الموسم الثاني - الفصل 326
ترجمة : [ Yama ]
“…!”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 326
قائد الفارس و سحرة الـ6 نجوم ، أولئك الذين يمكن أن يقال إنهم يمتلكون الفولاذ مثل الوصايا ، لم يسعهم إلا أن يتراجعوا بضع خطوات لأنهم شعروا بخوف حقيقي لأول مرة في حياتهم.
في ذلك اليوم ، لا ينبغي أن تكون نيكس بعيدة.
فرقتا الفرسان الرابعة والخامسة ، ومرتزقة من رتبة B ، ومرتزقة من رتبة C ، و 200 وحدة مشاة ، وعشرة من سحرة معركة.
“…”
اندفعت النيران من جسدها.
غطى الرماد الأسود الأرض.
اندفعت النيران من جسدها.
كانت تعرف كيف كان شكل هذا الرماد.
لم يكن الريش فقط.
“آه… آه…”
مرة أخرى ، تم الدوس على توقعاته.
اخترق صوتها الأجش الصمت.
“إنه عدو مجهول! المعالجات في الخلف! ”
انهارت نيكس على الفور.
ضعيف.
ثم بدأت ببطء في فرك الرماد بكفيها.
اندفعت النيران من جسدها.
تقطر.
[…توقفي!]
تدحرجت الدموع على خديها.
“اسكت.”
في اللحظة التي لمست فيها هذا الرماد ، عرفت أن الاحتمال الذي تريد إنكاره كان حقيقة لا مفر منها.
حقيقة أن القضاء على شعب نيكس لم يكن أكثر من إنجاز حرب بالنسبة لهم.
“…لماذا؟”
أولئك الذين داسوا أراضيها بأقدامهم الموحلة كانوا يقيمون مأدبة مع تعابير سعيدة على وجوههم.
كان نيكس يدرك ذلك بوضوح.
“…”
على الرغم من أنهم كانوا يطلق عليهم طيور العنقاء، إلا أن هذا لا يعني أنهم كانوا خالدين بالفعل.
قائد الفارس و سحرة الـ6 نجوم ، أولئك الذين يمكن أن يقال إنهم يمتلكون الفولاذ مثل الوصايا ، لم يسعهم إلا أن يتراجعوا بضع خطوات لأنهم شعروا بخوف حقيقي لأول مرة في حياتهم.
“…لماذا؟”
كانت تعرف كيف كان شكل هذا الرماد.
تمتمت مرة أخرى ، لكن لم يكن هناك أحد للإجابة.
تمتمت بصوت ناعم ، لكن لم يسمعها أحد غيرها.
لكنها لم تسأل نفسها حتى.
ضحكة مكتومة ناعمة هربت من شفتيها.
لم تكن نفخة نيكس أكثر من أنين لا معنى له.
ومع ذلك ، لم تقصد نيكس تركهم.
“آه… آه… آه…”
“أنتم جميعًا… ما الذي فعلتموه؟”
خفق رأسها.
“ن- ، نيك مات!”
كانت تعاني من صداع شديد. شعرت وكأن شخصًا ما كان يقود مسمارًا في جمجمتها.
بتجاهل صداعها المنشق ، قامت نيكس بنشر جناحيها.
إنه مؤلم. هذا مؤلم جدا.
فرقتا الفرسان الرابعة والخامسة ، ومرتزقة من رتبة B ، ومرتزقة من رتبة C ، و 200 وحدة مشاة ، وعشرة من سحرة معركة.
كانت تلك هي اللحظة التي وصل فيها الصداع الذي كان يعذبها لسنوات.
ماذا حدث؟
مع جفل ، وقفت نيكس إلى قدميها.
المنقار والعينان واللسان وحتى المخالب. كانت متأكدة من أنهم أخذوا كل جزء مفيد.
“…”
انها لن تسمح لهم ابدا.
كان شعرها يرفرف بلطف رغم أن الريح لم تكن تهب.
“آه… آه… آه…”
“…”
كانت تلك هي اللحظة التي وصل فيها الصداع الذي كان يعذبها لسنوات.
لم تترك طائر الفينيق الميتة سوى الرماد خلفها.
كان الفرسان هم أكثر من عانى. تم نقش الدروع الثقيلة التي كانوا يرتدونها برونية مقاومة لدرجات الحرارة العالية. لكن في هذه الحالة ، كانت هذه أكبر مصيبة لهم. كان للرونية على الدرع تأثير أكبر على مرتديها أكثر من تأثيرها على المعدات نفسها. منع هذا جثث الفرسان من التحول إلى رماد ، وبدلاً من ذلك ، سمح لهم باكتساب تجربة الموت من خلال ذوبان دروعهم في لحمهم.
لقد عرفت ما تعنيه هذه الحقيقة.
هذه الكلمة جعلتها تشعر بالغرابة.
… ريش العنقاء.
“… لا شىء.”
كمادة مطلوبة من قبل العديد من المجالات ، كان ريش العنقاء يعتبر كنوزًا ذات قيمة لا حصر لها. ومع ذلك ، فقد تحولوا إلى ريش بسيط عندما مات طائر الفينيق.
اندفعت النيران من جسدها.
لكن فريق الرحلة الاستكشافية لم يهتم بذلك ، ففي النهاية كان لديهم الحل.
هبطت إلى قمة الجبل.
كل ما عليك فعله هو نتف الريش عندما كانت طائر الفينيق على قيد الحياة. بعد ذلك ، سيستمر الريش في الاحتراق بنيران لا تطفأ
لن يتمكن أي إنسان هناك من الهروب بحياته.
لم يكن الريش فقط.
النظر إلى هذا الإنسان جعل قلبها يتألم.
المنقار والعينان واللسان وحتى المخالب. كانت متأكدة من أنهم أخذوا كل جزء مفيد.
كانت تعرف كيف كان شكل هذا الرماد.
يمكنها أيضًا أن تتخيل كيف كان الأمر مخيفًا. كم كان مؤلمًا… وكم كانوا يكرهونهم.
… ريش العنقاء.
تم إحضار طائر الفينيق التي كانت على الجبل إلى هناك من قبل نيكس نفسها.
“ما- ، ما الذي يحدث؟!”
لقد جمعت كل أولئك الذين كانوا يعيشون بمفردهم في جميع أنحاء القارة.
انها لن تسمح لهم ابدا.
لهذا السبب شعرت نيكس أن حمايتهم هي مسؤوليتها وواجبها.
“…!”
لكنها فشلت في دعمه.
“…”
هبطت إلى قمة الجبل.
“فرقتا الفرسان الرابعة والخامسة ، قهروا العدو!”
يمكن أن تشعر بالحرارة الآن.
النظر إلى هذا الإنسان جعل قلبها يتألم.
البشر…
ومع ذلك ، لم تقصد نيكس تركهم.
أولئك الذين داسوا أراضيها بأقدامهم الموحلة كانوا يقيمون مأدبة مع تعابير سعيدة على وجوههم.
“أنتم جميعًا… ما الذي فعلتموه؟”
في تلك اللحظة أدركت.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 326
حقيقة أن القضاء على شعب نيكس لم يكن أكثر من إنجاز حرب بالنسبة لهم.
لم تكن نفخة نيكس أكثر من أنين لا معنى له.
كانوا يرقصون حول النار ، يشتبكون في أكواب النبيذ معًا ، ويعانقون بعضهم البعض حول أكتافهم.
صاح أحد الحراس بنبرة حذرة.
“… هاها.”
ومع ذلك ، لم تقصد نيكس تركهم.
ضحكة مكتومة ناعمة هربت من شفتيها.
كرهت نيكس البشر.
… ازدادت الرغبة في القيء.
لم تعطه النار حتى فرصة للصراخ. احترق جسده بالكامل في لحظة وسقط رماده على الأرض.
“مهلا! من أنت؟”
كانت تلك هي اللحظة التي وصل فيها الصداع الذي كان يعذبها لسنوات.
صاح أحد الحراس بنبرة حذرة.
“ما- ، ما الذي يحدث؟!”
بدلاً من الإجابة ، لوح نيكس بيدها ببساطة.
ومع ذلك ، لم تقصد نيكس تركهم.
اندلعت ألسنة اللهب من أطراف أصابعها وابتلعت الحارس كله.
كان لوكاس على يقين من أن هذه هي العنقاء الصغيرة الذي أنقذه في جبال إسبانيا.
“…!”
شعر الأشخاص في خط المواجهة الذين كانوا ينظرون إليها مباشرة بحرق أعينهم قبل أن تشتعل النيران في أجسادهم بعد فترة وجيزة في مشهد يذكرنا بنيك.
لم تعطه النار حتى فرصة للصراخ. احترق جسده بالكامل في لحظة وسقط رماده على الأرض.
باك!
“ما- ، ما الذي يحدث؟!”
“إنه عدو مجهول! المعالجات في الخلف! ”
“عدو!”
“…”
وسرعان ما جهزت قوة القهر نفسها للمعركة.
لم يكن يعلم.
سحب كل منهم أسلحته وحاصر نيكس.
“…”
“أنتم جميعًا… ما الذي فعلتموه؟”
خفق رأسها.
تمتمت بصوت ناعم ، لكن لم يسمعها أحد غيرها.
لن يتمكن أي إنسان هناك من الهروب بحياته.
“ن- ، نيك مات!”
هذه الكلمة جعلتها تشعر بالغرابة.
“إنه عدو مجهول! المعالجات في الخلف! ”
قائد الفارس و سحرة الـ6 نجوم ، أولئك الذين يمكن أن يقال إنهم يمتلكون الفولاذ مثل الوصايا ، لم يسعهم إلا أن يتراجعوا بضع خطوات لأنهم شعروا بخوف حقيقي لأول مرة في حياتهم.
“فرقتا الفرسان الرابعة والخامسة ، قهروا العدو!”
كان هوفمان.
أمسك نيكس برأسها وصرخ.
أمسك نيكس برأسها وصرخ.
“لماذا فعلتم ذلك !؟”
“…!”
فوش!
لم يكن هذا صحيحًا.
اندفعت النيران من جسدها.
حقيقة أن القضاء على شعب نيكس لم يكن أكثر من إنجاز حرب بالنسبة لهم.
شعر الأشخاص في خط المواجهة الذين كانوا ينظرون إليها مباشرة بحرق أعينهم قبل أن تشتعل النيران في أجسادهم بعد فترة وجيزة في مشهد يذكرنا بنيك.
قائد الفارس و سحرة الـ6 نجوم ، أولئك الذين يمكن أن يقال إنهم يمتلكون الفولاذ مثل الوصايا ، لم يسعهم إلا أن يتراجعوا بضع خطوات لأنهم شعروا بخوف حقيقي لأول مرة في حياتهم.
في الحقيقة ، لا يزال من الممكن اعتبارهم محظوظين.
“لذلك لا تناديني باسمي بتهور.”
كان الفرسان هم أكثر من عانى. تم نقش الدروع الثقيلة التي كانوا يرتدونها برونية مقاومة لدرجات الحرارة العالية. لكن في هذه الحالة ، كانت هذه أكبر مصيبة لهم. كان للرونية على الدرع تأثير أكبر على مرتديها أكثر من تأثيرها على المعدات نفسها. منع هذا جثث الفرسان من التحول إلى رماد ، وبدلاً من ذلك ، سمح لهم باكتساب تجربة الموت من خلال ذوبان دروعهم في لحمهم.
كان نيكس يدرك ذلك بوضوح.
تحطم ، تحطم…
في الحقيقة ، لا يزال من الممكن اعتبارهم محظوظين.
فرقتا الفرسان الرابعة والخامسة ، ومرتزقة من رتبة B ، ومرتزقة من رتبة C ، و 200 وحدة مشاة ، وعشرة من سحرة معركة.
ثم بدأت ببطء في فرك الرماد بكفيها.
هؤلاء هم الذين قُتلوا من قبل ثوران نيكس الأول.
حتى بين البشر ، كان ضعيفًا بشكل خاص.
“آه… آه…”
لهذا السبب شعرت نيكس أن حمايتهم هي مسؤوليتها وواجبها.
قائد الفارس و سحرة الـ6 نجوم ، أولئك الذين يمكن أن يقال إنهم يمتلكون الفولاذ مثل الوصايا ، لم يسعهم إلا أن يتراجعوا بضع خطوات لأنهم شعروا بخوف حقيقي لأول مرة في حياتهم.
إنه مؤلم. هذا مؤلم جدا.
ومع ذلك ، لم تقصد نيكس تركهم.
“لماذا فعلتم ذلك !؟”
لن يتمكن أي إنسان هناك من الهروب بحياته.
في ذلك اليوم ، لا ينبغي أن تكون نيكس بعيدة.
انها لن تسمح لهم ابدا.
لم يكن هذا كل شيء. بدأ قلبها يؤلمها.
كرهت نيكس البشر.
“فرقتا الفرسان الرابعة والخامسة ، قهروا العدو!”
‘…كراهية؟’
“…!”
هذه الكلمة جعلتها تشعر بالغرابة.
“… لا أعرف أحدا مثلك.”
هل كانت تحب البشر في المقام الأول؟
كان نيكس يدرك ذلك بوضوح.
صحيح. يبدو أنها كانت تحبهم في البداية.
قائد الفارس و سحرة الـ6 نجوم ، أولئك الذين يمكن أن يقال إنهم يمتلكون الفولاذ مثل الوصايا ، لم يسعهم إلا أن يتراجعوا بضع خطوات لأنهم شعروا بخوف حقيقي لأول مرة في حياتهم.
عندما تذكرت ذلك ، تدفق دفء لا يوصف في قلبها.
لم يكن يعلم.
في تلك اللحظة ، ملأت ذكرى جلوسها في الظل البارد لشجرة بينما قام شخص ما بتمشيط شعرها بالدفء مثل الشمس.
… ريش العنقاء.
[…توقفي!]
تمتمت مرة أخرى ، لكن لم يكن هناك أحد للإجابة.
سمعت صوت خافت.
انها لن تسمح لهم ابدا.
ومع ذلك ، لم تشعر بالذعر أو الدهشة. كان صوتًا تسمعه من وقت لآخر.
لكن فريق الرحلة الاستكشافية لم يهتم بذلك ، ففي النهاية كان لديهم الحل.
لم يكن سوى هلوسة سمعية عادية.
كانوا يرقصون حول النار ، يشتبكون في أكواب النبيذ معًا ، ويعانقون بعضهم البعض حول أكتافهم.
“اسكت.”
‘…كراهية؟’
تحدثت بصوت منخفض.
بدلاً من الإجابة ، لوح نيكس بيدها ببساطة.
بتجاهل صداعها المنشق ، قامت نيكس بنشر جناحيها.
لكنها فشلت في دعمه.
كانت ستقتل كل البشر المزعجين.
لكنها فشلت في دعمه.
نظرت نيكس إلى الرجل الذي يقف أمامها.
… عرف لوكاس سرها.
كان لديه شعر أبيض ، وجسمه رقيق ، ويبدو أن ذراعه ورجله تبدو ضعيفة.
هؤلاء هم الذين قُتلوا من قبل ثوران نيكس الأول.
ضعيف.
كرهت الشعور بمزيد من الألم.
حتى بين البشر ، كان ضعيفًا بشكل خاص.
“…لماذا؟”
ومع ذلك ، فإن الانطباع الذي تركه عليها كان أكبر من أي إنسان واجهته من قبل.
انهارت نيكس على الفور.
…تلك العيون.
ضحكة مكتومة ناعمة هربت من شفتيها.
شعروا أنهم مألوفون.
لقد عرفت ما تعنيه هذه الحقيقة.
فلاش-
ضحكة مكتومة ناعمة هربت من شفتيها.
“ا-أوغ…”
“… لا أعرف أحدا مثلك.”
فجأة ، بدأ رأسها يؤلمها بشدة لدرجة أنها شعرت بالصراخ.
لم تشعر أبدًا بمثل هذا الألم الشديد من قبل في حياتها.
لم تشعر أبدًا بمثل هذا الألم الشديد من قبل في حياتها.
“…”
لم يكن هذا كل شيء. بدأ قلبها يؤلمها.
بتجاهل صداعها المنشق ، قامت نيكس بنشر جناحيها.
النظر إلى هذا الإنسان جعل قلبها يتألم.
لم تترك طائر الفينيق الميتة سوى الرماد خلفها.
“أنا أكره ذلك.”
مرة أخرى ، تم الدوس على توقعاته.
كرهت الشعور بمزيد من الألم.
شعر الأشخاص في خط المواجهة الذين كانوا ينظرون إليها مباشرة بحرق أعينهم قبل أن تشتعل النيران في أجسادهم بعد فترة وجيزة في مشهد يذكرنا بنيك.
“… لا أعرف أحدا مثلك.”
“مهلا! من أنت؟”
أخذ نيكس نفسًا عميقًا قبل الزفير بقسوة كما لو كانت على وشك الإغماء.
غطى الرماد الأسود الأرض.
“لذلك لا تناديني باسمي بتهور.”
فلاش-
“…”
“…”
مرة أخرى ، تم الدوس على توقعاته.
لم يكن سوى هلوسة سمعية عادية.
لم يكن يعلم.
بتجاهل صداعها المنشق ، قامت نيكس بنشر جناحيها.
لم يكن يعلم أن رفض وجودك مرارًا وتكرارًا قد يكون من الصعب جدًا تحمله. في النهاية ، لم تفعل المحادثة مع نيكس شيئًا سوى الحفر في جروحه.
“… لماذا تكره البشر؟”
نظر لوكاس إلى نيكس.
لهذا السبب شعرت نيكس أن حمايتهم هي مسؤوليتها وواجبها.
لقد تغيرت. لقد تغيرت كثيرا. مقارنة بها ، لم تكن التغييرات التي طرأت على آيريس وإيفان بهذه الأهمية.
لن يتمكن أي إنسان هناك من الهروب بحياته.
أصبحت الآن مثل شخص مختلف تمامًا.
يمكن أن تشعر بالحرارة الآن.
… عرف لوكاس سرها.
… ريش العنقاء.
توركونتا. عاش غرور ملك تنانين الدريك البالغ من العمر ألف عام بداخلها. ثم ماذا لو لم يكن الشخص الذي أمامه الآن نيكس ، لكن توركونتا بدلاً من ذلك؟
كان هوفمان.
‘لا.’
تقطر.
لم يكن هذا صحيحًا.
تمتمت بصوت ناعم ، لكن لم يسمعها أحد غيرها.
كانت هذا نيكس.
حتى بين البشر ، كان ضعيفًا بشكل خاص.
كان لوكاس على يقين من أن هذه هي العنقاء الصغيرة الذي أنقذه في جبال إسبانيا.
في الحقيقة ، لا يزال من الممكن اعتبارهم محظوظين.
“… لا شىء.”
“…لماذا؟”
ماذا حدث؟
فرقتا الفرسان الرابعة والخامسة ، ومرتزقة من رتبة B ، ومرتزقة من رتبة C ، و 200 وحدة مشاة ، وعشرة من سحرة معركة.
تمامًا كما كان لوكاس على وشك السؤال.
… عرف لوكاس سرها.
باك!
كانت ستقتل كل البشر المزعجين.
فجأة تقدم أحدهم مسرعًا نحوه وأمسكه بكفه الغليظة.
لم يكن يعلم.
كان هوفمان.
…تلك العيون.
“ماذا تعتقد أنك تفعل؟!”
على الرغم من أنهم كانوا يطلق عليهم طيور العنقاء، إلا أن هذا لا يعني أنهم كانوا خالدين بالفعل.
“…”
عندما تذكرت ذلك ، تدفق دفء لا يوصف في قلبها.
”اللعنة. لماذا برأيك سيتحدث هذا الوحش معك؟ الآلاف من الناس تم حرقهم على يد ملكة الوحوش! ”
“…”
التفت لوكاس لينظر إليه.
ترجمة : [ Yama ]
“… لماذا تكره البشر؟”
تمامًا كما كان لوكاس على وشك السؤال.
ترجمة : [ Yama ]
“إنه عدو مجهول! المعالجات في الخلف! ”
ومع ذلك ، لم تشعر بالذعر أو الدهشة. كان صوتًا تسمعه من وقت لآخر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
