نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

النظام الأول 568

منعزلون وعاجزون

منعزلون وعاجزون

بمجرد أن بدأت التجارب في تجنب الجنود، بدأ معدل خسائرهم في الانخفاض. في هذه الأثناء، بدأ دفاع الفرقة الثانية يتضرر بشدة، لكن ما فاجأ التجارب هو أن بعض البشر الذين امتلكوا لياقة بدنية قريبة من خاصتهم قد بدأوا أيضًا هذه الهجمات الانتحارية ضدهم.

 

حمل أعضاء شركة بيرو المتفجرات على ظهورهم أثناء بحثهم عن آثار التجارب في ساحة المعركة. طالما رأوا أي تجربة، فإنهم سيهاجمونها محاولين للقضاء على العدو معهم. لقد انعكس الوضع الفوضوي على وجه التحديد بسبب مشاركة شركة بيرو في المعركة.

 

انضم 30 عضوًا من شركة بيرو إلى التعزيزات هذه المرة، ما مجموعه ستة فرق انقسمت إلى ثلاث فرق من منتصف الليل وثلاث فرق من الغسق.

 

لم تكن لياقتهم البدنية جيدة مثل التجارب التي سارت في وضع مستقيم، لكنها ظلت كافية لشن هجوم انتحاري ضد هذه المخلوقات. لقد قايضوا الحياة بالحياة!

لم يكن الأمر أنه لم يعد هناك المزيد من الطعام في المعقل 74 ولكن قوات اتحاد تشو بدأت تستعد الآن لخوض حرب طويلة.

قبل ذلك، لم يعجب جنود اتحاد تشو حقًا بأعضاء شركة بيرو، لأنهم شعروا دائمًا أنهم مشبوهون للغاية ولم يتواصلوا بشكل جيد مع قوات اتحاد تشو.

 

لكن في هذه اللحظة، أعجب الجميع بهم من أعماق قلوبهم.

كانت لي ران والآخرون سعداء إلى حد ما حيث طلب رين شياو سو من فانغ تشي رشوة ضباط القوات الخاصة واشتروا بعض الحصص العسكرية منهم سابقا. لولا ذلك، لبدأوا يتضورون جوعاً الآن أيضًا.

وقفت شركة بيرو التي من الواضح أنها لا تتمتع بسمعة طيبة الآن للقتال إلى جانبهم.

بسرعة كبيرة، أخذ أحد المراسلين صورة التقطها وذهب إلى اتحاد تشو لطلب تفسير. كان رد اتحاد تشو أن هذه الشركة لم تكن ذراعًا تجاريًا تحت إشرافهم، لكنهم بالتأكيد سيحققون في الأمر بدقة.

لقد سمعوا دائمًا عن بعض الكائنات الخارقة الذين امتلكوا قوة غير طبيعية بشكل خاص والذين تواجدوا في السهول الوسطى. ولكن أين هم الآن؟

عندما وصلت أنباء هزيمة التعزيزات القادمة إلى المعقل 74، شعر سكان المعقل وكأن صاعقة قد نزلت عليهم.

بسرعة كبيرة، لم يتبق بعد الهجمات الانتحارية سوى اثنتين من بين عشرات التجارب التي سارت في وضع مستقيم. بدون مساعدة هذا النوع من التجارب، وجدوا صعوبة بالغة في اختراق المدافع الرشاشة الثقيلة للفرقة الثانية.

 

بمجرد أن بدأ الأمل ينمو بين قوات وقادة الفرقة الثانية، صاح أحدهم فجأة “عشرات التجارب ذوو القدرة على المشي يتسلقون الجبل من هنا!”

 

لكن الوقت كان قد فات بحلول الوقت الذي لاحظوا فيه ذلك.

 

فجأة، حمل أحد التجارب كيسًا غريبًا واندفع نحو قوات اتحاد تشو. بمجرد اقترابه منهم، تطاير الغبار وقِطع اللحم في كل مكان بصوت عالٍ.

إذا لم تتمكن التعزيزات من الوصول إلى هنا، فسيكون الأمر متروكًا لهم لمواصلة الدفاع عن المعقل، ولم يعرف أحد كم من الوقت سيضطرون للقتال فيه.

أصيب قائد الفرقة الثانية الذي راقب من بعيد بالذهول. هذه المرة، أصبحت التجارب هي التي تشن هجمات تفجيرات انتحارية ضدهم.

 

بدأت التجارب في استخدام الأسلحة النارية والمتفجرات!

 

أظلمت ملامح قائد الفرقة الثانية بالكامل قائلا “انسحاب، انسحبوا تكتيكيا!”

 

في أوقات كهذه، كان من الصعب دائمًا اتخاذ أي قرارات. إذا قرر جزء من القوات المغادرة، فهذا يعني أن جزءً منهم سيضطر إلى البقاء في الخلف إلى الأبد. في الواقع، قد يتم تحويل بعض الجنود إلى تجارب جديدة بسبب هذا.

 

في النهاية، لم تنخفض أعداد التجارب كثيرًا بعد المعركة. علاوة على ذلك، إذا تم تحويل الجنود الذين يتمتعون بلياقة بدنية أقوى إلى تجارب، فقد ينتهي بهم الأمر بجعلهم من النوع الذي يستطيع المشي على أقدامه.

 

بدا أن التجارب لديها معايير الاختيار الخاصة بها لضم التجارب الجديدة.

 

حسب اتحاد تشينغ احتمالات ذلك من قبل، وقد وجد أن للتجارب فرصة بنسبة 7٪ في اختيار شخص ليتم استيعابه كواحد منهم.

بدا أن التجارب لديها معايير الاختيار الخاصة بها لضم التجارب الجديدة.

إذا انسحبت الفرقة الثانية الآن، فيجب أن تكون قادرة على الاحتفاظ بثلثي قوتها العسكرية. بعد كل شيء، لم يكن من السهل هزيمة فرقة تضم أكثر من عشرة آلاف جندي.

 

لكن قائد الفرقة الثانية شعر بالقلق أكثر من حقيقة أن التجارب أصبحت قادرة على استخدام الأسلحة النارية والمتفجرات، الشيء الذي سيجعل المعقل 74، الذي أصبح معزولًا وعاجزًا، محاصرا بالكامل في المستقبل.

 

كان بإمكانه فقط أن يأمل أن التجارب لا تعرف كيف تقود الدبابات بعد.

 

لم يقم التجارب بمطاردتهم أيضًا وشاهدوا فقط بصمت من الغابة بتعبيرات شرسة بينما تراجعت قوات اتحاد تشو.

بعد تعرض مثيري الشغب للضرب، يمكنهم فقط الإمساك بالأشخاص الذين يديرون الأكشاك وإخراج أيديهم من هذا الأمر سالمين.

في هذه الأثناء، ظلت الغابة على طول هذا المسار الجبلي مشتعلة بالنيران الحارقة. مع انتشار النار أكثر، تركت وراءها فقط رمادًا داكنًا وأنقاضا في طريقها.

أصبحت العصيدة التي تم توزيعها خفيفة جدًا فجأة، كما لو لم يتم إضافة أي حبوب أرز تقريبًا فيها.

عندما وصلت أنباء هزيمة التعزيزات القادمة إلى المعقل 74، شعر سكان المعقل وكأن صاعقة قد نزلت عليهم.

 

أصبحت العصيدة التي تم توزيعها خفيفة جدًا فجأة، كما لو لم يتم إضافة أي حبوب أرز تقريبًا فيها.

فجأة، حمل أحد التجارب كيسًا غريبًا واندفع نحو قوات اتحاد تشو. بمجرد اقترابه منهم، تطاير الغبار وقِطع اللحم في كل مكان بصوت عالٍ.

لم يكن الأمر أنه لم يعد هناك المزيد من الطعام في المعقل 74 ولكن قوات اتحاد تشو بدأت تستعد الآن لخوض حرب طويلة.

إذا لم تتمكن التعزيزات من الوصول إلى هنا، فسيكون الأمر متروكًا لهم لمواصلة الدفاع عن المعقل، ولم يعرف أحد كم من الوقت سيضطرون للقتال فيه.

إذا لم تتمكن التعزيزات من الوصول إلى هنا، فسيكون الأمر متروكًا لهم لمواصلة الدفاع عن المعقل، ولم يعرف أحد كم من الوقت سيضطرون للقتال فيه.

قبل ذلك، لم يعجب جنود اتحاد تشو حقًا بأعضاء شركة بيرو، لأنهم شعروا دائمًا أنهم مشبوهون للغاية ولم يتواصلوا بشكل جيد مع قوات اتحاد تشو.

