نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عالم ألعاب المواعدة صعب على موب 160

قصة جانبية الجزء 2: طريق ماري الثاني

قصة جانبية الجزء 2: طريق ماري الثاني

قصة جانبية الجزء 2: طريق ماري الثاني

أولا قدم نفسه.

داخل الباخرة الفاخرة.

عادة يجب أن يكون جيلك هو الشخص الذي يوجه اللوم إلى يوليوس في هذه الحالة.

أنا مذهول من رؤية المشهد أمامي داخل الكازينو هناك.

نظرت إلى ماري أثناء تناول رشفة من الشاي.

“── أنت تمازحني.

عند رؤيتهم أوليفيا ، كانت القديسة تضحك في قلبها.

تستمر الشخصية الرئيسية-سما──أوليفيا سان في الخسارة في لعبة الورق.

يعتقد الظل الأسود.

على الرغم من أنه ليس لديها المزيد من المال للمراهنة به ، فإن الفتيات المحيطات بها يجبرنها على الاستمرار.

فكرت أوليفيا برؤية ليون يغادر.

لا يتعلق الأمر بالمال فقط.

الآن بعد ذلك ، القاعدة هي أن شخصًا واحدًا يمكنه شراء سحر واحد فقط.  يتم تحديد حظ القرعة بفرصة واحدة فقط.

لقد بدأوا في المقامرة بأشياء مختلفة ، مثل لعبة ضربات الجزاء عند العودة إلى الأكاديمية على سبيل المثال.

ظهرت وجوه يوليوس وآخرين في ذهنها.

“أنت ضعيف حقا.”

كان كلانا يلعب هذه اللعبة منذ وقت طويل ، لذلك هناك الكثير من الأجزاء التي لا يمكننا تذكرها.

“──”

تحدثت ماري معي بصوت خفيف.  لا استطيع الرد عليها.

ربما يكون هذا مجرد خيالي ، لكن بشرة أوليفيا سان سيئة أيضًا.

حملت أوليفيا رأسها من الألم ، لكن الصوت لم يظهر أي علامة على التوقف.

كما أن تنفسها مضطرب.  عيناها لا تركزان.

مبلغ المال ليس شيئًا ستتمكن من دفعه ، بالإضافة إلى أن محتوى ألعاب العقاب فظيع.

أيضا──.

“أوني لا أستطيع أن آكل بعد الآن”

“سيدي ، خصم أوليفيا يغش.”

بعد ذلك ، امتد ظل مريب نحو ماري من قلادة القديسة التي كانت على طاولة السرير.

── من تقرير لوكسيون ، أفهم أنه يتم إعداد أوليفيا سان.

لكنها لن تكون قادرة على العيش إذا لم تكسب المال ، لذلك كانت أوليفيا تعمل بجد.

اقتربت ماري من جانبي.

من غير المعقول أن يكون هناك شيء ما حاول امتلاكها.

“مهلا ، ما هذا؟

هل كان هذا هو الشيء الذي كان يحميها؟

تحدثت ماري معي بصوت خفيف.  لا استطيع الرد عليها.

عادة يجب أن يكون جيلك هو الشخص الذي يوجه اللوم إلى يوليوس في هذه الحالة.

حول هذه الرحلة الميدانية ، شارك الطلاب من جميع الصفوف الثلاثة فيها معًا – وتم إرسالهم إلى ثلاثة أماكن.

“صحيح.  لا يمكنني أن أبقى هادئًا بعد أن أظهر لي هذا الرهيب من القمار. “

بسبب نوع من سوء الحظ ، أوليفيا سان تستقل هذه السفينة السياحية الفاخرة حيث لا يوجد أي من أهداف الغزو.

“وداعا وداعا”

لكي نكون أكثر دقة ، يجب أن يصعد جوليوس وجيلك على هذه السفينة أيضًا.

“لدينا المال هنا!  سنشتريها بعشرة أضعاف السعر الأصلي! حتى مئة مرة بخير!”

ولكن ، فجأة أصبح لدى الاثنين عمل للعناية وقرروا الالتقاء في الوجهة.

كان الظل الأسود يثور في هذا القلب انتقاما.  فتحت عينا ماري على مصراعيها.

ناقشت مع ماري ما حدث لكننا لم نعثر على إجابة.

“ليس لدي أي نية لإثارة مشاجرة تتهمكم جميعًا بالغشاش ، لذلك لا تقلق. “الآن ، لنبدأ. “

في النهاية توصلنا إلى استنتاج مفاده أنه لا ينبغي أن تكون هناك أي مشكلة إذا التقوا في الوجهة.

(وا- !؟ )

وبسبب ذلك ، لا يوجد حاليا أحد يحمي أوليفا سان.

بدت الفتاة مضطربة.

“مرحبا ، بهذا المعدل ستكون تلك الفتاة في حالة خراب.”

وقفوا على طريق أوليفيا.

مبلغ المال ليس شيئًا ستتمكن من دفعه ، بالإضافة إلى أن محتوى ألعاب العقاب فظيع.

كانت أنجليكا في حيرة من أمرها.

الفتيات المبتسمات لن يسمحن لأوليفا سان بالابتعاد.

“أنا لا أنام.  هذه كذبة كبيرة أن تتهمني بالنوم هكذا “

خدمهم الحصريون يحيطون بهم حتى لا يكون هناك أي طريق للهرب.

بحثنا.  الألعاب النارية ترتفع إلى سماء الليل الواحدة تلو الأخرى وتتألق بشكل جميل.

“إنه الأسوأ.”

يبحث خمسة أشخاص من ذوي النفوذ في الأكاديمية حول الجناة الذين قاموا بتخويف أوليفيا.

فكرت لفترة ثم سمعت محادثة الفتيات.

بالتأكيد سوف يحمي الكونت منطقة اخي الكبيرة بسبب ذلك.

“آه ، هذا صحيح.  ليس لديك المزيد من الأشياء للمراهنة بها ، فماذا لو راهنت بالتسرب من المدرسة بعد ذلك؟  “

(أنت تكرههم، أليس كذلك؟ هؤلاء الأشخاص الذين أوصلوك إلى هذا النوع من الأماكن؟ )

“إيه؟

كان الجميع قلقين من قلوبهم على أوليفيا.

رفعت أوليفيا سان وجهها.  هناك يتم تسخين الفتيات.

هولفهرت مملكة المغامر المحترم. كان فعل التخلي عن رفيق الحزب موضع ازدراء هنا.

“فكرة جميلة.  نحن أيضًا لن نشعر بالانزعاج إذا تركت الدراسة بمفردك “

——

“هذا جيد.  آه ، لكن لا تعتقد أنه يمكنك الهروب من لعبة العقاب بهذه الطريقة. وبالطبع ستحتاج إلى سداد ديونك بالكامل أيضا.”

اشتكيت منها.  بدت ماري محرجة عند سماع ذلك.

“ادفعها حتى لو اضطررت إلى اقتراض المال. ──هل تعرف ما سيحدث لعائلتك وبلدتك إذا هربت؟”

ثم رفعت وجهها.

ومن بين المتفرجين المحيطين بهم يضحك البعض بينما يتعاطف البعض.

أنا وماري نتنفس بصعوبة مع رفع الكتفين أثناء التعرق.  ثم اخترنا تعويذة من بين بضاعة الرجل.

لكن العديد من الأولاد يشاهدون فقط لأنهم لا يستطيعون حتى الرد على الفتاة.

“في يوم من الأيام ستقابل تجربة مؤلمة”

يبدو أيضًا أن هناك العديد من الطلاب الذين يعتقدون أن طالبة المنحة قبيحة البصر بسبب قربها من ولي العهد.  يريدون لها أن تختفي هكذا تماما.

“لا بأس فقط شاهد.  أنا رجل لن أقامر ، لكني سأقاتل في مباراة يمكنني الفوز بها “

“── سنكون مضطربين إذا حدث ذلك!”

كانت أوليفيا مندهشة من رؤية الفتيات ينحنون لها.

“سآخذ مكانها”

“آه ، هذا الرجل يخفي البطاقات!”

“إيه؟

حملت أوليفيا رأسها من الألم ، لكن الصوت لم يظهر أي علامة على التوقف.

أمسكت ماري بذراعي عندما أنقذ أوليفيا سان.

الشاي لذيذ أيضا اليوم.

“انتظر لحظة.  المقامرة سيئة”

وأوضح لوكسيون سبب رفضه إجراء عمليات التجميل.

“أنا أعرف.  علاوة على ذلك ، منذ البداية لن أفعل شيئا مثل القمار”

“اخرج.  اخرج مني! من في العالم أنت !؟  “

“بو لكن”

فتحه الظل الأسود بقوة ودخل إلى الداخل.

“لا بأس فقط شاهد.  أنا رجل لن أقامر ، لكني سأقاتل في مباراة يمكنني الفوز بها “

لقد كان مقفلا.

دفعت المتفرجين جانبا واقتربت من الطاولة.  هناك حدق في الخادمات الحصريات للفتيات.

“طفل يرثى له.  لقد تم إقصاؤك في حفرة مظلمة بهذا الشكل “

وقفت بجانب أوليفيا سان ووضعت يدي على الطاولة.

ماري تأكل الكعكة الواحدة تلو الأخرى.  إنها لا تبدو مختلفة عن المعتاد.

“الغش ليس عادلاعلى الإطلاق.”

“هل تحاول وضع كل هؤلاء تحت الجسر بشكر واحد فقط؟”

ثم بدت إحدى الفتيات مرتبكة بوضوح.

:لقد تجاوزت الأمر اليوم:

يحاول الاثنان الآخران إخفاء هياجهما.

لابد أنها تحلم بأكل طعام لذيذ.

“── لا تتدخل.  هل أنت حليف هذه الفتاة؟

“لذا فإن الدوق هو الشخص الذي سيفعل أي شيء غير معقول دون اهتمام إذا كان من أجل فصيله”

أوليفيا سان تنظر إلى الأسفل.

ابتسمت ماري وهي تراقب الظل الأسود وهو يركض.

“صحيح.  لا يمكنني أن أبقى هادئًا بعد أن أظهر لي هذا الرهيب من القمار. “

تدخل الظل الأسود في الجزء الأعمق من عقل ماري.

ألقى أحدهم الإهانة في وجهي.

“هل تحاول وضع كل هؤلاء تحت الجسر بشكر واحد فقط؟”

“أنت مغرور.  لا تكن مغرورا. “

كانت تلك المرأة جميلة حقًا – ومخيفة.

بالتأكيد أنا متقدم.

“شكرا لك يوليوس.  كما اعتقدت ، يوليوس موثوق حقا. “

لهذا السبب ، سمح لي أن أصبح مغرورًا.

صرخت طلبا للمساعدة من شخص ما.

“ماذا عنها؟

ومن بين المتفرجين المحيطين بهم يضحك البعض بينما يتعاطف البعض.

“ماذا تقول”

ناقشت مع ماري ما حدث لكننا لم نعثر على إجابة.

في العادة لن أتصرف بقسوة ضد فتاة ، لكنني الآن انتهيت نظريًا من الارتباط مع ماري.

“بوضوح.”

لهذا السبب ، تحررت من صيد الزواج.

ابتسمت ماري وهي تراقب الظل الأسود وهو يركض.

بعبارة أخرى ، أنا لا أقهر الآن!

لقد بدأوا في المقامرة بأشياء مختلفة ، مثل لعبة ضربات الجزاء عند العودة إلى الأكاديمية على سبيل المثال.

“مرحبًا ، ماذا عن الرهان معي؟ اما عن المبلغ ؟؟ كيف عن هذا القدر؟  “

اليوم المقبل.

أخرجت حقيبة مليئة بالقطع النقدية من جيبي وسكبت محتواها على الطاولة.

ضغط إصبعها على أنفي.

العملات المعدنية التي سقطت على الطاولة هي عملات فانتازيا ذات قيمة أعلى من العملات الذهبية والعملات البلاتينية.

للحظة شعرت بهيجة سيئة حقًا.

تغير لون عيون الفتيات.

كان كلانا يلعب هذه اللعبة منذ وقت طويل ، لذلك هناك الكثير من الأجزاء التي لا يمكننا تذكرها.

“سأتولى أيضا المبلغ الذي فقدته أوليفيا سان.  سيكون أيضًا أسهل بهذه الطريقة بالنسبة لك يا فتيات لجمع الأموال بشكل صحيح؟”

(الشخص الذي تعبدونه جميعا كقديسة هي انا).

بعد أن قلت ذلك ، نظرت إلي أوليفيا سان بدهشة.

“بو لكن”

“انت ، لماذا تساعدني؟”

لم يكن بإمكان يوليوس سوى المشاركة في الرحلة الميدانية من الوسط بسبب ليون.

قلت “سيكون كل شيء على ما يرام الآن” وأعدت نظرتي إلى الفتيات.

شعرت وكأنها وجدت القليل من الضوء من موقف ليون الذي كان مختلفًا حتى عن يوليوس وآخرين.

ابتسمت إحدى الفتيات.

“لا ، كيف لي أن أعرف ذلك.  قلها بوضوح بالكلمات “

إنه وجه شخص يخطط لهزيمة مبتدئ مثلي في المقامرة ليجعلني أفقد ماء الوجه.

على الرغم من أن هذه كانت أفضل فرصة له ، كان قلب ماري يظهر دفاعًا يمكن تسميته بالجدار الحديدي.  لم يستطع فعل أي شيء.

“جيد جدا.  لكن ، لا تحاول تقديم عذر بأننا نغش عندما تخسر “

في المقام الأول ، لم تكن ماري تثق في الناس.

تحدثت كما لو أنهم فازوا بالفعل.

“هذا جيد. ──كيف أبدو؟ “

“── طبعا.  لكنني لن أقدم أي رحمة إذا اكتشفت ذلك “

(بعد ذلك ، سأتدخل في عقلها بعمق!)

“هاه!  اجلس بالفعل “

عندما لاحظ ، تم طرد الظل الأسود من قلب ماري.

تبادلت المكان مع أوليفيا سان وبدأت المباراة.

من المزعج أنه لم يكن قادرًا على امتلاك ماري.

ثم قال لي لوكسيون.

من المزعج أنه لم يكن قادرًا على امتلاك ماري.

“سيد ، الخدم الحصريون للفتيات يعطونهن معلومات بطاقتك.  كما أنهم يخفون البطاقات في جعبتهم “

كانت ماري نائمة حتى تمكن الظل من الدخول إلى قلبها بسهولة.

نظرت إلى الوراء وأشرت إلى الخدم الحصريين.

تحدثت أوليفيا عن الأشخاص الذين ألقوا بها في الحفرة.  شرحت الأمر بطريقة تناسبها.

“إذن ، هل يمكنك إخبار هؤلاء الأشخاص الذين لديهم بطاقة مخبأة في أكمامهم بالابتعاد؟ لقد اكتشفت بالفعل.  

(ماري) رممت شوكتها في وجهي وهي تتعذر.

يبذل الخدم الحصريون قصارى جهدهم لعدم إظهار الإثارة ، لكن ماري التي ورائي أمسكت بذراع أحدهم.

كانت أوليفيا مندهشة من رؤية الفتيات ينحنون لها.

ثم سقطت عدة أوراق من كمه.

سأتحدث مع جلالته.  وبغض النظر عن المطرودين الثلاثة فهذه مبالغة مهما حدث.

“آه ، هذا الرجل يخفي البطاقات!”

في الواقع ، كان قرصان السماء التي عملت مع أوفلي هاوس يمتلك عنصرا مهما من لعبة أوتومي تلك.

شاهدت الفتيات الثلاث يبدون في حالة من الذعر بوضوح بينما يبتسمن على نطاق واسع.

إذا اضطررت إلى تفسير الشعور الحقيقي للكونت ، فهل هو شيء مثل 「لن أتركك تفلت بمفردك؟

“ليس لدي أي نية لإثارة مشاجرة تتهمكم جميعًا بالغشاش ، لذلك لا تقلق. “الآن ، لنبدأ.

قامت أوليفيا بلف تلك اليد برفق بكلتا يديها.

على الرغم من أنني لا أستطيع أن أتخيل فوز الفتيات أمامي عندما أستخدم لوكسيون للغش.

دعوت ماري لحفل شاي.  نحن نتحدث مع لوكسيون.

كازينو السفينة السياحية الفاخرة.

بدأت هذه الفتاة في التباهي بحياتها السابقة مرة أخرى.

شعرت أوليفيا بالدهشة فقط من المشهد الذي أمامها.

“── أشعر بالغيرة من مظهرك وكأنك لا تهتم بهذا العالم”

الفتيات الثلاث اللواتي كن يعذبونها الآن كن يبحثن في أوراقهن وهن يبكين.

بعد أن قلت ذلك ، نظرت إلي أوليفيا سان بدهشة.

كانوا يعتذرون عدة مرات ليون.

خمنت على الفور ما تريد أن تقوله.

يرجى أن يغفر لناليس لدينا أي شيء آخر نراهن عليه.

اشتكيت منها.  بدت ماري محرجة عند سماع ذلك.

ليون سيرى الأمر من خلال الغشوعندما يتعلق الأمر بالمباراة ، ستخسر الفتيات.

(ثي ، هذه الفتاة!)

لم تستطع الفتيات حتى الهربأمام ليون ، كان المبلغ الذي خسره الثلاثة أعلى من المبلغ الذي خسرته أوليفيا.

(هذا صحيح ، أرقص. ارقص على راحة يدي.)

كان ليون يضحك.

إنه مشهد في الرحلة الميدانية.

“لقد قلتها لها الآن ، أليس كذلك؟ ادفعها حتى لو اضطررت إلى اقتراض المال ، أليس كذلك؟ قلت ذلك بنفسك.  ستفعل الشيء نفسه إذا خسرت ، أليس كذلك؟ تعال ، أظهر بطاقاتك “

من المزعج أنه لم يكن قادرًا على امتلاك ماري.

عندما أظهروا أوراقهم ، كان انتصار ليون مرة أخرى.

غادرت أوليفيا مهجع الفتاة واستفادت من منزل تم إعداده داخل الأكاديمية.

كان ليون يفوز بشكل مستمر منذ بعض الوقت.

شعرت بصداع رهيب.

كان المحيطون يفحصون بعناية بحثًا عن أي دليل على الغش ولكن لم يتم العثور على دليل.

لابد أنها تحلم بأكل طعام لذيذ.

في المقابل ، شوهدت جميع محاولات الغش للفتيات.

“أوليفيا ، كنت قلقة حقا. “

“إنه فوزي! ──  الآن بعد ذلك ، ما الذي يجب أن أراهن به بعد ذلك يا فتيات؟”

لم يكن لديها أي فتحة في قلبها بمعنى سيء.

وقفت الفتيات من مقعدهن للهرب ، لكن ليون هدد بصوت منخفض.

“أعتقد ذلك.  ربما يكون أفضل من لا شيء؟”

سأجمع الدين من بيوتكم إذا هربتم. ── سأقوم بمحو منازلك من خريطة المملكة مثل أوفلي و لافان.

“وأنت أيضا طفل لطيف جدا”

منزل بارتفالت دمر منزل أوفلي و لافان هاوس منذ وقت ليس ببعيد.

“مرحبا ، أرني ذلك”

لم يكن تهديد ليون بمثابة خدعة للفتيات.  عادوا إلى مقاعدهم وبكوا بنظرة قبيحة.

جعلت ماري وجهًا مندهشًا في نفس الوقت عندما توسعت الألعاب النارية الكبيرة بشكل استثنائي في سماء الليل.

“آسفون.  لن نفعل هذا بعد الآن. نحن نعتذر عن الغش أيضا ، لذا أرجوك سامحنا “

“أعتقد ذلك.  ربما يكون أفضل من لا شيء؟”

اعتذرت الفتيات ليون أثناء البكاء.

“لقد كان وقتا طويلا.  لقد كانت حقا طويلة. لكني أخيرا أحصل على جسد مادي.  مع هذا ، يمكنني الانتقام من المملكة! يمكنني الانتقام من القمامة الذين أخذوا مني كل شيء ومن “ليا”!  اها اهاها !! “

حتى ذلك الحين كان ليون لا يرحم تجاه الفتيات.

“هل يوجد حقًا لا شيء؟ على الرغم من أنها ستكون رائعة إذا كانت موجودة.

“ليس جيد.  سنستمر في هذه اللعبة حتى تفهمكن أيتها الفتيات من يجب أن تعتذر لهن. أتساءل كم ستخسر أكثر حتى تدرك”

“إنه فوزي! ──  الآن بعد ذلك ، ما الذي يجب أن أراهن به بعد ذلك يا فتيات؟”

عند سماع ذلك ، نظرت الفتيات الثلاث إلى أوليفيا بجانب ليون واعتذرن أثناء البكاء.

تحدث لوكسيون إلى ماري التي كانت تحدق في قلادة القديس.

“آسفون.  لن نفعل ذلك بعد الآن “

رد لوكسيون على قلق ماري أثناء طفوها في الهواء.

“يرجى أن تغفر لنا.  أتوسل إليك.”

اشترت ماري أيضا واحدة.  ثم هرب الثعلب الملثم هربا.

“أرجوك سامحنا بالفعل.  لا يمكننا دفع هذا القدر من المال “

وقفت بجانب أوليفيا سان ووضعت يدي على الطاولة.

كانت أوليفيا مندهشة من رؤية الفتيات ينحنون لها.

خدمهم الحصريون يحيطون بهم حتى لا يكون هناك أي طريق للهرب.

“ايه “

شعرت وكأنها وجدت القليل من الضوء من موقف ليون الذي كان مختلفًا حتى عن يوليوس وآخرين.

لم تستطع أن تفهم.

“شكرا لك يوليوس.  كما اعتقدت ، يوليوس موثوق حقا. “

كان النبلاء ينحنون لعامة مثلها.

هذه الفتاة تشبه حقًا أختي الصغيرة من الحياة السابقة.

كما أنها لم تستطع فهم ليون الذي ساعدها.

“يعجبني لذلك لا يمكن مساعدته!  أو ماذا؟ هل عليّ أن أعيش وأنا أكذب لأنني أكرهه؟ أنا لست ذكيًا جدًا لدرجة أنني أستطيع العيش وأنا أكذب على!”

وضع ليون أوراقه ووقف.

“لا يبدو أن هذه الأكاديمية تضع هذه الأهمية في نتائج الاختبارات.  اما مصاريف المعيشة فسيدي يهتم بها اليس كذلك؟”

“── سأقوم بتعليق خسارتك الآن.  في المرة القادمة التي تفعل فيها شيئًا لطالبة الشرف ، سأأتي بجدية لتحصيل الديون حتى تحل نفسك بشكل أفضل قبل القيام بأي شيء من هذا القبيل. “

“في يوم من الأيام ستقابل تجربة مؤلمة”

يبدو أن ليون ليس لديه نية لسرقة أموالهم الثلاثة.

“ضرب الفوز بالجائزة الكبرى.  هيتكوم-! “

نادت أوليفيا ليون الذي كان يغادر.

دارت المشاعر الموحلة داخل قلب أوليفيا.

“انت ، اممم ، لماذا ساعدتني؟”

“يا رفاق ، لا تتحدثوا وكأنني شخص غير مخلص”

كانت هذه هي المرة الأولى التي تزور فيها هذا النوع من النبلاء.

“ما هذا الشيء؟“

شعرت وكأنها وجدت القليل من الضوء من موقف ليون الذي كان مختلفًا حتى عن يوليوس وآخرين.

تثاءبت ماري وغافت على الفور.

أدارها ليون ظهرها نحو أوليفيا وخدش رأسه.

غضبت ماري عندما ضحكت عليها.

“── أنا فقط أشعر بذلك؟ إذا حدث شيء ما مرة أخرى فلا تحجز واستشرني. “

تحدث لوكسيون إلى الظل الأسود المفاجئ.

فكرت أوليفيا برؤية ليون يغادر.

هذا المكان داخل قلبي.  سأستدعى أقوى وجود لطردك. “أوني تشان ، المساعده!  هذا الرجل يتنمر بي ~ “

(لذلك يوجد أيضا نبيل من هذا القبيل.)

“ادفعها حتى لو اضطررت إلى اقتراض المال. ──هل تعرف ما سيحدث لعائلتك وبلدتك إذا هربت؟”

وجهة الرحلة الميدانية هي جزيرة عائمة على الطراز الياباني.

للحظة شعرت بهيجة سيئة حقًا.

في لعبة أوتومي تلك ، هذا هو المكان الذي يمكن للاعب أن يحصل فيه على عنصر مهم حقًا.

عندما أظهروا أوراقهم ، كان انتصار ليون مرة أخرى.

في المهرجان الذي يقام في تلك الجزيرة ليلاً ، سيكون هناك رجل يرتدي قناع الثعلب.  العناصر التي يبيعها – تتمتع سحره بقدرة جيدة جدًا. أريد الحصول عليه مهما حدث.

بسبب نوع من سوء الحظ ، أوليفيا سان تستقل هذه السفينة السياحية الفاخرة حيث لا يوجد أي من أهداف الغزو.

لهذا السبب ، أنا وماري.

خمنت على الفور ما تريد أن تقوله.

“لا تهرب بعيدا!

الأنثى لم يكن لها جسد من لحم. بدا الأمر وكأنه شبح. حدقت في وجه أوليفيا المذهول.

“قم ببيع الأزرار إلينا!”

لم يكن تهديد ليون بمثابة خدعة للفتيات.  عادوا إلى مقاعدهم وبكوا بنظرة قبيحة.

── تمحور حول البائع الساحر الذي يرتدي قناع الثعلب ويوكاتا.

الشخص نفسه لا يهتم حقًا لأنه لا يعرف شيئًا عن ذلك.

“شخص واحد مسسساعده!

ماري قالت لي بعد أن تمتمت بذلك.

كان للسحر الذي يبيعه هذا الرجل قدرة جيدة في اللعبة ، علاوة على ذلك فهو مهم أيضًا لنمو مكانة الشخصية ، لذلك نريد الحصول عليها بغض النظر عن أي شيء.

كان هناك حفرة عميقة هناك.

لكن ، لا يمكننا إلقاء نظرة على الداخل من السحر الذي يبيعه هذا الرجل.

تثاءبت ماري وغافت على الفور.

نظرًا لوجود العديد من أنواع التعويذات ، فإن احتمالية أن يكون السحر الذي نسعى إليه في الظهور ضعيف.

“هذا ليس بخير!  من فضلك، قليلا!”

إذا كانت هذه لعبة ، فيمكننا حفظها وتحميلها بشكل متكرر.

صرخت في الرجل الثعلب العنيد المقنع.

ومع ذلك ، لا توجد وظيفة حفظ أو تحميل في الحياة الحقيقية.

ثم حالت ماري نظرتها عني.

“هل يوجد حقًا لا شيء؟ على الرغم من أنها ستكون رائعة إذا كانت موجودة.

ثم تمسك به.  لم أشعر بأي تأثير حتى عندما استخدمته “

الآن بعد ذلك ، القاعدة هي أن شخصًا واحدًا يمكنه شراء سحر واحد فقط.  يتم تحديد حظ القرعة بفرصة واحدة فقط.

الفتيات الثلاث اللواتي كن يعذبونها الآن كن يبحثن في أوراقهن وهن يبكين.

من أجل حل هذه المشكلة ، نحاول شراء كل السحر.

“هكذا هو الأمر”

لكن هذا الثعلب الملثم قال “لكن ، شراء كل منهم غير مسموح به.  هناك أشخاص آخرون يتطلعون إلى هذا!  “ولن يبيعنا.

عندما اعتقدت أنها ستؤكل هكذا ، أطلق شيء ما ضوءًا مستديرًا تجاه ذلك الوحش.  اخترق الضوء الوحش وحوله إلى دخان أسود.

── هذا أمر لا يغتفر.

تحدثت أوليفيا عن الأشخاص الذين ألقوا بها في الحفرة.  شرحت الأمر بطريقة تناسبها.

“لدينا المال هنا!  سنشتريها بعشرة أضعاف السعر الأصلي! حتى مئة مرة بخير!”

الأنثى لم يكن لها جسد من لحم. بدا الأمر وكأنه شبح. حدقت في وجه أوليفيا المذهول.

عندما قلت ذلك ، رفض الرجل المقنع الثعلب وهو يهرب.

انفجرت من الضحك لسماع ذلك.

“لا!”

أوليفيا لم تستطع المقاومة.

تسعى ماري أيضًا إلى اليأس من أجل شراء العنصر.

لقد اختبر هذا مرات عديدة في الماضي.

“إذن بع لنا واحدة على الأقل!”

خفضت أنجليكا تقييمها لـ جيلك لأنه لم يكن قادرًا على القيام بذلك.

سأل الرجل الملثم الثعلب في التأكيد.

خمنت أوليفيا ما تريد الفتيات قوله.

“سيكون حقا واحدا فقط لكل شخص ، حسنا؟ واحد فقط!”

كان الظل الأسود متوترا.

صرخت في الرجل الثعلب العنيد المقنع.

“سيد ، الخدم الحصريون للفتيات يعطونهن معلومات بطاقتك.  كما أنهم يخفون البطاقات في جعبتهم “

“لقد فهمت ، لذا توقف عن الجري!”

غضبت ماري عندما ضحكت عليها.

توقف الرجل الملثم الثعلب عن الجري ونظر إلينا بخوف.

“أستطيع الشعور به.  المرأة حساسة تجاه الجزء المتسخ من المرأة. غريزة المرأة تخبرني أنك خطيرة “

سلمت المال للرجل.

عندما استدار ، لم تعد القلادة التي كان يقيم فيها موجودة.

أنا وماري نتنفس بصعوبة مع رفع الكتفين أثناء التعرق.  ثم اخترنا تعويذة من بين بضاعة الرجل.

“── سوف أسحقك”

لكن ، يتم وضع السحر داخل أكياس ورقية بيضاء حتى لا نرى الداخل.

بدت الغرفة وكأنها غرفة فتاة ، لكن جوها كان مختلفًا نوعًا ما مع هذا العالم.

تعال آه!

“ذلك يثير الشك.  القول بأنك ستقرضني القوة دون أن تطلب أي شيء في المقابل – من المريب جدًا أنك يجب أن تخطط لشيء ما. “

داخل الحقيبة التي اخترتها توجد كرة بيضاء متصلة بخيط أحمر.

ما رأيك قال الكونت عندما سمع عن لقاء اخي الكبير ودوروثيا سان؟

اشترت ماري أيضا واحدة.  ثم هرب الثعلب الملثم هربا.

كانت تمشي داخل الزنزانة بابتسامة ساخرة.  ثم اندفعت الصور الظلية من مسار جانبي.

“ضرب الفوز بالجائزة الكبرى.  هيتكوم-! “

“── أشعر بالغيرة من مظهرك وكأنك لا تهتم بهذا العالم”

ما خرج من حقيبة ماري هو زخرفة السيف والدرع اللامع بالفضة.

استيقظت ماري داخل شعورها الصادق في قلبها.  فركت عينيها بنعاس ونظرت إلى الظل الأسود.

كلانا نظر إلى عنصر بعضنا البعض.

“صح ، صحيح.  لن يخسر ليون إذا كان لديك. “

حملت ماري زخرفة السيف والدرع لي.

“── انا اسفة”

“لست بحاجة إلى هذا ، لذا أعطني هذا.”

هولفهرت مملكة المغامر المحترم. كان فعل التخلي عن رفيق الحزب موضع ازدراء هنا.

“سيكون الأمر أفضل بهذه الطريقة.  مع ذلك أنا متعب.”

نظرت أوليفيا إلى أسفل وغطت وجهها بكلتا يديها – وبدأت في البكاء.

“انا لطيف.  أريد أخذ قسط من الراحة. ──آه!  

وهكذا ، انزلق عقد القديسة من إدارة المعبد.  تم تبديله وسرقه العديد من الأشخاص بحثا عن جثة.

بعد أن تبادلنا العنصر مع بعضنا البعض ، دوى صوت عال في السماء.

——

بحثنا.  الألعاب النارية ترتفع إلى سماء الليل الواحدة تلو الأخرى وتتألق بشكل جميل.

بالتأكيد سوف يحمي الكونت منطقة اخي الكبيرة بسبب ذلك.

حركنا جسدنا المتعب للجلوس على مقعد قريب.

حركنا جسدنا المتعب للجلوس على مقعد قريب.

حدقت ماري في الألعاب النارية وهي تنظر إلى السحر الذي حصلت عليه مني.

(هذا صحيح. كن أكثر غيرة. تنافس أكثر من أجل الحصول على معروف. اعمل من أجلي.)

الكرة البيضاء بحجم الرخام.  إذا كانت ذاكرتي صحيحة ، فيجب أن تكون عنصرًا يزيد من قوة الحامل السحرية ويزيد من أهليته لشفاء السحر.

“يرجى أن تغفر لنا.  أتوسل إليك.”

إنه مثالي لماري.

——

“── شكرا لك”

كان الأولاد الآخرون يشعرون بالغيرة من رؤية تعبيرات الاثنين.  لم تفوت أوليفيا ذلك.

شكرتني ماري.  خمنت أنها تشكرني على السحر وأجابت.

ثم ظهرت شخصية أنثوية من السوار.

“لقد حصلت أيضا على السحر الذي أردته لذا لا بأس.

“إيه !؟ هل هذا جيد؟ ماذا لو سُرقت !؟  “

ثم نظرت إلي ماري وأشارت بإصبعها.

(يجب أن تعرف مكانها)

ضغط إصبعها على أنفي.

(شي ، تبا! ثم سأعود إلى العقد؟ )

“أنت حقا غليظ الرأس.  أنا لا أشير إلى السحر”

في ذلك الوقت تقريبًا ، جاءت أوليفيا إلى الزنزانة وحدها.

“لا ، كيف لي أن أعرف ذلك.  قلها بوضوح بالكلمات “

أمسكت ماري بذراعي عندما أنقذ أوليفيا سان.

اشتكيت منها.  بدت ماري محرجة عند سماع ذلك.

أنا وماري نتنفس بصعوبة مع رفع الكتفين أثناء التعرق.  ثم اخترنا تعويذة من بين بضاعة الرجل.

جلست على المقعد وساقاها متدليتان ذهابًا وإيابًا.

ثم سد حاجز يمكن تسميته بجدار قلب ماري الظل.

“ثا ، لهذا السبب أعني عن عائلتي ، أو عن أوفلي هاوس──شك ، شكرا على الكثير من الأشياء!

سمع الأولاد من يوليوس تلك الأخبار واندفعوا إلى غرفة المستشفى.

“هل تحاول وضع كل هؤلاء تحت الجسر بشكر واحد فقط؟”

يوليوس وكل من سمع ذلك قبضوا على أيديهم. كان الغضب يتسرب منهم.

“لم أقل شكري بشكل صحيح ، لذلك عبرت عنها بالكلمات ، هذا كل شيء!”

لقد كان مقفلا.

“نعم نعم فهمت”

انفجرت من الضحك لسماع ذلك.

هذه الفتاة تشبه حقًا أختي الصغيرة من الحياة السابقة.

(فوه ، لا يمكن مساعدتي إذا رأيت من خلالي. في الواقع──)

ماري نفسها تمتم بشيء مثل “أنت مثل أخي الأكبر من الحياة السابقة في هذا النوع من الأشياء”.

“لماذا تريدين أطول؟ ألم تقل من قبل إنك بخير هكذا لأنك جميلة بالفعل؟

شاهدنا الألعاب النارية بينما كنا نواصل حديثنا.

لم يكن تهديد ليون بمثابة خدعة للفتيات.  عادوا إلى مقاعدهم وبكوا بنظرة قبيحة.

ماري قلقة إذا كان من الجيد أن يغادر أوفلي هاوس المسرح هذا مبكرا.

يبدو أن ليون ليس لديه نية لسرقة أموالهم الثلاثة.

“مهلا ، ماذا سنفعل حيال حدث قرصان السماء؟”

وقفت الفتيات من مقعدهن للهرب ، لكن ليون هدد بصوت منخفض.

“تقصد قلادة القديسة؟ لا تقلق.  أنا احتفظ بها الآن. حسنا ، سأعطيها للشخصية الرئيسية-سما عندما يحين الوقت “

(الشخص الذي تعبدونه جميعا كقديسة هي انا).

“استرجعته !؟

لأنها كانت في الأكاديمية؟

“بوضوح.”

(نعم ، أنا أؤمن بك يا جوليوس. سوف تدمر نفسك من أجلي.)

“مرحبا ، أرني ذلك”

سمع الأولاد من يوليوس تلك الأخبار واندفعوا إلى غرفة المستشفى.

“ليس معي الآن لذا لا يمكنني ذلك.  سأريكم إياه عندما نعود إلى الأكاديمية. “

“── أنت مريب إلى حد ما.  لهذا السبب ، لست بحاجة إلى قوة القديسة “

“إنه وعد!”

صد يوليوس يدها.

في الواقع ، كان قرصان السماء التي عملت مع أوفلي هاوس يمتلك عنصرا مهما من لعبة أوتومي تلك.

لكن الشخص المعني كان ينام بسعادة مع سيلان اللعاب وكشف معدته.

كانت قلادة القديسة

“أستطيع الشعور به.  المرأة حساسة تجاه الجزء المتسخ من المرأة. غريزة المرأة تخبرني أنك خطيرة “

إنه عنصر يعرض قوة مذهلة عندما يكون في حوزة الشخصية الرئيسية.

كان الظل الأسود عاجزًا أمام قوة قلب ماري – هذه القوة المقيتة.

“لكن ، هل سيكون الأمر على ما يرام؟ ذهب حدث مع هذا “

“لم أقل شكري بشكل صحيح ، لذلك عبرت عنها بالكلمات ، هذا كل شيء!”

“سوف تتحسن الامور.  إلى جانب ذلك ، سأتدخل أيضا إذا اندلعت الحرب”

أوليفيا سان تنظر إلى الأسفل.

“إيه؟

“ليس لدي أي ثقة في غريزة الإنسان الأساسية”

جعلت ماري وجهًا مندهشًا في نفس الوقت عندما توسعت الألعاب النارية الكبيرة بشكل استثنائي في سماء الليل.

“ضرب الفوز بالجائزة الكبرى.  هيتكوم-! “

“لماذا صدمت؟”

حول هذه الرحلة الميدانية ، شارك الطلاب من جميع الصفوف الثلاثة فيها معًا – وتم إرسالهم إلى ثلاثة أماكن.

“كن ، لأنك قلت أنك ستشترك في الحرب”

(لذلك يوجد أيضا نبيل من هذا القبيل.)

“تذكر كيف سارت لعبة أوتومي.  كما شارك الطلاب في الحرب “

“── من أنت؟ “

“ثا ، هذا صحيح لكن”

“وجدتك”

بدت وكأنها لا تقبل ذلك.

“أرجوك سامحنا بالفعل.  لا يمكننا دفع هذا القدر من المال “

“لدي لوكسيون لذا سيكون الأمر على ما يرام.ط

نادت أوليفيا ليون الذي كان يغادر.

“صح ، صحيح.  لن يخسر ليون إذا كان لديك. “

لكن ، لا يمكننا إلقاء نظرة على الداخل من السحر الذي يبيعه هذا الرجل.

“هكذا هو الأمر”

“قم ببيع الأزرار إلينا!”

لقد أمضينا وقتًا معًا هكذا حتى انتهت الألعاب النارية.

قصة جانبية الجزء 2: طريق ماري الثاني

بعد انتهاء الرحلة الميدانية ، عدنا إلى أيامنا العادية التي لا يمكن تعويضها.

لكن العديد من الأولاد يشاهدون فقط لأنهم لا يستطيعون حتى الرد على الفتاة.

دعوت ماري لحفل شاي.  نحن نتحدث مع لوكسيون.

── هذا أمر لا يغتفر.

الموضوع: قلادة القديسة.

“لست بحاجة إلى هذا ، لذا أعطني هذا.”

تحدث لوكسيون إلى ماري التي كانت تحدق في قلادة القديس.

تدخل الظل الأسود في الجزء الأعمق من عقل ماري.

هذه هي قلادة القديسة.  على الرغم من أنها تبدو في عيني فقط مثل قلادة. كان يعتبر أيضا رمزا للسلطة ولكنه يحتوي على طاقة بداخله.  ليس هناك شك في أن لها نوعا من التأثير. “

“لا أعرف.  لا ينبغي أن يكون هناك أي شيء “

حاولت ماري وضعها على رقبتها.

تسلل إلى قلب ماري ووجد بابًا.

“هذا جيد. ──كيف أبدو؟

“من غير المجدي.  في أعماقي لا أثق بأي شخص “

ارتدت ماري قلادة القديس وأظهرت لي ذلك.

الفتيات المبتسمات لن يسمحن لأوليفا سان بالابتعاد.

“لا يناسبك “

(ماري) رممت شوكتها في وجهي وهي تتعذر.

غضبت ماري عندما ضحكت عليها.

“لكن ، هل سيكون الأمر على ما يرام؟ ذهب حدث مع هذا “

“ما هذا!  لا يجب أن تكون مشكلة حتى لو مدحتني!”

كان سيحاول تملقها بعد ذلك ، لكن ماري استلقت على سريرها بمرفقها وابتسمت.  غضب الظل الأسود من موقفها الوقح.

نظرت إلى ماري أثناء تناول رشفة من الشاي.

لماذا تفكر هذه الفتاة في أنني سأخدع؟

“و؟ هل تشعر بأي تأثير غريب؟  “

كان الظل الأسود يثور في هذا القلب انتقاما.  فتحت عينا ماري على مصراعيها.

نظرت ماري إلى يديها.

وأوضح لوكسيون سبب رفضه إجراء عمليات التجميل.

ثم أغمضت عينيها.  ربما تحاول الشعور بالقوة تتدفق من العقد. بقيت هادئة هكذا لفترة.

“لماذا تريدين أطول؟ ألم تقل من قبل إنك بخير هكذا لأنك جميلة بالفعل؟

عندما فتحت عينيها──.

“آسفون.  لن نفعل ذلك بعد الآن “

“لا شيء جيد.  ربما هناك القليل من التأثير؟ أو ربما كان مجرد خيالي. كما اعتقدت ، ربما لن يظهر أي تأثير ما لم تكن العناصر الثلاثة معًا؟”

تألق السوار ، ثم تباطأت سرعة هبوطها تدريجياً.

يبدو أنه لم يحدث شيء.

ظل الظل الأسود يائسًا تجاه ماري ، لكنه لم يستطع الوصول إليها لأن جدارًا غير مرئي كان يحجبه.

“هذا مؤسف.  لكن ، لها القليل من التأثير ، أليس كذلك؟”

إنه فائز في الحياة.

“أعتقد ذلك.  ربما يكون أفضل من لا شيء؟”

“ليس لدي أي نية لإثارة مشاجرة تتهمكم جميعًا بالغشاش ، لذلك لا تقلق. “الآن ، لنبدأ. “

سمعت أنني أوكلت عقد القديس إلى ماري.

نظرت إلى الوراء وأشرت إلى الخدم الحصريين.

ثم تمسك به.  لم أشعر بأي تأثير حتى عندما استخدمته “

ثم حالت ماري نظرتها عني.

“إيه !؟ هل هذا جيد؟ ماذا لو سُرقت !؟  “

(يو ، أنت تقول ذلك !؟ في المقام الأول أنا سلفك لذا فأنت سليلي──)

طمأن لوكسيون ماري.

كانت المرأة التي تنظر إلى وجهها مثل وجود أشباح شبحي.

“تم تركيب جهاز إرسال في القلادة.  أيضًا ، أنا أنشر طائرات بدون طيار في محيط ماري لذا سأكتشف على الفور أي حركة من حولك. “

“── لأنك تلقيت نظرة منحرفة عندما نظرت إلى أوليفيا”

“──إذا ليس لدي خصوصية؟”

نظرت إلى ماري أثناء تناول رشفة من الشاي.

بدت ماري متضاربة حقًا مع العلم أنها تخضع باستمرار للمراقبة.

إنه وجه شخص يخطط لهزيمة مبتدئ مثلي في المقامرة ليجعلني أفقد ماء الوجه.

“خصوصية ماري لا تتعرض لأي شخص آخر سواي.  أنا أبقيها سرية حتى من السيد. من ناحية أخرى ، لن أتحدث أيضا عن سر السيد.”

“طفل يرثى له.  لقد تم إقصاؤك في حفرة مظلمة بهذا الشكل “

“انتظر ، يعني هذا أنك لن تخبرني حتى لو خدعني ليون؟”

“سيكون الأمر أفضل بهذه الطريقة.  مع ذلك أنا متعب.”

“نعم.  سأحافظ على سر السيد”

الأنثى لم يكن لها جسد من لحم. بدا الأمر وكأنه شبح. حدقت في وجه أوليفيا المذهول.

لماذا تفكر هذه الفتاة في أنني سأخدع؟

(ما هو رد الفعل هذا؟ )

أليس هذا فظيعا؟

كانت قلادة القديس تطفو تحتها.

“يا رفاق ، لا تتحدثوا وكأنني شخص غير مخلص”

لقد تجنبت وجهي.  ثم أكلت ماري الحلوى على المائدة.

جلست ماري على الكرسي وتدلى ساقيها ذهابًا وإيابًا بنظرة خجولة.

كانت قلادة القديسة

“ليس لدي أي ثقة في غريزة الإنسان الأساسية”

“مهلا ، ماذا سنفعل حيال حدث قرصان السماء؟”

“هل هذا صحيح.  حسنًا ، بغض النظر عن ذلك ، سيكون الأمر جيدًا حتى لو كان معك تلك القلادة ، فلا تقلق “

تسلل إلى قلب ماري ووجد بابًا.

لا تزال ماري تبدو مضطربة.

بدت الغرفة وكأنها غرفة فتاة ، لكن جوها كان مختلفًا نوعًا ما مع هذا العالم.

“هل هو حقا بخير؟”

“ليس لدي أي ثقة في غريزة الإنسان الأساسية”

ثم قال لوكسيون شيئا غير ضروري.

“ها؟ متى نظرت إلى أوليفيا سان بنظرة منحرفة !؟  “

“السيد قلق على ماري.  إذا كان لهذا الشيء أي تأثير حتى ولو بشكل طفيف ، فهو يريدك أن تحمله “

“الأمر ليس فقط صاحب السمو.  يتخذ شقيقه بالتبني جيلك دونو وحتى ورثة العائلات المرموقة إجراءات. ── إنهم يبحثون عن الطلاب الذين يتنمرون على طالب المنحة الدراسية.”

بدت ماري مندهشة بعض الشيء عند سماع ذلك.  نظرت إلي وبدأت تبتسم.

لم يستطع سرقة جثة ماري التي كانت نائمة دون أي رعاية.

“هيي ~ ، همم ~ ، أرى ~”

لكنها لن تكون قادرة على العيش إذا لم تكسب المال ، لذلك كانت أوليفيا تعمل بجد.

هذه الفتاة تصبح مغرورة لأن تلك اللعينة اللعينة تتحدث دون داع.

كانت تمشي داخل الزنزانة بابتسامة ساخرة.  ثم اندفعت الصور الظلية من مسار جانبي.

لقد تجنبت وجهي.  ثم أكلت ماري الحلوى على المائدة.

بعد ذلك ، امتد ظل مريب نحو ماري من قلادة القديسة التي كانت على طاولة السرير.

“ترك هذا جانبا ~ ، أتساءل ماذا سيحدث بعد هذا؟”

“ها؟ متى نظرت إلى أوليفيا سان بنظرة منحرفة !؟  “

خمنت على الفور ما تريد أن تقوله.

اليوم المقبل.

لابد أنها تشير إلى قصة لعبة الأوتومي تلك.

(إذا كان جلالته فقط أكثر لا ، يجب أن أكون حازما هنا.)

كان كلانا يلعب هذه اللعبة منذ وقت طويل ، لذلك هناك الكثير من الأجزاء التي لا يمكننا تذكرها.

مدت يد أوليفيا وهي تسقط.

“كان هناك الكثير من الأحداث في الفترة الثانية ، لكن لم يكن هناك أي شيء في الفترة الثالثة ، أليس كذلك؟ والأهم ماذا سنفعل في إجازة الشتاء؟”

(توقف ، توقف. لدي شيء موضوعي يجب أن أنجزه!)

“عطلة الشتاء؟ ألن نذهب إلى المنزل؟  “

عندما لاحظ ، تم طرد الظل الأسود من قلب ماري.

السيدة والأخ الأكبر يعني الزوجة الشرعية للأب زولا والابن الأكبر لودوارد.  هؤلاء الرجال مزعجون. يبدو أنهم يقتحمون ويصرخون لتسليم أراضي أوفلي هاوس السابقة إلى لودوارد. “

في الواقع ، كان قرصان السماء التي عملت مع أوفلي هاوس يمتلك عنصرا مهما من لعبة أوتومي تلك.

“أأ ~ ، تلك الزوجة الشرعية؟ عائلة ليون تعاني أيضًا من صعوبة.  ايه؟ هل يمكن أن يكون هناك أي احتمال لانتزاع الأراضي منهم؟”

على الرغم من أنني لا أستطيع أن أتخيل فوز الفتيات أمامي عندما أستخدم لوكسيون للغش.

لودوارد ينتزع أراضي اخي الكبير؟

“أنا أعرف.  علاوة على ذلك ، منذ البداية لن أفعل شيئا مثل القمار”

هذا مستحيل.

ثم بدت إحدى الفتيات مرتبكة بوضوح.

“لا مشكلة.  بعد كل شيء انضممت إلى روزبليد هاوس حتى يتمكنوا من العمل كمؤيد لهذا النوع من القضايا.  أعجب الكونت روزبليد أيضا باخي الكبير ، لذلك لا داعي للقلق.  

“هكذا هو الأمر”

ما رأيك قال الكونت عندما سمع عن لقاء اخي الكبير ودوروثيا سان؟

لقد اختبر هذا مرات عديدة في الماضي.

من الواضح أن اخي الكبير قال “لن أكون قادرا على تلبية توقعاتك!  ، لكن الكونت ابتسم وقال لقد حققت توقعاتي بما فيه الكفاية”─ هكذا سارت الأمور.

ولكن ، فجأة أصبح لدى الاثنين عمل للعناية وقرروا الالتقاء في الوجهة.

إذا اضطررت إلى تفسير الشعور الحقيقي للكونت ، فهل هو شيء مثل لن أتركك تفلت بمفردك؟

كان شكل الشخص.

كان اخي الكبير أفضل شخص ليكون زوج ابنته المتعمدة.

العملات المعدنية التي سقطت على الطاولة هي عملات فانتازيا ذات قيمة أعلى من العملات الذهبية والعملات البلاتينية.

بالتأكيد سوف يحمي الكونت منطقة اخي الكبيرة بسبب ذلك.

أخرجت ماري صوت طفل مدلل.  ثم فتحت غرفة الباب بنقرة واحدة.

شعرت أنني كنت أبيع أخي الكبير ، لكن يبدو أن ترتيبي لم يكن خاطئًا.

بعبارة أخرى ، أنا لا أقهر الآن!

نظرة ماري نحوي باردة.

(لا توجد طريقة تسمح لي بالتقاط هنا!)

“أخ ليون الأكبر قال نيكس سان” أنت الوحيد الذي لن أسامحه “أليس كذلك؟

قلت ذلك بينما كنت أسكب الشاي في فنجانها.  ثم اعترضت ماري على إحدى زوايا شفتيها بالكريم.

“نحن أشقاء.  كان محرجا من التحدث عن امتنانه لي “

ألقى أحدهم الإهانة في وجهي.

“كانت عيناه مليئة بالحقد كما تعلم؟”

“أنا آسف.  كنت مخطئا في أن أغضب منك دون أن أعرف ذلك. أوليفيا ، سوف نجعل هؤلاء الطالبات يعوضن عن هذا “

“في يوم من الأيام سيفهم بالتأكيد.  كل هذا بفضل أخيه الصغير “

“تذكر كيف سارت لعبة أوتومي.  كما شارك الطلاب في الحرب “

من منظور الآخرين ، فإن الأخ الكبير هو شخص ناجح أكثر مني.

عندما أظهروا أوراقهم ، كان انتصار ليون مرة أخرى.

وفجأة حصل على رتبة كونت وحصل على سيدة شابة من نبلاء مؤثر كزوجته.

تستمر الشخصية الرئيسية-سما──أوليفيا سان في الخسارة في لعبة الورق.

إنه فائز في الحياة.

“إنه وعد!”

أ ~ أ ، أنا غيور! ── على الرغم من أنني أفكر في ذلك ، لكن شريكه في الزواج هو دوروثيا سان.

كان عمل ماري بالفعل هو الإجراء الذي سيتخذه الوحش.

بالإضافة إلى ذلك ، حصل على منطقة إحصاء تم فرضه عليه.  أفكر أنه ربما يكون الأخ الكبير مثيرًا للشفقة؟

بحثنا.  الألعاب النارية ترتفع إلى سماء الليل الواحدة تلو الأخرى وتتألق بشكل جميل.

وهكذا ، كنت أنوي أن أجعله يتابعه من لوكسيون.

أخرجت ماري صوت طفل مدلل.  ثم فتحت غرفة الباب بنقرة واحدة.

الشاي لذيذ أيضا اليوم.

“ماذا.  لا تكن صاخبة ~ “

ماري قالت لي بعد أن تمتمت بذلك.

تحدثت كما لو أنهم فازوا بالفعل.

“في يوم من الأيام ستقابل تجربة مؤلمة”

مدت يدها إلى ماري وتحدثت.

ليلة ذلك اليوم.

لقد تجنبت وجهي.  ثم أكلت ماري الحلوى على المائدة.

كانت ماري تنام على سرير والبطانية مكشوفة وبطنها مكشوف.

جلست على المقعد وساقاها متدليتان ذهابًا وإيابًا.

كانت تنام بنظرة سعيدة.

“──  في بعض الأحيان يموت حتى طالب الأكاديمية في زنزانة.  ربما يحدث مرة كل بضع سنوات “

“أوني──تشا── ──كو ~”

كانت تنام بنظرة سعيدة.

بعد ذلك ، امتد ظل مريب نحو ماري من قلادة القديسة التي كانت على طاولة السرير.

أنا وماري نتنفس بصعوبة مع رفع الكتفين أثناء التعرق.  ثم اخترنا تعويذة من بين بضاعة الرجل.

كان شكل الشخص.

ثم حالت ماري نظرتها عني.

مدت يدها إلى ماري وتحدثت.

ثم سقطت عدة أوراق من كمه.

(وجدتها. قريبي بالدم ذريتي)

ثم قال لي لوكسيون.

وبعد ذلك عندما لامس الظل الأسود ماري ، أصابها الذهول.

لكن الشخص المعني كان ينام بسعادة مع سيلان اللعاب وكشف معدته.

(ماذا ، ماذا !؟ لا أستطيع أن أمتلكها؟ )

كان هدف الظل الأسود هو امتلاك جسد ماري.

قامت أوليفيا بلف تلك اليد برفق بكلتا يديها.

(بعد ذلك ، سأتدخل في عقلها بعمق!)

رفعت أوليفيا وجهها ومسحت دموعها بإصبعها وهي تبتسم تجاه جوليوس.

تدخل الظل الأسود في الجزء الأعمق من عقل ماري.

ضغط إصبعها على أنفي.

كانت ماري نائمة حتى تمكن الظل من الدخول إلى قلبها بسهولة.

“و؟ هل تشعر بأي تأثير غريب؟  “

عندما تسلل إلى قلبها ، كانت ماري في حالة أعزل.

(أنت تكرههم ، أليس كذلك؟ أولئك الذين سجلوك في هذه الأكاديمية – النبلاء الذين تركوك هنا بشكل غير مسؤول؟ )

وبهذا يمكن للظل الأسود أن يمتلك الجسد بسهولة ، ولكن من خلال القيام بذلك ، ستنفد قوته ، لذا أراد تجنب ذلك.

“آسفون.  لن نفعل ذلك بعد الآن “

لكن ، لم يكن هذا هو الوقت الذي يمكن أن يكون فيه صعب الإرضاء.

(توقف ، توقف. لدي شيء موضوعي يجب أن أنجزه!)

تسلل إلى قلب ماري ووجد بابًا.

لأن ماري كانت امرأة غير سارة ، كان قلبها مغلقًا ولم يكن قادرًا على توليها.

لقد كان مقفلا.

حتى ذلك الحين كان ليون لا يرحم تجاه الفتيات.

فتحه الظل الأسود بقوة ودخل إلى الداخل.

(المزيد أكره النبلاء هذا البلد!)

(ماذا؟ هل هذه غرفة في بلد أجنبي؟ )

ترجمة

بدت الغرفة وكأنها غرفة فتاة ، لكن جوها كان مختلفًا نوعًا ما مع هذا العالم.

الموضوع: قلادة القديسة.

كان هناك الكثير من الأشياء التي لم يكن على دراية بها.  كان هناك أيضًا الكثير من الأدوات داخل الغرفة التي لم يفهم كيفية استخدامها.

قلت “سيكون كل شيء على ما يرام الآن” وأعدت نظرتي إلى الفتيات.

نظر الظل الأسود إلى الفتاة التي كانت نائمة على السرير داخل الغرفة.

“لقد فهمت ، لذا توقف عن الجري!”

كانت ماري نائمة.

“انت ، لماذا تساعدني؟”

(هذه الفتاة هي أيضا نائمة في حلمها !؟ إلى جانب مظهرها مختلف. هل هذا هو شكل نفسها المثالية؟ أوي ، استيقظ!)

اقتربت ماري من جانبي.

لم يكن مظهر ماري مثل نفسها الحقيقية.  كان المظهر من حياتها السابقة.

(لا توجد طريقة تسمح لي بالتقاط هنا!)

كانت الغرفة هي الغرفة في منزلها في حياتها السابقة.

توصلت أنجليكا إلى هذا الاستنتاج وقررت التحدث مع يوليوس.

“ماذا.  لا تكن صاخبة ~ “

“مهلا ، ماذا سنفعل حيال حدث قرصان السماء؟”

استيقظت ماري داخل شعورها الصادق في قلبها.  فركت عينيها بنعاس ونظرت إلى الظل الأسود.

لكن ، لا يمكننا إلقاء نظرة على الداخل من السحر الذي يبيعه هذا الرجل.

“── من أنت؟

“لا يناسبك “

كانت ماري لا تزال نصف نائمة.  بدأ الظل الأسود عمله للسيطرة على الجسد.

جلست على المقعد وساقاها متدليتان ذهابًا وإيابًا.

أولا قدم نفسه.

ذكر تقرير من أحد المعلقين أن جوليوس طرد ثلاث طالبات بالقوة.

(أنا؟ أنا؟ )

عندما شددت على اسم جوليوس ، ابتهج الشخص – في حين أن الأولاد الآخرين وجهوا وجهًا قلقًا بعض الشيء.

تثاءبت ماري وغافت على الفور.

هذه الفتاة ، هل أعلنت للتو أنها كانت شخصًا سيئًا؟

(لا تنم!)

ماري قالت لي بعد أن تمتمت بذلك.

رفعت ماري وجهها في مفاجأة.  مسحت فمها وقالت للظل الأسود.

(المزيد أكره النبلاء هذا البلد!)

“أنا لا أنام.  هذه كذبة كبيرة أن تتهمني بالنوم هكذا “

“لقد كان وقتا طويلا.  لقد كانت حقا طويلة. لكني أخيرا أحصل على جسد مادي.  مع هذا ، يمكنني الانتقام من المملكة! يمكنني الانتقام من القمامة الذين أخذوا مني كل شيء ومن “ليا”!  اها اهاها !! “

كانت تقول شيئا غير مفهوم.

على الرغم من أن هذه كانت أفضل فرصة له ، كان قلب ماري يظهر دفاعًا يمكن تسميته بالجدار الحديدي.  لم يستطع فعل أي شيء.

(هذه الفتاة ميؤوس منها للغاية. إذا وضعنا ذلك جانباً ، لدي عرض لك. هل تريد قوتي؟ أنا القوة الموجودة في عقد القديسة. سأعطيك المزيد من القوة إذا قبلتني. افعل هل تريد سلطة القديسة؟ )

اعتذرت الفتيات ليون أثناء البكاء.

عانقت ماري وسادتها وهي تنظر إلى الظل الأسود بشعر فوضوي.

كانت قلادة القديسة تحتوي على فكر شخص معين.

بدت عيناها مشكوك فيها.  يبدو أنها كانت تحمل شكوكا كبيرة.

“وداعا وداعا”

(لا تريد السلطة؟ )

دعوت ماري إلى حفل شاي وفحصت حالتها.

في معظم الحالات ، فإن غالبية الناس يتمنون السلطة عندما يطلب منهم ذلك داخل قلوبهم.

“──  في بعض الأحيان يموت حتى طالب الأكاديمية في زنزانة.  ربما يحدث مرة كل بضع سنوات “

تمنى الجميع السلطة.

فتحه الظل الأسود بقوة ودخل إلى الداخل.

لقد اختبر هذا مرات عديدة في الماضي.

(ما هو رد الفعل هذا؟ )

ولكن ، لأن الجميع قبل ذلك لم يكونوا من نسل الظل الأسود – قريب دمه ، لم يستطع الذهاب إلى أبعد من السيطرة على جسدهم.

كان هذا هو عدد الطلاب الذين قاموا بمضايقة أوليفيا.

وهكذا ، انزلق عقد القديسة من إدارة المعبد.  تم تبديله وسرقه العديد من الأشخاص بحثا عن جثة.

“ترك هذا جانبا ~ ، أتساءل ماذا سيحدث بعد هذا؟”

كان هذا هو السبب في انزلاق أداة مهمة مثل عقد القديسة من إدارة المعبد.

قامت القديسة التي استولت على جسد أوليفيا بتمديد جسدها وتمتع بإحساس الجسد المادي بعد فترة طويلة.

شممت ماري ردًا على الظل الأسود الخطير.

كما أن تنفسها مضطرب.  عيناها لا تركزان.

(ما هو رد الفعل هذا؟ )

بعد أن قلت ذلك ، نظرت إلي أوليفيا سان بدهشة.

“── أنت مريب إلى حد ما.  لهذا السبب ، لست بحاجة إلى قوة القديسة “

لهذا السبب ، سمح لي أن أصبح مغرورًا.

(ماذا تقصد بالريبة؟ أقول إنني سأمنحك القوة التي تعرفها؟ )

لكنها لن تكون قادرة على العيش إذا لم تكسب المال ، لذلك كانت أوليفيا تعمل بجد.

“ذلك يثير الشك.  القول بأنك ستقرضني القوة دون أن تطلب أي شيء في المقابل – من المريب جدًا أنك يجب أن تخطط لشيء ما. “

(هذا صحيح ، أرقص. ارقص على راحة يدي.)

(ثا ، هذا ليس صحيحا!)

شعرت وكأنها وجدت القليل من الضوء من موقف ليون الذي كان مختلفًا حتى عن يوليوس وآخرين.

“انت تكذب.  سأفعل نفس الشيء عندما أخدع شخصًا ما إذا كان أنا. “

مع هذا بالتأكيد سيبذلون قصارى جهدهم لجذب شعور أوليفيا تجاههم.

(──أيه؟ )

خدمهم الحصريون يحيطون بهم حتى لا يكون هناك أي طريق للهرب.

يعتقد الظل الأسود.

“هل هذا صحيح.  حسنًا ، بغض النظر عن ذلك ، سيكون الأمر جيدًا حتى لو كان معك تلك القلادة ، فلا تقلق “

هذه الفتاة ، هل أعلنت للتو أنها كانت شخصًا سيئًا؟

(ماري) رممت شوكتها في وجهي وهي تتعذر.

لكنها شاهدت فتيات من هذا المستوى عدة مرات من قبل.

من أجل حل هذه المشكلة ، نحاول شراء كل السحر.

(فوه ، لا يمكن مساعدتي إذا رأيت من خلالي. في الواقع─)

“نحن أشقاء.  كان محرجا من التحدث عن امتنانه لي “

كان سيحاول تملقها بعد ذلك ، لكن ماري استلقت على سريرها بمرفقها وابتسمت.  غضب الظل الأسود من موقفها الوقح.

(حتى الأخ بالتبني جيلك يبحث عن الجناة. اعتقدت أنه رجل أكثر قدرة من هذا).

شعر الظل الأسود بالاشمئزاز عندما اعتقد أن هذه الفتاة من نسله.

لقد تجنبت وجهي.  ثم أكلت ماري الحلوى على المائدة.

“كف عن الكذب.  لديك نفس الرائحة معي.”

“──إذا ليس لدي خصوصية؟”

(لا تجمعني معك!)

“لا يمكن فعل أي شيء حيال ذلك ، فاستسلم.  أو ربما تريد أن تطلب من لوكسيون أن تفعل شيئا حيال ذلك؟”

“أستطيع الشعور به.  المرأة حساسة تجاه الجزء المتسخ من المرأة. غريزة المرأة تخبرني أنك خطيرة “

الاقتراب من جلالته والآخرين دون معرفة مكانك ، ثم التصرف بكل علية وقوة.

(ثي ، هذه الفتاة!)

حركنا جسدنا المتعب للجلوس على مقعد قريب.

تخلى الظل الأسود عن تملق ماري وقفز عليها لامتلاك جسدها بالقوة.

ثم بدت إحدى الفتيات مرتبكة بوضوح.

ثم سد حاجز يمكن تسميته بجدار قلب ماري الظل.

“يتنفس حو“

(ماذا!؟ )

“── ، خطئ”

ظل الظل الأسود يائسًا تجاه ماري ، لكنه لم يستطع الوصول إليها لأن جدارًا غير مرئي كان يحجبه.

يبدو أن ليون ليس لديه نية لسرقة أموالهم الثلاثة.

تثاءبت ماري.

نظرة ماري نحوي باردة.

“من غير المجدي.  في أعماقي لا أثق بأي شخص “

(هذه المرأة ذات القلب الأسود!)

كان الظل الأسود عاجزًا أمام قوة قلب ماري – هذه القوة المقيتة.

صراخ الظل الأسود أضر بمزاج ماري.

اشترت ماري أيضا واحدة.  ثم هرب الثعلب الملثم هربا.

“هاء؟ ما هذا الموقف بعد ما حاولت أن تفعله بي؟ في المقام الأول ، هذه الغرفة هي مساحتي الشخصية المهمة.  إذا جاز التعبير ، إنها مساحة مخصصة لي فقط. من الواضح أنك لست عيشًا لائقًا بحلول الوقت الذي دخلت فيه هنا كما يحلو لك “

“هاء؟ ما هذا الموقف بعد ما حاولت أن تفعله بي؟ في المقام الأول ، هذه الغرفة هي مساحتي الشخصية المهمة.  إذا جاز التعبير ، إنها مساحة مخصصة لي فقط. من الواضح أنك لست عيشًا لائقًا بحلول الوقت الذي دخلت فيه هنا كما يحلو لك “

من المزعج أنه لم يكن قادرًا على امتلاك ماري.

(يجب أن تعرف مكانها)

في المقام الأول ، لم تكن ماري تثق في الناس.

“في البداية لا داعي للعبث بمظهرك الخارجي.  بالتأكيد هناك نقص في النمو البدني لكن ماري تتمتع بصحة جيدة “

لم يكن لديها أي فتحة في قلبها بمعنى سيء.

ظل الظل الأسود يائسًا تجاه ماري ، لكنه لم يستطع الوصول إليها لأن جدارًا غير مرئي كان يحجبه.

لأن ماري كانت امرأة غير سارة ، كان قلبها مغلقًا ولم يكن قادرًا على توليها.

حاولت ماري وضعها على رقبتها.

(ثم على الأقل ، سأتعامل مع جرح في قلبك لا يندمل)

(شي ، تبا! ثم سأعود إلى العقد؟ )

كان الظل الأسود يثور في هذا القلب انتقاما.  فتحت عينا ماري على مصراعيها.

“هيي ~ ، همم ~ ، أرى ~”

شعرها الطويل يتلوى مثل الكائنات الحية.

حاولت الهرب ، لكن الطريق خلفها كان مسدودًا أيضًا.

لمعت عيناها في ظروف غامضة.  أصبح من غير الواضح أي منهم كان الوحش هنا.

ما خطر على بالي هو النبيلة التي أنقذتها في الرحلة الميدانية.

“أنت تريد الهياج في غرفتي.  أنا لن يغفر لك. سوف ألعنك.  سأصادفك لأنك أحفادك إلى الأبد!”

ابتسمت أوليفيا وهي ترى وجه جوليوس مرتاحًا ، لكن كايل كان مرتبكًا عندما رأى وجهها.

(يو ، أنت تقول ذلك !؟ في المقام الأول أنا سلفك لذا فأنت سليلي──)

“لا يناسبك “

كان عمل ماري بالفعل هو الإجراء الذي سيتخذه الوحش.

كانت قلادة القديسة

هذا المكان داخل قلبي.  سأستدعى أقوى وجود لطردك. “أوني تشان ، المساعده!  هذا الرجل يتنمر بي ~ “

كانت أنجليكا في حيرة من أمرها.

أخرجت ماري صوت طفل مدلل.  ثم فتحت غرفة الباب بنقرة واحدة.

حركنا جسدنا المتعب للجلوس على مقعد قريب.

كان يدخل من هناك شاب بهالة سوداء تنجرف عنه وعيناه تتألقان باللون الأحمر.

قلت “سيكون كل شيء على ما يرام الآن” وأعدت نظرتي إلى الفتيات.

كانت يده تمسك بمضرب معدني.

“اوليفيا ساما ، يبدو أن جوك قد تغير”

“── سوف أسحقك”

“── لأنك تلقيت نظرة منحرفة عندما نظرت إلى أوليفيا”

تمتم الشاب بذلك فقط قبل أن يتأرجح الخفاش المعدني للظل الأسود دون أن يطلب أي شيء.

بالتأكيد سوف يحمي الكونت منطقة اخي الكبيرة بسبب ذلك.

(وا- !؟ )

“──إذا ليس لدي خصوصية؟”

أقوى وجود خلقته ماري داخل قلبها.

“أخ ليون الأكبر قال نيكس سان” أنت الوحيد الذي لن أسامحه “أليس كذلك؟ “

يبدو أن الوجود كان أخوها الأكبر.

تحدثت كما لو أنهم فازوا بالفعل.

قام الأخ الأكبر ماري بضرب الظل الأسود لطرده من قلبها.

لكن ، لم يكن هذا هو الوقت الذي يمكن أن يكون فيه صعب الإرضاء.

“أني-تشان ، دعه يحصل عليه!  ضرب هذا الرجل!”

كما أنها لم تستطع فهم ليون الذي ساعدها.

ابتهجت ماري لأخيها الأكبر.

بدت الغرفة وكأنها غرفة فتاة ، لكن جوها كان مختلفًا نوعًا ما مع هذا العالم.

كان الظل الأسود عاجزًا أمام قوة قلب ماري – هذه القوة المقيتة.

“أرجوك سامحنا بالفعل.  لا يمكننا دفع هذا القدر من المال “

(أنت ، لتجسد الأخ الأكبر الذي خلقته بنفسك في هذه الغرفة – يجب ان تكون الاخ الاكبر”

وقفت بجانب أوليفيا سان ووضعت يدي على الطاولة.

ابتسمت ماري وهي تراقب الظل الأسود وهو يركض.

“أنت حقا غليظ الرأس.  أنا لا أشير إلى السحر”

“هذا صحيح ، إذن؟ أنا لو ~ هاء أوني-تشان.  

من الواضح أن اخي الكبير قال “لن أكون قادرا على تلبية توقعاتك!  ، لكن الكونت ابتسم وقال لقد حققت توقعاتي بما فيه الكفاية” ── هكذا سارت الأمور.

كانت ماري داخل هذا المكان صادقة.

ضحكت الطالبات.

لم تظهر أي خجل على الإطلاق.

لابد أنها تشير إلى قصة لعبة الأوتومي تلك.

“تعال ، اخرج من هذه الغرفة بسرعة”

كما أمسكت بيد ماري الصغيرة.

فقدت ماري الاهتمام بالظل الأسود وتثاءبت.  عادت للنوم.

كانت هذه هي المرة الأولى التي تزور فيها هذا النوع من النبلاء.

(لذلك ، شخص مثل هذا هو وصفتي!)

(على الرغم من أن ماركيز فرامبتون ، يمكن أن يكون مفيدًا)

ضرب الظل الأسود من قبل أرجوحة الأخ الأكبر.  تم طرده من غرفة ماري.

“لا.”

(اللعنة يوووو!)

“أوني──تشا── ──كو ~”

عندما لاحظ ، تم طرد الظل الأسود من قلب ماري.

“ح ~ م ، هناك هذا الشعور الغريب.  افعل ، لا تخبرني ، هذه الغرفة مسكونة !؟ أنا حساس لشيء كهذا! “

تمتم الظل الأسود من الإرهاق.

“أني-تشان ، دعه يحصل عليه!  ضرب هذا الرجل!”

(يا له من شخص فظيع)

كان يدخل من هناك شاب بهالة سوداء تنجرف عنه وعيناه تتألقان باللون الأحمر.

لم يستطع سرقة جثة ماري التي كانت نائمة دون أي رعاية.

عند رؤيتهم أوليفيا ، كانت القديسة تضحك في قلبها.

على الرغم من أن هذه كانت أفضل فرصة له ، كان قلب ماري يظهر دفاعًا يمكن تسميته بالجدار الحديدي.  لم يستطع فعل أي شيء.

لكنها لن تكون قادرة على العيش إذا لم تكسب المال ، لذلك كانت أوليفيا تعمل بجد.

(تبا! الآن ماذا. على الرغم من أن سليلي قد حصلت أخيرًا على الأداة التي تحتوي على أفكاري! الفرصة التي طال انتظارها ليست هناك طريقة سأسمح لنفسي بالسحق من قبل امرأة سوداء القلب مثل هذه)

فكرت أوليفيا برؤية ليون يغادر.

كانت قلادة القديسة تحتوي على فكر شخص معين.

── من تقرير لوكسيون ، أفهم أنه يتم إعداد أوليفيا سان.

حاولت امتلاك ماري لكنها فشلت.  كان الأمر مزعجا.

“ح ~ م ، هناك هذا الشعور الغريب.  افعل ، لا تخبرني ، هذه الغرفة مسكونة !؟ أنا حساس لشيء كهذا! “

وبدلاً من ذلك انقلبت الطاولة عليه وضُرب ضرباً مبرحاً.

“مرحبا ، بهذا المعدل ستكون تلك الفتاة في حالة خراب.”

(هذه ، هذه الفتاة ، هل يمكن أن يكون دمي ضعيفًا فيها؟ لا ، لا توجد طريقة. لا يمكن أن تأخذ جسدها!)

سمع الأولاد من يوليوس تلك الأخبار واندفعوا إلى غرفة المستشفى.

بينما كان الظل الأسود يغضب في ماري ، لاحظ كرة تطفو في زاوية الغرفة.

“ح ~ م ، هناك هذا الشعور الغريب.  افعل ، لا تخبرني ، هذه الغرفة مسكونة !؟ أنا حساس لشيء كهذا! “

(ما هذا؟ )

“صرحت أنجليكا-سما وجلالته وآخرون أنهم يبحثون عن الجناة بغض النظر عن درجة التنمر وسوف يعاقبونهم. “ الكل خائف”.

كان الظل الأسود يراقب الكرة.

“أخ ليون الأكبر قال نيكس سان” أنت الوحيد الذي لن أسامحه “أليس كذلك؟ “

حاول الهرب ، ولكن كانت هناك عدة كرات أخرى عند النافذة – كانت الكرات ذات العين الواحدة تطفو وهي تنظر إلى الظل الأسود.

بينما كان الظل الأسود يغضب في ماري ، لاحظ كرة تطفو في زاوية الغرفة.

كان الأمر كما لو كانوا يحققون في شيء ما.

كان النبلاء ينحنون لعامة مثلها.

(شي ، تبا! ثم سأعود إلى العقد؟ )

تمامًا كما خططت أوليفيا ، بدأ جوليوس وآخرون في اتخاذ الإجراءات في ذلك اليوم.

عندما استدار ، لم تعد القلادة التي كان يقيم فيها موجودة.

“── لا.  هناك أشياء كثيرة أريد أن أسألك عنها “

كان الظل الأسود متوترا.

“الغش ليس عادلاعلى الإطلاق.”

نظر حوله.  هناك وجد كرة أكبر قليلا.

ترجمة

كانت قلادة القديس تطفو تحتها.

“يرجى أن تغفر لنا.  أتوسل إليك.”

“هل هذا ما تبحث عنه؟”

فقط ماذا كان في العالم؟

(إنه يتحدث؟ إذن هناك شيء مثل هذا أيضًا في هذا العصر)

“ليس معي الآن لذا لا يمكنني ذلك.  سأريكم إياه عندما نعود إلى الأكاديمية. “

تحدث لوكسيون إلى الظل الأسود المفاجئ.

لكن أوليفيا تألقت بصوت خافت ، ثم ضغطت على يديها على رأسها من الألم.

“كنت محقا في توخي الحذر.  ومع ذلك ، فهذه ظاهرة مثيرة للاهتمام للغاية. دعنا نلتقطك كعينة “

“معدل ضربات قلب سيدي آخذ في الارتفاع.  إنه أيضا يتعرق يا سيد ، من فضلك اهدأ قليلا.”

(لا توجد طريقة تسمح لي بالتقاط هنا!)

“وداعا وداعا”

حاول الظل الأسود الفرار.  لكن الغرفة كانت محاطة بالفعل.

(هذا صحيح ، أرقص. ارقص على راحة يدي.)

عندما حاول الهروب من شق الباب ، انغمس في شيء ما وتم أسره.

كان المحيطون يفحصون بعناية بحثًا عن أي دليل على الغش ولكن لم يتم العثور على دليل.

(لو ، دعنا نذهب!)

من وجهة نظر أنجليكا ، كانت تتمنى أن يتفاعلوا مع الكثير من الطلاب لتكوين حلفاء من أجل مستقبلهم.

“── لا.  هناك أشياء كثيرة أريد أن أسألك عنها “

“رفاهية أعطني الطول!”

نظر الظل الأسود إلى العين الحمراء وتقلص من الخوف.

“وداعا وداعا”

(توقف ، توقف. لدي شيء موضوعي يجب أن أنجزه!)

“سأتولى أيضا المبلغ الذي فقدته أوليفيا سان.  سيكون أيضًا أسهل بهذه الطريقة بالنسبة لك يا فتيات لجمع الأموال بشكل صحيح؟”

“سأستمع إليها ببطء شديد”

يحاول الاثنان الآخران إخفاء هياجهما.

ماري محمية من لوكسيون.

“ستو توقف──”

لكن الشخص المعني كان ينام بسعادة مع سيلان اللعاب وكشف معدته.

لم يكن مظهر ماري مثل نفسها الحقيقية.  كان المظهر من حياتها السابقة.

“أوني لا أستطيع أن آكل بعد الآن”

“── يا له من أمر مخيف.  شيء مثل الحرب هو خطأ “

لابد أنها تحلم بأكل طعام لذيذ.

هولفهرت مملكة المغامر المحترم. كان فعل التخلي عن رفيق الحزب موضع ازدراء هنا.

شتم الظل الأسود ماري.

“أخ ليون الأكبر قال نيكس سان” أنت الوحيد الذي لن أسامحه “أليس كذلك؟ “

(اللعنة عليك يا فتاة صغيرة!)

انفجرت من الضحك لسماع ذلك.

اليوم المقبل.

أوليفيا تذرف الدموع.

دعوت ماري إلى حفل شاي وفحصت حالتها.

تحدثت أوليفيا عن الأشخاص الذين ألقوا بها في الحفرة.  شرحت الأمر بطريقة تناسبها.

من تقرير لوكسيون ، لا يبدو أن هناك أي مشكلة ، لكن يبدو أن شيئا ما حاول الاستحواذ عليها.

نظر إليا لوكسيون أيضا.

بوتو.

حاولت امتلاك ماري لكنها فشلت.  كان الأمر مزعجا.

“هذه الحلويات هي الأفضل”

بدأت هذه الفتاة في التباهي بحياتها السابقة مرة أخرى.

ماري تأكل الكعكة الواحدة تلو الأخرى.  إنها لا تبدو مختلفة عن المعتاد.

ماري تقلقني.

من غير المعقول أن يكون هناك شيء ما حاول امتلاكها.

(أنت لا تدرك حسن نية الدوق لك على الإطلاق. أنت حقًا أحمق).

الشخص نفسه لا يهتم حقًا لأنه لا يعرف شيئًا عن ذلك.

لم يستطع سرقة جثة ماري التي كانت نائمة دون أي رعاية.

“── أشعر بالغيرة من مظهرك وكأنك لا تهتم بهذا العالم”

“طفل يرثى له.  لقد تم إقصاؤك في حفرة مظلمة بهذا الشكل “

قلت ذلك بينما كنت أسكب الشاي في فنجانها.  ثم اعترضت ماري على إحدى زوايا شفتيها بالكريم.

“همم؟ أأ ، لقد أصبح مشغولا قبل الرحلة الميدانية.  بارتفالت أتعرف ، كان هناك هذا الشاب الذي اكتشف عنصرًا مفقودًا ، أليس كذلك؟ ذهب ذلك الرجل ومنزله إلى الحرب مع نبلاء المملكة الآخرين.”

“حتى أنا قلق!”

صرخت طلبا للمساعدة من شخص ما.

“هيي ~ ، أي نوع؟”

“لا يبدو أن هذه الأكاديمية تضع هذه الأهمية في نتائج الاختبارات.  اما مصاريف المعيشة فسيدي يهتم بها اليس كذلك؟”

سألتها بضحكة فظة.  تجولت نظرة ماري أثناء الرد.

عندما حاول الهروب من شق الباب ، انغمس في شيء ما وتم أسره.

“لي ، مثل الاختبار التالي ، أو نفقة المعيشة”

إذا كانوا يبحثون بجدية عن الجناة ، فسيتم معاقبة الكثير من الطلاب.

رد لوكسيون على قلق ماري أثناء طفوها في الهواء.

كانت ثقيلة جدا.

“لا يبدو أن هذه الأكاديمية تضع هذه الأهمية في نتائج الاختبارات.  اما مصاريف المعيشة فسيدي يهتم بها اليس كذلك؟”

“── لأنك تلقيت نظرة منحرفة عندما نظرت إلى أوليفيا”

وضعت ماري شوكة في فمها بنظرة محرجة.

(لا تجمعني معك!)

انفجرت من الضحك لسماع ذلك.

“لماذا تبدو وكأنك قلت شيئًا حكيمًا؟ هل انت غبي؟ ألا تخجل من تعريض صنمك بهذا الشكل؟  “

ما هذا

كما أن تنفسها مضطرب.  عيناها لا تركزان.

غضبت ماري وتحدثت بصوت عالٍ لأنني ضحكت عليها.

“أأ ~ ، تلك الزوجة الشرعية؟ عائلة ليون تعاني أيضًا من صعوبة.  ايه؟ هل يمكن أن يكون هناك أي احتمال لانتزاع الأراضي منهم؟”

“اسكت!  حتى أنا قلق. ما هذا.  نموي يتوقف لأنني عملت بجد ، هذا كثير جدًا. رغم أنني كنت أثق بجسدي في حياتي السابقة “

وبهذا يمكن للظل الأسود أن يمتلك الجسد بسهولة ، ولكن من خلال القيام بذلك ، ستنفد قوته ، لذا أراد تجنب ذلك.

بدأت هذه الفتاة في التباهي بحياتها السابقة مرة أخرى.

ثم نظرت إلي ماري وأشارت بإصبعها.

“لا يمكن فعل أي شيء حيال ذلك ، فاستسلم.  أو ربما تريد أن تطلب من لوكسيون أن تفعل شيئا حيال ذلك؟”

وبهذا يمكن للظل الأسود أن يمتلك الجسد بسهولة ، ولكن من خلال القيام بذلك ، ستنفد قوته ، لذا أراد تجنب ذلك.

إذا كان الأمر يتعلق ب لوكسيون ، فيبدو أنه يمكنه القيام بشيء مثل الجراحة التجميلية بسهولة.

“سوف تتحسن الامور.  إلى جانب ذلك ، سأتدخل أيضا إذا اندلعت الحرب”

رفعت ماري وجهها ونظرت إلى لوكسيون بعيون متلألئة.

FLASH        

“رفاهية أعطني الطول!”

بعد أن قلت ذلك ، نظرت إلي أوليفيا سان بدهشة.

تجاه ماري ، كان رد لوكسيون هو.

كانت الفتاة التي أبلغتها قلقة.

“أرفض.”

“وأنت أيضا طفل لطيف جدا”

الرفض.

أنا مذهول من رؤية المشهد أمامي داخل الكازينو هناك.

“──أه؟

لكن هذا الثعلب الملثم قال “لكن ، شراء كل منهم غير مسموح به.  هناك أشخاص آخرون يتطلعون إلى هذا!  “ولن يبيعنا.

اهتزت ابتسامة ماري.

“── سوف أسحقك”

وأوضح لوكسيون سبب رفضه إجراء عمليات التجميل.

“لا يبدو أن هذه الأكاديمية تضع هذه الأهمية في نتائج الاختبارات.  اما مصاريف المعيشة فسيدي يهتم بها اليس كذلك؟”

“في البداية لا داعي للعبث بمظهرك الخارجي.  بالتأكيد هناك نقص في النمو البدني لكن ماري تتمتع بصحة جيدة “

ثم أغمضت عينيها.  ربما تحاول الشعور بالقوة تتدفق من العقد. بقيت هادئة هكذا لفترة.

بكت ماري.

حاولت امتلاك ماري لكنها فشلت.  كان الأمر مزعجا.

“هذا ليس بخير!  من فضلك، قليلا!”

(نعم ، أنا أؤمن بك يا جوليوس. سوف تدمر نفسك من أجلي.)

“لا.”

أوليفيا──لا ، نزلت القديسة على قدميها ونظر إلى جسدها.  ضحكت بعيون فقدت نورها.

“بخيل!”

كانت قلادة القديس تطفو تحتها.

سألت ماري أثناء قيامهم بهذه المحادثة الطفولية.

كان الظل الأسود عاجزًا أمام قوة قلب ماري – هذه القوة المقيتة.

“لماذا تريدين أطول؟ ألم تقل من قبل إنك بخير هكذا لأنك جميلة بالفعل؟

“سآخذ مكانها”

ثم حالت ماري نظرتها عني.

“ما الأمر يا أوليفيا !؟ بي ، ربما كنت أقول الكثير ، لكن هذا ليس شيئًا تبكي عليه.”

“── لأنك تلقيت نظرة منحرفة عندما نظرت إلى أوليفيا”

(توقف ، توقف. لدي شيء موضوعي يجب أن أنجزه!)

“ها؟ متى نظرت إلى أوليفيا سان بنظرة منحرفة !؟  “

“أستطيع الشعور به.  المرأة حساسة تجاه الجزء المتسخ من المرأة. غريزة المرأة تخبرني أنك خطيرة “

ردت أنني لم أفعل أي شيء من هذا القبيل.  ولكن بعد ذلك عرض لوكسيون إسقاطا.

لا تزال ماري تبدو مضطربة.

إنه مشهد في الرحلة الميدانية.

كانت أوليفيا تجلس مع يوليوس على أريكة هناك.

هناك كنت أنظر إلى أوليفيا سان.

“هيي ~ ، همم ~ ، أرى ~”

“الأمر ليس كما تعتقد.  كما تعلم ، هذه بالفعل غريزة. إنه ليس شيئا يمكن للإنسان التحكم فيه.”

شعرت وكأنها وجدت القليل من الضوء من موقف ليون الذي كان مختلفًا حتى عن يوليوس وآخرين.

جميع الرجال لديهم قفل عالي الأداء على الجهاز.

هذه الفتاة تصبح مغرورة لأن تلك اللعينة اللعينة تتحدث دون داع.

(ماري) رممت شوكتها في وجهي وهي تتعذر.

سأجمع الدين من بيوتكم إذا هربتم. ── سأقوم بمحو منازلك من خريطة المملكة مثل أوفلي و لافان.

“لذلك نظرت حقا!  هل تحب بهذا القدر أيها الوغد الغبي!”

ومن بين المتفرجين المحيطين بهم يضحك البعض بينما يتعاطف البعض.

“يعجبني لذلك لا يمكن مساعدته!  أو ماذا؟ هل عليّ أن أعيش وأنا أكذب لأنني أكرهه؟ أنا لست ذكيًا جدًا لدرجة أنني أستطيع العيش وأنا أكذب على!”

في المقام الأول ، لم تكن ماري تثق في الناس.

“لماذا تبدو وكأنك قلت شيئًا حكيمًا؟ هل انت غبي؟ ألا تخجل من تعريض صنمك بهذا الشكل؟  “

“كان هناك الكثير من الأحداث في الفترة الثانية ، لكن لم يكن هناك أي شيء في الفترة الثالثة ، أليس كذلك؟ والأهم ماذا سنفعل في إجازة الشتاء؟”

ماري أكثر غضبا من المعتاد.

أخرجت حقيبة مليئة بالقطع النقدية من جيبي وسكبت محتواها على الطاولة.

“لا أستطيع الكذب على؟”

أوليفيا سان تنظر إلى الأسفل.

شعرت بانزعاج غريب في صدري.

حتى ذلك الحين كان ليون لا يرحم تجاه الفتيات.

شعرت أن قلبي ضيق.  ضغطت يدي بشكل طبيعي على صدري.

“هؤلاء الحمقى “

نظر وجه ماري إلى وجهي وهو يرى أنني أتصرف بغرابة.

“هل تحاول وضع كل هؤلاء تحت الجسر بشكر واحد فقط؟”

“ما هو الخطأ؟ أنت لا تبدو بحالة جيدة “

كانت تنام بنظرة سعيدة.

نظر إليا لوكسيون أيضا.

“هل هو حقا بخير؟”

“معدل ضربات قلب سيدي آخذ في الارتفاع.  إنه أيضا يتعرق يا سيد ، من فضلك اهدأ قليلا.”

ارتدت ماري قلادة القديس وأظهرت لي ذلك.

وضعت يدي على الطاولة وهزت رأسي.

“──”

“لا أنا بخير.”

“إيه؟ “

ماري تقلقني.

“هيي ~ ، أي نوع؟”

“إعادة ، حقًا؟ آه ، أنا جيد في الشفاء من السحر ، لذا سأقوم بفحصك”

كانت يده تمسك بمضرب معدني.

أمسكت ماري بيدي.

ظهرت وجوه يوليوس وآخرين في ذهنها.

يدها دافئة.

لهذا السبب ، سمح لي أن أصبح مغرورًا.

كما أمسكت بيد ماري الصغيرة.

في الواقع ، كان قرصان السماء التي عملت مع أوفلي هاوس يمتلك عنصرا مهما من لعبة أوتومي تلك.

“ليون ، حقا ، ما مشكلتك؟”

ومع ذلك ، لا توجد وظيفة حفظ أو تحميل في الحياة الحقيقية.

“لا أعرف.  لا ينبغي أن يكون هناك أي شيء “

“لكن ، هل سيكون الأمر على ما يرام؟ ذهب حدث مع هذا “

للحظة شعرت بهيجة سيئة حقًا.

“معدل ضربات قلب سيدي آخذ في الارتفاع.  إنه أيضا يتعرق يا سيد ، من فضلك اهدأ قليلا.”

فقط ماذا كان في العالم؟

“لا ، كيف لي أن أعرف ذلك.  قلها بوضوح بالكلمات “

نظرت ماري حولها داخل الغرفة.  لذلك سألتها بفضول.

“أعتقد ذلك.  ربما يكون أفضل من لا شيء؟”

“ما هو الخطأ؟

بدت وكأنها لا تقبل ذلك.

“ح ~ م ، هناك هذا الشعور الغريب.  افعل ، لا تخبرني ، هذه الغرفة مسكونة !؟ أنا حساس لشيء كهذا! “

اهتزت ابتسامة ماري.

لم أتخيل قط أن مثل هذه الكلمات ستأتي من المرأة التي كانت نائمة ليلة أمس عندما كان هناك شيء ما يحاول الاستحواذ عليها.

كان الظل الأسود متوترا.

في ذلك الوقت تقريبًا ، جاءت أوليفيا إلى الزنزانة وحدها.

(──أيه؟ )

كانت الأمتعة على ظهرها محشوة بأشياء مثل الحجر السحري أو المعدن.

أوليفيا سان تنظر إلى الأسفل.

كانت ثقيلة جدا.

(هذه الفتاة هي أيضا نائمة في حلمها !؟ إلى جانب مظهرها مختلف. هل هذا هو شكل نفسها المثالية؟ أوي ، استيقظ!)

لكنها لن تكون قادرة على العيش إذا لم تكسب المال ، لذلك كانت أوليفيا تعمل بجد.

عانقت ماري وسادتها وهي تنظر إلى الظل الأسود بشعر فوضوي.

يتنفس حو

“── سوف أسحقك”

لقد تحدت الزنزانة حتى أعماقهايمكن الحصول على الحجر السحري بدرجة نقاء عالية من هناكسوف يجلبون سعرًا جيدًا إذا تمكنت من إعادتهم.

من غير المعقول أن يكون هناك شيء ما حاول امتلاكها.

لقد حصلت على مبلغ يجعلها غير قلقة على تكاليف معيشتها لفترة من الوقت.

ربما يكون هذا مجرد خيالي ، لكن بشرة أوليفيا سان سيئة أيضًا.

:لقد تجاوزت الأمر اليوم:

(هولفارت و  مارموريال و  آرك لايت و  ميدان و سيبرغ──  ، أحفاد هؤلاء الرجال ، كل واحد منهم موجود هنا. هذا مناسب. سأجعلكم جميعا مفيدة لي قدر الإمكان.)

كانت تمشي داخل الزنزانة بابتسامة ساخرة.  ثم اندفعت الصور الظلية من مسار جانبي.

(هذه ، هذه الفتاة ، هل يمكن أن يكون دمي ضعيفًا فيها؟ لا ، لا توجد طريقة. لا يمكن أن تأخذ جسدها!)

لقد كن فتيات مع خدم حصريين معا.

لقد بدأوا في المقامرة بأشياء مختلفة ، مثل لعبة ضربات الجزاء عند العودة إلى الأكاديمية على سبيل المثال.

وقفوا على طريق أوليفيا.

مبلغ المال ليس شيئًا ستتمكن من دفعه ، بالإضافة إلى أن محتوى ألعاب العقاب فظيع.

“إيه ، خطئ؟

“ضرب الفوز بالجائزة الكبرى.  هيتكوم-! “

حاولت الهرب ، لكن الطريق خلفها كان مسدودًا أيضًا.

بينما كانت أوليفيا تتألم ، كانت تسمع صوت قلبها داخل جسدها.

ما مدى إهمالك للمجيء إلى هذا النوع من الأماكن بمفردك.

“يعجبني لذلك لا يمكن مساعدته!  أو ماذا؟ هل عليّ أن أعيش وأنا أكذب لأنني أكرهه؟ أنا لست ذكيًا جدًا لدرجة أنني أستطيع العيش وأنا أكذب على!”

قالت الطالبة ذلك.  ثم طلبت من الخدم حمل أوليفيا على أكتافهم.

إنه مثالي لماري.

“اتركه!  يرجى ترك! “

“ضرب الفوز بالجائزة الكبرى.  هيتكوم-! “

ضحكت الطالبات.

“ماذا تقول”

“إنه خطأك لأنك انجرفت بعيدا”

كان هذا هو عدد الطلاب الذين قاموا بمضايقة أوليفيا.

“لفتنا عين بارتفالت بسببك!”

كانت ماري نائمة.

تم اصطحاب أوليفيا إلى مكان مع لافتة تقول إنه ممنوع الدخول.

صد يوليوس يدها.

كان هناك حفرة عميقة هناك.

“لماذا صدمت؟”

كانت الحفرة كبيرة حقا.  كانت مظلمة ولا يمكن رؤية القاع.

كان شكل الشخص.

كان من الواضح أن حفرة كانت خطيرة إذا سقط المرء فيها.

صد يوليوس يدها.

قالت الطالبات.

ولكن ، فجأة أصبح لدى الاثنين عمل للعناية وقرروا الالتقاء في الوجهة.

“──  في بعض الأحيان يموت حتى طالب الأكاديمية في زنزانة.  ربما يحدث مرة كل بضع سنوات “

كانت ماري تنام على سرير والبطانية مكشوفة وبطنها مكشوف.

خمنت أوليفيا ما تريد الفتيات قوله.

قلت “سيكون كل شيء على ما يرام الآن” وأعدت نظرتي إلى الفتيات.

“وا انتظر!”

“تم تركيب جهاز إرسال في القلادة.  أيضًا ، أنا أنشر طائرات بدون طيار في محيط ماري لذا سأكتشف على الفور أي حركة من حولك. “

“وداعا وداعا”

(ماذا!؟ )

كانت الطالبات يضحكن.

“معدل ضربات قلب سيدي آخذ في الارتفاع.  إنه أيضا يتعرق يا سيد ، من فضلك اهدأ قليلا.”

“إنه خطؤك.  أنت تنجرف بعيدًا على الرغم من أنك مجرد عامة. “

سأتحدث مع جلالته.  وبغض النظر عن المطرودين الثلاثة فهذه مبالغة مهما حدث.

الاقتراب من جلالته والآخرين دون معرفة مكانك ، ثم التصرف بكل علية وقوة.

قالت الطالبات.

“إنه خطأك لترك حذرك. “يا رفاق ، ارميها هناك.”

عندما شددت على اسم جوليوس ، ابتهج الشخص – في حين أن الأولاد الآخرين وجهوا وجهًا قلقًا بعض الشيء.

ألقى الخدم أوليفيا في الحفرة.

هل كان هذا هو الشيء الذي كان يحميها؟

مدت يد أوليفيا وهي تسقط.

إذا كانوا يبحثون بجدية عن الجناة ، فسيتم معاقبة الكثير من الطلاب.

لماذا حدث هذا لها؟

“لا.”

لأن يوليوس أعجب بها؟

لكنها شاهدت فتيات من هذا المستوى عدة مرات من قبل.

لأنها كانت في الأكاديمية؟

كان هدف الظل الأسود هو امتلاك جسد ماري.

أوليفيا تذرف الدموع.

هذه الفتاة ، هل أعلنت للتو أنها كانت شخصًا سيئًا؟

“أنا أنا!

(أنا؟ أنا؟ )

ثم اقترب وحش ضخم من أعماق الحفرة وفمه مفتوحًا على مصراعيه.

هل كان هذا هو الشيء الذي كان يحميها؟

عندما اعتقدت أنها ستؤكل هكذا ، أطلق شيء ما ضوءًا مستديرًا تجاه ذلك الوحش.  اخترق الضوء الوحش وحوله إلى دخان أسود.

ناقشت مع ماري ما حدث لكننا لم نعثر على إجابة.

فوجئت أوليفيا بالدخان الأسود المتناثر ، ثم لف شيء حول ذراعها اليسرى.

طلبت بجدية جوليوس قائلة إنه لا يمكن الوثوق بالطلاب من حولها وقام بإعداد هذا المنزل خصيصًا لها.

كان سوار يلتف حول ذراعها اليسرى.

توصلت أنجليكا إلى هذا الاستنتاج وقررت التحدث مع يوليوس.

تألق السوار ، ثم تباطأت سرعة هبوطها تدريجياً.

لن يكون غريباً لو كان هناك طالب انفجر استيائه وتسبب في مشهد.

عندما هبطت على الأرض ، تمكنت من الهبوط دون أن تصاب بأذى.

كانت أوليفيا في حيرة من أمرها. كان صداعها يتفاقم تدريجياً وتخلت عن وعيها.

ما هذا الشيء؟

(يو ، أنت تقول ذلك !؟ في المقام الأول أنا سلفك لذا فأنت سليلي──)

هل كان هذا هو الشيء الذي كان يحميها؟

“كن ، لأنك قلت أنك ستشترك في الحرب”

ظنت أنه سوار غامض وأطلقت فيه ، ولكن بعد ذلك تألق السوار بضعف.

“بوضوح.”

فقدت عيون أوليفيا ضوءها.

(وا- !؟ )

ثم ظهرت شخصية أنثوية من السوار.

“── لقد نزلت من دمي.  لديك المؤهل لترث قوتي مشاعري وإرادتي ، كلهم!”

الأنثى لم يكن لها جسد من لحمبدا الأمر وكأنه شبححدقت في وجه أوليفيا المذهول.

لن يكون غريباً لو كان هناك طالب انفجر استيائه وتسبب في مشهد.

“وجدتك”

هناك كنت أنظر إلى أوليفيا سان.

أوليفيا لم تستطع المقاومة.

كانت تلك المرأة جميلة حقًا – ومخيفة.

“ش ، أم”

بعد أن تبادلنا العنصر مع بعضنا البعض ، دوى صوت عال في السماء.

“── لقد نزلت من دمي.  لديك المؤهل لترث قوتي مشاعري وإرادتي ، كلهم!”

سلمت المال للرجل.

كانت تلك المرأة جميلة حقًا – ومخيفة.

كانت الفتاة التي أبلغتها قلقة.

قامت المرأة بتثبيط وجه أوليفيا بكلتا يديها ، لكن لأنها لم تكن تمتلك جسدًا ماديًا ، لم تشعر أوليفيا أنها كانت تتلامس.  لكنها شعرت بإحساس بارد جدا.

من غير المعقول أن يكون هناك شيء ما حاول امتلاكها.

“طفل يرثى له.  لقد تم إقصاؤك في حفرة مظلمة بهذا الشكل “

أولا قدم نفسه.

“── ، خطئ”

الموضوع: قلادة القديسة.

“وأنت أيضا طفل لطيف جدا”

ثم أغمضت عينيها.  ربما تحاول الشعور بالقوة تتدفق من العقد. بقيت هادئة هكذا لفترة.

كانت المرأة التي تنظر إلى وجهها مثل وجود أشباح شبحي.

لكن أوليفيا لم تكن قادرة على الهروب.

لكن أوليفيا لم تكن قادرة على الهروب.

أخرجت ماري صوت طفل مدلل.  ثم فتحت غرفة الباب بنقرة واحدة.

قالت تلك الأنثى الشبح.

ليلة ذلك اليوم.

“أنت صادقة ولطيفة جدا – من السهل جدا امتلاكك!”

ماري نفسها تمتم بشيء مثل “أنت مثل أخي الأكبر من الحياة السابقة في هذا النوع من الأشياء”.

فتحت عيون أوليفيا على مصراعيها.  احتضنت المرأة جسدها بإحكام واختفت.

فكرت أوليفيا برؤية ليون يغادر.

لكن أوليفيا تألقت بصوت خافت ، ثم ضغطت على يديها على رأسها من الألم.

“لا أستطيع الكذب على؟”

“ستو توقف─”

حاول الظل الأسود الفرار.  لكن الغرفة كانت محاطة بالفعل.

شعرت بصداع رهيب.

ابتسمت إحدى الفتيات.

بينما كانت أوليفيا تتألم ، كانت تسمع صوت قلبها داخل جسدها.

تحدثت ماري معي بصوت خفيف.  لا استطيع الرد عليها.

(أنت تكرههم، أليس كذلك؟ هؤلاء الأشخاص الذين أوصلوك إلى هذا النوع من الأماكن؟ )

مدت يدها إلى ماري وتحدثت.

قف!”

“── لا.  هناك أشياء كثيرة أريد أن أسألك عنها “

(أنت تكرههم ، أليس كذلك؟ أولئك الذين سجلوك في هذه الأكاديمية – النبلاء الذين تركوك هنا بشكل غير مسؤول؟ )

“على الرغم من أنني لم أخطط في الواقع للتعمق كثيرًا ، فقد التقيت بهم في الزنزانة وسحبوني.  ثم قالوا إنهم لا يحبون رؤيتي وأنا أتفق مع يوليوس والجميع. “

لهذا السبب ، توقف!

(الشخص الذي تعبدونه جميعا كقديسة هي انا).

(أكره أكثر! استاء أكثر! من المسؤول عن وضعك؟ ── هذا صحيح ، هؤلاء الرجال. هؤلاء الرجال! يكرهون النبلاء! مستاؤون من “سليل” هؤلاء الأشخاص!)

(لا توجد طريقة تسمح لي بالتقاط هنا!)

ظهرت وجوه يوليوس وآخرين في ذهنها.

كانت ماري نائمة.

حملت أوليفيا رأسها من الألم ، لكن الصوت لم يظهر أي علامة على التوقف.

“ماذا عنها؟ “

(المزيد أكره النبلاء هذا البلد!)

غادرت أوليفيا مهجع الفتاة واستفادت من منزل تم إعداده داخل الأكاديمية.

“اخرج.  اخرج مني! من في العالم أنت !؟  “

كانت أوليفيا تجلس مع يوليوس على أريكة هناك.

صرخت طلبا للمساعدة من شخص ما.

“الأمر ليس كما تعتقد.  كما تعلم ، هذه بالفعل غريزة. إنه ليس شيئا يمكن للإنسان التحكم فيه.”

ما خطر على بالي هو النبيلة التي أنقذتها في الرحلة الميدانية.

ثم قال لوكسيون شيئا غير ضروري.

ثم تحدث الصوت عن نفسها.

── من تقرير لوكسيون ، أفهم أنه يتم إعداد أوليفيا سان.

(“أنا امرأة كانت تدعى ذات يوم” القديسة “في هذا البلد).

(ما هو رد الفعل هذا؟ )

“إيه؟

هذه الفتاة تصبح مغرورة لأن تلك اللعينة اللعينة تتحدث دون داع.

(الشخص الذي تعبدونه جميعا كقديسة هي انا).

وبعد ذلك عندما لامس الظل الأسود ماري ، أصابها الذهول.

كانت أوليفيا في حيرة من أمرهاكان صداعها يتفاقم تدريجياً وتخلت عن وعيها.

أمسكت ماري بيدي.

انهارت لفترة من الوقت قبل أن تقف ببطء.

“ليون ، حقا ، ما مشكلتك؟”

أوليفيا──لا ، نزلت القديسة على قدميها ونظر إلى جسدها.  ضحكت بعيون فقدت نورها.

ماري محمية من لوكسيون.

أخيراً

كلانا نظر إلى عنصر بعضنا البعض.

قامت القديسة التي استولت على جسد أوليفيا بتمديد جسدها وتمتع بإحساس الجسد المادي بعد فترة طويلة.

لقد كن فتيات مع خدم حصريين معا.

“لقد كان وقتا طويلا.  لقد كانت حقا طويلة. لكني أخيرا أحصل على جسد مادي.  مع هذا ، يمكنني الانتقام من المملكة! يمكنني الانتقام من القمامة الذين أخذوا مني كل شيء ومن “ليا”!  اها اهاها !! “

تعال آه!

ضحك القديس أوليفيا في قاع الحفرة المظلمةاستمرت الضحكة.

تسلل إلى قلب ماري ووجد بابًا.

اليوم المقبل.

بالإضافة إلى ذلك ، حصل على منطقة إحصاء تم فرضه عليه.  أفكر أنه ربما يكون الأخ الكبير مثيرًا للشفقة؟

تم اكتشاف أوليفيا فاقدًا للوعي في الزنزانة وتم نقلها إلى المستشفى.

(هذه الفتاة هي أيضا نائمة في حلمها !؟ إلى جانب مظهرها مختلف. هل هذا هو شكل نفسها المثالية؟ أوي ، استيقظ!)

سمع الأولاد من يوليوس تلك الأخبار واندفعوا إلى غرفة المستشفى.

مدت يدها إلى ماري وتحدثت.

“أوليفيا ، كنت قلقة حقا.

“── سنكون مضطربين إذا حدث ذلك!”

“شكرا لك يا يوليوس.”

“أأ ~ ، تلك الزوجة الشرعية؟ عائلة ليون تعاني أيضًا من صعوبة.  ايه؟ هل يمكن أن يكون هناك أي احتمال لانتزاع الأراضي منهم؟”

ابتسمت أوليفيا وهي ترى وجه جوليوس مرتاحًا ، لكن كايل كان مرتبكًا عندما رأى وجهها.

“──أه؟ “

“اوليفيا ساما ، يبدو أن جوك قد تغير”

بدت عيناها مشكوك فيها.  يبدو أنها كانت تحمل شكوكا كبيرة.

قامت أوليفيا بضرب رأس كايل برفق.

داخل الحقيبة التي اخترتها توجد كرة بيضاء متصلة بخيط أحمر.

حدثت أشياء كثيرة.  أشياء كثيرة

كانت ماري تنام على سرير والبطانية مكشوفة وبطنها مكشوف.

ثم قام يوليوس بتوبيخ أوليفيا لدخولها الزنزانة وحدها.

في الواقع ، كان قرصان السماء التي عملت مع أوفلي هاوس يمتلك عنصرا مهما من لعبة أوتومي تلك.

“أكثر أهمية.  أوليفيا ، لماذا فعلت شيئًا متهورًا جدًا؟ ليس من المعقول أن تتحدى الزنزانة وحدها.”

بمعنى آخر ، كان من أجل زيادة قوة يوليوس وفصيله في المستقبل.

كما أومأ الأولاد الآخرون برأسهم.

(أكره أكثر! استاء أكثر! من المسؤول عن وضعك؟ ── هذا صحيح ، هؤلاء الرجال. هؤلاء الرجال! يكرهون النبلاء! مستاؤون من “سليل” هؤلاء الأشخاص!)

كان الجميع قلقين من قلوبهم على أوليفيا.

“ش ، أم”

عند رؤيتهم أوليفيا ، كانت القديسة تضحك في قلبها.

شعرت وكأنها وجدت القليل من الضوء من موقف ليون الذي كان مختلفًا حتى عن يوليوس وآخرين.

(هولفارت و  مارموريال و  آرك لايت و  ميدان و سيبرغ──  ، أحفاد هؤلاء الرجال ، كل واحد منهم موجود هنا. هذا مناسب. سأجعلكم جميعا مفيدة لي قدر الإمكان.)

تدخل الظل الأسود في الجزء الأعمق من عقل ماري.

نظرت أوليفيا إلى أسفل وغطت وجهها بكلتا يديها – وبدأت في البكاء.

(تبا! الآن ماذا. على الرغم من أن سليلي قد حصلت أخيرًا على الأداة التي تحتوي على أفكاري! الفرصة التي طال انتظارها ليست هناك طريقة سأسمح لنفسي بالسحق من قبل امرأة سوداء القلب مثل هذه)

“── انا اسفة”

كازينو السفينة السياحية الفاخرة.

“ما الأمر يا أوليفيا !؟ بي ، ربما كنت أقول الكثير ، لكن هذا ليس شيئًا تبكي عليه.”

“── شكرا لك”

عندما شعر يوليوس بالذعر ، كانت أوليفيا تضحك خلف يديها.

“هذا ليس بخير!  من فضلك، قليلا!”

“الحقيقة أنني خدعت.  بعض الطالبات في صفي وخادماتهن الحصريات ، تسببوا في ذلك لي.”

ماري تقلقني.

“ماذا قلت!؟

(ما هو رد الفعل هذا؟ )

تحدثت أوليفيا عن الأشخاص الذين ألقوا بها في الحفرة.  شرحت الأمر بطريقة تناسبها.

“إنه خطأك لترك حذرك. “يا رفاق ، ارميها هناك.”

“على الرغم من أنني لم أخطط في الواقع للتعمق كثيرًا ، فقد التقيت بهم في الزنزانة وسحبوني.  ثم قالوا إنهم لا يحبون رؤيتي وأنا أتفق مع يوليوس والجميع. “

ابتسمت أوليفيا وهي ترى وجه جوليوس مرتاحًا ، لكن كايل كان مرتبكًا عندما رأى وجهها.

يوليوس وكل من سمع ذلك قبضوا على أيديهمكان الغضب يتسرب منهم.

يبدو أن ليون ليس لديه نية لسرقة أموالهم الثلاثة.

فكرت أوليفيا.

“أرفض.”

(هذا صحيح ، أرقص. ارقص على راحة يدي.)

“ما هذا“

وضع يوليوس يده على كتف أوليفيا.

“هل تحاول وضع كل هؤلاء تحت الجسر بشكر واحد فقط؟”

“أنا آسف.  كنت مخطئا في أن أغضب منك دون أن أعرف ذلك. أوليفيا ، سوف نجعل هؤلاء الطالبات يعوضن عن هذا “

“ماذا تقول”

رفعت أوليفيا وجهها ومسحت دموعها بإصبعها وهي تبتسم تجاه جوليوس.

(ماذا؟ هل هذه غرفة في بلد أجنبي؟ )

“شكرا لك يوليوس.  كما اعتقدت ، يوليوس موثوق حقا. “

كان هذا هو السبب في انزلاق أداة مهمة مثل عقد القديسة من إدارة المعبد.

عندما شددت على اسم جوليوس ، ابتهج الشخص – في حين أن الأولاد الآخرين وجهوا وجهًا قلقًا بعض الشيء.

“لا أعرف.  لا ينبغي أن يكون هناك أي شيء “

مع هذا بالتأكيد سيبذلون قصارى جهدهم لجذب شعور أوليفيا تجاههم.

قصة جانبية الجزء 2: طريق ماري الثاني

“أوليفيا ، لقد جعلناك تمر بتجربة مريرة.  لكن ، سأعتني بهذا على الفور. “

عندما تسلل إلى قلبها ، كانت ماري في حالة أعزل.

صد يوليوس يدها.

نظرت إلى الوراء وأشرت إلى الخدم الحصريين.

قامت أوليفيا بلف تلك اليد برفق بكلتا يديها.

“إيه؟ “

“”

يبذل الخدم الحصريون قصارى جهدهم لعدم إظهار الإثارة ، لكن ماري التي ورائي أمسكت بذراع أحدهم.

(نعم ، أنا أؤمن بك يا جوليوس. سوف تدمر نفسك من أجلي.)

“أنت مغرور.  لا تكن مغرورا. “

احمر وجه يوليوس قليلا.  جعلت أوليفيا وجها خجولا عند رؤية ذلك.

“مرحبا ، أرني ذلك”

كان الأولاد الآخرون يشعرون بالغيرة من رؤية تعبيرات الاثنين.  لم تفوت أوليفيا ذلك.

“هؤلاء الحمقى “

(هذا صحيح. كن أكثر غيرة. تنافس أكثر من أجل الحصول على معروف. اعمل من أجلي.)

كانت أوليفيا تبتسم لجوليوس وهي تفكر في شيء مختلف في قلبها.

تمامًا كما خططت أوليفيا ، بدأ جوليوس وآخرون في اتخاذ الإجراءات في ذلك اليوم.

 

كانت أنجليكا في حيرة من أمرها.

اشتكيت منها.  بدت ماري محرجة عند سماع ذلك.

سموه طرد ثلاث طالبات من الأكاديمية؟

ضحكت الطالبات.

ذكر تقرير من أحد المعلقين أن جوليوس طرد ثلاث طالبات بالقوة.

هل كان هذا هو الشيء الذي كان يحميها؟

كانت الفتاة التي أبلغتها قلقة.

“──  في بعض الأحيان يموت حتى طالب الأكاديمية في زنزانة.  ربما يحدث مرة كل بضع سنوات “

“الأمر ليس فقط صاحب السمو.  يتخذ شقيقه بالتبني جيلك دونو وحتى ورثة العائلات المرموقة إجراءات. ── إنهم يبحثون عن الطلاب الذين يتنمرون على طالب المنحة الدراسية.”

“لماذا صدمت؟”

يبحث خمسة أشخاص من ذوي النفوذ في الأكاديمية حول الجناة الذين قاموا بتخويف أوليفيا.

“بوضوح.”

انجليكا ضاقت عينيها.

“إذن بع لنا واحدة على الأقل!”

(جلالته منشغلة جدا بتلك المرأة).

بمعنى آخر ، كان من أجل زيادة قوة يوليوس وفصيله في المستقبل.

لم يكن التنمر جيدًا ، لكن أنجليكا كانت أيضًا قادرة على فهم استياء الطلاب الآخرين.

كانت ماري داخل هذا المكان صادقة.

في الأصل أراد الطلاب النبلاء الآخرون أيضًا الاقتراب من يوليوس وآخرين.

فتحت عيون أوليفيا على مصراعيها.  احتضنت المرأة جسدها بإحكام واختفت.

ومع ذلك ، فقد كانت أعينهم على طالب المنحة فقط.  هذا اثار حنقهم.

(ما هذا؟ )

من وجهة نظر أنجليكا ، كانت تتمنى أن يتفاعلوا مع الكثير من الطلاب لتكوين حلفاء من أجل مستقبلهم.

“ماذا قلت!؟ “

لكن في الوقت الحالي ، كان يوليوس مهووسًا بأوليفيا لدرجة أنه لا يستطيع رؤيته من حوله.

تحدثت كما لو أنهم فازوا بالفعل.

لن يكون غريباً لو كان هناك طالب انفجر استيائه وتسبب في مشهد.

ولكن ، لأن الجميع قبل ذلك لم يكونوا من نسل الظل الأسود – قريب دمه ، لم يستطع الذهاب إلى أبعد من السيطرة على جسدهم.

ومن منظور أنجليكا ، كانت أوليفيا امرأة أغوت يوليوس.

“ليس معي الآن لذا لا يمكنني ذلك.  سأريكم إياه عندما نعود إلى الأكاديمية. “

(يجب أن تعرف مكانها)

لم أتخيل قط أن مثل هذه الكلمات ستأتي من المرأة التي كانت نائمة ليلة أمس عندما كان هناك شيء ما يحاول الاستحواذ عليها.

ما الذي فعله الطلاب المطرودون؟

طمأن لوكسيون ماري.

أجابت الفتاة.

“آه ، هذا صحيح.  ليس لديك المزيد من الأشياء للمراهنة بها ، فماذا لو راهنت بالتسرب من المدرسة بعد ذلك؟  “

“لم أطلب منهم بشكل مباشر ولكن يبدو أنهم حاولوا ترك الطالب الشرف بمفرده في المنطقة المحظورة في الزنزانة”

“جوليوس ، هل أنت مشغول مؤخرًا؟ “

“هؤلاء الحمقى “

تم اكتشاف أوليفيا فاقدًا للوعي في الزنزانة وتم نقلها إلى المستشفى.

هولفهرت مملكة المغامر المحترمكان فعل التخلي عن رفيق الحزب موضع ازدراء هنا.

لأن يوليوس أعجب بها؟

أولئك الذين هجروا أعضاء حزبهم للموت سيجدون حياتهم منتهية ليس فقط كمغامر ولكن أيضًا كنبلاء.

“أني-تشان ، دعه يحصل عليه!  ضرب هذا الرجل!”

حتى أنجليكا لن تكون قادرة على الدفاع عن هؤلاء الفتيات.

سألت ماري أثناء قيامهم بهذه المحادثة الطفولية.

بدت الفتاة مضطربة.

“إنه رجل متطرف.  سيكون من الخطير السماح له بفعل ما يحلو له ، لكن دوق ريدغريف قام بحمايته. “

“صرحت أنجليكا-سما وجلالته وآخرون أنهم يبحثون عن الجناة بغض النظر عن درجة التنمر وسوف يعاقبونهم. “ الكل خائف”.

“أأ ~ ، تلك الزوجة الشرعية؟ عائلة ليون تعاني أيضًا من صعوبة.  ايه؟ هل يمكن أن يكون هناك أي احتمال لانتزاع الأراضي منهم؟”

كان هذا هو عدد الطلاب الذين قاموا بمضايقة أوليفيا.

“إيه؟ “

إذا كانوا يبحثون بجدية عن الجناة ، فسيتم معاقبة الكثير من الطلاب.

(حتى الأخ بالتبني جيلك يبحث عن الجناة. اعتقدت أنه رجل أكثر قدرة من هذا).

الطلاب الذين خافوا من ذلك – كانوا يعتمدون على أنجليكا.

سأجمع الدين من بيوتكم إذا هربتم. ── سأقوم بمحو منازلك من خريطة المملكة مثل أوفلي و لافان.

كانت أنجليكا خطيبة جوليوسكانت هي التي تتصرف كقائدة بين السنة الأولى.

(هذه الفتاة هي أيضا نائمة في حلمها !؟ إلى جانب مظهرها مختلف. هل هذا هو شكل نفسها المثالية؟ أوي ، استيقظ!)

كانت أنجليكا أيضًا هي الوحيدة التي لها مكانة لتحذير يوليوس.

“عطلة الشتاء؟ ألن نذهب إلى المنزل؟  “

(حتى الأخ بالتبني جيلك يبحث عن الجناة. اعتقدت أنه رجل أكثر قدرة من هذا).

“الأمر ليس فقط صاحب السمو.  يتخذ شقيقه بالتبني جيلك دونو وحتى ورثة العائلات المرموقة إجراءات. ── إنهم يبحثون عن الطلاب الذين يتنمرون على طالب المنحة الدراسية.”

عادة يجب أن يكون جيلك هو الشخص الذي يوجه اللوم إلى يوليوس في هذه الحالة.

“رفاهية أعطني الطول!”

خفضت أنجليكا تقييمها لـ جيلك لأنه لم يكن قادرًا على القيام بذلك.

لم يكن التنمر جيدًا ، لكن أنجليكا كانت أيضًا قادرة على فهم استياء الطلاب الآخرين.

(إذا كان جلالته فقط أكثر لا ، يجب أن أكون حازما هنا.)

(ماذا!؟ )

سيكون الطلاب الآخرون غير مرتاحين إذا استمرت في تجاهل عمل يوليوس وآخرين.

لم تظهر أي خجل على الإطلاق.

هذا لن يجلب أي فائدة ليوليوس أيضًا.

“الحقيقة أنني خدعت.  بعض الطالبات في صفي وخادماتهن الحصريات ، تسببوا في ذلك لي.”

توصلت أنجليكا إلى هذا الاستنتاج وقررت التحدث مع يوليوس.

“ش ، أم”

سأتحدث مع جلالته.  وبغض النظر عن المطرودين الثلاثة فهذه مبالغة مهما حدث.

كانت أوليفيا تبتسم لجوليوس وهي تفكر في شيء مختلف في قلبها.

.

بدت وكأنها لا تقبل ذلك.

غادرت أوليفيا مهجع الفتاة واستفادت من منزل تم إعداده داخل الأكاديمية.

نظرة ماري نحوي باردة.

طلبت بجدية جوليوس قائلة إنه لا يمكن الوثوق بالطلاب من حولها وقام بإعداد هذا المنزل خصيصًا لها.

“كانت عيناه مليئة بالحقد كما تعلم؟”

كانت أوليفيا تجلس مع يوليوس على أريكة هناك.

لكن أوليفيا تألقت بصوت خافت ، ثم ضغطت على يديها على رأسها من الألم.

كانت كتفهم تلمس بعضها البعض.

وقفوا على طريق أوليفيا.

“جوليوس ، هل أنت مشغول مؤخرًا؟

فقدت عيون أوليفيا ضوءها.

“همم؟ أأ ، لقد أصبح مشغولا قبل الرحلة الميدانية.  بارتفالت أتعرف ، كان هناك هذا الشاب الذي اكتشف عنصرًا مفقودًا ، أليس كذلك؟ ذهب ذلك الرجل ومنزله إلى الحرب مع نبلاء المملكة الآخرين.”

تم اصطحاب أوليفيا إلى مكان مع لافتة تقول إنه ممنوع الدخول.

لم يكن بإمكان يوليوس سوى المشاركة في الرحلة الميدانية من الوسط بسبب ليون.

اشتكيت منها.  بدت ماري محرجة عند سماع ذلك.

“── يا له من أمر مخيف.  شيء مثل الحرب هو خطأ “

اليوم المقبل.

على الرغم من أنها قالت إن الأمر مخيف ، إلا أن أوليفيا لم تعتقد ذلك على الإطلاق في قلبها.

حدثت أشياء كثيرة.  أشياء كثيرة

(هل هو مغرور؟ هناك دائمًا شخص نشيط مثل هذا بغض النظر عن العصر).

قصة جانبية الجزء 2: طريق ماري الثاني

تحدثت مع يوليوس أثناء جمع المعلومات عن الوضع المحلي والأجنبي.

“هل هو حقا بخير؟”

كان يوليوس سيتحدث بسعادة بلا انقطاع إذا أطلته قليلاً.

“يتنفس حو“

“إنه رجل متطرف.  سيكون من الخطير السماح له بفعل ما يحلو له ، لكن دوق ريدغريف قام بحمايته. “

“مرحبا ، بهذا المعدل ستكون تلك الفتاة في حالة خراب.”

“لماذا فعل الدوق مثل هذا الشيء؟”

إنه مشهد في الرحلة الميدانية.

“──  كان  أوفلي  هاوس الذي كان في نزاع مع بارتفالت هاوس مشكلة أيضا ، لكن الصراع بين الفصائل لعب دورا أكبر.  الدوق في صراع مع ماركيز فرامبتون كما ترى. “

“لفتنا عين بارتفالت بسببك!”

كان جوليوس يقول أشياء مثل “طُلب مني الانضمام إلى الاجتماع لأنه سيكون مفيدًا لمستقبلي.  على الرغم من أنني أردت الاستمتاع بالرحلة الميدانية معك بدلاً من مشاهدة الفتنة القذرة في القصر “.

“اخرج.  اخرج مني! من في العالم أنت !؟  “

كانت أوليفيا تضحك داخل قلبها.

“── لقد نزلت من دمي.  لديك المؤهل لترث قوتي مشاعري وإرادتي ، كلهم!”

(أنت لا تدرك حسن نية الدوق لك على الإطلاق. أنت حقًا أحمق).

“أخ ليون الأكبر قال نيكس سان” أنت الوحيد الذي لن أسامحه “أليس كذلك؟ “

بناءً على ما سمعته ، يبدو أن الدوق أطاح بالنبلاء القذرين الذين تواطأوا مع قراصنة السماء أثناء دعم النبلاء بالقوة.

“هؤلاء الحمقى “

بمعنى آخر ، كان من أجل زيادة قوة يوليوس وفصيله في المستقبل.

رفعت أوليفيا سان وجهها.  هناك يتم تسخين الفتيات.

لم يكن من الواضح ما إذا كان ذلك من أجل يوليوس أم من أجل مصلحته ، ولكن على أي حال ، لم يكن هناك شك في أنه كان فعلًا يعتبر أيضًا مصلحة يوليوس.

كان هذا هو عدد الطلاب الذين قاموا بمضايقة أوليفيا.

سهّل الأمر على أوليفيا التصرف إذا لم يلاحظ جوليوس ذلك.

كانت يده تمسك بمضرب معدني.

“لذا فإن الدوق هو الشخص الذي سيفعل أي شيء غير معقول دون اهتمام إذا كان من أجل فصيله”

إذا كانت هذه لعبة ، فيمكننا حفظها وتحميلها بشكل متكرر.

تحدث يوليوس مع أوليفيا بصوت لطيف عندما تظاهرت بالحزن.

لماذا حدث هذا لها؟

“لا تقلق.  لن أترك الدوق يفعل ما يشاء. حتى لو كان والد خطيبتي ، فلن أسمح له باستخدامي لفعل ما يحلو له “

“سيد ، الخدم الحصريون للفتيات يعطونهن معلومات بطاقتك.  كما أنهم يخفون البطاقات في جعبتهم “

نظرت أوليفيا إلى الأسفل وابتسمت ابتسامة عريضة عند سماع كلمات يوليوس.

نظر إليا لوكسيون أيضا.

ثم رفعت وجهها.

خمنت على الفور ما تريد أن تقوله.

“أنت جدير بالثقة يا يوليوس.”

رفعت أوليفيا سان وجهها.  هناك يتم تسخين الفتيات.

“أوليفيا.  ما دمت معي “

(نعم ، أنا أؤمن بك يا جوليوس. سوف تدمر نفسك من أجلي.)

كانت أوليفيا تبتسم لجوليوس وهي تفكر في شيء مختلف في قلبها.

“في يوم من الأيام ستقابل تجربة مؤلمة”

(على الرغم من أن ماركيز فرامبتون ، يمكن أن يكون مفيدًا)

ظنت أنه سوار غامض وأطلقت فيه ، ولكن بعد ذلك تألق السوار بضعف.

دارت المشاعر الموحلة داخل قلب أوليفيا.

ظهرت وجوه يوليوس وآخرين في ذهنها.

(سأدمر هذا البلد دون أن أفشل.)

“هذا صحيح ، إذن؟ أنا لو ~ هاء أوني-تشان.  “

 

حركنا جسدنا المتعب للجلوس على مقعد قريب.

 

“ماذا تقول”

——

“أنت صادقة ولطيفة جدا – من السهل جدا امتلاكك!”

ترجمة

عندما اعتقدت أنها ستؤكل هكذا ، أطلق شيء ما ضوءًا مستديرًا تجاه ذلك الوحش.  اخترق الضوء الوحش وحوله إلى دخان أسود.

FLASH        

كانوا يعتذرون عدة مرات ليون.

——

حاولت الهرب ، لكن الطريق خلفها كان مسدودًا أيضًا.

 

“بوضوح.”

 

“يعجبني لذلك لا يمكن مساعدته!  أو ماذا؟ هل عليّ أن أعيش وأنا أكذب لأنني أكرهه؟ أنا لست ذكيًا جدًا لدرجة أنني أستطيع العيش وأنا أكذب على!”

لهذا السبب ، سمح لي أن أصبح مغرورًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط