نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

حلقة الحتمية 104

قرار حاسم

قرار حاسم

برؤية صدمة لوميان الصارخة، استقام غيوم بينيت برضا وقال لبونز بينيت، “ابق عينيك عليه!”

 

 

 

مع ذلك، خطى الأب نحو المذبح.

 

 

‘علاوة على ذلك، إنه يعرف أن السيدة بواليس تحتفظ بذكرياتها عن الحلقة ولربما يعرف شيئًا عن التشوهات في القلعة. ومع ذلك، لا يزال يقيم علاقة مع السيدة بواليس في بداية كل حلقة، مما لم يسمح لأي أحد أن يشك فيه.’

عندما غادر، بدا وكأن القرويين من حولهم قد عادوا إلى الحياة، منخرطين في محادثات حماسية.

 

 

 

“الأبراج على وشك التغيير.”

‘تم بالفعل اكتشاف ميزتي واستهدافها. لن يعطوني فرصة لتعطيل الطقس…’

 

“حظنا الجيد قادم!”

“حظنا الجيد قادم!”

 

 

 

“لن يمر وقت طويل قبل أن نصبح أثرياء!”

 

 

سمع لوميان صوت طقطقة من رقبته ووجد صعوبة في التنفس.

“عندما يحين الوقت، سأشرب زجاجة نبيذ كل يوم وأتناول رطلًا من اللحم في كل وجبة!”

 

 

معتمدا على بصيرة المستفز وخبرته في المقالب، شعر لوميان بشدة أن رد فعل بونز بينيت قد كان مختلف هذه المرة.

“أريد أن أجد امرأة جميلة.”

‘من غير المرجح أن يقوم ريان، ليا وفالنتين بإعادة الحلقة وإعادة كل شيء مبكرا قبل تأكيد نوايا الأب. الى جانب ذلك، لقد قاتلوا للتو. من يدري متى سيتعافون. لن يتسللوا إلى القرية إلا غدًا أو بعد غد على الأرجح.’

 

 

“سأذهب لمشاهدة مسرحية”.

 

 

 

“…”

 

 

‘اقتلني!’

أصبح عقل لوميان زوبعة، وبالكاد لاحظ مغادرة غيوم بينيت.

 

 

كان فمه منتفخ من الصفع، وفقد اثنان من أسنانه. جاءت كلماته مكتومة قليلاً.

كانت كلمات الأب كصخرة ألقيت في بحيرة هادئة، مرسلةً تموجات عبر أفكار لوميان.

“لا يبدو أنك تمتلك عشيقة.”

 

 

‘كيف يعقل ذلك؟’

ريان، مرتديًا درعًا متهلك، وقف حارسًا عند المدخل وسأل فالنتين وليا، “كيف تشعران؟”

 

 

‘في الدورة السابقة قتلته لأنه لم يفهم ما الذي جعلني مميز!’

 

 

معتمدا على بصيرة المستفز وخبرته في المقالب، شعر لوميان بشدة أن رد فعل بونز بينيت قد كان مختلف هذه المرة.

‘في ذلك الوقت، حتى أنا لم أعرف ما المميز بي. من الطبيعي أنه لم يعرف… بعد تلك المعركة، لم يقم بأي صراعات معي في الدورات اللاحقة حتى بدأت أورور تتصرف بغرابة…’

 

 

تم مقاطعة أفكار لوميان مرارًا وتكرارًا بسبب الألم بينما حاول بعناد التركيز، رافضًا إهدار حتى ولو ثانية على بونز بينيت.

‘لكن لم يبدو وكأنه قد عرف أي شيء عن الحلقة على الإطلاق. اللعن الذي قام به عندما قدت البقية لإمساكه أثناء زنته، كيف أفقدته ليا الوعي بعد أن تسللنا إلى الكاتدرائية، ولم يكن تجسس أورور عليه باستخدام الورقة البيضاء مزيف على الإطلاق!’

 

 

 

‘لو انه قد كان يمثل، فمستوى ضبطه للنفس تقشعر له الأبدان…’

لم يجرؤ على استخدام الاستفزاز سابقًا، خوفًا من أن يتم اكتشافه إذا استخدمه كثيرًا. حان الوقت الآن!

 

 

‘علاوة على ذلك، إنه يعرف أن السيدة بواليس تحتفظ بذكرياتها عن الحلقة ولربما يعرف شيئًا عن التشوهات في القلعة. ومع ذلك، لا يزال يقيم علاقة مع السيدة بواليس في بداية كل حلقة، مما لم يسمح لأي أحد أن يشك فيه.’

 

 

في مرج الجبل الألبي الأقرب لكوردو.

‘لو كنت أنا، لما إمتلكت الرغبة حتى بعد معرفة ما فعلته السيدة بواليس، ناهيك عن النوم معها!’

 

 

‘يمكن لذلك منع وقوع أي حوادث!’

كلما تأمل لوميان أكثر، كلما وجد الأب أكثر رعبا. كان هذا الخوف مخالف للخوف الذي شعر به من السيدة بواليس.

‘يمكن لذلك منع وقوع أي حوادث!’

 

‘بهذه الطريقة، لا يمكن لأحد أن يوقف الأب عن القيام بالطقس مقدمًا الليلة…’

اجتاحت الأسئلة عقله:

 

 

تحمل لوميان الألم وبحث عن طريقة للهروب من مأزقه الحالي.

‘لماذا لم يقم الأب بذكرياته، بالتضحية بالخراف الثلاثة من البداية ويحصل على الهبات المقابلة للسيطرة الكاملة على كوردو؟ لماذا لم يكمل طقس الليل الثاني عشر في اليوم الأول؟’

‘في الدورة السابقة قتلته لأنه لم يفهم ما الذي جعلني مميز!’

 

 

‘يمكن لذلك منع وقوع أي حوادث!’

لقد بذل قصارى جهده لإثارة غضب بونز بينيت حتى يقتله.

 

 

‘ما الذي كان ينتظره؟ لن يحدث طقس التضحية إلا بالقرب من الصوم الكبير في كل مرة…’

عند سماع هذا، فوجئ لوميان بفكرة ظهرت في ذهنه.

 

أومأ ريان برأسه وفكك درع الفجر.

‘ألذلك الطقس متطلبات تاريخ ووقت؟’

الوضع مريع!

 

 

‘احتفال الصوم الكبير هو جزء لا يتجزأ من طقس الليلة الثانية عشرة. إذن، لن تتاح للأب فرصة تقديم الطقوس اللاحقة إلا بعد انتهاء الصوم الكبير؟’

‘ما الذي كان ينتظره؟ لن يحدث طقس التضحية إلا بالقرب من الصوم الكبير في كل مرة…’

 

‘أيمكن أن الأرواح، مثل خاصة رايمون، قد تجمعت حول المذبح ولم تفلت من الحلقة؟’

‘لكنه كان ليستطيع التحكم في الجميع من البداية وانتظار وصول الصوم الكبير فقط…’

“عندما يحين الوقت، سأشرب زجاجة نبيذ كل يوم وأتناول رطلًا من اللحم في كل وجبة!”

 

ذلك كل شيء للأن، أراكم غدا إن شاء الله

‘أيضا، ألم يجد الوجود الخفي أنه من الغريب أنهم صلوا للهبة مرتين عبر ثلاث حلقات؟ نعم، لربما فعل شيئًا، مثل مساعدة الأب على استعادة ذكرياته!’

لم يجرؤ على استخدام الاستفزاز سابقًا، خوفًا من أن يتم اكتشافه إذا استخدمه كثيرًا. حان الوقت الآن!

 

فجأةً مد يده وأمسك برقبة لوميان، صارخًا بكل قوته، “لماذا لا تموت!”

