اقتلهم جميعا
الفصل751:أقتلهم جميعا(فصلين في واحد)
ومع ذلك ، فقد أدت الآلية المكسورة إلى رش ضباب سام تدفق بسرعة إلى النفق.
“اثنين؟”
“يجب أن يكونا قائدين لمدينة الملك”.
زأروا في حزن وسخط. لم يتمكنوا من الانتظار للقبض على الناس وقتلهم.
قفز الرجل العجوز الأحدب والآخرون إلى النفق الذي حفره. انزلقوا طوال الطريق وسرعان ما خرجوا من النفق. أدى الطرف الآخر من هذا النفق إلى الممر السري تحت القصر. كان هناك عدد قليل من مصابيح الحائط في الممر السري. كان الضوء خافتًا ، وكان هناك السلم متجهاً الى الأسفل.
نظروا إلى خارج القصر ورأوا شخصين كانت الحرارة الدخلية في جسدهما تظهرهما كأنهما رجلين محترقين يندفعان من الشارع أسفل الألف درجة خارج القصر . كأنهما شمس حارقة تندفع الى داخل القصر. في الأيام القليلة الماضية ، تسللوا إلى أماكن مختلفة وأسروا الرواد الذين كانوا يزيلون الزومبي في الخارج. لقد تعلموا عن تاريخ الجدار العملاق وكذلك الوضع الحالي للقوى المختلفة. بسبب هذا الفهم ، كانوا لا يخافون.
“انتظر!”
في ذلك الوقت ، واصلت المجموعة السير لمسافة تزيد عن مائة متر ، لكنها لم تصادف المزيد من الفخاخ. من الواضح أنهم قد تم تدميرهم جميعًا بواسطة السادس الصغير ، الذي حفر في الجدار.
فجأة توقف ياموس الذي كان يندفع إلى القصر بأقصى سرعة. توقف كايت الذي كانت بجانبه أيضًا ونظر إليه ، “ماذا حدث؟”
“هناك واحد آخر على الحائط.” أشارت المرأة الرشيقة على الفور.
“أريد تقطيع جثثهم إلى عشرة آلاف قطعة ، وقتل كل واحد منهم !!”
“واحد ، اثنان ، ثلاثة ، أربعة …” نظر ياموس إلى القصر الملكي الشاهق أمامه. جعله المبنى المتلألئ والمذهل يرتجف من الخوف . كان وجهه مليئا بالصدمة. “كيف يكون هذا ممكنا؟ هل هناك الكثير من الأسياد؟”
“كم عددهم؟” علم كايت أن تصور ياموس كان أقوى من تصوره. عند رؤية مظهره الفزع ، غرق قلبه.
“الأكبر الثاني!” غطى الرجل العجوز الأحدب أنفه وزأر.
عندما وصلوا إلى القاع ، رأوا أنه كان ضريحاً واسعًا للغاية تحت الأرض. كان الضوء خافتًا ، وكان هناك العديد من الأحجار الكريمة المغروسة في الجدران ، ينبعث منها ضوء خافت.
“كيف يمكن أن يكون هناك الكثير من الأسياد فجأة؟ لقد قاموا أيضًا بغزو القصر. هل يريدون سرقة ختم جلالة الملك؟ لا ، لا ، من المستحيل على عشيرة الصيادين أن تفعل مثل هذا الشيء الغبي. وأيضا إنهم لا يملكون الكثير من السادة … “تمتم ياموس في نفسه. وسرعان ما اتسعت عيناه وهو يصرخ قسراً: “أتوا من أماكن أخرى ؟!”
فجأة ، غرقت الأرض كلها وارتجفت قليلاً.
قفز قلب كايت ، “ما الذي يحدث؟”
“ماذا حدث؟”
أذهل ياموس للحظة. فكر فجأة في شيء ما. كشفت عيناه عن لون مذعور عندما استدار لينظر إلى كايت ، “بسرعة ، أبلغ عشائر الصيادين والدير بسرعة. إنهم من جدار عملاق آخر. يجب أن يكون هدفهم سرقة بقايا إله الحرب!”
نظروا إلى خارج القصر ورأوا شخصين كانت الحرارة الدخلية في جسدهما تظهرهما كأنهما رجلين محترقين يندفعان من الشارع أسفل الألف درجة خارج القصر . كأنهما شمس حارقة تندفع الى داخل القصر. في الأيام القليلة الماضية ، تسللوا إلى أماكن مختلفة وأسروا الرواد الذين كانوا يزيلون الزومبي في الخارج. لقد تعلموا عن تاريخ الجدار العملاق وكذلك الوضع الحالي للقوى المختلفة. بسبب هذا الفهم ، كانوا لا يخافون.
“ماذا؟!” صدم كايت .
تغير لون وجهه وبطنه بسرعة ، وتحول إلى اللون الأخضر.
تجاوب بسرعة ونظر إلى القصر الهادئ. كان هناك خفقان لا يمكن تفسيره في قلبه. على الرغم من أنه لم يستطع رؤية نوع الخطر المختبئ في الداخل ، أخبره حدسه أنه إذا ذهب إلى هناك ، سيموت دون أدنى شك!
” صرير صرير صرير ، دعه يتصل. كلما زاد عدد الأشخاص الذين اتصل بهم ، كان ذلك أفضل. يمكننا أيضًا الإحماء.”
“اقتلوهم جميعا!!”
علاوة على ذلك ، كان هناك سيد للدولة في القصر على مدار السنة. لكن في هذه اللحظة ، لم تكن هناك أي علامة على القتال. هذا يمكن أن يعني فقط أن سيد الدولة قد قُتل!
تقدمت المجموعة بصعوبة كبيرة.
قفز قلب كايت ، “ما الذي يحدث؟”
“يجب ألا ندعهم يسرقون بقايا إله الحرب!” أخذ كايت نفسا عميقا وقال له رسميا: “ابق هنا وراقب الوضع. سأبلغهم على الفور. يجب أن نؤخرهم مهما حدث!”
قفز الرجل العجوز الأحدب والآخرون إلى النفق الذي حفره. انزلقوا طوال الطريق وسرعان ما خرجوا من النفق. أدى الطرف الآخر من هذا النفق إلى الممر السري تحت القصر. كان هناك عدد قليل من مصابيح الحائط في الممر السري. كان الضوء خافتًا ، وكان هناك السلم متجهاً الى الأسفل.
عندما وصلوا إلى القاع ، رأوا أنه كان ضريحاً واسعًا للغاية تحت الأرض. كان الضوء خافتًا ، وكان هناك العديد من الأحجار الكريمة المغروسة في الجدران ، ينبعث منها ضوء خافت.
“أنا سوف!” ضغط ياموس على أسنانه. كان انتزاع جثة آلهة الحرب سيلفيا أمرًا غير مقبول على الإطلاق. لم يكن هذا الأمر بسيطًا بل كان تجديفاً …
” صرير صرير صرير ، دعه يتصل. كلما زاد عدد الأشخاص الذين اتصل بهم ، كان ذلك أفضل. يمكننا أيضًا الإحماء.”
استدار كايت بسرعة وغادر ، واختفت شخصيته في الشوارع. هذه المرة ، كانت سرعته أسرع مما كانت عليه عندما جاء. كان يشعر بالقلق من أن الأعداء في القصر سيحاولون منعه ، لذلك قام بتنشيط جسده الشيطاني وركض بأقصى سرعة.
“انتظر!”
كما أطلقت أجهزة الإنذار في جميع أنحاء المدينة الملكية. عاد جميع عامة الناس في الشوارع بوعي إلى منازلهم ، ولم يجرؤوا على البقاء في الشوارع. عندما دقت صفارات الإنذار في جميع أنحاء المدينة الملكية ، تحركت القوات المتمركزة في الضواحي على الفور إلى المدينة. مثل سيل أسود ، تدفقوا من كل شارع واتجهوا إلى القصر الملكي في وسط المدينة.
“اثنين؟”
“هرب أحدهم. لا بد أنه استشعرنا وركض لنشر الأخبار”. عبست المرأة الرشيقة قليلاً وقالت للرجل العجوز الأحدب: “الأخ الأكبر ، ألن نوقفهم؟”
“لا بأس.” نظر إليها الرجل العجوز الأحدب بلا مبالاة ، “حتى لو لم يذهب ، فإن خبراء القوات الأخرى سيعرفون قريبًا التغييرات هنا. بعد كل شيء ، هذه هي المدينة الملكية. من المستحيل أن لا يكون لهذه القوات شبكة استخبارات في المدينة الملكية. حتى لو اتصل بكل خبراء عشائر الصيادين ، فسيكون قد فات الأوان. لنذهب لنأخذ جثة الإله أولاً. ”
ومع ذلك ، فقد أدت الآلية المكسورة إلى رش ضباب سام تدفق بسرعة إلى النفق.
” صرير صرير صرير ، دعه يتصل. كلما زاد عدد الأشخاص الذين اتصل بهم ، كان ذلك أفضل. يمكننا أيضًا الإحماء.”
فجأة ، غرقت الأرض كلها وارتجفت قليلاً.
في تلك الليلة ، تلقى دوديان أخبارًا من الجدار الداخلي. كان هذا يعني أن الأشخاص الذين تم إرسالهم إلى الجدار الداخلي قد أنشأوا شبكة استخبارات.
“على أي حال ، بدون جثة الإله ، سيتم تدمير هذا الجدار الإلهي عاجلاً أم آجلاً. بدلاً من ذلك ، لماذا لا نقتل حتى محتوى قلوبنا!”
“هاها ، دمي يغلي!”
“هرب أحدهم. لا بد أنه استشعرنا وركض لنشر الأخبار”. عبست المرأة الرشيقة قليلاً وقالت للرجل العجوز الأحدب: “الأخ الأكبر ، ألن نوقفهم؟”
عند رؤية تعابيرهم الحماسية ، قامت المرأة الرشيقة لوي شفتيها قليلاً وابتسمت: “هذا صحيح. يجب أن ننزل في أسرع وقت ممكن. أعتقد أن الناس تحت الأرض قد أحسوا بنا. لا يمكننا السماح لهم بتحريك جثة الإله”.
“إذًا من الأفضل الاحتفاظ بها”. عندما رأت أنه لا يزال بإمكانه المزاح ، عرفت المرأة الرشيقة أنه يجب أن يكون على ما يرام ، وكان قلبها مرتاحًا أيضًا.
“السادس الصغير ، أسرع”. أمر الرجل العجوز ألأحدب.
“الأكبر الثاني!” غطى الرجل العجوز الأحدب أنفه وزأر.
أخذ الرجل العجوز الأحدب زمام المبادرة. هذه المرة ، لم يتقدم بسرعة. تحت المراقبة الدقيقة ، وجدوا العديد من الفخاخ والآليات. قاموا بحلها واحدًا تلو الآخر دون إثارة أي فخاخ.
كان السادس الصغير رجلاً قصيرًا ولكنه قوي ذو بشرة داكنة. عند سماعه الأمر ، ابتسم ، وكشف عن صفين من الأسنان البيضاء. سرعان ما تحول الفأس العملاق على ظهره إلى سائل وغطى جسده بالكامل. لقد دخل في شكله الشيطاني. كان مظهره غريبا. كان وحشًا يشبه العقرب والسحلية. زحف على الأرض. بما في ذلك ذيله ، كان طول جسده أكثر من خمسة أمتار. ضغطت مخالبه الأربعة على الأرض وسرعان ما حفرت التربة.
قفز الرجل العجوز الأحدب والآخرون إلى النفق الذي حفره. انزلقوا طوال الطريق وسرعان ما خرجوا من النفق. أدى الطرف الآخر من هذا النفق إلى الممر السري تحت القصر. كان هناك عدد قليل من مصابيح الحائط في الممر السري. كان الضوء خافتًا ، وكان هناك السلم متجهاً الى الأسفل.
كانت أرضية هذا الفناء من الحجر ، ولكن سرعان ما تم حفرها بمخالبه. تم دفع التربة بسرعة بعيدًا ، وسرعان ما ظهر ثقب أسود. كانت سرعة حفره مذهلة.
“يجب ألا ندعهم يسرقون بقايا إله الحرب!” أخذ كايت نفسا عميقا وقال له رسميا: “ابق هنا وراقب الوضع. سأبلغهم على الفور. يجب أن نؤخرهم مهما حدث!”
قفز الرجل العجوز الأحدب والآخرون إلى النفق الذي حفره. انزلقوا طوال الطريق وسرعان ما خرجوا من النفق. أدى الطرف الآخر من هذا النفق إلى الممر السري تحت القصر. كان هناك عدد قليل من مصابيح الحائط في الممر السري. كان الضوء خافتًا ، وكان هناك السلم متجهاً الى الأسفل.
ومع ذلك ، على الرغم من فشل الفخاخ ، إلا أنه لا يزال من الصعب عليهم السير في الممر السري أدناه. كانت بعض الخطوات مليئة بالأشواك الحادة ، مما جعل من المستحيل أن تطأها اقدامهم. تمتلئ بعض الخطوات بالماء السام. على الرغم من أن الفخاخ لم تعد مخفية ، إلا أنها كانت لا تزال قاتلة في العراء.
ووش! ووش!
“نعم ، الأخ الأكبر.” كانت عيون المرأة الرشيقة حمراء. صرت على أسنانها وقالت: “الصوت الذي سمعناه من قبل يجب أن يكون صوت تشغيل الفخ. يجب أن يكون الشخص الذي نصب الفخ قد اعتبر أنه من بين المتسللين ، سيكون هناك أشخاص يجيدون الحفر. لا بد أنه أراد تدمير الفخ ، لكن الفخ كان طُعمًا ، وسقط في الفخ بدلاً من ذلك! ”
صعد الرجل العجوز الأحدب في المقدمة على السلم. أطلقت الجدران الحجرية على كلا الجانبين على الفور عددًا كثيفًا من الأسهم السامة.
قفز الرجل العجوز الأحدب والآخرون إلى النفق الذي حفره. انزلقوا طوال الطريق وسرعان ما خرجوا من النفق. أدى الطرف الآخر من هذا النفق إلى الممر السري تحت القصر. كان هناك عدد قليل من مصابيح الحائط في الممر السري. كان الضوء خافتًا ، وكان هناك السلم متجهاً الى الأسفل.
أستجاب الرابع الكبير طويل القامة والقوي بسرعة كبيرة. فجأة زأر ولوح بالنصل العملاق في يده. انطلقت أصوات رنين ، وتم حظر جميع الأسهم السامة. في الوقت نفسه ، غري نصله العملاق في الجدار الحجري بجانبه ، ودمر الآلية على الفور.
عندما وصلوا إلى القاع ، رأوا أنه كان ضريحاً واسعًا للغاية تحت الأرض. كان الضوء خافتًا ، وكان هناك العديد من الأحجار الكريمة المغروسة في الجدران ، ينبعث منها ضوء خافت.
ومع ذلك ، فقد أدت الآلية المكسورة إلى رش ضباب سام تدفق بسرعة إلى النفق.
لا يزال الرجل السمين يحافظ على شكله الشيطاني. كان جسده لا يزال مغطى بشفرات حادة. عندما سمع كلام الرجل العجوز ، ظهر على وجهه أثر من العجز. ومع ذلك ، كانت تحركاته رشيقة للغاية. انتفخ بطنه فجأة وفتح فمه. اندفع الضباب السام الذي ملأ النفق على الفور إلى فمه وابتلعه.
استدار كايت بسرعة وغادر ، واختفت شخصيته في الشوارع. هذه المرة ، كانت سرعته أسرع مما كانت عليه عندما جاء. كان يشعر بالقلق من أن الأعداء في القصر سيحاولون منعه ، لذلك قام بتنشيط جسده الشيطاني وركض بأقصى سرعة.
تغيرت تعبيراتهم قليلا. لم يتوقعوا أن يكون الشخص الذي صمم هذا الفخ شريرًا جدًا. كان قد حسب أن الغزاة سيستخدمون أساليب عنيفة لكسر الجدار. كان هذا شرطًا لتفعيل آلية الضباب السام.
…
“الأكبر الثاني!” غطى الرجل العجوز الأحدب أنفه وزأر.
لا يزال الرجل السمين يحافظ على شكله الشيطاني. كان جسده لا يزال مغطى بشفرات حادة. عندما سمع كلام الرجل العجوز ، ظهر على وجهه أثر من العجز. ومع ذلك ، كانت تحركاته رشيقة للغاية. انتفخ بطنه فجأة وفتح فمه. اندفع الضباب السام الذي ملأ النفق على الفور إلى فمه وابتلعه.
…
“تجشؤ!” الرجل السمين تجشأ وربت على بطنه. عندما كان على وشك التحدث ، تغير تعبيره فجأة. فتح فمه وبصق كمية من البلغم الأخضر. سقطت على الأرض وأدت إلى تآكل ثقب في الدرج.
في تلك الليلة ، تلقى دوديان أخبارًا من الجدار الداخلي. كان هذا يعني أن الأشخاص الذين تم إرسالهم إلى الجدار الداخلي قد أنشأوا شبكة استخبارات.
تغير لون وجهه وبطنه بسرعة ، وتحول إلى اللون الأخضر.
“إذًا من الأفضل الاحتفاظ بها”. عندما رأت أنه لا يزال بإمكانه المزاح ، عرفت المرأة الرشيقة أنه يجب أن يكون على ما يرام ، وكان قلبها مرتاحًا أيضًا.
“الأخ الثاني ، هل أنت بخير؟” سألت المرأة الرشيقة.
“على أي حال ، بدون جثة الإله ، سيتم تدمير هذا الجدار الإلهي عاجلاً أم آجلاً. بدلاً من ذلك ، لماذا لا نقتل حتى محتوى قلوبنا!”
ارتجف جسد الرجل السمين قليلا. تمايل يمينًا ويسارًا كما لو كان مخمورًا.
“الأخ الثاني سيكون على ما يرام بعد تناول السم الطبيعي وإطلاق الريح. لم أكن أتوقع أن يكون الضباب السام قوياً للغاية. بشرة الأخ الثاني لا تزال سيئة للغاية.” كان تعبير الرابع الكبير الطويل والقوي مهيبًا.
بعد فترة ، استعاد بعض الوعي. وقال وهو يلهث ، “أنا بخير. لنكمل.”
كان الرجل العجوز الأحدب يضغط على أسنانه ويضغط الدم في يده. أصبحت نية القتل في عينيه أكثر برودة تدريجيًا. نظر إلى المرأة الرشيقة وقال: “سقط السادس الصغير في الفخ داخل الحائط؟”
“إذًا من الأفضل الاحتفاظ بها”. عندما رأت أنه لا يزال بإمكانه المزاح ، عرفت المرأة الرشيقة أنه يجب أن يكون على ما يرام ، وكان قلبها مرتاحًا أيضًا.
“الساظس الصغير ، أحفر عبر الحائط ودمر الفخاخ الموجود بالأسفل.” نظر الرجل العجوز الأحدب إلى الرجل البدين وقال للرجل القصير القوي.
أومأ الرجل القصير القوي برأسه وحفر على الفور في الحائط.
بعد فترة ، استعاد بعض الوعي. وقال وهو يلهث ، “أنا بخير. لنكمل.”
“يجب أن يكون الشخص الذي نصب هذا الفخ شخصًا على دراية بالحفر!”
“الجميع كونوا حذرين. هؤلاء الناس يجب أن يكونوا قد نصبوا العديد من الفخاخ. الأخ الثاني ، هل تشعر بتحسن؟” نزل الرجل العجوز الأحدب بحذر بينما كان يسأل الرجل السمين خلفه.
“الساظس الصغير ، أحفر عبر الحائط ودمر الفخاخ الموجود بالأسفل.” نظر الرجل العجوز الأحدب إلى الرجل البدين وقال للرجل القصير القوي.
“انتظر!”
هز الرجل السمين رأسه قليلا.
“انتقموا للسادس الكبير !!!”
“الأخ الثاني سيكون على ما يرام بعد تناول السم الطبيعي وإطلاق الريح. لم أكن أتوقع أن يكون الضباب السام قوياً للغاية. بشرة الأخ الثاني لا تزال سيئة للغاية.” كان تعبير الرابع الكبير الطويل والقوي مهيبًا.
في تلك الليلة ، تلقى دوديان أخبارًا من الجدار الداخلي. كان هذا يعني أن الأشخاص الذين تم إرسالهم إلى الجدار الداخلي قد أنشأوا شبكة استخبارات.
أدار الدهني عينيه وقال: “أريد أيضًا أن أضرط الآن ، لكنني أخشى أن أخنقكم يا رفاق.”
“إذًا من الأفضل الاحتفاظ بها”. عندما رأت أنه لا يزال بإمكانه المزاح ، عرفت المرأة الرشيقة أنه يجب أن يكون على ما يرام ، وكان قلبها مرتاحًا أيضًا.
“يجب ألا ندعهم يسرقون بقايا إله الحرب!” أخذ كايت نفسا عميقا وقال له رسميا: “ابق هنا وراقب الوضع. سأبلغهم على الفور. يجب أن نؤخرهم مهما حدث!”
“إذًا من الأفضل الاحتفاظ بها”. عندما رأت أنه لا يزال بإمكانه المزاح ، عرفت المرأة الرشيقة أنه يجب أن يكون على ما يرام ، وكان قلبها مرتاحًا أيضًا.
“السادس الكبير !!” صاح الرجل قوي البنية في حزن وغضب. شد قبضته وحطم الجدار بشدة.
“أليست هناك عشيرة من عشائر الصيادين تسمى عشيرة الحجر في ؟ يجب أن تكون خطتهم. أريد قتلهم جميعًا !!”
في ذلك الوقت ، واصلت المجموعة السير لمسافة تزيد عن مائة متر ، لكنها لم تصادف المزيد من الفخاخ. من الواضح أنهم قد تم تدميرهم جميعًا بواسطة السادس الصغير ، الذي حفر في الجدار.
“الأخ السادس هنا. إنه محاصر.” كانت المرأة الرشيقة حزينة وغاضبة. تشبثت بالحائط بأصابعها. كانت أظافرها الجميلة المطلية مخدوشة وتنزف لكنها لم تشعر بذلك.
حدق الرجل العجوز الإحدب بهدوء في الدم في يده. كما دخلت أصوات زئير ونحيب الناس من حوله في أذنيه ، مما جعله يشعر بأن الأمر غير واقعي. أخذ نفسا عميقا ، وكشفت عيناه عن نية قتل شديدة. قال: لا تدعوا واحدًا منهم يهرب ، أريد أن أقتلهم جميعًا !!
ومع ذلك ، على الرغم من فشل الفخاخ ، إلا أنه لا يزال من الصعب عليهم السير في الممر السري أدناه. كانت بعض الخطوات مليئة بالأشواك الحادة ، مما جعل من المستحيل أن تطأها اقدامهم. تمتلئ بعض الخطوات بالماء السام. على الرغم من أن الفخاخ لم تعد مخفية ، إلا أنها كانت لا تزال قاتلة في العراء.
“انتقموا للسادس الكبير !!!”
تقدمت المجموعة بصعوبة كبيرة.
“نعم ، الأخ الأكبر.” كانت عيون المرأة الرشيقة حمراء. صرت على أسنانها وقالت: “الصوت الذي سمعناه من قبل يجب أن يكون صوت تشغيل الفخ. يجب أن يكون الشخص الذي نصب الفخ قد اعتبر أنه من بين المتسللين ، سيكون هناك أشخاص يجيدون الحفر. لا بد أنه أراد تدمير الفخ ، لكن الفخ كان طُعمًا ، وسقط في الفخ بدلاً من ذلك! ”
دمدمة ~!
استدار كايت بسرعة وغادر ، واختفت شخصيته في الشوارع. هذه المرة ، كانت سرعته أسرع مما كانت عليه عندما جاء. كان يشعر بالقلق من أن الأعداء في القصر سيحاولون منعه ، لذلك قام بتنشيط جسده الشيطاني وركض بأقصى سرعة.
“يجب أن يكونا قائدين لمدينة الملك”.
فجأة ، غرقت الأرض كلها وارتجفت قليلاً.
استعجل الجميع بصدمة إلى حد ما.
“هرب أحدهم. لا بد أنه استشعرنا وركض لنشر الأخبار”. عبست المرأة الرشيقة قليلاً وقالت للرجل العجوز الأحدب: “الأخ الأكبر ، ألن نوقفهم؟”
“ماذا حدث؟”
كانت أرضية هذا الفناء من الحجر ، ولكن سرعان ما تم حفرها بمخالبه. تم دفع التربة بسرعة بعيدًا ، وسرعان ما ظهر ثقب أسود. كانت سرعة حفره مذهلة.
…
“هل يمكن أن يكون فخاً آخر؟”
“ما هو العمق في الداخل؟” طلب الرابع الكبير من على عجل.
“الجميع كونوا حذرين. هؤلاء الناس يجب أن يكونوا قد نصبوا العديد من الفخاخ. الأخ الثاني ، هل تشعر بتحسن؟” نزل الرجل العجوز الأحدب بحذر بينما كان يسأل الرجل السمين خلفه.
لقد أصيبوا بالحيرة ولم يجرؤوا على المضي قدمًا.
“قتل!” قال الرجل العجوز الأحدب كلمة من خلال أسنانه.
زأر الرابع الكبير وأرجح بسيفه العملاق. مع دوي مدوي ، انفجرت الصخور. كان العمق حوالي ثلاثة أمتار. ولوح بالسيف العملاق على الفور مرة أخرى . سرعان ما تم قطع فجوة ، ولكن كان هناك دم يتسرب من هذه الفجوة.
نشرت المرأة الرشيقة إدراكها ونظرت حولها. تقلصت عيناها فجأة وصرخت قسراً: “الأخ السادس!” لقد صُدمت للحظة ، وفي اللحظة التالية ، اندفعت بسرعة إلى أسفل بغض النظر عن الأخطار الخفية المحتملة على الدرجات أدناه. وصلت إلى ركن من الممر السري أدناه وتوقفت. أخرجت السيف الحاد على ظهرها وقطعت الحجارة على الحائط ، بدت حزينة وغاضبة.
“3.2 أمتار”. بدا أن المرأة الرشيقة تعرف ما الذي سيفعله ، وتراجعت خطوتين إلى الوراء.
نظر الآخرون ورأوا أن الجدار الذي كانت تشير إليه ليس سوى جدار عادي. لم يكن هناك شيء غريب في ذلك. ولكن منذ أن قالت ذلك ، كان من الواضح أن الوحش كان جيدًا في الأختباء وكان يختبئ هناك.
شعر الآخرون فجأة أن هناك شيئًا ما خطأ. تقدموا على الفور للمساعدة وسألوا في نفس الوقت ، “ماذا حدث؟”
أخذ الرجل العجوز الأحدب زمام المبادرة. هذه المرة ، لم يتقدم بسرعة. تحت المراقبة الدقيقة ، وجدوا العديد من الفخاخ والآليات. قاموا بحلها واحدًا تلو الآخر دون إثارة أي فخاخ.
الفصل751:أقتلهم جميعا(فصلين في واحد)
“الأخ السادس هنا. إنه محاصر.” كانت المرأة الرشيقة حزينة وغاضبة. تشبثت بالحائط بأصابعها. كانت أظافرها الجميلة المطلية مخدوشة وتنزف لكنها لم تشعر بذلك.
زأروا في حزن وسخط. لم يتمكنوا من الانتظار للقبض على الناس وقتلهم.
زأروا في حزن وسخط. لم يتمكنوا من الانتظار للقبض على الناس وقتلهم.
“ماذا؟” لم يصدق الآخرون أن الكبير السادس محاصرا في التربة؟ لم يكن من المبالغة القول إنه عاش في الأرض!
كان السادس الصغير رجلاً قصيرًا ولكنه قوي ذو بشرة داكنة. عند سماعه الأمر ، ابتسم ، وكشف عن صفين من الأسنان البيضاء. سرعان ما تحول الفأس العملاق على ظهره إلى سائل وغطى جسده بالكامل. لقد دخل في شكله الشيطاني. كان مظهره غريبا. كان وحشًا يشبه العقرب والسحلية. زحف على الأرض. بما في ذلك ذيله ، كان طول جسده أكثر من خمسة أمتار. ضغطت مخالبه الأربعة على الأرض وسرعان ما حفرت التربة.
“ما هو العمق في الداخل؟” طلب الرابع الكبير من على عجل.
صعد الرجل العجوز الأحدب في المقدمة على السلم. أطلقت الجدران الحجرية على كلا الجانبين على الفور عددًا كثيفًا من الأسهم السامة.
“تجشؤ!” الرجل السمين تجشأ وربت على بطنه. عندما كان على وشك التحدث ، تغير تعبيره فجأة. فتح فمه وبصق كمية من البلغم الأخضر. سقطت على الأرض وأدت إلى تآكل ثقب في الدرج.
“3.2 أمتار”. بدا أن المرأة الرشيقة تعرف ما الذي سيفعله ، وتراجعت خطوتين إلى الوراء.
هز الرجل السمين رأسه قليلا.
لكن في هذه اللحظة ، كان السادس الكبير ميتًا بالفعل. كان جسده مسطحًا ، وكانت أعضائه الداخلية ومقل العيون وأعضاء أخرى مكسورة. عندما تم أخراجه ، كان مثل كومة من الطين الملطخة بالدماء ، محطمًا إلى أشلاء!
زأر الرابع الكبير وأرجح بسيفه العملاق. مع دوي مدوي ، انفجرت الصخور. كان العمق حوالي ثلاثة أمتار. ولوح بالسيف العملاق على الفور مرة أخرى . سرعان ما تم قطع فجوة ، ولكن كان هناك دم يتسرب من هذه الفجوة.
تغير لون وجهه وبطنه بسرعة ، وتحول إلى اللون الأخضر.
حدق الرجل العجوز الإحدب بهدوء في الدم في يده. كما دخلت أصوات زئير ونحيب الناس من حوله في أذنيه ، مما جعله يشعر بأن الأمر غير واقعي. أخذ نفسا عميقا ، وكشفت عيناه عن نية قتل شديدة. قال: لا تدعوا واحدًا منهم يهرب ، أريد أن أقتلهم جميعًا !!
نظر الجميع إلى الدم الذي كان يتسرب في ذهول. كان الجميع غاضبًا ، وتحولت أعناقهم إلى اللون الأحمر. اتخذوا جميعًا إجراءات وكسروا الجدار بسرعة ، وأخرجو السادس الكبير من الداخل.
لكن في هذه اللحظة ، كان السادس الكبير ميتًا بالفعل. كان جسده مسطحًا ، وكانت أعضائه الداخلية ومقل العيون وأعضاء أخرى مكسورة. عندما تم أخراجه ، كان مثل كومة من الطين الملطخة بالدماء ، محطمًا إلى أشلاء!
نظر الرجل العجوز الأحدب والسبعة الآخرون إلى الجثة الملطخة بالدماء غير مصدقين. من بينهم ، الشخص الذي كان الأفضل في القتال تحت الأرض مات بالفعل تحت الأرض! وبالنظر إلى الجروح الموجودة على الجثة ، من الواضح أنه تم سُحقه حتى الموت!
“اثنين؟”
كان هذا ببساطة لا يمكن تصوره. كان الأمر سخيفًا مثل غرق سمكة في الماء ، لكن الحقيقة كانت أمامهم مباشرة ، ولم يتمكنوا من دحضها.
بعد نصف ساعة ، وصلوا أخيرًا إلى قاع القصر. على طول الطريق ، كان الأمر شاقًا أكثر من كونه خطيرًا. على الرغم من أنهم ما زالوا يفعلون بعض الأفخاخ ، لم يكن هناك المزيد من الضحايا.
“السادس الكبير !!” صاح الرجل قوي البنية في حزن وغضب. شد قبضته وحطم الجدار بشدة.
“الساظس الصغير ، أحفر عبر الحائط ودمر الفخاخ الموجود بالأسفل.” نظر الرجل العجوز الأحدب إلى الرجل البدين وقال للرجل القصير القوي.
كانوا مهملين ولم يأخذوا الخبراء في جدار الإله على محمل الجد. لكنهم لم يتوقعوا أنهم سيفقدون أخًا حتى قبل أن يقاتلوا الأسياد الأقوياء الذين هنا!
حدق الرجل العجوز الإحدب بهدوء في الدم في يده. كما دخلت أصوات زئير ونحيب الناس من حوله في أذنيه ، مما جعله يشعر بأن الأمر غير واقعي. أخذ نفسا عميقا ، وكشفت عيناه عن نية قتل شديدة. قال: لا تدعوا واحدًا منهم يهرب ، أريد أن أقتلهم جميعًا !!
“ما هو العمق في الداخل؟” طلب الرابع الكبير من على عجل.
“اقتلوهم جميعا!!”
“اقتلوهم جميعا!!”
“انتقموا للسادس الكبير !!!”
شعر الآخرون فجأة أن هناك شيئًا ما خطأ. تقدموا على الفور للمساعدة وسألوا في نفس الوقت ، “ماذا حدث؟”
“أريد تقطيع جثثهم إلى عشرة آلاف قطعة ، وقتل كل واحد منهم !!”
“الأخ الثاني سيكون على ما يرام بعد تناول السم الطبيعي وإطلاق الريح. لم أكن أتوقع أن يكون الضباب السام قوياً للغاية. بشرة الأخ الثاني لا تزال سيئة للغاية.” كان تعبير الرابع الكبير الطويل والقوي مهيبًا.
“اثنين؟”
زأروا في حزن وسخط. لم يتمكنوا من الانتظار للقبض على الناس وقتلهم.
“أليست هناك عشيرة من عشائر الصيادين تسمى عشيرة الحجر في ؟ يجب أن تكون خطتهم. أريد قتلهم جميعًا !!”
كان الرجل العجوز الأحدب يضغط على أسنانه ويضغط الدم في يده. أصبحت نية القتل في عينيه أكثر برودة تدريجيًا. نظر إلى المرأة الرشيقة وقال: “سقط السادس الصغير في الفخ داخل الحائط؟”
زأروا في حزن وسخط. لم يتمكنوا من الانتظار للقبض على الناس وقتلهم.
ووش! ووش!
“نعم ، الأخ الأكبر.” كانت عيون المرأة الرشيقة حمراء. صرت على أسنانها وقالت: “الصوت الذي سمعناه من قبل يجب أن يكون صوت تشغيل الفخ. يجب أن يكون الشخص الذي نصب الفخ قد اعتبر أنه من بين المتسللين ، سيكون هناك أشخاص يجيدون الحفر. لا بد أنه أراد تدمير الفخ ، لكن الفخ كان طُعمًا ، وسقط في الفخ بدلاً من ذلك! ”
“على أي حال ، بدون جثة الإله ، سيتم تدمير هذا الجدار الإلهي عاجلاً أم آجلاً. بدلاً من ذلك ، لماذا لا نقتل حتى محتوى قلوبنا!”
شعر الآخرون فجأة أن هناك شيئًا ما خطأ. تقدموا على الفور للمساعدة وسألوا في نفس الوقت ، “ماذا حدث؟”
أومأ الرجل القصير القوي برأسه وحفر على الفور في الحائط.
“يجب أن يكون الشخص الذي نصب هذا الفخ شخصًا على دراية بالحفر!”
كان الرجل العجوز الأحدب يضغط على أسنانه ويضغط الدم في يده. أصبحت نية القتل في عينيه أكثر برودة تدريجيًا. نظر إلى المرأة الرشيقة وقال: “سقط السادس الصغير في الفخ داخل الحائط؟”
تغير لون وجهه وبطنه بسرعة ، وتحول إلى اللون الأخضر.
“أليست هناك عشيرة من عشائر الصيادين تسمى عشيرة الحجر في ؟ يجب أن تكون خطتهم. أريد قتلهم جميعًا !!”
نظر الجميع إلى الدم الذي كان يتسرب في ذهول. كان الجميع غاضبًا ، وتحولت أعناقهم إلى اللون الأحمر. اتخذوا جميعًا إجراءات وكسروا الجدار بسرعة ، وأخرجو السادس الكبير من الداخل.
صعد الرجل العجوز الأحدب السلم ببطء. كانت عيناه قاتمتان. قال: “دعونا نبطئ. الثالثة الصغيرة ، انتبهي للوضع تحت الأرض. انظري إذا كانوا سيحركون جثة الإله.”
“لا بأس.” نظر إليها الرجل العجوز الأحدب بلا مبالاة ، “حتى لو لم يذهب ، فإن خبراء القوات الأخرى سيعرفون قريبًا التغييرات هنا. بعد كل شيء ، هذه هي المدينة الملكية. من المستحيل أن لا يكون لهذه القوات شبكة استخبارات في المدينة الملكية. حتى لو اتصل بكل خبراء عشائر الصيادين ، فسيكون قد فات الأوان. لنذهب لنأخذ جثة الإله أولاً. ”
نشرت المرأة الرشيقة إدراكها ونظرت حولها. تقلصت عيناها فجأة وصرخت قسراً: “الأخ السادس!” لقد صُدمت للحظة ، وفي اللحظة التالية ، اندفعت بسرعة إلى أسفل بغض النظر عن الأخطار الخفية المحتملة على الدرجات أدناه. وصلت إلى ركن من الممر السري أدناه وتوقفت. أخرجت السيف الحاد على ظهرها وقطعت الحجارة على الحائط ، بدت حزينة وغاضبة.
“أنا أعرف.” لم تهتم المرأة الرشيقة بالطريقة التي دعاها بها. مسحت دموعها وتابعت وراءه عن كثب.
“السادس الصغير ، أسرع”. أمر الرجل العجوز ألأحدب.
نظر الجميع إلى الدم الذي كان يتسرب في ذهول. كان الجميع غاضبًا ، وتحولت أعناقهم إلى اللون الأحمر. اتخذوا جميعًا إجراءات وكسروا الجدار بسرعة ، وأخرجو السادس الكبير من الداخل.
أخذ الرجل العجوز الأحدب زمام المبادرة. هذه المرة ، لم يتقدم بسرعة. تحت المراقبة الدقيقة ، وجدوا العديد من الفخاخ والآليات. قاموا بحلها واحدًا تلو الآخر دون إثارة أي فخاخ.
هز الرجل السمين رأسه قليلا.
بعد نصف ساعة ، وصلوا أخيرًا إلى قاع القصر. على طول الطريق ، كان الأمر شاقًا أكثر من كونه خطيرًا. على الرغم من أنهم ما زالوا يفعلون بعض الأفخاخ ، لم يكن هناك المزيد من الضحايا.
عندما وصلوا إلى القاع ، رأوا أنه كان ضريحاً واسعًا للغاية تحت الأرض. كان الضوء خافتًا ، وكان هناك العديد من الأحجار الكريمة المغروسة في الجدران ، ينبعث منها ضوء خافت.
تغيرت تعبيراتهم قليلا. لم يتوقعوا أن يكون الشخص الذي صمم هذا الفخ شريرًا جدًا. كان قد حسب أن الغزاة سيستخدمون أساليب عنيفة لكسر الجدار. كان هذا شرطًا لتفعيل آلية الضباب السام.
في وسط الضريح ، كان هناك تابوت ضخم يبلغ طوله حوالي عشرة أمتار. كان أبيضاً كالثلج مصنوع من المعدن. كانت عليه أنماط انسيابية رائعة ، وكان هناك العديد من الأنماط على التابوت. تصور الأنماط امرأة بوجه يمكن اعتباره مثاليًا. كانت عالية ، وخلفها جدار ضخم. كان أمامها عدد لا يحصى من الوحوش. كانت هذه الوحوش من جميع الأشكال والأحجام ، لكن معظمها كان على شكل ثعبان غريب.
لم يكن لهذه المخلوقات الشبيهة بالثعابين أرجل ، وكانت أجسامها أكثر سمكًا من الثعابين. وقفوا منتصبين ، وبدا أن هناك قرنًا وزوجًا من العيون فوق رؤوسهم.
“تجشؤ!” الرجل السمين تجشأ وربت على بطنه. عندما كان على وشك التحدث ، تغير تعبيره فجأة. فتح فمه وبصق كمية من البلغم الأخضر. سقطت على الأرض وأدت إلى تآكل ثقب في الدرج.
في ذلك الوقت ، واصلت المجموعة السير لمسافة تزيد عن مائة متر ، لكنها لم تصادف المزيد من الفخاخ. من الواضح أنهم قد تم تدميرهم جميعًا بواسطة السادس الصغير ، الذي حفر في الجدار.
كان هناك الكثير من هذه الوحوش كان من الصعب احصائها. لقد كان مد وحشًيا ضخمًا ، وكاد أن يغرق نصف جسد المرأة الجميلة.
“نعش الإله!” رأى الرجل العجوز الأحدب نعش الإله في منتصف الضريح للوهلة الأولى. حدق فيه ثم نظر حوله. رأى أن هناك بركة سوداء حول تابوت الإله. يبدو أن هناك تيار خفي يتدفق في البركة.
في اللحظة التالية ، قفزت ثلاثة رؤوس عملاقة فجأة من البركة. كانوا مثل الثعابين العملاقة ، وكانت أفواههم مليئة بالحقد. تنفسوا الداخل والخارج ، وحدقوا في الرجل العجوز الأحدب والآخرين.
“نعم ، الأخ الأكبر.” كانت عيون المرأة الرشيقة حمراء. صرت على أسنانها وقالت: “الصوت الذي سمعناه من قبل يجب أن يكون صوت تشغيل الفخ. يجب أن يكون الشخص الذي نصب الفخ قد اعتبر أنه من بين المتسللين ، سيكون هناك أشخاص يجيدون الحفر. لا بد أنه أراد تدمير الفخ ، لكن الفخ كان طُعمًا ، وسقط في الفخ بدلاً من ذلك! ”
“هناك واحد آخر على الحائط.” أشارت المرأة الرشيقة على الفور.
ومع ذلك ، على الرغم من فشل الفخاخ ، إلا أنه لا يزال من الصعب عليهم السير في الممر السري أدناه. كانت بعض الخطوات مليئة بالأشواك الحادة ، مما جعل من المستحيل أن تطأها اقدامهم. تمتلئ بعض الخطوات بالماء السام. على الرغم من أن الفخاخ لم تعد مخفية ، إلا أنها كانت لا تزال قاتلة في العراء.
كان الرجل العجوز الأحدب يضغط على أسنانه ويضغط الدم في يده. أصبحت نية القتل في عينيه أكثر برودة تدريجيًا. نظر إلى المرأة الرشيقة وقال: “سقط السادس الصغير في الفخ داخل الحائط؟”
نظر الآخرون ورأوا أن الجدار الذي كانت تشير إليه ليس سوى جدار عادي. لم يكن هناك شيء غريب في ذلك. ولكن منذ أن قالت ذلك ، كان من الواضح أن الوحش كان جيدًا في الأختباء وكان يختبئ هناك.
في تلك الليلة ، تلقى دوديان أخبارًا من الجدار الداخلي. كان هذا يعني أن الأشخاص الذين تم إرسالهم إلى الجدار الداخلي قد أنشأوا شبكة استخبارات.
” صرير صرير صرير ، دعه يتصل. كلما زاد عدد الأشخاص الذين اتصل بهم ، كان ذلك أفضل. يمكننا أيضًا الإحماء.”
“قتل!” قال الرجل العجوز الأحدب كلمة من خلال أسنانه.
“الأخ السادس هنا. إنه محاصر.” كانت المرأة الرشيقة حزينة وغاضبة. تشبثت بالحائط بأصابعها. كانت أظافرها الجميلة المطلية مخدوشة وتنزف لكنها لم تشعر بذلك.
…
“على أي حال ، بدون جثة الإله ، سيتم تدمير هذا الجدار الإلهي عاجلاً أم آجلاً. بدلاً من ذلك ، لماذا لا نقتل حتى محتوى قلوبنا!”
…
“نعش الإله!” رأى الرجل العجوز الأحدب نعش الإله في منتصف الضريح للوهلة الأولى. حدق فيه ثم نظر حوله. رأى أن هناك بركة سوداء حول تابوت الإله. يبدو أن هناك تيار خفي يتدفق في البركة.
في تلك الليلة ، تلقى دوديان أخبارًا من الجدار الداخلي. كان هذا يعني أن الأشخاص الذين تم إرسالهم إلى الجدار الداخلي قد أنشأوا شبكة استخبارات.
عندما وصلوا إلى القاع ، رأوا أنه كان ضريحاً واسعًا للغاية تحت الأرض. كان الضوء خافتًا ، وكان هناك العديد من الأحجار الكريمة المغروسة في الجدران ، ينبعث منها ضوء خافت.
استمتعوا~~~~~~
“على أي حال ، بدون جثة الإله ، سيتم تدمير هذا الجدار الإلهي عاجلاً أم آجلاً. بدلاً من ذلك ، لماذا لا نقتل حتى محتوى قلوبنا!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
