عاجز
لم يعد من الممكن وصف ساحة المعركة بأنها مجرد حصار. لم يعرف أحد عدد الأشخاص الذين قاتلوا في هذه المعركة الفوضوية. لقد تواجد أعضاء بيت أنجين، القتلة من المستوى الأول في بيت أنجين، أعضاء شركة بيرو، وأشخاص من مختلف القوات التي جاءت للاستيلاء على بيانات المختبر. بينما قاتل الجميع بعضهم البعض، لم يستطع أحد التمييز بين القوات المعادية والصديقة.
السبب الذي جعل رين شياو سو يختار العودة إلى ساحة المعركة يرجع جزئيًا إلى المال.
كان رين شياو سو حاسمًا للغاية في اختراق الحصار. في البداية، خطط أعضاء شركة بيرو للمجيء لمهاجمته عندما رأوه يقتل زملائهم في الفريق. ومع ذلك، أدركوا أن رين شياو سو وجماعته كانوا مصممين للغاية على الابتعاد.
نظر مقاتل الغسق الذي يقف أمام طاقم التصوير إلى المخرج “أنت المخرج، أليس كذلك؟ يمكنكم المغادرة، لكننا بالتأكيد لن نسمح لكم بأخذ معداتكم معكم. ألق نظرة فاحصة على هذه المعركة واذهب وأخبر العالم أنه ليس كل شيء ممتع كالألعاب. في العصر الحديث، ستقتلون أنفسكم إذا أشركتم أنفسكم في أعمال الآخرين”
قال عضو شركة بيرو الذي يقود المعركة بهدوء في قناة التواصل خاصتهم “دعوهم يغادرون”
لكن أثناء عودته، شعر رين شياو سو أنه نسي شيئًا ما. على هذا النحو، استدار وأوقف شينغ هونغ نينغ والآخرين “لم تشكروني بعد”
بالنسبة لشركة بيرو، هدف هذه العملية هو إثبات هيمنتهم. لم يكونوا بحاجة للقتال حتى الموت مع واحد أو اثنين من البشر الخارقين. إلى جانب ذلك، من الواضح أنه لا ينبغي العبث مع هؤلاء الأعداء. نظرًا لأنهم أرادوا المغادرة، فعليهم فقط السماح لهم بالرحيل.
مندهشا، نظر المخرج إلى وجه الشاب أمامه نصف المخفي بظل قلنسوته.
ولكن بمجرد انتهائه من التحدث، قال أحدهم فجأة في اللاسلكي “لقد عاد مرة أخرى …”
بالنسبة لشركة بيرو، هدف هذه العملية هو إثبات هيمنتهم. لم يكونوا بحاجة للقتال حتى الموت مع واحد أو اثنين من البشر الخارقين. إلى جانب ذلك، من الواضح أنه لا ينبغي العبث مع هؤلاء الأعداء. نظرًا لأنهم أرادوا المغادرة، فعليهم فقط السماح لهم بالرحيل.
عبس القائد “كم عددهم؟”
نظر رين شياو سو إلى جثة مقاتل الغسق وسخر “يا لك من عاجز”
“اثنين فقط. أحدهما شاب يغطي رأسه بإحكام لدرجة أننا لا نرى وجهه بوضوح، والآخر يرتدي قناعا أبيض” قال أحدهم في اللاسلكي.
ومع ذلك، أظهر هذا أيضًا عن غير قصد أنهم عاجزون عن إيقاف الطرف الآخر الآن. قال القائد ببرود في اللاسلكي “تجاهلوهما. فقط ابذلوا قصارى جهدكم لإصابة الأعداء الآخرين. ما نحتاج إلى تحقيقه هو نشر الأخبار المأساوية حتى لا يجرؤ هؤلاء الأشخاص على المجيء والتسبب في مزيد من المتاعب لنا في المستقبل”
قال القائد “فلتتوجه فرقة غسق أخرى لتطويقهما”
قبل أن يتمكن من إنهاء حديثه، قال الشخص الذي يتحدث في اللاسلكي “لقد غادرا مرة أخرى …”
فكر القائد في الأمر وقال ببرود “صادروا معداتهم وأطلقوا سراحهم. لا يزال هؤلاء الأشخاص يتمتعون ببعض التأثير في مختلف المعاقل، وغالبًا ما يظهرون في الصحف. من خلال السماح لهم بالمغادرة، يمكنهم أيضًا مساعدتنا في نشر ما حدث هنا”
ارتبك قائد شركة بيرو من هذا. ما الذي يفعله خصومهم؟ هل سيأتون ويغادرون كما يحلو لهم؟!
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “شكرًا لك …”
ومع ذلك، أظهر هذا أيضًا عن غير قصد أنهم عاجزون عن إيقاف الطرف الآخر الآن. قال القائد ببرود في اللاسلكي “تجاهلوهما. فقط ابذلوا قصارى جهدكم لإصابة الأعداء الآخرين. ما نحتاج إلى تحقيقه هو نشر الأخبار المأساوية حتى لا يجرؤ هؤلاء الأشخاص على المجيء والتسبب في مزيد من المتاعب لنا في المستقبل”
على الرغم من أنه لم يستطع قتل القتلة من المستوى الأول، إلا أنه يستطيع منعهم من قتل أي عضو من شركة بيرو. طالما فشل هؤلاء القتلة من المستوى الأول في إكمال مهامهم بنجاح، فإنهم سيفقدون فرصة المشاركة في اختبارات العام المقبل.
كان هدف شركة بيرو الآن هو جعل العالم الخارجي يعرف في النهاية أنه سيتعين عليهم دفع ثمن المجيء إلى هنا. أما ما يحدث لذانك الاثنين فلن يؤثر على الصورة الكبيرة. نظرًا لأنه لم يكن هناك سوى عدوين، ولم يكن هناك أي موقع معمل حقيقي في النفق، لم يكونوا خائفين حقًا من تسببهما في أي مشكلة.
“اثنين فقط. أحدهما شاب يغطي رأسه بإحكام لدرجة أننا لا نرى وجهه بوضوح، والآخر يرتدي قناعا أبيض” قال أحدهم في اللاسلكي.
قبل لحظات، توقف رين شياو سو، شينغ هونغ نينغ، والآخرون في أماكنهم بعد اختراق الحصار.
“شكرًا لك …”
أراد رين شياو سو إغراء بعض أعضاء شركة بيرو لملاحقتهم من خلال التلاعب باستنساخ الظل الخاص به لقتل أكبر عدد ممكن. بهذه الطريقة، سيحتاج فقط إلى مواجهة جزء صغير من أعضاء شركة بيرو بنفسه. لم يكن بإمكانه كسب المكافآت بهذه الطريقة فحسب، بل يمكنه أيضًا إمساك شخص أو اثنين لتشو يينغ شو لإكمال مهمتها.
قبل أن يتمكن من إنهاء حديثه، قال الشخص الذي يتحدث في اللاسلكي “لقد غادرا مرة أخرى …”
لكنه أدرك فجأة أن أعضاء شركة بيرو قد توقفوا عن ملاحقتهم!
بعد قول ذلك، عاد رين شياو سو إلى ساحة المعركة باستنساخ الظل الخاص به. كانت هذه هي الحادثة الأولى لعودة رين شياو سو إلى ساحة المعركة والتي تم الإبلاغ عنها على التردد اللاسلكي لشركة بيرو.
شعر رين شياو سو بالقلق. قال لشينغ هونغ نينغ “إذا لم يتبقى لك أي عمل هنا، فاخرج من المعقل 73، بسرعة. من المحتمل أن تصل قوات اتحاد تشو قريبًا. يمكنك أن ترى الوضع هنا بنفسك، وهو ليس شيئًا يمكنك التعامل معه، لذا فقط عد إلى السوق السوداء! العجوز شو، فلنذهب!”
على الرغم من أنه لم يستطع قتل القتلة من المستوى الأول، إلا أنه يستطيع منعهم من قتل أي عضو من شركة بيرو. طالما فشل هؤلاء القتلة من المستوى الأول في إكمال مهامهم بنجاح، فإنهم سيفقدون فرصة المشاركة في اختبارات العام المقبل.
بعد قول ذلك، عاد رين شياو سو إلى ساحة المعركة باستنساخ الظل الخاص به. كانت هذه هي الحادثة الأولى لعودة رين شياو سو إلى ساحة المعركة والتي تم الإبلاغ عنها على التردد اللاسلكي لشركة بيرو.
“شكرًا لك …”
لكن أثناء عودته، شعر رين شياو سو أنه نسي شيئًا ما. على هذا النحو، استدار وأوقف شينغ هونغ نينغ والآخرين “لم تشكروني بعد”
نظر رين شياو سو إلى جثة مقاتل الغسق وسخر “يا لك من عاجز”
نظر شينغ هونغ نينغ والآخرون إلى رين شياو سو مذهولين كما لو أنهم ينظرون إلى وحش. هل دخل وخرج من ساحة المعركة حسب رغبته في هذا الوقت اللعين فقط ليطلب منهم شكره؟!
بصراحة، لقد تطلع بشدة إلى فتح السلاح الثالث. سواء صابره الأسود أو بندقية القنص السوداء، فقد أثبتا أنهما مفيدان للغاية بالنسبة له، حيث ساعداه كثيرًا في اللحظات الحرجة.
“شكرًا لك …”
فكر رين شياو سو فجأة في شيء ما. تقريبا جميع القتلة من المستوى الأول الذين يمكن أن يشاركوا في اختبارات العام المقبل تواجدوا هنا بالفعل. ومع ذلك، فهو بالتأكيد لم يستطع قتلهم. خلاف ذلك، من المحتمل أن يبدأ كل من بيت أنجين وشركة بيرو في مطاردته معًا.
“شكرًا لك …”
لكنه أدرك فجأة أن أعضاء شركة بيرو قد توقفوا عن ملاحقتهم!
نظر رين شياو سو إلى الآلة الكاتبة في القصر أثناء كتابتها لعدة أسطر من الكلمات على المخطوطات الجلدية لرموز الامتنان التي حصل عليها قبل أن يعود إلى ساحة المعركة بارتياح كبير.
فكر رين شياو سو فجأة في شيء ما. تقريبا جميع القتلة من المستوى الأول الذين يمكن أن يشاركوا في اختبارات العام المقبل تواجدوا هنا بالفعل. ومع ذلك، فهو بالتأكيد لم يستطع قتلهم. خلاف ذلك، من المحتمل أن يبدأ كل من بيت أنجين وشركة بيرو في مطاردته معًا.
على الرغم من أنه لا يزال بعيدًا عن فتح سلاحه الجديد، والذي تطلب 10000 رمز امتنان، إلا أن كل شكر حصل عليه وفر له رمز امتنان أقل.
نظر رين شياو سو إلى الآلة الكاتبة في القصر أثناء كتابتها لعدة أسطر من الكلمات على المخطوطات الجلدية لرموز الامتنان التي حصل عليها قبل أن يعود إلى ساحة المعركة بارتياح كبير.
بصراحة، لقد تطلع بشدة إلى فتح السلاح الثالث. سواء صابره الأسود أو بندقية القنص السوداء، فقد أثبتا أنهما مفيدان للغاية بالنسبة له، حيث ساعداه كثيرًا في اللحظات الحرجة.
بصراحة، لقد تطلع بشدة إلى فتح السلاح الثالث. سواء صابره الأسود أو بندقية القنص السوداء، فقد أثبتا أنهما مفيدان للغاية بالنسبة له، حيث ساعداه كثيرًا في اللحظات الحرجة.
السبب الذي جعل رين شياو سو يختار العودة إلى ساحة المعركة يرجع جزئيًا إلى المال.
السبب الذي جعل رين شياو سو يختار العودة إلى ساحة المعركة يرجع جزئيًا إلى المال.
ولكن الأهم من ذلك، ألم يقل بيت أنجين أنه فقط القتلة من المستوى الأول الذين يمكنهم قتل عضو في شركة بيرو خلال هذه المهمة سيكون لديهم فرصة للمشاركة في اختبارات العام المقبل؟
لم يعد من الممكن وصف ساحة المعركة بأنها مجرد حصار. لم يعرف أحد عدد الأشخاص الذين قاتلوا في هذه المعركة الفوضوية. لقد تواجد أعضاء بيت أنجين، القتلة من المستوى الأول في بيت أنجين، أعضاء شركة بيرو، وأشخاص من مختلف القوات التي جاءت للاستيلاء على بيانات المختبر. بينما قاتل الجميع بعضهم البعض، لم يستطع أحد التمييز بين القوات المعادية والصديقة.
فكر رين شياو سو فجأة في شيء ما. تقريبا جميع القتلة من المستوى الأول الذين يمكن أن يشاركوا في اختبارات العام المقبل تواجدوا هنا بالفعل. ومع ذلك، فهو بالتأكيد لم يستطع قتلهم. خلاف ذلك، من المحتمل أن يبدأ كل من بيت أنجين وشركة بيرو في مطاردته معًا.
نظر رين شياو سو إلى الآلة الكاتبة في القصر أثناء كتابتها لعدة أسطر من الكلمات على المخطوطات الجلدية لرموز الامتنان التي حصل عليها قبل أن يعود إلى ساحة المعركة بارتياح كبير.
على الرغم من أنه لم يستطع قتل القتلة من المستوى الأول، إلا أنه يستطيع منعهم من قتل أي عضو من شركة بيرو. طالما فشل هؤلاء القتلة من المستوى الأول في إكمال مهامهم بنجاح، فإنهم سيفقدون فرصة المشاركة في اختبارات العام المقبل.
فكر القائد في الأمر وقال ببرود “صادروا معداتهم وأطلقوا سراحهم. لا يزال هؤلاء الأشخاص يتمتعون ببعض التأثير في مختلف المعاقل، وغالبًا ما يظهرون في الصحف. من خلال السماح لهم بالمغادرة، يمكنهم أيضًا مساعدتنا في نشر ما حدث هنا”
ذات مرة، روى شخص ما في المدينة قصة عن تنين شرير لم يأكل سوى الفتيات في القرية. اختارت القرية البطل الأكثر مهارة لقتل التنين، لكن البطل علم أنه لن يستطيع هزيمته. لذلك تأكد ببساطة من جعل الفتيات نساء، مما جوع التنين حتى الموت.
بصراحة، لقد تطلع بشدة إلى فتح السلاح الثالث. سواء صابره الأسود أو بندقية القنص السوداء، فقد أثبتا أنهما مفيدان للغاية بالنسبة له، حيث ساعداه كثيرًا في اللحظات الحرجة.
اعتبر الجميع هذه مزحة. ومع ذلك، كانت هذه الطريقة مشابهة لما خطط له رين شياو سو. لقد عُرف هذا أيضًا باسم حل جذور المشكلة.
بالنسبة لشركة بيرو، هدف هذه العملية هو إثبات هيمنتهم. لم يكونوا بحاجة للقتال حتى الموت مع واحد أو اثنين من البشر الخارقين. إلى جانب ذلك، من الواضح أنه لا ينبغي العبث مع هؤلاء الأعداء. نظرًا لأنهم أرادوا المغادرة، فعليهم فقط السماح لهم بالرحيل.
بصراحة، لقد تطلع بشدة إلى فتح السلاح الثالث. سواء صابره الأسود أو بندقية القنص السوداء، فقد أثبتا أنهما مفيدان للغاية بالنسبة له، حيث ساعداه كثيرًا في اللحظات الحرجة.
في هذه اللحظة، ارتجف طاقم التصوير من شدة الخوف عندما سار أعضاء شركة بيرو تجاههم. في النهاية، كان المخرج هو الأشجع. أجبر نفسه على الهدوء وقال “مرحبًا، نحن طاقم التصوير من ‘صحافة المدهش’. نحن هنا فقط للتصوير وليس لدينا أي نية للتدخل في نزاعكم، لذا يرجى السماح لنا بالرحيل …”
نظر شينغ هونغ نينغ والآخرون إلى رين شياو سو مذهولين كما لو أنهم ينظرون إلى وحش. هل دخل وخرج من ساحة المعركة حسب رغبته في هذا الوقت اللعين فقط ليطلب منهم شكره؟!
لم يتخذ مقاتل الغسق أمامه قرارًا بمفرده. نظر إلى معدات طاقم التصوير وسأل في اللاسلكي “أيها القائد، هناك طاقم تصوير يصور مقاطع فيديو هنا. قالوا إنهم من صحافة المدهش. هل يجب أن نقتلهم؟”
على الرغم من أنه لم يستطع قتل القتلة من المستوى الأول، إلا أنه يستطيع منعهم من قتل أي عضو من شركة بيرو. طالما فشل هؤلاء القتلة من المستوى الأول في إكمال مهامهم بنجاح، فإنهم سيفقدون فرصة المشاركة في اختبارات العام المقبل.
فكر القائد في الأمر وقال ببرود “صادروا معداتهم وأطلقوا سراحهم. لا يزال هؤلاء الأشخاص يتمتعون ببعض التأثير في مختلف المعاقل، وغالبًا ما يظهرون في الصحف. من خلال السماح لهم بالمغادرة، يمكنهم أيضًا مساعدتنا في نشر ما حدث هنا”
بصراحة، لقد تطلع بشدة إلى فتح السلاح الثالث. سواء صابره الأسود أو بندقية القنص السوداء، فقد أثبتا أنهما مفيدان للغاية بالنسبة له، حيث ساعداه كثيرًا في اللحظات الحرجة.
نظر مقاتل الغسق الذي يقف أمام طاقم التصوير إلى المخرج “أنت المخرج، أليس كذلك؟ يمكنكم المغادرة، لكننا بالتأكيد لن نسمح لكم بأخذ معداتكم معكم. ألق نظرة فاحصة على هذه المعركة واذهب وأخبر العالم أنه ليس كل شيء ممتع كالألعاب. في العصر الحديث، ستقتلون أنفسكم إذا أشركتم أنفسكم في أعمال الآخرين”
نظر رين شياو سو إلى الآلة الكاتبة في القصر أثناء كتابتها لعدة أسطر من الكلمات على المخطوطات الجلدية لرموز الامتنان التي حصل عليها قبل أن يعود إلى ساحة المعركة بارتياح كبير.
بينما تحدث، تغير تعبير مقاتل الغسق فجأة. سمع عاصفة من الرياح خلفه وانقلب غريزيا في الهواء. في الوقت نفسه، استخدم السيف الخزفي الأسود في يده وشق كل ما كان خلفه.
“شكرًا لك …”
حدث كل شيء في جزء من الثانية، لذلك لم يتمكن طاقم التصوير حتى من رؤية تحركاته بوضوح. ومع ذلك، كان المهاجم أسرع منه. قبل أن يتمكن مقاتل الغسق من قطع المهاجم، قام صابر المهاجم الأسود بقطعه بالفعل!
السبب الذي جعل رين شياو سو يختار العودة إلى ساحة المعركة يرجع جزئيًا إلى المال.
عندما اصطدم النصلان الأسودان ببعضهما البعض، حُطم السيف الخزفي الأسود الذي أمسكه مقاتل الغسق لقطعتين متساويتين مثل شمعة مقطوعة إلى قسمين.
بينما تحدث، تغير تعبير مقاتل الغسق فجأة. سمع عاصفة من الرياح خلفه وانقلب غريزيا في الهواء. في الوقت نفسه، استخدم السيف الخزفي الأسود في يده وشق كل ما كان خلفه.
حرك رين شياو سو صابره الأسود قطريًا عبر صدر عدوه، قاطعا بذلك السترة الواقية من الرصاص بقوة.
“اثنين فقط. أحدهما شاب يغطي رأسه بإحكام لدرجة أننا لا نرى وجهه بوضوح، والآخر يرتدي قناعا أبيض” قال أحدهم في اللاسلكي.
نظر رين شياو سو إلى جثة مقاتل الغسق وسخر “يا لك من عاجز”
على الرغم من أنه لا يزال بعيدًا عن فتح سلاحه الجديد، والذي تطلب 10000 رمز امتنان، إلا أن كل شكر حصل عليه وفر له رمز امتنان أقل.
مندهشا، نظر المخرج إلى وجه الشاب أمامه نصف المخفي بظل قلنسوته.
حدث كل شيء في جزء من الثانية، لذلك لم يتمكن طاقم التصوير حتى من رؤية تحركاته بوضوح. ومع ذلك، كان المهاجم أسرع منه. قبل أن يتمكن مقاتل الغسق من قطع المهاجم، قام صابر المهاجم الأسود بقطعه بالفعل!
فجأة أصبح متحمسًا بعض الشيء. ربما كان هذا هو العالم المتوحش الذي يبحث عنه.
في هذه اللحظة، ارتجف طاقم التصوير من شدة الخوف عندما سار أعضاء شركة بيرو تجاههم. في النهاية، كان المخرج هو الأشجع. أجبر نفسه على الهدوء وقال “مرحبًا، نحن طاقم التصوير من ‘صحافة المدهش’. نحن هنا فقط للتصوير وليس لدينا أي نية للتدخل في نزاعكم، لذا يرجى السماح لنا بالرحيل …”
قال القائد “فلتتوجه فرقة غسق أخرى لتطويقهما”
مندهشا، نظر المخرج إلى وجه الشاب أمامه نصف المخفي بظل قلنسوته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
