نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

حلقة الحتمية 99

ضيف

ضيف

على الفور، توتر لوميان.

“أليس من الشائع أن تفشل الاستثمارات؟ ألم تخسر أختك بعض المال في شراء الأسهم بالعرافة؟”

 

أما بالنسبة للثمن الذي سيتعين عليه دفعه، فلم يعد يهتم.

إلتف وعاد إلى السرير، حاملا الزئبق الساقط بيده اليسرى المضمدة

 

 

“أليس من الشائع أن تفشل الاستثمارات؟ ألم تخسر أختك بعض المال في شراء الأسهم بالعرافة؟”

أمسك بندقيته، وتقدم إلى نافذة غرفة النوم بينما استمر جرس الباب في الرنين. درس المدخل.

 

 

 

لم يوجد أي أحد هناك!

بينما تسارعت أفكاره، فكر لوميان بجدية في العودة إلى الفراش، مجبرًا نفسه على النوم والهروب من الحلم.

 

عندما نظر لوميان إلى الأعلى مرةً أخرى، كانت المرأة مقابله قد اختفت مع القبعة السوداء القصيرة وبوكا الأسود الفاتح للشهية.

في تلك اللحظة، شعر قلب لوميان وكأنه على وشك أن ينقبض.

“صيغة جرعة المستفز:

 

ابتسمت وقالت، “ذلك من أساسيات الأداب”.

لقد نوى تفعيل رؤيته الروحية لإلقاء نظرة أفضل.

 

 

 

نظرًا لأنه سمع الصوت المصيب بالجنون والمخيف وأظهر علامات فقدان السيطرة بعد دخوله التأمل لبضع ثوانٍ في أنقاض الحلم، لم يستطيع استخدام هذه القدرة بسلاسة. استغرقه الأمر بعض الوقت لإكمال العملية المقابلة.

 

 

 

ومع ذلك، حتى مع تنشيط رؤيته الروحية، ما زال لم يلاحظ أي شخص عند الباب.

“ما الذي تحتاجين مني فعله؟” سأل لوميان دون تردد.

 

ضحكت.

ومع ذلك، رن جرس الباب بلا انقطاع.

 

 

لاحظ لوميان تلك المشاعر التي يصعب فهمها في عيون المرأة مرةً أخرى، لكن فكرة أنها لم تعد مجانية قد طمأنته.

بينما تسارعت أفكاره، فكر لوميان بجدية في العودة إلى الفراش، مجبرًا نفسه على النوم والهروب من الحلم.

 

 

 

لكنه شعر أنه حتى لو عاد إلى الواقع، فقد لا يستطيع على الإفلات من الهجوم اللاحق، بإعتبار الخطر المجهول الذي يمكن أن يغزو مبناه الشبه تحت أرضي ذو الطابقين في أي لحظة.

 

 

“ما هو السعر الذي يجب أن أدفعه؟” سأل دون تردد.

‘سيناريوهان:’

هل الأمر كذلك…’ سأل لوميان، “كل كم فترة ساحتاج إلى تغييره؟”

 

“أليس من الشائع أن تفشل الاستثمارات؟ ألم تخسر أختك بعض المال في شراء الأسهم بالعرافة؟”

‘إذا تمكن الشخص الذي يرن جرس الباب من الدخول، فإن الذهاب إلى الفراش سيكون أشبه بالاستسلام.’

“دعنا نتحدث عن ذلك إذا إستطعت النجاة.

 

 

‘إذا لم يتمكن من الدخول، فسأكون بأمان طالما لم أفتح الباب بنفسي.’

 

 

 

‘مهما كان، لا بد لي من النزول وإلقاء نظرة…’

 

 

 

اتخذ لوميان قراره بسرعة.

 

 

 

معلقا الزئبق الساقط في خصره، سحب فأسه، ورفع بندقيته. خرج من الغرفة ونزل بحذر على الدرج.

لاحظ لوميان تلك المشاعر التي يصعب فهمها في عيون المرأة مرةً أخرى، لكن فكرة أنها لم تعد مجانية قد طمأنته.

 

طاا طاااا طااااااا~~??

عند الوصول إلى الطابق الأول، ظهرت شخصية.

 

 

“أنا أعرف. لهذا السبب جئت لرؤيتك”.

على طاولة الطعام التي إتسعت لستة أشخاص جلست المرأة الغامضة التي كان لوميان يبحث عنها.

لقد كان مخلوقًا غريبًا يشبه السحلية!

 

 

لقد إرتدت بلوزة بيضاء ربطة كبيرة عند الياقة وبنطلون فضفاض رمادي لؤلؤي. كانت ملابسها غير الرسمية أنيقة بشكل غير واضح.

 

 

 

ارتشفت شرابًا ذهبيًا شاحبًا، بجانبها قبعة سوداء قصيرة.

 

 

وضعت المرأة كأسها وابتسمت.

استرخى لوميان واقترب من المرأة الغامضة ذات الشعر البني والعيون الزرقاء.

 

 

“ما الذي تحتاجين مني فعله؟” سأل لوميان دون تردد.

وضع البندقية والفأس جانبًا، سحب كرسيًا مقابل طاولة الطعام، وجلس. سأل، “يمكنك الدخول هنا؟”

نظرًا لأنه سمع الصوت المصيب بالجنون والمخيف وأظهر علامات فقدان السيطرة بعد دخوله التأمل لبضع ثوانٍ في أنقاض الحلم، لم يستطيع استخدام هذه القدرة بسلاسة. استغرقه الأمر بعض الوقت لإكمال العملية المقابلة.

 

 

وضعت المرأة كأسها وابتسمت.

 

 

لقد كان مخلوقًا غريبًا يشبه السحلية!

“كيف تعتقد أنه تم تسليم تلك المواد إلى غرفتك؟”

 

 

بكونه قد أثار الموضوع للتكلم عن شيء فقط، لم يتطرق لوميان إلى أبعد من ذلك. فتح كيس القماش واستخرج القلب المحترق من التربة.

وبينما تحدثت، توقف صوت الرنين.

 

 

تابعت، “بالإضافة إلى المساعدة التي قدمتها في الأصل، إذا وجد المزيد في المستقبل- إذا إمتلكت مستقبل- فعليك أن تفعل شيئًا من أجلي.”

نظر لوميان إلى الباب بحيرة.

 

“الاستخدام: اشربها مباشرةً.”

“بما أنك بالداخل بالفعل، لماذا ما زلت قد رننتِ جرس الباب؟”

 

 

“الاستخدام: اشربها مباشرةً.”

ابتسمت وقالت، “ذلك من أساسيات الأداب”.

حركت ‘السحلية’ نظرتها في الأرجاء قبل أن تخرج بسرعة من فم أورور وتخرج من الغرفة.

 

 

‘الأداب التي يمكن أن تخيف الناس حتى الموت؟’ تجرأ لوميان على التمتمة داخليا فقط.

 

 

حرق إحساس حارق كفه. متحملا الألم الخفيف، انحنى إلى الأمام وسلم خاصية التجاوز للمرأة عبر طاولة الطعام.

ذهب مباشرةً إلى النقطة الرئيسية.

 

 

تعلق فمها مفتوح قليلاً وهي نائمة بسلام.

“لقد حصلت على مكوِّن تجاوز مفتعل الحرائق. آه، أظن أنه مفتعل حرائق على الأقل.”

مثل دم السمندل الناري.

 

 

أومأت المرأة برأسها.

 

 

ومع ذلك، في نفس الوقت تقريبًا، لمح إنفتاح فم أورور قليلاً، وخروج شخصية ضبابية وشفافة.

“أنا أعرف. لهذا السبب جئت لرؤيتك”.

في جوف الليل، فتح لوميان عينيه ونظر إلى أورور.

 

فوووه. زفر لوميان وعاد إلى غرفة النوم، ممسكًا بخاصية تجاوز المستفز وصيغة الجرعات، التوقع يزداد بداخله.

“أأنت مستعدة لمساعدتي في فصل خاصية تجاوز المستفز وإعطائي تركيبة الجرعة المقابلة؟” كبت لوميان فرحته المفاجئة وسأل، “لقد خططت للعثور عليك في الحانة القديمة.”

والآن، أصبح من المستحيل استعادته- كان الدم قد جف الآن!

 

سرعان ما استلقى على السرير، عازمًا على العودة إلى الواقع واستشارة أورور، على أمل جمع المكونات الإضافية بحلول الليل.

أما بالنسبة للثمن الذي سيتعين عليه دفعه، فلم يعد يهتم.

إلتف وعاد إلى السرير، حاملا الزئبق الساقط بيده اليسرى المضمدة

 

طاا طاااا طااااااا~~??

ابتسمت السيدة وقالت، “مع وضع كوردو الحالي، من الخطير جدًا أن تخرج، لذا جئت إلى هنا مباشرةً. يمكنني بالفعل تقديم المساعدة التي تريدها، لكنها لن تكون مجانيةً هذه المرة”.

أعاد لوميان فتح عينيه، محدقًا في أخته في حيرة.

 

شعر لوميان بازدياد العاطفة الغامضة في عينيها حدة.

لاحظ لوميان تلك المشاعر التي يصعب فهمها في عيون المرأة مرةً أخرى، لكن فكرة أنها لم تعد مجانية قد طمأنته.

 

 

ذهب مباشرةً إلى النقطة الرئيسية.

كان المجهول هو الأكثر رعبا.

على الرغم من حقيقة أن رؤيته الروحانية كانت لا تزال مفعلة طوال الوقت.

 

“المكونات التكميلية: 50 مل من الخمر المقطر، 10 قطرات من خلاصة صريمة الجدي، 5 غرامات من مسحوق عود العنب، 10 غرامات من مسحوق السرخس؛

“ما هو السعر الذي يجب أن أدفعه؟” سأل دون تردد.

 

 

 

أجابت بهدوء، “خصائص تجاوز الصياد و مفتعل الحرائق المفصولة ستنتمي لي”.

 

 

 

بسيط لتلك الدرجة؟’ فوجئ لوميان.

ارتشفت شرابًا ذهبيًا شاحبًا، بجانبها قبعة سوداء قصيرة.

 

 

لم يعتبر ذلك ثمنا حتى. فبعد كل شيء، لن يكون قادرًا على استخدام خاصية تجاوز مفتعل الحرائق لفترة طويلة.

 

 

ملاحظة، دخلنا فصول نهاية المجلد، تعرفون ما يعنيه ذلك، كل فصل سيتركك معلق أكثر من الأخر~?

تابعت، “بالإضافة إلى المساعدة التي قدمتها في الأصل، إذا وجد المزيد في المستقبل- إذا إمتلكت مستقبل- فعليك أن تفعل شيئًا من أجلي.”

 

 

 

شعر لوميان بازدياد العاطفة الغامضة في عينيها حدة.

لم يلاحظ حتى متى غادرت.

 

ومع ذلك، رن جرس الباب بلا انقطاع.

سأل، “ماذا لو لم أفعل؟”

 

 

 

ضحكت.

 

 

تم لف وجه أورور بالظلام.

“أليس من الشائع أن تفشل الاستثمارات؟ ألم تخسر أختك بعض المال في شراء الأسهم بالعرافة؟”

وضع البندقية والفأس جانبًا، سحب كرسيًا مقابل طاولة الطعام، وجلس. سأل، “يمكنك الدخول هنا؟”

 

“أليس من الشائع أن تفشل الاستثمارات؟ ألم تخسر أختك بعض المال في شراء الأسهم بالعرافة؟”

“ما الذي تحتاجين مني فعله؟” سأل لوميان دون تردد.

 

 

 

تنهدت بهدوء.

أمسك بندقيته، وتقدم إلى نافذة غرفة النوم بينما استمر جرس الباب في الرنين. درس المدخل.

 

شعر لوميان بازدياد العاطفة الغامضة في عينيها حدة.

“دعنا نتحدث عن ذلك إذا إستطعت النجاة.

 

 

 

“حسنًا، أعطني خاصية التجاوز التي حصلت عليها.”

والآن، أصبح من المستحيل استعادته- كان الدم قد جف الآن!

 

 

صعد لوميان وتوجه إلى الدرج المؤدي إلى الطابق الثاني.

 

 

 

بالكاد منع نفسه من الركض صعودًا على السلم. عندما لم يعد بإمكانها رؤيته، ركض.

 

 

 

بعد فترة وجيزة، عاد لوميان إلى الطابق الأول بحقيبة من القماش تحتوي على خاصية تجاوز مفتعل الحرائق واقترب من طاولة الطعام.

 

 

 

رفعت المرأة كأسها مرةً أخرى وشربت السائل الذهبي الباهت.

تم لف وجه أورور بالظلام.

 

 

“ما هذا؟” سأل لوميان عرضيًا.

 

 

 

شرحت ببساطة، “إنها فاتح شهية من ترير بدعى بوكا الأسود. يتم تحضيره من الزنجبيل، القرفة، جوزة الطيب والقرنفل المنقوعة في النبيذ الحلو لفترة طويلة. طعمه جيد جدا”.

 

 

ابتسمت وقالت، “ذلك من أساسيات الأداب”.

بكونه قد أثار الموضوع للتكلم عن شيء فقط، لم يتطرق لوميان إلى أبعد من ذلك. فتح كيس القماش واستخرج القلب المحترق من التربة.

وضع البندقية والفأس جانبًا، سحب كرسيًا مقابل طاولة الطعام، وجلس. سأل، “يمكنك الدخول هنا؟”

 

 

حرق إحساس حارق كفه. متحملا الألم الخفيف، انحنى إلى الأمام وسلم خاصية التجاوز للمرأة عبر طاولة الطعام.

 

 

أعاد لوميان فتح عينيه، محدقًا في أخته في حيرة.

مدت كفها الأيسر وتركت ‘القلب’ يحوم في الجو.

 

 

ذهب مباشرةً إلى النقطة الرئيسية.

نظرت إلى لوميان وضحكت بخفة.

 

 

 

“عند تخزين خصائص التجاوز في المستقبل، تذكر تغيير بيئتها من حين لآخر. إذا لامس هذا الشيء شيئًا لفترة طويلة جدًا، فمن المحتمل جدًا أن يندمج معه ويصبح غرض غامض يحتاج إلى الختم”.

 

 

 

هل الأمر كذلك…’ سأل لوميان، “كل كم فترة ساحتاج إلى تغييره؟”

 

 

لكنه شعر أنه حتى لو عاد إلى الواقع، فقد لا يستطيع على الإفلات من الهجوم اللاحق، بإعتبار الخطر المجهول الذي يمكن أن يغزو مبناه الشبه تحت أرضي ذو الطابقين في أي لحظة.

“عادة، يستغرق الأمر يومين إلى ثلاثة أيام،” قالت المرأة بلا مبالاة، “لكن الحوادث تحدث. أوصي بتبديل بيئاتها كل 24 ساعة. مع الختم والحفظ المناسبين، يمكن أن يستمر ذلك لأشهر أو حتى سنوات. أيضًا، إذا قمت بالفعل بخلط مكونات التجاوز في جرعة، اشربها في أسرع وقت ممكن. وإلا فقد يندمج السائل مع الزجاجة”.

‘إذا لم يتمكن من الدخول، فسأكون بأمان طالما لم أفتح الباب بنفسي.’

 

 

وبينما تحدثت، غلف جسدها وميض مفاجئ وتحول ‘القلب’ المحترق إلى عدد لا يحصى من اليراعات الحمراء.

 

 

نظر لوميان إلى الباب بحيرة.

رقصت اليراعات ولفت، واندمجت في ثلاثة أغراض متميزة.

ابتسمت وقالت، “ذلك من أساسيات الأداب”.

 

كان أحدهما غرض أحمر داكن، مطاطي،. الآخر كان نسخة منكمشة من القلب المحترق، فقد الثقوب العديدة. وكان الأخير عبارة عن حجر أسود بسطح شبيه بالسائل ورائحة قوية.

درسها لوميان، بلا حراك، كما لو أنه أصبح تمثال.

 

عندما نظر لوميان إلى الأعلى مرةً أخرى، كانت المرأة مقابله قد اختفت مع القبعة السوداء القصيرة وبوكا الأسود الفاتح للشهية.

داعب كف المرأة الأيمن الأغراض الثلاثة، متسببة في اختفاء اثنين في الهواء.

 

 

تم لف وجه أورور بالظلام.

كل ما تبقى على طاولة الطعام هو ‘الصخرة’ المظلمة، بحوالي نصف حجم قبضة اليد.

“بما أنك بالداخل بالفعل، لماذا ما زلت قد رننتِ جرس الباب؟”

 

أومأت المرأة برأسها.

“هذه هي خاصية تجاوز المستفز؟” سأل لوميان بلهفة.

 

 

 

أصدرت المرأة ورقة لاصقة وقلم حبر فضي، خربشت تركيبة الجرعة، ثم ذكّرته، “ما زلت تفتقر إلى المعرفة بالغوامض. بعد قتل الوحش، أخذت خاصية التجاوز فقط.

 

 

 

“مخلوقات التجاوز غنية بالروحانية. يمكن استخدام العديد من أجزائها في صنع التمائم، المستحضرات، والمكونات لبعض التعويذات والطقوس. على سبيل المثال، يعتبر دمه مكونًا تكميليًا لجرعة مفتعل الحرائق.

 

 

 

“على الرغم من أن جرعة مفتعل الحرائق تتطلب دم السلمندر الناري، فإن دم الوحش سيفي بالغرض. إنه نفسه بشكل أساسي، وقد يكون ذو تأثيرات أفضل”.

طاا طاااا طااااااا~~??

 

 

كلما استمع لوميان أكثر، أصبح كلما أكثر ندمًا.

 

 

على الرغم من حقيقة أن رؤيته الروحانية كانت لا تزال مفعلة طوال الوقت.

على الرغم من أن روايات مغامرات أورور تضمنت مشاهد لصيد الوحوش وحصد قطعها، إلا أنه لم يربط ذلك بالواقع. لقد من أن القيمة الوحيدة للوحش المشتعل هي خاصية التجاوز.

 

 

 

والآن، أصبح من المستحيل استعادته- كان الدم قد جف الآن!

لم يوجد أي أحد هناك!

 

 

تجاهلت المرأة رد فعله، مزقت الورقة العلوية وتركتها تطفو باتجاه لوميان.

 

 

كان المجهول هو الأكثر رعبا.

أمسكها لوميان وقرأ الكلمات بلهفة.

 

 

“عادة، يستغرق الأمر يومين إلى ثلاثة أيام،” قالت المرأة بلا مبالاة، “لكن الحوادث تحدث. أوصي بتبديل بيئاتها كل 24 ساعة. مع الختم والحفظ المناسبين، يمكن أن يستمر ذلك لأشهر أو حتى سنوات. أيضًا، إذا قمت بالفعل بخلط مكونات التجاوز في جرعة، اشربها في أسرع وقت ممكن. وإلا فقد يندمج السائل مع الزجاجة”.

“صيغة جرعة المستفز:

“على الرغم من أن جرعة مفتعل الحرائق تتطلب دم السلمندر الناري، فإن دم الوحش سيفي بالغرض. إنه نفسه بشكل أساسي، وقد يكون ذو تأثيرات أفضل”.

 

 

“المكون الرئيسي: خاصية تجاوز مستفز واحدة؛

 

 

 

“المكونات التكميلية: 50 مل من الخمر المقطر، 10 قطرات من خلاصة صريمة الجدي، 5 غرامات من مسحوق عود العنب، 10 غرامات من مسحوق السرخس؛

بكونه قد أثار الموضوع للتكلم عن شيء فقط، لم يتطرق لوميان إلى أبعد من ذلك. فتح كيس القماش واستخرج القلب المحترق من التربة.

 

“المكون الرئيسي: خاصية تجاوز مستفز واحدة؛

“الاستخدام: اشربها مباشرةً.”

“الاستخدام: اشربها مباشرةً.”

 

 

بعد الانتهاء، سأل لوميان في حيرة، “لا توجد أي مواد غنية بالروحانية…”

 

 

أمسك بندقيته، وتقدم إلى نافذة غرفة النوم بينما استمر جرس الباب في الرنين. درس المدخل.

مثل دم السمندل الناري.

 

 

 

ابتسمت وردت، “تتطلب الجرعات متطلبات مختلفة. تعتمد خاصتك بشكل أساسي على رمزيات الغوامض.

 

 

في تلك اللحظة، شعر قلب لوميان وكأنه على وشك أن ينقبض.

“على سبيل المثال، يرمز السرخس إلى ‘التأثير بسهولة على الأخرين’. وذلك يتوافق مع جوهر المستفز.”

 

 

“الاستخدام: اشربها مباشرةً.”

‘إذا، يحتاج المستفز إلى التأثير على الآخرين بكلماته؟’ قام لوميان بوضع الملاحظة بعيدًا، مفكرا في المكان الذي قد يجد فيه المكونات الإضافية.

 

 

 

وجد الخمر المقطر في المنزل؛ استخدمته أورور في أطباق معينة. أشجار العنب والسراخس قد كانت وفيرة في داريج، على الرغم من أن الخروج قد يكون محفوف بالمخاطر. الغرض الوحيد المتبقي هو صريمة الجدي- كان عليه أن يسأل أورور عما إذا إمتلكت أيا منها للإلقاء..

 

 

 

عندما نظر لوميان إلى الأعلى مرةً أخرى، كانت المرأة مقابله قد اختفت مع القبعة السوداء القصيرة وبوكا الأسود الفاتح للشهية.

 

 

 

لم يلاحظ حتى متى غادرت.

على الرغم من أن روايات مغامرات أورور تضمنت مشاهد لصيد الوحوش وحصد قطعها، إلا أنه لم يربط ذلك بالواقع. لقد من أن القيمة الوحيدة للوحش المشتعل هي خاصية التجاوز.

 

ارتشفت شرابًا ذهبيًا شاحبًا، بجانبها قبعة سوداء قصيرة.

على الرغم من حقيقة أن رؤيته الروحانية كانت لا تزال مفعلة طوال الوقت.

 

 

عندما نظر لوميان إلى الأعلى مرةً أخرى، كانت المرأة مقابله قد اختفت مع القبعة السوداء القصيرة وبوكا الأسود الفاتح للشهية.

فوووه. زفر لوميان وعاد إلى غرفة النوم، ممسكًا بخاصية تجاوز المستفز وصيغة الجرعات، التوقع يزداد بداخله.

تنهدت بهدوء.

 

 

سرعان ما استلقى على السرير، عازمًا على العودة إلى الواقع واستشارة أورور، على أمل جمع المكونات الإضافية بحلول الليل.

سأل، “ماذا لو لم أفعل؟”

 

 

لم يهمه أن رؤيته الروحية قد كانت لا تزال نشطة؛ سوف يتم تعطيلها تلقائيا بمجرد أن يغفو.

~~~~

 

 

درسها لوميان، بلا حراك، كما لو أنه أصبح تمثال.

 

 

في جوف الليل، فتح لوميان عينيه ونظر إلى أورور.

درسها لوميان، بلا حراك، كما لو أنه أصبح تمثال.

 

“المكونات التكميلية: 50 مل من الخمر المقطر، 10 قطرات من خلاصة صريمة الجدي، 5 غرامات من مسحوق عود العنب، 10 غرامات من مسحوق السرخس؛

لم يستطع الانتظار لمشاركة أخبار حصوله على تركيبة جرعة المستفز مع أخته.

 

 

 

ومع ذلك، في نفس الوقت تقريبًا، لمح إنفتاح فم أورور قليلاً، وخروج شخصية ضبابية وشفافة.

“صيغة جرعة المستفز:

 

‘الأداب التي يمكن أن تخيف الناس حتى الموت؟’ تجرأ لوميان على التمتمة داخليا فقط.

لقد كان مخلوقًا غريبًا يشبه السحلية!

 

 

تابعت، “بالإضافة إلى المساعدة التي قدمتها في الأصل، إذا وجد المزيد في المستقبل- إذا إمتلكت مستقبل- فعليك أن تفعل شيئًا من أجلي.”

تجمدت نظرت لوميان في مكانها. عندما فحصت السحلية الأثيرية محيطها، أغلق عينيه بشكل غريزي.

 

 

على الرغم من حقيقة أن رؤيته الروحانية كانت لا تزال مفعلة طوال الوقت.

حركت ‘السحلية’ نظرتها في الأرجاء قبل أن تخرج بسرعة من فم أورور وتخرج من الغرفة.

لم يستطع الانتظار لمشاركة أخبار حصوله على تركيبة جرعة المستفز مع أخته.

 

أمسك بندقيته، وتقدم إلى نافذة غرفة النوم بينما استمر جرس الباب في الرنين. درس المدخل.

أعاد لوميان فتح عينيه، محدقًا في أخته في حيرة.

 

 

 

تم لف وجه أورور بالظلام.

سأل، “ماذا لو لم أفعل؟”

 

عندما نظر لوميان إلى الأعلى مرةً أخرى، كانت المرأة مقابله قد اختفت مع القبعة السوداء القصيرة وبوكا الأسود الفاتح للشهية.

تعلق فمها مفتوح قليلاً وهي نائمة بسلام.

“ما هو السعر الذي يجب أن أدفعه؟” سأل دون تردد.

 

في خضم الليل، غرق قلبه في اليأس أكثر.

درسها لوميان، بلا حراك، كما لو أنه أصبح تمثال.

 

 

لقد نوى تفعيل رؤيته الروحية لإلقاء نظرة أفضل.

في خضم الليل، غرق قلبه في اليأس أكثر.

 

~~~~

وبدأنا~~

طاا طاااا طااااااا~~??

 

ملاحظة، دخلنا فصول نهاية المجلد، تعرفون ما يعنيه ذلك، كل فصل سيتركك معلق أكثر من الأخر~?

على الرغم من حقيقة أن رؤيته الروحانية كانت لا تزال مفعلة طوال الوقت.

وبدأنا~~

مدت كفها الأيسر وتركت ‘القلب’ يحوم في الجو.

لقد إرتدت بلوزة بيضاء ربطة كبيرة عند الياقة وبنطلون فضفاض رمادي لؤلؤي. كانت ملابسها غير الرسمية أنيقة بشكل غير واضح.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط