تضحية
الكتاب السابع ، الفصل 115 – تضحية
كما اجتذب ريو سحابة من الأرواح ، الانفجار الذي أعقب ذلك كان مُعميًا. مع مرور داون ، لم يبق شيء من مخالب الآلهة لإله الحرب السابق.
في جبل المصدر ، الأراضي القاحلة الجنوبية.
“روك ، ريو – أنتم هنا!”
تعرفت عليهم داون على الفور. كان ريو وروك وجميع البقية أعضاءً مخلصين لعائلة بولاريس ، لكن بدلاً من أن ترتاح ، امتلئ وجهها بالقلق. “كلكم ، تراجعوا الآن!”
حلقت الغيوم الداكنة في السماء ، حاملةً عشرات الآلاف من النفوس الباكية. تم انتزاع تيار مستمر منهم من الجبل وسحبهم إلى الدوامة في وسط الغيوم.
“أخي ، أنا معك!” أدار جندي آخر دابته نحو الأرواح وانطلق إلى الأمام. مات كما مات رفيقه. على الرغم من شناعة الأمر ، رأى الآخرون أن الطريقة نجحت. أخذت العزيمة وجوههم القاتمة عندما أنزلوا أسلحتهم وانطلقوا في عمليات انتحارية.
وضع جنود داون أنفسهم مباشرة في طريق الفيضان الرهيب.
استمر الفوضى في التغذي على طاقة الساقطين ، وازداد قوةً مع مرور الوقت.
كما اجتذب ريو سحابة من الأرواح ، الانفجار الذي أعقب ذلك كان مُعميًا. مع مرور داون ، لم يبق شيء من مخالب الآلهة لإله الحرب السابق.
سارعت العاصمة الجنوبية للرد.
سارعت العاصمة الجنوبية للرد.
الآلاف من المناطيد تقاربت على الجبل من جميع الاتجاهات. وقفت داون على واحدة ويدها على سيفها.
سارعت العاصمة الجنوبية للرد.
“اضربوا الشيء اللعين في السماء!” لقد زأرت.
من زاوية إحدى العينين الرطبة رأت مجموعة من الشخصيات تحوم في السماء. كان جانوس وفاين وآخرون في الطريق. بفضل تضحيات أفراد عائلتها ، تمكنوا من الاقتراب بما يكفي لاستعادتها.
تم إطلاق عاصفة من الهجمات ، مما أدى إلى إرسال خطوط غاضبة عبر السماء. جاءت انفجارات تصم في تتابع سريع ، بصوتٍ عالٍ بما يكفي لزعزعة الأرض. ولكن مهما كان هجومهم شرسًا ، فلم يبطئ شيئاً من الدوامة.
”اللعنة! ما هذا الشيء بحق الجحيم؟!” بصقت داون اللعنات بلا حول ولا قوة. فجأة نزل سطح السفينة تحت قدميها بينما اندفع حشد من الأرواح في طريقهم. صرخوا في اتجاه السفن وانفجروا في دروعهم.
“سيدتي ، لقد وعدنا بالقتال من أجل مجد عائلة بولاريس. واجبنا حماية سيدة المنزل ، لن نتخلى عن هدفنا الآن”
”لا يوجد تراجع! اصمدوا! اصمدوا!”
“فهمت!” أثار المشهد الجهنمي شيئًا في ذهنها. خطتها ستكلف أرواحًا ، لكنها لم تستطع السماح لذلك بإيقافها في هذه اللحظة العصيبة. ” الجميع ، استمعوا! طيروا في الدوامة!”
“سيدتي ، لقد وعدنا بالقتال من أجل مجد عائلة بولاريس. واجبنا حماية سيدة المنزل ، لن نتخلى عن هدفنا الآن”
هل هذا حيث سأموت؟ لم تستطع منع الفكرة من خلال رأسها. لم تكن داون خائفة من الموت ، لكنها لم ترحب به. إذا كان عليها أن تموت ، فإنها تفضل أن تكون بجانب كلاود هوك ، وليس على يد روح طائشة.
دون تردد ، اندفعت آلاف السفن إلى الأمام. وضعوا أنفسهم أمام الدوامة ، وسدوها بشكل فعال. كما جرت النفوس من الجبل ، لم يكن لديهم طريقة للتسلل وانفجروا بدلاً من ذلك في السفن.
أُجبرت على القفز من على ظهره وبدأت في السقوط الحر. انطلقت عاصفة من الضوء في كل مكان حولها حيث أغلقت النفوس عليها. لم تستطع المراوغة أو الهروب.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) دون تردد ، اندفعت آلاف السفن إلى الأمام. وضعوا أنفسهم أمام الدوامة ، وسدوها بشكل فعال. كما جرت النفوس من الجبل ، لم يكن لديهم طريقة للتسلل وانفجروا بدلاً من ذلك في السفن.
وضع جنود داون أنفسهم مباشرة في طريق الفيضان الرهيب.
ظلت السماء مشتعلةً من الانفجارات المستمرة. ملأ الصراخ والحطام الهواء. من وقت لآخر ، ستتعطل دروع السفينة وتُغمر السفن بسرعة. ظل الحطام يمطر الأرض مثل المطر الرمادي.
”لا يوجد تراجع! اصمدوا! اصمدوا!”
“سيدتي ، لقد وعدنا بالقتال من أجل مجد عائلة بولاريس. واجبنا حماية سيدة المنزل ، لن نتخلى عن هدفنا الآن”
حملت داون تيرانجلسيا عالياً وصرخت بأوامرها. قفزت على ظهر تنين وقادت طليعة من التنانين نحو قمة الجبل. كان شعرها الذهبي يتدفق خلفها في مهب الريح ، ودرعها يتلألأ كنجم. مثل فالكيري ، اندفعت مباشرة إلى تيار النفوس.
الكتاب السابع ، الفصل 115 – تضحية
“إذا لم نتمكن من حصارهم هنا ، ستسقط العاصمة. البشرية ستموت! الجميع معي – دعونا نوقفهم هنا!”
حلقت الغيوم الداكنة في السماء ، حاملةً عشرات الآلاف من النفوس الباكية. تم انتزاع تيار مستمر منهم من الجبل وسحبهم إلى الدوامة في وسط الغيوم.
ملأتهم صورة داون وهي تقود القوات بروح المعركة. صرخوا صرخات الحرب ورفعوا أسلحتهم. أسوأ ما ينتظرهم هو الموت ، وإذا لم تخف السيدة داون ، فلا هم سيفعلون أيضًا!
وضع جنود داون أنفسهم مباشرة في طريق الفيضان الرهيب.
هل هذا حيث سأموت؟ لم تستطع منع الفكرة من خلال رأسها. لم تكن داون خائفة من الموت ، لكنها لم ترحب به. إذا كان عليها أن تموت ، فإنها تفضل أن تكون بجانب كلاود هوك ، وليس على يد روح طائشة.
بينما كانت داون تتسابق للأمام ، رفعت تيرانجلسيا بكلتا يديها. قامت باختراق أي روح جاءت في النطاق. اهتزت أجسادهم البلورية الملتوية وانفجرت في أعقابها. لقد قطعت العشرات منهم ، وكثيرون استسلموا لمقياس الدمار خاصتها. لقد استهلكت الطاقة من العشرات أثناء مرورها ، مما تسبب في ذبولهم في العدم.
حملت داون تيرانجلسيا عالياً وصرخت بأوامرها. قفزت على ظهر تنين وقادت طليعة من التنانين نحو قمة الجبل. كان شعرها الذهبي يتدفق خلفها في مهب الريح ، ودرعها يتلألأ كنجم. مثل فالكيري ، اندفعت مباشرة إلى تيار النفوس.
في جبل المصدر ، الأراضي القاحلة الجنوبية.
ومع ذلك ، على الرغم من كل عروضها الشجاعة ، كانت أرواح الجبال أدناه كثيرة جدًا. كل واحدة تحتوي على كمية مخيفة من الطاقة. كانت داون مجرد امرأة واحدة ، وهي قطرة وسط بحر من الأرواح الصاخبة الغاضبة.
لكن داون كانت على وشك الجنون “اقتلوهم! اقتلوهم جميعاً! دعوني أذهب ، لن أغادر حتى لم يتبق شيء منهم!”
اصطدمت بقلب مجموعة كبيرة منهم. صرخت داون بتحدٍ وأرجحت سيفها بكل قوتها ، لكن كان هناك العديد منهم. تجاوز عددهم أرجحات سيفها وتفجروا. التنين تحتها كان لديه جسد قوي لحمايته ، ولكن ليس ضد هجوم من هذه الجاذبية. أصابته الانفجارات بجروح خطيرة.
كانت داون محمية بدرعها ، ولكن طوفان كبير من الأرواح اجتاحها. جاءت المعركة لجنودها الذين قاتلوا بضراوة ضد التيار. لم يتم تدريبهم أو تجهيزهم لمواجهة الأرواح ، لذا كانت المعركة مكلفة.
تعرفت عليهم داون على الفور. كان ريو وروك وجميع البقية أعضاءً مخلصين لعائلة بولاريس ، لكن بدلاً من أن ترتاح ، امتلئ وجهها بالقلق. “كلكم ، تراجعوا الآن!”
“ابن العاهرة! إذا متنا ، سنموت معًا!” جاء الوعد الفظ من جندي من جرينلاند. امتلأت عيناه بمناطيدهم وهي تنفجر. مع صرخاته ، حث تنينه على التقدم ، متهورًا إلى روح قادمة. التهمه الانفجار ، ولم يترك وراءه شيئًا تقريبًا.
“أخي ، أنا معك!” أدار جندي آخر دابته نحو الأرواح وانطلق إلى الأمام. مات كما مات رفيقه. على الرغم من شناعة الأمر ، رأى الآخرون أن الطريقة نجحت. أخذت العزيمة وجوههم القاتمة عندما أنزلوا أسلحتهم وانطلقوا في عمليات انتحارية.
نادى روك آثاره وطار في مجموعة كثيفة من الأرواح ، دارت النفوس على الفور من حوله.
شاهدت داون قواتها وهي تقذف نفسها في العدو مثل العث إلى اللهب. أغرقت الدموع عينيها ، لكنها لم تستطع مساعدتهم. لقد كانت محاطة بأرواح غاضبة.
تم إطلاق عاصفة من الهجمات ، مما أدى إلى إرسال خطوط غاضبة عبر السماء. جاءت انفجارات تصم في تتابع سريع ، بصوتٍ عالٍ بما يكفي لزعزعة الأرض. ولكن مهما كان هجومهم شرسًا ، فلم يبطئ شيئاً من الدوامة.
كانت الأشباح نفوساً طائشة وغاضبة ، لكنها يمكن أن تتفاعل بشكل غريزي مع الخطر. كانت داون تمثل تهديدًا لذلك تسابقوا تجاهها لمحاولة القضاء عليها. لم يستغرق تنينها وقتًا طويلاً حتى يستسلم.
رحب روك بداون بذراعه السليمة. سرعان ما ستمزق الطاقة الرهيبة من خلاله ، لكنها كانت بعيدة بما فيه الكفاية عن داون لحمايتها بعيدًا عن الأذى.
“إذا لم نتمكن من حصارهم هنا ، ستسقط العاصمة. البشرية ستموت! الجميع معي – دعونا نوقفهم هنا!”
أُجبرت على القفز من على ظهره وبدأت في السقوط الحر. انطلقت عاصفة من الضوء في كل مكان حولها حيث أغلقت النفوس عليها. لم تستطع المراوغة أو الهروب.
ملأتهم صورة داون وهي تقود القوات بروح المعركة. صرخوا صرخات الحرب ورفعوا أسلحتهم. أسوأ ما ينتظرهم هو الموت ، وإذا لم تخف السيدة داون ، فلا هم سيفعلون أيضًا!
هل هذا حيث سأموت؟ لم تستطع منع الفكرة من خلال رأسها. لم تكن داون خائفة من الموت ، لكنها لم ترحب به. إذا كان عليها أن تموت ، فإنها تفضل أن تكون بجانب كلاود هوك ، وليس على يد روح طائشة.
توقفت أفكارها عندما اجتازتها سفينة صغيرة وسريعة. قفز سرب من الشخصيات وصرخ أحدهم وسط الضجيج ، “احمِ السيدة!”
توقفت أفكارها عندما اجتازتها سفينة صغيرة وسريعة. قفز سرب من الشخصيات وصرخ أحدهم وسط الضجيج ، “احمِ السيدة!”
“أخي ، أنا معك!” أدار جندي آخر دابته نحو الأرواح وانطلق إلى الأمام. مات كما مات رفيقه. على الرغم من شناعة الأمر ، رأى الآخرون أن الطريقة نجحت. أخذت العزيمة وجوههم القاتمة عندما أنزلوا أسلحتهم وانطلقوا في عمليات انتحارية.
“ابن العاهرة! إذا متنا ، سنموت معًا!” جاء الوعد الفظ من جندي من جرينلاند. امتلأت عيناه بمناطيدهم وهي تنفجر. مع صرخاته ، حث تنينه على التقدم ، متهورًا إلى روح قادمة. التهمه الانفجار ، ولم يترك وراءه شيئًا تقريبًا.
“روك ، ريو – أنتم هنا!”
من زاوية إحدى العينين الرطبة رأت مجموعة من الشخصيات تحوم في السماء. كان جانوس وفاين وآخرون في الطريق. بفضل تضحيات أفراد عائلتها ، تمكنوا من الاقتراب بما يكفي لاستعادتها.
تعرفت عليهم داون على الفور. كان ريو وروك وجميع البقية أعضاءً مخلصين لعائلة بولاريس ، لكن بدلاً من أن ترتاح ، امتلئ وجهها بالقلق. “كلكم ، تراجعوا الآن!”
“سيدتي ، لقد وعدنا بالقتال من أجل مجد عائلة بولاريس. واجبنا حماية سيدة المنزل ، لن نتخلى عن هدفنا الآن”
لكن داون كانت على وشك الجنون “اقتلوهم! اقتلوهم جميعاً! دعوني أذهب ، لن أغادر حتى لم يتبق شيء منهم!”
“سيدتي ، لقد وعدنا بالقتال من أجل مجد عائلة بولاريس. واجبنا حماية سيدة المنزل ، لن نتخلى عن هدفنا الآن”
“يا محاربي عائلة بولاريس ، انتبهوا! تقدموا على العدو!”
”لا يوجد تراجع! اصمدوا! اصمدوا!”
“توقفوا!” حاولت داون إيقافهم لكن الأمر قد صُدر.
“أخي ، أنا معك!” أدار جندي آخر دابته نحو الأرواح وانطلق إلى الأمام. مات كما مات رفيقه. على الرغم من شناعة الأمر ، رأى الآخرون أن الطريقة نجحت. أخذت العزيمة وجوههم القاتمة عندما أنزلوا أسلحتهم وانطلقوا في عمليات انتحارية.
”سنذهب لرؤية الجنرال سكاي. من فضلكِ يا سيدتي ، لا تقلقي على أرواحنا”
نادى روك آثاره وطار في مجموعة كثيفة من الأرواح ، دارت النفوس على الفور من حوله.
كانت داون محمية بدرعها ، ولكن طوفان كبير من الأرواح اجتاحها. جاءت المعركة لجنودها الذين قاتلوا بضراوة ضد التيار. لم يتم تدريبهم أو تجهيزهم لمواجهة الأرواح ، لذا كانت المعركة مكلفة.
كانت الأشباح نفوساً طائشة وغاضبة ، لكنها يمكن أن تتفاعل بشكل غريزي مع الخطر. كانت داون تمثل تهديدًا لذلك تسابقوا تجاهها لمحاولة القضاء عليها. لم يستغرق تنينها وقتًا طويلاً حتى يستسلم.
“سآخذ الخطوة الأولى.”
رحب روك بداون بذراعه السليمة. سرعان ما ستمزق الطاقة الرهيبة من خلاله ، لكنها كانت بعيدة بما فيه الكفاية عن داون لحمايتها بعيدًا عن الأذى.
الآلاف من المناطيد تقاربت على الجبل من جميع الاتجاهات. وقفت داون على واحدة ويدها على سيفها.
ترجمة : Bolay
”سنذهب لرؤية الجنرال سكاي. من فضلكِ يا سيدتي ، لا تقلقي على أرواحنا”
“فهمت!” أثار المشهد الجهنمي شيئًا في ذهنها. خطتها ستكلف أرواحًا ، لكنها لم تستطع السماح لذلك بإيقافها في هذه اللحظة العصيبة. ” الجميع ، استمعوا! طيروا في الدوامة!”
كما اجتذب ريو سحابة من الأرواح ، الانفجار الذي أعقب ذلك كان مُعميًا. مع مرور داون ، لم يبق شيء من مخالب الآلهة لإله الحرب السابق.
شاهدت داون قواتها وهي تقذف نفسها في العدو مثل العث إلى اللهب. أغرقت الدموع عينيها ، لكنها لم تستطع مساعدتهم. لقد كانت محاطة بأرواح غاضبة.
”لا يوجد تراجع! اصمدوا! اصمدوا!”
أُجبرت داون على المشاهدة بينما أفراد عائلتها ينفجرون ، يضحون بحياتهم عن طيب خاطر من أجلها. لم تستطع فعل أي شيء سوى الصراخ من الألم والإحباط.
في جبل المصدر ، الأراضي القاحلة الجنوبية.
من زاوية إحدى العينين الرطبة رأت مجموعة من الشخصيات تحوم في السماء. كان جانوس وفاين وآخرون في الطريق. بفضل تضحيات أفراد عائلتها ، تمكنوا من الاقتراب بما يكفي لاستعادتها.
لكن داون كانت على وشك الجنون “اقتلوهم! اقتلوهم جميعاً! دعوني أذهب ، لن أغادر حتى لم يتبق شيء منهم!”
كما اجتذب ريو سحابة من الأرواح ، الانفجار الذي أعقب ذلك كان مُعميًا. مع مرور داون ، لم يبق شيء من مخالب الآلهة لإله الحرب السابق.
بالطبع كان هناك الكثير ، لم تستطع منعهم. كان ثلث أسطول العاصمة الجنوبية في حالة خراب. كل ثانية ستعاني فيها السفن المتبقية من القصف المستمر. تم التضحية بالقوات والسفن التي قاتل كلاود هوك بشدة لجمعها قبل أن تتاح لهم فرصة لمحاربة الآلهة.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
”اللعنة! ما هذا الشيء بحق الجحيم؟!” بصقت داون اللعنات بلا حول ولا قوة. فجأة نزل سطح السفينة تحت قدميها بينما اندفع حشد من الأرواح في طريقهم. صرخوا في اتجاه السفن وانفجروا في دروعهم.
ترجمة : Bolay
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
