التفتيش
الفصل 855 ،
توقف تشو فان ، ورفع يديه ” حاولي ألا تصبحي شجاعة عندما لا تعرفين نفسكِ حتى. قد يتجاوز الذكاء عقلك وينفجر ، هاهاها… “
بوو!
توقف تشو فان مؤقتًا ، غير متأكد مما إذا الفتاة ستتبعه لمقابلة هؤلاء الرجال.
هذا هو الصوت الوحيد الذي اصدره السيف وهو يتحرك نحو تشو فان.
“يفتقد…“
ختأ الوهج القرمزي الذي تبع ذلك طبيعة وحشية ، طبيعة من القوة والوحشية لتحويل أي جاهل إلى قطع صغيرة.
” كبير ، كيف يمكنني مساعدتك؟“
وقف تشو فان مكانه براحة ، وعلى استعداد لإمساك السيف والتقاطه مثل غصن شجرة.
“يفتقد…“
“يا فتى ، هل أنت من الوافدين الجدد إلى مدينة السحابة الطافية؟“
أخذت الفتاة نفسا عميقا لتهدئة نفسها ، وتابعت تشو فان. المكان الأكثر أمانًا وسط الخطر.
“نعم.”
عبس الحارس وهو يردد: “هل هناك المزيد أشخاص آخرون هنا؟“
“نحن حراس قصر السحابة الطافية. لدينا أوامر لفحص كل وافد جديد. أين سيد هذا المكان؟ استعديه … “
دخلت الصيحات العالية من الخارج آذان الثنائي.
…
الفصل 855 ،
دخلت الصيحات العالية من الخارج آذان الثنائي.
ابتعد تشو فان وهو يضحك.
توقفت الفتاة و عاد النصل إلى جسدها ، وأوقفت الهجوم. توترت من الحدث المفاجئ.
ضحك تشو فان وسار للأمام بنظرة سعيدة.
فكر تشو فان قبل أن يبتسم .
عبس الحارس وهو يردد: “هل هناك المزيد أشخاص آخرون هنا؟“
[ هذه الكتكوت أصيبت بالخوف عندما سمعت اسم حراس قصر السحابة الطافية.]
[ هذه الكتكوت أصيبت بالخوف عندما سمعت اسم حراس قصر السحابة الطافية.]
[ اول ما فكرت فيه هو اكتشاف امرها.]
أصبحت الفتاة مذهولة للغاية بحيث لم تستطع الرد.
هذا ساعد في تأكيد تخمين تشو فان. الفتاة متورطة في السرقة من القصر قبل شهر.
إن التفكير في سلامتهم جعلها تتردد حتى في وجه الموت.
بابتسامة شريرة ، لمعت عيون تشو فان.
ختأ الوهج القرمزي الذي تبع ذلك طبيعة وحشية ، طبيعة من القوة والوحشية لتحويل أي جاهل إلى قطع صغيرة.
غضبت الفتاة من ابتسامته ، لذا ظهر سيف اليشم مرة أخرى ليلامس رقبته وصرخت ” على ماذا تبتسم؟ اوقف هذا!”
“نحن حراس قصر السحابة الطافية. لدينا أوامر لفحص كل وافد جديد. أين سيد هذا المكان؟ استعديه … “
اظهر تشو فان أذنًا صماء.
خجلت الفتاة ، فحصت نفسها وخفضت رأسها خجلًا ” ا– إذن لماذا…”
[لست أنا من يخاف ، لكن أنتِ. إذن ما الذي أخشاه؟]
لم يكن تشو فان سوى ممارس في المرحلة الخامسة من عالم المشع ، لكن ثقته وتصميمه جعل قلب الفتاة ينبض.
نظر تشو فان إلى الأعلى ، وبدا مستمتعاً ومتعاليا. أصبحت الفتاة غاضبة ، ووجدت أنه يتجاهلها حتى وهي تضغط على رقبته. كما لو كان واثقًا من نفسه فجأة ومع ذلك ، فإن أي قدر من الغضب من جانبها لن يغير وضعه.
“أغلق فمك اللعين!” صرخت الفتاة مثل الشرير ، راغبة في ابتلاعه.
حراس مدينة السحابة الطافية عند الباب ، مما يجعل القتل الآن غير حكيم للغاية.
انحنى تشو فان على الفور ، مثل رجل متواضع.
[بمجرد ذهابهم ، همف!]
هرعت الفتاة للخارج بابتسامة جميلة…
حدقت الفتاة به ثم عضت شفتها من الغضب…
خجلت الفتاة ، فحصت نفسها وخفضت رأسها خجلًا ” ا– إذن لماذا…”
“يفتقد…“
غضبت الفتاة من ابتسامته ، لذا ظهر سيف اليشم مرة أخرى ليلامس رقبته وصرخت ” على ماذا تبتسم؟ اوقف هذا!”
أظهر تشو فان نظرة حقيرة عندما قال ” من الأفضل قتلي. أنا لست رجلاً لطيفًا ، خططت لصفعك وأنتِ فاقدة للوعي “.
انفجرت قمبلة في رأس الفتاة ، صُدمت وههزت رأسها ” لا ، مستحيل ، لا يمكن أن يكون..”
“همف ، كنت أعرف ذلك بالفعل. لكنني لن أقتلك بسبب ذلك ، ولكن… ” تراجعت الفتاة ثم احمرت وجنتاها.
عند تعرضه لمثل هذا الإذلال ، الدافع لرؤية العائلة هو الخيار الأول للإنسان.
بابتسامة غريبة ، أومأ تشو فان ” نعم ، سرقت قبلتك الأولى ، لكنني لا أعتقد أن هذا سبب جيد لقتلي. لقد فعلت شيئًا أكثر قذارة لكسب غضبك وقتلي “.
نظر تشو فان إلى الأعلى ، وبدا مستمتعاً ومتعاليا. أصبحت الفتاة غاضبة ، ووجدت أنه يتجاهلها حتى وهي تضغط على رقبته. كما لو كان واثقًا من نفسه فجأة ومع ذلك ، فإن أي قدر من الغضب من جانبها لن يغير وضعه.
”أكثر قذارة؟ ماذا فعلت؟” ذهلت الفتاة.
“همف ، كنت أعرف ذلك بالفعل. لكنني لن أقتلك بسبب ذلك ، ولكن… ” تراجعت الفتاة ثم احمرت وجنتاها.
ضحك تشو فان ، ثم حدق بجسدها وهمس في أذنها ” ملكة جمال ، تهانينا ، أنت الآن امرأة!”
هذا هو الصوت الوحيد الذي اصدره السيف وهو يتحرك نحو تشو فان.
“ماذا؟!”
“فكرت في السماح لك بالتفكير في فقدان ما ثمين لكِ.”
ارتجفت الفتاة ، غير قادرة على تصديق كلماته ” ماذا قلت للتو؟“
هرعت الفتاة للخارج بابتسامة جميلة…
سخر تشو فان ” ألم يكن واضحًا بما فيه الكفاية؟ حسنًا ، دعيني أكون واضحا تمامًا. لقد مارسنا البونجا بونجا. “
“من أين أتيت؟“
بووو!
“الأراضي الغربية“.
انفجرت قمبلة في رأس الفتاة ، صُدمت وههزت رأسها ” لا ، مستحيل ، لا يمكن أن يكون..”
قال تشو فان ” بمجرد أن اكتشفت أنه تم اخذ عذريتك ، لم تفكر بالقبلة ، أليس كذلك؟ عندما تكونين على وشك الموت ، من يهتم بحق الجحيم إذا تم اغتصابك؟ دائمًا ما يكون لدى الأشخاص خط لا يتخطونه ، ولكن نظرًا لأنه تم كسره ، فلماذا نفكر فيه؟ يجب أن تفكري دائمًا أكثر فيما لديكِ ولا تتشبثِ بما فقدته “.
“هل تعتقدين ذلك؟“
“فكرت في السماح لك بالتفكير في فقدان ما ثمين لكِ.”
ضحك تشو فان ” آنسة ، يجب أن تعرفي أفضل مني كم أنتِ غير جيدة. فقط فكري ، كان هناك رجل بجانبكٍ بينما كنتِ فاقدة للوعي ، رجل بالغ. هل يمكن أن يحدث شيء ما؟ هل حدث شئ؟ انت من تقررين …“
“لماذا؟“
“سأقتلك!”
بابتسامة غريبة ، أومأ تشو فان ” نعم ، سرقت قبلتك الأولى ، لكنني لا أعتقد أن هذا سبب جيد لقتلي. لقد فعلت شيئًا أكثر قذارة لكسب غضبك وقتلي “.
فقدت الفتاة نبرة صوتها الهادئ لتصرخ ، مشيرةً سيفها إلى تشو فان وسط البكاء.
“هل تعتقدين ذلك؟“
كما لو أن هذا لم يكن كافيًا بالنسبة له ، حرضها تشو فان أكثر ” تعالي ، هيا ، لكن لا يهم لأن شخصًا ما أخذ عذريتك بالفعل. لن يتغير ذلك أبدًا. مع وجود حراس قصر السحابة الطافية عند الباب ، إذا قتلتني ، فستتبعيني قريبًا. ربما سنموت معًا ، ونبقى مع بعضنا البعض إلى الأبد. ههاهاه ، حسنًا ، ليس لدي مانع ، لأن ابني يمكنه الاعتناء بنفسه. طالما أن الآنسة ليس لديها أي شيء آخر تقلق بشأنه ، دعونا نموت باسم الحب! “
“لتجنب المطاردة.”
” أنت…”
ارتجفت الفتاة ، غير قادرة على تصديق كلماته ” ماذا قلت للتو؟“
اهتزت عيناها وهي تصر على أسنانها. ارتجف السيف لكنه لم يتزحزح شبرًا واحدًا.
“أغلق فمك اللعين!” صرخت الفتاة مثل الشرير ، راغبة في ابتلاعه.
[كنت أعرف. إنها ليست وحدها في المدينة.]
قال تشو فان ” بمجرد أن اكتشفت أنه تم اخذ عذريتك ، لم تفكر بالقبلة ، أليس كذلك؟ عندما تكونين على وشك الموت ، من يهتم بحق الجحيم إذا تم اغتصابك؟ دائمًا ما يكون لدى الأشخاص خط لا يتخطونه ، ولكن نظرًا لأنه تم كسره ، فلماذا نفكر فيه؟ يجب أن تفكري دائمًا أكثر فيما لديكِ ولا تتشبثِ بما فقدته “.
[قد يكون لها أقارب بعيدون من هنا ، لكن هذا لم يكن كافيًا لجعلها تتردد.]
أصبحت الفتاة مذهولة للغاية بحيث لم تستطع الرد.
عند تعرضه لمثل هذا الإذلال ، الدافع لرؤية العائلة هو الخيار الأول للإنسان.
“من أين أتيت؟“
لكنها ترددت لأن شعبها لا يزال في الجوار وفي خطر. إذا حدث لها شيء ما ، فسيشتت انتباههم ويسهل على الحراس القبض عليهم.
” أنت…”
إن التفكير في سلامتهم جعلها تتردد حتى في وجه الموت.
تجاهلها تشو فان بابتسامة ” دعبني أخبركِ بسر صغير. أنتِ ما زلت كتكوت عراء لم يمسها أحد “.
أصبح تشو فان واثقًا أكثر من أن الفتاة من فصيل رائع.
ضحك تشو فان وسار للأمام بنظرة سعيدة.
سقط السيف على الأرض وعانقت الفتاة ركبتيها تبكي. أي شخص سوف يشعر بالحزن عند سماعها.
لم يكن تشو فان سوى ممارس في المرحلة الخامسة من عالم المشع ، لكن ثقته وتصميمه جعل قلب الفتاة ينبض.
وو!
لكنها ترددت لأن شعبها لا يزال في الجوار وفي خطر. إذا حدث لها شيء ما ، فسيشتت انتباههم ويسهل على الحراس القبض عليهم.
ابتسم تشو فان وتقدم ليربت على رأسها ” آنسة ، ألن تقتليني؟“
لكنها ترددت لأن شعبها لا يزال في الجوار وفي خطر. إذا حدث لها شيء ما ، فسيشتت انتباههم ويسهل على الحراس القبض عليهم.
“أغلق فمك اللعين!” صرخت الفتاة مثل الشرير ، راغبة في ابتلاعه.
“ماذا؟!”
تجاهلها تشو فان بابتسامة ” دعبني أخبركِ بسر صغير. أنتِ ما زلت كتكوت عراء لم يمسها أحد “.
عبس الحارس وهو يردد: “هل هناك المزيد أشخاص آخرون هنا؟“
“ماذا؟” مرتجفة ، رفعت الفتاة رأسها مصدومة ” أنت لا تكذب؟“
عبس الحارس وهو يردد: “هل هناك المزيد أشخاص آخرون هنا؟“
هز تشو فان رأسه ” إنه جسدك وأنتِ لا تعرفين؟ لماذا تسألين حتى؟ “
الفصل 855 ،
خجلت الفتاة ، فحصت نفسها وخفضت رأسها خجلًا ” ا– إذن لماذا…”
“أغلق فمك اللعين!” صرخت الفتاة مثل الشرير ، راغبة في ابتلاعه.
“فكرت في السماح لك بالتفكير في فقدان ما ثمين لكِ.”
“أغلق فمك اللعين!” صرخت الفتاة مثل الشرير ، راغبة في ابتلاعه.
قال تشو فان ” بمجرد أن اكتشفت أنه تم اخذ عذريتك ، لم تفكر بالقبلة ، أليس كذلك؟ عندما تكونين على وشك الموت ، من يهتم بحق الجحيم إذا تم اغتصابك؟ دائمًا ما يكون لدى الأشخاص خط لا يتخطونه ، ولكن نظرًا لأنه تم كسره ، فلماذا نفكر فيه؟ يجب أن تفكري دائمًا أكثر فيما لديكِ ولا تتشبثِ بما فقدته “.
“ماذا؟” مرتجفة ، رفعت الفتاة رأسها مصدومة ” أنت لا تكذب؟“
مشى تشو فان إلى الخارج ” الآن ، دعونا نرى حراس مدينة السحابة الطافية. كلما اختبأت أكثر ، كلما زاد الشك بي. من الأفضل مواجهتهم بهدوء. حتى لو كنت من يسعون وراءهم ، فلن يتعرف الحراس عليكِ “.
بابتسامة شريرة ، لمعت عيون تشو فان.
ضحك تشو فان وسار للأمام بنظرة سعيدة.
الفصل 855 ،
أصبحت الفتاة مذهولة للغاية بحيث لم تستطع الرد.
مسرعًا إلى المدخل ، وجد تشو فان العشرات من خبراء وئام الروح ، جميعهم يرتدون رمز قصر السحابة الطافية ، سحابة بيضاء.
بدا تشو فان الآن وكأنه حكيم ، حكيم عظيم ، وليس اللقيط الذي لعب بها سابقا . حتى الفتاة شعرت أن ما حدث كان منذ زمن طويل.
نظر تشو فان إلى الأعلى ، وبدا مستمتعاً ومتعاليا. أصبحت الفتاة غاضبة ، ووجدت أنه يتجاهلها حتى وهي تضغط على رقبته. كما لو كان واثقًا من نفسه فجأة ومع ذلك ، فإن أي قدر من الغضب من جانبها لن يغير وضعه.
لم يكن تشو فان سوى ممارس في المرحلة الخامسة من عالم المشع ، لكن ثقته وتصميمه جعل قلب الفتاة ينبض.
“يفتقد…“
“أيضًا…“
ارتجفت الفتاة ، غير قادرة على تصديق كلماته ” ماذا قلت للتو؟“
توقف تشو فان ، ورفع يديه ” حاولي ألا تصبحي شجاعة عندما لا تعرفين نفسكِ حتى. قد يتجاوز الذكاء عقلك وينفجر ، هاهاها… “
“نعم.”
ابتعد تشو فان وهو يضحك.
انحنى تشو فان على الفور ، مثل رجل متواضع.
حدقت الفتاة به ثم ضحكت. احمر خديها ، ولسبب غريب ، لم يهدأ قلبها.
انحنى تشو فان على الفور ، مثل رجل متواضع.
[يجب أن يكون الوصول المفاجئ لحراس مدينة السحابة الطافية هو السبب.]
“من أين أتيت؟“
أخذت الفتاة نفسا عميقا لتهدئة نفسها ، وتابعت تشو فان. المكان الأكثر أمانًا وسط الخطر.
دخلت الصيحات العالية من الخارج آذان الثنائي.
” كبير ، كيف يمكنني مساعدتك؟“
سقط السيف على الأرض وعانقت الفتاة ركبتيها تبكي. أي شخص سوف يشعر بالحزن عند سماعها.
مسرعًا إلى المدخل ، وجد تشو فان العشرات من خبراء وئام الروح ، جميعهم يرتدون رمز قصر السحابة الطافية ، سحابة بيضاء.
بووو!
انحنى تشو فان على الفور ، مثل رجل متواضع.
“الأراضي الغربية“.
بالنظر إلى قوته الضئيلة ، تجاهله الرجال وسألوه كإجراء شكلي ” هل أنت جديد في المدينة؟“
سخر تشو فان ” ألم يكن واضحًا بما فيه الكفاية؟ حسنًا ، دعيني أكون واضحا تمامًا. لقد مارسنا البونجا بونجا. “
“نعم.”
[ اول ما فكرت فيه هو اكتشاف امرها.]
“من هذا الطفل؟” أشار رجل إلى جو سان تونج.
اهتزت عيناها وهي تصر على أسنانها. ارتجف السيف لكنه لم يتزحزح شبرًا واحدًا.
انحنى تشو فان ” كبير ، هو ابني الوحيد.”
توقف تشو فان ، ورفع يديه ” حاولي ألا تصبحي شجاعة عندما لا تعرفين نفسكِ حتى. قد يتجاوز الذكاء عقلك وينفجر ، هاهاها… “
“من أين أتيت؟“
خجلت الفتاة ، فحصت نفسها وخفضت رأسها خجلًا ” ا– إذن لماذا…”
“الأراضي الغربية“.
هذا ساعد في تأكيد تخمين تشو فان. الفتاة متورطة في السرقة من القصر قبل شهر.
“لماذا؟“
“فكرت في السماح لك بالتفكير في فقدان ما ثمين لكِ.”
“لتجنب المطاردة.”
“هل هناك أشخاص آخرون هنا؟“
“هل هناك أشخاص آخرون هنا؟“
توقف تشو فان مؤقتًا ، غير متأكد مما إذا الفتاة ستتبعه لمقابلة هؤلاء الرجال.
اللعنة!
توقف تشو فان ، ورفع يديه ” حاولي ألا تصبحي شجاعة عندما لا تعرفين نفسكِ حتى. قد يتجاوز الذكاء عقلك وينفجر ، هاهاها… “
توقف تشو فان مؤقتًا ، غير متأكد مما إذا الفتاة ستتبعه لمقابلة هؤلاء الرجال.
ضحك تشو فان ، ثم حدق بجسدها وهمس في أذنها ” ملكة جمال ، تهانينا ، أنت الآن امرأة!”
إن قول نعم بدون وجودها سوف يفسد كل شيء، لكن إذا أنكر ثم وجدها ، فستكون النتيجة هي نفسها.
“من هذا الطفل؟” أشار رجل إلى جو سان تونج.
عبس الحارس وهو يردد: “هل هناك المزيد أشخاص آخرون هنا؟“
أخذت الفتاة نفسا عميقا لتهدئة نفسها ، وتابعت تشو فان. المكان الأكثر أمانًا وسط الخطر.
” أنا هنا !”
[قد يكون لها أقارب بعيدون من هنا ، لكن هذا لم يكن كافيًا لجعلها تتردد.]
هرعت الفتاة للخارج بابتسامة جميلة…
عبس الحارس وهو يردد: “هل هناك المزيد أشخاص آخرون هنا؟“
خجلت الفتاة ، فحصت نفسها وخفضت رأسها خجلًا ” ا– إذن لماذا…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