‘لا، لو ان طقس تضحيتهم قد اكتمل حقًا، فلن تدخل الخراف الثلاثة الحلقة مرة أخرى. يجب أن تكون أرواحهم وخصائص تجاوزهم قد ذهبت إلى الوجود الخفي.’

 

 

عندما اعتبر لوميان ذلك، شعر فجأةً بألم حاد في الجزء السفلي من جسده.

‘أيمكن أن الأرواح، مثل خاصة رايمون، قد تجمعت حول المذبح ولم تفلت من الحلقة؟’

الفصل الثالث، ارجوا انه قد اعجبكم

 

 

‘من الذي صلى له الأب والآخرون، من أعطاهم قوتهم…’

لم يعر لوميان أي اهتمام لبيير غريغ. حدق في بونز بينيت دون غضب، كما لو كان ينظر إلى الهواء الفارغ.

 

‘أيمكن أن الأرواح، مثل خاصة رايمون، قد تجمعت حول المذبح ولم تفلت من الحلقة؟’

عندما اعتبر لوميان ذلك، شعر فجأةً بألم حاد في الجزء السفلي من جسده.

 

 

 

إنكمش غريزيًا، لكن الحبال التي ربطته حالت دون حركته.

 

 

‘أيضا، ألم يجد الوجود الخفي أنه من الغريب أنهم صلوا للهبة مرتين عبر ثلاث حلقات؟ نعم، لربما فعل شيئًا، مثل مساعدة الأب على استعادة ذكرياته!’

سحب بونز بينيت قدمه من بين ساقي لوميان، مبتسمًا بينما تشكلت حبات من العرق البارد على جبين الشاب. لم يستطع لوميان حتى إصدار صوت.

أصبح عقل لوميان زوبعة، وبالكاد لاحظ مغادرة غيوم بينيت.

 

 

جلس على الأرض ورفع يده اليمنى وصفع لوميان.

بصفعة، ضرب فم لوميان، مرسلا اثنين من أسنانه طائرين مع الدم.

 

 

“هل استمتعت بئلك؟ قل لي، هل استمتعت به؟”

درس لوميان تعابيره وأفعاله، مدركًا أن كلماته لم تحمل التأثير المطلوب.

 

أثار ذلك غضب بونز بينيت أكثر فقط، مما جعله يضرب بقوة أكبر.

دون انتظار رد لوميان، قام بأرجحت ذراعه وصفع الجانب الأيمن من وجهه، متسببا في رنين أذنيه. شعر لوميان أن رأسه قد يطير.

 

 

عند سماع هذا، فوجئ لوميان بفكرة ظهرت في ذهنه.

برؤية لوميان يتعرض للضرب من قبل بونز بينيت، اقترب والد ريمون، بيير غريغ، وقرفص. تنهد وقال، “تحمله. فقط تحمله قليلا. حظنا على وشك أن يتغير. الحظ السعيد في طريقه. إذا غادرت الآن، فسوف تفوتك الفرصة!”

 

 

 

متجاهلاً رد فعل لوميان، كرر نفس الكلمات، محاولًا إقناعه ومواساته.

 

 

“لو لم يمنئني الأب من قتلك، كنت سأقطع لحمك قطعة قطعة، بما في ذلك ما هو بالأسفل!”

لم يعر لوميان أي اهتمام لبيير غريغ. حدق في بونز بينيت دون غضب، كما لو كان ينظر إلى الهواء الفارغ.

 

 

متجاهلاً رد فعل لوميان، كرر نفس الكلمات، محاولًا إقناعه ومواساته.

لقد تجاهله تمامًا، متجاهلًا الألم والإذلال الذي ألحقه به هذا الشرير.

سحب بونز بينيت قدمه من بين ساقي لوميان، مبتسمًا بينما تشكلت حبات من العرق البارد على جبين الشاب. لم يستطع لوميان حتى إصدار صوت.

 

 

شغلت فكرة واحدة عقله فقط:

أصبحت عيون بونز بينيت حمراء دموية.

 

أثار ذلك غضب بونز بينيت أكثر فقط، مما جعله يضرب بقوة أكبر.

الوضع مريع!

 

 

إستمتعوا~~

‘من غير المرجح أن يقوم ريان، ليا وفالنتين بإعادة الحلقة وإعادة كل شيء مبكرا قبل تأكيد نوايا الأب. الى جانب ذلك، لقد قاتلوا للتو. من يدري متى سيتعافون. لن يتسللوا إلى القرية إلا غدًا أو بعد غد على الأرجح.’

إنكمش غريزيًا، لكن الحبال التي ربطته حالت دون حركته.

 

تحمل لوميان الألم وبحث عن طريقة للهروب من مأزقه الحالي.

‘بهذه الطريقة، لا يمكن لأحد أن يوقف الأب عن القيام بالطقس مقدمًا الليلة…’

متجاهلاً رد فعل لوميان، كرر نفس الكلمات، محاولًا إقناعه ومواساته.

 

فبعد كل شيء، لقد خاضوا للتو معركة ضخمة.

صفعة، صفعة، صفعة. واصل بونز بينيت صفع وجه لوميان وركل الجزء السفلي من جسده، مما زاد من حدة الألم الذي تحمله.

 

 

 

تم مقاطعة أفكار لوميان مرارًا وتكرارًا بسبب الألم بينما حاول بعناد التركيز، رافضًا إهدار حتى ولو ثانية على بونز بينيت.

 

 

 

أثار ذلك غضب بونز بينيت أكثر فقط، مما جعله يضرب بقوة أكبر.

‘يمكن لذلك منع وقوع أي حوادث!’

 

 

‘تم بالفعل اكتشاف ميزتي واستهدافها. لن يعطوني فرصة لتعطيل الطقس…’

بااا!

 

 

‘ما الذي علي فعله…’

 

 

 

‘ما الذي يمكنني فعله؟’

 

 

 

تحمل لوميان الألم وبحث عن طريقة للهروب من مأزقه الحالي.

 

 

“أذلك كل ما لديك؟ أتستخدم سكينك الصغير المثير للشفقة ذاك لقطف القمل من أجلي؟”

سئم بونز من ضربه. توقف ولهث.

‘بهذه الطريقة، لا يمكن لأحد أن يوقف الأب عن القيام بالطقس مقدمًا الليلة…’

 

 

“لو لم يمنئني الأب من قتلك، كنت سأقطع لحمك قطعة قطعة، بما في ذلك ما هو بالأسفل!”

 

 

فجأةً رفع رأسه وحدق في بونز بينيت، وجهه يلتوي في ابتسامة معوجة ولدت من الألم.

عند سماع هذا، فوجئ لوميان بفكرة ظهرت في ذهنه.

أصبحت تعابير فالنتين وليا خطيرة عند ذكر ذلك الغرض.

 

“أريد أن أجد امرأة جميلة.”

‘اقتلني؟’

 

 

 

‘اقتلني!’

 

 

فجأةً رفع رأسه وحدق في بونز بينيت، وجهه يلتوي في ابتسامة معوجة ولدت من الألم.

أصبحت عيون بونز بينيت حمراء دموية.

 

مجبرا ابتسامة، قال بضحكة صاخبة، “وعشيقات الأب منتشرات في جميع أنحاء القرية. لا تستطيع جعله يقف؟”

“أذلك كل ما لديك؟ أتستخدم سكينك الصغير المثير للشفقة ذاك لقطف القمل من أجلي؟”

 

 

 

لقد احتضن تمامًا دوره كمستفز بالتسلسل 8.

 

 

الفصل الثالث، ارجوا انه قد اعجبكم

اجتاحت الأسئلة عقله:

 

في مرج الجبل الألبي الأقرب لكوردو.

 

 

 

ريان، مرتديًا درعًا متهلك، وقف حارسًا عند المدخل وسأل فالنتين وليا، “كيف تشعران؟”

ومع ذلك، لم يكن خائف. وبدلاً من ذلك، إرتفعت زوايا فمه للأعلى وهو ينتظر بهدوء الألم المؤلم والموت الحتمي.

 

 

“أنا بخير”. أجاب فالنتين على الفور

 

 

‘أيمكن أن الأرواح، مثل خاصة رايمون، قد تجمعت حول المذبح ولم تفلت من الحلقة؟’

أضافت ليا، “كادت روحانيتي أن تتعافى”.

 

 

 

أومأ ريان برأسه وفكك درع الفجر.

 

 

فجأةً مد يده وأمسك برقبة لوميان، صارخًا بكل قوته، “لماذا لا تموت!”

“بعد أن أرتاح وأتعافى قليلاً، سنعود إلى كوردو.”

صفع بونز بينيت وجه لوميان مرةً أخرى، مما جعل أنفه ينبض. تدفق تياران من الدم الأحمر اللامع إلى فمه، حاملين معهما طعم كريه ومالح.

 

 

“الآن؟” بدت ليا مندهشة.

لم يجرؤ على استخدام الاستفزاز سابقًا، خوفًا من أن يتم اكتشافه إذا استخدمه كثيرًا. حان الوقت الآن!

 

 

لم يرحلوا من كوردو لفترة طويلة.

أثار ذلك غضب بونز بينيت أكثر فقط، مما جعله يضرب بقوة أكبر.

 

‘من غير المرجح أن يقوم ريان، ليا وفالنتين بإعادة الحلقة وإعادة كل شيء مبكرا قبل تأكيد نوايا الأب. الى جانب ذلك، لقد قاتلوا للتو. من يدري متى سيتعافون. لن يتسللوا إلى القرية إلا غدًا أو بعد غد على الأرجح.’

زفر ريان ببطء وقال، “نحتاج لمعرفة لماذا هاجمتنا مجموعة غيوم بينيت الليلة وليس في الليلة الثانية عشرة في أقرب وقت ممكن. بالإضافة إلى ذلك، أسروا لوميان وأورور، لكنهم لم يطاردونا. خبرتي تخبرني بوجود خطب ما”.

 

 

بمجرد وفاته، سيتم تشغيل الحلقة، وسيتم إعادة كل شيء على الفور. كل شيء سيعود إلى البداية، تاركًا مجالًا للتعافي!

أومأت ليا ببطء. “لكننا لسنا في أفضل حالة.”

“هل الأمر كئلك؟” أظلم تعبير بونز بينيت.

 

تحمل لوميان الألم وبحث عن طريقة للهروب من مأزقه الحالي.

فبعد كل شيء، لقد خاضوا للتو معركة ضخمة.

 

 

 

“لذلك السبب لن يتوقع غيوم بينيت منا العودة إلى كوردو الليلة”. وأوضح ريان، “أيضًا، تركنا ذلك الغرض في منزل لوميان وأورور. يتعين علينا استرداده في أقرب وقت ممكن. لا يمكننا السماح لـغيوم بينيت والآخرين بوضع أيديهم عليه.”

ذلك كل شيء للأن، أراكم غدا إن شاء الله

 

“لو لم يمنئني الأب من قتلك، كنت سأقطع لحمك قطعة قطعة، بما في ذلك ما هو بالأسفل!”

أصبحت تعابير فالنتين وليا خطيرة عند ذكر ذلك الغرض.

 

 

 

وافقوا على خطة ريان.

إنكمش غريزيًا، لكن الحبال التي ربطته حالت دون حركته.

 

 

درس لوميان تعابيره وأفعاله، مدركًا أن كلماته لم تحمل التأثير المطلوب.

 

“الآن؟” بدت ليا مندهشة.

بااا!

 

 

فبعد كل شيء، لقد خاضوا للتو معركة ضخمة.

صفع بونز بينيت وجه لوميان مرةً أخرى، مما جعل أنفه ينبض. تدفق تياران من الدم الأحمر اللامع إلى فمه، حاملين معهما طعم كريه ومالح.

 

 

لم يفكر لوميان في استفزاز فالنتين للانتحار للتحقق من طبيعة الحلقة فقط، ولكنه قد فكر أيضًا في التضحية بحياته في حالة الطوارئ!

“ماذا عن ئلك؟” سأل بونز بينيت بابتسامة.

 

 

‘في الدورة السابقة قتلته لأنه لم يفهم ما الذي جعلني مميز!’

درس لوميان تعابيره وأفعاله، مدركًا أن كلماته لم تحمل التأثير المطلوب.

 

 

 

نفث أنفه المليئ بالدماء وأجاب بابتسامة، “أي امرأة أخرى ستستطيع إيذائي أكثر منك!”

صفعة، صفعة، صفعة. واصل بونز بينيت صفع وجه لوميان وركل الجزء السفلي من جسده، مما زاد من حدة الألم الذي تحمله.

 

‘علاوة على ذلك، إنه يعرف أن السيدة بواليس تحتفظ بذكرياتها عن الحلقة ولربما يعرف شيئًا عن التشوهات في القلعة. ومع ذلك، لا يزال يقيم علاقة مع السيدة بواليس في بداية كل حلقة، مما لم يسمح لأي أحد أن يشك فيه.’

“هل الأمر كئلك؟” أظلم تعبير بونز بينيت.

 

 

 

بصفعة، ضرب فم لوميان، مرسلا اثنين من أسنانه طائرين مع الدم.

 

 

معتمدا على بصيرة المستفز وخبرته في المقالب، شعر لوميان بشدة أن رد فعل بونز بينيت قد كان مختلف هذه المرة.

لقد احتضن تمامًا دوره كمستفز بالتسلسل 8.

 

‘علاوة على ذلك، إنه يعرف أن السيدة بواليس تحتفظ بذكرياتها عن الحلقة ولربما يعرف شيئًا عن التشوهات في القلعة. ومع ذلك، لا يزال يقيم علاقة مع السيدة بواليس في بداية كل حلقة، مما لم يسمح لأي أحد أن يشك فيه.’

مألوف بجميع أنواع الفضائح والشائعات في كوردو، خمن لوميان بشكل تقريبي في شيء وابتسم ابتسامة عريضة.

 

 

“هل نام الأب مع زوجتك أيضًا؟ هل كل أطفالك له؟”

“لا يبدو أنك تمتلك عشيقة.”

برؤية صدمة لوميان الصارخة، استقام غيوم بينيت برضا وقال لبونز بينيت، “ابق عينيك عليه!”

 

أثار ذلك غضب بونز بينيت أكثر فقط، مما جعله يضرب بقوة أكبر.

كان فمه منتفخ من الصفع، وفقد اثنان من أسنانه. جاءت كلماته مكتومة قليلاً.

لم يرحلوا من كوردو لفترة طويلة.

 

لم يعر لوميان أي اهتمام لبيير غريغ. حدق في بونز بينيت دون غضب، كما لو كان ينظر إلى الهواء الفارغ.

عند سماع كلمة ‘عشيقة’، تغير تعبير بونز بينت بخفة بينما ركل بين ساقي لوميان.

 

 

صفع بونز بينيت وجه لوميان مرةً أخرى، مما جعل أنفه ينبض. تدفق تياران من الدم الأحمر اللامع إلى فمه، حاملين معهما طعم كريه ومالح.

كاد أن يُغمى على لوميان من الألم. لم يستطع التحدث لبضع ثوانٍ.

 

 

“أريد أن أجد امرأة جميلة.”

مجبرا ابتسامة، قال بضحكة صاخبة، “وعشيقات الأب منتشرات في جميع أنحاء القرية. لا تستطيع جعله يقف؟”

عندما اعتبر لوميان ذلك، شعر فجأةً بألم حاد في الجزء السفلي من جسده.

 

 

أظلم تعبير بونز بينيت على الفور.

“حظنا الجيد قادم!”

 

“سأذهب لمشاهدة مسرحية”.

عرف لوميان أنه قد خمّن بشكل صحيح.

 

 

‘ألذلك الطقس متطلبات تاريخ ووقت؟’

تحمل الألم، عيناه تضيقان.

 

 

 

لم يجرؤ على استخدام الاستفزاز سابقًا، خوفًا من أن يتم اكتشافه إذا استخدمه كثيرًا. حان الوقت الآن!

 

 

سمع لوميان صوت طقطقة من رقبته ووجد صعوبة في التنفس.

ضحك لوميان بصوتٍ عال.

 

 

 

“هل نام الأب مع زوجتك أيضًا؟ هل كل أطفالك له؟”

معتمدا على بصيرة المستفز وخبرته في المقالب، شعر لوميان بشدة أن رد فعل بونز بينيت قد كان مختلف هذه المرة.

 

 

أصبحت عيون بونز بينيت حمراء دموية.

 

 

 

فجأةً مد يده وأمسك برقبة لوميان، صارخًا بكل قوته، “لماذا لا تموت!”

أظلم تعبير بونز بينيت على الفور.

 

 

سمع لوميان صوت طقطقة من رقبته ووجد صعوبة في التنفس.

 

 

 

ومع ذلك، لم يكن خائف. وبدلاً من ذلك، إرتفعت زوايا فمه للأعلى وهو ينتظر بهدوء الألم المؤلم والموت الحتمي.

 

 

معتمدا على بصيرة المستفز وخبرته في المقالب، شعر لوميان بشدة أن رد فعل بونز بينيت قد كان مختلف هذه المرة.

لقد بذل قصارى جهده لإثارة غضب بونز بينيت حتى يقتله.

عند سماع كلمة ‘عشيقة’، تغير تعبير بونز بينت بخفة بينما ركل بين ساقي لوميان.

 

 

بمجرد وفاته، سيتم تشغيل الحلقة، وسيتم إعادة كل شيء على الفور. كل شيء سيعود إلى البداية، تاركًا مجالًا للتعافي!

 

 

‘علاوة على ذلك، إنه يعرف أن السيدة بواليس تحتفظ بذكرياتها عن الحلقة ولربما يعرف شيئًا عن التشوهات في القلعة. ومع ذلك، لا يزال يقيم علاقة مع السيدة بواليس في بداية كل حلقة، مما لم يسمح لأي أحد أن يشك فيه.’

لم يفكر لوميان في استفزاز فالنتين للانتحار للتحقق من طبيعة الحلقة فقط، ولكنه قد فكر أيضًا في التضحية بحياته في حالة الطوارئ!

نفث أنفه المليئ بالدماء وأجاب بابتسامة، “أي امرأة أخرى ستستطيع إيذائي أكثر منك!”

 

عند سماع هذا، فوجئ لوميان بفكرة ظهرت في ذهنه.

مقارنةً بالوضع الحالي، ما الذي هناك ليخشاه؟

 

 

أومأت ليا ببطء. “لكننا لسنا في أفضل حالة.”

محدقا في بونز بينيت، الذي أصبح تعبيره وحشي، ارتجفت شفتاه الأرجوانية كما لو أنه قال، “رجاءً، اقتلني بسرعة”.

 

~~~~

‘ما الذي يمكنني فعله؟’

الفصل الثالث، ارجوا انه قد اعجبكم

درس لوميان تعابيره وأفعاله، مدركًا أن كلماته لم تحمل التأثير المطلوب.

لوميان يمشي في خطى كبيره~ أقتلني~?

أثار ذلك غضب بونز بينيت أكثر فقط، مما جعله يضرب بقوة أكبر.

ذلك كل شيء للأن، أراكم غدا إن شاء الله

 

إستمتعوا~~

 

مجبرا ابتسامة، قال بضحكة صاخبة، “وعشيقات الأب منتشرات في جميع أنحاء القرية. لا تستطيع جعله يقف؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط