الاحياء
الفصل 795 ،
الفصل 795 ،
صقل اللهب الذهبي ، درع حراشف التنين!
“لقد عدت أخيرًا يا طفل!”
راقب يي لين المشهد المألوف لفترة طويلة. تم إنقاذه بنفس الطريقة في ذلك الوقت “معلمي ، أنت تستخدم الحرشفة العكسية مرة أخرى و مع الشعلة الذهبية لتنقية جسده. ألا يعني ذلك أنه سيكون مثلي تمامًا؟ “
فجأة ، وقف أمامه عجوز بملابس سوداء مثل الليل.
“تغار؟” أومأ سلف التنين المهلك و لم يفكر في رأي تلميذه أبدًا.
وقف تشو فان هناك مذهولاً…
ارتجف وجه يي لين و تنهد “هذا سيمنحه سابع ميراث. الشعلة الذهبية التي أمتلكها وحدي أصبح يمتلكها بينما ليس لدي ما لديه. من الصعب أن أشعر بالراحة ، سيدي “.
“المصفوفات التسعة… لقد انتظرنا عودتك…”
“همف ، شقي فاسد ، ما الذي يجب أن تغار بشأنه؟“
أشار الظل إلى السواد القاتم في المقدمة “اذهب إلى هناك.”
ابتسم سلف التنين المهلك “هل يمكنك حتى أن تفعل ما أخبرتك أن تفعله بمفردك؟ سأحرص على استخدام كل شيء لإنقاذه و تقويته حتى يتمكن من إنهاء عملي “.
اشتعلت شعلة زرقاء على جبهته ، و سرعان ما غطت جسده بالكامل و حولته إلى نار لازوردية على شكل إنسان.
…
[المخطوطات التسعة…]
[المخطوطات التسعة…]
“السلف التنين ، زوجتي معهم.” انحنى تشو فان ، و هو يحسن أخلاقه أمام هذا الوجود العظيم.
في منطقة ضبابية ، طاف ظل وحيد في حيرة من أمره “من هو؟ من تنادي؟“
أطلق سلف التنين موجة من الهواء الحارق ، مما أجبر تشو فان على التراجع.
فجأة ، وقف أمامه عجوز بملابس سوداء مثل الليل.
ارتجف وجه يي لين و تنهد “هذا سيمنحه سابع ميراث. الشعلة الذهبية التي أمتلكها وحدي أصبح يمتلكها بينما ليس لدي ما لديه. من الصعب أن أشعر بالراحة ، سيدي “.
“من… أنت؟“
رفع يي لين حاجبه “منذ متى تهتم بشخص آخر؟“
كان الرجل العجوز صامتًا ، متجاهلاً إياه تمامًا. طار إلى الأمام.
“لماذا لا تجيب عليهم؟“
“انتظر!”
رأى رأس تنين ضخم يحدق فيه بنظرة مخيفة. اشتعلت النيران الذهبية و شوهت الفضاء المحيط بها.
ثم قال الرجل العجوز “الأمام هو الوراء العظيم. إذا تقدمت ، فلن يكون هناك عودة “.
…
سأل الظل “ما الوراء العظيم “
“مكان تتلاشى فيه روحك.” أجاب الرجل العجوز.
“إلى أين يجب أن أذهب؟“
“إلى أين يجب أن أذهب؟“
طاف تشو فان الآن نحو اللهب الذهبي ، و لكن قبل أن يندمج معه ، التفت لينظر إلى الرجل العجوز و هو يتلاشى بعيدًا عن الضوء.
توقف الرجل العجوز “انتظر هنا.”
رأى رأس تنين ضخم يحدق فيه بنظرة مخيفة. اشتعلت النيران الذهبية و شوهت الفضاء المحيط بها.
“حسنا.” أومأ الظل برأسه واقفا هناك مثل طفل جيد. أحاطه الظلام. لم يكن هناك هنا إلا هو و الشيخ.
ظل الظل يمضي قدمًا.
“المصفوفات التسعة… لقد انتظرنا عودتك…”
سأل التنين بفضول “يا طفل ، هل هؤلاء الأشخاص مرتبطون بك؟“
جاءت المكالمات التي طال أمدها مرة أخرى. إهتز الرجل العجوز. سأله الظل “هل ينادون… من أجلك؟“
“انهم بخير. عندما وصلت ، كنت فقط تقاتل ، و تمنع مئات الرجال من الطائفة العادلة. فعلت لك معروفا و قتلتهم جميعا. يجب ألا يكون هناك مطاردون “.
“نعم.”
“جيد ، هذا جيد.” خفف تشو فان من أنفاسه.
“لماذا لا تجيب عليهم؟“
صاح الرجل العجوز “ماذا تفعل؟ ألم أقل لك ألا تذهب؟ “
“لا يمكنهم سماعي ، و لن يجرؤوا على الرد“. اهتز ظهر الرجل العجوز قليلاً و تنهد ” لقد وعدت بشيء فشلت في القيام به و لا يمكنني العودة“.
“هذا هو السبيل الوحيد.” نظر الظل إلى الرجل العجوز في حيرة.
نظر الظل حوله إلى الضباب اللامتناهي دون أي مسار في الأفق. “نعم ، لا عودة بدون طريق. إلا إذا…“
صاح الرجل العجوز “ماذا تفعل؟ ألم أقل لك ألا تذهب؟ “
أشار الظل إلى السواد القاتم في المقدمة “اذهب إلى هناك.”
أومأ الظل برأسه بعد توقف مؤقت ثم تحرك للأمام. بينما تحرك ، لاحقه السواد القاتم ، مما قطع طريق عودته.
“و لكن بمجرد أن أفعل ذلك ، لن أخرج أبدًا ، و لن أعود أبدًا.” تنهد الرجل العجوز “ما زلت أريد العودة. لا يمكنني المضي قدما على الإطلاق “.
“فقط قل لي ، هل هم بخير؟“
أومأ الظل برأسه بعد توقف مؤقت ثم تحرك للأمام. بينما تحرك ، لاحقه السواد القاتم ، مما قطع طريق عودته.
“تغار؟” أومأ سلف التنين المهلك و لم يفكر في رأي تلميذه أبدًا.
صاح الرجل العجوز “ماذا تفعل؟ ألم أقل لك ألا تذهب؟ “
نظر الظل حوله إلى الضباب اللامتناهي دون أي مسار في الأفق. “نعم ، لا عودة بدون طريق. إلا إذا…“
“هذا هو السبيل الوحيد.” نظر الظل إلى الرجل العجوز في حيرة.
ثم في هذا العالم الضبابي ، ومض ضوء ساطع. أشرقت كرة ضخمة من النار الذهبية.
ارتجف الرجل العجوز و كأنه خائف.
سأل الظل “ما الوراء العظيم “
ظل الظل يمضي قدمًا.
[المخطوطات التسعة…]
“انتظر!”
“حسنا.” أومأ الظل برأسه واقفا هناك مثل طفل جيد. أحاطه الظلام. لم يكن هناك هنا إلا هو و الشيخ.
صرخ الرجل العجوز “قبل أن تذهب ، هل تمانع في الإجابة على سؤالي؟“
أطلق سلف التنين موجة من الهواء الحارق ، مما أجبر تشو فان على التراجع.
“أي سؤال؟“
“جيد ، هذا جيد.” خفف تشو فان من أنفاسه.
“من أنت؟“
“انهم بخير. عندما وصلت ، كنت فقط تقاتل ، و تمنع مئات الرجال من الطائفة العادلة. فعلت لك معروفا و قتلتهم جميعا. يجب ألا يكون هناك مطاردون “.
ذهل الظل ثم هز رأسه “لا أعرف. من أنا؟“
“عدني بهذا ، قبل أن تتمكن من الإجابة على سؤالي ، لا يمكنك المضي قدمًا.” تحدث الرجل العجوز بجدية.
“أي سؤال؟“
حك الظل رأسه و أومأ. لكن بعد ذلك شعر بالحيرة مرة أخرى و اتخذ خطوة أخرى إلى الأمام دون وعي. “من أنا؟ من أنا؟“
“لا يمكنهم سماعي ، و لن يجرؤوا على الرد“. اهتز ظهر الرجل العجوز قليلاً و تنهد ” لقد وعدت بشيء فشلت في القيام به و لا يمكنني العودة“.
“لقد خذلتكم جميعًا. لا أستطيع العودة… “تنهد الرجل العجوز و ارتجف “روحي بالكاد تتماسك. إنها ضعيفة لدرجة أنني لا أستطيع حتى تذكر اسمي ، هاها. أنا… أريد أن أذهب معه… “
“لقد خذلتكم جميعًا. لا أستطيع العودة… “تنهد الرجل العجوز و ارتجف “روحي بالكاد تتماسك. إنها ضعيفة لدرجة أنني لا أستطيع حتى تذكر اسمي ، هاها. أنا… أريد أن أذهب معه… “
“من أنا…“
“همف ، شقي فاسد ، ما الذي يجب أن تغار بشأنه؟“
مر الظل بالرجل العجوز و لم يلاحظ أن الرجل العجوز يسير بجانبه ، أعمق نحو الهاوية.
صاح الرجل العجوز “ماذا تفعل؟ ألم أقل لك ألا تذهب؟ “
ثم في هذا العالم الضبابي ، ومض ضوء ساطع. أشرقت كرة ضخمة من النار الذهبية.
[المخطوطات التسعة…]
القت ضوءهل على الظل ، و كشفت عن وجه مألوف للغاية.
رفع يي لين حاجبه “منذ متى تهتم بشخص آخر؟“
اشتعلت شعلة زرقاء على جبهته ، و سرعان ما غطت جسده بالكامل و حولته إلى نار لازوردية على شكل إنسان.
“مكان تتلاشى فيه روحك.” أجاب الرجل العجوز.
“من أنا…“
ارتجف وجه يي لين و تنهد “هذا سيمنحه سابع ميراث. الشعلة الذهبية التي أمتلكها وحدي أصبح يمتلكها بينما ليس لدي ما لديه. من الصعب أن أشعر بالراحة ، سيدي “.
كانت عيون الظل ضبابية و هو يتمتم. عندما انتشر اللهب السماوي إلى عينيه ، استيقظ و هو يصرخ ” أنا… أنا تشو فان! الإمبراطور الشيطاني تشو فان! “
نظر الظل حوله إلى الضباب اللامتناهي دون أي مسار في الأفق. “نعم ، لا عودة بدون طريق. إلا إذا…“
تلاشى الظلام و فسح المجال لنور مجيد و نابض بالحياة.
“المصفوفات التسعة… لقد انتظرنا عودتك…”
طاف تشو فان الآن نحو اللهب الذهبي ، و لكن قبل أن يندمج معه ، التفت لينظر إلى الرجل العجوز و هو يتلاشى بعيدًا عن الضوء.
صاح الرجل العجوز “ماذا تفعل؟ ألم أقل لك ألا تذهب؟ “
“من أنت؟” صاح تشو فان.
صقل اللهب الذهبي ، درع حراشف التنين!
لم يعد الرجل العجوز مرئيًا ، و لكن بمجرد دخول تشو فان إلى الشعلة الذهبية ، وصله صوت الرجل العجوز “سنلتقي مرة أخرى. على حافة الموت، أو عندما نحقق داو، هاهاهاها… “
أشار الظل إلى السواد القاتم في المقدمة “اذهب إلى هناك.”
بوم!
ثم قال الرجل العجوز “الأمام هو الوراء العظيم. إذا تقدمت ، فلن يكون هناك عودة “.
مع انفجار هائل ، طارت النار في كل مكان و خرج تشو فان منها مع لمعان ذهبي في عينيه. كان جسده مغطى بحراشف ذهبية تطلق حرارة شديدة.
“تغار؟” أومأ سلف التنين المهلك و لم يفكر في رأي تلميذه أبدًا.
“لقد عدت أخيرًا يا طفل!”
صقل اللهب الذهبي ، درع حراشف التنين!
بالكاد خرج تشو فان عندما سمع صوتا هادرا.
ارتجف وجه يي لين و تنهد “هذا سيمنحه سابع ميراث. الشعلة الذهبية التي أمتلكها وحدي أصبح يمتلكها بينما ليس لدي ما لديه. من الصعب أن أشعر بالراحة ، سيدي “.
رأى رأس تنين ضخم يحدق فيه بنظرة مخيفة. اشتعلت النيران الذهبية و شوهت الفضاء المحيط بها.
أومأ الظل برأسه بعد توقف مؤقت ثم تحرك للأمام. بينما تحرك ، لاحقه السواد القاتم ، مما قطع طريق عودته.
صرخ تشو فان “واحد من الخمسة وحوش المقدسة العظيمة ، السلف تنين الهلاك؟ هل أنا في الوادي الجهنمي؟“
“يي لين؟” اهتز جبين تشو فان. فكر تشو فان ثم صرخ ” ماذا عن الفتيات؟ كيف حالهم؟“
“أنت على حق. هذا هو نطاقي ، مرحبًا بك! “
“لا يمكنهم سماعي ، و لن يجرؤوا على الرد“. اهتز ظهر الرجل العجوز قليلاً و تنهد ” لقد وعدت بشيء فشلت في القيام به و لا يمكنني العودة“.
أطلق سلف التنين موجة من الهواء الحارق ، مما أجبر تشو فان على التراجع.
ارتجف الرجل العجوز و كأنه خائف.
كان تشو فان في حيرة من أمره.
صاح الرجل العجوز “ماذا تفعل؟ ألم أقل لك ألا تذهب؟ “
[ماذا أفعل هنا؟]
ظل الظل يمضي قدمًا.
فهم يي لين أفكاره “أنا أحضرتك. عندما كنت تقاتل الطائفة العادلة ، كنت على حافة الموت. فقط سيدي امكنه أن ينقذك. لهذا السبب أحضرتك إلى هنا “.
“هذا هو السبيل الوحيد.” نظر الظل إلى الرجل العجوز في حيرة.
“يي لين؟” اهتز جبين تشو فان. فكر تشو فان ثم صرخ ” ماذا عن الفتيات؟ كيف حالهم؟“
“هذا هو السبيل الوحيد.” نظر الظل إلى الرجل العجوز في حيرة.
رفع يي لين حاجبه “منذ متى تهتم بشخص آخر؟“
ثم قال الرجل العجوز “الأمام هو الوراء العظيم. إذا تقدمت ، فلن يكون هناك عودة “.
“فقط قل لي ، هل هم بخير؟“
“حسنا.” أومأ الظل برأسه واقفا هناك مثل طفل جيد. أحاطه الظلام. لم يكن هناك هنا إلا هو و الشيخ.
“انهم بخير. عندما وصلت ، كنت فقط تقاتل ، و تمنع مئات الرجال من الطائفة العادلة. فعلت لك معروفا و قتلتهم جميعا. يجب ألا يكون هناك مطاردون “.
كان تشو فان في حيرة من أمره.
“جيد ، هذا جيد.” خفف تشو فان من أنفاسه.
“المصفوفات التسعة… لقد انتظرنا عودتك…”
سأل التنين بفضول “يا طفل ، هل هؤلاء الأشخاص مرتبطون بك؟“
اشتعلت شعلة زرقاء على جبهته ، و سرعان ما غطت جسده بالكامل و حولته إلى نار لازوردية على شكل إنسان.
“السلف التنين ، زوجتي معهم.” انحنى تشو فان ، و هو يحسن أخلاقه أمام هذا الوجود العظيم.
“انتظر!”
جعلت إجابته التنين يشخر “انتبه إلى تحذيري. اقطع كل العلاقات معهم. ألا تدرك أنك غرقت بعمق بسببهم؟ إذا كنت تهتم حقًا بزوجتك ، فابتعد عنها “.
“أنت على حق. هذا هو نطاقي ، مرحبًا بك! “
“ماذا؟!”
جعلت إجابته التنين يشخر “انتبه إلى تحذيري. اقطع كل العلاقات معهم. ألا تدرك أنك غرقت بعمق بسببهم؟ إذا كنت تهتم حقًا بزوجتك ، فابتعد عنها “.
وقف تشو فان هناك مذهولاً…
أومأ الظل برأسه بعد توقف مؤقت ثم تحرك للأمام. بينما تحرك ، لاحقه السواد القاتم ، مما قطع طريق عودته.
تلاشى الظلام و فسح المجال لنور مجيد و نابض بالحياة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
