العودة إلى كوكب اللهب القرمزي
العودة إلى كوكب اللهب القرمزي
الرجل لم يتحرك. إذا لم يكن ذلك بسبب وجود تلميح للحياة بداخله ، فسيكون من السهل للغاية التفكير في أنه كان جثة. من حين لآخر ، انتشرت موجات القوة منه. هذه الموجات … لا تنتمي إلى عالم زراعة السماء ، لكنها كانت … موجات من قوة مستوى العالم.
المجرة ليس لها نهاية. لا يمكن رؤية حدودها ، وكان لديها فقط نظام الألوان الرتيب الذي يملأ المنطقة بأكملها. إذا نظر أي شخص إليها لفترة قصيرة من الوقت ، فسيظن أنها جميلة بعض الشيء ، لكن إذا نظروا إليها لفترة طويلة من الزمن ، فسيشعرون بالضياع ، كما لو أنهم لم يعرفوا أين كانوا .
“لقد بحث سيدك بالفعل في روحي. إذا لم يتمكن من العثور على إجابة من هذا القبيل ، فليس لدي ما أقوله له أيضًا.” كان هناك كراهية عميقة في ذلك الصوت ، وكانت كلماته تتساقط من فمه كما لو كان يصر على أسنانه أثناء حديثه. أصبح الجو بينهما قاتمًا على الفور.
إن عدم أهميتهم مقارنة بالمجرة الشاسعة من شأنه أن يؤدي عادةً إلى إحداث تأثير قوي على الشخص.
داخل الضوء المظلم كان هناك تابوت أحمر أيضًا. كانت عليه رموز رونية تشكل نتوءات ، مما يعطي التابوت سطحًا خشنًا. لقد أطلقوا ضغوط هائلة. جلس سو مينغ القرفصاء على التابوت ، يتأمل وعيناه مغمضتان.
في تلك اللحظة ، كان هناك قوس طويل يندفع عبر السديم الدائري الغربي. يكاد لا يمكن رؤية هذا القوس الطويل بوضوح ، لأن لونه كان مشابهًا للون المجرة. كلاهما كانا أسود.
هبت عاصفة رياح ساخنة قوية وجه سو مينغ. كانت تلك الرياح قوية بما يكفي لسحق جميع المزارعين في عالم زراعة السماء. في الواقع ، سيحتاج المزارع العادي في المرحلة الأولى من مستوى العالم إلى استخدام الكنوز المسحورة لبعض الحماية الإضافية ؛ لا يمكنهم استخدام أجسادهم المادية وحدها . ومع ذلك ، ظل سو مينغ هادئا. هبت الريح الحارة على جسده ورفعت شعره ، لكنها لم تنجح في تحريكه ولو في أبسط صوره.
كان هناك ضوء مظلم داخل هذا القوس ، وكان هناك كركي أسود. التعبير المتعجرف على وجهه والنظرة السيئة في عينيه كانا كركي فقط طائر الكركي الأصلع ؛ لا توجد رافعة أخر يمتلك هذه النظرة في الكون بأسره.
لم يكن ذلك الرجل يعرف عدد السنوات التي مرت منذ أن غُمر في هذا المكان. في الواقع ، كان معظم جسده في بركة الماء قد تآكل بالفعل. ومع ذلك ، فإن قوة حياته لم تتشتت بعد. لا يزال هناك تلميح من الحياة . من الواضح أن هذا تم عن قصد من قبل شخص ما لأنهم لم يريدوا أن يموت.
داخل الضوء المظلم كان هناك تابوت أحمر أيضًا. كانت عليه رموز رونية تشكل نتوءات ، مما يعطي التابوت سطحًا خشنًا. لقد أطلقوا ضغوط هائلة. جلس سو مينغ القرفصاء على التابوت ، يتأمل وعيناه مغمضتان.
“الكثير من الأحجار الزرقاء … لا بد أنه استغرق مئات السنين لجمع هذه الكمية. أتساءل كيف حال يوي هونغ بانغ الآن ، وهل لا يزال عنقاء الثعبان القرمزي موجودًا ..؟ ”
كان دوق اللهب القرمزي بجانبه مثل خادم عجوز. كان ينظر حوله بيقظة ، ولم يعد غير مبالٍ تجاه كل شيء كما كان من قبل.
“هيه هيه ، كنت أعلم أنهم سيظلون هنا. كنت أعرف ذلك ، أنا كركي ذكي . أخفيت هذه البلورات الثلاثة هنا في الماضي فقط لأكون في الجانب الآمن. نظرًا لأننا نمر الآن بهذا المكان ، سآخذهم أيضًا.”
