اختيار الكنز
الفصل 131 اختيار الكنز
كان هناك العديد من الصناديق. و في لحظة ، طار أكثر من ألف صندوق باتجاه المدخل في صف واحد. تمامًا كما قالت الأساطير ، يبدو أن هناك أشباح غير مرئية تسحبهم إلى المدخل.
عندما قالت وانغ لو هذا ، كانت ممتلئة بالثقة. بدا الأمر كما لو أنها ستتمكن بالتأكيد من اختيار شيء جيد.
كان تشو وين يبحث عن رمز الكف الصغير طوال الوقت ، لكنه لم يعثر عليه. لقد دقق في المبنى الذي يضم بوابات المدينة لمرات لا تحصى ، لكنه فشل في العثور عليه.
شعرت وانغ لو بالسخط عندما رأت طريقة رد تشو وين الروتينية. فنظرت إليه بغيظ ، لكن تشو وين ظل يراقب الوضع داخل قصر العناية الإلهية طوال الوقت دون أن يلقي نظرة آخرى عليها.
ومع ذلك ، بخلاف المدخل ، لم يكن هناك سوى أسوار المدينة بدون اى علامة على رمز الكف الصغير.
بدت وانغ لو مستاءة قليلاً لأن تشو وين لم يهتم بذلك. و عندما رأت أن الجميع كانوا يختارون صناديقهم وأن لا أحد يهتم بهم ، قالت لـ تشو وين ، “لا تعتقد أنني اخترته بشكل عشوائي. حظي جيد حقاً, العناصر التي بداخله ستكون بالتأكيد جيدة”.
’هل رمز الكف الصغير بداخل قصر العناية الإلهية؟’ نظر تشو وين إلى الباب المغلق بإحكام لقصر العناية الإلهية وفكر ، ’إذا كان بالفعل بداخل قصر العناية الإلهية ، فسيكون ذلك مزعج. كل عام ، يفتح قصر العناية الإلهية أبوابه لمرة واحدة بهذا اليوم فقط. ومع ذلك ، فقد حثنا المستشارين مرارًا وتكرارًا على عدم الدخول. في الماضي ، كان هناك خبراء بالمرحلة الملحمية دخلوا قصر العناية الإلهية في هذا اليوم دون أن يخرجوا مرة آخرى. علاوة على ذلك ، أنا بالمرحلة الفانية فقط.’
لم يحالف الحظ تشو وين أبدًا في لعب القمار ، لذلك لا يهم ما إذا كان هو من اختاره أم لا. لا يمكنه أن يتضايق من إضاعة وقته وطاقته بهذا , لذا ألقى الرمز المميز إلى وانغ لو.
تمامًا بينما بدأ يشعر بخيبة أمل ، سمع فجأة الموسيقى الشنيعة والمرجفة تنطلق من داخل قصر العناية الإلهية.
كان تشو وين يبحث عن رمز الكف الصغير طوال الوقت ، لكنه لم يعثر عليه. لقد دقق في المبنى الذي يضم بوابات المدينة لمرات لا تحصى ، لكنه فشل في العثور عليه.
مصحوبة بالموسيقى ، بدا الأمر كما لو أن بوابات المدينة ، التي تم إغلاقها لعدة قرون ، كانت تفتح ببطء. بدأت بوابة المدينة تمتلئ بتوهج أرجواني لامع ، مما جعلها تعمي البصر لدرجة أنه كان من الصعب على أي شخص النظر إليها مباشرة.
عندما قالت وانغ لو هذا ، كانت ممتلئة بالثقة. بدا الأمر كما لو أنها ستتمكن بالتأكيد من اختيار شيء جيد.
قبل أن يتمكن تشو وين ورفاقه من رؤية ما يقف وراء بوابات المدينة ، أطلقت المساحة تحت الأرض فجأة ضوء عميق يشبه الضوء المقدس من الصدوع المكانية.
“ألن تفتحه؟” قالت وانغ لو.
ثم رأوا مشهد لا يمكن تصوره. لقد رأوا الصناديق الكبيرة والصغيرة تتطاير من الصدوع المكانية.
في الواقع ، اتضح ان الصندوق كما تخيل. لم يكن هناك بيض مرافق أو بلورات أبعاد بالداخل ، لكن كان هناك وعاء برونزي قديم و غريب.
كانت هناك صناديق خشبية رائعة وصناديق قديمة وصناديق من اليشم الأخضر والثلج الأبيض. و كانت هناك أيضًا صناديق معدنية كبيرة.
“لو علمت أن هذا سيحدث ، لما كنت سأساعدك في الاختيار.” عبست وانغ لو وتراجع بامتعاض إلى الجانب. لم يعد لديها حتى المزاج لفتح صندوقها لترى ما بداخلها.
كانت هناك أيضًا صناديق ذهبية وفضية بها أحجار كريمة. بدوا مبهرين ورائعين. و حدقت الفتيات بهم بوجوه مندهشة.
ابتسمت وانغ لو بينما ركضت واعادت الصندوقين ، وسلمت أحدهما إلى تشو وين.
كان هناك العديد من الصناديق. و في لحظة ، طار أكثر من ألف صندوق باتجاه المدخل في صف واحد. تمامًا كما قالت الأساطير ، يبدو أن هناك أشباح غير مرئية تسحبهم إلى المدخل.
نظر تشو وين إلى الصناديق التي يبلغ عددها أكثر من عشرة آلاف. و لم يعرف حقًا أي واحد عليه اختياره من بينهم. و في تلك اللحظة ، قالت وانغ لو لـ تشو وين ، “لقد كان حظي دائمًا جيد. إذا كنت بحاجة إليه ، فيمكنني مساعدتك في اختيار واحد “.
“هناك الكثير من الصناديق. كيف أختار واحد؟ ” عبس فينغ تشيويان.
“يمكنك الاعتماد فقط على الحظ. لا توجد طريقة اخري.” خطى هوى هايفينغ خطوة كبيرة نحو صندوق ذهبي به جميع أنواع الأحجار الكريمة. و أخرج رمزه ونقر برفق على الصندوق الذهبي الصغير بالرمز. فتوقف الصندوق الذهبي الصغير عن الطفو في الجو و بعد أن فقد دعمه, سقط على الأرض.
“يمكنك الاعتماد فقط على الحظ. لا توجد طريقة اخري.” خطى هوى هايفينغ خطوة كبيرة نحو صندوق ذهبي به جميع أنواع الأحجار الكريمة. و أخرج رمزه ونقر برفق على الصندوق الذهبي الصغير بالرمز. فتوقف الصندوق الذهبي الصغير عن الطفو في الجو و بعد أن فقد دعمه, سقط على الأرض.
لم يكن تشو وين في حالة مزاجية لرؤية ما بداخله. لذا و بعد استلام الصندوق ، وضعه في حقيبته واستمر في التحديق في القصر.
مد هوي هايفنغ يده على الفور وأمسك بالصندوق الذهبي الصغير ، ثم عاد. لقد كان حاسم جداً.
نظر تشو وين إلى الصناديق التي يبلغ عددها أكثر من عشرة آلاف. و لم يعرف حقًا أي واحد عليه اختياره من بينهم. و في تلك اللحظة ، قالت وانغ لو لـ تشو وين ، “لقد كان حظي دائمًا جيد. إذا كنت بحاجة إليه ، فيمكنني مساعدتك في اختيار واحد “.
’لا يمكن أن يكون وعاء غرفة ، أليس كذلك؟’ نظر تشو وين إلى الوعاء البرونزى داخل الصندوق ، وبدا كوعاء غرفة بغض النظر عن كيفية نظره إليه.
عندما قالت وانغ لو هذا ، كانت ممتلئة بالثقة. بدا الأمر كما لو أنها ستتمكن بالتأكيد من اختيار شيء جيد.
مع رنتين ، سقط صندوقين على الأرض برميتها العشوائية.
“حسنًا ، سأترك الأمر لكِ اذاً.” شعر تشو وين بخيبة أمل كبيرة بعد أن فشل في العثور على رمز الكف الصغير. و اختيار الصندوق له فائدة ضئيلة بالنسبة له.
كانت هناك صناديق خشبية رائعة وصناديق قديمة وصناديق من اليشم الأخضر والثلج الأبيض. و كانت هناك أيضًا صناديق معدنية كبيرة.
إذا لم يتمكن من تنزيل زنزانة قصر العناية الإلهية ، فاحتمال اختيار صندوق به بيضة مرافقة منخفض جدًا.
الفصل 131 اختيار الكنز
اما عن اختيار صندوق ببيضة مرافقة عالية الرتبة ، فهذا الأمر أكثر صعوبة.
نظر تشو وين إلى الصناديق التي يبلغ عددها أكثر من عشرة آلاف. و لم يعرف حقًا أي واحد عليه اختياره من بينهم. و في تلك اللحظة ، قالت وانغ لو لـ تشو وين ، “لقد كان حظي دائمًا جيد. إذا كنت بحاجة إليه ، فيمكنني مساعدتك في اختيار واحد “.
لم يحالف الحظ تشو وين أبدًا في لعب القمار ، لذلك لا يهم ما إذا كان هو من اختاره أم لا. لا يمكنه أن يتضايق من إضاعة وقته وطاقته بهذا , لذا ألقى الرمز المميز إلى وانغ لو.
حتى لو كان عليه أختياره بنفسه ، فيمكنه فقط اختيار صندوق بشكل عشوائي. وهو ما لم يكن الأمر مختلف عن السماح لـ وانغ لو باختيار واحد. قد يوفر أيضًا بعض الوقت ليرى ما إذا كان يمكنه العثور على رمز الكف الصغير.
حتى لو كان عليه أختياره بنفسه ، فيمكنه فقط اختيار صندوق بشكل عشوائي. وهو ما لم يكن الأمر مختلف عن السماح لـ وانغ لو باختيار واحد. قد يوفر أيضًا بعض الوقت ليرى ما إذا كان يمكنه العثور على رمز الكف الصغير.
في الواقع ، اتضح ان الصندوق كما تخيل. لم يكن هناك بيض مرافق أو بلورات أبعاد بالداخل ، لكن كان هناك وعاء برونزي قديم و غريب.
“أي شخص آخر بحاجة إلى مساعدتي؟” نظرت وانغ لو إلى الآخرين وسألت.
لسوء الحظ ، كانت الداخل عبارة عن ستارة من الضوء الإلهي المتلألئ. و كل ما كان يراه هو الصنادي التي تطير من الداخل ، لكنه لم يستطع رؤية ما بداخله.
“نظرًا لأننا هنا بالفعل ، فإنه الحظ على أي حال.” قال وى جى بابتسامة.
من الواضح أن الآخرين أحبوا أن يحملوا مصيرهم بأيديهم ، لذلك لم يخطط أحد للسماح لـ وانغ لو بالاختيار من أجلهم.
لسوء الحظ ، كانت الداخل عبارة عن ستارة من الضوء الإلهي المتلألئ. و كل ما كان يراه هو الصنادي التي تطير من الداخل ، لكنه لم يستطع رؤية ما بداخله.
بخلاف هوى هايفينغ الذي قام بالفعل باختياره، بدأ الآخرون في مراقبة الصناديق ، على أمل أن يتمكنوا من العثور على بعض الأدلة.
نظر تشو وين إلى الصناديق التي يبلغ عددها أكثر من عشرة آلاف. و لم يعرف حقًا أي واحد عليه اختياره من بينهم. و في تلك اللحظة ، قالت وانغ لو لـ تشو وين ، “لقد كان حظي دائمًا جيد. إذا كنت بحاجة إليه ، فيمكنني مساعدتك في اختيار واحد “.
كان تشو وين يراقب أيضًا ، لكنه كان يبحث في قصر العناية الإلهية ليرى ما إذا كان بإمكانه العثور على رمز الكف الصغير.
علاوة على ذلك ، بدت الانماط المنقوشة عليه أكثر روعة وكانت منحنياته سلسة, كما و أنه لم يتطابق مع أسلوب النثش القديم للمقاطعة الشرقية.
لسوء الحظ ، كانت الداخل عبارة عن ستارة من الضوء الإلهي المتلألئ. و كل ما كان يراه هو الصنادي التي تطير من الداخل ، لكنه لم يستطع رؤية ما بداخله.
كان تشو وين يراقب أيضًا ، لكنه كان يبحث في قصر العناية الإلهية ليرى ما إذا كان بإمكانه العثور على رمز الكف الصغير.
ومع ذلك ، لم يكن لدى وانغ لو أي نية للاختيار بجدية. لقد تعاملت مع الرمزين كسهمين وألقتهما نحو صف من الصناديق.
’أتسائل ما هذا؟’ ثم فتحه تشو وين.
مع رنتين ، سقط صندوقين على الأرض برميتها العشوائية.
________________________________________
ابتسمت وانغ لو بينما ركضت واعادت الصندوقين ، وسلمت أحدهما إلى تشو وين.
تم نحت الصندوق من الخشب. و كان عرضه حوالي ثلاثين سنتيمتر بل جوانبه ، وكانت هناك أنماط سحابة محفورة عليه. و بخلاف ذلك ، لم يكن هناك شيء آخر.
“ألن تفتحه؟” قالت وانغ لو.
لم يكن تشو وين في حالة مزاجية لرؤية ما بداخله. لذا و بعد استلام الصندوق ، وضعه في حقيبته واستمر في التحديق في القصر.
لم يحالف الحظ تشو وين أبدًا في لعب القمار ، لذلك لا يهم ما إذا كان هو من اختاره أم لا. لا يمكنه أن يتضايق من إضاعة وقته وطاقته بهذا , لذا ألقى الرمز المميز إلى وانغ لو.
“ألن تفتحه؟” قالت وانغ لو.
“لا حاجة.” رد تشو وين ببساطة “لا يهم ما به”.
ثم رأوا مشهد لا يمكن تصوره. لقد رأوا الصناديق الكبيرة والصغيرة تتطاير من الصدوع المكانية.
بدت وانغ لو مستاءة قليلاً لأن تشو وين لم يهتم بذلك. و عندما رأت أن الجميع كانوا يختارون صناديقهم وأن لا أحد يهتم بهم ، قالت لـ تشو وين ، “لا تعتقد أنني اخترته بشكل عشوائي. حظي جيد حقاً, العناصر التي بداخله ستكون بالتأكيد جيدة”.
“نعم ، شكرا لكِ.” رد تشو وين بشكل روتيني.
“نعم ، شكرا لكِ.” رد تشو وين بشكل روتيني.
’لا يمكن أن يكون وعاء غرفة ، أليس كذلك؟’ نظر تشو وين إلى الوعاء البرونزى داخل الصندوق ، وبدا كوعاء غرفة بغض النظر عن كيفية نظره إليه.
شعرت وانغ لو بالسخط عندما رأت طريقة رد تشو وين الروتينية. فنظرت إليه بغيظ ، لكن تشو وين ظل يراقب الوضع داخل قصر العناية الإلهية طوال الوقت دون أن يلقي نظرة آخرى عليها.
’أتسائل ما هذا؟’ ثم فتحه تشو وين.
“لو علمت أن هذا سيحدث ، لما كنت سأساعدك في الاختيار.” عبست وانغ لو وتراجع بامتعاض إلى الجانب. لم يعد لديها حتى المزاج لفتح صندوقها لترى ما بداخلها.
لا تخبرنى ان هناك جنى سيخرج منه؟؟؟
حتى بعد أن اتخذوا جميعًا خياراتهم ، واحدًا تلو الآخر ، وكان المستشارين قد قادوهم إلى الخروج من قصر العناية الإلهية ، فتشو وين لم يجد رمز الكف الصغير. وهذا تركه محبطًا للغاية.
الفصل 131 اختيار الكنز
لم يكن لدى أي منهم النية لفتح صناديقهم على الفور. كما و أخذ تشو وين الصندوق الذي اختارته وانغ لو و إعاده إلى مسكنه.
’أتسائل ما هذا؟’ ثم فتحه تشو وين.
اما عن اختيار صندوق ببيضة مرافقة عالية الرتبة ، فهذا الأمر أكثر صعوبة.
في الواقع ، اتضح ان الصندوق كما تخيل. لم يكن هناك بيض مرافق أو بلورات أبعاد بالداخل ، لكن كان هناك وعاء برونزي قديم و غريب.
كانت هناك صناديق خشبية رائعة وصناديق قديمة وصناديق من اليشم الأخضر والثلج الأبيض. و كانت هناك أيضًا صناديق معدنية كبيرة.
’لا يمكن أن يكون وعاء غرفة ، أليس كذلك؟’ نظر تشو وين إلى الوعاء البرونزى داخل الصندوق ، وبدا كوعاء غرفة بغض النظر عن كيفية نظره إليه.
’من مظهر مصباح الزيت، فيجب أن يكون قطعة أثرية. أتسائل بكم يمكنني بيعه؟’ تمتم تشو وين لنفسه وهو يخرج المصباح البرونزي ويمسح الغبار الذي رآه عليه بقطعة من المناديل الورقية.
***وعاء الغرفة كان يستخدمه النبلاء قديماً لقضاء حاجتهم
نظر تشو وين إلى الصناديق التي يبلغ عددها أكثر من عشرة آلاف. و لم يعرف حقًا أي واحد عليه اختياره من بينهم. و في تلك اللحظة ، قالت وانغ لو لـ تشو وين ، “لقد كان حظي دائمًا جيد. إذا كنت بحاجة إليه ، فيمكنني مساعدتك في اختيار واحد “.
ولكن من مظهرها ، بدا صغير جدًا. ربما لم يكن مناسب للبالغين.
علاوة على ذلك ، بدت الانماط المنقوشة عليه أكثر روعة وكانت منحنياته سلسة, كما و أنه لم يتطابق مع أسلوب النثش القديم للمقاطعة الشرقية.
لم يحالف الحظ تشو وين أبدًا في لعب القمار ، لذلك لا يهم ما إذا كان هو من اختاره أم لا. لا يمكنه أن يتضايق من إضاعة وقته وطاقته بهذا , لذا ألقى الرمز المميز إلى وانغ لو.
قام تشو وين بتشغيل هاتفه العادي وفحص الإنترنت. و سرعان ما علم ما كان. كان هذا مصباح زيت محمول باليد من الجزيرة العربية القديمة.
كان هناك العديد من الصناديق. و في لحظة ، طار أكثر من ألف صندوق باتجاه المدخل في صف واحد. تمامًا كما قالت الأساطير ، يبدو أن هناك أشباح غير مرئية تسحبهم إلى المدخل.
’من مظهر مصباح الزيت، فيجب أن يكون قطعة أثرية. أتسائل بكم يمكنني بيعه؟’ تمتم تشو وين لنفسه وهو يخرج المصباح البرونزي ويمسح الغبار الذي رآه عليه بقطعة من المناديل الورقية.
كان هناك العديد من الصناديق. و في لحظة ، طار أكثر من ألف صندوق باتجاه المدخل في صف واحد. تمامًا كما قالت الأساطير ، يبدو أن هناك أشباح غير مرئية تسحبهم إلى المدخل.
بعد بضع مسحات ، ارتجف المصباح البرونزي فجأة وبدأت الأنماط الموجودة عليه تتوهج بشكل غريب.
كان تشو وين يبحث عن رمز الكف الصغير طوال الوقت ، لكنه لم يعثر عليه. لقد دقق في المبنى الذي يضم بوابات المدينة لمرات لا تحصى ، لكنه فشل في العثور عليه.
اما عن اختيار صندوق ببيضة مرافقة عالية الرتبة ، فهذا الأمر أكثر صعوبة.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
________________________________________
________________________________________
’أتسائل ما هذا؟’ ثم فتحه تشو وين.
مصباح زيت برونزى؟؟؟ الجزيرة العربية القديمة؟؟
ثم رأوا مشهد لا يمكن تصوره. لقد رأوا الصناديق الكبيرة والصغيرة تتطاير من الصدوع المكانية.
لا تخبرنى ان هناك جنى سيخرج منه؟؟؟
من الواضح أن الآخرين أحبوا أن يحملوا مصيرهم بأيديهم ، لذلك لم يخطط أحد للسماح لـ وانغ لو بالاختيار من أجلهم.
في الواقع ، اتضح ان الصندوق كما تخيل. لم يكن هناك بيض مرافق أو بلورات أبعاد بالداخل ، لكن كان هناك وعاء برونزي قديم و غريب.
مصحوبة بالموسيقى ، بدا الأمر كما لو أن بوابات المدينة ، التي تم إغلاقها لعدة قرون ، كانت تفتح ببطء. بدأت بوابة المدينة تمتلئ بتوهج أرجواني لامع ، مما جعلها تعمي البصر لدرجة أنه كان من الصعب على أي شخص النظر إليها مباشرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
