الطريق إلى جهنم
الكتاب 7 ، الفصل 120 – الطريق إلى جهنم
كان عشرة جنود ، يرتدون عباءات خضراء مع بنادق ، يمررون الطعام والإمدادات. توقفت سفينة نقل في ساحة عامة وتجمع حولها حشد كبير. كانت سفن الإمداد مثل هذه مشهدًا شائعًا وواسع الانتشار ، مجرد تدابير طوارئ في وقت غير عادي. كان لدى نجم الزمرد و المدينة التحت أرضية الكثير من الموارد لإعالة أنفسهم في المستقبل ، لكنهم كانوا بحاجة إلى الدعم في هذه الأيام الأولى. بمجرد أن يعمل كل شيء ، سيمكنهم العمل بشكل مستقل.
واجه الخط الأمامي للأراضي الجنوبية كارثة ، كانت الخسائر في كل من المعدات والأرواح البشرية كبيرة. ومع ذلك لم تمس نجم الزمرد ، لم تشعر حتى بتموج.
لكن الباب الحقيقي لجهنم كان هنا.
لقد كان رد فعل درعه. سبحت له فكرة خافتة من ذكريات سلفه ، مما قاده إلى حيث يمكن تنشيط البوابة.
بعد فترة أولية من الفوضى ، استقرت الأمور بسرعة. تم القضاء على العديد من الآفات التي كانت تستوطن المدينة وتم جعل المأوى الجديد للبشرية آمنًا. أطلق عليه الملايين الآن اسم الوطن ، وظل هذا العدد يتزايد طوال الوقت.
لم يذهب ليجون ولا بيليال إلى جهنم. بعد الحرب العظمى ، ظلوا في عالم الوطن البشري ، مستخدمين أساليباً مختلفة لإخفاء أنفسهم عن الآلهة وصائدي الشياطين. لذلك بينما كانوا يعرفون بوجود جهنم ، لم يعرفوا سوى القليل جدًا.
فهمت أوتوم أخيها الصغير جيدًا. كان نشيطًا وعاطفيًا ، مليئًا برغبة التجوال. كان هذا العالم الجديد جنة بالنسبة له ، مليئاً بالفرص.
بُنيت المدينة من أجل البشر ، كانت مبانيها وتصميمها مناسبين لاحتياجاتهم. الأهم من ذلك ، أنها جاءت مجهزة بـشبكة طاقة متطورة. تم توصيل القشرة العلوية بالمدينة بأكملها وتزويدها بإمدادات لا تنتهي من الطاقة لكل ما يحتاجونه ، كان هذا هو سبب تقدم كل شيء بسلاسة.
“هناك ما يكفي للجميع ، ابق في الصف!”
ترجمة : Bolay
“حافظ على تحضرك. تسبب في المتاعب وستعاني من العواقب”
اعتبرت أوتوم أخيها عاجزًا عندما بدا أن شيئًا ما حدث لها فجأة. “في الأيام القليلة الماضية ، لم يكن هناك أي جديد. سمعت أنه قد يكون هناك قتال في الوطن. الآلهة تشق طريقها إلى العاصمة الجنوبية. لا نعرف ما هو الوضع”
كان عشرة جنود ، يرتدون عباءات خضراء مع بنادق ، يمررون الطعام والإمدادات. توقفت سفينة نقل في ساحة عامة وتجمع حولها حشد كبير. كانت سفن الإمداد مثل هذه مشهدًا شائعًا وواسع الانتشار ، مجرد تدابير طوارئ في وقت غير عادي. كان لدى نجم الزمرد و المدينة التحت أرضية الكثير من الموارد لإعالة أنفسهم في المستقبل ، لكنهم كانوا بحاجة إلى الدعم في هذه الأيام الأولى. بمجرد أن يعمل كل شيء ، سيمكنهم العمل بشكل مستقل.
“أختي ، جدي ، تعاليا بسرعة” أدار شاب رأسه وصرخ.
بعد فترة أولية من الفوضى ، استقرت الأمور بسرعة. تم القضاء على العديد من الآفات التي كانت تستوطن المدينة وتم جعل المأوى الجديد للبشرية آمنًا. أطلق عليه الملايين الآن اسم الوطن ، وظل هذا العدد يتزايد طوال الوقت.
ساعدت شابة جذابة رجلاً مسنًا إلى جانبه. تذمرت من الشاب ” لمَ الإسراع يا سامر؟ هناك ما يكفي للجميع ، ألم تسمع؟ سنحصل على الكثير”
فُتح شق بين الأنفاق البركانية. بدأت كفجوة ضيقة ولكنها سرعان ما انقسمت على نطاق أوسع حتى أصبحت فجوة لا نهاية لها. في الداخل ، شعر بتدفقات الطاقة المكانية.
لم تكن هناك أي مشكلة في الحصول على ما يكفي من الطعام والماء للعيش بشكل مريح.
تولى كلاود هوك زمام القيادة ، وخطو إلى الظلام. بعد خطوات قليلة فقط شعر بتدفقات الفضاء تتموج من حوله. جرّته قوتها عبر الأبعاد.
قضم سامر على بسكويت وهو يتحدث ، “لا يزال هناك الكثير مما يجب القيام به لاستمرار هذه المدينة. ليس هناك وقت أفضل لصنع اسم لنفسي! الحصول على الاعتراف الآن سيعني الكثير بالنسبة لمستقبلنا … لقد فكرت في كل شيء. عندما تهدأ الأمور قليلاً ، سأقدم طلبًا لطاقم الكشافة”
اعتبرت أوتوم أخيها عاجزًا عندما بدا أن شيئًا ما حدث لها فجأة. “في الأيام القليلة الماضية ، لم يكن هناك أي جديد. سمعت أنه قد يكون هناك قتال في الوطن. الآلهة تشق طريقها إلى العاصمة الجنوبية. لا نعرف ما هو الوضع”
“ما الهدف من القلق بشأن كل هذا يا أختي؟ نحن بأمان هنا. سيتعامل الأخ كلاود هوك مع جميع الأمور الأخرى ، لذلك لا تقلقي. يا جدي ، أنا على حق ، أليس كذلك؟” لم تتأثر شخصية سامر المتفائلة بكل ما حدث. “الأمور سيئة ، ولكن هناك الكثير من الخير أيضًا. هناك الكثير لاستكشافه على السطح ، وتم التنقيب عن 10 بالمائة فقط من المدينة تحت الأرض. هذه مدينة حديثة الولادة! بفضل ذكائنا ومهاراتنا ، أنا متأكد من أننا سنكون أعضاء محترمين في المجتمع في أي وقت من الأوقات”
فهمت أوتوم أخيها الصغير جيدًا. كان نشيطًا وعاطفيًا ، مليئًا برغبة التجوال. كان هذا العالم الجديد جنة بالنسبة له ، مليئاً بالفرص.
لكن هذه لم تكن قوة مكانية عادية ، ولم تكن من النوع الذي كان شائعًا في الكون. كانت تأخذ به إلى بعد فرعي كبير ، لا يختلف عن المكعب. كان الاختلاف هو أن هذا المكان كان هائلاً ، بحجم أي كوكب آخر.
كان كرايج يضع يداً على عصاه والأخرى ملفوفة حول زجاجة ماء. عمقت ابتسامة محبة التجاعيد على وجهه. كان رجلاً عجوزًا يقترب من نهاية حياته ، لكنها كانت حياة بلا ندم. كان على وشك الرد على الشاب عندما انجذبت عينيه إلى مجموعة من أربع شخصيات. كانوا على برج بعيد ، ولكن حتى من هذه المسافة ، كان هناك شخص تعرف عليه. قام بتضييق عينيه لإلقاء نظرة أفضل ، ولكن بحلول ذلك الوقت كانوا قد اختفوا.
هل أصبحت عيناي سيئة للغاية؟ أنا حقًا أتقدم في العمر …
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) قضم سامر على بسكويت وهو يتحدث ، “لا يزال هناك الكثير مما يجب القيام به لاستمرار هذه المدينة. ليس هناك وقت أفضل لصنع اسم لنفسي! الحصول على الاعتراف الآن سيعني الكثير بالنسبة لمستقبلنا … لقد فكرت في كل شيء. عندما تهدأ الأمور قليلاً ، سأقدم طلبًا لطاقم الكشافة”
في الحقيقة كانت نظرته حادة كما كانت دائماً. الأربعة الذين رآهم كانوا كلاود هوك وثلاثة من رفاقه الشياطين. لقد أمسك بهم في اللحظة التي انتقلوا فيها عن بعد إلى المدينة ، لكنهم انتقلوا بنفس السرعة. معظم الناس لم يكونوا ليلاحظوا.
تفقد كلاود هوك الازدهار الذي ساد هذه المدينة الجديدة. في حين أنه لم يمكن للبشرية جمعاء اللجوء هنا ، إلا أن نجم الزمرد كان لديه عدد سكان هائل. مهما حدث ، ستستمر البشرية على هذا الكوكب البعيد.
كان أبادون مسألة مختلفة. كما هو الحال مع أي سحر ختم ، هناك دائمًا ثغرات في بوابة ملك الشياطين. كانت هناك أماكن وأوقات كان فيها الختم غير مستقر ، وكان بإمكان مجموعة صغيرة من الشياطين إساءة استخدام نقاط الضعف هذه للدخول إلى الأرض.
أومأ كلاود هوك برأسه ، وأطلق العنان لقوته و لفهم في عاصفة من الطاقة المكانية. اختفت المجموعة من موقعهم فوق المدينة تحت الأرض وعادوا إلى الظهور على عمق عشرة آلاف متر تحت الأرض.
ربما في غضون بضعة آلاف من السنين سيكون هناك نوعان مختلفان من البشر ، هنا في نجم الزمرد وفي السهول الحجرية. سيكون أحدهم أبناء البشر الجدد ، حضارة الروحانية والإبداع. سيكون الأخير شعبًا غارقاً في العلوم والتكنولوجيا ، أنشأهم البشر القدامى من عالم ميت منذ زمن طويل وأُسِسوا على الموارد الحديثة.
“ما الهدف من القلق بشأن كل هذا يا أختي؟ نحن بأمان هنا. سيتعامل الأخ كلاود هوك مع جميع الأمور الأخرى ، لذلك لا تقلقي. يا جدي ، أنا على حق ، أليس كذلك؟” لم تتأثر شخصية سامر المتفائلة بكل ما حدث. “الأمور سيئة ، ولكن هناك الكثير من الخير أيضًا. هناك الكثير لاستكشافه على السطح ، وتم التنقيب عن 10 بالمائة فقط من المدينة تحت الأرض. هذه مدينة حديثة الولادة! بفضل ذكائنا ومهاراتنا ، أنا متأكد من أننا سنكون أعضاء محترمين في المجتمع في أي وقت من الأوقات”
أما كوكبهم الأم؟ على الأرجح سيكون نصبًا ميتًا للحرب ضد الآلهة.
علم كلاود هوك أن هذه ستكون منافسة طويلة الأمد ضد حضارتين. المعركة التي بدأت على كوكبه ستتسع لتشمل الكون كله. لن تكون بضع سنوات كافية لتحديد فائز واضح ، لكن ما كان واضحًا هو أن الإنسانية ليست قوية بما يكفي لكسب المعركة بمفردهم. لهذا السبب اضطر كلاود هوك إلى الكشف عن جهنم ودعوة الشياطين إلى العمل.
“حافظ على تحضرك. تسبب في المتاعب وستعاني من العواقب”
“من بعدك يا ملكي”
“أختي ، جدي ، تعاليا بسرعة” أدار شاب رأسه وصرخ.
أومأ كلاود هوك برأسه ، وأطلق العنان لقوته و لفهم في عاصفة من الطاقة المكانية. اختفت المجموعة من موقعهم فوق المدينة تحت الأرض وعادوا إلى الظهور على عمق عشرة آلاف متر تحت الأرض.
لم يكن هناك شك في أن هذا كان مجمعًا مهجورًا منذ فترة طويلة للآلهة. بدلاً من تدميره ، أعاد ملك الشياطين استخدام القاعدة عند اكتشافها ، وهي الآن بمثابة بوابة إلى جهنم. الطريق كان مغلقاً بمئات الآثار المختلفة التي حفزت كمية هائلة من الطاقة. باستخدام هذه القوة ، يمكن للمرء أن يفتح الطريق إلى العالم الشيطاني.
بُنيت المدينة من أجل البشر ، كانت مبانيها وتصميمها مناسبين لاحتياجاتهم. الأهم من ذلك ، أنها جاءت مجهزة بـشبكة طاقة متطورة. تم توصيل القشرة العلوية بالمدينة بأكملها وتزويدها بإمدادات لا تنتهي من الطاقة لكل ما يحتاجونه ، كان هذا هو سبب تقدم كل شيء بسلاسة.
لم يذهب ليجون ولا بيليال إلى جهنم. بعد الحرب العظمى ، ظلوا في عالم الوطن البشري ، مستخدمين أساليباً مختلفة لإخفاء أنفسهم عن الآلهة وصائدي الشياطين. لذلك بينما كانوا يعرفون بوجود جهنم ، لم يعرفوا سوى القليل جدًا.
لم يقل ليجون شيئًا عند اقترابه ، ومع ذلك ، شعرت كلاود هوك بشيء.
لم تكن هناك أي مشكلة في الحصول على ما يكفي من الطعام والماء للعيش بشكل مريح.
لقد كان رد فعل درعه. سبحت له فكرة خافتة من ذكريات سلفه ، مما قاده إلى حيث يمكن تنشيط البوابة.
“هذه … هذه هي البوابة إلى جهنم؟”
تولى كلاود هوك زمام القيادة ، وخطو إلى الظلام. بعد خطوات قليلة فقط شعر بتدفقات الفضاء تتموج من حوله. جرّته قوتها عبر الأبعاد.
تبعت الشياطين ملكهم إلى الكهف. شعر كلاود هوك بشيء بداخله يتردد صداه بدرعه ، ودغدغت الذكريات في مؤخرة عقله. إرادة عظيمة وقديمة تسربت منه عبر هذا المكان.
فهمت أوتوم أخيها الصغير جيدًا. كان نشيطًا وعاطفيًا ، مليئًا برغبة التجوال. كان هذا العالم الجديد جنة بالنسبة له ، مليئاً بالفرص.
اعتبرت أوتوم أخيها عاجزًا عندما بدا أن شيئًا ما حدث لها فجأة. “في الأيام القليلة الماضية ، لم يكن هناك أي جديد. سمعت أنه قد يكون هناك قتال في الوطن. الآلهة تشق طريقها إلى العاصمة الجنوبية. لا نعرف ما هو الوضع”
فُتح شق بين الأنفاق البركانية. بدأت كفجوة ضيقة ولكنها سرعان ما انقسمت على نطاق أوسع حتى أصبحت فجوة لا نهاية لها. في الداخل ، شعر بتدفقات الطاقة المكانية.
لكن هذه لم تكن قوة مكانية عادية ، ولم تكن من النوع الذي كان شائعًا في الكون. كانت تأخذ به إلى بعد فرعي كبير ، لا يختلف عن المكعب. كان الاختلاف هو أن هذا المكان كان هائلاً ، بحجم أي كوكب آخر.
لم يذهب ليجون ولا بيليال إلى جهنم. بعد الحرب العظمى ، ظلوا في عالم الوطن البشري ، مستخدمين أساليباً مختلفة لإخفاء أنفسهم عن الآلهة وصائدي الشياطين. لذلك بينما كانوا يعرفون بوجود جهنم ، لم يعرفوا سوى القليل جدًا.
كان أبادون مسألة مختلفة. كما هو الحال مع أي سحر ختم ، هناك دائمًا ثغرات في بوابة ملك الشياطين. كانت هناك أماكن وأوقات كان فيها الختم غير مستقر ، وكان بإمكان مجموعة صغيرة من الشياطين إساءة استخدام نقاط الضعف هذه للدخول إلى الأرض.
“من بعدك يا ملكي”
لم يذهب ليجون ولا بيليال إلى جهنم. بعد الحرب العظمى ، ظلوا في عالم الوطن البشري ، مستخدمين أساليباً مختلفة لإخفاء أنفسهم عن الآلهة وصائدي الشياطين. لذلك بينما كانوا يعرفون بوجود جهنم ، لم يعرفوا سوى القليل جدًا.
لكن الباب الحقيقي لجهنم كان هنا.
كان عشرة جنود ، يرتدون عباءات خضراء مع بنادق ، يمررون الطعام والإمدادات. توقفت سفينة نقل في ساحة عامة وتجمع حولها حشد كبير. كانت سفن الإمداد مثل هذه مشهدًا شائعًا وواسع الانتشار ، مجرد تدابير طوارئ في وقت غير عادي. كان لدى نجم الزمرد و المدينة التحت أرضية الكثير من الموارد لإعالة أنفسهم في المستقبل ، لكنهم كانوا بحاجة إلى الدعم في هذه الأيام الأولى. بمجرد أن يعمل كل شيء ، سيمكنهم العمل بشكل مستقل.
يمكن أن يشعر كلاود هوك بأن كل طاقة القاعدة الإلهية تتركز هنا ، مما يحافظ على الشق. شاهد بضع لحظات ولكن لم يحدث شيء آخر.
“هناك ما يكفي للجميع ، ابق في الصف!”
تبعت الشياطين ملكهم إلى الكهف. شعر كلاود هوك بشيء بداخله يتردد صداه بدرعه ، ودغدغت الذكريات في مؤخرة عقله. إرادة عظيمة وقديمة تسربت منه عبر هذا المكان.
تولى كلاود هوك زمام القيادة ، وخطو إلى الظلام. بعد خطوات قليلة فقط شعر بتدفقات الفضاء تتموج من حوله. جرّته قوتها عبر الأبعاد.
ربما في غضون بضعة آلاف من السنين سيكون هناك نوعان مختلفان من البشر ، هنا في نجم الزمرد وفي السهول الحجرية. سيكون أحدهم أبناء البشر الجدد ، حضارة الروحانية والإبداع. سيكون الأخير شعبًا غارقاً في العلوم والتكنولوجيا ، أنشأهم البشر القدامى من عالم ميت منذ زمن طويل وأُسِسوا على الموارد الحديثة.
لكن هذه لم تكن قوة مكانية عادية ، ولم تكن من النوع الذي كان شائعًا في الكون. كانت تأخذ به إلى بعد فرعي كبير ، لا يختلف عن المكعب. كان الاختلاف هو أن هذا المكان كان هائلاً ، بحجم أي كوكب آخر.
بُنيت المدينة من أجل البشر ، كانت مبانيها وتصميمها مناسبين لاحتياجاتهم. الأهم من ذلك ، أنها جاءت مجهزة بـشبكة طاقة متطورة. تم توصيل القشرة العلوية بالمدينة بأكملها وتزويدها بإمدادات لا تنتهي من الطاقة لكل ما يحتاجونه ، كان هذا هو سبب تقدم كل شيء بسلاسة.
كان الزمكان في هذا المكان مستقلاً عن الكون الخارجي. كان الدخول إلى ذلك بمثابة الدخول إلى واقع مختلف. لم تستطع الآلهة تحديد موقع هذا المكان ، حتى مع كل قوتهم.
أما كوكبهم الأم؟ على الأرجح سيكون نصبًا ميتًا للحرب ضد الآلهة.
كان كرايج يضع يداً على عصاه والأخرى ملفوفة حول زجاجة ماء. عمقت ابتسامة محبة التجاعيد على وجهه. كان رجلاً عجوزًا يقترب من نهاية حياته ، لكنها كانت حياة بلا ندم. كان على وشك الرد على الشاب عندما انجذبت عينيه إلى مجموعة من أربع شخصيات. كانوا على برج بعيد ، ولكن حتى من هذه المسافة ، كان هناك شخص تعرف عليه. قام بتضييق عينيه لإلقاء نظرة أفضل ، ولكن بحلول ذلك الوقت كانوا قد اختفوا.
أكان هذا هو؟ أهذا موقع جهنم؟
“هناك ما يكفي للجميع ، ابق في الصف!”
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
اعتبرت أوتوم أخيها عاجزًا عندما بدا أن شيئًا ما حدث لها فجأة. “في الأيام القليلة الماضية ، لم يكن هناك أي جديد. سمعت أنه قد يكون هناك قتال في الوطن. الآلهة تشق طريقها إلى العاصمة الجنوبية. لا نعرف ما هو الوضع”
ترجمة : Bolay
واجه الخط الأمامي للأراضي الجنوبية كارثة ، كانت الخسائر في كل من المعدات والأرواح البشرية كبيرة. ومع ذلك لم تمس نجم الزمرد ، لم تشعر حتى بتموج.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
