الفصل 5 الجزء2: الذبيحة
الفصل 5 الجزء2:الذبيحة
“لا شيء ، أنا آسف. أنا سعيد لأنك أريتني. أنت على حق ، هذه معلومات مثيرة للاهتمام. كنت أعرف أنني مجرد كبش فداء لهذا المنزل … حماقة!”
لكن لامبرت وفرناند وبيلانج ، الذين هزمهم ليون بشدة ، أدلىوا ببيان قوي.
[ومع ذلك ، لم يكن الجزء المثير للاهتمام هنا. في الواقع ، لدى السيد ليون عنصر مفقود يشبهني تمامًا. انظر هنا هنا.]
“إنه غريب الأطوار!. من المستحيل معرفة ما سيفعله!.”
“هل نحن حقا متشابهين إلى هذا الحد؟ لكن مما يمكنني قوله ، إنه ليس مثلي. كان طفل جيد ومتواضع. فتى خجول ومتحفظ.”
شعر الناس من حوله بالأسف على ليون عندما وصفه لامبرت بأنه غريب. ومع ذلك ، وافق فرناند معهم.
***
“لقد فات الأوان لفعل أي شيء حيال ذلك“. نحتاج ان نجهز.“ نظر بيلانج إلى ألبير.
كان التعبير الذي يراه عادة على وجه ألبير إما تعبيرًا غاضبًا أو مضطربًا.
“-نعم. يمكن لبعض الناس أن يعترضوا طريق ابنتك الجميلة. لا أعتقد أن الرئيس بالإنابة سيفعل ذلك ، لكن يجب أن يكونوا حذرين.”
“عليك تأكيد ذلك أيضًا. حسنا دعنا نذهب. انها تظلم. قضيت الليل في الاستماع إلى القصة ، لكن بفضل ذلك تعلمت الكثير.“
نقر ألبير على لسانه داخليًا.
بعد سماع اقتراح ليون ، تمكن ألبير من فهم سبب تسميته بأنه غيرمؤمن. لقد شعر بالخجل من نفسه لثقته في ليون بهذه الطريقة.
لن يعرف ذلك من رجل يمكنه قطع ابنه بهذه السهولة.
قرار الحفاظ على التضحية كما هو مقصود ليس بالضرورة خطأ. لكن لا يعجبني.
عرف ألبير أن النبلاء هنا لم يفهموا مدى اهتمامه بلويز. هذا لأنه يمثل حالة شاذة بالنسبة لنبل مثله.
قام سيرج ، الذي كان يضحك ، بركل قطعة أثاث قريبة. لقد هياج وبدأ في تدمير غرفته.
ومع ذلك ، لم يعتقد بعض رؤساء العائلات أن ليون سيتحرك ، وكان الحديث عن الأسلحة فاترًا.
“هل يمكن أن يقنعني كبير الخدم بما لم يستطع السيد ليون؟” يبدو أنه يفكر بهذه الطريقة.
كان لدى فرناند وبيلانج تعابير حزينة على وجهيهما ، بينما كان ألبيرج قلقًا بشأن نتيجة ذلك.
أدركت أنه لا فائدة من قول أي شيء أمام عينيه الحادتين. لن يكون من الجيد ترتيب الأشياء اللطيفة.
لويز ، سأعيدك مهما كان …
“مرحبًا ، رائع. دعني اساعدك”. [مفهوم.]
***
كان لديها نفس التعبير.
في قلعة عائلة رولت ، كانت لويز مستلقية على سريرها.
أدركت أنه لا فائدة من قول أي شيء أمام عينيه الحادتين. لن يكون من الجيد ترتيب الأشياء اللطيفة.
لقد مرت أيام قليلة منذ عودتها من عيد رأس السنة ، لكنها كانت متعبة ، وكأنها لم تحصل على قسط جيد من الراحة.
“… حتى لو كان ليون وحيدًا ومحاصرًا في الشجرة المقدسة ، لا يمكنني تحمل التضحية بك. حتى لو اضطررت للقتال مع العائلات الخمس الأخرى ، فسوف أوقفها بالتأكيد.”
جلس ألبير وزوجته ووالديه بجانب السرير. كانت والدتها تمسح الدموع.
“… عندما تصبح أبًا ، ستفهم. لا ، إذا كنت نبيلًا ، فيجب أن تكون قادرًا على الإشارة إلى أنني مخطئ في تقديري. أنا مخطئ بالتأكيد.”
“-كيف…؟ كيف يمكن لذلك أن يكون ممكنا!؟ لماذا عليهم أخذ لويز منا بعد ليون؟ لماذا يأخذون كل أطفالي !؟”
“حقا – أنت – منأخي.”
أمسكت لويز بيد والدتها الدامعة وابتسمت.
“أحلم كل ليلة. أنا عالقة في الشجرة المقدسة وأخي يطلب المساعدة ولا يمكنني مساعدته.“
“لا بأس يا أمي. ليون ينتظرني.“
حتى لو كان لوكسون متفوقًا من حيث القدرة الإجمالية ، فإن قوة مثالي غير معروفة في هذا الوقت.
كان لديها نفس التعبير.
عندما أخرجت لويز الامها ، فرك ظهرها برفق.
تخيلت المشهد عندما مرض شقيقها ليون ولم يستطع النهوض من السرير. هذا وحده جعل قلبها يتألم.
لا أريد أن يقال لي بعض الذكاء الاصطناعي الأخرق.
كان فتى طيبًا عانى ، لكن رغم ذلك كان يهتم بمن حوله.
كان لدى فرناند وبيلانج تعابير حزينة على وجهيهما ، بينما كان ألبيرج قلقًا بشأن نتيجة ذلك.
مع أخ مثل هذا … لم تستطع لويز فعل أي شيء لمساعدته. لطالما كان ذلك عبئًا وأسفًا على لويز.
“وافق الجميع ما عدا أنا. صحيح أن الأغلبية قررت التضحية بك.“
في الواقع ، شعر بأنه غير قادر على فعل أي شيء للتعامل مع القوة العظيمة للشجرة المقدسة كواحد من النبلاء الستة العظماء.
“هل يمكن أن يقنعني كبير الخدم بما لم يستطع السيد ليون؟” يبدو أنه يفكر بهذه الطريقة.
عقد ألبير يديه وأصدر صوتًا قاسيًا.
[هذا هو صوت الاثنين.]
“… لا يوجد سجل للشجرة المقدسة تزهر أو تطلب تضحية. لويز ، لن أسمح لك بالتضحية أو أيا كان.”
[أعتقد أن أهل القلعة لم يخبروك. الكونت يشبه ابن ألبير الميت. علاوة على ذلك ، كان معروفًا أنه كان على خلاف مع السيد سيرج.]
“أبي … لا يمكنك فعل هذا ، أليس كذلك؟ سمعت أنه كان هناك اجتماع بعد ذلك بوقت قصير. جاء الفرسان من البيوت الأخرى إلى قلعتنا ليراقبوني ، أليس كذلك؟”
كان هذا بسبب حقيقة أن الناس في القلعة لم يتحدثوا إلى سيرج عن ليون قدر الإمكان.
تم إرسال الفرسان والجنود من العائلات الخمس الأخرى إلى قلعة رولت كحراس لويز.
“ما هو الهدف الآن؟ كل ما يريدونه هو بديل لأخيهما الميت. هذا صحيح ، إنه دائمًا ليون هذا ، ليون هذا.”
إنها مرافقة على السطح ، لكنها حقاً مراقبة. نظرت ألبير إلى عجزها.
اعتقد سيرج أنه إذا كان على قيد الحياة ، فيمكنه فعل ما يريد مثل ليون.
“وافق الجميع ما عدا أنا. صحيح أن الأغلبية قررت التضحية بك.“
سنواصل استعداداتنا للحرب. لكن من هناك سوف يعتمد على الكونت.
–“أنت! هل ستدع لويز تموت هكذا !؟”
جلس ليون على كرسي بالقرب من السرير ووضع قطعة من الفاكهة على الطاولة. ردت لويز بابتسامة.
كما اشتكت والدته وهي تبكي ، نهض ألبير ببطء.
“يبدو الأمر كما لو أنني أجري محادثة مع أخي حقًا. كان ذلك ممتعًا يا ليون “.
كان هناك تصميم في تعبيره.
بالطريقة التي تقولها ، يخسر لوكسون لصالح مثالي في مناطق معينة.
“أبي ، لا. سوف يتم التضحية بي. ليون ينتظرني.”
مع ذلك ، نحن ذاهبون إلى الحرب.
“… حتى لو كان ليون وحيدًا ومحاصرًا في الشجرة المقدسة ، لا يمكنني تحمل التضحية بك. حتى لو اضطررت للقتال مع العائلات الخمس الأخرى ، فسوف أوقفها بالتأكيد.”
“-جيد جدا. أرسله إلى مكتبي”.
عندما فتح ألبير الباب لمغادرة الغرفة ، دخل كبير الخدم.
“هل تعتقد أنك ستأخذ لويز معك؟“هل يمكننا أن نجعلها تعمل؟ إذا فشلت ، ستكون شخصًا مطلوبًا”.
“سيد ألبير! إنه … الكونت بالتفتولت هنا لرؤيتك.”
حتى لو كان لوكسون متفوقًا من حيث القدرة الإجمالية ، فإن قوة مثالي غير معروفة في هذا الوقت.
–“ماذا؟”
“السيد ألبير؟“
لم تكن هناك خطط لمقابلته ولم يكونوا بحاجة للقاء في الأصل ، لكن البير قرر مقابلة ليون بدلاً من ذلك.
ℱℒ??ℋ
“-جيد جدا. أرسله إلى مكتبي”.
–“أنت! هل ستدع لويز تموت هكذا !؟”
***
[أوه ، هناك بعض الضوضاء في البيانات الصوتية. تحتاج إلى التحسين.] قبل أن يعرف ذلك ، كان سيرج قد اختار الخيار المثالي.
أخذوني إلى مكتب السيد ألبير.
لم تكن هناك خطط لمقابلته ولم يكونوا بحاجة للقاء في الأصل ، لكن البير قرر مقابلة ليون بدلاً من ذلك.
عندما جلست على الأريكة ، أخبرني بالوضع العام.
“وهل ستخوض الحرب من أجل ذلك؟“
… أتساءل عما إذا كان حقًا شريرًا أم أنه يفكر في شن حرب من أجل ابنته.
“… عندما تصبح أبًا ، ستفهم. لا ، إذا كنت نبيلًا ، فيجب أن تكون قادرًا على الإشارة إلى أنني مخطئ في تقديري. أنا مخطئ بالتأكيد.”
حسنًا ، لن يكون الناس سعداء إذا بدأت حربًا لهذا السبب.
[هذا فيديو لغرفة لويز. يبدو أنه يستمتع كثيرًا.]
إذا كانت تضحية إنسان كافية لإتمامها ، فمن إنساني أن يغض الطرف. لكني لا أكرهها.
لكن ماذا عن تعبيرها تجاه ليون؟ لم يشعر بالحذر. عندما قطع أسنانه الخلفية ، تغيرت الصورة.
“- حرب؟ إنها ليست سلمية.”
ومع ذلك ، كان يشعر بالفضول بشأن لويز.
“… عندما تصبح أبًا ، ستفهم. لا ، إذا كنت نبيلًا ، فيجب أن تكون قادرًا على الإشارة إلى أنني مخطئ في تقديري. أنا مخطئ بالتأكيد.”
[أوه ، هناك بعض الضوضاء في البيانات الصوتية. تحتاج إلى التحسين.] قبل أن يعرف ذلك ، كان سيرج قد اختار الخيار المثالي.
مع ذلك ، نحن ذاهبون إلى الحرب.
“إرادتك في خوض الحرب لم تتغير ، أليس كذلك؟“
“تذهب إلى الحرب من أجل ابنتك … أنا لا أكرهها.”
كان من المسلم به تقريبًا أن يتم التضحية بلويز في عيد رأس السنة الجديدة.
“-لم أكن أتوقع ذلك. ظننت أنك ، أيها الرجل النبيل من الخارج ، ستطلب مني التضحية بابنتي.”
“إنه واحد مقابل خمسة. إنهم يفوقوننا عددًا”.
هذا مستحيل.
“ أرى.“
نظرًا لأنه غير تقليدي ، فأنت تختار شخصًا واحدًا للتضحية بالكثير.
كان هذا بسبب حقيقة أن الناس في القلعة لم يتحدثوا إلى سيرج عن ليون قدر الإمكان.
“أنت من النوع الذي يفضل الأشخاص الذين تعرفهم على الغرباء. انظر ، هذا غير تقليدي ، أليس كذلك؟”
أدركت أنه لا فائدة من قول أي شيء أمام عينيه الحادتين. لن يكون من الجيد ترتيب الأشياء اللطيفة.
“-ها ها ها ها! إنها بالفعل طريقتك في الحياة. أنت على حق ، هذا غير تقليدي. أنا لا أعارض ذلك. لكن بصفتي وصيًا على بلدي ، فأنا لست مؤهلاً.”
“ما هذا بحق الجحيم …”
“وهل ستخوض الحرب من أجل ذلك؟“
“-كيف…؟ كيف يمكن لذلك أن يكون ممكنا!؟ لماذا عليهم أخذ لويز منا بعد ليون؟ لماذا يأخذون كل أطفالي !؟”
بصراحة ، لا يوجد ما يخبرنا بفوائد التضحية.
“حقا – أنت – منأخي.”
ونحن لا نعرف حتى مساوئ عدم القيام بذلك.
“لقد قضيت وقتًا ممتعًا أيضًا.”
من وجهة نظر الجمهورية ، كان من المخيف الاعتقاد بأن الشجرة المقدسة قد تزيل الفوائد التي حصلوا عليها حتى الآن بسبب مزاجهم السيئ.
ومع ذلك ، لم يعتقد بعض رؤساء العائلات أن ليون سيتحرك ، وكان الحديث عن الأسلحة فاترًا.
قرار الحفاظ على التضحية كما هو مقصود ليس بالضرورة خطأ. لكن لا يعجبني.
“هل هناك شيء مخطط؟“
“لم يكن هناك شيء يمكنني القيام به حيال ذلك عندما فقدت ابني. لكن الأمر مختلف الآن. سأبدأ حربًا لحماية ابنتي ، حتى لو كان ذلك يعني أنني وحدي.
من الممكن أيضًا أن يخسر لوكسون.
“إنه واحد مقابل خمسة. إنهم يفوقوننا عددًا”.
يصرخ ليون: “تعال هنا“. على أقل تقدير ، يجب أن أكون هناك من أجله ، لأنه … أمر مثير للشفقة.“
“-بالطبع. لكن الميزان في ذهني ، مع وجود البلد وابنتي فيه ، يميل نحو ابنتي. هذا كل شئ.”
بالطريقة التي تقولها ، يخسر لوكسون لصالح مثالي في مناطق معينة.
أدركت أنه لا فائدة من قول أي شيء أمام عينيه الحادتين. لن يكون من الجيد ترتيب الأشياء اللطيفة.
لماذا معي لم يفعلوا!
الناس سيعانون! لكني أعتقد أنه سيرد بقوله ، “وماذا في ذلك!”
“اعتقدت أنك ستكون قلقًا بشأن قدراتي ، لكن يبدو أنك طورت نوعًا غريبًا من الثقة.”
هزت كتفيه وأريته.
“لقد فات الأوان لفعل أي شيء حيال ذلك“. نحتاج ان نجهز.“ نظر بيلانج إلى ألبير.
“ماذا لو كانت هناك طريقة للقيام بذلك لا تنطوي على حرب؟ ” يبدو أن السيد ألبير قد خمّن ما كانت افكر فيه.
الفصل 5 الجزء2:الذبيحة
“هل تعتقد أنك ستأخذ لويز معك؟“هل يمكننا أن نجعلها تعمل؟ إذا فشلت ، ستكون شخصًا مطلوبًا”.
“إرادتك في خوض الحرب لم تتغير ، أليس كذلك؟“
“-لا تقلق. في الواقع ، أنا جيد جدًا في هذا.”
[لا شيء ، أنا هنا لأخبرك أنني وجدت بعض المعلومات الشيقة.]
–“أنا أعرف.“
لقد مرت أيام قليلة منذ عودتها من عيد رأس السنة ، لكنها كانت متعبة ، وكأنها لم تحصل على قسط جيد من الراحة.
“اعتقدت أنك ستكون قلقًا بشأن قدراتي ، لكن يبدو أنك طورت نوعًا غريبًا من الثقة.”
كان من المسلم به تقريبًا أن يتم التضحية بلويز في عيد رأس السنة الجديدة.
…لا اعرف ما افكر.
كان سيرج المسعور على وشك تدمير مثالي بكل قوته في أي لحظة.
“ألا تعتقد أنني جبان أجيد الاختباء خلف ظهره؟”
“-هذا غريب. من الغريب أنك تحضر الآن ويطلب مني أخي المساعدة.”
“إذن ماذا ستفعل حيال ذلك؟“
***
“بادئ ذي بدء ، هل يمكنك مساعدتي بشيء واحد؟“
دون علمه ، دخل ليون وكان يتحدث إلى ألبير عن شيء ما. كانت رؤيته مزعجة بشكل غريب لسيرج.
–“اساعدك؟ نعم.“
“ألا تعتقد أنني جبان أجيد الاختباء خلف ظهره؟”
“-شكرا. الآن ، هل يمكن أن تخبرني قصة ابنك ليون؟”
“… هل تريد حقًا رجلاً يشبه أخيك كثيرًا؟ ” ثم أبلغ مثالي عن محتوى محادثتهم.
***
لم تكن لويز فقط ، فكر والداها بنفس الطريقة.
عندما غادر ليون غرفة ألبير ، دخل الخادم الشخصي الغرفة.
كان هناك تصميم في تعبيره.
“السيد ألبير ، تم إرسال الكونت بالتفاولت إلى غرفة الآنسة لويز.
تخيلت المشهد عندما مرض شقيقها ليون ولم يستطع النهوض من السرير. هذا وحده جعل قلبها يتألم.
“ أرى.“
لم يظهر لي وجهًا كهذا من قبل.
نظر ألبير من النافذة وأجاب على سؤال كبير الخدم.
“اعتقدت أنك ستكون قلقًا بشأن قدراتي ، لكن يبدو أنك طورت نوعًا غريبًا من الثقة.”
“إرادتك في خوض الحرب لم تتغير ، أليس كذلك؟“
[أليس ذلك لأن ليليا أمرت به؟ أو ربما لا علاقة لها بقضية لويز.]
“-أنا أعرف. أنا آسف على هذا ، لكن لا شيء سيوقفني الآن.”
كانت الابتسامة هي التي أسرته.
“حتى الكونت بالتفتولت لم يستطع إقناعه ، أليس كذلك؟“
“أنا أفضل امرأة تتمتع بصحة جيدة وجميلة. أنت لست نائما أليس كذلك؟ “استدارت لويز لمواجهة ليون ، التي عاينت حالتها على الفور.
“هل يمكن أن يقنعني كبير الخدم بما لم يستطع السيد ليون؟” يبدو أنه يفكر بهذه الطريقة.
عندما جلست على الأريكة ، أخبرني بالوضع العام.
ابتسم ألبير قليلاً …
-… “ماذا قلت للتو؟”
“السيد ألبير؟“
لقد مرت أيام قليلة منذ عودتها من عيد رأس السنة ، لكنها كانت متعبة ، وكأنها لم تحصل على قسط جيد من الراحة.
سنواصل استعداداتنا للحرب. لكن من هناك سوف يعتمد على الكونت.
الفصل 5 الجزء2:الذبيحة
“هل هناك شيء مخطط؟“
[نعم سيدي. أنا أفهم أن لديه وجه ابنه ، ولا يمكنك أن تكرهه بسبب الضرر الذي قد يلحقه بالجمهورية.]
“لا أستطيع أن أقول الآن. … ومع ذلك ، فهو حقًا شخص جيد.“
[على الرغم من أننا نخسر في مناطق معينة ، إلا أننا نفوز بشكل عام. سيكون من الخطأ الحكم على تفوقنا من خلال رؤية جزء فقط من الصورة.]
بعد سماع اقتراح ليون ، تمكن ألبير من فهم سبب تسميته بأنه غيرمؤمن. لقد شعر بالخجل من نفسه لثقته في ليون بهذه الطريقة.
ℱℒ??ℋ
“مؤمن ؟ لكن الكونت بالتفتولت لا يبدو غير تقليدي ، أليس كذلك؟”
كان التعبير الذي يراه عادة على وجه ألبير إما تعبيرًا غاضبًا أو مضطربًا.
“ستعرف قريبًا.”
نقر ألبير على لسانه داخليًا.
لماذا يتم التضحية بأولادي فقط؟
“ أرى.“
أليس ألبير ملعون من الشجرة المقدسة؟
عندما أخرجت لويز الامها ، فرك ظهرها برفق.
هل يمكن أن يكون بسبب جريمة تدمير منزل ليسبيناس؟
***
هكذا كان يفكر.
“مؤمن ؟ لكن الكونت بالتفتولت لا يبدو غير تقليدي ، أليس كذلك؟”
***
عندما انبعث الضوء من العدسة الحمراء ، فقد عرضت صورة على الحائط. كانت هناك صورة لألبير وهو يتحدث إلى ليون.
فوجئت لويز برؤية ليون يزور غرفتها.
“أنت من النوع الذي يفضل الأشخاص الذين تعرفهم على الغرباء. انظر ، هذا غير تقليدي ، أليس كذلك؟”
–“ليون؟ لماذا أنت هنا؟”
أكثر من الابن بالتبني الذي هو أنا ، حتى لو كان هو العدو ، فإن جميع أفراد الأسرة الذين تم لم شملهم يقبلونه.
“أنا هنا لأراك. تبدي متعبة جدا.”
لكن ماذا عن تعبيرها تجاه ليون؟ لم يشعر بالحذر. عندما قطع أسنانه الخلفية ، تغيرت الصورة.
جلس ليون على كرسي بالقرب من السرير ووضع قطعة من الفاكهة على الطاولة. ردت لويز بابتسامة.
ثم نظر إلى السقف وضحك.
“ألا أبدو جميلة حتى رقيقة؟“
“-كيف…؟ كيف يمكن لذلك أن يكون ممكنا!؟ لماذا عليهم أخذ لويز منا بعد ليون؟ لماذا يأخذون كل أطفالي !؟”
“أنا أفضل امرأة تتمتع بصحة جيدة وجميلة. أنت لست نائما أليس كذلك؟ “استدارت لويز لمواجهة ليون ، التي عاينت حالتها على الفور.
–“ليون؟ لماذا أنت هنا؟”
أظلمت تعابيره.
[إنه حقًا أخرق ، أليس كذلك يا معلمة؟ ]
“أحلم كل ليلة. أنا عالقة في الشجرة المقدسة وأخي يطلب المساعدة ولا يمكنني مساعدته.“
تبنت عائلة رولت ، التي تريد وريثًا ، سيرج ، وهو من فرع من العائلة ، ابنًا لهم.
غطت لويز وجهها بيديها وتذكرت عندما مات شقيقها.
“وهل ستخوض الحرب من أجل ذلك؟“
“لم أستطع فعل أي شيء عندما كان أخي يتألم. ولم أدرك أنني كنت أعاني بعد أن كنت في الشجرة المقدسة لأكثر من عشر سنوات … كان أخي وحيدًا طوال هذا الوقت ، يبكي لأنه لا يوجد أحد معه.
تبنت عائلة رولت ، التي تريد وريثًا ، سيرج ، وهو من فرع من العائلة ، ابنًا لهم.
استمع ليون بصمت لقصة لويز.
“أبي … لا يمكنك فعل هذا ، أليس كذلك؟ سمعت أنه كان هناك اجتماع بعد ذلك بوقت قصير. جاء الفرسان من البيوت الأخرى إلى قلعتنا ليراقبوني ، أليس كذلك؟”
عندما أخرجت لويز الامها ، فرك ظهرها برفق.
حسنًا ، لن يكون الناس سعداء إذا بدأت حربًا لهذا السبب.
“-كان هذا الصعب. هل تحلم به في كل مرة تغفو فيها؟”
…لا اعرف ما افكر.
أومأت لويز برأسها وأخبرته أنها لا تستطيع أن ترى شقيقها يعاني في أحلامه.
إنها مرافقة على السطح ، لكنها حقاً مراقبة. نظرت ألبير إلى عجزها.
يصرخ ليون: “تعال هنا“. على أقل تقدير ، يجب أن أكون هناك من أجله ، لأنه … أمر مثير للشفقة.“
يبدو أنه يهتم. لكن يا إلهي.
“… لقد أحببت أخاك حقًا ، أليس كذلك؟ “
“-نعم. يمكن لبعض الناس أن يعترضوا طريق ابنتك الجميلة. لا أعتقد أن الرئيس بالإنابة سيفعل ذلك ، لكن يجب أن يكونوا حذرين.”
“-نعم. يجب أن أعترف أنني فوجئت جدًا عندما رأيتك للمرة الأولى. لقد كان يشبهك كثيرًا لدرجة أنه جعلني أتساءل عما إذا كان ليون سيبدو هكذا لو كان لا يزال على قيد الحياة.”
“ألا تعتقد أنني جبان أجيد الاختباء خلف ظهره؟”
كانت تعرفه فقط عندما كان صغيرًا ، لكنها شعرت بطريقة ما أنه عندما يكبر ، سيكون ليون مثلي تمامًا.
[ومع ذلك ، لم يكن الجزء المثير للاهتمام هنا. في الواقع ، لدى السيد ليون عنصر مفقود يشبهني تمامًا. انظر هنا هنا.]
لم تكن لويز فقط ، فكر والداها بنفس الطريقة.
أظلمت تعابيره.
“-هذا غريب. من الغريب أنك تحضر الآن ويطلب مني أخي المساعدة.”
“لا أستطيع أن أقول الآن. … ومع ذلك ، فهو حقًا شخص جيد.“
شعرت لويز أن هناك شيئًا مصيريًا بشأنه. استمع ليون إليها دون أن يسخر منها.
كان ذلك بعد أن غادر ليون القلعة.
“هل نحن حقا متشابهين إلى هذا الحد؟ لكن مما يمكنني قوله ، إنه ليس مثلي. كان طفل جيد ومتواضع. فتى خجول ومتحفظ.”
“-جيد. سأخبرك بالعديد من القصص المضحكة عن أخي لأني أخاف أن أنام. حسنًا ، سأبدأ معها …”
سماع الطريقة التي تحدث بها ليون جعل لويز تفتقده.
كان لديها نفس التعبير.
“الطريقة التي تقولها ، الطريقة التي تبث بها تلك الأكاذيب ، تبدو مثله حقًا. لكن نعم ، هل كان ليون أكثر بريقًا ليبرز؟ أوه ، أتساءل عما إذا كان هذا معك يا ليون.“
يصرخ ليون: “تعال هنا“. على أقل تقدير ، يجب أن أكون هناك من أجله ، لأنه … أمر مثير للشفقة.“
لأنك كنت في الجمهورية منذ أقل من عام وأنت من المشاهير.
كانت الابتسامة التي أظهرتها لويز على ليون هي الابتسامة التي رأتها في ذلك اليوم ، والابتسامة التي رأتها عندما كانت طفلة.
“الناس من حولي لن يتركني وحدي.“ كان مثل أخيها بعد كل شيء.
“- حرب؟ إنها ليست سلمية.”
أدركت لويز ذلك عندما تحدثت إلى ليون.
تخيلت المشهد عندما مرض شقيقها ليون ولم يستطع النهوض من السرير. هذا وحده جعل قلبها يتألم.
امتلاك شعار الوصي ، وإنقاذ نويل من لويك … إذا كان ليون هنا ، فأنا متأكد من أنه كان سيفعل نفس الشيء مثلك.
– “ها ها ها ها!“
اقتربت لويز من وجه ليون ولمست خده. في تلك اللحظة ، فعل ليون ما أتى من أجله.
“-شكرا. الآن ، هل يمكن أن تخبرني قصة ابنك ليون؟”
“هل يمكنك أن تخبرني قصة عن أخيك؟“
سألني لوكسون ، الذي كان يعلم ما سأفعله ، إذا كنت سأستمر على هذا النحو حقًا. [سيدي ، هل أنت متأكد من ذلك؟ سوف تكره لويز ذلك.]
“-جيد. سأخبرك بالعديد من القصص المضحكة عن أخي لأني أخاف أن أنام. حسنًا ، سأبدأ معها …”
***
***
“أبي ، لا. سوف يتم التضحية بي. ليون ينتظرني.”
كانت لويز مستلقية على السرير وتتنفس بنعاس. ظهر لوكسون بجواري.
هكذا كان يفكر.
[سيدي ، لقد استخدمت جرعة لجعل لويز تنام. يجب أن تكون قادرة على النوم دون أن تحلم.]
سألني لوكسون ، الذي كان يعلم ما سأفعله ، إذا كنت سأستمر على هذا النحو حقًا. [سيدي ، هل أنت متأكد من ذلك؟ سوف تكره لويز ذلك.]
“أنت مفيد جدا. إذن ماذا عن الإزعاج؟
فوجئت لويز برؤية ليون يزور غرفتها.
أثناء الاستماع إلى قصة لويز ، كان لوكسون يستكشف الجزء الداخلي من القلعة. [أخشى ، مع فريق الدفاع المثالي ، لن يكون من السهل إخراجها من هنا.]
“هل تعتقد أنك مضحك؟ أنا آسف ، لكنني لست في وضع يسمح لي بالاستماع إلى أي قصص مضحكة في الوقت الحالي.“
“أوه ، هل من الممكن أن يكون مثالي أفضل منك؟“
“-نعم. يمكن لبعض الناس أن يعترضوا طريق ابنتك الجميلة. لا أعتقد أن الرئيس بالإنابة سيفعل ذلك ، لكن يجب أن يكونوا حذرين.”
[على الرغم من أننا نخسر في مناطق معينة ، إلا أننا نفوز بشكل عام. سيكون من الخطأ الحكم على تفوقنا من خلال رؤية جزء فقط من الصورة.]
“-جيد جدا. أرسله إلى مكتبي”.
يبدو أنه يهتم. لكن يا إلهي.
ونحن لا نعرف حتى مساوئ عدم القيام بذلك.
بالطريقة التي تقولها ، يخسر لوكسون لصالح مثالي في مناطق معينة.
ونحن لا نعرف حتى مساوئ عدم القيام بذلك.
حتى لو كان لوكسون متفوقًا من حيث القدرة الإجمالية ، فإن قوة مثالي غير معروفة في هذا الوقت.
قرار الحفاظ على التضحية كما هو مقصود ليس بالضرورة خطأ. لكن لا يعجبني.
من الممكن أيضًا أن يخسر لوكسون.
“-ها ها ها ها! إنها بالفعل طريقتك في الحياة. أنت على حق ، هذا غير تقليدي. أنا لا أعارض ذلك. لكن بصفتي وصيًا على بلدي ، فأنا لست مؤهلاً.”
“أتساءل لماذا وضع مثالي فريق دفاعه هنا. عندما تمتم بسؤال بسيط ، بدا لوكسون فضوليًا.
لكن ماذا عن تعبيرها تجاه ليون؟ لم يشعر بالحذر. عندما قطع أسنانه الخلفية ، تغيرت الصورة.
[أليس ذلك لأن ليليا أمرت به؟ أو ربما لا علاقة لها بقضية لويز.]
[أعتقد أن أهل القلعة لم يخبروك. الكونت يشبه ابن ألبير الميت. علاوة على ذلك ، كان معروفًا أنه كان على خلاف مع السيد سيرج.]
“عليك تأكيد ذلك أيضًا. حسنا دعنا نذهب. انها تظلم. قضيت الليل في الاستماع إلى القصة ، لكن بفضل ذلك تعلمت الكثير.“
إذا قمت بمساعدتك ، هل ستعرفني كجزء من عائلتك؟
سألني لوكسون ، الذي كان يعلم ما سأفعله ، إذا كنت سأستمر على هذا النحو حقًا. [سيدي ، هل أنت متأكد من ذلك؟ سوف تكره لويز ذلك.]
نظرًا لأنه غير تقليدي ، فأنت تختار شخصًا واحدًا للتضحية بالكثير.
أنا متأكد جدا من ذلك.
هذا النوع؟ إنه تقريبا عدو للجمهورية!“
“-افضل بكثير! إذا نجا هذا الشخص ، فلا مشكلة.”
كان ذلك بعد أن غادر ليون القلعة.
[إنه حقًا أخرق ، أليس كذلك يا معلمة؟ ]
عندما أخرجت لويز الامها ، فرك ظهرها برفق.
لا أريد أن يقال لي بعض الذكاء الاصطناعي الأخرق.
كانت لويز مستلقية على السرير وتتنفس بنعاس. ظهر لوكسون بجواري.
***
“ أرى.“
كان ذلك بعد أن غادر ليون القلعة.
“-افضل بكثير! إذا نجا هذا الشخص ، فلا مشكلة.”
كان سيرج مستلقيًا على السرير في غرفته.
***
“… تسك ، ماذا يجب أن نفعل؟”
كانت الابتسامة التي أظهرتها لويز على ليون هي الابتسامة التي رأتها في ذلك اليوم ، والابتسامة التي رأتها عندما كانت طفلة.
كان من المسلم به تقريبًا أن يتم التضحية بلويز في عيد رأس السنة الجديدة.
تم عرض محادثة لويز وليون.
أما بالنسبة لسيرج ، فلم يكن مهتمًا جدًا بقصة التضحية بالشجرة المقدسة.
كان سيرج المسعور على وشك تدمير مثالي بكل قوته في أي لحظة.
ومع ذلك ، كان يشعر بالفضول بشأن لويز.
-… “ماذا قلت للتو؟”
نظر إلى السقف ، وفكر في اليوم الذي رأى فيه لويز لأول مرة. ظل يتذكر ذلك اليوم.
لم تكن هناك خطط لمقابلته ولم يكونوا بحاجة للقاء في الأصل ، لكن البير قرر مقابلة ليون بدلاً من ذلك.
“إذا أنقذتها ، هل سيتم التعرف عليّ أيضًا؟ “
كان من المسلم به تقريبًا أن يتم التضحية بلويز في عيد رأس السنة الجديدة.
إذا قمت بمساعدتك ، هل ستعرفني كجزء من عائلتك؟
[على الرغم من أننا نخسر في مناطق معينة ، إلا أننا نفوز بشكل عام. سيكون من الخطأ الحكم على تفوقنا من خلال رؤية جزء فقط من الصورة.]
شعورًا كهذا ، نهض سيرج وخدش رأسه تقريبًا.
“… حتى لو كان ليون وحيدًا ومحاصرًا في الشجرة المقدسة ، لا يمكنني تحمل التضحية بك. حتى لو اضطررت للقتال مع العائلات الخمس الأخرى ، فسوف أوقفها بالتأكيد.”
“ما هو الهدف الآن؟ كل ما يريدونه هو بديل لأخيهما الميت. هذا صحيح ، إنه دائمًا ليون هذا ، ليون هذا.”
نظرًا لأنه غير تقليدي ، فأنت تختار شخصًا واحدًا للتضحية بالكثير.
عندما كانت طفلة ، استمتعت لويز بحياتها وهي تتحدث عن ليون.
***
وكنت حزينًا لأن ليون لم يكن هنا ، وكان الجو في القلعة مظلمًا نوعًا ما. كان سيرج يعتقد أنه تم إحضاره إلى هنا كبديل ليون.
“-جيد جدا. أرسله إلى مكتبي”.
كان هذا صحيحًا أيضًا.
امتلاك شعار الوصي ، وإنقاذ نويل من لويك … إذا كان ليون هنا ، فأنا متأكد من أنه كان سيفعل نفس الشيء مثلك.
تبنت عائلة رولت ، التي تريد وريثًا ، سيرج ، وهو من فرع من العائلة ، ابنًا لهم.
ثم استقبل مثالي سيرج. [طاب مساؤك.]
… كبديل ليون.
“تذهب إلى الحرب من أجل ابنتك … أنا لا أكرهها.”
“لن أكون قادرًا على أن أكون جزءًا من العائلة الآن …“
“-كيف…؟ كيف يمكن لذلك أن يكون ممكنا!؟ لماذا عليهم أخذ لويز منا بعد ليون؟ لماذا يأخذون كل أطفالي !؟”
في مكان ما ، يريد أن يتم التعرف عليه كأحد أفراد الأسرة ، لكنه لا يستطيع فرز مشاعره.
عندما انبعث الضوء من العدسة الحمراء ، فقد عرضت صورة على الحائط. كانت هناك صورة لألبير وهو يتحدث إلى ليون.
ثم استقبل مثالي سيرج. [طاب مساؤك.]
“هل تعتقد أنك ستأخذ لويز معك؟“هل يمكننا أن نجعلها تعمل؟ إذا فشلت ، ستكون شخصًا مطلوبًا”.
–“انه انت؟ ما الذي تفعله هنا؟”
لا أريد أن يقال لي بعض الذكاء الاصطناعي الأخرق.
[لا شيء ، أنا هنا لأخبرك أنني وجدت بعض المعلومات الشيقة.]
هكذا كان يفكر.
“هل تعتقد أنك مضحك؟ أنا آسف ، لكنني لست في وضع يسمح لي بالاستماع إلى أي قصص مضحكة في الوقت الحالي.“
“إنه واحد مقابل خمسة. إنهم يفوقوننا عددًا”.
يقترب المثالية من سيرج ، الذي كان مستلقيًا مرة أخرى.
قرار الحفاظ على التضحية كما هو مقصود ليس بالضرورة خطأ. لكن لا يعجبني.
[أوه؟ هل من المحزن أن تم اختيار حبك الأول ، لويز ، كتضحية؟] في تلك اللحظة ، أمسك سيرج بعلامة مثالي بيد واحدة.
لم يكن سيرج يعرف الكثير عن ليون.
لقد ضغط عليها بقوة لدرجة أنه سمع صوت طقطقة.
عقد ألبير يديه وأصدر صوتًا قاسيًا.
بعيون محتقنة بالدماء وعروق بارزة على جبهته.
“-… ماذا قلت؟ لم اسمع شيئا!”
كان سيرج المسعور على وشك تدمير مثالي بكل قوته في أي لحظة.
-… “ماذا تقصد؟”
-… “ماذا قلت للتو؟”
“هل نحن حقا متشابهين إلى هذا الحد؟ لكن مما يمكنني قوله ، إنه ليس مثلي. كان طفل جيد ومتواضع. فتى خجول ومتحفظ.”
[لا جدوى من تدمير الامتداد اللاسلكي. حتى إذا قمت بتدميرها ، فسيتم تنشيط محرك الأقراص الاحتياطي على الفور. حسنًا ، بالمناسبة ، تحقق من هذا.]
في الواقع ، شعر بأنه غير قادر على فعل أي شيء للتعامل مع القوة العظيمة للشجرة المقدسة كواحد من النبلاء الستة العظماء.
عندما انبعث الضوء من العدسة الحمراء ، فقد عرضت صورة على الحائط. كانت هناك صورة لألبير وهو يتحدث إلى ليون.
من وجهة نظر الجمهورية ، كان من المخيف الاعتقاد بأن الشجرة المقدسة قد تزيل الفوائد التي حصلوا عليها حتى الآن بسبب مزاجهم السيئ.
يبدو أنهم يستمتعون كثيرًا بالتحدث مع بعضهم البعض.
…لا اعرف ما افكر.
“ما هذا؟“
عندما كانت طفلة ، استمتعت لويز بحياتها وهي تتحدث عن ليون.
[تم التقاط الفيديو قبل ساعات قليلة.]
“الناس من حولي لن يتركني وحدي.“ كان مثل أخيها بعد كل شيء.
“-… ماذا قلت؟ لم اسمع شيئا!”
كان فتى طيبًا عانى ، لكن رغم ذلك كان يهتم بمن حوله.
[أعتقد أن أهل القلعة لم يخبروك. الكونت يشبه ابن ألبير الميت. علاوة على ذلك ، كان معروفًا أنه كان على خلاف مع السيد سيرج.]
“هل حاربت مع الجمهورية؟“
دون علمه ، دخل ليون وكان يتحدث إلى ألبير عن شيء ما. كانت رؤيته مزعجة بشكل غريب لسيرج.
[لا ، لم أكن أعرف أيضًا. علاوة على ذلك ، لم تكن الآنسة ليليا تعرف؟ وهي معروفة على نطاق واسع في الجمهورية. «فارس شيطان» المملكة.]
لم يظهر لي وجهًا كهذا من قبل.
كانت الابتسامة هي التي أسرته.
كان التعبير الذي يراه عادة على وجه ألبير إما تعبيرًا غاضبًا أو مضطربًا.
أومأت لويز برأسها وأخبرته أنها لا تستطيع أن ترى شقيقها يعاني في أحلامه.
شعر بأنه بعيد بعض الشيء.
اقتربت لويز من وجه ليون ولمست خده. في تلك اللحظة ، فعل ليون ما أتى من أجله.
لكن ماذا عن تعبيرها تجاه ليون؟ لم يشعر بالحذر. عندما قطع أسنانه الخلفية ، تغيرت الصورة.
[سيدي ، لقد استخدمت جرعة لجعل لويز تنام. يجب أن تكون قادرة على النوم دون أن تحلم.]
[هذا فيديو لغرفة لويز. يبدو أنه يستمتع كثيرًا.]
لكن ماذا عن تعبيرها تجاه ليون؟ لم يشعر بالحذر. عندما قطع أسنانه الخلفية ، تغيرت الصورة.
كانت الابتسامة التي أظهرتها لويز على ليون هي الابتسامة التي رأتها في ذلك اليوم ، والابتسامة التي رأتها عندما كانت طفلة.
-… “ماذا قلت للتو؟”
كانت الابتسامة هي التي أسرته.
لقد ضغط عليها بقوة لدرجة أنه سمع صوت طقطقة.
لكن هذه الابتسامة لم تعد موجهة إليه الآن.
“أنت مفيد جدا. إذن ماذا عن الإزعاج؟
تلاشى بريق عيني سيرج ، وأخذ يحدق في الصورة وهي تضعف.
ترجمة
“… هل تريد حقًا رجلاً يشبه أخيك كثيرًا؟ ” ثم أبلغ مثالي عن محتوى محادثتهم.
“ما هذا بحق الجحيم …”
[هذا هو صوت الاثنين.]
“إذا أنقذتها ، هل سيتم التعرف عليّ أيضًا؟ “
تم عرض محادثة لويز وليون.
[لا شيء ، أنا هنا لأخبرك أنني وجدت بعض المعلومات الشيقة.]
“يبدو الأمر كما لو أنني أجري محادثة مع أخي حقًا. كان ذلك ممتعًا يا ليون “.
مع ذلك ، نحن ذاهبون إلى الحرب.
“لقد قضيت وقتًا ممتعًا أيضًا.”
“-نعم. يمكن لبعض الناس أن يعترضوا طريق ابنتك الجميلة. لا أعتقد أن الرئيس بالإنابة سيفعل ذلك ، لكن يجب أن يكونوا حذرين.”
“حقا – أنت – منأخي.”
تبنت عائلة رولت ، التي تريد وريثًا ، سيرج ، وهو من فرع من العائلة ، ابنًا لهم.
هذا هو المكان الذي أصبح فيه الصوت متقطعًا.
ℱℒ??ℋ
[أوه ، هناك بعض الضوضاء في البيانات الصوتية. تحتاج إلى التحسين.] قبل أن يعرف ذلك ، كان سيرج قد اختار الخيار المثالي.
“مؤمن ؟ لكن الكونت بالتفتولت لا يبدو غير تقليدي ، أليس كذلك؟”
ثم نظر إلى السقف وضحك.
“ماذا لو كانت هناك طريقة للقيام بذلك لا تنطوي على حرب؟ ” يبدو أن السيد ألبير قد خمّن ما كانت افكر فيه.
– “ها ها ها ها!“
“-بالطبع. لكن الميزان في ذهني ، مع وجود البلد وابنتي فيه ، يميل نحو ابنتي. هذا كل شئ.”
[سيد سيرج؟ ]
كان التعبير الذي يراه عادة على وجه ألبير إما تعبيرًا غاضبًا أو مضطربًا.
“لا شيء ، أنا آسف. أنا سعيد لأنك أريتني. أنت على حق ، هذه معلومات مثيرة للاهتمام. كنت أعرف أنني مجرد كبش فداء لهذا المنزل … حماقة!”
كان سيرج المسعور على وشك تدمير مثالي بكل قوته في أي لحظة.
قام سيرج ، الذي كان يضحك ، بركل قطعة أثاث قريبة. لقد هياج وبدأ في تدمير غرفته.
“لا أستطيع أن أقول الآن. … ومع ذلك ، فهو حقًا شخص جيد.“
رؤية هذا الشخص ، مثالي ، دعا سيرج.
***
[ومع ذلك ، لم يكن الجزء المثير للاهتمام هنا. في الواقع ، لدى السيد ليون عنصر مفقود يشبهني تمامًا. انظر هنا هنا.]
تبنت عائلة رولت ، التي تريد وريثًا ، سيرج ، وهو من فرع من العائلة ، ابنًا لهم.
-… “ماذا تقصد؟”
عرف ألبير أن النبلاء هنا لم يفهموا مدى اهتمامه بلويز. هذا لأنه يمثل حالة شاذة بالنسبة لنبل مثله.
[إنه سبب هياج ليون في الجمهورية. بالنسبة لي ، فأنا واحد منهم ، لذلك أريد أن أتعايش معه. لا ، لكنه شخص رائع أن يأخذ شخصًا من نوعي ويقاتل الجمهورية.]
“السيد ألبير ، تم إرسال الكونت بالتفاولت إلى غرفة الآنسة لويز.
لم يكن سيرج يعرف الكثير عن ليون.
لويز ، سأعيدك مهما كان …
كان طالبًا أجنبيًا ، وكان يدرك فقط حقيقة أنه فعل شيئًا رائعًا جدًا.
أنا متأكد جدا من ذلك.
كان هذا بسبب حقيقة أن الناس في القلعة لم يتحدثوا إلى سيرج عن ليون قدر الإمكان.
[أوه؟ هل من المحزن أن تم اختيار حبك الأول ، لويز ، كتضحية؟] في تلك اللحظة ، أمسك سيرج بعلامة مثالي بيد واحدة.
“هل حاربت مع الجمهورية؟“
-… “ماذا قلت للتو؟”
[هو حقا لا يعرف؟ منذ ذلك الحين درس في الجمهورية ودمر اثنين منهم ، بيير دي لا هاوس دي فيفييل ولويك دي لا هاوس دي باريير ، بقوة العناصر المفقودة. إنه رجل متطرف للغاية.]
إنها مرافقة على السطح ، لكنها حقاً مراقبة. نظرت ألبير إلى عجزها.
أدرك سيرج الآن أنه لم يكن يعرف أي شيء عنها عندما عاد.
حسنًا ، لن يكون الناس سعداء إذا بدأت حربًا لهذا السبب.
–“لماذا لم يخبرني أحد !؟”
[لا شيء ، أنا هنا لأخبرك أنني وجدت بعض المعلومات الشيقة.]
[لا ، لم أكن أعرف أيضًا. علاوة على ذلك ، لم تكن الآنسة ليليا تعرف؟ وهي معروفة على نطاق واسع في الجمهورية. «فارس شيطان» المملكة.]
أكثر من الابن بالتبني الذي هو أنا ، حتى لو كان هو العدو ، فإن جميع أفراد الأسرة الذين تم لم شملهم يقبلونه.
– «فارس شيطان» المملكة ؟ مرحبًا ، إذن والدي … لا ، يبدو أن البير أجرى محادثة جيدة معه
فوجئت لويز برؤية ليون يزور غرفتها.
هذا النوع؟ إنه تقريبا عدو للجمهورية!“
لم تكن لويز فقط ، فكر والداها بنفس الطريقة.
[نعم سيدي. أنا أفهم أن لديه وجه ابنه ، ولا يمكنك أن تكرهه بسبب الضرر الذي قد يلحقه بالجمهورية.]
“هل يمكن أن يقنعني كبير الخدم بما لم يستطع السيد ليون؟” يبدو أنه يفكر بهذه الطريقة.
سئم سيرج من كل شيء.
… أتساءل عما إذا كان حقًا شريرًا أم أنه يفكر في شن حرب من أجل ابنته.
“ما هذا بحق الجحيم …”
“السيد ألبير ، تم إرسال الكونت بالتفاولت إلى غرفة الآنسة لويز.
أكثر من الابن بالتبني الذي هو أنا ، حتى لو كان هو العدو ، فإن جميع أفراد الأسرة الذين تم لم شملهم يقبلونه.
“لقد قضيت وقتًا ممتعًا أيضًا.”
لماذا معي لم يفعلوا!
–“ماذا؟”
سيرج يقرر شيئًا واحدًا.
سماع الطريقة التي تحدث بها ليون جعل لويز تفتقده.
“مرحبًا ، رائع. دعني اساعدك”. [مفهوم.]
رأى سيرج انعكاس ليون على الحائط.
رأى سيرج انعكاس ليون على الحائط.
عندما انبعث الضوء من العدسة الحمراء ، فقد عرضت صورة على الحائط. كانت هناك صورة لألبير وهو يتحدث إلى ليون.
“أنت بحاجة إلى معاقبة شخص يتوهم بالضياع والعثور عليه ، أليس كذلك؟” لقد كان شخصًا كان من الممكن أن يهزمه بسهولة في مهرجان رأس السنة الجديدة.
“حتى الكونت بالتفتولت لم يستطع إقناعه ، أليس كذلك؟“
اعتقد سيرج أنه إذا كان على قيد الحياة ، فيمكنه فعل ما يريد مثل ليون.
إذا قمت بمساعدتك ، هل ستعرفني كجزء من عائلتك؟
بالطريقة التي تقولها ، يخسر لوكسون لصالح مثالي في مناطق معينة.
ترجمة
الفصل 5 الجزء2:الذبيحة
ℱℒ??ℋ
… أتساءل عما إذا كان حقًا شريرًا أم أنه يفكر في شن حرب من أجل ابنته.
——
في قلعة عائلة رولت ، كانت لويز مستلقية على سريرها.
لن يعرف ذلك من رجل يمكنه قطع ابنه بهذه السهولة.
ابتسم ألبير قليلاً …
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
