نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الملك المظلم 766

أراك

أراك

الفصل766:أراك(فصلين في واحد)

كان رايلي يلهث عندما نظر إلى وجه الرجل المليء بقصد القتل.  لقد التقط رسالة من رد فعل الآخرين: “سيدي لم يأخذه بعيدًا. لم يقتله. هذا الإصبع تحذير لكم جميعًا. أتمنى ألا تكونوا متهورين. كل ما تحتاجه  لمساعدة سيدي الشاب على التخلص من سادة الجدار الداخلي. سيعيد لكم سيدي الصغير صديقكم حينها. إنه يحافظ دائمًا على كلمته “.

“التعاون مع الجدار الداخلي؟”  كان نويس في حيرة من أمره.

خلف عربة السجناء هذه ، كانت هناك عربة سجناء أخرى مغطاة بقطعة قماش سوداء.  كانت هايلي مستلقية عارية في الداخل ، وبجانبها كانت هناك شخصيات ضعيفة وضعيفة.  كانت صدورهم رفيعة مثل الضلوع ، ويمكن رؤيتها بوضوح.  علاوة على ذلك ، كان لكل منهم بعض البقع السوداء على أجسادهم ، أو ندوب من القيح المتعفن.  كانت هذه كلها طفرات ناجمة عن الإشعاع المفرط في أجسامهم.

 

تحول وجه رايلي قبيحًا عندما سمع كلمات العجوز.  كان هناك أثر للاستياء في قلبه.  أرسله دين للتضحية بنفسه في هذه المهمة.  على ما يبدو ، كان دين مستعدًا للتضحية به.

لم يكلف دين نفسه عناء أن يشرح له: “أرسل شخصًا ما لاختيار مجموعة من الأذكياء”.

 

 

 

“أنا أعرف.”  شعر نويس بالإلحاح في عيون دين.  لم يجرؤ على طرح المزيد من الأسئلة وكان مستعدًا للمغادرة.

 

 

 

أوقفه دين: “بالإضافة إلى ذلك ، دع بارتون وسيرجي وشيامانسون يأخذون المعدات ويغادرون الجبل. باستثناء الحراس العاديين ، أرسل الباقي إلى القاعدة الثانية. وهذا يشمل هيرو والرواد”.

“الجدار الداخلي لن يفوت قوة مساعدة عائشة من منظور أهمية نعش الإلهة. علاوة على ذلك ، يجب أن تعرف عائشة أهمية جثة الإلهة. لهذا السبب بادرت لمساعدتهم. إمكانية التعاون  بين الجانبين كبير جدا ولكن المشكلة كيف نتعامل مع الغزاة حتى لو تعاونوا؟

 

كان دين يجلس في المعبد عندما شعر برياح غير عادية.  تحركت عيناه قليلاً عندما نظر خارج القاعة.  رأى إعصارًا يدفع الأبواب والنوافذ.  اندلعت عدة ظلال من الخارج وسقطت في القاعة.  كان هناك سبعة منهم من بينهم رايلي.

فوجئ نويس: “تغير المكان؟ هل هذا المكان سيصبح ساحة معركة؟” أدرك خطورة الأمر فلم يطرح أي أسئلة.

 

 

 

“أذهب.”

 

 

“نعم.”

 

 

“من؟”

فتح دين الحقيبة بعد مغادرة نويس.  لقد أخرج التقنيات السرية لعشيرة الحجر.  لم يستطع إلا أن تنهد.  كان الوقت قصيرًا جدًا.  لم يكن لديه الوقت لتعلم التقنيات.  إذا كان بإمكانه إيقاف العالم لمدة شهر ، فسيتم حل جميع المشاكل.  ومع ذلك ، من الأفضل قتلهم جميعًا بدلاً من الانتظار لمدة شهر.

 

 

كان بعض الرواد يتكئون على عمود عربة السجن.  كانوا ينظرون إلى المناظر الطبيعية الجميلة خارج التلال.  كانت عيونهم مملة وأفواههم مفتوحة قليلاً.  يبدو أنهم كانوا خائفين من ذكاءهم.

ابتسم دين بمرارة في قلبه.  أخرج نخاع الإله وحقنها في جسده.  قام بحقن ستة عبوات نخاع الإله في جسده.  ارتفعت درجة حرارة جسده ووصل إلى نقطة التشبع.  ومع ذلك ، كان لا يزال بعيدًا عن الاختراق.  بعد كل شيء ، لقد أستخدم نخاع الإله عدة مرات وصعد للتو إلى مستوى الرائد.  حتى لو كان لديه ما يكفي من نخاع الإله كل يوم ، فسيستغرق الأمر نصف شهر للوصول إلى ذروة البرية الخارجية.  أما بالنسبة للاختراق في البرية الداخلية ، فسيستغرق المزيد من نخاع الإله ووقتًا أطول.

تقلصت عيون رايلي.  دقات قلبه توقفت تقريبا.  لكن في اللحظة التالية توقفت القبضة حيث تم سحبها من قبل يد أخرى.

 

الوقت يتدفق بهدوء.

“يجب أن أتجاوز هذه الأزمة أولاً. سيذهب الغزاة إلى نقطة التجمع في الجدار الخارجي بعد أن يأخذوا نعش الخالدة. سيلتقون مع رايلي ثم يتبعون الأدلة للعثور على هذا المكان …” استند دين على الكرسي.  انتظر جسده ليهضم نخاع الإله: “إذا وجدوا هذا المكان ، فهذا يعني أن الشاب ذو الرداء الأسود مهمًا بالنسبة لهم. يمكنه استخدام هذا كتهديد”.

لكنه كان شبه مستحيل.

 

 

“يمكنني استخدام انفجار الجبل لكسب الوقت للهروب حتى لو لم أستطع. لكن الأمل في الهروب من يد المسيطر ضئيل …” شعر دين بالضيق.  كانت هذه أزمة ضخمة.  لقد كانت أكبر من أزمة الجدار الداخلي.  يعتمد ما إذا كان يستطيع البقاء على قيد الحياة أم لا على أهمية الشاب ذو الرداء الأسود للغزاة.  كان سيموت إذا لم يكن الشاب مهمًا كما كان يعتقد.

 

 

 

في وضعه الحالي ، كان قد تعرض بالفعل للغزاة ، لذلك لم يكن بإمكانه سوى المقامرة معهم!

“أنا أعرف.”  شعر نويس بالإلحاح في عيون دين.  لم يجرؤ على طرح المزيد من الأسئلة وكان مستعدًا للمغادرة.

 

“تم اختطاف السابع الصغير؟”

كان عليه أن يقوم بالعديد من الاستعدادات للتحضير لنتائج المقامرة.  أما عن فشل الرهان ، فلا داعي لقول أي شيء.

 

 

“الجدار الداخلي لن يفوت قوة مساعدة عائشة من منظور أهمية نعش الإلهة. علاوة على ذلك ، يجب أن تعرف عائشة أهمية جثة الإلهة. لهذا السبب بادرت لمساعدتهم. إمكانية التعاون  بين الجانبين كبير جدا ولكن المشكلة كيف نتعامل مع الغزاة حتى لو تعاونوا؟

“لا ، لن نكون قادرين على العودة إذا حدث شيء ما للسابع الصغير.”  أوقفهم الرجل العجوز على الفور.

 

 

 

بعد تلقي أخبار السابع ، حدق الرجل العجوز بريلي.  كان الأمر كما لو أن سيفين حادّين ينطلقان من عينيه ، مما يصدم روح المرء.

“هناك فرصة لقتل المسيطر بالفخاخ الخاصة بي وبقية أسياد الجدار الداخلي. لكن الجدار الداخلي لن يسمح لي بالذهاب بعد أن أقتل المسيطر. من الأفضل قتلهم جميعًا …”

فتح دين الحقيبة بعد مغادرة نويس.  لقد أخرج التقنيات السرية لعشيرة الحجر.  لم يستطع إلا أن تنهد.  كان الوقت قصيرًا جدًا.  لم يكن لديه الوقت لتعلم التقنيات.  إذا كان بإمكانه إيقاف العالم لمدة شهر ، فسيتم حل جميع المشاكل.  ومع ذلك ، من الأفضل قتلهم جميعًا بدلاً من الانتظار لمدة شهر.

 

 

عبس دين وهو يتأمل.

 

 

“انتظر.”  ضاقت عيون المرأة الرشيقة فجأة.  انحنت وجلست القرفصاء.  فتشت صدره للحظة ووجدت إصبعه مكسورًا.  تغير لون بشرتها على الفور.  “هذا ، هذا …”

مع القوة التدميرية لفخاخه الحالية ، لم يكن من الصعب عليه محاصرة أعدائه ، لكن سيكون من الصعب جدًا قتل الجميع في وقت واحد.  بناءً على المعركة الأخيرة ، كان لديه فهم أوضح لقوة مصائده.  وقدر أنه حتى لو انفجر الجبل الإلهي بأكمله ، فقد لا يكون قادرًا على قتل خبير مستوى البرية الداخلية ، ما لم يكن واقفًا في مكانه وفي مركز الانفجار.

 

 

“هل تهددنا؟ أنت تغازل الموت!” كان الرجل قوي البنية غاضبًا.  زأر ورفع قبضته التي صفرت في الهواء.

لكنه كان شبه مستحيل.

على الرغم من أنه لم يكن يعرف مستوى هؤلاء الأشخاص ، إلا أنه كان يعلم أنهم كانوا مجموعة مرعبة للغاية من الناس منذ أن أرسلهم دين لقتل قوى الجدار الداخلي.

 

 

بالإضافة إلى الانفجار ، كان السلاح الآخر الذي كان بحوزته هو التيار الكهربائي.

فرك دين حاجبيه حيث شعر بتورم رأسه.

 

 

ومع ذلك ، مع جهد القصر الإلهي ، حتى هايلي تمكنت من التحرر في المرة الأخيرة.  على الرغم من أن هايلي كانت تعتبر خبيرة في مستوى البرية داخلية  ، إلا أنهم الأن كانوا يواجهون مستوى المسيطرة هذه المرة.  علاوة على ذلك ، كان هناك الكثير منهم ، لذلك إذا تم توزيعها على الجميع ، فسيكون التأثير أضعف من المرة السابقة.

“أذهب.”

 

شاهدهم دين ينزلون من الجبل.  كان هناك العديد من الأشخاص في عربة السجن خلفهم.  هيرو و رونون و   اله الحرب العقرب وغيرهم من الرواد الذين لم يُقتلوا على الفور.  كانوا يقفون في أعلى الجدار الداخلي لكنهم الآن في عربة سجن قذرة.  كانت أجسادهم مترهلة ولم يكن لديهم القوة للقتال.

“محطة الطاقة على الجبل ضعيفة للغاية. يجب زيادة الضرر بمقدار الثلث إذا استخدمنا القاعدة الثانية. لكن هذا لا يكفي …”

“من؟”

 

 

فرك دين حاجبيه حيث شعر بتورم رأسه.

 

 

 

 

 

 

 

 

عبس دين وهو يتأمل.

ووش!  ووش!

 

 

 

مرت بعض الصور الظلية عبر الجدار العملاق.  من بينها ، كان هناك اثنان من الصور الظلية الشرسة للغاية مع الأجنحة.  كانوا يحملون نعشًا إلهيًا فضيًا يزيد طوله عن عشرة أمتار ، واحد أمام الآخر في الخلف.

 

 

“هذا الشخص من الجدار الإلهي ، لكنه في الواقع قدم هذا النوع من الطلب. هل يمكن أنه يريد اغتنام هذه الفرصة للتمرد؟”  قال شخص آخر.

في غمضة عين ، وصلوا إلى خارج الجدار العملاق.  تحرك الأربعة الآخرون بسرعة على الأرض.  بعد لحظة ، هرعوا إلى منحدر وتوقفوا.  رفع الرجل العجوز يده ونظر حولها.  تغير وجهه قليلاً: “السابع الصغير مفقود”.

 

 

 

ذهل الناس وراءه.  لم تقل المرأة الرشيقة أي شيء.  تحولت عيناها فجأة إلى اللون الأحمر الداكن كما لو كانوا مليئين بالدم.  بعد لحظة ، طارت  فجأة واندفعت نحو الأدغال.  بعد لحظة عادت ومعها شاب في يدها.

 

 

 

ألقت بالمراهق عرضًا على الأرض وقالت للرجل العجوز الأحدب ، “الأخ الأكبر ، لم ارى الأخ السابع أو السجن الأسود ، لكني وجدت هذا الشخص متسللاً.”

شعر رايلي بالارتياح لأنه كان يعلم أنهم هم الأشخاص الذين كان دين يشير إليهم: “قال سيدي الشاب أنه يجب عليكم قتل جميع أسياد الجدار الداخلي إذا كنتم تريدون معرفة مكان وجوده. سيسمح له سيدي الشاب بالمجيء ليراكم  بعد أن تقتلوا كل أسياد الجدار الداخلي “.

 

أوقفه دين: “بالإضافة إلى ذلك ، دع بارتون وسيرجي وشيامانسون يأخذون المعدات ويغادرون الجبل. باستثناء الحراس العاديين ، أرسل الباقي إلى القاعدة الثانية. وهذا يشمل هيرو والرواد”.

تحول وجه الرجل العجوز إلى الكآبة وهو يحدق في الشاب: “من أنت وماذا تفعل هنا؟”

 

 

 

كان الشاب رايلي الذي رتب من قبل دين.  نظر إلى الأشخاص الستة الذين أمامه.  هو كان خائف.  الهالة القاتلة المنبعثة من الجانب الآخر جعلته يشعر بإحساس بالخوف.  لكنه عاش حياة سرية لفترة طويلة.  كان عقله متفوقًا.  وقف بشجاعة وسأل بصوت مرتجف: يا سادة ، هل تبحثون عن رجل يرتدي رداء أسود؟

لم يكلف دين نفسه عناء أن يشرح له: “أرسل شخصًا ما لاختيار مجموعة من الأذكياء”.

 

 

“هل رايته؟”

 

 

 

بعد تلقي أخبار السابع ، حدق الرجل العجوز بريلي.  كان الأمر كما لو أن سيفين حادّين ينطلقان من عينيه ، مما يصدم روح المرء.

كانت أجسادهم تنضح برائحة الرجال القوية التي جعلت الناس يتقيأون.

 

 

شعر رايلي بالارتياح لأنه كان يعلم أنهم هم الأشخاص الذين كان دين يشير إليهم: “قال سيدي الشاب أنه يجب عليكم قتل جميع أسياد الجدار الداخلي إذا كنتم تريدون معرفة مكان وجوده. سيسمح له سيدي الشاب بالمجيء ليراكم  بعد أن تقتلوا كل أسياد الجدار الداخلي “.

 

 

ابتسم دين بمرارة في قلبه.  أخرج نخاع الإله وحقنها في جسده.  قام بحقن ستة عبوات نخاع الإله في جسده.  ارتفعت درجة حرارة جسده ووصل إلى نقطة التشبع.  ومع ذلك ، كان لا يزال بعيدًا عن الاختراق.  بعد كل شيء ، لقد أستخدم نخاع الإله عدة مرات وصعد للتو إلى مستوى الرائد.  حتى لو كان لديه ما يكفي من نخاع الإله كل يوم ، فسيستغرق الأمر نصف شهر للوصول إلى ذروة البرية الخارجية.  أما بالنسبة للاختراق في البرية الداخلية ، فسيستغرق المزيد من نخاع الإله ووقتًا أطول.

“هاه؟”  رفع الناس بجانبه حواجبهم.

 

 

 

“تم اختطاف السابع الصغير؟”

“السابع الصغير ليس ضعيفا ولديه حماية السجن الأسود. من يستطيع أن يخطفه؟”

 

ابتسم دين بمرارة في قلبه.  أخرج نخاع الإله وحقنها في جسده.  قام بحقن ستة عبوات نخاع الإله في جسده.  ارتفعت درجة حرارة جسده ووصل إلى نقطة التشبع.  ومع ذلك ، كان لا يزال بعيدًا عن الاختراق.  بعد كل شيء ، لقد أستخدم نخاع الإله عدة مرات وصعد للتو إلى مستوى الرائد.  حتى لو كان لديه ما يكفي من نخاع الإله كل يوم ، فسيستغرق الأمر نصف شهر للوصول إلى ذروة البرية الخارجية.  أما بالنسبة للاختراق في البرية الداخلية ، فسيستغرق المزيد من نخاع الإله ووقتًا أطول.

“السابع الصغير ليس ضعيفا ولديه حماية السجن الأسود. من يستطيع أن يخطفه؟”

 

 

“انتظر.”  ضاقت عيون المرأة الرشيقة فجأة.  انحنت وجلست القرفصاء.  فتشت صدره للحظة ووجدت إصبعه مكسورًا.  تغير لون بشرتها على الفور.  “هذا ، هذا …”

“لم أكن أتوقع وجود ما لا يقل عن اثنين من الأشخاص في مستوى البرية الداخلية  مختبئين في الجدار!”

 

 

“لا ، لن نكون قادرين على العودة إذا حدث شيء ما للسابع الصغير.”  أوقفهم الرجل العجوز على الفور.

“لا أعتقد ذلك. يبدو أن العدو يعرف ضعف السجن الأسود.”  قالت الفتاة الأنيقة.  رأت القليل منهم ينظرون من حولهم وأشاروا إلى الأدغال التي أمامها ، “أستطيع أن أشم رائحة السجن الأسود من هنا. علاوة على ذلك ، عندما ألقي القبض عليه ، رأيت علامات انفجارًا. ويبدو أن العدو يعلم أن السجن الأسود يخشى النار و  فجره ، ثم اختطف السابع. يبدو أنه خبير يصعب التعامل معه “.

 

 

 

“هذا الشخص من الجدار الإلهي ، لكنه في الواقع قدم هذا النوع من الطلب. هل يمكن أنه يريد اغتنام هذه الفرصة للتمرد؟”  قال شخص آخر.

“هاه؟”  رفع الناس بجانبه حواجبهم.

 

أوقفه دين: “بالإضافة إلى ذلك ، دع بارتون وسيرجي وشيامانسون يأخذون المعدات ويغادرون الجبل. باستثناء الحراس العاديين ، أرسل الباقي إلى القاعدة الثانية. وهذا يشمل هيرو والرواد”.

“صرير ، أعتقد أنني أعرف من هو.”

 

 

ألقت بالمراهق عرضًا على الأرض وقالت للرجل العجوز الأحدب ، “الأخ الأكبر ، لم ارى الأخ السابع أو السجن الأسود ، لكني وجدت هذا الشخص متسللاً.”

“من؟”

“تم اختطاف السابع الصغير؟”

 

 

“Zhi Zhi Zhi ، هل تتذكر أن هناك جدارًا مرتفعًا داخل جدار الإله؟ يسمى جدار الفاصل. إنه يعزل جزءًا صغيرًا من الفضاء يسمى منطقة الجدار الخارجي. قال الرائد الذي تم القبض عليه أنه كان هناك بعض  أعمال شغب في منطقة الجدار الخارجي مؤخرًا. في رأيي ، يجب أن يكون هذا الشخص هو الشخص الذي تسبب في أعمال الشغب في منطقة الجدار الخارجي. يريد استخدام أيدينا للتخلص من سادة منطقة الجدار الداخلي ثم تولي  منطقة الجدار الداخلي. Zhi Zhi Zhi Zhi … ”

كان لبعضهم وجه مشوه.  نصف أفواههم ذبلت مثل امرأة بلا أسنان.  بعض من جلدهم بارز مع جزيئات دقيقة.

 

كان دين يجلس في المعبد عندما شعر برياح غير عادية.  تحركت عيناه قليلاً عندما نظر خارج القاعة.  رأى إعصارًا يدفع الأبواب والنوافذ.  اندلعت عدة ظلال من الخارج وسقطت في القاعة.  كان هناك سبعة منهم من بينهم رايلي.

تفاجأ رايلي عندما سمع كلام الرجل.  لم يعتقد أنهم سيخمنون هوية دين في غمضة عين.  لم يكن يعرف كيف سيتعاملون معه.

 

 

 

“يريد أن يستخدمنا كسكين؟ همف!”  كشفت عيون الرجل القوي البنية نية القتل: “لنذهب مباشرة إلى الجدار الخارجي ونقتل هذا الشخص!”

بالإضافة إلى الانفجار ، كان السلاح الآخر الذي كان بحوزته هو التيار الكهربائي.

 

كانت أجسادهم تنضح برائحة الرجال القوية التي جعلت الناس يتقيأون.

“لا ، لن نكون قادرين على العودة إذا حدث شيء ما للسابع الصغير.”  أوقفهم الرجل العجوز على الفور.

 

 

“الاتصال بي اذا كنت بحاجة إلى أي شيء.”  قال سيرجي.

“يجب أن يكون هذا الشخص شخصًا قاسياً لا يرحم. إنه قادر على محاربة العديد من أسياد الجدار الداخلي والعيش حتى الوقت الحاضر. لا يمكننا أن نكون طائشين.”  نظر الدهني إلى رايلي: “خذنا إلى منزل سيدك. نريد أن نرى السابع الصغير شخصيًا.”

عبس دين وهو يتأمل.

 

 

ضغط قلب رايلي.  لم يكن يعرف ما إذا كان دين سيسمح له بأخذ هؤلاء الأشخاص الخطرين لرؤيته.  كان يعلم أن دين لم يكن لديه الكثير من الأشخاص الأقوياء تحت إمرته.

 

“قل لي ، ماذا فعل سيدك للسابع الصغير ؟!”  رفع الرجل قوي البنية طوق رايلي بتعبير شرس.

على الرغم من أنه لم يكن يعرف مستوى هؤلاء الأشخاص ، إلا أنه كان يعلم أنهم كانوا مجموعة مرعبة للغاية من الناس منذ أن أرسلهم دين لقتل قوى الجدار الداخلي.

“أذهب.”

 

كان بعض الرواد يتكئون على عمود عربة السجن.  كانوا ينظرون إلى المناظر الطبيعية الجميلة خارج التلال.  كانت عيونهم مملة وأفواههم مفتوحة قليلاً.  يبدو أنهم كانوا خائفين من ذكاءهم.

“انتظر.”  ضاقت عيون المرأة الرشيقة فجأة.  انحنت وجلست القرفصاء.  فتشت صدره للحظة ووجدت إصبعه مكسورًا.  تغير لون بشرتها على الفور.  “هذا ، هذا …”

 

 

 

“صرير ، إنه إصبع السابع الصغير! اللعنة!”

 

 

 

“قل لي ، ماذا فعل سيدك للسابع الصغير ؟!”  رفع الرجل قوي البنية طوق رايلي بتعبير شرس.

 

 

 

كان رايلي يلهث عندما نظر إلى وجه الرجل المليء بقصد القتل.  لقد التقط رسالة من رد فعل الآخرين: “سيدي لم يأخذه بعيدًا. لم يقتله. هذا الإصبع تحذير لكم جميعًا. أتمنى ألا تكونوا متهورين. كل ما تحتاجه  لمساعدة سيدي الشاب على التخلص من سادة الجدار الداخلي. سيعيد لكم سيدي الصغير صديقكم حينها. إنه يحافظ دائمًا على كلمته “.

“من؟”

 

ومع ذلك ، كمرؤوس ، لم يعتقد أن خطورته كانت بسبب دوديان. لم يكن يعلم أن دوديان ترك الرجل العجوز والآخرين يتركون هدفه ، لقد أراد فقط اختبار موقفهم ومعرفة ما إذا كانوا مستعدين للقتال.

“هل تهددنا؟ أنت تغازل الموت!” كان الرجل قوي البنية غاضبًا.  زأر ورفع قبضته التي صفرت في الهواء.

 

 

 

تقلصت عيون رايلي.  دقات قلبه توقفت تقريبا.  لكن في اللحظة التالية توقفت القبضة حيث تم سحبها من قبل يد أخرى.

“محطة الطاقة على الجبل ضعيفة للغاية. يجب زيادة الضرر بمقدار الثلث إذا استخدمنا القاعدة الثانية. لكن هذا لا يكفي …”

 

 

“لا تكن مندفعًا.”  ضغط الرجل العجوز الأحدب على يده وحدق في رايلي ببرود.  “خذنا إلى سيدك. نريد أن نتحدث معه وجهاً لوجه. أنصحك أن تكون صادقاً ولا ستعاني من أجل لا شيء. لدينا مائة طريقة تجعلك تبكي وتقود الطريق لنا.”

 

 

 

تحول وجه رايلي قبيحًا عندما سمع كلمات العجوز.  كان هناك أثر للاستياء في قلبه.  أرسله دين للتضحية بنفسه في هذه المهمة.  على ما يبدو ، كان دين مستعدًا للتضحية به.

 

 

كانت أجسادهم تنضح برائحة الرجال القوية التي جعلت الناس يتقيأون.

“تمام.”  لقد وعد.

“تم اختطاف السابع الصغير؟”

 

خلف عربة السجناء هذه ، كانت هناك عربة سجناء أخرى مغطاة بقطعة قماش سوداء.  كانت هايلي مستلقية عارية في الداخل ، وبجانبها كانت هناك شخصيات ضعيفة وضعيفة.  كانت صدورهم رفيعة مثل الضلوع ، ويمكن رؤيتها بوضوح.  علاوة على ذلك ، كان لكل منهم بعض البقع السوداء على أجسادهم ، أو ندوب من القيح المتعفن.  كانت هذه كلها طفرات ناجمة عن الإشعاع المفرط في أجسامهم.

ذهل الناس وراءه.  لم تقل المرأة الرشيقة أي شيء.  تحولت عيناها فجأة إلى اللون الأحمر الداكن كما لو كانوا مليئين بالدم.  بعد لحظة ، طارت  فجأة واندفعت نحو الأدغال.  بعد لحظة عادت ومعها شاب في يدها.

 

 

 

 

 

“سيدي ، عليك أن تعتني بنفسك …” ودّع بارتون على مضض.

“هاه؟”  رفع الناس بجانبه حواجبهم.

 

 

“الاتصال بي اذا كنت بحاجة إلى أي شيء.”  قال سيرجي.

 

 

 

شاهدهم دين ينزلون من الجبل.  كان هناك العديد من الأشخاص في عربة السجن خلفهم.  هيرو و رونون و   اله الحرب العقرب وغيرهم من الرواد الذين لم يُقتلوا على الفور.  كانوا يقفون في أعلى الجدار الداخلي لكنهم الآن في عربة سجن قذرة.  كانت أجسادهم مترهلة ولم يكن لديهم القوة للقتال.

ضغط قلب رايلي.  لم يكن يعرف ما إذا كان دين سيسمح له بأخذ هؤلاء الأشخاص الخطرين لرؤيته.  كان يعلم أن دين لم يكن لديه الكثير من الأشخاص الأقوياء تحت إمرته.

 

 

كان بعض الرواد يتكئون على عمود عربة السجن.  كانوا ينظرون إلى المناظر الطبيعية الجميلة خارج التلال.  كانت عيونهم مملة وأفواههم مفتوحة قليلاً.  يبدو أنهم كانوا خائفين من ذكاءهم.

 

 

 

كانت أجسادهم تنضح برائحة الرجال القوية التي جعلت الناس يتقيأون.

 

 

بعد تلقي أخبار السابع ، حدق الرجل العجوز بريلي.  كان الأمر كما لو أن سيفين حادّين ينطلقان من عينيه ، مما يصدم روح المرء.

خلف عربة السجناء هذه ، كانت هناك عربة سجناء أخرى مغطاة بقطعة قماش سوداء.  كانت هايلي مستلقية عارية في الداخل ، وبجانبها كانت هناك شخصيات ضعيفة وضعيفة.  كانت صدورهم رفيعة مثل الضلوع ، ويمكن رؤيتها بوضوح.  علاوة على ذلك ، كان لكل منهم بعض البقع السوداء على أجسادهم ، أو ندوب من القيح المتعفن.  كانت هذه كلها طفرات ناجمة عن الإشعاع المفرط في أجسامهم.

“يريد أن يستخدمنا كسكين؟ همف!”  كشفت عيون الرجل القوي البنية نية القتل: “لنذهب مباشرة إلى الجدار الخارجي ونقتل هذا الشخص!”

 

 

كان لبعضهم وجه مشوه.  نصف أفواههم ذبلت مثل امرأة بلا أسنان.  بعض من جلدهم بارز مع جزيئات دقيقة.

“تمام.”  لقد وعد.

 

“قل لي ، ماذا فعل سيدك للسابع الصغير ؟!”  رفع الرجل قوي البنية طوق رايلي بتعبير شرس.

لكن في هذه اللحظة كان هؤلاء الناس يعانقون بعضهم البعض.  لم يجرؤوا على الاقتراب من هايلي.  كانت أجسادهم تتمايل مع عربة السجن.

 

 

 

كانت عيون هايلي مليئة بالاستياء وهي تحدق بهم.  كانت عيناها مليئة بالكراهية.  على الرغم من أنهم كانوا يعلمون أن الفتاة لا تستطيع التحرك في الوقت الحالي ، إلا أنهم ما زالوا لا يجرؤون على الاقتراب منها والقيام بأشياء تجديفية.

مرت بعض الصور الظلية عبر الجدار العملاق.  من بينها ، كان هناك اثنان من الصور الظلية الشرسة للغاية مع الأجنحة.  كانوا يحملون نعشًا إلهيًا فضيًا يزيد طوله عن عشرة أمتار ، واحد أمام الآخر في الخلف.

 

“يمكنني استخدام انفجار الجبل لكسب الوقت للهروب حتى لو لم أستطع. لكن الأمل في الهروب من يد المسيطر ضئيل …” شعر دين بالضيق.  كانت هذه أزمة ضخمة.  لقد كانت أكبر من أزمة الجدار الداخلي.  يعتمد ما إذا كان يستطيع البقاء على قيد الحياة أم لا على أهمية الشاب ذو الرداء الأسود للغزاة.  كان سيموت إذا لم يكن الشاب مهمًا كما كان يعتقد.

نظر دين إلى كل شخص يقوم بالإجلاء من الجبل المقدس.  لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً لمجرد قيام فرسان النور بالدوريات وبعض الخدم الذين كانوا مسؤولين عن التنظيف للبقاء في الجبل.  في البداية كان دين سيطرد الخدم لأنهم كانوا مجرد أناس عاديين.  لكنه اعتقد بعد ذلك أنه سيكون من السهل الكشف عنها.  لذلك سمح لهم بالبقاء.  لم يكن يريد أن يسبب المزيد من الخسائر بسبب رقة قلبه.

تحول وجه الرجل العجوز إلى الكآبة وهو يحدق في الشاب: “من أنت وماذا تفعل هنا؟”

 

 

عاد دين إلى المعبد الفارغ.  لم تكن عائشة بجانبه في الوقت الحالي.  تم تسليمها إلى سيرجي والآخرين للانتقال إلى القاعدة الثانية.  بعد كل شيء ، إذا قاتل العدو هنا ، فسيكون من الصعب مضاهاة المسيطر حتى لو كانت عائشة إلى جانبه.  لم يكن يريد أن يسبب المزيد من الضرر لجسدها.

 

“نعم.”

الوقت يتدفق بهدوء.

 

 

ذهل الناس وراءه.  لم تقل المرأة الرشيقة أي شيء.  تحولت عيناها فجأة إلى اللون الأحمر الداكن كما لو كانوا مليئين بالدم.  بعد لحظة ، طارت  فجأة واندفعت نحو الأدغال.  بعد لحظة عادت ومعها شاب في يدها.

كان دين يجلس في المعبد عندما شعر برياح غير عادية.  تحركت عيناه قليلاً عندما نظر خارج القاعة.  رأى إعصارًا يدفع الأبواب والنوافذ.  اندلعت عدة ظلال من الخارج وسقطت في القاعة.  كان هناك سبعة منهم من بينهم رايلي.

ومع ذلك ، كمرؤوس ، لم يعتقد أن خطورته كانت بسبب دوديان. لم يكن يعلم أن دوديان ترك الرجل العجوز والآخرين يتركون هدفه ، لقد أراد فقط اختبار موقفهم ومعرفة ما إذا كانوا مستعدين للقتال.

 

كانت أجسادهم تنضح برائحة الرجال القوية التي جعلت الناس يتقيأون.

ضاقت عيون دين.  على الرغم من أنه كان مستعدًا في قلبه ، إلا أنه لم يستطع إلا أن يشعر بالتوتر لأنه يواجه ستة أشخاص يمكنهم قتله بسهولة.  لكنه مر بنفس الموقف عدة مرات فهدأ: “أنتم الغزاة من خارج الجدار العملاق. هل يمكنكم إطلاق سراح تابعي؟ الشخص الذي تريدونه بأمان. يمكننا التحدث عن ذلك ببطء.”

تقلصت عيون رايلي.  دقات قلبه توقفت تقريبا.  لكن في اللحظة التالية توقفت القبضة حيث تم سحبها من قبل يد أخرى.

 

“لم أكن أتوقع وجود ما لا يقل عن اثنين من الأشخاص في مستوى البرية الداخلية  مختبئين في الجدار!”

بالنظر إلى أن كلمات دين الأولى كانت قلقة بشأن سلامته ، اختفت جميع أنواع الأفكار المشتتة في قلب رايلي.  شعر بنوبة من الخزي.  كان يبحث عن أسباب مختلفة ليخبر نفسه أنه لم يرتكب أي خطأ.  لكن في هذه اللحظة ، اختفت كل هذه الأسباب.  بقي الشعور بالذنب فقط.  كان يعلم أنه إذا فعل ذلك ، ناهيك عما إذا كان يمكنه البقاء على قيد الحياة أم لا ، فسيكون دين على الأقل في خطر بسببه.

 

 

ابتسم دين بمرارة في قلبه.  أخرج نخاع الإله وحقنها في جسده.  قام بحقن ستة عبوات نخاع الإله في جسده.  ارتفعت درجة حرارة جسده ووصل إلى نقطة التشبع.  ومع ذلك ، كان لا يزال بعيدًا عن الاختراق.  بعد كل شيء ، لقد أستخدم نخاع الإله عدة مرات وصعد للتو إلى مستوى الرائد.  حتى لو كان لديه ما يكفي من نخاع الإله كل يوم ، فسيستغرق الأمر نصف شهر للوصول إلى ذروة البرية الخارجية.  أما بالنسبة للاختراق في البرية الداخلية ، فسيستغرق المزيد من نخاع الإله ووقتًا أطول.

 

تحول وجه رايلي قبيحًا عندما سمع كلمات العجوز.  كان هناك أثر للاستياء في قلبه.  أرسله دين للتضحية بنفسه في هذه المهمة.  على ما يبدو ، كان دين مستعدًا للتضحية به.

ومع ذلك ، كمرؤوس ، لم يعتقد أن خطورته كانت بسبب دوديان. لم يكن يعلم أن دوديان ترك الرجل العجوز والآخرين يتركون هدفه ، لقد أراد فقط اختبار موقفهم ومعرفة ما إذا كانوا مستعدين للقتال.

“يجب أن أتجاوز هذه الأزمة أولاً. سيذهب الغزاة إلى نقطة التجمع في الجدار الخارجي بعد أن يأخذوا نعش الخالدة. سيلتقون مع رايلي ثم يتبعون الأدلة للعثور على هذا المكان …” استند دين على الكرسي.  انتظر جسده ليهضم نخاع الإله: “إذا وجدوا هذا المكان ، فهذا يعني أن الشاب ذو الرداء الأسود مهمًا بالنسبة لهم. يمكنه استخدام هذا كتهديد”.

 

 

استمتعوا~~~~~

تقلصت عيون رايلي.  دقات قلبه توقفت تقريبا.  لكن في اللحظة التالية توقفت القبضة حيث تم سحبها من قبل يد أخرى.

 

الفصل766:أراك(فصلين في واحد)

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط