الوهم
الفصل 257: الوهم
ولكن بما أن قائدة فريقه و شانغ جيان ياو كانوا متأكدين للغاية، لم يشك بهم. لم يستطع إلا أن يتنهد. “كما هو متوقع من كنيسة التنين الكتوم…”
بعد أن تمتمت في نفسها، نظرت تشو يوي إلى جيانغ باي ميان و شانغ جيان ياو والآخرين. قالت أثناء تأملها، “إذا كان مجرد عديم قلب خارق لديه القدرة على خلق الأوهام أو جعل تشانغ جين يرى تنينًا أثناء انهياره العقلي، فلن يكون ذلك مفاجئًا للغاية. ومع ذلك، فمن قبيل الصدفة بعض الشيء عندما يتم الجمع بين الاثنين.”
بعد ملامسته للكرسي، شعر بملمس الخشب والصلابة وعدم تساوي السطح.
“هناك تفسيرات أخرى. هذا ليس دليلًا قاطعًا.” كان شانغ جيان ياو يعانيمن الحكة في فمه ليقول.
“لا توجد إشارة كهربائية مقابلة أيضًا.” أومأت جيانغ باي ميان وابتسمت. “قدرات الوهم لدى الكاهنة لا تزال بسيطة نسبيًا.”
لم تهتم تشو يوي بما قاله لأنه عادة ما يكون هكذا، لذلك لم تمانع. أومأت برأسها قليلًا وقالت، “هذا صحيح. من المحتمل أن يكون تشانغ جين قد سمع وعظنا ؛ من الممكن أيضًا أن يكون لدى عديم القلب الخارق مستوى معين من الاهتمام بثقافة التنين من العالم القديم قبل أن يصاب بمرض عديم القلب. ولكن بغض النظر عن أي شيء، يجب أن أبلغ عن هذا الأمر وأرى ما يفكر فيه حماة الأحلام.
ترجمة: Scrub
ربطت جيانغ باي ميان كلماتها وسألتها، “لا نرغب في أن نشك في كنيستك ؛ لقد عرفنا هذا بمجرد الصدفة.”
قبل أن يجلس، شعر أنه حقيقي من كل زاوية.
“لا.” حركت تشو يوي أكمامها وقالت ببرود، “حتى أنا لدي بعض الشكوك بعد سماع وصفكم.”
ولكن بما أن قائدة فريقه و شانغ جيان ياو كانوا متأكدين للغاية، لم يشك بهم. لم يستطع إلا أن يتنهد. “كما هو متوقع من كنيسة التنين الكتوم…”
أومأت جيانغ باي ميان على كلماتها بإيجاز ولم تتابع الموضوع. ثم قالت، “الكاهنة تشو، هدفنا الرئيسي من المجيء إلى هنا هو طلب المشورة. إذا دخلنا الجبال لنتحرى عن عديم القلب الخارق، فكيف نتعامل مع الأوهام؟”
لم تهتم تشو يوي بما قاله لأنه عادة ما يكون هكذا، لذلك لم تمانع. أومأت برأسها قليلًا وقالت، “هذا صحيح. من المحتمل أن يكون تشانغ جين قد سمع وعظنا ؛ من الممكن أيضًا أن يكون لدى عديم القلب الخارق مستوى معين من الاهتمام بثقافة التنين من العالم القديم قبل أن يصاب بمرض عديم القلب. ولكن بغض النظر عن أي شيء، يجب أن أبلغ عن هذا الأمر وأرى ما يفكر فيه حماة الأحلام.
اجتاحت نظرة تشو يو على وجوه أعضاء فرقة العمل القديم الأربعة، وأومأت برأسها قليلاً. “تأتي الأوهام على شكل نطاق واسع. لدي فقط فهم سطحي نسبيًا لها. إذا كنتم لا تمانعون، يمكنني تقديم شرح بسيط.”
‘يجب أن يكون هذا فعالاً، لكن من الغريب تخيل هذا المشهد…’ تخيلت جيانغ باي ميان وصف شانغ جيان ياو للوضع وشعرت أنه كان لعبة يلعبها الأطفال.
بصفتها أعلى رجل دين في كنيسة التنين الكتوم في تارنان ودير نانكي، لم تستطع تشو يوي الادعاء بأنها لم تفهم الأوهام.
في هذه اللحظة، جاءت لشانغ جيان ياو فكرة. “إذا دخل أربعة منا إلى الجبل جنبًا إلى جنب، فلن نقلق بشأن التأثر بالهلوسة ومعاملة رفاقنا كوحوش؟”
تغلغلت هذه الكلمة في كل زاوية من تعاليمهم.
“اجلس إذن.” قدمت تشو يو طلبًا آخر.
أجاب شانغ جيان ياو على الفور: “نحن لا نمانع.”
عندما التقى الفريقان في الجبال وتأثروا بالوهم, سيعاملون بالتأكيد الأشخاص الذين يواجهونهم على أنهم وحوش.
‘في مثل هذا الوقت، القول بأنك لا تمانع سيمنح الناس انطباعًا بأنك فكرت فيما إذا كان يجب عليك التفكير أم لا. أنت – من تقدر الأخلاق – كان عليك أن تقول “أرجوك تفضل بالشرح…” ‘ انتقدت جيانغ باي ميان بصمت، لكنها لم تقل أي شيء آخر.
بعد أن شاهدتهم تشو يو – التي ترتدي رداءًا أبيض مع حبل قنب مربوط حول خصرها – وهم يغادرون، استدارت وواجهت الضريح برمز التنين، وتمتمت في نفسها، “يا له من أمر غريب…”
نظرت تشو يو حولها وخفضت صوتها. “هذا العالم بحد ذاته وهم. إنه حُلم حلِمَ به الكالينداريا. الهدف الرئيسي لكنيسة التنين الكتوم هو إرضاء الكاليندريا، المرآة المحطمة، وجعله يتراجع عن هذا الوهم المؤلم ويقدم العالم الجديد الحقيقي والجميل أمامنا.”
“لا.” حركت تشو يوي أكمامها وقالت ببرود، “حتى أنا لدي بعض الشكوك بعد سماع وصفكم.”
‘كما هو متوقع من كاهنة الدير. إنها تنتهز الفرصة للوعظ…’ وجدت جيانغ باي ميان الأمر مضحكًا، لكنها تظاهرت بالاستماع بانتباه.
في اللحظة التي جلس فيها شانغ جيان ياو في سيارة الجيب بالخارج، قال، “هؤلاء الأشخاص مزيفون.”
في هذه المرحلة، رفعت تشو يو جسدها مرة أخرى ورفعت يديها قليلاً لتحيي وجودًا معينًا في الفراغ. “التنين الكتوم، يا لوردي.”
تمامًا عندما قالت ذلك، نظرت جيانغ باي ميان وشانغ جيان ياو وباي تشن إلى لونغ يوي هونغ في نفس الوقت.
بعد الركوع، واصلت الكلام. “روتيننا اليومي هو التعامل مع الأوهام. إذا قلت إنني لا أعرف ما هو الوهم أو كيفية التعامل معه، فسأكون بالتأكيد أكذب عليكم. ومع ذلك، يمكنكم أيضًا أن تروا أنني ما زلت باقية وأعاني في الحلم.”
ضحك جيانغ باي ميان على الفور. “لأي غرض؟ نلعب لعبة قتل الوحوش مع فريق صيادي الأنقاض؟”
زفرت تشو يو. “المشكلة الأكثر جوهرية في الأوهام هي أنها في النهاية أوهام. حتى لو كانت حقيقية من جميع الجوانب، فهناك بالتأكيد جوانب مزيفة. بالنسبة إلى عددهم، يمكنكم كسر الوهم بمجرد اكتشافه. بالطبع، على مستوى الكالينديريوم، لا يمكن تمييز حلمه عن الواقع. إنه ليس شيئًا يمكن للبشر رؤيته بأنفسهم.”
“لا توجد إشارة كهربائية مقابلة أيضًا.” أومأت جيانغ باي ميان وابتسمت. “قدرات الوهم لدى الكاهنة لا تزال بسيطة نسبيًا.”
“إذن، كيف نعرف ما هو المزيف؟” سأل جيانغ باي ميان.
ثم قالت، “من هذا، يمكننا أن نستنتج أن هلوساتها قد خلقت بإدراكها الخاص، وليس عن طريق إثارة ذكرياتنا وجعلنا نتوهم.”
كلما استمعت أكثر، شعرت أن فلسفة كنيسة التنين الكتوم تشبه إلى حد ما فلسفة طائفة الزمن الأبدي. كان لدى تشو يوي و الداويست جالوران أيضًا مستوى معين من القواسم المشتركة من حيث تحمل الأمور والتعامل معها. ومع ذلك، اعتمد أحدهم أكثر على الإله، بينما اهتم الآخر أكثر بتجربته الخاصة ورؤى ثاقبة في الداو. أدى هذا إلى العديد من الاختلافات.
سيتم إمساك كلتا أيديهم.
كانت النقطة الأكثر شيوعًا هي أن أداء تشو يوي يعطي دائمًا الشعور بأنه كان مجرد حلم، لذلك لم تكن هناك حاجة لأن تكون جادًا جدًا. فضل جالوران “متابعة مصير المرء” و “السير مع التدفق الطبيعي”.
“هذا صحيح…” توصل لونغ يوي هونغ إلى إدراك.
ابتسمت تشو يو. “أنا بحاجة إلى متطوع.”
أجابت جيانغ باي ميان بعناية، “لتحديد ما إذا كان هذا وهمًا، علينا أن نبدأ بالتأثيرات الفعلية وليس ردود الفعل من حواسنا؟”
تمامًا عندما قالت ذلك، نظرت جيانغ باي ميان وشانغ جيان ياو وباي تشن إلى لونغ يوي هونغ في نفس الوقت.
خلال هذه العملية، رأى نفسه يغرق في الكرسي الأسود، لكنه لم يشعر بأي شيء آخر. عندما وقف على عجل ونظر إلى الوراء، رأى الكرسي الأسود سليمًا.
تشدد تعبير لونغ يوي هونغ لمدة ثانيتين.
“هذ.. هذا وهم؟” صاح.
نظرًا لأن المجموعة قد قررت بالفعل، يمكنه فقط القبول. اتخذ خطوة إلى الأمام وقال، “سأفعل ذلك.”
في هذه اللحظة، جاءت لشانغ جيان ياو فكرة. “إذا دخل أربعة منا إلى الجبل جنبًا إلى جنب، فلن نقلق بشأن التأثر بالهلوسة ومعاملة رفاقنا كوحوش؟”
بغض النظر عما هو عليه، كان عليه أن يتظاهر بأنه تطوع.
“هذا حل.” وافقت الكاهنة تشو يوي. ثم أضافت: “هذا يعتمد على المجال الذي يجيده عديم القلب الخارق. قد يكون قادرًا على جعلكم تخطئون في حكمكم وهو على مسافة منكم.”
أومأت تشو يوي برأسها وأشارا إلى أحد الكراسي السوداء في الزاوية في الخلف. “المسه.”
“اجلس إذن.” قدمت تشو يو طلبًا آخر.
‘بهذه البساطة؟’ اقترب لونغ يوي هونغ بشكل مريب، وانحنى، ومدد راحة يده بعناية.
على الرغم من أنه كان مستعدًا عقليًا، إلا أنه لا يزال غير قادر على التحكم في الزخم الذي أتى من الجلوس، وسقط على الأرض.
بعد ملامسته للكرسي، شعر بملمس الخشب والصلابة وعدم تساوي السطح.
ووش!
“كيف وجدته؟” سألت تشو يو بابتسامة. عندما ابتسمت، ضاقت عيناها.
‘بهذه البساطة؟’ اقترب لونغ يوي هونغ بشكل مريب، وانحنى، ومدد راحة يده بعناية.
“لا يوجد شيء به.” أعرب لونغ يوي هونغ بصدق عن مشاعره.
ولكن بما أن قائدة فريقه و شانغ جيان ياو كانوا متأكدين للغاية، لم يشك بهم. لم يستطع إلا أن يتنهد. “كما هو متوقع من كنيسة التنين الكتوم…”
“اجلس إذن.” قدمت تشو يو طلبًا آخر.
“اجلس إذن.” قدمت تشو يو طلبًا آخر.
تساءل لونغ يوي هونغ عن مدى بساطة الأمر مرة أخرى. ثم استدار وجلس ببطء.
‘كما هو متوقع من كاهنة الدير. إنها تنتهز الفرصة للوعظ…’ وجدت جيانغ باي ميان الأمر مضحكًا، لكنها تظاهرت بالاستماع بانتباه.
تمامًا كما كان على وشك لمس الكرسي، لم يكن هناك شيء تحته.
فهمت جيانغ باي ميان ما قصده: من يمسكون بأيديهم هم رفقائهم.
على الرغم من أنه كان مستعدًا عقليًا، إلا أنه لا يزال غير قادر على التحكم في الزخم الذي أتى من الجلوس، وسقط على الأرض.
‘يجب أن يكون هذا فعالاً، لكن من الغريب تخيل هذا المشهد…’ تخيلت جيانغ باي ميان وصف شانغ جيان ياو للوضع وشعرت أنه كان لعبة يلعبها الأطفال.
خلال هذه العملية، رأى نفسه يغرق في الكرسي الأسود، لكنه لم يشعر بأي شيء آخر. عندما وقف على عجل ونظر إلى الوراء، رأى الكرسي الأسود سليمًا.
قالت تشو يوي بحذر شديد: “هذه طريقة فعالة، لكنها ليست الإجابة الكافية للسؤال.”
“هذ.. هذا وهم؟” صاح.
قالت تشو يوي بحذر شديد: “هذه طريقة فعالة، لكنها ليست الإجابة الكافية للسؤال.”
قبل أن يجلس، شعر أنه حقيقي من كل زاوية.
(بيو هو صوت اطلاق الطلقات لكنه يقولها بطريقة طفولية جدا)
ابتسمت تشو يوي وأومأت برأسها. “نعم. لذلك، كما ترون، مهما كان شكله حقيقيًا، لا يمكن أن يحل محل الأشياء الحقيقية. لا يمكن أن يكون الحقيقي مزيفًا، ولا يمكن أن يكون المزيف حقيقيًا.”
بعد ملامسته للكرسي، شعر بملمس الخشب والصلابة وعدم تساوي السطح.
أجابت جيانغ باي ميان بعناية، “لتحديد ما إذا كان هذا وهمًا، علينا أن نبدأ بالتأثيرات الفعلية وليس ردود الفعل من حواسنا؟”
خلال هذه العملية، رأى نفسه يغرق في الكرسي الأسود، لكنه لم يشعر بأي شيء آخر. عندما وقف على عجل ونظر إلى الوراء، رأى الكرسي الأسود سليمًا.
قالت تشو يوي بحذر شديد: “هذه طريقة فعالة، لكنها ليست الإجابة الكافية للسؤال.”
أجابت جيانغ باي ميان بعناية، “لتحديد ما إذا كان هذا وهمًا، علينا أن نبدأ بالتأثيرات الفعلية وليس ردود الفعل من حواسنا؟”
في هذه اللحظة، جاءت لشانغ جيان ياو فكرة. “إذا دخل أربعة منا إلى الجبل جنبًا إلى جنب، فلن نقلق بشأن التأثر بالهلوسة ومعاملة رفاقنا كوحوش؟”
فهمت جيانغ باي ميان ما قصده: من يمسكون بأيديهم هم رفقائهم.
“لا توجد إشارة كهربائية مقابلة أيضًا.” أومأت جيانغ باي ميان وابتسمت. “قدرات الوهم لدى الكاهنة لا تزال بسيطة نسبيًا.”
‘يجب أن يكون هذا فعالاً، لكن من الغريب تخيل هذا المشهد…’ تخيلت جيانغ باي ميان وصف شانغ جيان ياو للوضع وشعرت أنه كان لعبة يلعبها الأطفال.
تمامًا كما كان على وشك لمس الكرسي، لم يكن هناك شيء تحته.
أومأت تشو يوي على كلماته بإيجاز. “من الناحية النظرية، نعم. ومع ذلك، ألن يفقد الاثنان في المنتصف قوتهما القتالية؟”
أومأت جيانغ باي ميان على كلماتها بإيجاز ولم تتابع الموضوع. ثم قالت، “الكاهنة تشو، هدفنا الرئيسي من المجيء إلى هنا هو طلب المشورة. إذا دخلنا الجبال لنتحرى عن عديم القلب الخارق، فكيف نتعامل مع الأوهام؟”
سيتم إمساك كلتا أيديهم.
أومأت جيانغ باي ميان على كلماتها بإيجاز ولم تتابع الموضوع. ثم قالت، “الكاهنة تشو، هدفنا الرئيسي من المجيء إلى هنا هو طلب المشورة. إذا دخلنا الجبال لنتحرى عن عديم القلب الخارق، فكيف نتعامل مع الأوهام؟”
“يمكنني أن أطلق بقدمي.” أعطى شانغ جيان ياو حلًا.
سيتم إمساك كلتا أيديهم.
صارت تشو يوي في حيرة من أمرها للرد. بعد بعض التفكير، قالت، “هذا ليس آمنًا تمامًا.”
‘بهذه البساطة؟’ اقترب لونغ يوي هونغ بشكل مريب، وانحنى، ومدد راحة يده بعناية.
عندما رأت أن لونغ يوي هونغ والآخرين مرتبكون، أوضحت كذلك، “هذا لا يضمن أن الشخص الذي تمسكونه لن يختفي فجأة.”
بعد التحدث لفترة من الوقت، ودعت بأدب نيابة عن فرقة العمل القديم.
كان معنى “الاختفاء” في كلماتها هو الاختفاء من حواس المرء، وليس الاختفاء من الواقع. عندما لا يستطيع المرء رؤية شخص ما، أو سماع صوته، أو الحصول على حاسة اللمس من يده، فإن ذلك يعادل “اختفائه”.
“اجلس إذن.” قدمت تشو يو طلبًا آخر.
كان شانغ جيان ياو قد توقع هذا بالفعل. ثم نظر إلى لونغ يوي هونغ وقال بثقة، “سأقرصه لحظة اختفائه.”
“هذا صحيح…” توصل لونغ يوي هونغ إلى إدراك.
“…” لم يكن هناك سوى فكرة واحدة يتردد صداها في ذهن لونغ يوي هونغ. ‘لماذا يقرصني؟’
كانت النقطة الأكثر شيوعًا هي أن أداء تشو يوي يعطي دائمًا الشعور بأنه كان مجرد حلم، لذلك لم تكن هناك حاجة لأن تكون جادًا جدًا. فضل جالوران “متابعة مصير المرء” و “السير مع التدفق الطبيعي”.
ثم توصل إلى إدراك ووجد مشكلة. “حتى لو صرخ الشخص الذي تعرض للقرص من الألم، فلا يجب أن تكون قادرًا على سماعه. لن تشعر بأي شيء عند قرصهم أيضًا. لا…”
على الرغم من أنه كان مستعدًا عقليًا، إلا أنه لا يزال غير قادر على التحكم في الزخم الذي أتى من الجلوس، وسقط على الأرض.
أثناء حديثه، فهم لونغ يوي هونغ فجأة المعنى الحقيقي للكلام شانغ جيان ياو.
تمامًا عندما قالت ذلك، نظرت جيانغ باي ميان وشانغ جيان ياو وباي تشن إلى لونغ يوي هونغ في نفس الوقت.
على الرغم من أنه قد يبدو أن رفيقه قد اختفى، إلا أن يد شانغ جيان ياو لم تستطع الغرق بعمق عند الضغط عليها لأن شيئًا حقيقيًا سيكون في طريقه.
تمامًا كما كان على وشك لمس الكرسي، لم يكن هناك شيء تحته.
“هذا حل.” وافقت الكاهنة تشو يوي. ثم أضافت: “هذا يعتمد على المجال الذي يجيده عديم القلب الخارق. قد يكون قادرًا على جعلكم تخطئون في حكمكم وهو على مسافة منكم.”
ووش!
“فهمت…” أدركت جيانغ باي ميان أنها لا تفهم الوهم كثيرًا.
بعد أن شاهدتهم تشو يو – التي ترتدي رداءًا أبيض مع حبل قنب مربوط حول خصرها – وهم يغادرون، استدارت وواجهت الضريح برمز التنين، وتمتمت في نفسها، “يا له من أمر غريب…”
بعد التحدث لفترة من الوقت، ودعت بأدب نيابة عن فرقة العمل القديم.
اختفت على الفور صفوف الكراسي السوداء وعدد قليل من المؤمنين المصلين بجانب تشو يوي.
بعد أن شاهدتهم تشو يو – التي ترتدي رداءًا أبيض مع حبل قنب مربوط حول خصرها – وهم يغادرون، استدارت وواجهت الضريح برمز التنين، وتمتمت في نفسها، “يا له من أمر غريب…”
بعد أن شاهدتهم تشو يو – التي ترتدي رداءًا أبيض مع حبل قنب مربوط حول خصرها – وهم يغادرون، استدارت وواجهت الضريح برمز التنين، وتمتمت في نفسها، “يا له من أمر غريب…”
ووش!
تذكر لونغ يوي هونغ بسرعة ما حدث ولم يصدق أن المؤمنين بعيون مغلقة كانوا وهمًا.
هبت عاصفة من الرياح عبر الصهريج ودخلت القاعة.
بصفتها أعلى رجل دين في كنيسة التنين الكتوم في تارنان ودير نانكي، لم تستطع تشو يوي الادعاء بأنها لم تفهم الأوهام.
اختفت على الفور صفوف الكراسي السوداء وعدد قليل من المؤمنين المصلين بجانب تشو يوي.
تمامًا كما كان على وشك لمس الكرسي، لم يكن هناك شيء تحته.
أصبح هذا المكان فارغًا. بصرف النظر عن الأضرحة والعوارض الخشبية والأعمدة والدير، لم يكن هناك سوى عدد قليل من الحصير ذات اللون الأزرق الداكن.
“إذن، كيف نعرف ما هو المزيف؟” سأل جيانغ باي ميان.
…
على الرغم من أنه قد يبدو أن رفيقه قد اختفى، إلا أن يد شانغ جيان ياو لم تستطع الغرق بعمق عند الضغط عليها لأن شيئًا حقيقيًا سيكون في طريقه.
في اللحظة التي جلس فيها شانغ جيان ياو في سيارة الجيب بالخارج، قال، “هؤلاء الأشخاص مزيفون.”
نظرًا لأن المجموعة قد قررت بالفعل، يمكنه فقط القبول. اتخذ خطوة إلى الأمام وقال، “سأفعل ذلك.”
عند رؤية لونغ يوي هونغ ينظر في دهشة، أضاف: “لم يكن هناك وعي بشري.”
(بيو هو صوت اطلاق الطلقات لكنه يقولها بطريقة طفولية جدا)
“لا توجد إشارة كهربائية مقابلة أيضًا.” أومأت جيانغ باي ميان وابتسمت. “قدرات الوهم لدى الكاهنة لا تزال بسيطة نسبيًا.”
على الرغم من أنه كان مستعدًا عقليًا، إلا أنه لا يزال غير قادر على التحكم في الزخم الذي أتى من الجلوس، وسقط على الأرض.
ثم قالت، “من هذا، يمكننا أن نستنتج أن هلوساتها قد خلقت بإدراكها الخاص، وليس عن طريق إثارة ذكرياتنا وجعلنا نتوهم.”
بعد التحدث لفترة من الوقت، ودعت بأدب نيابة عن فرقة العمل القديم.
إذا كان مصدر الوهم هو نفسه، فإن جيانغ باي ميان “ستشعر” بالتأكيد بإشارة كهربائية. سوف يكتشف شانغ جيان ياو أيضًا الوعي البشري.
‘في مثل هذا الوقت، القول بأنك لا تمانع سيمنح الناس انطباعًا بأنك فكرت فيما إذا كان يجب عليك التفكير أم لا. أنت – من تقدر الأخلاق – كان عليك أن تقول “أرجوك تفضل بالشرح…” ‘ انتقدت جيانغ باي ميان بصمت، لكنها لم تقل أي شيء آخر.
تذكر لونغ يوي هونغ بسرعة ما حدث ولم يصدق أن المؤمنين بعيون مغلقة كانوا وهمًا.
أومأت تشو يوي برأسها وأشارا إلى أحد الكراسي السوداء في الزاوية في الخلف. “المسه.”
ولكن بما أن قائدة فريقه و شانغ جيان ياو كانوا متأكدين للغاية، لم يشك بهم. لم يستطع إلا أن يتنهد. “كما هو متوقع من كنيسة التنين الكتوم…”
‘في مثل هذا الوقت، القول بأنك لا تمانع سيمنح الناس انطباعًا بأنك فكرت فيما إذا كان يجب عليك التفكير أم لا. أنت – من تقدر الأخلاق – كان عليك أن تقول “أرجوك تفضل بالشرح…” ‘ انتقدت جيانغ باي ميان بصمت، لكنها لم تقل أي شيء آخر.
كان معظم الناس والأشياء في الدير مزيفين وهميين.
قبل أن يجلس، شعر أنه حقيقي من كل زاوية.
عند رؤية باي تشن تشغل السيارة الجيب، سأل لونغ يوي هونغ عرضًا، “إلى أين نحن ذاهبون بعد ذلك؟ هل سندخل الجبال؟”
قالت تشو يوي بحذر شديد: “هذه طريقة فعالة، لكنها ليست الإجابة الكافية للسؤال.”
اعتقد لونغ يوي هونغ أن لديه الآن مستوى معينًا من الفهم فيما يتعلق بالأوهام.
“لا يوجد شيء به.” أعرب لونغ يوي هونغ بصدق عن مشاعره.
ضحك جيانغ باي ميان على الفور. “لأي غرض؟ نلعب لعبة قتل الوحوش مع فريق صيادي الأنقاض؟”
بصفتها أعلى رجل دين في كنيسة التنين الكتوم في تارنان ودير نانكي، لم تستطع تشو يوي الادعاء بأنها لم تفهم الأوهام.
عند رؤية لونغ يوي هونغ مذهولًا بعض الشيء، ساعده شانغ جيان ياو في الشرح. “يمكنك أن بيو بيو عليهم، ويمكنهم أيضًا أن بيو بيو بيو عليك.”
“يمكنني أن أطلق بقدمي.” أعطى شانغ جيان ياو حلًا.
(بيو هو صوت اطلاق الطلقات لكنه يقولها بطريقة طفولية جدا)
زفرت تشو يو. “المشكلة الأكثر جوهرية في الأوهام هي أنها في النهاية أوهام. حتى لو كانت حقيقية من جميع الجوانب، فهناك بالتأكيد جوانب مزيفة. بالنسبة إلى عددهم، يمكنكم كسر الوهم بمجرد اكتشافه. بالطبع، على مستوى الكالينديريوم، لا يمكن تمييز حلمه عن الواقع. إنه ليس شيئًا يمكن للبشر رؤيته بأنفسهم.”
“هذا صحيح…” توصل لونغ يوي هونغ إلى إدراك.
تمامًا كما كان على وشك لمس الكرسي، لم يكن هناك شيء تحته.
عندما التقى الفريقان في الجبال وتأثروا بالوهم, سيعاملون بالتأكيد الأشخاص الذين يواجهونهم على أنهم وحوش.
ثم توصل إلى إدراك ووجد مشكلة. “حتى لو صرخ الشخص الذي تعرض للقرص من الألم، فلا يجب أن تكون قادرًا على سماعه. لن تشعر بأي شيء عند قرصهم أيضًا. لا…”
في مثل هذه الحالة، سيكون من المستحيل عدم الرد. فماذا لو كان وحشًا حقيقيًا؟
إذا كان مصدر الوهم هو نفسه، فإن جيانغ باي ميان “ستشعر” بالتأكيد بإشارة كهربائية. سوف يكتشف شانغ جيان ياو أيضًا الوعي البشري.
ثم زفرت جيانغ باي ميان. “دعونا نتحدث عن ذلك عندما يعودون. حتى لو أردنا دخول الجبال، علينا التأكد من أننا الفريق الوحيد الذي يدخل.”
ثم زفرت جيانغ باي ميان. “دعونا نتحدث عن ذلك عندما يعودون. حتى لو أردنا دخول الجبال، علينا التأكد من أننا الفريق الوحيد الذي يدخل.”
_____________
كان معنى “الاختفاء” في كلماتها هو الاختفاء من حواس المرء، وليس الاختفاء من الواقع. عندما لا يستطيع المرء رؤية شخص ما، أو سماع صوته، أو الحصول على حاسة اللمس من يده، فإن ذلك يعادل “اختفائه”.
ترجمة: Scrub
ابتسمت تشو يو. “أنا بحاجة إلى متطوع.”
‘بهذه البساطة؟’ اقترب لونغ يوي هونغ بشكل مريب، وانحنى، ومدد راحة يده بعناية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
