الظهور الأول (2)
الفصل 88: الظهور الأول (2)
“إذن، ها أنا ذا.”
اكتشف العلماء أن المجرة كانت أثقل بكثير مما كانوا يعتقدون في البداية. دارت المجرة بسرعة أكبر بكثير مما تم حسابه من خلال قانون الجاذبية لنيوتن، وسيتم سحب النجوم إلى ما لاحظوه على أنه فضاء فارغ. هذا يعني شيئًا واحدًا، ‘هناك أمر لا يمكننا مراقبته بأعيننا ومعداتنا هناك.’ هكذا توقعت البشرية وجود ‘المادة المظلمة’. بعد فترة وجيزة، وجدوا أن الكون مليء بهذه المادة المظلمة. كان هناك ستة أضعاف كمية المادة المظلمة التي يمكن للبشر رؤيتها ولمسها. يمكن للبشر فقط رؤية جزء صغير للغاية من الكون. ((المادة المظلمة شيء حقيقي..))
“هذا المكان ليس فقط عاصمة مع مكتب إداري يراقب جميع الحضارات داخل العنقود المجري لانياكيا، ولكن لديه أيضًا مصنع أسلحة ينتج الأسلحة التي يستخدمها التحالف. كما يمكنك أن تقول، نظرًا لأنها تتكون من مادة مظلمة، فلن تتمكن من رؤيتها بوضوح بأم عينيك.”
قالت مطر اللهب،
يتجول أزواج القبيلة المظلمة، يدا بيد، ويتشاركون حلوى القنبلة النووية الصغيرة هذه. كانت ومضات من الضوء تنبعث أحيانًا من بطونهم، مما يؤدي إلى موتها باللون الأبيض، لكنها كانت على ما يرام. في الواقع، هزوا أجسادهم كما لو كانوا يستمتعون بها. لقد امتصوا وهضموا الطاقة من التفاعل النووي.
“هذا المكان ليس فقط عاصمة مع مكتب إداري يراقب جميع الحضارات داخل العنقود المجري لانياكيا، ولكن لديه أيضًا مصنع أسلحة ينتج الأسلحة التي يستخدمها التحالف. كما يمكنك أن تقول، نظرًا لأنها تتكون من مادة مظلمة، فلن تتمكن من رؤيتها بوضوح بأم عينيك.”
الفصل 88: الظهور الأول (2)
“المادة المظلمة التي تقولها…”
عقل تشوي هيوك، الذي غمره الغضب الشديد، هدأ بدلاً من ذلك إلى قشعريرة. مثل سيف حُد عشرات الآلاف من المرات، أصبح عقله باردًا وحادًا وهادئًا. غضب يقشعر له الأبدان.
اندلع صوت تشوي هيوك بإعجاب.
“نعم. إنه أمر يمكن أن يشعر به ولكن لا يراه الكائنات الحية، التي تتكون من مادة تعكس الضوء، حتى تصل إلى مستوى 4 نجوم. ومع ذلك، فأنت محارب متوسط الرتبة… أعني، منذ أن وصلت إلى مستوى 5 نجوم، يمكنك أن تراها نوعًا ما، أليس كذلك؟”
هذا ما قالوه.
كما قالت. بإمكان تشوي هيوك رؤية الأرض والمباني، التي كونت المدينة المظلمة، بشكل ضبابي كما لو كان يرى ظلال أوراق الأشجار تحت ضوء القمر.
بين المحيط المنفصل، كشف نصل المفترس عن شفرة شفافة.
ربما ذلك بسبب أنهم أخذوا في الاعتبار الأنواع الأجنبية التي لم تكن قادرة على رؤية المادة المظلمة، لكنهم أضاءوا الأضواء على طول حواف المباني. كان مظهرهم مشابهًا لأضواء الكريسماس حيث أعطوا مظهرًا احتفاليًا مشرقًا. عيد الميلاد في مدينة الظلال.
1023-الكوازاريون الذين اشع أجسادهم من الأضواء الفضية، وأعضاء قبيلة الروح المدرعة الذين كانت أجسادهم مغطاة بالمعدن مثل الآلات الميكانيكية، الذين رآهم في الماضي، وحتى أعضاء من قبيلة الضوء المنقط، الذين كانوا يتجولون في مجموعات.
“على أي حال، ما هذا الطابق؟ ما الأمر وما هو أسفل؟”
‘غضب.’
تجول تشوي هيوك مثل طفل. يبدو أنهم كانوا على جسر علوي. كانت المباني المظلمة المصطفة على كلا الجانبين مرتفعة بشكل مخيف لدرجة أنه لم يستطع رؤية الجزء العلوي أو السفلي من المباني. كما لو كانت المباني والشوارع أعلى شريط موبيوس، فإنها مائلة أفقيًا أو معلقة رأسًا على عقب في مرحلة ما، كما توجد منطقة انعدام الجاذبية (منطقة موازنة الجاذبية على وجه الدقة) بينهما، مما يسمح للأشخاص والمباني بالطفو. بدا الأمر كما لو لم تكن هناك قوة جاذبية محددة مسبقًا.
“كما هو متوقع… هل هو غريب؟”
“هذا لأن المدينة المظلمة ليست مبنية على كوكب، ولكنها مصنوعة من خلال معالجة المادة المظلمة الموزعة عشوائيًا. قد يكون من غير المجدي محاولة معرفة الطابق الذي أنت عليه لأن هذه المباني الشاهقة قد تتشوه وتتصل بأرض مادة مظلمة في مكان آخر.”
ابتسمت مطر اللهب ببساطة في ظروف غامضة لأسئلته ولم ترد.
ابتسمت مطر اللهب وهي ترى تشوي هيوك ينظر حوله باهتمام. من منظور تشوي هيوك، على الرغم من أنه ذهب إلى الفضاء الخارجي في مهمات عدة مرات، كانت هذه هي المرة الأولى التي يزور فيها مدينة أجنبية تعمل بشكل صحيح. علاوة على ذلك، نظرًا لأن هذه كانت مدينة في وسط العنقود المجري لانياكيا، وهو مكان ضخم للغاية بحيث يمكن اعتباره ‘مدينة’ من قبل التحالف، لم يستطع إلا أن ينظر حوله مثل شخص عاش في الريف لمدة 80 عامًا قدم إلى المدينة لأول مرة.
حدقت مطر اللهب في وجهه قبل أن تمد يدها.
شدت مطر اللهب ذراع تشوي هيوك وقالت،
أمرت مطر اللهب بصوت صارم لم يسمع به من قبل.
“الآن، أسرع. هناك مكان يجب أن نذهب إليه قبل أن نحضر الحدث الترحيبي.”
عقل تشوي هيوك، الذي غمره الغضب الشديد، هدأ بدلاً من ذلك إلى قشعريرة. مثل سيف حُد عشرات الآلاف من المرات، أصبح عقله باردًا وحادًا وهادئًا. غضب يقشعر له الأبدان.
بدأ تشوي هيوك، الذي سحب بشكل غير متوقع، في الجري، وركض الاثنان عبر مدينة الظلال المزينة بأضواء ساطعة.
“هذا هو المكان الذي سيُولد من جديد سيفك البالي به.”
**
”لا تخلق النار. اجعل مشاعرك تصل إلى ذروتها، لكن لا تطلق عنان لهيبك. حافظ على هذا التوازن.”
قفزوا من الجسر ثلاث مرات ومروا عبر حوالي 5 مبانٍ قبل أن يقفزوا إلى السماء ويهبطون في شارع مقلوب، مروراً بأعضاء قبيلة الظلام، الذين كانوا أيضاً مكونين من مادة مظلمة.
كلمات تستحضر كراهية لا مثيل لها، كلمات كان دائمًا يتذكرها ويتبعها.
كانت الشوارع جميلة. كانت تقنية الإضاءة في المدينة المظلمة متطورة للغاية بحيث يمكنها إنشاء بلورات من الضوء. حتى الأضواء التي بدت كأنها إشارات مرور، عند الفحص الدقيق، بدت وكأنها بلورات جليدية مشقوقة بشكل جميل. انتشرت بعض الأضواء مثل النوافير بينما طاف البعض الآخر مثل اليراعات.
“لقد كان معي منذ حوالي الوقت الذي صحوت فيه.”
كان سكان المدينة المظلمة يقضون حياتهم اليومية السعيدة هنا. قادته مطر اللهب حول المكان بودية.
“هذا ممتاز.”
“هل ترى تلك الحلوى هناك؟ هذه قنبلة نووية صغيرة بشكل لا يصدق. لديهم حوالي 1/10000 من قوة القنابل النووية من الحرب العالمية الثانية؟ ومع ذلك، فإن القنابل النووية هي قنابل نووية.”
نظرًا لأنه لم يكن هناك أحد في المباني الهائلة والمهددة، فقد بدا كما لو أنهم جاؤوا لسرقة شيء ما. ومع ذلك، فقد مرت مطر اللهب عبر الممر والبوابات بألفة ودون تردد. ثم، عندما صعدوا إلى المصعد وصعدوا، ظهر ‘المحيط’.
يتجول أزواج القبيلة المظلمة، يدا بيد، ويتشاركون حلوى القنبلة النووية الصغيرة هذه. كانت ومضات من الضوء تنبعث أحيانًا من بطونهم، مما يؤدي إلى موتها باللون الأبيض، لكنها كانت على ما يرام. في الواقع، هزوا أجسادهم كما لو كانوا يستمتعون بها. لقد امتصوا وهضموا الطاقة من التفاعل النووي.
“هذا هو…؟”
كانت هناك مشاهد ممتعة يمكن رؤيتها، وكانت هناك أنواع أخرى إلى جانب القبيلة المظلمة.
حسم.
1023-الكوازاريون الذين اشع أجسادهم من الأضواء الفضية، وأعضاء قبيلة الروح المدرعة الذين كانت أجسادهم مغطاة بالمعدن مثل الآلات الميكانيكية، الذين رآهم في الماضي، وحتى أعضاء من قبيلة الضوء المنقط، الذين كانوا يتجولون في مجموعات.
لم يكن ذلك سهلا. كان جسده يتأرجح بسبب قوة الجاذبية المتغيرة باستمرار للمحيط المظلم، بينما تأرجح عقله بسبب مشاعره التي انطلقت في ذهنه من تلقاء نفسها. ومع ذلك، لم تتحرك مطر اللهب، فقط كانت تشاهد بيدها ممسكة بجوهرة النار بينما كانت تنتظر أن يحقق تشوي هيوك التوازن بمفرده.
كان من الممتع مشاهدتهم وهم يواصلون حياتهم الهادئة وهم يسيرون في الشوارع الجميلة. وبقدر ما كانت ممتعة… كلما ابدت بالتنافر.
“فقط، هناك أشياء أنا آسفة بشأنها…”
مطر اللهب، التي كانت تمشي بخفة، أبطأت من وتيرتها عندما رأت أن تعابير تشوي هيوك قد تصلبت. كان وجه تشوي هيوك جامدًا وعيناه مصبوغتان بغضب خافت.
“لقد استخدمت هذا السيف لفترة، أليس كذلك؟”
سألت مطر اللهب بحذر أثناء قراءة مزاجه،
اكتشف العلماء أن المجرة كانت أثقل بكثير مما كانوا يعتقدون في البداية. دارت المجرة بسرعة أكبر بكثير مما تم حسابه من خلال قانون الجاذبية لنيوتن، وسيتم سحب النجوم إلى ما لاحظوه على أنه فضاء فارغ. هذا يعني شيئًا واحدًا، ‘هناك أمر لا يمكننا مراقبته بأعيننا ومعداتنا هناك.’ هكذا توقعت البشرية وجود ‘المادة المظلمة’. بعد فترة وجيزة، وجدوا أن الكون مليء بهذه المادة المظلمة. كان هناك ستة أضعاف كمية المادة المظلمة التي يمكن للبشر رؤيتها ولمسها. يمكن للبشر فقط رؤية جزء صغير للغاية من الكون. ((المادة المظلمة شيء حقيقي..))
“كما هو متوقع… هل هو غريب؟”
حدقت مطر اللهب في وجهه قبل أن تمد يدها.
عندما التفت لينظر إلى مطر اللهب، أومأ برأسه،
‘اقتل. عندها فقط يمكنك أن تقتل.’
“… نعم، إنه شعور غريب. أليس هذا المكان في خضم الحرب؟”
شدت مطر اللهب ذراع تشوي هيوك وقالت،
كان سبب الشعور بالتنافر هو أن هذا المشهد السلمي كان مختلفًا جدًا عن الأرض. لم يمض وقت طويل على اندثار المليارات من البشر. لقد مرت ثلاث سنوات فقط منذ ظهور {حلبة الولادة الجديدة} خلال فصل الرياضيات، حيث قتل الطلاب بعضهم البعض. حتى في هذه اللحظة بالذات، كانت الأرض تتجه نحو الانقراض. ما هو السبب في ذلك؟
كان سكان المدينة المظلمة يقضون حياتهم اليومية السعيدة هنا. قادته مطر اللهب حول المكان بودية.
قالوا إن ذلك كان بسبب غزو الوحوش. لم يكن لديهم خيار لأنهم كانوا بحاجة إلى منع الوحوش، التي كان هدفها هو القضاء على جميع الكارمالين. لم يكن لهذا الوجود في الكون خيار سوى المشاركة في هذه الحرب.
بدأ تشوي هيوك، الذي سحب بشكل غير متوقع، في الجري، وركض الاثنان عبر مدينة الظلال المزينة بأضواء ساطعة.
… ومع ذلك، فهذا المكان مسالم جدًا. كما لو أن أشياء مثل الحرب لم تكن موجودة.
تم تثبيت جسد تشوي هيوك، الذي اهتز بشكل غير محسوس، في مكانه كما لو كان مسمرًا.
‘ربما يتم استخدام أبناء الأرض كوقود للمدافع من أجل سلامهم ومتعتهم؟’
قفزوا من الجسر ثلاث مرات ومروا عبر حوالي 5 مبانٍ قبل أن يقفزوا إلى السماء ويهبطون في شارع مقلوب، مروراً بأعضاء قبيلة الظلام، الذين كانوا أيضاً مكونين من مادة مظلمة.
في اللحظة التي فكر فيها تشوي هيوك، وجد صعوبة في إخفاء غضبه. لم يحن الوقت الآن للكشف عن غضبه، وكان يفتقر إلى المعلومات للتصرف بتهور… ومع ذلك، كان من الصعب تحمل ذلك.
“… لماذا هدية فجأة؟”
حدقت مطر اللهب في وجهه قبل أن تمد يدها.
“… نعم، إنه شعور غريب. أليس هذا المكان في خضم الحرب؟”
“دعنا نذهب. أعتقد أن الوقت قد حان لتقديم هديتي لك.”
كان تشوي هيوك يصرخ بشيء واحد فقط في ذهنه.
أخذت زمام المبادرة.
كان تشوي هيوك يصرخ بشيء واحد فقط في ذهنه.
كلما تبعها، أصبحت آثار الناس نادرة وكلما رأى المباني التي رآها أكثر ترويعًا. لم تكن الجدران المصنوعة من المادة المظلمة مجرد حوائط ولكنها تكثفت بالكارما العدوانية، لتكشف عن هالة خطيرة. بغض النظر عن كيفية نظره إليه، لم يكن هذا المكان منطقة مفتوحة للمدنيين. حتى أنه رأى نقاط حراسة ومنشآت دفاعية. ومع ذلك، لسبب ما، لم ير أي حراس أمن.
لم يكن ذلك سهلا. كان جسده يتأرجح بسبب قوة الجاذبية المتغيرة باستمرار للمحيط المظلم، بينما تأرجح عقله بسبب مشاعره التي انطلقت في ذهنه من تلقاء نفسها. ومع ذلك، لم تتحرك مطر اللهب، فقط كانت تشاهد بيدها ممسكة بجوهرة النار بينما كانت تنتظر أن يحقق تشوي هيوك التوازن بمفرده.
“هذا هو…؟”
كان سكان المدينة المظلمة يقضون حياتهم اليومية السعيدة هنا. قادته مطر اللهب حول المكان بودية.
ابتسمت مطر اللهب ببساطة في ظروف غامضة لأسئلته ولم ترد.
الفصل 88: الظهور الأول (2)
كانت الأبواب، التي بدت صلبة مثل تلك الموجودة على الخزنة، واقفة، موضوعة في طبقات أمام بعضها البعض، ومع ذلك لم يتم قفل أي منها. سيفتحون تلقائيًا عندما تضع مطر اللهب يدها عليهم.
دخلت جوهر النار نصل المفترس. في نفس الوقت-
نظرًا لأنه لم يكن هناك أحد في المباني الهائلة والمهددة، فقد بدا كما لو أنهم جاؤوا لسرقة شيء ما. ومع ذلك، فقد مرت مطر اللهب عبر الممر والبوابات بألفة ودون تردد. ثم، عندما صعدوا إلى المصعد وصعدوا، ظهر ‘المحيط’.
“كما هو متوقع… هل هو غريب؟”
تعثر.
بدأ تشوي هيوك، الذي سحب بشكل غير متوقع، في الجري، وركض الاثنان عبر مدينة الظلال المزينة بأضواء ساطعة.
تعثر تشوي هيوك دون أن يعرف. كان من الصعب البقاء واقفًا لأن قوة الجاذبية في محيطه كانت تتأرجح في كل اتجاه. كان محيطه شاسع، لا حدود له مثل الكون. مليء بمادة مظلمة خاصة تموج. في كل مرة تتموج المادة المظلمة، التي تمتلك قوة جاذبية قوية، ستغير اتجاه قوة الجاذبية، وتهز جسم تشوي هيوك. على الرغم من أنه كان جيدًا إذا وضع قوته فيه، إلا أن تشوي هيوك، الذي وصل إلى مستوى 5 نجوم، لا يزال يشعر بالتموجات في الجاذبية بقوة.
“هذا هو المكان الذي سيُولد من جديد سيفك البالي به.”
قالت مطر اللهب وهي تنشر ذراعيها. ثم أشارت بإصبعها إلى نصل المفترس على خصر تشوي هيوك.
‘غضب.’
“لقد استخدمت هذا السيف لفترة، أليس كذلك؟”
كان شرس للغاية لدرجة أنه هز عقل تشوي هيوك، الذي أصبح هادئًا وحادًا مثل السيف. حتى جسده تأرجح مرة أخرى.
“لقد كان معي منذ حوالي الوقت الذي صحوت فيه.”
كان من الممتع مشاهدتهم وهم يواصلون حياتهم الهادئة وهم يسيرون في الشوارع الجميلة. وبقدر ما كانت ممتعة… كلما ابدت بالتنافر.
“هذا ممتاز.”
كان شرس للغاية لدرجة أنه هز عقل تشوي هيوك، الذي أصبح هادئًا وحادًا مثل السيف. حتى جسده تأرجح مرة أخرى.
برأسها، أخرجت مطر اللهب جوهرة مشعة من حضنها. امتلكت الجوهرة كارما ساخنة بدرجة كافية لتسخين خديه.
اندلع صوت تشوي هيوك بإعجاب.
“سوف نعيد تفوح هذا السيف الآن. من خلال استعارة قوة جوهر النار هذه والمحيط المظلم، هذا هو. بمجرد الانتهاء من الصهر، سوف يخترق هذا السيف حدوده ويولد من جديد. هذه هي الهدية التي أعددتها لك.”
”لا تخلق النار. اجعل مشاعرك تصل إلى ذروتها، لكن لا تطلق عنان لهيبك. حافظ على هذا التوازن.”
كانت نظرة مطر اللهب، عندما نظرت إلى تشوي هيوك، واضحة ومستقيمة. الضوء الأبيض (نية حسنة) المنبعث منها جعل تشوي هيوك يشعر بالراحة كما كان يفعل دائمًا.
‘ربما يتم استخدام أبناء الأرض كوقود للمدافع من أجل سلامهم ومتعتهم؟’
بعد أن شعر بالإحراج إلى حد ما، حول تشوي هيوك بصره بعيدًا وسأل،
ارتفع الغضب الهائل مثل البرد وغطى مشاعر تشوي هيوك.
“… لماذا هدية فجأة؟”
حدقت مطر اللهب في وجهه قبل أن تمد يدها.
“فقط، هناك أشياء أنا آسفة بشأنها…”
حسم.
مطر اللهب، التي سحبت كلماتها بطريقة غامضة، هزت رأسها وقالت بصوت مرح،
اندلع صوت تشوي هيوك بإعجاب.
“في كلتا الحالتين، فقط اقبلها لأنني أعطيتها لك. أولاً، امسك سيفك بشكل صحيح بكلتا يديك.”
لم يكن ذلك سهلا. كان جسده يتأرجح بسبب قوة الجاذبية المتغيرة باستمرار للمحيط المظلم، بينما تأرجح عقله بسبب مشاعره التي انطلقت في ذهنه من تلقاء نفسها. ومع ذلك، لم تتحرك مطر اللهب، فقط كانت تشاهد بيدها ممسكة بجوهرة النار بينما كانت تنتظر أن يحقق تشوي هيوك التوازن بمفرده.
لم يستطع تشوي هيوك إنكار كلماتها لسبب ما. على الرغم من أنه أراد أن يسألها الكثير من الأشياء، إلا أن فمه لم يفتح. لقد فعل ببساطة ما قيل له وأمسك سيفه بيديه بشكل صحيح.
“أحضر مشاعرك إلى ذروتها. مثل عندما تطلق العنان للهيبك.”
“هوو…”
بعد ذلك، قسم نصل المفترس، الذي تم رفعه بالكامل فوق رأسه، المحيط المظلم عند سقوطه.
بعد التنفس العميق، أحضرت مطر اللهب جوهر النار بالقرب من نصل المفترس. ثم حدقت في عيون تشوي هيوك وقالت،
أخذت زمام المبادرة.
“أحضر مشاعرك إلى ذروتها. مثل عندما تطلق العنان للهيبك.”
“أحضر مشاعرك إلى ذروتها. مثل عندما تطلق العنان للهيبك.”
بدأت عواطف تشوي هيوك دائمًا بـ ‘الغضب’. كما شعر بالغضب منذ وقت ليس ببعيد. الفرق الواضح بين حياة أبناء الأرض وسكان المدينة المظلمة. الغضب تجاه هذا الظلم. كان هذا الغضب حيًا كلما تذكره، مهما مر من الوقت.
“لقد كان معي منذ حوالي الوقت الذي صحوت فيه.”
حريق.
عقل تشوي هيوك، الذي غمره الغضب الشديد، هدأ بدلاً من ذلك إلى قشعريرة. مثل سيف حُد عشرات الآلاف من المرات، أصبح عقله باردًا وحادًا وهادئًا. غضب يقشعر له الأبدان.
اندلعت النيران بشكل طبيعي من جسده. ومع ذلك، هزت مطر اللهب رأسها.
“هوو…”
”لا تخلق النار. اجعل مشاعرك تصل إلى ذروتها، لكن لا تطلق عنان لهيبك. حافظ على هذا التوازن.”
”لا تخلق النار. اجعل مشاعرك تصل إلى ذروتها، لكن لا تطلق عنان لهيبك. حافظ على هذا التوازن.”
لم يكن ذلك سهلا. كان جسده يتأرجح بسبب قوة الجاذبية المتغيرة باستمرار للمحيط المظلم، بينما تأرجح عقله بسبب مشاعره التي انطلقت في ذهنه من تلقاء نفسها. ومع ذلك، لم تتحرك مطر اللهب، فقط كانت تشاهد بيدها ممسكة بجوهرة النار بينما كانت تنتظر أن يحقق تشوي هيوك التوازن بمفرده.
قفزوا من الجسر ثلاث مرات ومروا عبر حوالي 5 مبانٍ قبل أن يقفزوا إلى السماء ويهبطون في شارع مقلوب، مروراً بأعضاء قبيلة الظلام، الذين كانوا أيضاً مكونين من مادة مظلمة.
صر.
عض تشوي هيوك شفته. كان غاضبا. على الرغم من أنه لم يكن يعرف بالضبط ما هو عليه، لم يكن هناك شك في أن الهدية التي ارادت مطر اللهب أن تمنحه اياه غير عادية. ومع ذلك، كان هو نفسه غير ماهر للغاية لاستقبال هديتها. تشوي هيوك، الذي عقد العزم على جعل تحالف جناح اللهب والأجنحة السامية يركعون يومًا ما، لم يتمكن حتى من التغلب على نفسه.
تعثر تشوي هيوك دون أن يعرف. كان من الصعب البقاء واقفًا لأن قوة الجاذبية في محيطه كانت تتأرجح في كل اتجاه. كان محيطه شاسع، لا حدود له مثل الكون. مليء بمادة مظلمة خاصة تموج. في كل مرة تتموج المادة المظلمة، التي تمتلك قوة جاذبية قوية، ستغير اتجاه قوة الجاذبية، وتهز جسم تشوي هيوك. على الرغم من أنه كان جيدًا إذا وضع قوته فيه، إلا أن تشوي هيوك، الذي وصل إلى مستوى 5 نجوم، لا يزال يشعر بالتموجات في الجاذبية بقوة.
‘كيف سأنتقم مثل هذا…؟’
“هذا هو المكان الذي سيُولد من جديد سيفك البالي به.”
حسم.
لم يكن ذلك سهلا. كان جسده يتأرجح بسبب قوة الجاذبية المتغيرة باستمرار للمحيط المظلم، بينما تأرجح عقله بسبب مشاعره التي انطلقت في ذهنه من تلقاء نفسها. ومع ذلك، لم تتحرك مطر اللهب، فقط كانت تشاهد بيدها ممسكة بجوهرة النار بينما كانت تنتظر أن يحقق تشوي هيوك التوازن بمفرده.
ارتفع الغضب الهائل مثل البرد وغطى مشاعر تشوي هيوك.
“دعنا نذهب. أعتقد أن الوقت قد حان لتقديم هديتي لك.”
حسم.
نظرًا لأنه لم يكن هناك أحد في المباني الهائلة والمهددة، فقد بدا كما لو أنهم جاؤوا لسرقة شيء ما. ومع ذلك، فقد مرت مطر اللهب عبر الممر والبوابات بألفة ودون تردد. ثم، عندما صعدوا إلى المصعد وصعدوا، ظهر ‘المحيط’.
تم تثبيت جسد تشوي هيوك، الذي اهتز بشكل غير محسوس، في مكانه كما لو كان مسمرًا.
عقل تشوي هيوك، الذي غمره الغضب الشديد، هدأ بدلاً من ذلك إلى قشعريرة. مثل سيف حُد عشرات الآلاف من المرات، أصبح عقله باردًا وحادًا وهادئًا. غضب يقشعر له الأبدان.
بعد التنفس العميق، أحضرت مطر اللهب جوهر النار بالقرب من نصل المفترس. ثم حدقت في عيون تشوي هيوك وقالت،
ابتسمت اللهب المطر.
“هذا هو…؟”
“إذن، ها أنا ذا.”
حريق.
دخلت جوهر النار نصل المفترس. في نفس الوقت-
بعد أن شعر بالإحراج إلى حد ما، حول تشوي هيوك بصره بعيدًا وسأل،
كوووه!
بدأ المحيط المظلم يندفع نحو نصل المفترس.
“دعنا نذهب. أعتقد أن الوقت قد حان لتقديم هديتي لك.”
كان شرس للغاية لدرجة أنه هز عقل تشوي هيوك، الذي أصبح هادئًا وحادًا مثل السيف. حتى جسده تأرجح مرة أخرى.
يتجول أزواج القبيلة المظلمة، يدا بيد، ويتشاركون حلوى القنبلة النووية الصغيرة هذه. كانت ومضات من الضوء تنبعث أحيانًا من بطونهم، مما يؤدي إلى موتها باللون الأبيض، لكنها كانت على ما يرام. في الواقع، هزوا أجسادهم كما لو كانوا يستمتعون بها. لقد امتصوا وهضموا الطاقة من التفاعل النووي.
”تحمل! إذا تبددت عواطفك هنا، فإن القوة الموجودة في سيفك ستكون أضعف بكثير!”
هذا ما قالوه.
أمرت مطر اللهب بصوت صارم لم يسمع به من قبل.
برأسها، أخرجت مطر اللهب جوهرة مشعة من حضنها. امتلكت الجوهرة كارما ساخنة بدرجة كافية لتسخين خديه.
صر تشوي هيوك على أسنانه. تشوه وجهه بوحشية، وفرقعت الأوردة في عينيه، وتقطر الدماء. ومع ذلك، سرعان ما هدأ وجه تشوي هيوك المشوه، وأصبح بلا تعبير. حتى شفتيه، التي كانت تقطر منها الدم، عادت إلى خط أفقي لطيف.
تعثر.
كان تشوي هيوك يصرخ بشيء واحد فقط في ذهنه.
“… نعم، إنه شعور غريب. أليس هذا المكان في خضم الحرب؟”
‘غضب.’
اكتشف العلماء أن المجرة كانت أثقل بكثير مما كانوا يعتقدون في البداية. دارت المجرة بسرعة أكبر بكثير مما تم حسابه من خلال قانون الجاذبية لنيوتن، وسيتم سحب النجوم إلى ما لاحظوه على أنه فضاء فارغ. هذا يعني شيئًا واحدًا، ‘هناك أمر لا يمكننا مراقبته بأعيننا ومعداتنا هناك.’ هكذا توقعت البشرية وجود ‘المادة المظلمة’. بعد فترة وجيزة، وجدوا أن الكون مليء بهذه المادة المظلمة. كان هناك ستة أضعاف كمية المادة المظلمة التي يمكن للبشر رؤيتها ولمسها. يمكن للبشر فقط رؤية جزء صغير للغاية من الكون. ((المادة المظلمة شيء حقيقي..))
‘غضب.’
‘ربما يتم استخدام أبناء الأرض كوقود للمدافع من أجل سلامهم ومتعتهم؟’
رفع تشوي هيوك ببطء سيفه، الذي كان يمسكه بشكل مستقيم، فوق رأسه. لم يكن قلقًا بشأن سيل المحيط المظلم. حتى لو انفجر جلده وانكسرت مفاصله تحت الضغط الهائل، لم يهتم. كان يفكر في شيء واحد فقط.
رفع تشوي هيوك ببطء سيفه، الذي كان يمسكه بشكل مستقيم، فوق رأسه. لم يكن قلقًا بشأن سيل المحيط المظلم. حتى لو انفجر جلده وانكسرت مفاصله تحت الضغط الهائل، لم يهتم. كان يفكر في شيء واحد فقط.
‘اقتل. عندها فقط يمكنك أن تقتل.’
”تحمل! إذا تبددت عواطفك هنا، فإن القوة الموجودة في سيفك ستكون أضعف بكثير!”
هذا ما قالوه.
سألت مطر اللهب بحذر أثناء قراءة مزاجه،
كلمات تستحضر كراهية لا مثيل لها، كلمات كان دائمًا يتذكرها ويتبعها.
عض تشوي هيوك شفته. كان غاضبا. على الرغم من أنه لم يكن يعرف بالضبط ما هو عليه، لم يكن هناك شك في أن الهدية التي ارادت مطر اللهب أن تمنحه اياه غير عادية. ومع ذلك، كان هو نفسه غير ماهر للغاية لاستقبال هديتها. تشوي هيوك، الذي عقد العزم على جعل تحالف جناح اللهب والأجنحة السامية يركعون يومًا ما، لم يتمكن حتى من التغلب على نفسه.
ربما، في هذه اللحظة، شعر تشوي هيوك كما لو أن هذه الكلمات التي لا معنى لها والتي تستدعي القتل ربما كانت موجهة إلى نفسه.
“في كلتا الحالتين، فقط اقبلها لأنني أعطيتها لك. أولاً، امسك سيفك بشكل صحيح بكلتا يديك.”
بعد ذلك، قسم نصل المفترس، الذي تم رفعه بالكامل فوق رأسه، المحيط المظلم عند سقوطه.
كانت الأبواب، التي بدت صلبة مثل تلك الموجودة على الخزنة، واقفة، موضوعة في طبقات أمام بعضها البعض، ومع ذلك لم يتم قفل أي منها. سيفتحون تلقائيًا عندما تضع مطر اللهب يدها عليهم.
ببطء، بعد سيفه، بدأ المحيط أمام تشوي هيوك في الانقسام.
هذا ما قالوه.
بين المحيط المنفصل، كشف نصل المفترس عن شفرة شفافة.
حسم.
استمتعوا ~~
“كما هو متوقع… هل هو غريب؟”
“كما هو متوقع… هل هو غريب؟”
تم تثبيت جسد تشوي هيوك، الذي اهتز بشكل غير محسوس، في مكانه كما لو كان مسمرًا.
كان من الممتع مشاهدتهم وهم يواصلون حياتهم الهادئة وهم يسيرون في الشوارع الجميلة. وبقدر ما كانت ممتعة… كلما ابدت بالتنافر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
