البدعة
الفصل 252: البدعة
لقد اعتادت جيانغ باي ميان بالفعل على ذلك وأبلغته، “اقرأ الرسالة أولاً.”
بعد أن وصف لي تشي – الذي كان يرتدي رداء أحمر ناريًا – شعور الاستحمام في الهالة الإلهية، نظر إلى الزائرين أمامه وسأل، “هل هناك شيء تحتاجونه مني؟”
اندلع المزيد من العرق على جبين لي تشي. “من الناحية النظرية، لا. نحن لا نتدخل في عمل أبناء رعيتنا. حتى لو كنت من اللصوص، فلا يزال بإمكانك الإيمان بالباب الحارق طالما أنك لا تقتل الأبرياء.”
خلفه، على المذبح الذي يمثل الإله، كان هناك فرن أسود من الحديد بباب أحمر متوهج. كان هذا الشعار المقدس لكنيستهم، رمز الكالينداريا – الباب الحارق.
لقد ناقش لونغ يوي هونغ ذلك بالفعل مع باي تشن وقال بصراحة: “نريد مقابلة الرئيس غو بو.”
أشارت جيانغ باي ميان إلى شانغ جيان ياو بعينيها وحملته على إخراج الرسالة التي كتبها مينس. ثم قدمت نفسها. “نحن صيادو أنقاض أجانب. في الطريق، واجهنا مينس وتجار آخرين. لقد هاجمهم قطاع الطرق في جبل الثعالب، وساعدناهم على الهروب من مأزقهم. هذه رسالة كتبوها لك.”
كبح لي تشي تعابيره وسأل بجدية، “دعني أسألك رسميًا: هل أنت متأكد من أنك تريد الانضمام إلى كنيسة الفرن خاصتنا؟ على الرغم من عدم وجود العديد من القواعد، إلا أن هذا يعني أيضًا أنه سيتعين عليك الالتزام بقواعد معينة. لا يمكنك أن تكون حرًا كما كان من قبل.”
عندما فهم لي تشي، ارتعش جسده كما لو كان قد سُرق. ثم رقص رقصة قصيرة.
أجاب شانغ جيان ياو بصراحة: “أعتقد ذلك، لكني لم أحصل على إذن منك.”
“لتغمرهم الهالة الإلهية.” في نهاية الرقصة، أعطاهم بركاته.
بعد انضمامه إلى الكنيسة وأصبح رجل دين لسنوات عديدة، كانت هذه هي المرة الأولى التي يواجه فيها مثل هذه الأسئلة الغريبة التي لا توصف.
ثم رقص رقصة مرتجلة للتعبير عن امتنانه لجيانغ باي ميان وشانغ جيان ياو. “أهدي هذه الرقصة لكم.”
ثم رقص رقصة مرتجلة للتعبير عن امتنانه لجيانغ باي ميان وشانغ جيان ياو. “أهدي هذه الرقصة لكم.”
قام شانغ جيان ياو بتقليد أفعاله وأجاب، “أتمنى أن تستحم في الهالة الإلهية أيضًا.”
“حسنًا.” قام لي تشي بفتح الرسالة وقرأ المحتوى المكتوب بخط اليد المألوف.
صُدم لي تشي للحظة. “هل أنت أيضًا من أبناء رعية الكنيسة؟”
قرأت جيانغ باي ميان سابقًا بعض المعلومات المستردة ووجدت الأشياء المسجلة فيها سخيفة. لذا أعربت عن ارتباكها.
أجاب شانغ جيان ياو بصراحة: “أعتقد ذلك، لكني لم أحصل على إذن منك.”
استمع لي تشي بهدوء وتنهد. “لقد كنت في تارنان لسنوات عديدة…”
“هاه؟” لم يفهم لي تشي ما قصده.
لقد اعتادت جيانغ باي ميان بالفعل على ذلك وأبلغته، “اقرأ الرسالة أولاً.”
لقد اعتادت جيانغ باي ميان بالفعل على ذلك وأبلغته، “اقرأ الرسالة أولاً.”
“إنهم يعتقدون أنه فقط باستخدام النار لطهي الطعام مباشرة يمكن للمرء أن يظهر صدقهم. لقد اعتبروا أن فصل النار والطعام بوعاء هو قربان ضعيف. لذا لا يمكن استخدامه كقربان مقدس. لكنه اعتقاد خاطئ! ” عندما تحدث لي تشي، أصبح مضطربًا بعض الشيء. بدا وكأنه يريد أن يفجر رأس الكافر ذاك للحفاظ على المسار الأرثوذكسي الأصلي.
“حسنًا.” قام لي تشي بفتح الرسالة وقرأ المحتوى المكتوب بخط اليد المألوف.
ثم رقص رقصة مرتجلة للتعبير عن امتنانه لجيانغ باي ميان وشانغ جيان ياو. “أهدي هذه الرقصة لكم.”
بعد قراءتها، ابتسم وقال لـ شانغ جيان ياو، “إذن أنت أيضًا تعبد كاليندريا وترغب في الانضمام إلى كنيستنا.”
تردد لي تشي للحظة وقال، “لا أعتقد ذلك…”
“نعم نعم نعم.” رد شانغ جيان ياو دون تردد.
قام شانغ جيان ياو بتقليد أفعاله وأجاب، “أتمنى أن تستحم في الهالة الإلهية أيضًا.”
كبح لي تشي تعابيره وسأل بجدية، “دعني أسألك رسميًا: هل أنت متأكد من أنك تريد الانضمام إلى كنيسة الفرن خاصتنا؟ على الرغم من عدم وجود العديد من القواعد، إلا أن هذا يعني أيضًا أنه سيتعين عليك الالتزام بقواعد معينة. لا يمكنك أن تكون حرًا كما كان من قبل.”
بعد أن وصف لي تشي – الذي كان يرتدي رداء أحمر ناريًا – شعور الاستحمام في الهالة الإلهية، نظر إلى الزائرين أمامه وسأل، “هل هناك شيء تحتاجونه مني؟”
صمت شانغ جيان ياو للحظة قبل أن يسأل، “هل سيؤثر هذا على إنقاذ البشرية جمعاء؟”
وعنى بذلك لي تشي: إنه خارج عن إرادتي أيضًا.
“هاه؟” لم يستطع لي تشي مواكبة قطار أفكار شانغ جيان ياو مرة أخرى، ولم تساعد جيانغ باي ميان في التوضيح.
بعد كل شيء، لا توجد قاعدة في الكتاب المقدس للكنيسة تمنع المؤمنين من إنقاذ العالم. في الكتاب المقدس، تم حجز هذا الجزء من المحتوى للكاليديريوم، وخاصة الباب الحارق.
تردد لي تشي للحظة وقال، “لا أعتقد ذلك…”
وبعد تردد، سألت باهتمام: “إذن هل يأكل دينك الشوي؟”
بعد كل شيء، لا توجد قاعدة في الكتاب المقدس للكنيسة تمنع المؤمنين من إنقاذ العالم. في الكتاب المقدس، تم حجز هذا الجزء من المحتوى للكاليديريوم، وخاصة الباب الحارق.
بعد الدردشة حول الانضمام إلى الرعية، تحدث جيانغ باي ميان عن هدف فرقة العمل القديمة في القدوم إلى تارنان. “نريد مقابلة دماغ المصدر لبعض الأمور وطرح بعض الأسئلة عليه بشكل مباشر. أيها السيد، أتساءل عما إذا كان لديك طريقة لتحريك الجنة الميكانيكية لمنحنا الإذن؟”
سأل شانغ جيان ياو، “هل سيؤثر ذلك على التحقيق في سبب تدمير العالم القديم؟”
‘اه… هذا كل شيء؟ بهذه البساطة؟’ كان لونغ يوي هونغ متفاجئًا بعض الشيء. لا يزال يتذكر أن هناك حاجة إلى سبب إذا أرادوا مقابلة عدد قليل من الأعضاء رفيعي المستوى في نقابة الصيادين في مدينة الحشيش.
اندلع المزيد من العرق على جبين لي تشي. “من الناحية النظرية، لا. نحن لا نتدخل في عمل أبناء رعيتنا. حتى لو كنت من اللصوص، فلا يزال بإمكانك الإيمان بالباب الحارق طالما أنك لا تقتل الأبرياء.”
سأل شانغ جيان ياو، “هل سيؤثر ذلك على التحقيق في سبب تدمير العالم القديم؟”
أثناء حديثه، ظهرت لدى لي تشي فكرة: أي نوع من الأشخاص هو؟
قال لي تشي بتعبير رسمي: “لقد انحرف فهمهم لتعاليم الكالينداريا. نعتقد أن التركيز ينصب على الحرق والنار. هذا يشكل مفهوم فرن الصهر، ومن ثم يمتد إلى الرقص والتسخين. في كنيستنا، أغسطس هو فترة مقدسة، وحرارة أغسطس هي هالة أخرى من الإله.
بعد انضمامه إلى الكنيسة وأصبح رجل دين لسنوات عديدة، كانت هذه هي المرة الأولى التي يواجه فيها مثل هذه الأسئلة الغريبة التي لا توصف.
وشمل ذلك الخلافات بين المجموعات التي تحب التوفو الحلو والتوفو المملح والتوفو الحار على التوالي.
في السابق، شعر بسخط شديد عندما سُئل: “يا سيدي، هل الانضمام إلى الكنيسة يضمن لي طعامًا لأكله؟” “هل توزع الكنيسة زوجات؟” “أيها المخلص، هل يجب حرق جثث الموتى لتتوافق مع التعاليم؟” “أيها المخلص، هل نحصل على بركات كاليندريا إذا رقصنا جيدًا بما فيه الكفاية؟”
في السابق، شعر بسخط شديد عندما سُئل: “يا سيدي، هل الانضمام إلى الكنيسة يضمن لي طعامًا لأكله؟” “هل توزع الكنيسة زوجات؟” “أيها المخلص، هل يجب حرق جثث الموتى لتتوافق مع التعاليم؟” “أيها المخلص، هل نحصل على بركات كاليندريا إذا رقصنا جيدًا بما فيه الكفاية؟”
بعد سماع إجابته، أومأ شانغ جيان ياو. “ليس لدي أي أسئلة أخرى؛ أؤكد انضمامي.”
أجابت جيانغ باي ميان نيابة عن شانغ جيان ياو “ليس لمدة أسبوع على الأقل.”
تنفس لي تشي الصعداء لسبب غير مفهوم.
سأل شانغ جيان ياو بفضول، “الانحراف بأي طريقة؟”
في هذه اللحظة، سألت جيانغ باي ميان بفضول، “سمعت أن الإيمان بنفس الكالينداريا غالبًا ما يتطور إلى عدة طوائف بسبب الاختلافات في التبشير، وعدم وجود روابط بينهم، والاختلافات في خصائص الثقافة السائدة في الأماكن المقابلة، والتفسيرات المختلفة لنصوص عِرافة الكنسية. وهل هناك مثل هذه المواقف بين عابدي الباب الحارق؟ “
كانت نقابة الصيادين في تارنان أيضًا في منتصف شارع ريفرفورنت الأكثر حيوية.
تنهد لي تشي ببطء وقال، “نعم، وكنا في الأصل عائلة واحدة.”
الفصل 252: البدعة
“إذن، لماذا انكسرتم؟” سألت جيانغ باي ميان. من ناحية، كانت مهتمة. ومن ناحية أخرى، أرادت أن تُظهر لـ شانغ جيان ياو مشاكل الانضمام إلى دين.
ضحكت جيانغ باي ميان وسألت، “ما اسم تلك الكنيسة؟ هل يستطيع مؤمنوهم أن يأكلوا من إناء ساخن؟”
قال لي تشي بتعبير رسمي: “لقد انحرف فهمهم لتعاليم الكالينداريا. نعتقد أن التركيز ينصب على الحرق والنار. هذا يشكل مفهوم فرن الصهر، ومن ثم يمتد إلى الرقص والتسخين. في كنيستنا، أغسطس هو فترة مقدسة، وحرارة أغسطس هي هالة أخرى من الإله.
خلفه، على المذبح الذي يمثل الإله، كان هناك فرن أسود من الحديد بباب أحمر متوهج. كان هذا الشعار المقدس لكنيستهم، رمز الكالينداريا – الباب الحارق.
“إنهم يجدون الرقص أكثر أهمية من النار، وهو أمر يمكن أن يرضي الكالينداريا أكثر. علاوة على ذلك، اتهمونا بالانحراف عن المسار الأرثوذكسي.”
قرأت جيانغ باي ميان سابقًا بعض المعلومات المستردة ووجدت الأشياء المسجلة فيها سخيفة. لذا أعربت عن ارتباكها.
سأل شانغ جيان ياو بفضول، “الانحراف بأي طريقة؟”
‘ربما النقابة هنا ليست كبيرة، لذلك ليس لديها الكثير من القواعد والمصالح؟’ اعتاد لونغ يوي هونغ أكثر فأكثر على التفكير في المعلومات الواردة في هذه الاختلافات، على الرغم من أنه غالبًا لا يستطيع معرفة الإجابة.
“إنهم يعتقدون أنه فقط باستخدام النار لطهي الطعام مباشرة يمكن للمرء أن يظهر صدقهم. لقد اعتبروا أن فصل النار والطعام بوعاء هو قربان ضعيف. لذا لا يمكن استخدامه كقربان مقدس. لكنه اعتقاد خاطئ! ” عندما تحدث لي تشي، أصبح مضطربًا بعض الشيء. بدا وكأنه يريد أن يفجر رأس الكافر ذاك للحفاظ على المسار الأرثوذكسي الأصلي.
“نعم نعم نعم.” رد شانغ جيان ياو دون تردد.
أصبح تعبير جيانغ باي ميان غريبًا بعض الشيء. “إذن، ما هو القربان المقدس؟”
تنفس لي تشي الصعداء لسبب غير مفهوم.
“إنه حفل شواء”، سيطر لي تشي على عواطفه وأجاب.
استمع لي تشي بهدوء وتنهد. “لقد كنت في تارنان لسنوات عديدة…”
على الرغم من أن جيانغ باي ميان كانت تتوقع هذا بالفعل، إلا أنها لم تستطع إلا أن ترتعش عضلات وجهها.
في السابق، شعر بسخط شديد عندما سُئل: “يا سيدي، هل الانضمام إلى الكنيسة يضمن لي طعامًا لأكله؟” “هل توزع الكنيسة زوجات؟” “أيها المخلص، هل يجب حرق جثث الموتى لتتوافق مع التعاليم؟” “أيها المخلص، هل نحصل على بركات كاليندريا إذا رقصنا جيدًا بما فيه الكفاية؟”
كان هذا الخلاف لا يمكن تصوره بالنسبة لها. في بيولوجيا بانغو، كان موظفو قسم الأمن يسترجعون أحيانًا عددًا قليلاً من أجهزة الكمبيوتر من العالم القديم. يمكن استعادة بعض البيانات الموجودة عليها، بينما لا يمكن استعادة البعض الآخر.
…
قرأت جيانغ باي ميان سابقًا بعض المعلومات المستردة ووجدت الأشياء المسجلة فيها سخيفة. لذا أعربت عن ارتباكها.
“يطلق عليهم رقصة الهيجان. في التعاليم، لن يأكلوا الإناء الساخن ما لم يكن هناك خيار آخر.” كان لي تشي غير راغب في توضيح وضع هؤلاء الكفرة. نظر إلى شانغ جيان ياو وسأل، “هل ستغادر تارنان في أي وقت قريب؟”
وشمل ذلك الخلافات بين المجموعات التي تحب التوفو الحلو والتوفو المملح والتوفو الحار على التوالي.
اندلع المزيد من العرق على جبين لي تشي. “من الناحية النظرية، لا. نحن لا نتدخل في عمل أبناء رعيتنا. حتى لو كنت من اللصوص، فلا يزال بإمكانك الإيمان بالباب الحارق طالما أنك لا تقتل الأبرياء.”
لقد تخيلت في الأصل أن هذه قد تكون مزحة على الإنترنت في العالم القديم. من كان يعلم أنها ستواجه مثالًا حيًا في العالم الحقيقي اليوم!؟
بدا التصميم الداخلي مشابهًا جدًا للنقابة الموجودة في مدينة الحشيش. كان هناك أيضًا العديد من الطاولات مع المنتجات الإلكترونية عليها، والصيادون الذين ساعدوا في قبول البعثات وتسليمها.
وبعد تردد، سألت باهتمام: “إذن هل يأكل دينك الشوي؟”
أشار لي تشي إلى باب كنيسة القداس. “إنه تقريباً نفس القداس العادي، لكن المعمدين لا يستطيعون ارتداء الملابس التي أعدوها. يجب عليهم خلع ملابسهم ولف أنفسهم في مناشف الحمام الحمراء في الكاتدرائية. كلما طالت مدة بقاء شخص ما في الكنيسة الجماعية، زاد حصولهم على خدمة الكالينداريا.”
“نستطيع، لكننا نبذل قصارى جهدنا لعدم القيام بذلك.” أعرب لي تشي بلباقة عن موقفه. “أعلم أنه في البرية، قد يكون الشواء هو الطريقة الأكثر ملاءمة لطبخ المكونات. لذلك، أنا لا أصر على قيام أبناء الرعية بذلك عند الخروج في رحلات استكشافية.”
بعد الدردشة حول الانضمام إلى الرعية، تحدث جيانغ باي ميان عن هدف فرقة العمل القديمة في القدوم إلى تارنان. “نريد مقابلة دماغ المصدر لبعض الأمور وطرح بعض الأسئلة عليه بشكل مباشر. أيها السيد، أتساءل عما إذا كان لديك طريقة لتحريك الجنة الميكانيكية لمنحنا الإذن؟”
عند سماع ذلك، أدارت جيانغ باي ميان رأسها لإلقاء نظرة على شانغ جيان ياو وأدركت أنه يبدو مترددًا بعض الشيء.
بعد تبادل النظرات مع باي تشن، ساروا إلى السلالم.
ضحكت جيانغ باي ميان وسألت، “ما اسم تلك الكنيسة؟ هل يستطيع مؤمنوهم أن يأكلوا من إناء ساخن؟”
“ما هي طقوس المعمودية؟” سأل شانغ جيان ياو بحماس.
“يطلق عليهم رقصة الهيجان. في التعاليم، لن يأكلوا الإناء الساخن ما لم يكن هناك خيار آخر.” كان لي تشي غير راغب في توضيح وضع هؤلاء الكفرة. نظر إلى شانغ جيان ياو وسأل، “هل ستغادر تارنان في أي وقت قريب؟”
في السابق، شعر بسخط شديد عندما سُئل: “يا سيدي، هل الانضمام إلى الكنيسة يضمن لي طعامًا لأكله؟” “هل توزع الكنيسة زوجات؟” “أيها المخلص، هل يجب حرق جثث الموتى لتتوافق مع التعاليم؟” “أيها المخلص، هل نحصل على بركات كاليندريا إذا رقصنا جيدًا بما فيه الكفاية؟”
(للمعلومة, الوعاء الساخن، أو الإناء البخاري أو الهوت بوت，وينطق بالصيني خوا قوا، هي طريقة صينية للطهي، يتم تحضيرها بتسخين القدر مع الماء على نار هادئة، ثم توضع المكونات من الزبون في القدر ويتم طبخها على الطاولة، بطريقة تشبه الفوندو السويسري)
“حسنًا.” قام لي تشي بفتح الرسالة وقرأ المحتوى المكتوب بخط اليد المألوف.
أجابت جيانغ باي ميان نيابة عن شانغ جيان ياو “ليس لمدة أسبوع على الأقل.”
لقد اعتادت جيانغ باي ميان بالفعل على ذلك وأبلغته، “اقرأ الرسالة أولاً.”
اعترف لي تشي بذلك بإيجاز. “في غضون ثلاثة أيام، لدينا مراسم التعميد الساعة 2 ظهرًا. إذا شاركت، فستكون رسميًا عضوًا في الكنيسة. هيه هيه، تذكر، الساعة الثانية بعد الظهر هي ساعة الكنيسة المقدسة. ابذل قصارى جهدك لترتيب صلاتك اليومية في هذا الوقت. لا يوجد حد زمني للقداس العادي. يمكن إقامة القداس الأكبر والمعمودية فقط بين الساعة 2 ظهرًا والساعة 3 مساءً.”
أصبح تعبير جيانغ باي ميان غريبًا بعض الشيء. “إذن، ما هو القربان المقدس؟”
“ما هي طقوس المعمودية؟” سأل شانغ جيان ياو بحماس.
“لتغمرهم الهالة الإلهية.” في نهاية الرقصة، أعطاهم بركاته.
أشار لي تشي إلى باب كنيسة القداس. “إنه تقريباً نفس القداس العادي، لكن المعمدين لا يستطيعون ارتداء الملابس التي أعدوها. يجب عليهم خلع ملابسهم ولف أنفسهم في مناشف الحمام الحمراء في الكاتدرائية. كلما طالت مدة بقاء شخص ما في الكنيسة الجماعية، زاد حصولهم على خدمة الكالينداريا.”
لقد اعتادت جيانغ باي ميان بالفعل على ذلك وأبلغته، “اقرأ الرسالة أولاً.”
استمعت جيانغ باي ميان باستمتاع وقاطعت. “ما المختلف في القداس الكبير؟”
“آه، سأخذ إذنًا أولاً.” التقطت الموظفة الهاتف الأسود في ذعر واتصلت برقم.
“إنه مرة واحدة فقط في الشهر. خارج القداس العادي، هناك حمام إضافي بالماء الساخن ورقصة جماعية تمدح الإله.”، أوضح لي تشي ببساطة.
الفصل 252: البدعة
بعد الدردشة حول الانضمام إلى الرعية، تحدث جيانغ باي ميان عن هدف فرقة العمل القديمة في القدوم إلى تارنان. “نريد مقابلة دماغ المصدر لبعض الأمور وطرح بعض الأسئلة عليه بشكل مباشر. أيها السيد، أتساءل عما إذا كان لديك طريقة لتحريك الجنة الميكانيكية لمنحنا الإذن؟”
“إنهم يجدون الرقص أكثر أهمية من النار، وهو أمر يمكن أن يرضي الكالينداريا أكثر. علاوة على ذلك، اتهمونا بالانحراف عن المسار الأرثوذكسي.”
استمع لي تشي بهدوء وتنهد. “لقد كنت في تارنان لسنوات عديدة…”
“إنهم يجدون الرقص أكثر أهمية من النار، وهو أمر يمكن أن يرضي الكالينداريا أكثر. علاوة على ذلك، اتهمونا بالانحراف عن المسار الأرثوذكسي.”
في هذه المرحلة، أشار إلى خارج الكاتدرائية. “لقد أقام الناس في المدينة هنا لفترة أطول. القوافل التي تأتي وتذهب تمثل أيضًا فصيلًا معينًا، لكن لم ير أحد دماغ المصدر. معظمهم لا يعرفون حتى بوجوده.”
أشارت جيانغ باي ميان إلى شانغ جيان ياو بعينيها وحملته على إخراج الرسالة التي كتبها مينس. ثم قدمت نفسها. “نحن صيادو أنقاض أجانب. في الطريق، واجهنا مينس وتجار آخرين. لقد هاجمهم قطاع الطرق في جبل الثعالب، وساعدناهم على الهروب من مأزقهم. هذه رسالة كتبوها لك.”
وعنى بذلك لي تشي: إنه خارج عن إرادتي أيضًا.
في هذه المرحلة، أشار إلى خارج الكاتدرائية. “لقد أقام الناس في المدينة هنا لفترة أطول. القوافل التي تأتي وتذهب تمثل أيضًا فصيلًا معينًا، لكن لم ير أحد دماغ المصدر. معظمهم لا يعرفون حتى بوجوده.”
لم تستطع جيانغ باي ميان وشانغ جيان ياو فرض الأمر عليه. وبعد تبادل بعض المجاملات، ودعوه وغادروا.
أثناء حديثه، ظهرت لدى لي تشي فكرة: أي نوع من الأشخاص هو؟
بصفته شبه عضو في كنيسة الفرن، قدم شانغ جيان ياو رقصة على الشعار المقدس الذي يمثل الباب الحارق قبل أن يغادر.
“هاه؟” لم يستطع لي تشي مواكبة قطار أفكار شانغ جيان ياو مرة أخرى، ولم تساعد جيانغ باي ميان في التوضيح.
بدا لي تشي راضيًا عن هذا.
تنهد لي تشي ببطء وقال، “نعم، وكنا في الأصل عائلة واحدة.”
…
“هاه؟” لم يفهم لي تشي ما قصده.
كانت نقابة الصيادين في تارنان أيضًا في منتصف شارع ريفرفورنت الأكثر حيوية.
“يطلق عليهم رقصة الهيجان. في التعاليم، لن يأكلوا الإناء الساخن ما لم يكن هناك خيار آخر.” كان لي تشي غير راغب في توضيح وضع هؤلاء الكفرة. نظر إلى شانغ جيان ياو وسأل، “هل ستغادر تارنان في أي وقت قريب؟”
بدا التصميم الداخلي مشابهًا جدًا للنقابة الموجودة في مدينة الحشيش. كان هناك أيضًا العديد من الطاولات مع المنتجات الإلكترونية عليها، والصيادون الذين ساعدوا في قبول البعثات وتسليمها.
كبح لي تشي تعابيره وسأل بجدية، “دعني أسألك رسميًا: هل أنت متأكد من أنك تريد الانضمام إلى كنيسة الفرن خاصتنا؟ على الرغم من عدم وجود العديد من القواعد، إلا أن هذا يعني أيضًا أنه سيتعين عليك الالتزام بقواعد معينة. لا يمكنك أن تكون حرًا كما كان من قبل.”
كان الاختلاف الوحيد هو أن نقابة الصيادين هنا لم تكن كبيرة جدًا. لم يكن هناك الكثير من الموظفين، وكان هناك ثلاثة منهم فقط. علاوة على ذلك، بدوا مرتاحين إلى حد ما بسبب وجود الآلات. يمكنهم حتى السُكر إن أرادوا.
مشى لونغ يوي هونغ و باي تشن إلى موظفة ذات وجه مستدير ونظروا إلى الداخل من خلال اللوحة الزجاجية الفارغة أدناه.
خلفه، على المذبح الذي يمثل الإله، كان هناك فرن أسود من الحديد بباب أحمر متوهج. كان هذا الشعار المقدس لكنيستهم، رمز الكالينداريا – الباب الحارق.
قال لونغ يوي هونغ: “مرحبًا”.
صُدم لي تشي للحظة. “هل أنت أيضًا من أبناء رعية الكنيسة؟”
رفعت الموظفة رأسها وامتلأت عيناها بالارتباك. “ماذا هناك؟” سألت بلغة أراضي الرماد بعد فترة.
…
لم تستخدم اللهجة بل لغة مشابهة لمجموعة الأحجار الحمراء.
“إنه حفل شواء”، سيطر لي تشي على عواطفه وأجاب.
لقد ناقش لونغ يوي هونغ ذلك بالفعل مع باي تشن وقال بصراحة: “نريد مقابلة الرئيس غو بو.”
بعد قراءتها، ابتسم وقال لـ شانغ جيان ياو، “إذن أنت أيضًا تعبد كاليندريا وترغب في الانضمام إلى كنيستنا.”
“آه، سأخذ إذنًا أولاً.” التقطت الموظفة الهاتف الأسود في ذعر واتصلت برقم.
رفعت الموظفة رأسها وامتلأت عيناها بالارتباك. “ماذا هناك؟” سألت بلغة أراضي الرماد بعد فترة.
بعد الاتصال، قالت بضع كلمات وقدمت بعض الإقرارات المقتضبة. ثم رفعت نظرها وقالت لـ لونغ يوي هونغ و باي تشن، “لقد وافق الرئيس غو على طلبك. اذهبوا إلى الغرفة 201 في الطابق الثاني.”
بعد الدردشة حول الانضمام إلى الرعية، تحدث جيانغ باي ميان عن هدف فرقة العمل القديمة في القدوم إلى تارنان. “نريد مقابلة دماغ المصدر لبعض الأمور وطرح بعض الأسئلة عليه بشكل مباشر. أيها السيد، أتساءل عما إذا كان لديك طريقة لتحريك الجنة الميكانيكية لمنحنا الإذن؟”
‘اه… هذا كل شيء؟ بهذه البساطة؟’ كان لونغ يوي هونغ متفاجئًا بعض الشيء. لا يزال يتذكر أن هناك حاجة إلى سبب إذا أرادوا مقابلة عدد قليل من الأعضاء رفيعي المستوى في نقابة الصيادين في مدينة الحشيش.
‘اه… هذا كل شيء؟ بهذه البساطة؟’ كان لونغ يوي هونغ متفاجئًا بعض الشيء. لا يزال يتذكر أن هناك حاجة إلى سبب إذا أرادوا مقابلة عدد قليل من الأعضاء رفيعي المستوى في نقابة الصيادين في مدينة الحشيش.
‘ربما النقابة هنا ليست كبيرة، لذلك ليس لديها الكثير من القواعد والمصالح؟’ اعتاد لونغ يوي هونغ أكثر فأكثر على التفكير في المعلومات الواردة في هذه الاختلافات، على الرغم من أنه غالبًا لا يستطيع معرفة الإجابة.
بعد انضمامه إلى الكنيسة وأصبح رجل دين لسنوات عديدة، كانت هذه هي المرة الأولى التي يواجه فيها مثل هذه الأسئلة الغريبة التي لا توصف.
بعد تبادل النظرات مع باي تشن، ساروا إلى السلالم.
“ما هي طقوس المعمودية؟” سأل شانغ جيان ياو بحماس.
_______________
“نعم نعم نعم.” رد شانغ جيان ياو دون تردد.
ترجمة: Scrub
الفصل 252: البدعة
بعد أن وصف لي تشي – الذي كان يرتدي رداء أحمر ناريًا – شعور الاستحمام في الهالة الإلهية، نظر إلى الزائرين أمامه وسأل، “هل هناك شيء تحتاجونه مني؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
