موراي
الفصل783:موراي
“توقف!!”
أذهل دين عندما سمع كلمات مودلي. يكاد لا يصدق أذنيه. مثل هذه الكلمات الباردة والأنانية يمكن أن تخرج من فم الأب. شعر فجأة بألم القلب والحزن. لقد شعر بألم شديد لأن عائشة كانت تؤوي مثل هذه المجموعة من الناس من الطفولة إلى البلوغ. شعر بالحزن لأن هذا الأخير كان يقول له مثل هذه الكلمات بنبرة غاضبة.
تماما كما كان دين على وشك اللحاق بها ، سمع هدير غاضب. نظر دين إلى مصدر الصوت ، وميض ضوء بارد في عينيه. الشخص الذي تحدث هو البطريرك الحالي لعشيرة التنين. كان يسارع إلى أسفل الدرج من المنحدر.
“أستطيع أن أفهم أفكار الرئيس”. قال دين في نفسه: “إن بيئة الرئيس مختلفة تمامًا عن بيئة الشخص العادي. رد فعلهم الأول متحيز تجاه منظور المصالح. لذا فهم معتادون على التفكير من منظور المصالح. ومع ذلك ، فإن الإفراط في التفكير يجعل منفعي الناس. عندما يحدق شخص في شيء ما لفترة طويلة ، فإنه يتجاهل ببطء أشياء أخرى. أنت متفوق مؤهل ولكنك لست ممتازًا. لأن فهم قلوب الناس هو أهم شيء. لقد سقط عدد لا يحصى من الأباطرة بسبب هذا . ”
استنشق دين وسارع فجأة. سرعان ما اقترب من مؤخرة الشابة مستديرة الوجه ، وأرجح بأطرافه الحادة.
كان دين صامتا للحظة. قال ببطء: “لا يمكنك تحمل خسارة مثل هذه القوة القتالية القوية. لكنك لم تر الحب والولاء وراء هذه القوة. هذا هو أثمن شيء في العالم ، أليس كذلك؟”
صُدمت الشابة ذات الوجه المستدير ، وامتلأت عيناها باليأس. صرّت على أسنانها ، وانتفخ بطنها فجأة. عندما اقترب دين ، أدارت رأسها فجأة وبصقت مخاطًا أخضر.
عندما تم تبديد التحول الشيطاني ، عاد السلاح الشيطاني إلى الى مظهره الطبيعي ، وانقطع الاتصال بينه وبين جسد دين. نظر إلى المخاط الأخضر على السلاح ، وشم الرائحة الكريهة. قام على الفور بتمزيق قطعة من الملابس المرأة الشابة ذات الوجه المستدير التي أمامه ، ولفها على شكل كرة ، ومسح المخاط ، محاولًا عدم تركه يلمس جسده.
بوف! بوف!
لم تكن الأخطاء فظيعة. ما كان فظيعًا أنه لم يكن يدرك خطئه !
“لا!”
توغلت أطراف دين الحادة في جسدها بسهولة ، كما لو كانت تطعن في فقاعة. ولكن في الوقت نفسه ، بصق المخاط الأخضر من قبل المرأة الشابة ذات الوجه المستدير لتلطيخ الأطراف الحادة. شعر دين بإحساس حارق من الأطراف الحادة. تغير وجهه قليلاً ، وبدد على الفور التحول الشيطاني. تكثف السائل الأسود في السلاح الشيطاني ، وظهر المخاط الأخضر على السلاح.
“لا!”
عندما تم تبديد التحول الشيطاني ، عاد السلاح الشيطاني إلى الى مظهره الطبيعي ، وانقطع الاتصال بينه وبين جسد دين. نظر إلى المخاط الأخضر على السلاح ، وشم الرائحة الكريهة. قام على الفور بتمزيق قطعة من الملابس المرأة الشابة ذات الوجه المستدير التي أمامه ، ولفها على شكل كرة ، ومسح المخاط ، محاولًا عدم تركه يلمس جسده.
بوف! بوف!
لم تكن الأخطاء فظيعة. ما كان فظيعًا أنه لم يكن يدرك خطئه !
على الرغم من أن هذه الشابة ذات الوجه المستدير كانت مجرد رائدة عادية ، إلا أن الرائد الذي كان جيدًا في استخدام السم لا يمكن الحكم عليه بالفطرة السليمة. حتى لو كان سمًا تم إنشاؤه بواسطة لامحدود ، إذا تم حقنه في دم الرائد ، فسيظل من السهل قتله!
“أستطيع أن أفهم أفكار الرئيس”. قال دين في نفسه: “إن بيئة الرئيس مختلفة تمامًا عن بيئة الشخص العادي. رد فعلهم الأول متحيز تجاه منظور المصالح. لذا فهم معتادون على التفكير من منظور المصالح. ومع ذلك ، فإن الإفراط في التفكير يجعل منفعي الناس. عندما يحدق شخص في شيء ما لفترة طويلة ، فإنه يتجاهل ببطء أشياء أخرى. أنت متفوق مؤهل ولكنك لست ممتازًا. لأن فهم قلوب الناس هو أهم شيء. لقد سقط عدد لا يحصى من الأباطرة بسبب هذا . ”
كان هذا النوع من التفكير أصعب شيء يجب تغييره حتى لو قتله!
كان سعيدًا لأنه استخدم الأطراف الشيطانية لمنع المخاط الأخضر. إذا سقط على جسده ، حتى لو لم يمت ، فإن قوته القتالية ستنخفض بشكل كبير.
“أنت!” نظر مودلي إلى جسد الشابة ذات الوجه المستدير ، وكانت عيناه منتفختين قليلاً. قام بقبض قبضتيه وصرير أسنانه: “عشيرة التنين خاصتنا ليس لها عداوة معك. حتى لو أمسكنا بك من قبل ، فذلك لأن عائشة علمتك بشكل خاص الأسلوب السري ، الذي انتهك القواعد. أنت تدين لنا بخدمة. ليس فقط اننا لم نقتلك ، بل أعطيناك أيضًا الموارد لتحسين قوتك. كيف يمكنك أن تعض اليد التي تطعمك ؟! ”
كان سعيدًا لأنه استخدم الأطراف الشيطانية لمنع المخاط الأخضر. إذا سقط على جسده ، حتى لو لم يمت ، فإن قوته القتالية ستنخفض بشكل كبير.
نظر إليه دين ، ثم نظر إلى الأشخاص الثلاثة الآخرين الذين كانوا يطاردونه. ابتسم بصوت خافت مع قليل من السخرية: “إذن ، البطريرك يعرف عني. لم أتوقع منك أن تتذكر ذلك الشخص الصغير. منذ أن خرجت ، أريد أن أسألك شيئًا. عائشة وهايلي ابنتاك. ألا تعرف أي نوع من الشخصيات هم؟ ”
“كيف يمكن لعائشة أن تسرق التقنية السرية؟ من السهل جدًا فهم شخصيتها. من المستحيل ألا تعرف شيئًا عنها.” كان صوت دين باردًا: “أنت تعلم أيضًا أن هايلي كانت تغار من أختها لسنوات عديدة. من الواضح أن هذا فخ. من السخف أنك تعرفه ولكنك لا تزال تلتزم بالقواعد وتعاقب عائشة. لقد ولدت مع الصحوة. لقد ترعرعت كقديسة منذ الصغر. كم فعلت للعائلة؟ ألم تقاتل لحماية أسرتك كل يوم من حياتها؟ ولكن ماذا عنك؟ كيف تعاملت معها؟
صُدمت الشابة ذات الوجه المستدير ، وامتلأت عيناها باليأس. صرّت على أسنانها ، وانتفخ بطنها فجأة. عندما اقترب دين ، أدارت رأسها فجأة وبصقت مخاطًا أخضر.
“ماذا تقصد؟” كان وجه مودلي قاتمًا.
“كيف يمكن لعائشة أن تسرق التقنية السرية؟ من السهل جدًا فهم شخصيتها. من المستحيل ألا تعرف شيئًا عنها.” كان صوت دين باردًا: “أنت تعلم أيضًا أن هايلي كانت تغار من أختها لسنوات عديدة. من الواضح أن هذا فخ. من السخف أنك تعرفه ولكنك لا تزال تلتزم بالقواعد وتعاقب عائشة. لقد ولدت مع الصحوة. لقد ترعرعت كقديسة منذ الصغر. كم فعلت للعائلة؟ ألم تقاتل لحماية أسرتك كل يوم من حياتها؟ ولكن ماذا عنك؟ كيف تعاملت معها؟
استمتعوا~~~~
تغير تعبير مودلي قليلا. قال بصوت عميق ، “هذه هي مهمتها. إذا كانت أختها لديها موهبتها ، لكانت قد تلقت نفس المهمة منذ صغرها. هذا هو تقليد عشيرة التنين ، وهو نفس الشيء بالنسبة لعشائر الصيادين الأخرى .. هذا ليس شيأً لك أن تنتقده. ألا تعتقد أنني سأشعر بألم قلب لابنتي؟
قال مودلي بتجاهل: “إنهن بناتي. على الرغم من أنني لدي تخمين ، لكن هذا الأمر غير واضح. هل رأيت بأم عينيك أن هايلي قامت بتأطير أختها؟ مع ذلك ، لقد فقدت ابنة. هل تريدني أن أخسر واحدة أخرى؟ ”
“إذا كنت تشعر حقًا بألم قلبها ، فألغِ تقليد ابنتك!” كانت عيون دين باردة: “ما هي المؤهلات التي لديك لتكون البطريرك إذا كنت لا تستطيع حماية ابنتك؟ ما هي المؤهلات التي لديك لتكون والدها؟ حتى عندما كانت في الأرض القاحلة ، لم أرَ عشيرتك التنين تحزن عليها. هل حزن عليها أحد؟ هل ذهب أحد إلى الأراضي القاحلة ليبحث عن جسدها؟
“أنت!” نظر مودلي إلى جسد الشابة ذات الوجه المستدير ، وكانت عيناه منتفختين قليلاً. قام بقبض قبضتيه وصرير أسنانه: “عشيرة التنين خاصتنا ليس لها عداوة معك. حتى لو أمسكنا بك من قبل ، فذلك لأن عائشة علمتك بشكل خاص الأسلوب السري ، الذي انتهك القواعد. أنت تدين لنا بخدمة. ليس فقط اننا لم نقتلك ، بل أعطيناك أيضًا الموارد لتحسين قوتك. كيف يمكنك أن تعض اليد التي تطعمك ؟! ”
“لا!”
الفصل783:موراي
كانت عينا دين مثل السكين وهو يحدق في مودلي: “إنها مثل الأداة. عندما تنكسر تفقد كل قيمتها وتتخلى عنها أنت. هل هذا هو تقليد عائلتك؟ صحيح أنه يمكنك الازدهار إلى الأبد ، ولكن إذا كان هذا هو السبيل الوحيد للحفاظ على رخائك ، فما الفائدة من وجود هذا الازدهار ؟! ”
أذهل دين عندما سمع كلمات مودلي. يكاد لا يصدق أذنيه. مثل هذه الكلمات الباردة والأنانية يمكن أن تخرج من فم الأب. شعر فجأة بألم القلب والحزن. لقد شعر بألم شديد لأن عائشة كانت تؤوي مثل هذه المجموعة من الناس من الطفولة إلى البلوغ. شعر بالحزن لأن هذا الأخير كان يقول له مثل هذه الكلمات بنبرة غاضبة.
“أنت!” نظر مودلي إلى جسد الشابة ذات الوجه المستدير ، وكانت عيناه منتفختين قليلاً. قام بقبض قبضتيه وصرير أسنانه: “عشيرة التنين خاصتنا ليس لها عداوة معك. حتى لو أمسكنا بك من قبل ، فذلك لأن عائشة علمتك بشكل خاص الأسلوب السري ، الذي انتهك القواعد. أنت تدين لنا بخدمة. ليس فقط اننا لم نقتلك ، بل أعطيناك أيضًا الموارد لتحسين قوتك. كيف يمكنك أن تعض اليد التي تطعمك ؟! ”
قال مودلي بغضب: “ماذا تعرف؟ هل تعتقد أن الأمر بسيط كما تعتقد؟ هل تعرف عدد أفراد الأسرة؟ هل تعتقد أنك تستطيع أن تفعل ما تريد؟ الأراضي القاحلة خطيرة. إنها ميتة. إذا أرسلنا أشخاصًا للبحث عنها ، فستكون الخسارة أكبر! إن خسارتها هو بالفعل ثمن باهظ لا يمكننا قبوله. إذا فقدنا المزيد من الأشخاص بسبب هذا ، فسيؤدي ذلك فقط إلى المزيد من الآثار السلبية! ”
“لا أتوقع منك أن تقتلها ، لكن على الأقل يجب أن تعاقبها بشدة”. رأى دوديان ثلاثة أشخاص يقتربون ببطء من زاوية عينيه. تومض عينيه قليلاً ولم يكن يريد التحدث عن عائشة بعد الآن ، بعد كل شيء ، كان من السهل على الناس الاعتراف بأخطائهم ، لكن كان من الصعب على الناس إدراك أخطائهم. سأل: “أنتم جميعاً مجتمعون هنا. ماذا حدث لأم التنين؟”
تغير تعبير مودلي قليلا. قال بصوت عميق ، “هذه هي مهمتها. إذا كانت أختها لديها موهبتها ، لكانت قد تلقت نفس المهمة منذ صغرها. هذا هو تقليد عشيرة التنين ، وهو نفس الشيء بالنسبة لعشائر الصيادين الأخرى .. هذا ليس شيأً لك أن تنتقده. ألا تعتقد أنني سأشعر بألم قلب لابنتي؟
أذهل دين عندما سمع كلمات مودلي. يكاد لا يصدق أذنيه. مثل هذه الكلمات الباردة والأنانية يمكن أن تخرج من فم الأب. شعر فجأة بألم القلب والحزن. لقد شعر بألم شديد لأن عائشة كانت تؤوي مثل هذه المجموعة من الناس من الطفولة إلى البلوغ. شعر بالحزن لأن هذا الأخير كان يقول له مثل هذه الكلمات بنبرة غاضبة.
تماما كما كان دين على وشك اللحاق بها ، سمع هدير غاضب. نظر دين إلى مصدر الصوت ، وميض ضوء بارد في عينيه. الشخص الذي تحدث هو البطريرك الحالي لعشيرة التنين. كان يسارع إلى أسفل الدرج من المنحدر.
تغير تعبير مودلي قليلا. قال بصوت عميق ، “هذه هي مهمتها. إذا كانت أختها لديها موهبتها ، لكانت قد تلقت نفس المهمة منذ صغرها. هذا هو تقليد عشيرة التنين ، وهو نفس الشيء بالنسبة لعشائر الصيادين الأخرى .. هذا ليس شيأً لك أن تنتقده. ألا تعتقد أنني سأشعر بألم قلب لابنتي؟
لم تكن الأخطاء فظيعة. ما كان فظيعًا أنه لم يكن يدرك خطئه !
بوف! بوف!
كان هذا النوع من التفكير أصعب شيء يجب تغييره حتى لو قتله!
كان هذا النوع من التفكير أصعب شيء يجب تغييره حتى لو قتله!
كان هذا النوع من التفكير أصعب شيء يجب تغييره حتى لو قتله!
كان دين صامتا للحظة. قال ببطء: “لا يمكنك تحمل خسارة مثل هذه القوة القتالية القوية. لكنك لم تر الحب والولاء وراء هذه القوة. هذا هو أثمن شيء في العالم ، أليس كذلك؟”
تغير تعبير مودلي قليلا. قال بصوت عميق ، “هذه هي مهمتها. إذا كانت أختها لديها موهبتها ، لكانت قد تلقت نفس المهمة منذ صغرها. هذا هو تقليد عشيرة التنين ، وهو نفس الشيء بالنسبة لعشائر الصيادين الأخرى .. هذا ليس شيأً لك أن تنتقده. ألا تعتقد أنني سأشعر بألم قلب لابنتي؟
قال مودلي ببرود: “بالطبع أعرف. لست بحاجة إلى إخباري”.
لم تكن الأخطاء فظيعة. ما كان فظيعًا أنه لم يكن يدرك خطئه !
“أستطيع أن أفهم أفكار الرئيس”. قال دين في نفسه: “إن بيئة الرئيس مختلفة تمامًا عن بيئة الشخص العادي. رد فعلهم الأول متحيز تجاه منظور المصالح. لذا فهم معتادون على التفكير من منظور المصالح. ومع ذلك ، فإن الإفراط في التفكير يجعل منفعي الناس. عندما يحدق شخص في شيء ما لفترة طويلة ، فإنه يتجاهل ببطء أشياء أخرى. أنت متفوق مؤهل ولكنك لست ممتازًا. لأن فهم قلوب الناس هو أهم شيء. لقد سقط عدد لا يحصى من الأباطرة بسبب هذا . ”
توغلت أطراف دين الحادة في جسدها بسهولة ، كما لو كانت تطعن في فقاعة. ولكن في الوقت نفسه ، بصق المخاط الأخضر من قبل المرأة الشابة ذات الوجه المستدير لتلطيخ الأطراف الحادة. شعر دين بإحساس حارق من الأطراف الحادة. تغير وجهه قليلاً ، وبدد على الفور التحول الشيطاني. تكثف السائل الأسود في السلاح الشيطاني ، وظهر المخاط الأخضر على السلاح.
كان وجه مودلي قاتمًا: “ماذا تريد أن تفعل هنا؟ تنتقم لها؟ هل تعتقد أن هايلي قتلتها؟”
“كيف يمكن لعائشة أن تسرق التقنية السرية؟ من السهل جدًا فهم شخصيتها. من المستحيل ألا تعرف شيئًا عنها.” كان صوت دين باردًا: “أنت تعلم أيضًا أن هايلي كانت تغار من أختها لسنوات عديدة. من الواضح أن هذا فخ. من السخف أنك تعرفه ولكنك لا تزال تلتزم بالقواعد وتعاقب عائشة. لقد ولدت مع الصحوة. لقد ترعرعت كقديسة منذ الصغر. كم فعلت للعائلة؟ ألم تقاتل لحماية أسرتك كل يوم من حياتها؟ ولكن ماذا عنك؟ كيف تعاملت معها؟
“هذا يعني أن لديك فكرة واضحة في قلبك. يبدو أنك أيضًا شخص يستحق الموت!” رفع دين عينيه قليلاً ونظر إليه بلا مبالاة: “أردت أن أنقذ حياتك لأنك والدها. ولكن بما أن لديك فكرة واضحة في قلبك ، فإنك تركتها تقتل بطريقة لا يمكن تفسيرها. لكنك لم تفعل” حتى أنك لم تساعدها في تحقيق العدالة ، فالأب مثلك لا يستحق ان اعفيه! ”
قال مودلي بتجاهل: “إنهن بناتي. على الرغم من أنني لدي تخمين ، لكن هذا الأمر غير واضح. هل رأيت بأم عينيك أن هايلي قامت بتأطير أختها؟ مع ذلك ، لقد فقدت ابنة. هل تريدني أن أخسر واحدة أخرى؟ ”
قال مودلي بتجاهل: “إنهن بناتي. على الرغم من أنني لدي تخمين ، لكن هذا الأمر غير واضح. هل رأيت بأم عينيك أن هايلي قامت بتأطير أختها؟ مع ذلك ، لقد فقدت ابنة. هل تريدني أن أخسر واحدة أخرى؟ ”
استمتعوا~~~~
“لا أتوقع منك أن تقتلها ، لكن على الأقل يجب أن تعاقبها بشدة”. رأى دوديان ثلاثة أشخاص يقتربون ببطء من زاوية عينيه. تومض عينيه قليلاً ولم يكن يريد التحدث عن عائشة بعد الآن ، بعد كل شيء ، كان من السهل على الناس الاعتراف بأخطائهم ، لكن كان من الصعب على الناس إدراك أخطائهم. سأل: “أنتم جميعاً مجتمعون هنا. ماذا حدث لأم التنين؟”
استمتعوا~~~~
تغير تعبير مودلي قليلا. قال بصوت عميق ، “هذه هي مهمتها. إذا كانت أختها لديها موهبتها ، لكانت قد تلقت نفس المهمة منذ صغرها. هذا هو تقليد عشيرة التنين ، وهو نفس الشيء بالنسبة لعشائر الصيادين الأخرى .. هذا ليس شيأً لك أن تنتقده. ألا تعتقد أنني سأشعر بألم قلب لابنتي؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
