبيرها أنيقًا حيث جلست بجانبهم بهدوء ، مما خلق تناقضًا صارخًا مع هؤلاء الرجال الثلاثة عشر. كان جمالها أيضًا شيئًا لا يتناسب مع الصورة المخيفة والذابلة للرجال الثلاثة عشر شخصًا.
“هل تؤمن بي؟” سأل سو مينغ ببرود. لقد تعافى للتو من الصورة الغريبة في ذهنه ، ولهذا بقي هذا الهواء القديم حوله بينما بقيت صورة الرجل ذو الشعر الأبيض في قلبه. في الواقع ، حتى حزن الرجل وهو ينظر إلى السماء ظل في عيون سو مينغ.
وبسبب عدم قيامهم برفع رؤوسهم على وجه التحديد ، ازداد هذا الشعور بداخلهم قوة. يمكن أن يشعروا بهالة شريرة بشكل لا يصدق تنتشر من الغرفة. لقد كانت هالة نشأت من الاندماج المثالي بين الهالة المتعجرفة واللطيفة.
هذا الوجود القديم ، هذا الشخص ، ذلك الحزن ، وكل ما بقي على سو مينغ في تلك اللحظة ، اندلع من داخله بطريقة غير مرئية عندما طرح هذا السؤال. وبسبب ذلك ، تشوه الهواء في القصر تحت الأرض ، وانتشرت التموجات في المنطقة وملأتها بسرعة. في لحظة ، امتلئ القصر تحت الأرض بالكامل.
وقف في الظلام. غلف الضوء الأخضر الخافت المنطقة المحيطة به. لهذا السبب ، كان سو مينغ قادرًا على رؤية المنطقة الخارجية بوضوح ، لكن الناس في الخارج لم يروا سوى شكل ضبابي خافت عندما نظروا نحوه.
كانت هناك قوة غريبة في صوته. كما تردد صوته في الهواء ، حتى ألسنة اللهب الخضراء في المكان تمايلت عدة مرات.
كان هناك العديد من الرموز الرونية ذات اللون الأحمر الدموي على الباب. وبينما كان يتألق بضوء ساطع ، انتشرت منه موجة قوية. في الواقع ، حتى لو هاجم المزارع في المرحلة المتأخرة من مستوى العالم بكامل قوته ، فسيجدون صعوبة في تدمير الباب في غضون فترة زمنية قصيرة.
في الواقع ، خلال تلك اللحظة ، بدا أن مظهر سو مينغ قد تغير أيضًا ، مما أعطى شعورًا غير واضح للآخرين. كان الأمر كما لو أنه تحول إلى رجل بشعر أبيض خلال تلك اللحظة ، وكان يديه موضوعتان خلف ظهره وهو ينظر إلى السماء بينما ينهار العالم من حوله.
اندلعت انفجارات قوية بشكل لا يوصف في قلوب الرجال الثلاثة عشر الذين كانوا جميعًا في المرحلة المتأخرة من مستوى العالم. في منتصف تلك الانفجارات ، ارتفع صوت سو مينغ في آذانهم وعقولهم وأرواحهم.
لم تكن هذه قوة سو مينغ ، ولكن بقايا القوة التي رآها أثناء فهمه. في الواقع ، يمكن القول أن سو مينغ يستخدم قوة ذلك الرجل ذو الشعر الأبيض ، والذي كان قادرًا على تكوين قدرة سماوية مرعبة بجملة واحدة تركها وراءه.
جلب هذا الصوت معه نغمة أشارت إلى أن مالك الصوت لن يسمح بأي شك ومقاومة لكلماته ، وغطرسة يجب على العالم أن يخضع لها ، وحتى على الكون أن يخفض رأسه. إذا لم يطيعه أي شكل من أشكال الحياة ، فبغض النظر عن مستوى الزراعة الذي يمتلكونه ، فسوف يتحولون على الفور إلى رماد.
كان هذا الشكل من استعارة قوة الرجل ممكنًا فقط لسو مينغ في هذه اللحظة. حتى لو حاول الحصول على عيد غطاس آخر من الجملة ، فلن يكون قادرًا على القيام بذلك ، لأنه بمجرد إكمال عملية فهم الجملة ، اختفت في البوابات الثلاثة لداو السماوية ، واختفت للعودة إلى الوقت في التي تنتمي إليها.
“إنني أ ثق بك!”
ما لم يتمكن سو مينغ من فهمها حقًا ، فإن هذه القدرة السماوية له قد وصلت إلى أقوى مستوياتها في هذه اللحظة.
كان هذا الشكل من استعارة قوة الرجل ممكنًا فقط لسو مينغ في هذه اللحظة. حتى لو حاول الحصول على عيد غطاس آخر من الجملة ، فلن يكون قادرًا على القيام بذلك ، لأنه بمجرد إكمال عملية فهم الجملة ، اختفت في البوابات الثلاثة لداو السماوية ، واختفت للعودة إلى الوقت في التي تنتمي إليها.
اندلعت انفجارات قوية بشكل لا يوصف في قلوب الرجال الثلاثة عشر الذين كانوا جميعًا في المرحلة المتأخرة من مستوى العالم. في منتصف تلك الانفجارات ، ارتفع صوت سو مينغ في آذانهم وعقولهم وأرواحهم.
تغيرت هذه الهالة باستمرار ، لذلك لم يتمكن أحد من فهمها بشكل واضح. عندما انطلقت الهالة المتعجرفة ، بدا الأمر كما لو أنه يمكن أن يدمر جميع الأرواح ، لكن عندما كان لطيفًا ، أعطى شعورًا لزجًا ، كما لو كان مستنقعًا من شأنه أن يمنع أي شخص من تسلقه في اللحظة التي يدخل فيه. لم يعد الشيوخ الثلاثة عشر متأكدين من تخميناتهم ، غير قادرين على تمييز حقيقة الأشياء.
جلب هذا الصوت معه نغمة أشارت إلى أن مالك الصوت لن يسمح بأي شك ومقاومة لكلماته ، وغطرسة يجب على العالم أن يخضع لها ، وحتى على الكون أن يخفض رأسه. إذا لم يطيعه أي شكل من أشكال الحياة ، فبغض النظر عن مستوى الزراعة الذي يمتلكونه ، فسوف يتحولون على الفور إلى رماد.
“هل تؤمن بي؟” سأل سو مينغ ببرود. لقد تعافى للتو من الصورة الغريبة في ذهنه ، ولهذا بقي هذا الهواء القديم حوله بينما بقيت صورة الرجل ذو الشعر الأبيض في قلبه. في الواقع ، حتى حزن الرجل وهو ينظر إلى السماء ظل في عيون سو مينغ.
كما تردد صدى الصوت في قلوب الشيوخ الثلاثة عشر ، سعلوا الدم وسال الدم من عيونهم وأفواههم وأنوفهم وآذانهم. لقد ارتدوا إلى الوراء ، وبمجرد أن طاروا آلاف الأقدام ، كانوا شاحبين وصدمتهم مكتوبة على وجوههم. في عيونهم ، كان هناك كرة من النار.
“هذا صحيح. ما قاله السابع ممكن. ماذا لو … فشل؟”
كان ذلك … كرة نار أرجوانية. لقد كانت كرة من النار أكثر سخونة من الحماسة التي كانت لديهم لسلف عائلة يو.
تألقت عيون الرجال الثلاثة عشر في ذلك الوقت وهم يتواصلون مع بعضهم البعض عن طريق إرسال أفكارهم.
حتى يو رو سعلت الدم عندما اندلعت بقايا هذا الشخص من جسد سو مينج وتراجعت باستمرار . اختفى هدوءها ، واختفت أناقتها ، وتمزق كل شيء في عقلها خلال تلك اللحظة. شقت إرادة وحيدة طريقها بقوة إلى رأسها.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) جاء هذا الصوت من باب الغرفة. كان هذا صوت فتح الباب ببطء من الداخل. مع ازدياد ارتفاع هذه الأصوات المزعجة ، فتحت الأبواب لتكشف عن شق في المنتصف.
لقد كانت إرادة أجبرتها على طاعة سو مينغ!
في منتصف انتظارهم الطويل ومع ظهور الشكوك والتكهنات بشكل تدريجي في داخلهم ، مرت ثلاثة أيام أخرى.
وظهرت نفس كرة اللهب الأرجواني في عينيها!
كانت يو رو جالسة على جانب الدائرة التي شكلها ثلاثة عشر . ظل تعبيرها أنيقًا حيث جلست بجانبهم بهدوء ، مما خلق تناقضًا صارخًا مع هؤلاء الرجال الثلاثة عشر. كان جمالها أيضًا شيئًا لا يتناسب مع الصورة المخيفة والذابلة للرجال الثلاثة عشر شخصًا.
“أنا أؤمن بك …” تسارع تنفس يو رو. وبينما كانت تتمتم بهذه الكلمات ، أطلق الرجال الثلاثة عشر زئيرًا غيورًا.
فقط يو رو بقيت في المسافة ، هادئة ولم تستمع إلى أي من كلماتهم.
“إنني أ ثق بك!”
وظهرت نفس كرة اللهب الأرجواني في عينيها!
“إنني أ ثق بك!”
“هذا صحيح. ما قاله السابع ممكن. ماذا لو … فشل؟”
ترددت أصوات الرجال الثلاثة عشر في الهواء ، ورنّت عبر القصر تحت الأرض. مع استمرارهم في الانتشار ، كان هناك انطباع خاطئ بأن القصر تحت الأرض كان يرتجف.
“إذا فشل ، فالذي ظهر أمامنا سابقًا ليس السلف بل الرسول!”
كما قالوا هذه الكلمات ، أغلق سو مينغ عينيه ببطء. اختفت بقايا الوجود القديم ، ولم يعد جسده غير واضح.
“هل فكر أي منكم يومًا في احتمال فشل السلف في حيازة الرسول؟”
“قوتك هي أن تجعل الآخرين يؤمنون بك ويعبدونك من أعماق قلوبهم … لنفسي ، سأختار … أجعلهم يطيعونني!”
تسبب ظهور هذا الصوت على الفور في جعل الرجال الثلاثة عشر يرفعون رؤوسهم بسرعة وتثبيت أعينهم على بوابة الغرفة. و تحركوا للركوع على الأرض.
فتح سو مينغ عينيه. كان مظهره غريبًا وساحرًا ، وأعطى الضوء في عينيه للآخرين شعورًا كأنهم ينظرون إلى هاوية لا نهاية لها.
…….
Hijazi
كانت هذه … القوة التي كانت ستظل موجودة طالما آمن بها شخص ما. كان هذا هو التنوير الذي حصل عليه سو مينغ من البوابات الثلاثة للداو السماوي . بمجرد أن دمج هذا التنوير مع أوهامه النجوم والشمس والقمر ، يمكن القول أن هذه القدرة السماوية أصبحت الأقوى والأكثر غموضًا من بين جميع قدراته السماوية.
تألقت عيون الرجال الثلاثة عشر في ذلك الوقت وهم يتواصلون مع بعضهم البعض عن طريق إرسال أفكارهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
