نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

حلقة الحتمية 79

المُعاني

المُعاني

بإستشعار الضوء يخفت، فتح لوميان عينيه على عجل.

لم يمكن رؤية أي شيء برؤيته الروحية.

إستلقى الرداء الأسود متفحمًا على المذبح، مقاومًا ألسنة اللهب الذهبية التي لعقت حوافه. ومع ذلك، كان لا يزال يكافح من أجل الوقوف، كمية ملعونه ترفض الموت.

بإستشعار الضوء يخفت، فتح لوميان عينيه على عجل.

ومضت الوجوه الشفافة لِـرايمون والآخرين مختفيةً وظاهرة، أشباحٌ محاصرةٌ بين حاضرٍ ومستقبلٍ مدمر.

شُفيت ليا، ريان وفالنتين تمامًا، ولم يوجد أي أثر لإصابات قاسية.

“إنزلوا!” صرخ ريان.

بعد الرشة الثالثة، رأى لوميان جرح صدره يلتئم بسرعة. انحسر التورم بسرعة، ولم يعد معلقًا على الحائط.

سقط لوميان دون تردد. لو وجد وقت، لكان قد ألقى بنفسه على الأرض مباشرةً.

مع تدفق دمه الأحمر الساطع، أضاء ريان المنطقة ببقع من الضوء تشبه الفجر. من شأن ذلك أن يقضي على الشر بشكل فعال ويبدد الأوهام.

ليا وفالنتين كانا متأخرَين بنبضة، متعثرين للنزول.

ثم قال ريان، “لا يوجد شيء آخر هنا. يجب أن نتراجع. لا فائدة من التشابك مع خطر لا يمكننا رؤيته.”

في نفس اللحظة، أغرق ريان سيف الفجر في قلب المذبح، مخترقا الثوب.

لم يتفاعل لوميان. قام بمسح الغرفة مرةً أخرى، بحثًا عن أي أبواب مخفية من الآثار الدقيقة.

في صمت، تحطم السيف في عاصفة من الضوء المتلألئ، ممزقةً المذبح.

صدم لوميان للحظة. في حين أن هذا التغيير الذي لا يمكن تفسيره قد أربكه، فقد شعر بالارتياح لأنه بدا وكأنه لم يكن هدفًا لهذا الهجوم الغريب.

عندما إختفى الإشعاع، أطل لوميان ليجد المذبح خرابًا، تقلص بمقدار الثلث. اختفت الشموع، الأشواك والقماش الأسود، مطحونة في غبار يطفو على الهواء.

إستعد ريان لضرب هذا الرجل عندما سأل ميشيل غاريغ بإبتسامة مرحة بشكل غير طبيعي، “هنا للصلاة؟ هل تحتاجون للإعتراف؟”

‘قوة صادمة…’ فكر لوميان في هذه الضربة منذ اليوم السابق.

هذا الألم الذي لا يوصف شوه وجهها في رعب.

“كل شيء على ما يرام؟” سأل.

مع تدفق دمه الأحمر الساطع، أضاء ريان المنطقة ببقع من الضوء تشبه الفجر. من شأن ذلك أن يقضي على الشر بشكل فعال ويبدد الأوهام.

نهضت ليا وإلتفتتْ بسرعة. رنت الأجراس الفضية الأربعة التي زينت حجابها وحذائها بشكل ينذر بالسوء، لم يكن لحنها مطمئنًا ولا مزعجًا.

انحنى صدر ريان للداخل، مصابًا بمطرقة غير مرئية.

“هذا لم ينتهِ بعد.” حذرت ريان وفالنتين قبل التمتمة. “المذبح قد إختفى- فما الخطب؟”

كان الجواب لا.

أثناء حديثها، استحضر فالنتين ألسنة لهب ذهبية طفت في الهواء وأضاءت الفضاء.

لولا الدماء والأظافر المتساقطة على الأرض والجدران، لظنوا أنهم قد مروا بوهم شديد الواقعية.

في النهاية البعيدة للطابق السفلي، لم يوجد أي شيء سوى عظام بشرية مكدسة وبعض جلود الأغنام. أصبح السقف خاليًا وغير مزخرف- ولا حتى ثريًا.

بعد الرشة الثالثة، رأى لوميان جرح صدره يلتئم بسرعة. انحسر التورم بسرعة، ولم يعد معلقًا على الحائط.

ضحك لوميان بسخرية. “لا توجد خصائص تجاوز؟”

في صمت، تحطم السيف في عاصفة من الضوء المتلألئ، ممزقةً المذبح.

“لقد تم التضحية بها على الأرجح.” قال ريان بشكل مباشر، “من المحتمل أيضًا أنهم لم يحصلوا على الكثير من الهبات في البداية ولم يكونوا أقوياء بما فيه الكفاية. لم يتمكنوا إلا من الإمساك بالأشخاص العاديين كتضحيات وملاحقة المتجاوزين بمجرد أن تمتعوا بقوى لائقة فقط. على سبيل المثال، هذه المرة.”

صدم لوميان للحظة. في حين أن هذا التغيير الذي لا يمكن تفسيره قد أربكه، فقد شعر بالارتياح لأنه بدا وكأنه لم يكن هدفًا لهذا الهجوم الغريب.

من الواضح أنهم لم يكونوا مألوفين بالحصول على الهبات.

ألقت السيدة بواليس نظرة خاطفة عليهم لكنها لم تقل شيئًا آخرًا. جلعت وحوشها الشيطانية ذات اللون الأسود القاتم تسحب عربة المحارة إلى البرية.

ثم قال ريان، “لا يوجد شيء آخر هنا. يجب أن نتراجع. لا فائدة من التشابك مع خطر لا يمكننا رؤيته.”

تمامًا عندما كانت جولة أخرى من الهجمات على وشك الهبوط، تضبضبت رؤية لوميان ولَمِحَ برية.

لم يتفاعل لوميان. قام بمسح الغرفة مرةً أخرى، بحثًا عن أي أبواب مخفية من الآثار الدقيقة.

‘انهار الجميع في الكاتدرائية، لكنك قلق بشأن الاعترافات؟’ نظر لوميان إلى ميشيل كما لو كان مجنونًا.

كان الجواب لا.

“كل شيء على ما يرام؟” سأل.

قاد الطريق للخروج من الطابق السفلي، وخلفه ليا، ريان وفالنتين.

السيدة بواليس، جالسة في عربة قرمزية، أجابت بتعالٍ، “توجد لمحة تلويث مُعَانِي عليكم الآن. لحسن الحظ، إنها خفيفة. وإلا، لكان عليكم إعادة الحلقة.”

بمجرد خروج لوميان، غمغم ريان بألم.

‘هل يحميني رمز الأشواك السوداء؟’ عندما مرت هذه الفكرة عبر ذهنه، شعر فجأةً بقوة غير مرئية تضربه ضد الدرج بالحائط.

طار جسده إلى الخلف، مصطدمًا بِـباب القبو. ارتجفت السلالم المتهالكة.

اختار لوميان أن يدعوها السيدة ليل.

ووووام!

ردت السيدة بواليس بخفة، “ذلك كل ما أعرفه.”

اخترق رمح غير مرئي صدر ريان وعلقه على الحائط. تدفق الدم من الجرح المتفاقم. لو لم يكن ريان قد قفز جانبًا في الوقت المناسب، لكان هذا الرمح قد طعن قلبه.

‘انهار الجميع في الكاتدرائية، لكنك قلق بشأن الاعترافات؟’ نظر لوميان إلى ميشيل كما لو كان مجنونًا.

ليا، التي أبقت رؤيتها الروحية منشطة طوال الوقت، لم تستطِع اكتشاف مهاجمهم.

كان الأمر كما لو أن إلهًا ما قد خص ريان بالعقاب.

اخترق رمح غير مرئي صدر ريان وعلقه على الحائط. تدفق الدم من الجرح المتفاقم. لو لم يكن ريان قد قفز جانبًا في الوقت المناسب، لكان هذا الرمح قد طعن قلبه.

قبل أن يتمكنوا من معرفة ما كان يجري، إلتوت ابتسامة ليا إلى تجهم.

ووووام!

إنكسرت ذراعاها للخلف من تلقاء نفسها. تحطمت العظام مع صوت طحن بينما إرتخت أطرافها. تفتحت حفرة في بطنها، كما لو أنها قد تعرضت لِـلَّكم. أرسلتها الصدمة إلى الوراء إلى الحائط.

نهضت ليا وإلتفتتْ بسرعة. رنت الأجراس الفضية الأربعة التي زينت حجابها وحذائها بشكل ينذر بالسوء، لم يكن لحنها مطمئنًا ولا مزعجًا.

صرخ فالنتين من أسفل الدرج.

انحنى صدر ريان للداخل، مصابًا بمطرقة غير مرئية.

انهارت أضلاعه الواحدة تلو الأخرى، كما لو أن مطرقة ثقيلة تضرب صدره. مع سلسلة من الانفجارات، مزقت ثقوب دموية معدة وصدر ليا وفالنتين، وألسقهما رمحين بالجدار الحجري.

صدم لوميان للحظة. في حين أن هذا التغيير الذي لا يمكن تفسيره قد أربكه، فقد شعر بالارتياح لأنه بدا وكأنه لم يكن هدفًا لهذا الهجوم الغريب.

لولا الدماء والأظافر المتساقطة على الأرض والجدران، لظنوا أنهم قد مروا بوهم شديد الواقعية.

‘هل يحميني رمز الأشواك السوداء؟’ عندما مرت هذه الفكرة عبر ذهنه، شعر فجأةً بقوة غير مرئية تضربه ضد الدرج بالحائط.

“لقد تم التضحية بها على الأرجح.” قال ريان بشكل مباشر، “من المحتمل أيضًا أنهم لم يحصلوا على الكثير من الهبات في البداية ولم يكونوا أقوياء بما فيه الكفاية. لم يتمكنوا إلا من الإمساك بالأشخاص العاديين كتضحيات وملاحقة المتجاوزين بمجرد أن تمتعوا بقوى لائقة فقط. على سبيل المثال، هذه المرة.”

لم يمكن رؤية أي شيء برؤيته الروحية.

قام مخلوقان يشبهان الشياطين بقرون الماعز بسحب عربة حمراء داكنة تشبه القوقع من بعيد، مسرعين أمام لوميان ورفاقه.

متذكرا ما حدث لريان والآخرين، تفادى لوميان على الفور إلى الجانب.

تمامًا عندما كانت جولة أخرى من الهجمات على وشك الهبوط، تضبضبت رؤية لوميان ولَمِحَ برية.

ملأ الألم الشديد عقله على الفور. تمزق الجلد على صدره الأيمن، وكشف رئتيه تقريبيًا.

‘حكم هذا المكان؟’ دقت أجراس الإنذار في رأس لوميان. لربما لم يكن الوقوع في حلقة أسوأ مصير.

شعر لوميان كما لو أن قضيبًا غير مرئي قد خوزقه وسمّره على الحائط.

شُفيت ليا، ريان وفالنتين تمامًا، ولم يوجد أي أثر لإصابات قاسية.

مع تدفق دمه الأحمر الساطع، أضاء ريان المنطقة ببقع من الضوء تشبه الفجر. من شأن ذلك أن يقضي على الشر بشكل فعال ويبدد الأوهام.

ومع ذلك، فإن أربعتهم كانوا لا يزالون غير قادرين على رؤية أي شيء.

ثم قال ريان، “لا يوجد شيء آخر هنا. يجب أن نتراجع. لا فائدة من التشابك مع خطر لا يمكننا رؤيته.”

بانغ!

بالمقارنة مع السابق، كان شذوذ هذا الرجل واضحًا بشكل صارخ! ~~~~ فصل اليوم الثاني

انحنى صدر ريان للداخل، مصابًا بمطرقة غير مرئية.

أيضا بخصوص الفصول القادمة، سيسقط عدد الفصول إلى واحد في اليوم لمدة، إلا إذا أطلق الكاتب فصول اضافية لأن موقع ويب نوفل يقوم بتجميع فصول البريفيليج

بينما دقت أجراس حجاب ليا وحذائها الفضية بقوة، تم انتزاع أظافرها من قبل قوة غير مرئية، مما لطخها بالأحمر.

أيضا بخصوص الفصول القادمة، سيسقط عدد الفصول إلى واحد في اليوم لمدة، إلا إذا أطلق الكاتب فصول اضافية لأن موقع ويب نوفل يقوم بتجميع فصول البريفيليج

هذا الألم الذي لا يوصف شوه وجهها في رعب.

شعر لوميان كما لو أن قضيبًا غير مرئي قد خوزقه وسمّره على الحائط.

نشر فالنتين ذراعيه وترك عمود النور المقدس ينزل عليه. إنفجر ضوء الشمس فجأة، وأزال كل الشرور وأشعل جسد فالنتين. ومع ذلك، في وهج الشمس، تم شد ذراعيه إلى الوراء بشكل لا يمكن السيطرة عليه وعُلِقَتا على الحائط. ظهرت ثقوب حمراء على معصميه مثبتةً لهما في مكانهما.

“كل شيء على ما يرام؟” سأل.

عندما تلاشى الضوء، كان وجه فالنتين متفحمًا، وتقشر جلده شبرًا بشبر.

ليا وفالنتين كانا متأخرَين بنبضة، متعثرين للنزول.

عند رؤية محنتهم، لم يستطِع لوميان إلا الشعور بالألم في مكانهم.

ليا وفالنتين كانا متأخرَين بنبضة، متعثرين للنزول.

لم يكن معروفًا ما إذا كان بسبب رمز الأشواك السوداء، لكن بؤسه قد قل. شعر وجهه كما لو أنه قد صفع بيد غير مرئية بشكل متكرر. أصبح وجهه محمرًا ومتورمًا وخفت أسنانه. بالكاد إستطاع الكلام.

‘انهار الجميع في الكاتدرائية، لكنك قلق بشأن الاعترافات؟’ نظر لوميان إلى ميشيل كما لو كان مجنونًا.

تمامًا عندما كانت جولة أخرى من الهجمات على وشك الهبوط، تضبضبت رؤية لوميان ولَمِحَ برية.

طار جسده إلى الخلف، مصطدمًا بِـباب القبو. ارتجفت السلالم المتهالكة.

لاحت في المسافة سلسلة جبلية، وقريبًا منهم إمتدت برية معشبة.

لاحت في المسافة سلسلة جبلية، وقريبًا منهم إمتدت برية معشبة.

قام مخلوقان يشبهان الشياطين بقرون الماعز بسحب عربة حمراء داكنة تشبه القوقع من بعيد، مسرعين أمام لوميان ورفاقه.

صدم لوميان للحظة. في حين أن هذا التغيير الذي لا يمكن تفسيره قد أربكه، فقد شعر بالارتياح لأنه بدا وكأنه لم يكن هدفًا لهذا الهجوم الغريب.

جلست في العربة امرأة ترتدي ثوبًا من الزمرد وأكليل من الغار. سُحبت خصلات كستنائية للأعلى، عيون عسلية مشرقة ومائية. مهيبة ونبيلة، مذكرة بسيدة بواليس ناضجة أكثر.

ثم قال ريان، “لا يوجد شيء آخر هنا. يجب أن نتراجع. لا فائدة من التشابك مع خطر لا يمكننا رؤيته.”

‘لقد حافظت على تعهدها بتقديم المساعدة؟’ أذهل لوميان، ثم ابتهج لأن القوة الخفية لم تهاجمهم.

اخترق رمح غير مرئي صدر ريان وعلقه على الحائط. تدفق الدم من الجرح المتفاقم. لو لم يكن ريان قد قفز جانبًا في الوقت المناسب، لكان هذا الرمح قد طعن قلبه.

بطريقة ما لقد عرف أن المرأة أمامه لم تكن السيدة بواليس تمامًا. أو بالأحرى، ليست السيدة بواليس على وجه التحديد. أقرب إلى بنية غير واقعية صنعتها السيدة بواليس بإرادتها.

ملأ الألم الشديد عقله على الفور. تمزق الجلد على صدره الأيمن، وكشف رئتيه تقريبيًا.

اختار لوميان أن يدعوها السيدة ليل.

‘لا أمتلك وأورور أي فكرة عن كم الأطفال الذين كنا سننجبهم إذا حصلت السيدة بواليس على ما أرادت!’

على عكس لقاء باراميتا، أمسكت السيدة بواليس بغصن بلوط مليء بالهدال في طرفه بيد، ووعاء جاديت بسائل متلألئ في اليد الأخرى.

‘لا أمتلك وأورور أي فكرة عن كم الأطفال الذين كنا سننجبهم إذا حصلت السيدة بواليس على ما أرادت!’

غمست السيدة بواليس فرع البلوط في الوعاء ورشتهم.

على عكس لقاء باراميتا، أمسكت السيدة بواليس بغصن بلوط مليء بالهدال في طرفه بيد، ووعاء جاديت بسائل متلألئ في اليد الأخرى.

بعد الرشة الثالثة، رأى لوميان جرح صدره يلتئم بسرعة. انحسر التورم بسرعة، ولم يعد معلقًا على الحائط.

ليا وفالنتين كانا متأخرَين بنبضة، متعثرين للنزول.

شُفيت ليا، ريان وفالنتين تمامًا، ولم يوجد أي أثر لإصابات قاسية.

 

“ما الذي هاجمنا؟” سأل لوميان، مفكرًا أنه إذا لم يجرب لن يخسر أي شيء.

ردت السيدة بواليس بخفة، “ذلك كل ما أعرفه.”

السيدة بواليس، جالسة في عربة قرمزية، أجابت بتعالٍ، “توجد لمحة تلويث مُعَانِي عليكم الآن. لحسن الحظ، إنها خفيفة. وإلا، لكان عليكم إعادة الحلقة.”

قاد الطريق للخروج من الطابق السفلي، وخلفه ليا، ريان وفالنتين.

“تلويثُ مُعاني؟ ما الذي من المفترض أن يعنيه ذلك؟” تبادل لوميان نظرات حائرة مع ريان والآخرين.

انحنى صدر ريان للداخل، مصابًا بمطرقة غير مرئية.

ردت السيدة بواليس بخفة، “ذلك كل ما أعرفه.”

لولا الدماء والأظافر المتساقطة على الأرض والجدران، لظنوا أنهم قد مروا بوهم شديد الواقعية.

“إذن أتعرفين ما قد حدث للمشعوذ الميت والبومة في المقبرة؟” ضغط لوميان.

انهارت أضلاعه الواحدة تلو الأخرى، كما لو أن مطرقة ثقيلة تضرب صدره. مع سلسلة من الانفجارات، مزقت ثقوب دموية معدة وصدر ليا وفالنتين، وألسقهما رمحين بالجدار الحجري.

نظرت إليه السيدة بواليس. “لو علمت، لما وصلت الأمور إلى هذا الحد. كنت أخطط أصلًا للسيطرة على هذا المكان، لكن الآن ليس لدي خيار سوى المغادرة.”

بينما دقت أجراس حجاب ليا وحذائها الفضية بقوة، تم انتزاع أظافرها من قبل قوة غير مرئية، مما لطخها بالأحمر.

‘حكم هذا المكان؟’ دقت أجراس الإنذار في رأس لوميان. لربما لم يكن الوقوع في حلقة أسوأ مصير.

قاد الطريق للخروج من الطابق السفلي، وخلفه ليا، ريان وفالنتين.

‘لا أمتلك وأورور أي فكرة عن كم الأطفال الذين كنا سننجبهم إذا حصلت السيدة بواليس على ما أرادت!’

متذكرا ما حدث لريان والآخرين، تفادى لوميان على الفور إلى الجانب.

‘بالمقارنة مع ذلك، فإن الوقوع في حلقة والتعرض للتدمر في أي لحظة لا يبدو سيئًا للغاية.’

أيضا بخصوص الفصول القادمة، سيسقط عدد الفصول إلى واحد في اليوم لمدة، إلا إذا أطلق الكاتب فصول اضافية لأن موقع ويب نوفل يقوم بتجميع فصول البريفيليج

‘على الأقل سنموت غير زانين!’

شُفيت ليا، ريان وفالنتين تمامًا، ولم يوجد أي أثر لإصابات قاسية.

ألقت السيدة بواليس نظرة خاطفة عليهم لكنها لم تقل شيئًا آخرًا. جلعت وحوشها الشيطانية ذات اللون الأسود القاتم تسحب عربة المحارة إلى البرية.

لم يواجه الأربعة أي هجمات أخرى في طريق عودتهم إلى الكاتدرائية.

بحلول الوقت الذي اختفت فيه عن رؤية لوميان والآخرين، كانت البرية قد ولت.

أيضا بخصوص الفصول القادمة، سيسقط عدد الفصول إلى واحد في اليوم لمدة، إلا إذا أطلق الكاتب فصول اضافية لأن موقع ويب نوفل يقوم بتجميع فصول البريفيليج

عندها فقط، أدركوا أنهم لا يزالون في القبو. كان نصفهم على الدرج، والنصف الآخر عند الباب الخشبي.

طار جسده إلى الخلف، مصطدمًا بِـباب القبو. ارتجفت السلالم المتهالكة.

لولا الدماء والأظافر المتساقطة على الأرض والجدران، لظنوا أنهم قد مروا بوهم شديد الواقعية.

لاحت في المسافة سلسلة جبلية، وقريبًا منهم إمتدت برية معشبة.

“دعونا نخرج من هنا أولا.” سرعان ما استعاد ريان حواسه وأخبر فالنتين، “تخلص من أي آثار تركناها.”

لولا الدماء والأظافر المتساقطة على الأرض والجدران، لظنوا أنهم قد مروا بوهم شديد الواقعية.

أومأ فالنتين برأسه واستحضر لهيبًا ذهبيًا وهميًا لحرق الدماء والأظافر.

‘قوة صادمة…’ فكر لوميان في هذه الضربة منذ اليوم السابق.

لم يواجه الأربعة أي هجمات أخرى في طريق عودتهم إلى الكاتدرائية.

إنكسرت ذراعاها للخلف من تلقاء نفسها. تحطمت العظام مع صوت طحن بينما إرتخت أطرافها. تفتحت حفرة في بطنها، كما لو أنها قد تعرضت لِـلَّكم. أرسلتها الصدمة إلى الوراء إلى الحائط.

ولم يكن من الواضح ما إذا كانت لمحة تلوث المُعاني قد نفدت أو ما إذا كانت السيدة بواليس قد قضت عليها.

‘على الأقل سنموت غير زانين!’

تماما عندما كان لوميان على وشك المغادرة عبر الباب الجانبي، اكتشف فجأة نائب الأب، ميشيل غاريغ، وهو يقف في حالة ذهول خارج الغرفة التي تم فيها تخزين الخدم النائمين.

إستعد ريان لضرب هذا الرجل عندما سأل ميشيل غاريغ بإبتسامة مرحة بشكل غير طبيعي، “هنا للصلاة؟ هل تحتاجون للإعتراف؟”

‘هل عاد هذا الرجل من ملء معدته؟’ كان لوميان على وشك تجنبه عندما استدار ميشيل بشعره البني المجعد وملامحه الرقيقة فجأةً ورآهم.

إستمتعوا~~

إستعد ريان لضرب هذا الرجل عندما سأل ميشيل غاريغ بإبتسامة مرحة بشكل غير طبيعي، “هنا للصلاة؟ هل تحتاجون للإعتراف؟”

بعد الرشة الثالثة، رأى لوميان جرح صدره يلتئم بسرعة. انحسر التورم بسرعة، ولم يعد معلقًا على الحائط.

‘انهار الجميع في الكاتدرائية، لكنك قلق بشأن الاعترافات؟’ نظر لوميان إلى ميشيل كما لو كان مجنونًا.

بإستشعار الضوء يخفت، فتح لوميان عينيه على عجل.

بالمقارنة مع السابق، كان شذوذ هذا الرجل واضحًا بشكل صارخ!
~~~~
فصل اليوم الثاني

 

أيضا بخصوص الفصول القادمة، سيسقط عدد الفصول إلى واحد في اليوم لمدة، إلا إذا أطلق الكاتب فصول اضافية لأن موقع ويب نوفل يقوم بتجميع فصول البريفيليج

ذلك كل شيء للآن، أراكم غدا إن شاء الله

سقط لوميان دون تردد. لو وجد وقت، لكان قد ألقى بنفسه على الأرض مباشرةً.

إستمتعوا~~

لاحت في المسافة سلسلة جبلية، وقريبًا منهم إمتدت برية معشبة.

 

ولم يكن من الواضح ما إذا كانت لمحة تلوث المُعاني قد نفدت أو ما إذا كانت السيدة بواليس قد قضت عليها.

أومأ فالنتين برأسه واستحضر لهيبًا ذهبيًا وهميًا لحرق الدماء والأظافر.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط