نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الملك المظلم 776

أم التنين

أم التنين

الفصل776:ام التنين

 

بعد بضع دقائق ، جاء دين إلى المنطقة المركزية لمدينة الملك. توقف على سطح مبنى. رأى بعض الشخصيات الشرسة تقاتل في الهواء. كان من الواضح أن أحدهم كان خفاشًا. كان لجسده الشيطاني زوج من الأجنحة الضخمة الشبيهة بالخفاش. كانت هناك أنماط لولبية بيضاء على جسده. بدا وكأنه ثعبان شديد السمية. الآخر له أجنحة قصيرة وجسم مثل الفأر. كان رأسه طويل ومدبب. كان جسده كله مغطى بشعر أسود لامع. لم يستطع رؤية ملامح وجهه.

بدون شيطان الحجر ، لم يكن هناك أسياد في مستوى البرية الداخلية  في عائلة الحجر.

 

عرف دين أنه كان أحد الغزاة. نظر إلى الخمسة الآخرين. تم التضحية بواحد منهم.

من الواضح أن أحدهم كان عضوًا في عائلة الجناح  والآخر كان غازيًا.

عرف دين أنه يجب أن يكون وحشًا تم ترويضه من قبل معهد أبحاث الوحوش. كان من المستحيل على الدخيل إحضار مثل هذا الوحش الضخم إلى المنطقة المركزية لمدينة الملك. ومع ذلك ، ماتت الوحوش. تم التضحية بمتسلل واحد فقط. أظهر أن أم التنين لم تستخدم قوتها الكاملة. كان من المحتمل أن يكون الشخص الذي قتل الوحش هو قائد المتسللين.

 

استطلع محيطه. من بين الجثث على الأرض ، سرعان ما وجد الشيطان الحجري من الاجتماع في القصر الملكي. كان هذا الزعيم السابق لقبيلة الحجر ميتًا بالفعل. كان صدره مثقوبًا ، ولم يكن لدى أحد الوقت لاستعادة جثته.

على الجانب الآخر من السماء ، كان الاثنان يتقاتلان بضراوة. كانت الحرارة  المنبعثة منهما مثل الشمس معلقة في السماء. كانت مبهرة بشكل لا يضاهى. كانت أجسادهم الشيطانية أكثر رعبا. كان احدهم  تنينًا. أدرك دين أنها كانت أنثى. يجب أن تكون والدة بطريرك عشيرة التنين ، أم التنين.

 

 

يبدو أن هؤلاء الرواد قد تكبدوا خسائر من قبل. لم يجرؤوا على أن يسقطهم أرضهم. كان الحصار في طريق مسدود.

كان جسدها أكثر شراسة وضخامة من جسد عائشة. غطت جناحيها  السماء. كان جسدها كله مغطى بقشور سوداء وحمراء. بدا جسدها وكأنه يحترق بالنيران. من وقت لآخر ، كانت تبصق ألسنة اللهب. بدا المشهد غريبا جدا ومنفصلا عن الواقع. ومع ذلك ، اتصل دين ببعض الوحوش التي يمكن أن تبصق النار والحمض. يمكن لبعض الكائنات المتحولة إنتاج تركيزات عالية من الدهون أو الفوسفور في أجسامها. يمكن أن تسبب النار والتآكل وقدرات أخرى.

 

 

امتلأت الأشواك على جسدها بالسم. الوخز بها لا يقل عن التعرض للعض. بالنظر إلى حجم جسمه ، كان على الأقل المستوى 90. كان مشابهًا لسادة مستوى البرية الداخلية ! إذا كان وحشًا أسطوريًا بمستوى 90 ، فإن قوته القتالية ستكون أكثر رعبًا. لقد كان أقوى عدة مرات من وحش غير مسمى!

بالنسبة لهذه المخلوقات ، كان بصق النار بسيطًا مثل بصق اللعاب للإنسان.

عرف دين أنه كان أحد الغزاة. نظر إلى الخمسة الآخرين. تم التضحية بواحد منهم.

 

في اللحظة التي طارت فيها من الغبار ، انقض وحش السمندل على الأرض وضربها مرة أخرى. قمعها على الفور.

الشخص الذي يقاتل ضد أم التنين كان وحشًا مجنحًا يشبه السحلية. بدا وكأنه تنين غربي من العصر القديم. لم يكن مختلفًا كثيرًا عن شكل تنين أم التنين. ومع ذلك ، كان لون المقاييس وشكل الأجنحة مختلفين. علاوة على ذلك ، كان بطن الوحش مرتفعًا ومنتفخًا. علاوة على ذلك ، كان رأسه شيطانيًا بالكامل تقريبًا. للوهلة الأولى ، كان من الواضح أنه رأس وحش. لم يكن هناك أدنى خصائص بشرية. فقط الجلد حول الأذنين والعينين أظهر القليل من لون بشرة الإنسان.

على الجانب الآخر من السماء ، كان الاثنان يتقاتلان بضراوة. كانت الحرارة  المنبعثة منهما مثل الشمس معلقة في السماء. كانت مبهرة بشكل لا يضاهى. كانت أجسادهم الشيطانية أكثر رعبا. كان احدهم  تنينًا. أدرك دين أنها كانت أنثى. يجب أن تكون والدة بطريرك عشيرة التنين ، أم التنين.

 

عرف دين أنه كان أحد الغزاة. نظر إلى الخمسة الآخرين. تم التضحية بواحد منهم.

“من الصعب معرفة من هو الأفضل؟” أدرك دين أن محيط وجه الوحش الشبيه بالسحلية كان مشابهًا لوجه الرجل العجوز الأحدب. لقد شعر بالدهشة عندما رأى أن أم التنين لم تقع في موقف سيئ. هل يمكن أن تكون أم التنين تخفي قوتها؟ في الواقع ، لقد وصلت بالفعل إلى مستوى المسيطر ؟!

بعد بضع دقائق ، جاء دين إلى المنطقة المركزية لمدينة الملك. توقف على سطح مبنى. رأى بعض الشخصيات الشرسة تقاتل في الهواء. كان من الواضح أن أحدهم كان خفاشًا. كان لجسده الشيطاني زوج من الأجنحة الضخمة الشبيهة بالخفاش. كانت هناك أنماط لولبية بيضاء على جسده. بدا وكأنه ثعبان شديد السمية. الآخر له أجنحة قصيرة وجسم مثل الفأر. كان رأسه طويل ومدبب. كان جسده كله مغطى بشعر أسود لامع. لم يستطع رؤية ملامح وجهه.

 

يبدو أن هؤلاء الرواد قد تكبدوا خسائر من قبل. لم يجرؤوا على أن يسقطهم أرضهم. كان الحصار في طريق مسدود.

“لا عجب أن تستمر المعركة لفترة طويلة”. كان مزاج دين معقدًا. استدار لينظر إلى المعركة على الأرض. رأى أن المباني مدمرة. كانت الأرض تقطر من الدماء. كانت هناك جثث في كل مكان. كان الجنود والمدنيون يصرخون وهم يحتضرون. شكل المتسللون الثلاثة نمط مثلث ذهبي لمقاومة الهجمات من جميع الجوانب. ليس ببعيد عنهم ، كان هناك جثة ملقاة على الأرض. كان شابا خده محطم.

 

 

“أم التنين لم تظهر أي قوة للتغلب على السيد عندما تم أخذ التابوت بعيدًا. إما أنها كانت تعلم أن التابوت كان مزيفًا أو لم يكن لديها القدرة على إظهار هذه القوة في ذلك الوقت. أنا حقًا لا أستطيع التقليل من شأن  عائلات الوحوش هذه … “تومض عيون دين.

عرف دين أنه كان أحد الغزاة. نظر إلى الخمسة الآخرين. تم التضحية بواحد منهم.

من بينهم ، كان الأكثر شجاعة من الرواد هم الذين يرتدون درع الجيش. لقد أطاعوا أوامر أوريتا تمامًا. من ناحية أخرى ، بدا أن رواد عائلات الصيادين الثلاثة والدير محبطون بعض الشيء.

 

 

 

 

ومع ذلك ، كان هناك الكثير من الجثث على الأرض ولكن لم يكن هناك سوى دخيل واحد. البقية تركها الرواد والجنود العاديون للجدار الداخلي.

ومع ذلك ، انطلاقا من الطريقة التي قاتلوا بها ، كان الأمر أشبه بقليل من حشرات اليعسوب في الماء. لم يجرؤوا على مواجهتهم وجهاً لوجه.

 

عبس دين. كان شيطان الحجر سيدًا من نفس جيل أم التنين. الآن يبدو أن شيطان الحجر كان أضعف بكثير من أم التنين.

من بين هذه الجثث ، كانت أكثر الجثث اللافتة للنظر هي جثتان ضخمتان للغاية للوحوش. كان أحدهما ثعبانًا ضخمًا يبلغ طوله عشرات الأمتار. كان جسده كله مغطى بمقاييس سوداء قاتمة. بالإضافة إلى البطن ، كانت الجوانب والظهر مليئة بالأشواك الحادة. كان البطن الناعم للثعبان الطبيعي مغطى بقشور صلبة كانت قاسية للغاية. أدرك دين أنه لم يكن وحشًا غير مسمى ، ولكنه وحش مرعب للغاية يسمى  تيتان فايبر!!

استطلع محيطه. من بين الجثث على الأرض ، سرعان ما وجد الشيطان الحجري من الاجتماع في القصر الملكي. كان هذا الزعيم السابق لقبيلة الحجر ميتًا بالفعل. كان صدره مثقوبًا ، ولم يكن لدى أحد الوقت لاستعادة جثته.

 

 

امتلأت الأشواك على جسدها بالسم. الوخز بها لا يقل عن التعرض للعض. بالنظر إلى حجم جسمه ، كان على الأقل المستوى 90. كان مشابهًا لسادة مستوى البرية الداخلية ! إذا كان وحشًا أسطوريًا بمستوى 90 ، فإن قوته القتالية ستكون أكثر رعبًا. لقد كان أقوى عدة مرات من وحش غير مسمى!

بدون شيطان الحجر ، لم يكن هناك أسياد في مستوى البرية الداخلية  في عائلة الحجر.

 

 

بدا الوحش الآخر وكأنه قرد عملاق ، ولكن كان هناك عدة أشواك عظمية يبلغ طولها عشرة أمتار بارزة من ظهره. في هذه اللحظة ، كان ملقى على الأرض ، تحت جسده بركة كبيرة من الدماء. كان أيضًا وحشًا بدون اسم ، لكن مستواه كان أكثر من مائة ، وكانت قوته القتالية مرعبة.

 

 

 

 

 

عرف دين أنه يجب أن يكون وحشًا تم ترويضه من قبل معهد أبحاث الوحوش. كان من المستحيل على الدخيل إحضار مثل هذا الوحش الضخم إلى المنطقة المركزية لمدينة الملك. ومع ذلك ، ماتت الوحوش. تم التضحية بمتسلل واحد فقط. أظهر أن أم التنين لم تستخدم قوتها الكاملة. كان من المحتمل أن يكون الشخص الذي قتل الوحش هو قائد المتسللين.

 

 

 

“أم التنين لم تظهر أي قوة للتغلب على السيد عندما تم أخذ التابوت بعيدًا. إما أنها كانت تعلم أن التابوت كان مزيفًا أو لم يكن لديها القدرة على إظهار هذه القوة في ذلك الوقت. أنا حقًا لا أستطيع التقليل من شأن  عائلات الوحوش هذه … “تومض عيون دين.

 

 

عرف دين أنه يجب أن يكون وحشًا تم ترويضه من قبل معهد أبحاث الوحوش. كان من المستحيل على الدخيل إحضار مثل هذا الوحش الضخم إلى المنطقة المركزية لمدينة الملك. ومع ذلك ، ماتت الوحوش. تم التضحية بمتسلل واحد فقط. أظهر أن أم التنين لم تستخدم قوتها الكاملة. كان من المحتمل أن يكون الشخص الذي قتل الوحش هو قائد المتسللين.

استطلع محيطه. من بين الجثث على الأرض ، سرعان ما وجد الشيطان الحجري من الاجتماع في القصر الملكي. كان هذا الزعيم السابق لقبيلة الحجر ميتًا بالفعل. كان صدره مثقوبًا ، ولم يكن لدى أحد الوقت لاستعادة جثته.

عرف دين أنه يجب أن يكون وحشًا تم ترويضه من قبل معهد أبحاث الوحوش. كان من المستحيل على الدخيل إحضار مثل هذا الوحش الضخم إلى المنطقة المركزية لمدينة الملك. ومع ذلك ، ماتت الوحوش. تم التضحية بمتسلل واحد فقط. أظهر أن أم التنين لم تستخدم قوتها الكاملة. كان من المحتمل أن يكون الشخص الذي قتل الوحش هو قائد المتسللين.

 

 

بدون شيطان الحجر ، لم يكن هناك أسياد في مستوى البرية الداخلية  في عائلة الحجر.

 

بعد بضع دقائق ، جاء دين إلى المنطقة المركزية لمدينة الملك. توقف على سطح مبنى. رأى بعض الشخصيات الشرسة تقاتل في الهواء. كان من الواضح أن أحدهم كان خفاشًا. كان لجسده الشيطاني زوج من الأجنحة الضخمة الشبيهة بالخفاش. كانت هناك أنماط لولبية بيضاء على جسده. بدا وكأنه ثعبان شديد السمية. الآخر له أجنحة قصيرة وجسم مثل الفأر. كان رأسه طويل ومدبب. كان جسده كله مغطى بشعر أسود لامع. لم يستطع رؤية ملامح وجهه.

عبس دين. كان شيطان الحجر سيدًا من نفس جيل أم التنين. الآن يبدو أن شيطان الحجر كان أضعف بكثير من أم التنين.

“يبدو أننا لا نستطيع أن نتحد في مواجهة كارثة”. عند رؤية هذا ، أظهر دين أثر اللامبالاة في عينيه. كان من السهل على الخارج أن يرى أن هؤلاء الرواد الذين كانوا يطوقون المتسللين لم تكن لديهم الروح القاتلة لمواجهة الموت. إذا اندفعوا إلى الأمام بلا خوف ، فلن يتمكن المتسللون الثلاثة من المقاومة مهما كانت قوتهم. بعد كل شيء ، فاق عددهم. علاوة على ذلك ، كان هناك حراسان من الجيش وثلاثة سادة في البرية الداخلية من الدير. لم يكن هناك سبب يمنعهم من قتل المتسللين الثلاثة.

 

 

في هذا الوقت ، سمع دين صراخًا. استدار ورأى الابنة الوحيدة لسيد الجدار ، الأميرة أوريتا ، كانت تأمر الجيش والرواد بمهاجمة المتسللين الثلاثة على الأرض. بدت قلقة. يبدو أنها أرادت التخلص من المتسللين الثلاثة حتى تتمكن من دعم أم التنين وعائلة الجناح في السماء. ومع ذلك ، من بين المتسللين الثلاثة ، كان الدهني مثل وحش على شكل إنسان. لم يكن لديه قوة هجومية قوية فحسب ، بل كان يتمتع أيضًا بقدرة استثنائية على التحمل. بغض النظر عن الطريقة التي هاجمه بها الرواد المحيطون به ، كان دائمًا ما يندفع لصدهم في اللحظة الأولى.

 

 

 

يبدو أن هؤلاء الرواد قد تكبدوا خسائر من قبل. لم يجرؤوا على أن يسقطهم أرضهم. كان الحصار في طريق مسدود.

بالنسبة لهذه المخلوقات ، كان بصق النار بسيطًا مثل بصق اللعاب للإنسان.

 

 

“يبدو أننا لا نستطيع أن نتحد في مواجهة كارثة”. عند رؤية هذا ، أظهر دين أثر اللامبالاة في عينيه. كان من السهل على الخارج أن يرى أن هؤلاء الرواد الذين كانوا يطوقون المتسللين لم تكن لديهم الروح القاتلة لمواجهة الموت. إذا اندفعوا إلى الأمام بلا خوف ، فلن يتمكن المتسللون الثلاثة من المقاومة مهما كانت قوتهم. بعد كل شيء ، فاق عددهم. علاوة على ذلك ، كان هناك حراسان من الجيش وثلاثة سادة في البرية الداخلية من الدير. لم يكن هناك سبب يمنعهم من قتل المتسللين الثلاثة.

 

 

 

ومع ذلك ، انطلاقا من الطريقة التي قاتلوا بها ، كان الأمر أشبه بقليل من حشرات اليعسوب في الماء. لم يجرؤوا على مواجهتهم وجهاً لوجه.

 

 

من الواضح أن أحدهم كان عضوًا في عائلة الجناح  والآخر كان غازيًا.

من بينهم ، كان الأكثر شجاعة من الرواد هم الذين يرتدون درع الجيش. لقد أطاعوا أوامر أوريتا تمامًا. من ناحية أخرى ، بدا أن رواد عائلات الصيادين الثلاثة والدير محبطون بعض الشيء.

امتلأت الأشواك على جسدها بالسم. الوخز بها لا يقل عن التعرض للعض. بالنظر إلى حجم جسمه ، كان على الأقل المستوى 90. كان مشابهًا لسادة مستوى البرية الداخلية ! إذا كان وحشًا أسطوريًا بمستوى 90 ، فإن قوته القتالية ستكون أكثر رعبًا. لقد كان أقوى عدة مرات من وحش غير مسمى!

 

 

عندما كان دين يراقب تفاصيل المناطق المحيطة ، جاء صوت صفير من السماء. انفجار! رأى دين ظلًا أسود يسقط قطريًا ويتحطم على الأرض ، ويدمر مبنى محطمًا. في الغبار ، اندفع الظل الأسود مرة أخرى. كانت أم التنين.

ومع ذلك ، كان هناك الكثير من الجثث على الأرض ولكن لم يكن هناك سوى دخيل واحد. البقية تركها الرواد والجنود العاديون للجدار الداخلي.

 

ومع ذلك ، كان هناك الكثير من الجثث على الأرض ولكن لم يكن هناك سوى دخيل واحد. البقية تركها الرواد والجنود العاديون للجدار الداخلي.

في اللحظة التي طارت فيها من الغبار ، انقض وحش السمندل على الأرض وضربها مرة أخرى. قمعها على الفور.

على الجانب الآخر من السماء ، كان الاثنان يتقاتلان بضراوة. كانت الحرارة  المنبعثة منهما مثل الشمس معلقة في السماء. كانت مبهرة بشكل لا يضاهى. كانت أجسادهم الشيطانية أكثر رعبا. كان احدهم  تنينًا. أدرك دين أنها كانت أنثى. يجب أن تكون والدة بطريرك عشيرة التنين ، أم التنين.

 

“يبدو أننا لا نستطيع أن نتحد في مواجهة كارثة”. عند رؤية هذا ، أظهر دين أثر اللامبالاة في عينيه. كان من السهل على الخارج أن يرى أن هؤلاء الرواد الذين كانوا يطوقون المتسللين لم تكن لديهم الروح القاتلة لمواجهة الموت. إذا اندفعوا إلى الأمام بلا خوف ، فلن يتمكن المتسللون الثلاثة من المقاومة مهما كانت قوتهم. بعد كل شيء ، فاق عددهم. علاوة على ذلك ، كان هناك حراسان من الجيش وثلاثة سادة في البرية الداخلية من الدير. لم يكن هناك سبب يمنعهم من قتل المتسللين الثلاثة.

استمتعوا~~~~

 

ومع ذلك ، انطلاقا من الطريقة التي قاتلوا بها ، كان الأمر أشبه بقليل من حشرات اليعسوب في الماء. لم يجرؤوا على مواجهتهم وجهاً لوجه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط