لا يمكن إيقافه
الفصل 813 ،
“القصر الإمبراطوري في خطر؟” فوجئ توبا تيشان والباقي.
“لم ينظر إلي مرة واحدة.”
“احم ، هل غادر ذلك الرجل؟“
عند مشاهدة ظهر تشو فان ، تراجع مزاج ليان‘إير. بدأت تشعر باليأس ، ثم الأمل ، ثم الصدمة ، ثم اليأس مرة أخرى. لكنها أنهت الدورة بغضب.
تم قطع كلمات الحارس بكف الرجل العجوز ، وصفعه ميتًا.
تنهد توبا ليوفينج ” ليان‘إير ، توقفي عن الثرثرة وتعالي لإزالة الختم عني.”
بام!
“آه ، صحيح.”
بام!
تذكرت ليان‘إير الآن مأزق شقيقها واندفعت لإطلاق سراحه باليوان تشي.
“لا ليس هذه المرة. على الأقل ، سأجعل الطفلين يهربان بينما أتحمل اللوم! ” اتخذ توبا تيشان قراره .
استعاد توبا ليوفينج حريته أخيرًا.
“الأخ توبا ، يجب أن تهدأ! “
قال توبا ليوفينج ، وهو ينظر حوله ، ويرى الرجل العجوز ضائعًا في عالمه ” ليان‘إير ، هذه المرة إنه أمر خطير. من الأفضل أن نسرع إلى الأب. علينا أن نحاول الفرار معه. مع تدمير قصر ولي العهد ، فإن العواقب وخيمة. تشو فان هو وحش غير مهتم ، يثير الأشياء ويجعلنا نعاني . ليس لدينا خيار سوى الفرار من منزلنا “.
سرعان ما رحل توبا تيشان. تنهد هان تيمو وقام ليتبعه.
“أخي ، كيف يمكنك أن تقول ذلك؟“
أومأ الشيخ وهو يحدق برأسه ” لماذا أيقظتني الآن فقط؟“
صرخت ليان‘إير وهي تحدق به باستياء ” لولاه ، لكنا كلانا عانينا على يد ولي العهد. لا أستطيع حتى التفكير فيما كان سيفعله “.
“منذ متى؟“
أومأ توبا ليوفينج برأسه ” نعم ، بينما دمر الشرير كل شيء ، لقد ساعدنا. يجب أن نكون ممتنين لذلك. لكن علينا أولاً الفرار من هنا وعدم الانجرار إلى هذا أكثر من ذلك! “
انحنى حراس الذئاب الثمانية بحماس في عيونهم. مرت السنوات الثماني الماضية بدون اضطرابات ، ولم يقاتلوا على الإطلاق. الآن سوف يقاتلون ضد ولي العهد ويخسرون ومع ذلك لا يزالون سعداء.
أومأ ليان‘إير برأسه وطار الاثنان بعيدًا ، تاركين المسن وراءهما ، وما زال مذعوراً للغاية بحيث لا يمكنه الرد.
صدرت صرخة عندما اندفعت خادمة إلى توبا تيشان ” السيدة الشابة ، هي…”
“المبجل …”
“انتظر يا أخي توبا! لا يمكنك أن تتحرك هكذا! ” حثه هان تيمو.
صدر صوت خطى بينما أحد الحراس ينظر حوله ليرى الشيخ المصاب بصدمة .
هز توبا تيشان رأسه ” لا جدوى ، أصدر جلالة الملك هذه المرة مرسومًا غير قابل للكسر ، وترك ولي العهد مسؤولاً عن هذا الأمر. من في المحكمة سيكون على استعداد للتدخل في هذا؟ “
ما زال الشيخ لم يتفاعل.
هز هان تيمو رأسه ” في اللحظة التي تلجأ فيها إلى استخدام الحراس ، وضد ولي العهد أيضًا ، ستكون هذه هي اللحظة التي يتم فيها اعتبارك خائنًا. ثم لا أحد يستطيع أن ينقذك. لنفترض أنك جمعت كل الرجال ، فماذا بعد ذلك؟ أنت الآن قائد الحرس وليس القائد توبا قائد الملايين. إن قصر ولي العهد مليء بالخبراء ، تسعة شيوخ ذوي قوة هائلة. حتى لو ذهبت ، فلن تحدث فرقا ، فما الفائدة من ذلك؟ “
صرخ الحارس في أذنه ” أيها المبجل ، ذهب الوحش!”
لمعت عينا ولي العهد من الكراهية وتحدث من خلال أسنان غير موجودة ” خذني إلى الشيخ هو ، أريدهم أن ينتقموا!”
مرتجفًا ، خرج الشيخ أخيرًا من ذهوله. عندما رأى أن تشو فان لم يكن في أي مكان ، تنهد ونهض ولكن بعد ذلك شعر بالبرودة في الأسفل. بالنظر إلى الأسفل ، كان هناك بقعة ماء.
سرعان ما رحل توبا تيشان. تنهد هان تيمو وقام ليتبعه.
بف!
بام!
ضحك الحارس واصبح وجه الرجل العجوز احمر اللون .
داخل القصر ، جلس رجلان في منتصف الغرفة ، القائد السابق لـ تشوان رونج والمعلم الإمبراطوري ، هان تيمو.
“احم ، هل غادر ذلك الرجل؟“
خارج القصر ، تم جمع ثمانية ذئاب. نظر إليهم توبا تيشان وصرخ ” نحن سنتحرك إلى قصر ولي العهد!”
“قبل وقت طويل.”
الفصل 813 ،
“منذ متى؟“
“المبجل …”
“خمس عشرة دقيقة.” انحنى الحارس.
صرخ الحارس في أذنه ” أيها المبجل ، ذهب الوحش!”
أومأ الشيخ وهو يحدق برأسه ” لماذا أيقظتني الآن فقط؟“
“منذ متى؟“
“لأن الأشقاء توبا…”
تم قطع كلمات الحارس بكف الرجل العجوز ، وصفعه ميتًا.
بام!
“نعم سيدي!”
تم قطع كلمات الحارس بكف الرجل العجوز ، وصفعه ميتًا.
“خمس عشرة دقيقة.” انحنى الحارس.
بإلقاء نظرة خاطفة ، احمرت عيون الشيخ ” أيها الأحمق ، هل تعتقد أنك ستستمر في العيش بعد رؤية كل ذلك؟ همف! “
لهث الحارس الإمبراطوري بخوف ” نعم ، أحضر الأمير السادس شابًا وهو يقترب من القصر الإمبراطوري. لا يمكن إيقافه ، هو تقريبا وصل إلى غرفة جلالة الملك… “
حرك الشيخ عينيه. تأكد من عدم وجود أي شخص آخر في الجوار ، أخرج بنطالًا جديدًا من خاتمه وغييره ثم هرع إلى جانب ولي العهد ” سموك ، ما بك؟ هنا ، خذ حبة الشفاء هذه! “
“اللعنة على تلك الفتاة! هل تحاول قتلي؟ ” ذُعر توبا تيشان بالذعر وصرخ ” اجعل حراس الذئاب الثمانية يجمعون الرجال ، ويحيطون قصر ولي العهد!”
“لا!”
ما زال الشيخ لم يتفاعل.
لمعت عينا ولي العهد من الكراهية وتحدث من خلال أسنان غير موجودة ” خذني إلى الشيخ هو ، أريدهم أن ينتقموا!”
لكن الحارس الإمبراطوري توقف وخاف من أنظارهم ” القائد توبا ، أنت حقًا إله الحرب للإمبراطورية ، بعقل لامع لدرجة أنك تتوقع أن القصر الإمبراطوري في خطر وإرسلت الرجال لمساعدته.”
انحنى الشيخ ” فهمت.”
تنهد هان تيمو ” لماذا لا نجمع مسؤولي المحكمة ونسأل جلالة الملك ، أن يكون متساهلاً بشأن ماضيك؟“
أمسك بالأمير وغادر…
تم قطع كلمات الحارس بكف الرجل العجوز ، وصفعه ميتًا.
في العاصمة فناء واسع فيه تمثال أسد كبير محفور عليه عبارة “شرف وولاء“. فوق البوابة الكلمات التي كتبتها عائلة توبا .
مرتجفًا ، خرج الشيخ أخيرًا من ذهوله. عندما رأى أن تشو فان لم يكن في أي مكان ، تنهد ونهض ولكن بعد ذلك شعر بالبرودة في الأسفل. بالنظر إلى الأسفل ، كان هناك بقعة ماء.
على عكس البوابة المهيبة ، بدت الرياح التي هبت باردة ومريرة ، تحمل معها غبار قاتم.
“لا!”
داخل القصر ، جلس رجلان في منتصف الغرفة ، القائد السابق لـ تشوان رونج والمعلم الإمبراطوري ، هان تيمو.
لمعت عينا ولي العهد من الكراهية وتحدث من خلال أسنان غير موجودة ” خذني إلى الشيخ هو ، أريدهم أن ينتقموا!”
عابسًا ، تردد توبا تيشان قبل أن يقف في النهاية على قدميه باشمئزاز ” أيها الحراس ، استدعوا حراس الذئاب الثمانية. أنا ذاهب إلى قصر ولي العهد بنفسي! “
صرخ الحارس في أذنه ” أيها المبجل ، ذهب الوحش!”
“انتظر يا أخي توبا! لا يمكنك أن تتحرك هكذا! ” حثه هان تيمو.
“اهدأ يا أخي توبا.”
هز توبا تيشان رأسه بغضب ” أخي ، ليوفينج هو ابني الوحيد ، وهو الآن محاصر في قصر ولي العهد. كيف لي أن أهدأ عندما يكون صاحب السمو على وشك قتله؟! “
“اللعنة على تلك الفتاة! هل تحاول قتلي؟ ” ذُعر توبا تيشان بالذعر وصرخ ” اجعل حراس الذئاب الثمانية يجمعون الرجال ، ويحيطون قصر ولي العهد!”
“بغض النظر عن مدى قلقك ، لا يمكنك الذهاب مع حراس المدينة!”
هز توبا تيشان رأسه بغضب ” أخي ، ليوفينج هو ابني الوحيد ، وهو الآن محاصر في قصر ولي العهد. كيف لي أن أهدأ عندما يكون صاحب السمو على وشك قتله؟! “
هز هان تيمو رأسه ” في اللحظة التي تلجأ فيها إلى استخدام الحراس ، وضد ولي العهد أيضًا ، ستكون هذه هي اللحظة التي يتم فيها اعتبارك خائنًا. ثم لا أحد يستطيع أن ينقذك. لنفترض أنك جمعت كل الرجال ، فماذا بعد ذلك؟ أنت الآن قائد الحرس وليس القائد توبا قائد الملايين. إن قصر ولي العهد مليء بالخبراء ، تسعة شيوخ ذوي قوة هائلة. حتى لو ذهبت ، فلن تحدث فرقا ، فما الفائدة من ذلك؟ “
ضحك الحارس واصبح وجه الرجل العجوز احمر اللون .
بام!
شرفهم أن يخدموا تحت قيادة القائد.
ضرب توبا تيشان الطاولة ، وقال: “مع ذلك ، بصفتي أبًا ، فإن أقل ما يمكنني فعله هو المحاولة!”
داخل القصر ، جلس رجلان في منتصف الغرفة ، القائد السابق لـ تشوان رونج والمعلم الإمبراطوري ، هان تيمو.
“اهدأ يا أخي توبا.”
“أنا لا أحاول التأثير عليك. أريد أن آتي معك يا صديقي القديم. سيكون من الرائع أن أقنع سموه بالتخلي عنهم. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسأكون على أتم استعداد لأن أُوصف بجوارك بالخائن “.
تنهد هان تيمو ” لماذا لا نجمع مسؤولي المحكمة ونسأل جلالة الملك ، أن يكون متساهلاً بشأن ماضيك؟“
“هان تيمو ، اليوم قد أدين بجرائم وسوف يتدلى رأسي من بوابات المدينة. لن أشعر بأي ندم لمعرفة أنني فعلت كل ما بوسعي من أجل مستقبل أطفالي “.
هز توبا تيشان رأسه ” لا جدوى ، أصدر جلالة الملك هذه المرة مرسومًا غير قابل للكسر ، وترك ولي العهد مسؤولاً عن هذا الأمر. من في المحكمة سيكون على استعداد للتدخل في هذا؟ “
“سيدي!”
تنهد هان تيمو ” جلالة الملك متساهل للغاية مع ولي العهد ، لكنه قاسي على وزرائه. رأي الناس عنه سوف يتغير “.
“القائد ، الرجال هنا. نحن ننتظر أوامرك! “
“سيدي!”
“اللعنة على تلك الفتاة! هل تحاول قتلي؟ ” ذُعر توبا تيشان بالذعر وصرخ ” اجعل حراس الذئاب الثمانية يجمعون الرجال ، ويحيطون قصر ولي العهد!”
صدرت صرخة عندما اندفعت خادمة إلى توبا تيشان ” السيدة الشابة ، هي…”
تنهد توبا ليوفينج ” ليان‘إير ، توقفي عن الثرثرة وتعالي لإزالة الختم عني.”
“ماذا عنها؟” صرخ توبا تيشان.
أومأ الشيخ وهو يحدق برأسه ” لماذا أيقظتني الآن فقط؟“
قفزت الخادمة ” ضربتني السيدة الصغيرة وهربت. لا بد أنها ذاهبة إلى قصر ولي العهد لإنقاذ السيد الشاب! “
“اهدأ يا أخي توبا.”
“اللعنة على تلك الفتاة! هل تحاول قتلي؟ ” ذُعر توبا تيشان بالذعر وصرخ ” اجعل حراس الذئاب الثمانية يجمعون الرجال ، ويحيطون قصر ولي العهد!”
لم ينظر توبا تيشان إلى الوراء ” لقد قررت!”
“الأخ توبا ، يجب أن تهدأ! “
داخل القصر ، جلس رجلان في منتصف الغرفة ، القائد السابق لـ تشوان رونج والمعلم الإمبراطوري ، هان تيمو.
“لا ليس هذه المرة. على الأقل ، سأجعل الطفلين يهربان بينما أتحمل اللوم! ” اتخذ توبا تيشان قراره .
“لا!”
صرخ هان تيمو ” توبا تيشان ، هل تخطط حقًا للتخلص من كل ما أنجزته؟ هل ستصبح مجرمًا لـ تشوان رونج؟ “
بام!
ارتجف توبا تيشان ، لكن عينيه كانتا ثابرتين ” بصفتي قائد تشوان رونج ، لقد حاربت من أجل بلدي طوال حياتي ، ولن أخونها أبدًا. مهما تخلى جلالة الملك عني ، فلن أشتكي. لكنني أيضًا أب! كيف لي أن أجلس وأراقب أطفالي يتعرضون للظلم؟! “
“قبل وقت طويل.”
“هان تيمو ، اليوم قد أدين بجرائم وسوف يتدلى رأسي من بوابات المدينة. لن أشعر بأي ندم لمعرفة أنني فعلت كل ما بوسعي من أجل مستقبل أطفالي “.
“لا ليس هذه المرة. على الأقل ، سأجعل الطفلين يهربان بينما أتحمل اللوم! ” اتخذ توبا تيشان قراره .
سرعان ما رحل توبا تيشان. تنهد هان تيمو وقام ليتبعه.
مرتجفًا ، خرج الشيخ أخيرًا من ذهوله. عندما رأى أن تشو فان لم يكن في أي مكان ، تنهد ونهض ولكن بعد ذلك شعر بالبرودة في الأسفل. بالنظر إلى الأسفل ، كان هناك بقعة ماء.
“القائد ، الرجال هنا. نحن ننتظر أوامرك! “
“لا ليس هذه المرة. على الأقل ، سأجعل الطفلين يهربان بينما أتحمل اللوم! ” اتخذ توبا تيشان قراره .
خارج القصر ، تم جمع ثمانية ذئاب. نظر إليهم توبا تيشان وصرخ ” نحن سنتحرك إلى قصر ولي العهد!”
صدرت صرخة عندما اندفعت خادمة إلى توبا تيشان ” السيدة الشابة ، هي…”
“نعم سيدي!”
صرخت ليان‘إير وهي تحدق به باستياء ” لولاه ، لكنا كلانا عانينا على يد ولي العهد. لا أستطيع حتى التفكير فيما كان سيفعله “.
انحنى حراس الذئاب الثمانية بحماس في عيونهم. مرت السنوات الثماني الماضية بدون اضطرابات ، ولم يقاتلوا على الإطلاق. الآن سوف يقاتلون ضد ولي العهد ويخسرون ومع ذلك لا يزالون سعداء.
لمعت عينا ولي العهد من الكراهية وتحدث من خلال أسنان غير موجودة ” خذني إلى الشيخ هو ، أريدهم أن ينتقموا!”
شرفهم أن يخدموا تحت قيادة القائد.
[هل علم جلالة الملك بالفعل؟ هل جاء ليوقفنا؟]
“انتظر ، توبا تيشان!” صرخ هان تيمو.
“هان تيمو ، اليوم قد أدين بجرائم وسوف يتدلى رأسي من بوابات المدينة. لن أشعر بأي ندم لمعرفة أنني فعلت كل ما بوسعي من أجل مستقبل أطفالي “.
لم ينظر توبا تيشان إلى الوراء ” لقد قررت!”
حرك الشيخ عينيه. تأكد من عدم وجود أي شخص آخر في الجوار ، أخرج بنطالًا جديدًا من خاتمه وغييره ثم هرع إلى جانب ولي العهد ” سموك ، ما بك؟ هنا ، خذ حبة الشفاء هذه! “
“أنا لا أحاول التأثير عليك. أريد أن آتي معك يا صديقي القديم. سيكون من الرائع أن أقنع سموه بالتخلي عنهم. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسأكون على أتم استعداد لأن أُوصف بجوارك بالخائن “.
هز هان تيمو رأسه ” في اللحظة التي تلجأ فيها إلى استخدام الحراس ، وضد ولي العهد أيضًا ، ستكون هذه هي اللحظة التي يتم فيها اعتبارك خائنًا. ثم لا أحد يستطيع أن ينقذك. لنفترض أنك جمعت كل الرجال ، فماذا بعد ذلك؟ أنت الآن قائد الحرس وليس القائد توبا قائد الملايين. إن قصر ولي العهد مليء بالخبراء ، تسعة شيوخ ذوي قوة هائلة. حتى لو ذهبت ، فلن تحدث فرقا ، فما الفائدة من ذلك؟ “
مرتجفا ، ضحك توبا تيشان ” جيد ، هاهاها…”
بام!
سار الجيش ، وارتفعت معنوياتهم ، واشتعلت مسيرتهم. لكن بعد خطوتين ، سار نحوهم شخص، حارس القصر الإمبراطوري.
ضرب توبا تيشان الطاولة ، وقال: “مع ذلك ، بصفتي أبًا ، فإن أقل ما يمكنني فعله هو المحاولة!”
[هل علم جلالة الملك بالفعل؟ هل جاء ليوقفنا؟]
“سيدي!”
أصبح توبا تيشان والباقي متوترين. إذا هذا هو مرسوم الإمبراطور ، فخلفه لابد من وجود جيش ضخم لعرقلة طريقهم.
“منذ متى؟“
لكن الحارس الإمبراطوري توقف وخاف من أنظارهم ” القائد توبا ، أنت حقًا إله الحرب للإمبراطورية ، بعقل لامع لدرجة أنك تتوقع أن القصر الإمبراطوري في خطر وإرسلت الرجال لمساعدته.”
بإلقاء نظرة خاطفة ، احمرت عيون الشيخ ” أيها الأحمق ، هل تعتقد أنك ستستمر في العيش بعد رؤية كل ذلك؟ همف! “
“القصر الإمبراطوري في خطر؟” فوجئ توبا تيشان والباقي.
انحنى الشيخ ” فهمت.”
لهث الحارس الإمبراطوري بخوف ” نعم ، أحضر الأمير السادس شابًا وهو يقترب من القصر الإمبراطوري. لا يمكن إيقافه ، هو تقريبا وصل إلى غرفة جلالة الملك… “
تذكرت ليان‘إير الآن مأزق شقيقها واندفعت لإطلاق سراحه باليوان تشي.
قفزت الخادمة ” ضربتني السيدة الصغيرة وهربت. لا بد أنها ذاهبة إلى قصر ولي العهد لإنقاذ السيد الشاب! “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