كان هذا هو اليوم السادس عشر منذ مغادرتهم الأراضي الغريبة للسديم الدائري الغربي.
كان لدوق اللهب القرمزي تعبير عاطفي إلى حد ما على وجهه. في غمضة عين ، مرت ألف سنة. عندما فكر في الأشياء التي حدثت ، ظهر تعبير مذهول قليلاً على وجهه.
ربما كان ذلك بسبب ظهور سيد المصير والأرواح والموت بالإضافة إلى قتاله اللاحق ضد سو مينغ ، ولكن خلال تلك الأيام الستة عشر ، ظهرت التموجات دون توقف في السديم الدائري الغربي ، وهذا جعل كل المزارعين في تلك المجرة مرعوبين ولم يجرؤوا على الخروج من كواكبهم . لهذا السبب ، كان كل مكان مر فيه سو مينغ خلال هذه الأيام الستة عشر هادئًا للغاية.
“هيه هيه ، كنت أعلم أنهم سيظلون هنا. كنت أعرف ذلك ، أنا كركي ذكي . أخفيت هذه البلورات الثلاثة هنا في الماضي فقط لأكون في الجانب الآمن. نظرًا لأننا نمر الآن بهذا المكان ، سآخذهم أيضًا.”
كان يحب هذا النوع من الصمت.
كان لدوق اللهب القرمزي تعبير عاطفي إلى حد ما على وجهه. في غمضة عين ، مرت ألف سنة. عندما فكر في الأشياء التي حدثت ، ظهر تعبير مذهول قليلاً على وجهه.
كان السديم الدائري الغربي بعيدًا عن كوكب الحبر الأسود. ما لم يخرج نسخة إيكانغ الخاص به ، فلن يتمكن من الوصول إلى هناك في غضون فترة زمنية قصيرة بسرعته الخاصة.
وإلا لكان شخص ما قد احتل هذا المكان بالتأكيد بعد أن تم التخلي عنه لسنوات عديدة.
ومع ذلك ، بمجرد أن استيقظ الكركي الأصلع واستخدم رون سجن الحاكم الذي أعيد تنشيطه ، أصبحت سرعته أسرع بكثير.
داخل الضوء المظلم كان هناك تابوت أحمر أيضًا. كانت عليه رموز رونية تشكل نتوءات ، مما يعطي التابوت سطحًا خشنًا. لقد أطلقوا ضغوط هائلة. جلس سو مينغ القرفصاء على التابوت ، يتأمل وعيناه مغمضتان.
وفقًا لتقديرات سو مينغ ، سيحتاج إلى حوالي ست سنوات قبل أن يتمكن من رؤية كوكب الحبر الأسود .
“أخبرني وستكون حراً. إذا لم تخبرني ، فستستمر في البقاء مختومًا في هذا المكان وستعيش وأنت تحتمل مصيرًا أسوأ من الموت!” تحول وجه الشاب إلى تعبير شرس وهو يصرخ في الرجل.
ومع ذلك ، قبل مغادرته إلى كوكب الحبر الأسود ، كان لا يزال لديه شيء آخر للقيام به. بمجرد تسوية هذا الأمر ، لم يعد لديه الكثير من الأعباء المتبقية في السديم الدائري الغربي.
مرت ثلاثة أيام أخرى. في اليوم التاسع عشر منذ أن غادر سو مينغ الأرض الغريبة للسديم الدائري الغربي ، فتح عينيه ببطء أثناء جلوسه على التابوت.
في اللحظة التي فعل ذلك ، ظهر كوكب أمامه. كان ذلك الكوكب أحمر غامق ، مثل لون كرة اللهب التي كانت على وشك الموت.
تم ثقب ذراعيه بالسلاسل ، وكانت تلك السلاسل متصلة بالجدران على جانبي الكهف. تسربت قوة الختم باستمرار إلى جسد الرجل من خلال السلاسل. عندما قمعوا قوته ، وعذبته عذابًا رهيبًا.
قال سو مينغ بهدوء “كوكب اللهب القرمزي …”.
“اسمح لي أن أفكر فيما إذا كان يجب أن آخذ البلورات التي أخفيتها في أماكن أخرى أيضًا …”
“كوكب اللهب القرمزي … لذلك عدنا إلى هذا المكان.”
داخل الضوء المظلم كان هناك تابوت أحمر أيضًا. كانت عليه رموز رونية تشكل نتوءات ، مما يعطي التابوت سطحًا خشنًا. لقد أطلقوا ضغوط هائلة. جلس سو مينغ القرفصاء على التابوت ، يتأمل وعيناه مغمضتان.
كان لدوق اللهب القرمزي تعبير عاطفي إلى حد ما على وجهه. في غمضة عين ، مرت ألف سنة. عندما فكر في الأشياء التي حدثت ، ظهر تعبير مذهول قليلاً على وجهه.
كان شعر الرجل في حالة من الفوضى وجسده رقيق. بدا أشعثًا ومثيرًا للشفقة بشكل لا يصدق. كانت عيناه مغلقتين ووجهه مغطى بجروح متعفنة. كانت هناك يرقات تتلوى حولها ، لذلك لن يتمكن أي شخص رآه من مقاومة القيء على جانبه.
تقلص الكركي الاصلع تدريجياً. في اللحظة التي اقترب فيها التابوت القرمزي من كوكب اللهب القرمزي ، عاد إلى حجمه الطبيعي وهبط أمام سو مينغ قبل أن ينظر إلى الأمام.
كان تعبيره قاتما. كان يتذكر في قلبه أن سيده قد كلفه بمراقبة السجين. كان عيد ميلاد سيده قريبًا ، وكان يريد في الأصل الحصول على إجابة من يوي هونغ بانغ كهدية ، لكن الرجل استمر في رفض قول أي شيء ، وقرر أنه بمجرد احتفاله بعيد ميلاد سيده ، سيفكر في بعض الطرق الأخرى لتعذيب يوي هونغ بانغ.
بوووم!
من الواضح أنهم غادروا هذا المكان.
نزل التابوت الأحمر مباشرة إلى كوكب اللهب القرمزي . في اللحظة التي لامس طبقة الرياح العلوية في الكوكب ، ظهر بحر من اللهب بسبب الاحتكاك وانتشر أمام التابوت.
كان يحب هذا النوع من الصمت.
هبت عاصفة رياح ساخنة قوية وجه سو مينغ. كانت تلك الرياح قوية بما يكفي لسحق جميع المزارعين في عالم زراعة السماء. في الواقع ، سيحتاج المزارع العادي في المرحلة الأولى من مستوى العالم إلى استخدام الكنوز المسحورة لبعض الحماية الإضافية ؛ لا يمكنهم استخدام أجسادهم المادية وحدها . ومع ذلك ، ظل سو مينغ هادئا. هبت الريح الحارة على جسده ورفعت شعره ، لكنها لم تنجح في تحريكه ولو في أبسط صوره.
“أخبرني وستكون حراً. إذا لم تخبرني ، فستستمر في البقاء مختومًا في هذا المكان وستعيش وأنت تحتمل مصيرًا أسوأ من الموت!” تحول وجه الشاب إلى تعبير شرس وهو يصرخ في الرجل.
راقب بهدوء الأرض تكبر تدريجياً أمامه ، وشاهد سلاسل الجبال والوديان والسهول والبراكين تكبر أمام عينيه.
“كوكب اللهب القرمزي … لذلك عدنا إلى هذا المكان.”
استمر في المشاهدة حتى تردد صوت انفجار في الهواء. دخل التابوت الذي جلس عليه سو مينغ طبقة الرياح العلوية في المكان ، وأصبح الهواء الساخن على الفور أضعف ، على الرغم من أنه لا يزال موجودًا. ومع ذلك ، لم يعد بإمكانه إلحاق الضرر بالمزارعين. سيؤدي ذلك فقط إلى شعورهم بعدم الارتياح.
من الواضح أنهم غادروا هذا المكان.
بينما كان يتنفس في الهواء الساخن المألوف ونظر إلى الأرض المألوفة ، لم يستطع سو مينغ إلا أن يتذكر نفسه في الماضي منذ ألف عام ، عندما ظهر للتو في كوكب اللهب القرمزي .
ومع ذلك ، بمجرد أن استيقظ الكركي الأصلع واستخدم رون سجن الحاكم الذي أعيد تنشيطه ، أصبحت سرعته أسرع بكثير.
تنهد بهدوء. وبقي جسده في الهواء ، وانطلقت منه تموجات ، واختفى مع التابوت.
كان دوق اللهب القرمزي بجانبه مثل خادم عجوز. كان ينظر حوله بيقظة ، ولم يعد غير مبالٍ تجاه كل شيء كما كان من قبل.
عندما ظهر مرة أخرى ، وقف سو مينغ على قطعة أرض جافة. كانت المكان حوله فارغًا ، دون أن يرى أي شخص. كان من الواضح أن المكان الذي يوجد فيه كان منطقة نائية إلى حد ما.
“هل فكرت في هذا ؟”
نظر إلى الأرض. كان هذا المكان هو المكان الذي أقام فيه عندما تم نقله إلى هذا المكان من منطقة موت يين. وفي هذا المكان أيضًا التقى بيوي هونغ بانغ.
“طالما قلت ذلك ، سيسمح لك سيدي بالرحيل على الفور. في الواقع ، مع مستوى زراعتك ، ستصبح على الفور أحد الأسياد الثلاثة في كوكب اللهب القرمزي ، وهو وجود يمكن أن يكون على قدم المساواة مع الكبير مي لان “.
بقي صامتا للحظة. عندما كان على وشك المغادرة ، رأى سو مينغ الكركي الأصلع يحفر على الجانب. تذكر أن هذه البقعة كانت المكان الذي تحول فيه إلى حجر في الماضي . وبينما كان يراقب ، رأى أنه بمجرد أن حفر الكركي الأصلع حفرة صغيرة في تلك البقعة ، أخرج ثلاث بلورات.
بينما كان يتنفس في الهواء الساخن المألوف ونظر إلى الأرض المألوفة ، لم يستطع سو مينغ إلا أن يتذكر نفسه في الماضي منذ ألف عام ، عندما ظهر للتو في كوكب اللهب القرمزي .
“هيه هيه ، كنت أعلم أنهم سيظلون هنا. كنت أعرف ذلك ، أنا كركي ذكي . أخفيت هذه البلورات الثلاثة هنا في الماضي فقط لأكون في الجانب الآمن. نظرًا لأننا نمر الآن بهذا المكان ، سآخذهم أيضًا.”
شاهد يوي هونغ بانغ الشاب يغادر وأغلق عينيه تدريجياً. لم يكن يعرف سر سو مينغ ، لكن الشاب رفض الإيمان بهذا الشيء ، لأن يوي هونغ بانغ أصبح بالفعل سيد عالم في غضون فترة زمنية قصيرة ، لكن هذا كان سره. لو قاله للشاب سيموت.
“اسمح لي أن أفكر فيما إذا كان يجب أن آخذ البلورات التي أخفيتها في أماكن أخرى أيضًا …”
ومع ذلك ، وجد سو مينغ يوي هونغ بانغ.
هذا التعبير المتعجرف ، هذا الفعل المتمثل في نزع البلورات على الفور بإثارة ، وخاصة تلك الجملة ، جعل فهم سو مينغ تجاه حب الرافعة الأصلع للمال يصبح أكبر .
ومع ذلك ، كان هذا المكان بالفعل مغطى بالغبار. لقد مر وقت طويل منذ أن أتى أي شخص إلى هذا المكان. كما تم هجر منزل الكهف. دمر شخص ما الكهف من الداخل. قد يبدو وكأنه تل ، ولكن في الحقيقة ، كان هذا المكان بالفعل مليئًا بالشقوق .
ثم توقف عن الاهتمام بالكركي الأصلع وألقى نظرة على دوق اللهب القرمزي . عندما رأى نظرة الحنين على وجهه وهو ينظر إلى الأرض ، عرف سو مينغ بما كان يفكر فيه دوق اللهب القرمزي ، وأرسل فكرة إلى الرجل العجوز.
“أخبرني لماذا جمع مو سو الأحجار الزرقاء في الماضي. أخبرني كيف امتص القوة داخل الأحجار الزرقاء وجعل جسده المادي قويًا جدًا!”
رفع دوق اللهب القرمزي رأسه ونظر إلى سو مينغ قبل أن يلف قبضته في راحة يده وينحني له. ثم استدار واختفى ليتوجه إلى المكان الذي ختمه في الماضي.
بعد مغادرة دوق اللهب القرمزي ، اتخذ سو مينغ خطوة للأمام وغادر أيضًا ، تاركًا الكركي الأصلع وحده في ذلك المكان حيث كان لا يزال يفكر فيما إذا كان يجب أن يأخذ كل بلوراته.
بعد مغادرة دوق اللهب القرمزي ، اتخذ سو مينغ خطوة للأمام وغادر أيضًا ، تاركًا الكركي الأصلع وحده في ذلك المكان حيث كان لا يزال يفكر فيما إذا كان يجب أن يأخذ كل بلوراته.
لقد كان سيد عالم د!
عندما ظهر سو مينغ مرة أخرى ، كان يقف أمام تل صغير. نظر إليه. كان هناك كهف مسكن هناك ، وخلفه كانت هناك كمية لا حصر لها من الحجارة الزرقاء الكثيفة . للوهلة الأولى ، لم يكن هناك نهاية لهم.
شاهد يوي هونغ بانغ الشاب يغادر وأغلق عينيه تدريجياً. لم يكن يعرف سر سو مينغ ، لكن الشاب رفض الإيمان بهذا الشيء ، لأن يوي هونغ بانغ أصبح بالفعل سيد عالم في غضون فترة زمنية قصيرة ، لكن هذا كان سره. لو قاله للشاب سيموت.
ومع ذلك ، كان هذا المكان بالفعل مغطى بالغبار. لقد مر وقت طويل منذ أن أتى أي شخص إلى هذا المكان. كما تم هجر منزل الكهف. دمر شخص ما الكهف من الداخل. قد يبدو وكأنه تل ، ولكن في الحقيقة ، كان هذا المكان بالفعل مليئًا بالشقوق .
ما زال الرجل لم يتحرك وكأنه ميت.
وإلا لكان شخص ما قد احتل هذا المكان بالتأكيد بعد أن تم التخلي عنه لسنوات عديدة.
استمر في المشاهدة حتى تردد صوت انفجار في الهواء. دخل التابوت الذي جلس عليه سو مينغ طبقة الرياح العلوية في المكان ، وأصبح الهواء الساخن على الفور أضعف ، على الرغم من أنه لا يزال موجودًا. ومع ذلك ، لم يعد بإمكانه إلحاق الضرر بالمزارعين. سيؤدي ذلك فقط إلى شعورهم بعدم الارتياح.
كان منزل الكهف هذا ملكًا لتشي باي شان في الماضي ، وكانت تلك الأحجار الزرقاء هي التي طلب سو مينغ من يوي هونغ بانغ العثور عليها له منذ ألف عام.
“همف ، هذا لأن لديك طريقة لحماية ذكرياتك. إذا لم يكن ذلك بسبب معرفتك بسر مو سو ، فكيف يمكنك أن تصبح سيد عالم من مجرد مزارع في عالم زراعة السماء خلال فترة قصيرة من وقت؟” ظل وجه الشاب شرسًا وهو يحدق في يوي هونغ بانغ. بعد فترة طويلة ، قام بتأرجح ذراعه ، واستدار ، وغادر مع مصباح الزيت.
“الكثير من الأحجار الزرقاء … لا بد أنه استغرق مئات السنين لجمع هذه الكمية. أتساءل كيف حال يوي هونغ بانغ الآن ، وهل لا يزال عنقاء الثعبان القرمزي موجودًا ..؟ ”
ومع ذلك ، قبل مغادرته إلى كوكب الحبر الأسود ، كان لا يزال لديه شيء آخر للقيام به. بمجرد تسوية هذا الأمر ، لم يعد لديه الكثير من الأعباء المتبقية في السديم الدائري الغربي.
هز سو مينغ رأسه. عندما نشر إحساسه السماوي إلى الخارج ، قام بتغطية كوكب اللهب القرمزي بالكامل. بعد مرور بعض الوقت ، وجد سو مينغ أنه لم يتمكن من العثور على أي آثار لعنقاء الثعبان القرمزي .
“أخبرني لماذا جمع مو سو الأحجار الزرقاء في الماضي. أخبرني كيف امتص القوة داخل الأحجار الزرقاء وجعل جسده المادي قويًا جدًا!”
من الواضح أنهم غادروا هذا المكان.
“هل فكرت في هذا ؟”
ومع ذلك ، وجد سو مينغ يوي هونغ بانغ.
وإلا لكان شخص ما قد احتل هذا المكان بالتأكيد بعد أن تم التخلي عنه لسنوات عديدة.
إلى الشمال الشرقي كان هناك سلسلة جبال ، أحدها شاهق على جميع الجبال الأخرى. كان هذا الجبل قرمزيًا ، ومن الواضح أنه لم يكن جبل عادي. بدلاً من ذلك ، كان بركانًا بردت الصهارة بالفعل.
إذا كان الأمر كذلك ، فسيكون من الأفضل إذا لم يقل أي شيء ، فربما تكون لديه فرصة للبقاء على قيد الحياة. …….. الكارست هي ظاهرة جيومورفولوجية تحدث في المناطق الجيرية الرطبة، وهو بنية ناتجة عن التآكل الكيميائي والهيدروغرافي للصخور الكربونية، وخاصة التكوينات الجيرية ……. Hijazi
كان هناك كهف كارستي* داخل الصهارة المجمدة عند سفح البركان ، لكنه كان مليئًا بالمياه الفاسدة. كان الماء أسود ، وكانت هناك فقاعات تظهر فيه ، كما لو كان يغلي.
إذا كان الأمر كذلك ، فسيكون من الأفضل إذا لم يقل أي شيء ، فربما تكون لديه فرصة للبقاء على قيد الحياة. …….. الكارست هي ظاهرة جيومورفولوجية تحدث في المناطق الجيرية الرطبة، وهو بنية ناتجة عن التآكل الكيميائي والهيدروغرافي للصخور الكربونية، وخاصة التكوينات الجيرية ……. Hijazi
في تلك البركة من الماء كان هناك رجل مغمور حتى صدره .
في تلك البركة من الماء كان هناك رجل مغمور حتى صدره .
تم ثقب ذراعيه بالسلاسل ، وكانت تلك السلاسل متصلة بالجدران على جانبي الكهف. تسربت قوة الختم باستمرار إلى جسد الرجل من خلال السلاسل. عندما قمعوا قوته ، وعذبته عذابًا رهيبًا.
“طالما قلت ذلك ، سيسمح لك سيدي بالرحيل على الفور. في الواقع ، مع مستوى زراعتك ، ستصبح على الفور أحد الأسياد الثلاثة في كوكب اللهب القرمزي ، وهو وجود يمكن أن يكون على قدم المساواة مع الكبير مي لان “.
كان شعر الرجل في حالة من الفوضى وجسده رقيق. بدا أشعثًا ومثيرًا للشفقة بشكل لا يصدق. كانت عيناه مغلقتين ووجهه مغطى بجروح متعفنة. كانت هناك يرقات تتلوى حولها ، لذلك لن يتمكن أي شخص رآه من مقاومة القيء على جانبه.
المجرة ليس لها نهاية. لا يمكن رؤية حدودها ، وكان لديها فقط نظام الألوان الرتيب الذي يملأ المنطقة بأكملها. إذا نظر أي شخص إليها لفترة قصيرة من الوقت ، فسيظن أنها جميلة بعض الشيء ، لكن إذا نظروا إليها لفترة طويلة من الزمن ، فسيشعرون بالضياع ، كما لو أنهم لم يعرفوا أين كانوا .
لم يكن ذلك الرجل يعرف عدد السنوات التي مرت منذ أن غُمر في هذا المكان. في الواقع ، كان معظم جسده في بركة الماء قد تآكل بالفعل. ومع ذلك ، فإن قوة حياته لم تتشتت بعد. لا يزال هناك تلميح من الحياة . من الواضح أن هذا تم عن قصد من قبل شخص ما لأنهم لم يريدوا أن يموت.
عندما ظهر سو مينغ مرة أخرى ، كان يقف أمام تل صغير. نظر إليه. كان هناك كهف مسكن هناك ، وخلفه كانت هناك كمية لا حصر لها من الحجارة الزرقاء الكثيفة . للوهلة الأولى ، لم يكن هناك نهاية لهم.
الرجل لم يتحرك. إذا لم يكن ذلك بسبب وجود تلميح للحياة بداخله ، فسيكون من السهل للغاية التفكير في أنه كان جثة. من حين لآخر ، انتشرت موجات القوة منه. هذه الموجات … لا تنتمي إلى عالم زراعة السماء ، لكنها كانت … موجات من قوة مستوى العالم.
هبت عاصفة رياح ساخنة قوية وجه سو مينغ. كانت تلك الرياح قوية بما يكفي لسحق جميع المزارعين في عالم زراعة السماء. في الواقع ، سيحتاج المزارع العادي في المرحلة الأولى من مستوى العالم إلى استخدام الكنوز المسحورة لبعض الحماية الإضافية ؛ لا يمكنهم استخدام أجسادهم المادية وحدها . ومع ذلك ، ظل سو مينغ هادئا. هبت الريح الحارة على جسده ورفعت شعره ، لكنها لم تنجح في تحريكه ولو في أبسط صوره.
لقد كان سيد عالم د!
بعد مغادرة دوق اللهب القرمزي ، اتخذ سو مينغ خطوة للأمام وغادر أيضًا ، تاركًا الكركي الأصلع وحده في ذلك المكان حيث كان لا يزال يفكر فيما إذا كان يجب أن يأخذ كل بلوراته.
قد يكون فقط في المرحلة الأولى من مستوى العالم ، لكن لم يكن هناك خطأ في هذه العالة.
إلى الشمال الشرقي كان هناك سلسلة جبال ، أحدها شاهق على جميع الجبال الأخرى. كان هذا الجبل قرمزيًا ، ومن الواضح أنه لم يكن جبل عادي. بدلاً من ذلك ، كان بركانًا بردت الصهارة بالفعل.
ظهر صوت خطوات من الخارج. بعد لحظة ، اقترب منه ضوء مصباح زيت. كان شابا يرتدي ملابس سوداء. بمجرد أن وضع مصباح الزيت على جانبه ، جلس القرفصاء خلف بركة الماء ونظر إلى الرجل الذي كان مختومًا .
نظر إلى الأرض. كان هذا المكان هو المكان الذي أقام فيه عندما تم نقله إلى هذا المكان من منطقة موت يين. وفي هذا المكان أيضًا التقى بيوي هونغ بانغ.
“هل فكرت في هذا ؟”
هذا التعبير المتعجرف ، هذا الفعل المتمثل في نزع البلورات على الفور بإثارة ، وخاصة تلك الجملة ، جعل فهم سو مينغ تجاه حب الرافعة الأصلع للمال يصبح أكبر .
لم يتحرك الرجل المقيد ولم يقل أي شيء. لقد أغلق عينيه ورأسه منخفض.
ومع ذلك ، وجد سو مينغ يوي هونغ بانغ.
“لقد اختفى هذا الشخص بالفعل منذ ألف عام ولم يخرج من الأرض الغريبة للسديم الدائري الغربي. لقد مات بالفعل ، فلماذا لا تزال تحمي سر رجل ميت؟”
في اللحظة التي فعل ذلك ، ظهر كوكب أمامه. كان ذلك الكوكب أحمر غامق ، مثل لون كرة اللهب التي كانت على وشك الموت.
“طالما قلت ذلك ، سيسمح لك سيدي بالرحيل على الفور. في الواقع ، مع مستوى زراعتك ، ستصبح على الفور أحد الأسياد الثلاثة في كوكب اللهب القرمزي ، وهو وجود يمكن أن يكون على قدم المساواة مع الكبير مي لان “.
هذا التعبير المتعجرف ، هذا الفعل المتمثل في نزع البلورات على الفور بإثارة ، وخاصة تلك الجملة ، جعل فهم سو مينغ تجاه حب الرافعة الأصلع للمال يصبح أكبر .
ما زال الرجل لم يتحرك وكأنه ميت.
العودة إلى كوكب اللهب القرمزي
“حتى لو لم يمت ، فماذا في ذلك؟ إنه محاصر في الأرض الغريبة للسديم الدائري الغربي ، ومن المستحيل عليه أن يخرج . حتى لو فعل ذلك ، فإن قوى العوالم الحقيقية العظيمة الأربعة تسعى وراء حياته ، سيكون مشغولا جدا بالاعتناء بنفسه ، فلماذا لا تزال تحمي سره؟”
ربما كان ذلك بسبب ظهور سيد المصير والأرواح والموت بالإضافة إلى قتاله اللاحق ضد سو مينغ ، ولكن خلال تلك الأيام الستة عشر ، ظهرت التموجات دون توقف في السديم الدائري الغربي ، وهذا جعل كل المزارعين في تلك المجرة مرعوبين ولم يجرؤوا على الخروج من كواكبهم . لهذا السبب ، كان كل مكان مر فيه سو مينغ خلال هذه الأيام الستة عشر هادئًا للغاية.
“أخبرني لماذا جمع مو سو الأحجار الزرقاء في الماضي. أخبرني كيف امتص القوة داخل الأحجار الزرقاء وجعل جسده المادي قويًا جدًا!”
كان هناك ضوء مظلم داخل هذا القوس ، وكان هناك كركي أسود. التعبير المتعجرف على وجهه والنظرة السيئة في عينيه كانا كركي فقط طائر الكركي الأصلع ؛ لا توجد رافعة أخر يمتلك هذه النظرة في الكون بأسره.
“أخبرني وستكون حراً. إذا لم تخبرني ، فستستمر في البقاء مختومًا في هذا المكان وستعيش وأنت تحتمل مصيرًا أسوأ من الموت!” تحول وجه الشاب إلى تعبير شرس وهو يصرخ في الرجل.
كان دوق اللهب القرمزي بجانبه مثل خادم عجوز. كان ينظر حوله بيقظة ، ولم يعد غير مبالٍ تجاه كل شيء كما كان من قبل.
تحرك رأس الرجل قليلاً ، ورفع رأسه ببطء ، وكشف عن وجه مليء بالندوب. فتح عينيه وحدق بثبات في الشاب بعينيه الباهتتين.
ومع ذلك ، بمجرد أن استيقظ الكركي الأصلع واستخدم رون سجن الحاكم الذي أعيد تنشيطه ، أصبحت سرعته أسرع بكثير.
“لقد بحث سيدك بالفعل في روحي. إذا لم يتمكن من العثور على إجابة من هذا القبيل ، فليس لدي ما أقوله له أيضًا.” كان هناك كراهية عميقة في ذلك الصوت ، وكانت كلماته تتساقط من فمه كما لو كان يصر على أسنانه أثناء حديثه. أصبح الجو بينهما قاتمًا على الفور.
في تلك اللحظة ، كان هناك قوس طويل يندفع عبر السديم الدائري الغربي. يكاد لا يمكن رؤية هذا القوس الطويل بوضوح ، لأن لونه كان مشابهًا للون المجرة. كلاهما كانا أسود.
“همف ، هذا لأن لديك طريقة لحماية ذكرياتك. إذا لم يكن ذلك بسبب معرفتك بسر مو سو ، فكيف يمكنك أن تصبح سيد عالم من مجرد مزارع في عالم زراعة السماء خلال فترة قصيرة من وقت؟” ظل وجه الشاب شرسًا وهو يحدق في يوي هونغ بانغ. بعد فترة طويلة ، قام بتأرجح ذراعه ، واستدار ، وغادر مع مصباح الزيت.
في تلك البركة من الماء كان هناك رجل مغمور حتى صدره .
كان تعبيره قاتما. كان يتذكر في قلبه أن سيده قد كلفه بمراقبة السجين. كان عيد ميلاد سيده قريبًا ، وكان يريد في الأصل الحصول على إجابة من يوي هونغ بانغ كهدية ، لكن الرجل استمر في رفض قول أي شيء ، وقرر أنه بمجرد احتفاله بعيد ميلاد سيده ، سيفكر في بعض الطرق الأخرى لتعذيب يوي هونغ بانغ.
إلى الشمال الشرقي كان هناك سلسلة جبال ، أحدها شاهق على جميع الجبال الأخرى. كان هذا الجبل قرمزيًا ، ومن الواضح أنه لم يكن جبل عادي. بدلاً من ذلك ، كان بركانًا بردت الصهارة بالفعل.
شاهد يوي هونغ بانغ الشاب يغادر وأغلق عينيه تدريجياً. لم يكن يعرف سر سو مينغ ، لكن الشاب رفض الإيمان بهذا الشيء ، لأن يوي هونغ بانغ أصبح بالفعل سيد عالم في غضون فترة زمنية قصيرة ، لكن هذا كان سره. لو قاله للشاب سيموت.
كان شعر الرجل في حالة من الفوضى وجسده رقيق. بدا أشعثًا ومثيرًا للشفقة بشكل لا يصدق. كانت عيناه مغلقتين ووجهه مغطى بجروح متعفنة. كانت هناك يرقات تتلوى حولها ، لذلك لن يتمكن أي شخص رآه من مقاومة القيء على جانبه.
إذا كان الأمر كذلك ، فسيكون من الأفضل إذا لم يقل أي شيء ، فربما تكون لديه فرصة للبقاء على قيد الحياة.
……..
الكارست
هي ظاهرة جيومورفولوجية تحدث في المناطق الجيرية الرطبة، وهو بنية ناتجة عن التآكل الكيميائي والهيدروغرافي للصخور الكربونية، وخاصة التكوينات الجيرية
…….
Hijazi
تم ثقب ذراعيه بالسلاسل ، وكانت تلك السلاسل متصلة بالجدران على جانبي الكهف. تسربت قوة الختم باستمرار إلى جسد الرجل من خلال السلاسل. عندما قمعوا قوته ، وعذبته عذابًا رهيبًا.
تحرك رأس الرجل قليلاً ، ورفع رأسه ببطء ، وكشف عن وجه مليء بالندوب. فتح عينيه وحدق بثبات في الشاب بعينيه الباهتتين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
