إلهة سيلفيا
الفصل773:إلهة سيلفيا
أصبح انتشار الهواء البارد أوسع وأوسع ، وتحولت مياه الأمطار المتدفقة أسفل حافة حظيرة الأبقار إلى رقاقات جليدية. سرعان ما تم تجميد حظيرة الأبقار بأكملها في غرفة الجليد ، بما في ذلك الأبقار الميتة التي تراكمت في الزاوية. تجمدت جميع أجسادهم ، وتجمد الدم المتدفق إلى جليد.
على الجدار العملاق تحت المطر الغزير.
“هيكل جسدها كيف يكون …”
قفز ستة شخصيات ووقفوا على الممشى الواسع. وضع الرجل قوي البنية والرجل السمين بلطف كرة معدنية بيضاوية الشكل بطول سبعة إلى ثمانية أمتار على الأرض. بدت الكرة المعدنية مثل المانجو ، مسطحة ومستديرة. كان هناك العديد من الأصداف الرمادية الصلبة على سطحه. تحت وطأة المطر ، شوهدت قطع من المعدن الفضي اللامع. كانت هناك أنماط معدنية انسيابية على سطح المعدن ، وبدا الأمر بسيطًا للغاية.
أصبح انتشار الهواء البارد أوسع وأوسع ، وتحولت مياه الأمطار المتدفقة أسفل حافة حظيرة الأبقار إلى رقاقات جليدية. سرعان ما تم تجميد حظيرة الأبقار بأكملها في غرفة الجليد ، بما في ذلك الأبقار الميتة التي تراكمت في الزاوية. تجمدت جميع أجسادهم ، وتجمد الدم المتدفق إلى جليد.
“الأخ الأكبر ، دعنا نفحصها!” قالت المرأة الرشيقة للرجل العجوز.
كان يحدق بها في حالة ذهول. لأنه كان مغرمًا ، حدق لفترة طويلة. فجأة ، بدا وكأنه رأى جثة الإله تفتح عينيها. لقد كان زوجًا من العيون العميقة للغاية والمتألقة التي يبدو أنها تحتوي على السماء المرصعة بالنجوم التي لا نهاية لها. كانوا عالياً ، ممتلئين بالقداسة ، ومع ذلك كانوا بلا عاطفة ينظرون إليه. مقارنة بنظرتها الباردة ، بدا أن خديها يكشفان عن ابتسامة. زوايا فمها ملتفة قليلاً. فقط هذا التعبير الطفيف وحده جعلها مبهرة للغاية. كانت مليئة بسحر لا يقاوم وسحر أنثوي للغاية.
نظر الرجل العجوز حوله: “المطر غزير هنا. جثث الآلهة سوف تتلوث إذا فتحنا التابوت. دعونا نجد مكانًا نظيفًا أولاً.”
“إذن دعنا نذهب إلى الجدار الخارجي ونجد مكانًا لنستقر فيه.”
…
“لا أعتقد أنهم سيأتون إلى هنا. حتى لو جاءوا فلن نخاف طالما لدينا جثث الآلهة في أيدينا.”
أذهل دوديان. أضاءت عيناه: “أنا أعلم”.
سمع الآخرون ذلك وعادوا إلى الوراء قليلًا على الفور.
“على ما يرام.”
“الأخ الأكبر!”
اتخذوا قرارا بسرعة. حركوا التابوت وذهبوا بمحاذاة الجدار. بعد فترة وصلوا إلى قرية على أطراف الجدار الخارجي. تسللوا إلى منزل مزارع.
لم يذهب مباشرة إلى القصر بل لاحظ من الأطراف لفترة. لقد رأى أن هناك العديد من الشخصيات ذات الطاقة الحرارية القوية مجتمعة في الداخل. من بينها ، كان هناك أربعة شخصيات ذات طاقة حرارية على مستوى البرية الداخلية ، وكان يعرفهم جميعًا. لقد رآهم خلال المعركة في جبال باجل. كانوا من عائلات الصيادين الثلاثة.
وتساقطت الأمطار الغزيرة وأضاء البرق ، وأضاء العالم من حين لآخر.
في غرفة المعيشة الفسيحة ، كان المزارع وزوجته مستلقين على الأرض ، وأعناقهما منحنية بزاوية 90 درجة. كانت ابنتاهما ، اللتان كانتا تدرسان الطب في غرفة النوم ، مستلقية أيضًا على الطاولة والأرض. الدم يتدفق من زوايا أفواههم. تم كسر رقابهم أيضًا ، وقام به نفس الشخص.
فقط الرجل العجوز والآخرون بقوا في المنزل.
قاموا بنقل الكرة المعدنية البيضاوية إلى حظيرة المزارع. كانت حظيرة الأبقار كبيرة بما يكفي لاستيعاب الكرة المعدنية الضخمة. قُتلت جميع الأبقار بالداخل وتكدست في زاوية حظيرة الأبقار. أحاط الستة منهم بالكرة المعدنية. مد الرجل العجوز الأحدب يده ليمسح الأوساخ عن سطح الكرة المعدنية. سرعان ما وجد فجوة أرق من خصلة شعر على حافة الكرة المعدنية.
فكر الرجل العجوز الإحدب للحظة وحاول تحريك كفه على اللوح المعدني. ومع ذلك ، تم إصلاح اللوحة المعدنية بإحكام. عندما كان على وشك سحب يده ، ارتعدت الكرة المعدنية فجأة ، وأخافت القلة منهم. بعد كل شيء ، لقد أصيبوا بالغاز السام الذي أطلقه المزيف في المرة الأخيرة. لقد عانوا قليلاً وتركوا الكثير من الصدمات.
بالإضافة إلى ذلك ، كانت هناك لوحة معدنية مرتفعة في منتصف الفجوة.
نظر الرجل قوي البنية والدهني إلى الشكل الغريب لهذا الشيء ولم يعرف من أين يبدأ.
“أنا بخير.” أخذ الشيخ الاحدب نفسًا عميقًا وهدأ ببطء قلبه النابض بعنف. لا يزال يشعر بالخفقان في قلبه. لم يجرؤ على النظر إلى الجسد الذي كان مزيجًا من القداسة والشر. لقد شعر أن الأمر يتطلب قدرًا كبيرًا من الشجاعة حتى للبقاء بجانب هذا الشيء.
عبس الرجل العجوز. كان شكل التابوت مختلفًا تمامًا عن الشكل المزيف الذي تم الاستيلاء عليه. لم يكن يشبه التابوت على الإطلاق. سطح التابوت لم يكن به نقوش آلهة الحرب والوحوش. كان عاديًا جدًا ومنخفض المستوى.
“ما بك يا الأخ الأكبر!”
“الأخ الأكبر ، كيف نفتح هذا الشيء؟”
“هيكل جسدها كيف يكون …”
“هل هو مغلق؟”
نظر الرجل قوي البنية والدهني إلى الشكل الغريب لهذا الشيء ولم يعرف من أين يبدأ.
كان الهواء البارد هو نفسه تمامًا مثل التابوت الإلهي المزيف. تقلصت عيون الشيخ الاحدب عندما تراجع بسرعة. سرعان ما انتشر الهواء البارد وانتشر تدريجيًا. انخفضت درجة الحرارة المحيطة بشكل حاد. حتى الأمطار الغزيرة التي سقطت على حظيرة الأبقار أصبحت فجأة مثلجة. لأن الجزء العلوي من حظيرة الأبقار يمتص الهواء البارد ، يتكثف في طبقة سميكة من بلورات الثلج. إذا كان الأشخاص الستة يقفون خارج حظيرة الأبقار ، فسوف يلاحظون أن مياه الأمطار التي سقطت على حظيرة الأبقار قد تجمدت في الجليد بمجرد تناثرها.
فكر الرجل العجوز الإحدب للحظة وحاول تحريك كفه على اللوح المعدني. ومع ذلك ، تم إصلاح اللوحة المعدنية بإحكام. عندما كان على وشك سحب يده ، ارتعدت الكرة المعدنية فجأة ، وأخافت القلة منهم. بعد كل شيء ، لقد أصيبوا بالغاز السام الذي أطلقه المزيف في المرة الأخيرة. لقد عانوا قليلاً وتركوا الكثير من الصدمات.
ومع ذلك ، يمكنه التأكد من أن هذه الجثة لم تكن مزيفة. لقد كانت جثة إله حقيقي!
مثلما تراجع العجوز المحدب عن كفه ، جاء صوت أنثوي لطيف من خلف اللوح المعدني. كان الصوت الأنثوي يتحدث بلغة لم يسمعها الستة منهم من قبل.
اجتاز نويس العتبة وسار بسرعة إلى المعبد: “أرسل ملك الجدار الداخلي خطابًا ليطلب منك وإلى سموها عائشة”.
انخفضت درجة الحرارة في حظيرة الأبقار بسرعة إلى ما دون الصفر.
عندما سمعوا هذا الصوت الأنثوي ، تراجعت الست منهن في خوف ، وامتلأت وجوههم بالرعب.
“لا أعرف.” هز دين رأسه ونظر إلى السماء: “أتمنى ألا يكونوا بهذا الغباء”.
كما أصيب الشيخ ألاحدب بالصدمة. حدق في الكرة المعدنية في حالة صدمة. هذا الصوت ، هل يمكن أن يكون إلهة المعارك في الداخل؟
انتظر الرجل العجوز الاحدب أكثر من عشر دقائق. فقط عندما توقف الصوت تنفس الصعداء. ومع ذلك ، اكتشف أن ظهره مبلل بالعرق. التفت لينظر إلى المرأة الرشيقة وسأل: هل في الداخل كائن حي؟
ألم تمت؟
كان لدى الدهني والمرأة الرشيقة والآخرون نفس الفكر. نظروا إلى بعضهم ورأوا الكفر في عيون بعضهم البعض.
هزت المرأة الرشيقة رأسها. عندما ظهر الصوت الأنثوي ، استخدمت قدرتها على الإحساس به. “لا توجد علامة على الحياة”.
تذكر أن آلهة المعارك كان عمرها 300 عام. كيف يمكن أن تظل على قيد الحياة؟ وأيضًا ، إذا كانت على قيد الحياة ، فكيف تسمح لهم بالقتل في طريقهم إلى الجدار؟
وتساقطت الأمطار الغزيرة وأضاء البرق ، وأضاء العالم من حين لآخر.
كان الصوت الأنثوي عذب الصوت يكرر اللغة الغريبة من قبل. بعد ذلك ، أضاءت اللوحة المعدنية بضوء أحمر ، مع صوتين ، ثم صمت الصوت.
شعر بالارتياح قليلاً وقال: “يبدو أن هذا يجب أن يكون شيئًا مشابهًا للفونوغراف الخاص بسيد الجدار. لقد تركت صوتها السابق هنا. وليست هي التي تحدثت”.
انتظر الرجل العجوز الاحدب أكثر من عشر دقائق. فقط عندما توقف الصوت تنفس الصعداء. ومع ذلك ، اكتشف أن ظهره مبلل بالعرق. التفت لينظر إلى المرأة الرشيقة وسأل: هل في الداخل كائن حي؟
هزت المرأة الرشيقة رأسها. عندما ظهر الصوت الأنثوي ، استخدمت قدرتها على الإحساس به. “لا توجد علامة على الحياة”.
“الأخ الأكبر .. الأخ الأكبر ، ألم يقل لورد الجدار أن آلهة المعارك ماتت منذ زمن طويل؟” قال الأخ السادس الذي تحطم وجهه بصوت مرتعش.
حدق الشيخ ألاحدب في التابوت للحظة وقال بصوت منخفض: “تراجعي قليلاً”.
سمع الآخرون ذلك وعادوا إلى الوراء قليلًا على الفور.
“هل هو مغلق؟”
رفع الشيخ الاحدب يده بعناية وربت على الكرة المعدنية عدة مرات ، لكن لم يكن هناك رد.
استمتعوا~~~~
شعر بالارتياح قليلاً وقال: “يبدو أن هذا يجب أن يكون شيئًا مشابهًا للفونوغراف الخاص بسيد الجدار. لقد تركت صوتها السابق هنا. وليست هي التي تحدثت”.
“الأخ الأكبر .. الأخ الأكبر ، ألم يقل لورد الجدار أن آلهة المعارك ماتت منذ زمن طويل؟” قال الأخ السادس الذي تحطم وجهه بصوت مرتعش.
تنفس الآخرون الصعداء. إذا كانت هذه الإلهة لا تزال على قيد الحياة ، فمن المحتمل أن تكون قادرة على قتلهم بسهولة برفع إصبعها. كيف يمكن أن تسمح لهم بالخداع مثل هذا؟
…
“الأخ الأكبر ، كيف نفتح هذا الشيء؟”
فحص الشيخ ألاحدب الكرة بعناية. بعد لحظة من التأمل ، أخرج سيفه واستخدمه لقطع الفجوة الصغيرة على حافة الكرة المعدنية. بعد عدة محاولات فاشلة ، قطع النصل أخيرًا الفجوة. استخدم قوته على الفور لانتزاعها.
كسر!
بعد فترة ، عندما تبدد الهواء البارد تقريبًا ، مد الشيخ ألاحدب يده مؤقتًا ليلمس قليلاً من الهواء البارد. شعر فقط أن أطراف أصابعه كانت باردة ، لكن بخلاف ذلك ، لم يشعر بأي إزعاج.
أصدرت الكرة المعدنية صوت تكسير وخففت قليلاً.
“هذه هي عشيرة إله الحرب؟”
بالإضافة إلى ذلك ، كانت هناك لوحة معدنية مرتفعة في منتصف الفجوة.
قام العجوز الاحدب بتعديل النصل واستخدم نفس الطريقة لفتحه في أماكن أخرى.
“الآن بعد أن أصبح لدينا جثة الإله ، ماذا علينا أن نفعل بعد ذلك؟”
بعد عشر دقائق ، أصبحت الفجوة الصغيرة على السطح الخارجي للكرة المعدنية بعرض نصف سنتيمتر. ذاب سيف الشيخ الأحدب ودخل في شكل الشيطان. قال للآخرين أن يتراجعوا ثم استخدم مخلبه الشيطاني للاستيلاء على حافة الكرة المعدنية ورفعها لأعلى.
على الجدار العملاق تحت المطر الغزير.
خرجت عاصفة من الهواء البارد من الكرة المعدنية.
كان الهواء البارد هو نفسه تمامًا مثل التابوت الإلهي المزيف. تقلصت عيون الشيخ الاحدب عندما تراجع بسرعة. سرعان ما انتشر الهواء البارد وانتشر تدريجيًا. انخفضت درجة الحرارة المحيطة بشكل حاد. حتى الأمطار الغزيرة التي سقطت على حظيرة الأبقار أصبحت فجأة مثلجة. لأن الجزء العلوي من حظيرة الأبقار يمتص الهواء البارد ، يتكثف في طبقة سميكة من بلورات الثلج. إذا كان الأشخاص الستة يقفون خارج حظيرة الأبقار ، فسوف يلاحظون أن مياه الأمطار التي سقطت على حظيرة الأبقار قد تجمدت في الجليد بمجرد تناثرها.
“لا أعتقد أنهم سيأتون إلى هنا. حتى لو جاءوا فلن نخاف طالما لدينا جثث الآلهة في أيدينا.”
انخفضت درجة الحرارة في حظيرة الأبقار بسرعة إلى ما دون الصفر.
“لا أعتقد أنهم سيأتون إلى هنا. حتى لو جاءوا فلن نخاف طالما لدينا جثث الآلهة في أيدينا.”
أصبح انتشار الهواء البارد أوسع وأوسع ، وتحولت مياه الأمطار المتدفقة أسفل حافة حظيرة الأبقار إلى رقاقات جليدية. سرعان ما تم تجميد حظيرة الأبقار بأكملها في غرفة الجليد ، بما في ذلك الأبقار الميتة التي تراكمت في الزاوية. تجمدت جميع أجسادهم ، وتجمد الدم المتدفق إلى جليد.
“جلالتك ، هل وجدتهم؟”
“الأخ الأكبر ، كيف نفتح هذا الشيء؟”
بعد فترة ، عندما تبدد الهواء البارد تقريبًا ، مد الشيخ ألاحدب يده مؤقتًا ليلمس قليلاً من الهواء البارد. شعر فقط أن أطراف أصابعه كانت باردة ، لكن بخلاف ذلك ، لم يشعر بأي إزعاج.
كما أصيب الشيخ ألاحدب بالصدمة. حدق في الكرة المعدنية في حالة صدمة. هذا الصوت ، هل يمكن أن يكون إلهة المعارك في الداخل؟
حاول مرة أخرى وتوصل أخيرًا إلى استنتاج مفاده أن الهواء البارد كان مختلفًا عن المرة السابقة. لم يكن سامًا ، لكنه هواء بارد نقي.
بعد أن علم أن الهواء البارد لم يكن سامًا ، اندفع على الفور إلى حظيرة الأبقار. ومع ذلك ، تحسبًا لذلك ، ما زال يحبس أنفاسه ونظر إلى الكرة المعدنية البيضاوية. لقد رأى غازًا أبيض خافتًا ينجرف إلى الداخل ، وفي الضباب ، كان هناك جسد عاري ناصع البياض متناسق تمامًا في الداخل ، كما لو كان في نوم عميق.
عبس الرجل العجوز. كان شكل التابوت مختلفًا تمامًا عن الشكل المزيف الذي تم الاستيلاء عليه. لم يكن يشبه التابوت على الإطلاق. سطح التابوت لم يكن به نقوش آلهة الحرب والوحوش. كان عاديًا جدًا ومنخفض المستوى.
عندما رأى وجه الجسد ، تنفس الصعداء. تطابق هذا المظهر مع المعلومات التي تلقاها للمهمة. كانت هذه إلهة سيلفيا! حطت نظرته على جسدها. كانت عارية تمامًا ، ولا يغطي جسدها أي شيء ، بما في ذلك الأجزاء الخاصة من الجزء السفلي من جسدها. ومع ذلك ، لم يكن هناك أي تلميح للشهوة في عينيه. بدلًا من ذلك ، كلما نظر أكثر ، زاد خوفه.
لم يكن هناك أي علامة على وجود حياة في جسد هذه الإلهة سيلفيا. كانت بلا شك ميتة! ومع ذلك ، كان جلد جثتها أكثر لمعانًا ورقة من جلد الشخص الحي. من الناحية المنطقية ، بعد أكثر من ثلاثمائة عام ، حتى لو لم تكن فاسدة ، ستكون على الأقل جثة جافة. ومع ذلك ، كانت جثة سيلفيا مثل شخص حي في نوم عميق. لم يكن هناك تجعد واحد على بشرتها!
“الأخ الأكبر ، دعنا نفحصها!” قالت المرأة الرشيقة للرجل العجوز.
هزت المرأة الرشيقة رأسها. عندما ظهر الصوت الأنثوي ، استخدمت قدرتها على الإحساس به. “لا توجد علامة على الحياة”.
يمكن تفسير ذلك بالهواء البارد ، ولكن كانت هناك نقطة أخرى جعلته يشعر بالريبة. كان ذلك ، الجزء السفلي من جسم سيلفيا من الخصر إلى الأسفل لم يكن مكونًا من أرجل بشرية. وبدلاً من ذلك ، كانت كتلة من الأطراف المثيرة للاشمئزاز. لقد كان تناقضًا صارخًا مع الجزء العلوي من جسدها المثالي. كان الجزء العلوي من جسدها مثل جسد الآلهة ، لكن جسدها السفلي كان أشبه بشيطان من الجحيم!
بدت مجموعة الأطراف المثيرة للاشمئزاز تحت جسدها تتلوى قليلاً ، في محاولة للخروج من الكرة المعدنية.
كان يحدق بها في حالة ذهول. لأنه كان مغرمًا ، حدق لفترة طويلة. فجأة ، بدا وكأنه رأى جثة الإله تفتح عينيها. لقد كان زوجًا من العيون العميقة للغاية والمتألقة التي يبدو أنها تحتوي على السماء المرصعة بالنجوم التي لا نهاية لها. كانوا عالياً ، ممتلئين بالقداسة ، ومع ذلك كانوا بلا عاطفة ينظرون إليه. مقارنة بنظرتها الباردة ، بدا أن خديها يكشفان عن ابتسامة. زوايا فمها ملتفة قليلاً. فقط هذا التعبير الطفيف وحده جعلها مبهرة للغاية. كانت مليئة بسحر لا يقاوم وسحر أنثوي للغاية.
انتظر الرجل العجوز الاحدب أكثر من عشر دقائق. فقط عندما توقف الصوت تنفس الصعداء. ومع ذلك ، اكتشف أن ظهره مبلل بالعرق. التفت لينظر إلى المرأة الرشيقة وسأل: هل في الداخل كائن حي؟
بدت مجموعة الأطراف المثيرة للاشمئزاز تحت جسدها تتلوى قليلاً ، في محاولة للخروج من الكرة المعدنية.
حاول مرة أخرى وتوصل أخيرًا إلى استنتاج مفاده أن الهواء البارد كان مختلفًا عن المرة السابقة. لم يكن سامًا ، لكنه هواء بارد نقي.
“لا!!” زأر الشيخ الحدب وعاد إلى الوراء بضع خطوات.
فجأة اختفى كل شيء أمامه مثل الوهم. عاد كل شيء إلى ما رآه من قبل. كانت سيلفيا لا تزال مستلقية بهدوء على الكرة المعدنية. كانت عيناها مغمضتين كما لو كانت في نوم عميق. كما حافظت الأطراف المرعبة في الجزء السفلي من جسدها على وضعها السابق ولم تتغير على الإطلاق. ومع ذلك ، فإن المشهد الشبيه بالخيال من قبل ظل في ذهنه لفترة طويلة.
حدق الشيخ ألاحدب في التابوت للحظة وقال بصوت منخفض: “تراجعي قليلاً”.
وتساقطت الأمطار الغزيرة وأضاء البرق ، وأضاء العالم من حين لآخر.
كان وجهه شاحبًا ويلهث لالتقاط أنفاسه. كان لديه رغبة في الهروب على الفور من هذا المكان.
نظر الرجل قوي البنية والدهني إلى الشكل الغريب لهذا الشيء ولم يعرف من أين يبدأ.
“الأخ الأكبر!”
“ما بك يا الأخ الأكبر!”
تنفس الآخرون الصعداء. إذا كانت هذه الإلهة لا تزال على قيد الحياة ، فمن المحتمل أن تكون قادرة على قتلهم بسهولة برفع إصبعها. كيف يمكن أن تسمح لهم بالخداع مثل هذا؟
كما أصيب الشيخ ألاحدب بالصدمة. حدق في الكرة المعدنية في حالة صدمة. هذا الصوت ، هل يمكن أن يكون إلهة المعارك في الداخل؟
سمعت المرأة الرشيقة ،والدهني ، والآخرون الصوت واندفعوا إلى الداخل. عندما رأوا مظهر الشيخ الاحدب ، أصيبوا بالصدمة. رأوا أنه يبدو أنه قد خاض معركة شديدة. في هذه الحظيرة شديدة البرودة ، كان يتصبب عرقاً بغزارة ويلهث لالتقاط أنفاسه.
“لا أعرف.” هز دين رأسه ونظر إلى السماء: “أتمنى ألا يكونوا بهذا الغباء”.
“أنا بخير.” أخذ الشيخ الاحدب نفسًا عميقًا وهدأ ببطء قلبه النابض بعنف. لا يزال يشعر بالخفقان في قلبه. لم يجرؤ على النظر إلى الجسد الذي كان مزيجًا من القداسة والشر. لقد شعر أن الأمر يتطلب قدرًا كبيرًا من الشجاعة حتى للبقاء بجانب هذا الشيء.
ومع ذلك ، يمكنه التأكد من أن هذه الجثة لم تكن مزيفة. لقد كانت جثة إله حقيقي!
كان الصوت الأنثوي عذب الصوت يكرر اللغة الغريبة من قبل. بعد ذلك ، أضاءت اللوحة المعدنية بضوء أحمر ، مع صوتين ، ثم صمت الصوت.
تردد نويس للحظة قبل أن يهمس: “أيها السيد الشاب ، هل سيستدعونك عمدًا للتعامل معك؟”
“هذه هي عشيرة إله الحرب؟”
“هيكل جسدها كيف يكون …”
وتساقطت الأمطار الغزيرة وأضاء البرق ، وأضاء العالم من حين لآخر.
المرأة الرشيقة والآخرون لاحظوا أيضًا سيلفيا في الكرة المعدنية. عندما رأوا البنية المروعة للجزء السفلي من جسدها ، تغيرت تعابيرهم على الفور.
عبس الرجل العجوز. كان شكل التابوت مختلفًا تمامًا عن الشكل المزيف الذي تم الاستيلاء عليه. لم يكن يشبه التابوت على الإطلاق. سطح التابوت لم يكن به نقوش آلهة الحرب والوحوش. كان عاديًا جدًا ومنخفض المستوى.
فجأة اختفى كل شيء أمامه مثل الوهم. عاد كل شيء إلى ما رآه من قبل. كانت سيلفيا لا تزال مستلقية بهدوء على الكرة المعدنية. كانت عيناها مغمضتين كما لو كانت في نوم عميق. كما حافظت الأطراف المرعبة في الجزء السفلي من جسدها على وضعها السابق ولم تتغير على الإطلاق. ومع ذلك ، فإن المشهد الشبيه بالخيال من قبل ظل في ذهنه لفترة طويلة.
أخذ الشيخ المحدب نفسًا عميقًا وقال ، “لا تحدق كثيرًا. هذا الشيء شرير قليلًا. لا عجب أنه يمكن أن يقمع جدار الإله حتى بعد الموت.”
كان الهواء البارد هو نفسه تمامًا مثل التابوت الإلهي المزيف. تقلصت عيون الشيخ الاحدب عندما تراجع بسرعة. سرعان ما انتشر الهواء البارد وانتشر تدريجيًا. انخفضت درجة الحرارة المحيطة بشكل حاد. حتى الأمطار الغزيرة التي سقطت على حظيرة الأبقار أصبحت فجأة مثلجة. لأن الجزء العلوي من حظيرة الأبقار يمتص الهواء البارد ، يتكثف في طبقة سميكة من بلورات الثلج. إذا كان الأشخاص الستة يقفون خارج حظيرة الأبقار ، فسوف يلاحظون أن مياه الأمطار التي سقطت على حظيرة الأبقار قد تجمدت في الجليد بمجرد تناثرها.
انخفضت درجة الحرارة في حظيرة الأبقار بسرعة إلى ما دون الصفر.
“آه!” صرخ الرجل القوي البنية وتراجع بضع خطوات. كانت ساقاه ترتعشان وجبهته مليئة بالعرق. كانت عيناه مليئة بالرعب.
عندما رآه الرجل العجوز الاحدب هكذا ، عرف أنه ربما رأى نفس الخيال المرعب مثله. تقدم للأمام ودفع النصف الآخر من الكرة المعدنية لأعلى ، ليغطيها. عندما غطت الكرة وجه سيلفيا الجميل ، بدا وكأنه يرى عينيها مفتوحتين. ارتجف قلبه ولم يجرؤ على التفكير كثيرًا. سرعان ما ثبت الكرة المعدنية بإحكام ، وفي قلبه ، ندم حتى على فتح هذا الشيء.
“إذن دعنا نذهب إلى الجدار الخارجي ونجد مكانًا لنستقر فيه.”
“الآن بعد أن أصبح لدينا جثة الإله ، ماذا علينا أن نفعل بعد ذلك؟”
كان لدى الدهني والمرأة الرشيقة والآخرون نفس الفكر. نظروا إلى بعضهم ورأوا الكفر في عيون بعضهم البعض.
“الآن بعد أن أصبح لدينا جثة الإله ، ماذا علينا أن نفعل بعد ذلك؟”
“حسب الخطة السابقة”. صر الشيخ ألاحدب أسنانه.
…
“سيدي.” خرج نويس من المعبد وصرخ.
…
“لا!!” زأر الشيخ الحدب وعاد إلى الوراء بضع خطوات.
صعدت أوريتا الجدار العملاق بسرعة. نظرت إلى المياه الموحلة المتبقية على الجدار. كانت تعلم أن الغزاة السابقين كانوا هنا. نظرت حولها لكنها لم تر أي آثار أقدام أو آثار. أما بالنسبة للرائحة ، فقد جرفتها الأمطار الغزيرة لفترة طويلة. لم تكن جيدة في تتبع الرائحة.
حدق الشيخ ألاحدب في التابوت للحظة وقال بصوت منخفض: “تراجعي قليلاً”.
انتظر الرجل العجوز الاحدب أكثر من عشر دقائق. فقط عندما توقف الصوت تنفس الصعداء. ومع ذلك ، اكتشف أن ظهره مبلل بالعرق. التفت لينظر إلى المرأة الرشيقة وسأل: هل في الداخل كائن حي؟
“هل هربوا من الجدار العملاق …” نظرت إلى منطقة الصيد الشاسعة أمامها. كانت ترى بشكل غامض بعض الوحوش الضخمة تزحف تحت المطر. أصبح وجهها قبيحًا وهي تضغط على أسنانها.
“إذن دعنا نذهب إلى الجدار الخارجي ونجد مكانًا لنستقر فيه.”
بعد لحظة ، اجتاحت العديد من الشخصيات. كانوا جنرالات. كل منهم كان لديه قوة الرواد.
“جلالتك ، هل وجدتهم؟”
…
هزت أوريتا رأسها. هدأ الغضب في عينيها لفترة طويلة. سكتت لحظة: “اجتمعوا فورًا واستعدوا لبحث شامل. يجب أن نجدهم قبل أن يدخلوا الهاوية!”
كان الهواء البارد هو نفسه تمامًا مثل التابوت الإلهي المزيف. تقلصت عيون الشيخ الاحدب عندما تراجع بسرعة. سرعان ما انتشر الهواء البارد وانتشر تدريجيًا. انخفضت درجة الحرارة المحيطة بشكل حاد. حتى الأمطار الغزيرة التي سقطت على حظيرة الأبقار أصبحت فجأة مثلجة. لأن الجزء العلوي من حظيرة الأبقار يمتص الهواء البارد ، يتكثف في طبقة سميكة من بلورات الثلج. إذا كان الأشخاص الستة يقفون خارج حظيرة الأبقار ، فسوف يلاحظون أن مياه الأمطار التي سقطت على حظيرة الأبقار قد تجمدت في الجليد بمجرد تناثرها.
نظر الجنرالات إلى بعضهم البعض وامتثلوا على الفور.
صعدت أوريتا الجدار العملاق بسرعة. نظرت إلى المياه الموحلة المتبقية على الجدار. كانت تعلم أن الغزاة السابقين كانوا هنا. نظرت حولها لكنها لم تر أي آثار أقدام أو آثار. أما بالنسبة للرائحة ، فقد جرفتها الأمطار الغزيرة لفترة طويلة. لم تكن جيدة في تتبع الرائحة.
…
خرجت عاصفة من الهواء البارد من الكرة المعدنية.
…
“إذن دعنا نذهب إلى الجدار الخارجي ونجد مكانًا لنستقر فيه.”
وقف دين بجانب النافذة ، ناظرًا إلى السماء الملبدة بالغيوم. من حين لآخر كان يسمع بعض الرعد ، مثل هدير الآلهة الغاضب. “مثل هذا المطر الغزير ، يجب أن يكون قادرًا على تغطية النطاق الكامل للجدار العملاق …”
وقف دين بجانب النافذة ، ناظرًا إلى السماء الملبدة بالغيوم. من حين لآخر كان يسمع بعض الرعد ، مثل هدير الآلهة الغاضب. “مثل هذا المطر الغزير ، يجب أن يكون قادرًا على تغطية النطاق الكامل للجدار العملاق …”
بعد فترة ، عندما تبدد الهواء البارد تقريبًا ، مد الشيخ ألاحدب يده مؤقتًا ليلمس قليلاً من الهواء البارد. شعر فقط أن أطراف أصابعه كانت باردة ، لكن بخلاف ذلك ، لم يشعر بأي إزعاج.
“سيدي.” خرج نويس من المعبد وصرخ.
الفصل773:إلهة سيلفيا
“هيكل جسدها كيف يكون …”
نظر إليه دين: “تعال”.
“سيدي.” خرج نويس من المعبد وصرخ.
اجتاز نويس العتبة وسار بسرعة إلى المعبد: “أرسل ملك الجدار الداخلي خطابًا ليطلب منك وإلى سموها عائشة”.
بالإضافة إلى ذلك ، كانت هناك لوحة معدنية مرتفعة في منتصف الفجوة.
أذهل دوديان. أضاءت عيناه: “أنا أعلم”.
تردد نويس للحظة قبل أن يهمس: “أيها السيد الشاب ، هل سيستدعونك عمدًا للتعامل معك؟”
…
“الآن بعد أن أصبح لدينا جثة الإله ، ماذا علينا أن نفعل بعد ذلك؟”
“لا أعرف.” هز دين رأسه ونظر إلى السماء: “أتمنى ألا يكونوا بهذا الغباء”.
أصدرت الكرة المعدنية صوت تكسير وخففت قليلاً.
…
أخذ دين بعض عناصر المعركة معه وغادر المعبد. ذهب إلى الجدار الداخلي وحده. حتى لو لم يستطع التغلب على سيد مستوى البرية الداخلية ، يمكنه الهروب مرة أخرى إلى الجدار الخارجي. بعد كل شيء لم تكن الرحلة بعيدة ما لم ينصبوا فخًا. لكن حتى لو ذهبت عائشة معه فلن يكون هناك أي مساعدة.
فجأة اختفى كل شيء أمامه مثل الوهم. عاد كل شيء إلى ما رآه من قبل. كانت سيلفيا لا تزال مستلقية بهدوء على الكرة المعدنية. كانت عيناها مغمضتين كما لو كانت في نوم عميق. كما حافظت الأطراف المرعبة في الجزء السفلي من جسدها على وضعها السابق ولم تتغير على الإطلاق. ومع ذلك ، فإن المشهد الشبيه بالخيال من قبل ظل في ذهنه لفترة طويلة.
وصل دين إلى الجدار الداخلي بعد لحظة.
عبس الرجل العجوز. كان شكل التابوت مختلفًا تمامًا عن الشكل المزيف الذي تم الاستيلاء عليه. لم يكن يشبه التابوت على الإطلاق. سطح التابوت لم يكن به نقوش آلهة الحرب والوحوش. كان عاديًا جدًا ومنخفض المستوى.
لم يذهب مباشرة إلى القصر بل لاحظ من الأطراف لفترة. لقد رأى أن هناك العديد من الشخصيات ذات الطاقة الحرارية القوية مجتمعة في الداخل. من بينها ، كان هناك أربعة شخصيات ذات طاقة حرارية على مستوى البرية الداخلية ، وكان يعرفهم جميعًا. لقد رآهم خلال المعركة في جبال باجل. كانوا من عائلات الصيادين الثلاثة.
“لا أعتقد أنهم سيأتون إلى هنا. حتى لو جاءوا فلن نخاف طالما لدينا جثث الآلهة في أيدينا.”
“يبدو أن شيئاً قد حدث” وتنفس الصعداء في قلبه. لا ينبغي للمدينة الإمبراطورية أن تضع مثل هذا المخطط الكبير لمجرد التعامل معه. علاوة على ذلك ، حتى لو كان للمدينة الإمبراطورية مثل هذا الهدف ، فقد كان واثقًا من قدرته على البقاء ، وذلك لأنه كان لديه المدينة الإمبراطورية في يديه. لن يجرؤوا على لمس رقائقه.
“الآن بعد أن أصبح لدينا جثة الإله ، ماذا علينا أن نفعل بعد ذلك؟”
كان وجهه شاحبًا ويلهث لالتقاط أنفاسه. كان لديه رغبة في الهروب على الفور من هذا المكان.
استمتعوا~~~~
أصدرت الكرة المعدنية صوت تكسير وخففت قليلاً.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
