أسئلة
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
“حتى لو افدتني فقط ، فأنا لا أريدك!”
واصل شيطان يين القيام بدورياته على طول السهول. إذا كان عليه أن يكون صادقًا ، فإن هذه الوظيفة كانت في الواقع مملة للغاية. لقد مر وقت طويل ، ولم يرَ حتى وحشًا شيطانيًا مناسبًا ، ناهيك عن عفريت. لم يكن عصبيًا أو مثيرًا على الإطلاق.
لا تخبرني أنهم جميعًا ملتفون لأن الجو بارد؟
زم لي تشينغشان شفتيه باهتمام كبير وشق طريقه بعناية إلى الأمام. ومع ذلك ، حتى بعد فترة جيدة ، لم يصادف أي شيء على قيد الحياة.
اندلعت ضجة في قاعة النار الحارقة. نظر الجميع إلى بعضهم البعض. في مثل هذا الوقت القصير ، كيف كان بإمكانه التحقق من هذه المنطقة الكبيرة؟
لقد رفض قلب شيطان الشمس السوداء ، ولكن كشخص كاد أن يصبح بذرة شيطانية ، لم يرفضه مجال الشيطان على الإطلاق. بدلاً من ذلك ، سمح له باستخدام تقنية حركة الشيطان الوهمي بسهولة أكبر. كان لديه وقت أفضل مما كان عليه في عالم الإنسان.
رن صوت لي تشينغشان من خارج القاعة.
بالحديث عن ذلك ، فإن المشكلة الوحيدة التي واجهها منذ مغادرته المعقل كانت من شعبه. لم يواجه أي هجمات من العفاريت. وبدلاً من ذلك ، تعرض للتهديد من قبل شعبه ، حيث عانى من ضربة كف مقابل لا شيء.
سأل لي ليهو ، “لماذا عدت بهذه السرعة؟”
وصادف أن هؤلاء الأوغاد الثلاثة هم ثلاثة شخصيات بارزة مع أقوى الزراعة في مدينة بلاك كلاود. من المؤكد أن العدو الأعظم يتربص ورائي دائمًا! كل ذلك بفضل حقيقة أن لدي إحساسًا بالولاء. لو كان هناك شخص آخر ، لكانوا قد انضموا إلى العدو منذ زمن بعيد!
وصادف أن هؤلاء الأوغاد الثلاثة هم ثلاثة شخصيات بارزة مع أقوى الزراعة في مدينة بلاك كلاود. من المؤكد أن العدو الأعظم يتربص ورائي دائمًا! كل ذلك بفضل حقيقة أن لدي إحساسًا بالولاء. لو كان هناك شخص آخر ، لكانوا قد انضموا إلى العدو منذ زمن بعيد!
ومع ذلك ، فقد كان دائمًا من النوع الذي لن يكون راضياً إلا إذا كان يحدق في الموت في وجهه. لا يزال وصل امام الحصن في وادي الجبل الجليدي.
لكن هذا ممل للغاية. هل تم إرسالي فقط في مهمة؟ من الأفضل أن أجد طريقة للقبض على العفاريت وأسأل عن الاتجاهات إلى جبل تشينغتشي! وفقًا للتقارير ، يمتلك العفاريت أيضًا حصنًا يقف في مواجهة مدينة بلاك كلاود من بعيد. لماذا لا أذهب هناك وألقي نظرة؟ مجرد لمحة واحدة ستنفع.
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
في معبد الأرض النقية ، كان رئيس الدير النور المرتفع الذي كان يقيم حاليًا مراسم الترانيم في الصباح. لقد صُدم أيضًا من الأسئلة الثلاثة. كان كلا القائدين في المدينة من الأشخاص ذوي المزاج العنيف ويمكن أن يقتلوا دون أن يغمضوا عين.
لم يطلب منه لي ليهو أبدًا التحقيق هناك ، لأن ذلك لا يختلف عن إرساله إلى وفاته. على الأقل ، كان هذا صحيحًا مع مزارعي روح اليين العاديين.
“إنه خائف ، بالطبع ، عليه أن يجد طريقة للتعامل مع مشاعره وتهدئتها. ”
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
حتى بالنسبة له ، كان هذا خطيرًا جدًا. كان الحصن الذي يراقبه سيادي عفريت لا يقل خطورة عن آو شوان داخل مسكن شوانمينغ ، ولم يكن لديه حلفاء هذه المرة. لم يكن جسده الرئيسي حوله أيضًا. بمجرد أن يتم الكشف عنه ، سيتم تدمير روح اليين الخاصة به بالتأكيد.
ومع ذلك ، فقد كان دائمًا من النوع الذي لن يكون راضياً إلا إذا كان يحدق في الموت في وجهه. لا يزال وصل امام الحصن في وادي الجبل الجليدي.
حتى بالنسبة له ، كان هذا خطيرًا جدًا. كان الحصن الذي يراقبه سيادي عفريت لا يقل خطورة عن آو شوان داخل مسكن شوانمينغ ، ولم يكن لديه حلفاء هذه المرة. لم يكن جسده الرئيسي حوله أيضًا. بمجرد أن يتم الكشف عنه ، سيتم تدمير روح اليين الخاصة به بالتأكيد.
في مهب الريح والثلج ، استطاع أن يرى بشكل غامض ثلاث كلمات قرمزية كبيرة ، ممر الدم البارد.
لوى لي تشينغشان شفته. “يا له من اسم غبي!” ومع ذلك ، وفقًا لثقافة وممارسات مجال الشيطان ، فإن وصفك بـ “دم بارد” يجب أن يكون مدحًا ، تمامًا مثل أن يتم وصفك بالحقير والوقح أو بلا قلب أو قاسي ، لذلك لم يكن هناك شيء غريب في ذلك.
ومع ذلك ، فإن ما أثار فضوله هو حقيقة أن أسوار المدينة كانت فارغة. فقط الرايات الكبيرة كانت تتمايل في مهب الريح. كانت القلعة فارغة.
في الواقع ، بعد الانتهاء من مهمته في التنظيف ، عاد السيادي العفريت تو وانشنغ على الفور إلى أعماق مجال الشيطان تحت مراقبة إله الشر المجهول في انتظار أوامر أخرى. نتيجة لذلك ، ترك وراءه حصنًا فارغًا. لم يكن الأمر كما لو أن البشر يمكن أن يحتلوا المكان على أي حال.
أسوار المدينة لا يوجد بها حراسة دائمة. هل الانضباط العسكري للعفاريت بهذا السوء حقًا؟ لكن حتى مع ذلك ، يجب أن يكون هناك جيش قوامه مائتي ألف هنا على الأقل ، فلماذا لا يوجد صوت على الإطلاق؟ أليسوا منضبطين للغاية في نفس الوقت؟
سأل أحدهم ، “هل غادر هذا الشخص لي المدينة بعد؟”
حاول الاقتراب من المكان بصمت. عند وصوله إلى أسفل الممر ، ما زال لا يشعر بأي تشكيلات تقف في طريقه. مجرد حصن من الحجر وحده لم يكن كافياً لمنعه. لقد كان يشتبه في أن هذا هو الفخ ، حيث ينطلق الجنود بصيحات المعركة في اللحظة التي تطأ فيها قدمه هناك.
لا تخبرني أنهم جميعًا ملتفون لأن الجو بارد؟
ومع ذلك ، كان هذا أمرًا سخيفًا ، لذلك انتهى به الأمر بالمرور من هناك بشجاعة ودخول الحصن. لكن المنظر الذي أمامه جعله مذهولا. حتى الكمين من جميع الاتجاهات لم يكن ليفاجئه بهذا القدر.
“همف ، إنه جبان ، ولا يزال يتبختر حول الأخ الأكبر الأول! من الأفضل أن يعود إلى والدته! ”
صرخ لي ليهو ، “احصل على مؤخرتك الى هنا!”
شكلت الهياكل المنهارة والصخور المنهارة مساحة شاسعة من الأنقاض كما لو أن وحشًا شريرًا قد انتشر في المكان. ملأت جثث العفاريت الوادي بأكمله. حتى الرياح العاتية لم تستطع تبديد رائحة الدم. على وجه الخصوص ، كان هناك العديد من الحفر الكبيرة المليئة ببقايا العفاريت غير المكتملة. تجمدت دمائهم في البرك الجليدية.
نظرت إليه العيون الزجاجية ، وكانت الوجوه ملتوية بالكراهية والخوف. لقد كان في الأساس جحيمًا حيًا.
“هذا مثير للغاية!”
زم لي تشينغشان شفتيه باهتمام كبير وشق طريقه بعناية إلى الأمام. ومع ذلك ، حتى بعد فترة جيدة ، لم يصادف أي شيء على قيد الحياة.
“أتساءل حقًا عما يفكر فيه عندما يزرع الأزهار في مدينة بلاك كلاود!”
لا تخبرني أنهم جميعًا ملتفون لأن الجو بارد؟
“لا تقل لي أن كل هذا فعلته تلك المرأة تشاو تيانجياو؟ سيكون الأمر رائعًا جدًا إذا كان كذلك! ”
لم يتخيل لي تشينغشان أن هذا حدث بسببه. بدلاً من ذلك ، فكر في تشاو تيانجياو التي كانت تشع بالقتل. ومع ذلك ، هل يمكنها حقًا اختراق معقل العفاريت وحدها وتدمير المكان بأكمله أيضًا؟
لم يتخيل لي تشينغشان أن هذا حدث بسببه. بدلاً من ذلك ، فكر في تشاو تيانجياو التي كانت تشع بالقتل. ومع ذلك ، هل يمكنها حقًا اختراق معقل العفاريت وحدها وتدمير المكان بأكمله أيضًا؟
تغير تعبير تشاو تيانجياو ، وبدأت تضحك. “إنه ذلك الفتى!”
لا ، كان ذلك مستحيلًا تمامًا! إذا كان السياديين الانسان في عالم الانسان يمتلكون هذه القوة الشريرة ، لكانوا قد أرسلوا العفاريت يركضون عائدين إلى منازل جدتهم.
كانت أسئلته الثلاثة مثل تصفيق الرعد. سمعته مدينة بلاك كلاود بأكملها بصوت عالٍ وواضح.
في الواقع ، بعد الانتهاء من مهمته في التنظيف ، عاد السيادي العفريت تو وانشنغ على الفور إلى أعماق مجال الشيطان تحت مراقبة إله الشر المجهول في انتظار أوامر أخرى. نتيجة لذلك ، ترك وراءه حصنًا فارغًا. لم يكن الأمر كما لو أن البشر يمكن أن يحتلوا المكان على أي حال.
أسوار المدينة لا يوجد بها حراسة دائمة. هل الانضباط العسكري للعفاريت بهذا السوء حقًا؟ لكن حتى مع ذلك ، يجب أن يكون هناك جيش قوامه مائتي ألف هنا على الأقل ، فلماذا لا يوجد صوت على الإطلاق؟ أليسوا منضبطين للغاية في نفس الوقت؟
لم يكن لدى لي تشينغشان أي فكرة عن سبب حدوث ذلك. ومع ذلك ، فقد حدد بعض الأشياء بناءً على غرائزه. “شيء كبير يجب أن يكون قد حدث. من المحتمل أنه مرتبط بتلك المرأة تشاو تيانجياو! ” نما لها المزيد من الإعجاب. “حتى بالنسبة لي ، يجب أن أقول إنني عاجز عن الكلام لأنك خلقت مثل هذا المشهد الرائع. ”
شكلت الهياكل المنهارة والصخور المنهارة مساحة شاسعة من الأنقاض كما لو أن وحشًا شريرًا قد انتشر في المكان. ملأت جثث العفاريت الوادي بأكمله. حتى الرياح العاتية لم تستطع تبديد رائحة الدم. على وجه الخصوص ، كان هناك العديد من الحفر الكبيرة المليئة ببقايا العفاريت غير المكتملة. تجمدت دمائهم في البرك الجليدية.
في مهب الريح والثلج ، استطاع أن يرى بشكل غامض ثلاث كلمات قرمزية كبيرة ، ممر الدم البارد.
لم يأسر أي عفاريت ليسأل عن الطريق ، لكنه قام بالفعل بقتل مطلق. لقد أخرج خاتم سوميرو وجمع أكثر من مائة ألف جثة دون عناء ، وأعادهم إلى شياو آن لتحرقهم. كان هناك العديد من مجموعات الدروع والأسلحة الرائعة أيضًا. كل منهم له استخداماته.
لم يطلب منه لي ليهو أبدًا التحقيق هناك ، لأن ذلك لا يختلف عن إرساله إلى وفاته. على الأقل ، كان هذا صحيحًا مع مزارعي روح اليين العاديين.
نتيجة لذلك ، غادر ممر الدم البارد محملاً بالكامل وعاد إلى مدينة بلاك كلاود.
ومع ذلك ، فقد كان دائمًا من النوع الذي لن يكون راضياً إلا إذا كان يحدق في الموت في وجهه. لا يزال وصل امام الحصن في وادي الجبل الجليدي.
……
مدينة بلاك كلاود ، قاعة النار الحارقة.
أدى ذلك إلى هدير آخر من الضحك.
كان جيش النار الحارقة يعقد اجتماعهم الشهري. سأل لي ليهو الرجل الملتحي بابتسامة ، “العجوز هو ، كيف تسير الاستعدادات لمسابقة فنون القتال على مستوى الجيش؟”
نظرت إليه العيون الزجاجية ، وكانت الوجوه ملتوية بالكراهية والخوف. لقد كان في الأساس جحيمًا حيًا.
ربت هو تشيغانغ على صدره. “لا تقلق ، الأخ الأكبر الأول. لقد طلبت من الإخوة أن يتدربوا بجدية أكبر. هذه المرة ، سنغلب بالتأكيد هؤلاء الفتيات من جيش شوانوو!”
ضحك الجميع بصوت عال. غطت القاعة أجواء دافئة وحماسية.
سأل أحدهم ، “هل غادر هذا الشخص لي المدينة بعد؟”
“ماذا لديك للإبلاغ؟” كبح لي ليهو غضبه بينما كانت عيناه تلمعان ، كما لو كان مستعدًا لأكله حياً. “فكر فيما ستقوله. إن تقديم تقارير كاذبة جريمة يعاقب عليها بالإعدام! ”
سخر هو تشيغانغ. “على الاغلب لا. بالأمس فقط رأيته يعمل في الحديقة خارج البرج. ربما لا يزال هذا الطفل يعتقد أن هذه هي حديقة المائة عشب! ”
أدى ذلك إلى هدير آخر من الضحك.
حتى أن هو تشيغانغ شتم بصوت عالٍ كما قال ، “هذا اللقيط يتعامل مع الأوامر العسكرية على أنها لعبة ويتلاعب بنا! اللعنة عليه! ”
في الواقع ، بعد الانتهاء من مهمته في التنظيف ، عاد السيادي العفريت تو وانشنغ على الفور إلى أعماق مجال الشيطان تحت مراقبة إله الشر المجهول في انتظار أوامر أخرى. نتيجة لذلك ، ترك وراءه حصنًا فارغًا. لم يكن الأمر كما لو أن البشر يمكن أن يحتلوا المكان على أي حال.
“أتساءل حقًا عما يفكر فيه عندما يزرع الأزهار في مدينة بلاك كلاود!”
“فقط من يجرئ لقول شيء كهذا؟”
“إنه خائف ، بالطبع ، عليه أن يجد طريقة للتعامل مع مشاعره وتهدئتها. ”
سخر لي ليهو. “يالها من مزحة!” ساد الصمت القاعة على الفور.
لا تخبرني أنهم جميعًا ملتفون لأن الجو بارد؟
“همف ، إنه جبان ، ولا يزال يتبختر حول الأخ الأكبر الأول! من الأفضل أن يعود إلى والدته! ”
لقد رفض قلب شيطان الشمس السوداء ، ولكن كشخص كاد أن يصبح بذرة شيطانية ، لم يرفضه مجال الشيطان على الإطلاق. بدلاً من ذلك ، سمح له باستخدام تقنية حركة الشيطان الوهمي بسهولة أكبر. كان لديه وقت أفضل مما كان عليه في عالم الإنسان.
قال لي ليهو لضابط ثانوي عند المدخل ، “إذا لم ينطلق بعد ، أرسل شخصًا يحثه على ذلك. من الأفضل ألا يقول إنني لم أحذره عندما يعاقب على تأخيراته! ”
لوى لي تشينغشان شفته. “يا له من اسم غبي!” ومع ذلك ، وفقًا لثقافة وممارسات مجال الشيطان ، فإن وصفك بـ “دم بارد” يجب أن يكون مدحًا ، تمامًا مثل أن يتم وصفك بالحقير والوقح أو بلا قلب أو قاسي ، لذلك لم يكن هناك شيء غريب في ذلك.
“نعم ، سأذهب لأحثه الآن. هيهي ، سوف أتحقق من حديقته في هذه الأثناء أيضًا “. قام الضابط الصغير على الفور وغادر ، لكنه عاد مرة أخرى بعد فترة طويلة. كان لديه تعبير غريب نوعا ما.
شكلت الهياكل المنهارة والصخور المنهارة مساحة شاسعة من الأنقاض كما لو أن وحشًا شريرًا قد انتشر في المكان. ملأت جثث العفاريت الوادي بأكمله. حتى الرياح العاتية لم تستطع تبديد رائحة الدم. على وجه الخصوص ، كان هناك العديد من الحفر الكبيرة المليئة ببقايا العفاريت غير المكتملة. تجمدت دمائهم في البرك الجليدية.
حتى بالنسبة له ، كان هذا خطيرًا جدًا. كان الحصن الذي يراقبه سيادي عفريت لا يقل خطورة عن آو شوان داخل مسكن شوانمينغ ، ولم يكن لديه حلفاء هذه المرة. لم يكن جسده الرئيسي حوله أيضًا. بمجرد أن يتم الكشف عنه ، سيتم تدمير روح اليين الخاصة به بالتأكيد.
سأل لي ليهو ، “لماذا عدت بهذه السرعة؟”
“هذا. لا أعرف كيف أشرح ذلك!”
لم يكن لدى لي تشينغشان أي فكرة عن سبب حدوث ذلك. ومع ذلك ، فقد حدد بعض الأشياء بناءً على غرائزه. “شيء كبير يجب أن يكون قد حدث. من المحتمل أنه مرتبط بتلك المرأة تشاو تيانجياو! ” نما لها المزيد من الإعجاب. “حتى بالنسبة لي ، يجب أن أقول إنني عاجز عن الكلام لأنك خلقت مثل هذا المشهد الرائع. ”
قال هو تشيغانغ بفارغ الصبر ، “توقف عن التباطؤ. هل غادر المدينة بالفعل ، أم أنه يخشى رؤيتك؟ ”
“هذا مثير للغاية!”
حتى بالنسبة له ، كان هذا خطيرًا جدًا. كان الحصن الذي يراقبه سيادي عفريت لا يقل خطورة عن آو شوان داخل مسكن شوانمينغ ، ولم يكن لديه حلفاء هذه المرة. لم يكن جسده الرئيسي حوله أيضًا. بمجرد أن يتم الكشف عنه ، سيتم تدمير روح اليين الخاصة به بالتأكيد.
“قال إنه أكمل بالفعل مهمة الأخ الأكبر الأول ولديه شيء للإبلاغ عنه. سيأتي إلى هنا قريبًا جدًا! ”
اندلعت ضجة في قاعة النار الحارقة. نظر الجميع إلى بعضهم البعض. في مثل هذا الوقت القصير ، كيف كان بإمكانه التحقق من هذه المنطقة الكبيرة؟
“همف ، إنه جبان ، ولا يزال يتبختر حول الأخ الأكبر الأول! من الأفضل أن يعود إلى والدته! ”
كان جيش النار الحارقة يعقد اجتماعهم الشهري. سأل لي ليهو الرجل الملتحي بابتسامة ، “العجوز هو ، كيف تسير الاستعدادات لمسابقة فنون القتال على مستوى الجيش؟”
حتى أن هو تشيغانغ شتم بصوت عالٍ كما قال ، “هذا اللقيط يتعامل مع الأوامر العسكرية على أنها لعبة ويتلاعب بنا! اللعنة عليه! ”
حطم لي تشينغشان الطاولة الحجرية بكمة وأطلقت القطع في القاعة. كان جميع الضباط هناك يمتلكون زراعة عالية بشكل معقول ، لكنها احتوت على قوة الضربة العنيفة من لي ليهو ، إلى جانب قوة الهزات التي أطلقها لي تشينغشان بصمت ، لذلك دقت سلسلة من الصرخات المؤلمة. في الأساس أصيب الجميع ، وحتى المحظوظين انتهى بهم الأمر أشعثًا.
قال هو تشيغانغ بفارغ الصبر ، “توقف عن التباطؤ. هل غادر المدينة بالفعل ، أم أنه يخشى رؤيتك؟ ”
سخر لي ليهو. “يالها من مزحة!” ساد الصمت القاعة على الفور.
لا تخبرني أنهم جميعًا ملتفون لأن الجو بارد؟
“اطلب منه الإبلاغ على الفور! أود أن أرى فقط ما يجب عليه الإبلاغ عنه! ”
ومع ذلك ، فقد كان دائمًا من النوع الذي لن يكون راضياً إلا إذا كان يحدق في الموت في وجهه. لا يزال وصل امام الحصن في وادي الجبل الجليدي.
ومع ذلك ، فإن ما أثار فضوله هو حقيقة أن أسوار المدينة كانت فارغة. فقط الرايات الكبيرة كانت تتمايل في مهب الريح. كانت القلعة فارغة.
كان صوت لي ليهو قاتلاً. لقد نفذ أمره العسكري للعرض فقط ، وكأنه لم يكن له أي أهمية على الإطلاق. حتى لو لم يكن لديهم عداء ، فلن يعفيه.
حاول الاقتراب من المكان بصمت. عند وصوله إلى أسفل الممر ، ما زال لا يشعر بأي تشكيلات تقف في طريقه. مجرد حصن من الحجر وحده لم يكن كافياً لمنعه. لقد كان يشتبه في أن هذا هو الفخ ، حيث ينطلق الجنود بصيحات المعركة في اللحظة التي تطأ فيها قدمه هناك.
“لا حاجة. أنا هنا!”
“اطلب منه الإبلاغ على الفور! أود أن أرى فقط ما يجب عليه الإبلاغ عنه! ”
رن صوت لي تشينغشان من خارج القاعة.
……
صرخ لي ليهو ، “احصل على مؤخرتك الى هنا!”
نتيجة لذلك ، تقدم لي تشينغشان ببساطة.
“ماذا لديك للإبلاغ؟” كبح لي ليهو غضبه بينما كانت عيناه تلمعان ، كما لو كان مستعدًا لأكله حياً. “فكر فيما ستقوله. إن تقديم تقارير كاذبة جريمة يعاقب عليها بالإعدام! ”
قال لي ليهو لضابط ثانوي عند المدخل ، “إذا لم ينطلق بعد ، أرسل شخصًا يحثه على ذلك. من الأفضل ألا يقول إنني لم أحذره عندما يعاقب على تأخيراته! ”
ربت هو تشيغانغ على صدره. “لا تقلق ، الأخ الأكبر الأول. لقد طلبت من الإخوة أن يتدربوا بجدية أكبر. هذه المرة ، سنغلب بالتأكيد هؤلاء الفتيات من جيش شوانوو!”
“مفهوم!” هز لي تشينغشان كتفيه وحفر في أذنه قبل أن ينظر إلى أعلى ويخدش رأسه ، كما لو كان يحاول العثور على الكلمات.
في الواقع ، بعد الانتهاء من مهمته في التنظيف ، عاد السيادي العفريت تو وانشنغ على الفور إلى أعماق مجال الشيطان تحت مراقبة إله الشر المجهول في انتظار أوامر أخرى. نتيجة لذلك ، ترك وراءه حصنًا فارغًا. لم يكن الأمر كما لو أن البشر يمكن أن يحتلوا المكان على أي حال.
في مهب الريح والثلج ، استطاع أن يرى بشكل غامض ثلاث كلمات قرمزية كبيرة ، ممر الدم البارد.
أصبحت القاعة هادئة لدرجة أنه كان من الممكن سماع سقوط دبوس. حدق الجميع في وجهه ، فقط لسماعه يقول ، “إن المئتين أو ثلاثمائة ألف من العفاريت في ممر الدم البارد ماتوا جميعًا. ”
“أيها اللعين!” طار لي ليهو في حالة من الغضب ، وركل الطاولة الحجرية أمامه ، والتي تحطمت نحو لي تشينغشان.
“هذا مثير للغاية!”
حطم لي تشينغشان الطاولة الحجرية بكمة وأطلقت القطع في القاعة. كان جميع الضباط هناك يمتلكون زراعة عالية بشكل معقول ، لكنها احتوت على قوة الضربة العنيفة من لي ليهو ، إلى جانب قوة الهزات التي أطلقها لي تشينغشان بصمت ، لذلك دقت سلسلة من الصرخات المؤلمة. في الأساس أصيب الجميع ، وحتى المحظوظين انتهى بهم الأمر أشعثًا.
لوى لي تشينغشان شفته. “يا له من اسم غبي!” ومع ذلك ، وفقًا لثقافة وممارسات مجال الشيطان ، فإن وصفك بـ “دم بارد” يجب أن يكون مدحًا ، تمامًا مثل أن يتم وصفك بالحقير والوقح أو بلا قلب أو قاسي ، لذلك لم يكن هناك شيء غريب في ذلك.
لوت شفاه لي تشينغشان في ابتسامة. تقدم خطوة إلى الأمام وقال بعدل: “لماذا تضربني؟ هل تعتقد حقًا أنك مثير للإعجاب لمجرد أنك القائد؟ هل مسموح لك بضرب الناس وقتما تشاء لمجرد أنك القائد؟ ”
“فقط من يجرئ لقول شيء كهذا؟”
كانت أسئلته الثلاثة مثل تصفيق الرعد. سمعته مدينة بلاك كلاود بأكملها بصوت عالٍ وواضح.
لم يكن لدى لي تشينغشان أي فكرة عن سبب حدوث ذلك. ومع ذلك ، فقد حدد بعض الأشياء بناءً على غرائزه. “شيء كبير يجب أن يكون قد حدث. من المحتمل أنه مرتبط بتلك المرأة تشاو تيانجياو! ” نما لها المزيد من الإعجاب. “حتى بالنسبة لي ، يجب أن أقول إنني عاجز عن الكلام لأنك خلقت مثل هذا المشهد الرائع. ”
لم يأسر أي عفاريت ليسأل عن الطريق ، لكنه قام بالفعل بقتل مطلق. لقد أخرج خاتم سوميرو وجمع أكثر من مائة ألف جثة دون عناء ، وأعادهم إلى شياو آن لتحرقهم. كان هناك العديد من مجموعات الدروع والأسلحة الرائعة أيضًا. كل منهم له استخداماته.
في قاعة شوانهو ، كانت تشاو تيانجياو تعقد اجتماعا أيضا. صُدم جميع الضباط من ذلك ، وهم يحدقون في قائدهم معًا.
بالحديث عن ذلك ، فإن المشكلة الوحيدة التي واجهها منذ مغادرته المعقل كانت من شعبه. لم يواجه أي هجمات من العفاريت. وبدلاً من ذلك ، تعرض للتهديد من قبل شعبه ، حيث عانى من ضربة كف مقابل لا شيء.
تغير تعبير تشاو تيانجياو ، وبدأت تضحك. “إنه ذلك الفتى!”
كان صوت لي ليهو قاتلاً. لقد نفذ أمره العسكري للعرض فقط ، وكأنه لم يكن له أي أهمية على الإطلاق. حتى لو لم يكن لديهم عداء ، فلن يعفيه.
في الأصل ، كانت غاضبة من حقيقة أن جي شينغ لم ترسل لي تشينغشان إلى جيش شوانوو الخاص بها ، لكنها الآن ، شعرت فجأة بأنها محظوظة. بالنظر إلى نوع الشخص الذي كان هذا الطفل ، سيكون من الغريب ألا يثير الفوضى!
“نعم ، سأذهب لأحثه الآن. هيهي ، سوف أتحقق من حديقته في هذه الأثناء أيضًا “. قام الضابط الصغير على الفور وغادر ، لكنه عاد مرة أخرى بعد فترة طويلة. كان لديه تعبير غريب نوعا ما.
في معبد الأرض النقية ، كان رئيس الدير النور المرتفع الذي كان يقيم حاليًا مراسم الترانيم في الصباح. لقد صُدم أيضًا من الأسئلة الثلاثة. كان كلا القائدين في المدينة من الأشخاص ذوي المزاج العنيف ويمكن أن يقتلوا دون أن يغمضوا عين.
“هذا. لا أعرف كيف أشرح ذلك!”
“فقط من يجرئ لقول شيء كهذا؟”
سأل لي ليهو ، “لماذا عدت بهذه السرعة؟”
ترجمة: zixar
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
مدينة بلاك كلاود ، قاعة النار الحارقة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