عندما أدرك بعض السكان أنه لم يكن هناك سوى القليل من حبوب الأرز في العصيدة، بدأوا على الفور في إثارة ضجة في كشك العصيدة. صرخوا بغضب على الشخص الذي وزع العصيدة “انظر كم أصبحت العصيدة خفيفة!”

 

بهذا، هجم هؤلاء الناس مباشرة على كشك العصيدة!

عندما سمع رين شياو سو بهذا، ضحك بشدة. لقد ظل يتساءل عن سبب عدم قيام اتحاد تشو بتوزيع العصيدة بنفسهن. إذن اتضح أن السبب هو أنهم يستطيعون تفسير موقفهم لوسائل الإعلام إذا تعرض أي شخص للضرب عند الأكشاك.

ومع ذلك، بعد تدمير حامل العصيدة، هرع الرجال المسؤولون عن الكشك وبدأوا في ضرب مثيري الشغب بالعصي. تعرض الأشخاص الذين هاجموا كشك العصيدة للضرب لدرجة أن ملامحهم بدأت في التغير بالكامل.

 

كان الرجال الذين هاجموهم شرسين للغاية. لقد من هؤلاء الناس نموذجا لإثبات هيمنتهم!

حمل أعضاء شركة بيرو المتفجرات على ظهورهم أثناء بحثهم عن آثار التجارب في ساحة المعركة. طالما رأوا أي تجربة، فإنهم سيهاجمونها محاولين للقضاء على العدو معهم. لقد انعكس الوضع الفوضوي على وجه التحديد بسبب مشاركة شركة بيرو في المعركة.

بسرعة كبيرة، أخذ أحد المراسلين صورة التقطها وذهب إلى اتحاد تشو لطلب تفسير. كان رد اتحاد تشو أن هذه الشركة لم تكن ذراعًا تجاريًا تحت إشرافهم، لكنهم بالتأكيد سيحققون في الأمر بدقة.

 

بعد ساعة، أعلن اتحاد تشو أن الجناة قد تم الإمساك بهم واعتبروا ذلك تفسيرا للسكان.

 

عندما سمع رين شياو سو بهذا، ضحك بشدة. لقد ظل يتساءل عن سبب عدم قيام اتحاد تشو بتوزيع العصيدة بنفسهن. إذن اتضح أن السبب هو أنهم يستطيعون تفسير موقفهم لوسائل الإعلام إذا تعرض أي شخص للضرب عند الأكشاك.

 

بعد تعرض مثيري الشغب للضرب، يمكنهم فقط الإمساك بالأشخاص الذين يديرون الأكشاك وإخراج أيديهم من هذا الأمر سالمين.

كان بإمكانه فقط أن يأمل أن التجارب لا تعرف كيف تقود الدبابات بعد.

تم استخدام هذه ‘الشركة’ فقط لتحمل أي لوم.

 

لم تكن هذه خطوة جميلة، ويمكن اعتبارها مخادعة بعض الشيء. ومع ذلك، لم يعد أحد يجرؤ على إثارة المشاكل عند الوقوف في أكشاك العصيدة. حتى السكان الذين تسببوا في المشاكل في المعقل استقروا الآن. لقد فهموا أن الضرب الذي حدث بالقرب من كشك العصيدة كان إشارة؛ لقد بدأ صبر اتحاد تشو ينفد، لذلك من الأفضل لكم عدم البحث عن المتاعب.

أصيب قائد الفرقة الثانية الذي راقب من بعيد بالذهول. هذه المرة، أصبحت التجارب هي التي تشن هجمات تفجيرات انتحارية ضدهم.

مرت ثلاثة أيام، وكل ما أصبح يشغل تفكير سكان المعقل هو إحضار حصصهم من أكشاك العصيدة.

لكن الوقت كان قد فات بحلول الوقت الذي لاحظوا فيه ذلك.

مر أسبوع، لكن لم تصل أي تحديثات من التعزيزات التي كان من المفترض وصولها. بدا الأمر كما لو أن قوات اتحاد تشو سقطت أيضًا في موقف صعب ولم تكن تعرف كيفية التعامل مع التجارب.

لكن الوقت كان قد فات بحلول الوقت الذي لاحظوا فيه ذلك.

بدا أن المعقل بأكمله يزداد اكتئابًا يومًا بعد يوم. فقط عدد قليل جدًا من المشاة تواجدوا في الشوارع. وحتى هؤلاء، خرجوا فقط لتسول بعض الطعام على الرصيف. لم يتبق من الأشجار في الشوارع أي لحاء حيث تم تجريدها والتهامها.

عندما سمع رين شياو سو بهذا، ضحك بشدة. لقد ظل يتساءل عن سبب عدم قيام اتحاد تشو بتوزيع العصيدة بنفسهن. إذن اتضح أن السبب هو أنهم يستطيعون تفسير موقفهم لوسائل الإعلام إذا تعرض أي شخص للضرب عند الأكشاك.

لم يكن الأمر أن اتحاد تشو لم يكن يوزع الطعام عن قصد. بدلا من ذلك، لم يعد لديهم الكثير من الحصص. حتى الطعام لقوات اتحاد تشو قد تم تخفيضه. للتعبير عن تضامنه مع الجيش، انتقل تشو شينغ وين إلى الثكنات العسكرية حيث عاش وأكل مع البقية. أظهر هذا أنه لم يتلق أي معاملة خاصة، وأنهم جميعًا يمرون بهذا الوقت الصعب معًا.

 

كانت لي ران والآخرون سعداء إلى حد ما حيث طلب رين شياو سو من فانغ تشي رشوة ضباط القوات الخاصة واشتروا بعض الحصص العسكرية منهم سابقا. لولا ذلك، لبدأوا يتضورون جوعاً الآن أيضًا.

 

ومع ذلك، أمر رين شياو سو بحدة “لا تستخدموا مطبخ الفندق أثناء الطهي. هناك مروحة دخان هناك، ستتسبب في إرسال الدخان للخارج. أيضا، أغلقوا الأبواب بإحكام ولا تدعوا الرائحة تخرج”

 

تحكم فانغ تشي في كل طعامهم، ولم يأخذ رين شياو سو أي شيء إضافي لنفسه. سألت لي ران رين شياو سو بعناية “لقد سمعت من فانغ تشي أن الطعام الذي اشتريناه يمكن أن يستمر لمدة يومين آخرين على الأكثر. ماذا سنفعل بعد ذلك؟”

حسب اتحاد تشينغ احتمالات ذلك من قبل، وقد وجد أن للتجارب فرصة بنسبة 7٪ في اختيار شخص ليتم استيعابه كواحد منهم.

بعد كل شيء، ضمت المجموعة الفنية العديد من الموظفين. على الرغم من أنهم اشتروا بعض الطعام، إلا أنه لن يكون كافياً لإطعام الجميع.

 

لاحظ رين شياو سو ملامح لي ران المترقبة وهز رأسه “أنا لا أعرف ماذا أفعل أيضًا”

كان بإمكانه فقط أن يأمل أن التجارب لا تعرف كيف تقود الدبابات بعد.

“إذا لم تصل أي تعزيزات، فهل يمكنك أنت وتشو يينغ شو إنقاذنا من هنا؟” سألت لي ران بقلق.

 

نظر إليها رين شياو سو وأجاب “لا أعرف”

 

 

 

 

 

 

 

 

بعد ساعة، أعلن اتحاد تشو أن الجناة قد تم الإمساك بهم واعتبروا ذلك تفسيرا للسكان.

 

 

 

 

 

حمل أعضاء شركة بيرو المتفجرات على ظهورهم أثناء بحثهم عن آثار التجارب في ساحة المعركة. طالما رأوا أي تجربة، فإنهم سيهاجمونها محاولين للقضاء على العدو معهم. لقد انعكس الوضع الفوضوي على وجه التحديد بسبب مشاركة شركة بيرو في المعركة.

 

لم يكن الأمر أنه لم يعد هناك المزيد من الطعام في المعقل 74 ولكن قوات اتحاد تشو بدأت تستعد الآن لخوض حرب طويلة.

 

 

 

 

 

 

 

إذا انسحبت الفرقة الثانية الآن، فيجب أن تكون قادرة على الاحتفاظ بثلثي قوتها العسكرية. بعد كل شيء، لم يكن من السهل هزيمة فرقة تضم أكثر من عشرة آلاف جندي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بهذا، هجم هؤلاء الناس مباشرة على كشك العصيدة!

 

 

 

 

 

لم يقم التجارب بمطاردتهم أيضًا وشاهدوا فقط بصمت من الغابة بتعبيرات شرسة بينما تراجعت قوات اتحاد تشو.

 

إذا لم تتمكن التعزيزات من الوصول إلى هنا، فسيكون الأمر متروكًا لهم لمواصلة الدفاع عن المعقل، ولم يعرف أحد كم من الوقت سيضطرون للقتال فيه.

 

قبل ذلك، لم يعجب جنود اتحاد تشو حقًا بأعضاء شركة بيرو، لأنهم شعروا دائمًا أنهم مشبوهون للغاية ولم يتواصلوا بشكل جيد مع قوات اتحاد تشو.

 

ومع ذلك، بعد تدمير حامل العصيدة، هرع الرجال المسؤولون عن الكشك وبدأوا في ضرب مثيري الشغب بالعصي. تعرض الأشخاص الذين هاجموا كشك العصيدة للضرب لدرجة أن ملامحهم بدأت في التغير بالكامل.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لم يكن الأمر أنه لم يعد هناك المزيد من الطعام في المعقل 74 ولكن قوات اتحاد تشو بدأت تستعد الآن لخوض حرب طويلة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تم استخدام هذه ‘الشركة’ فقط لتحمل أي لوم.

 

 

 

 

 

 

 

بمجرد أن بدأ الأمل ينمو بين قوات وقادة الفرقة الثانية، صاح أحدهم فجأة “عشرات التجارب ذوو القدرة على المشي يتسلقون الجبل من هنا!”

 

بسرعة كبيرة، لم يتبق بعد الهجمات الانتحارية سوى اثنتين من بين عشرات التجارب التي سارت في وضع مستقيم. بدون مساعدة هذا النوع من التجارب، وجدوا صعوبة بالغة في اختراق المدافع الرشاشة الثقيلة للفرقة الثانية.

 

عندما سمع رين شياو سو بهذا، ضحك بشدة. لقد ظل يتساءل عن سبب عدم قيام اتحاد تشو بتوزيع العصيدة بنفسهن. إذن اتضح أن السبب هو أنهم يستطيعون تفسير موقفهم لوسائل الإعلام إذا تعرض أي شخص للضرب عند الأكشاك.

 

بمجرد أن بدأ الأمل ينمو بين قوات وقادة الفرقة الثانية، صاح أحدهم فجأة “عشرات التجارب ذوو القدرة على المشي يتسلقون الجبل من هنا!”

 

أصيب قائد الفرقة الثانية الذي راقب من بعيد بالذهول. هذه المرة، أصبحت التجارب هي التي تشن هجمات تفجيرات انتحارية ضدهم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بهذا، هجم هؤلاء الناس مباشرة على كشك العصيدة!

 

 

 

إذا انسحبت الفرقة الثانية الآن، فيجب أن تكون قادرة على الاحتفاظ بثلثي قوتها العسكرية. بعد كل شيء، لم يكن من السهل هزيمة فرقة تضم أكثر من عشرة آلاف جندي.

 

لم يكن الأمر أن اتحاد تشو لم يكن يوزع الطعام عن قصد. بدلا من ذلك، لم يعد لديهم الكثير من الحصص. حتى الطعام لقوات اتحاد تشو قد تم تخفيضه. للتعبير عن تضامنه مع الجيش، انتقل تشو شينغ وين إلى الثكنات العسكرية حيث عاش وأكل مع البقية. أظهر هذا أنه لم يتلق أي معاملة خاصة، وأنهم جميعًا يمرون بهذا الوقت الصعب معًا.

 

 

 

“إذا لم تصل أي تعزيزات، فهل يمكنك أنت وتشو يينغ شو إنقاذنا من هنا؟” سألت لي ران بقلق.

 

بدا أن المعقل بأكمله يزداد اكتئابًا يومًا بعد يوم. فقط عدد قليل جدًا من المشاة تواجدوا في الشوارع. وحتى هؤلاء، خرجوا فقط لتسول بعض الطعام على الرصيف. لم يتبق من الأشجار في الشوارع أي لحاء حيث تم تجريدها والتهامها.

مرت ثلاثة أيام، وكل ما أصبح يشغل تفكير سكان المعقل هو إحضار حصصهم من أكشاك العصيدة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط