نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الملك المظلم 693

قتل مزدوج

قتل مزدوج

الفصل693:قتل مزدوج

 

 

عاصفة من الرياح الباردة اخترقت وجهه فجأة.

 

ووش!

تحت قيادة الشباب القوي ، تغيرت أجساد الأشخاص السبعة الآخرين بسرعة.  دخلوا جميعًا في حالة العلامة السحرية دون تحفظ.  كان لبعضهم أنسجة رخوة تبرز من ظهورهم مثل الكروم ، وبعضهم فتحت أفواههم ، وكشف عن فم من الأسنان الحادة ، وتحول لون بعض عيونهم إلى لون الدم.  للوهلة الأولى ، بدوا وكأنهم مجموعة من الوحوش في ضوء القمر الضبابي.  إذا رأى شخص عادي هذا المشهد ، فإن معظمهم قد يغمى عليهم على الفور.

كانت جدران الطابق الأول كلها من اللون الكاكي ، ومع الضوء الخافت للمصباح الزيتي ، كان يشبه إلى حد ما غرفة سرية.  سار على طول الممر ، وعلى طول الطريق ، فتح بعض الأبواب.  كانت هذه الغرف فارغة منذ فترة طويلة ، ولكن كانت هناك غرف مختلفة مماثلة لغرف العمليات بالمستشفى.  كانت بعض الغرف تحتوي على أرفف مليئة بالزجاجات والجرار الغريبة ، وبعض الزجاجات والجرار كانت مغلقة بأعضاء الأطفال.

 

 

دين أيضا لم يتراجع.  حفز قوة العلامات السحرية في جسده.  كان جسده كله مغطى بعظام بيضاء ، مثل الهيكل العظمي البشري.  مقارنة بالأشخاص الآخرين الذين غيروا أجسادهم أمامه ، كان تغييره هو الأكثر “طبيعية”.

لم يستمر دين في مهاجمة المرأة.  برزت نصلتان حادتان من عظام كفه البيضاء.  قطع الأنسجة الرخوة من السياط السوداء.  استدار لتجنب رمح الرجل في منتصف العمر ولكم وجه الرجل في منتصف العمر.

 

صُدم الشاب القوي عندما رأى وجهها ، وبدا أن نبضات قلبه توقفت.

ووش!

عاصفة من الرياح الباردة اخترقت وجهه فجأة.

 

“عظام بيضاء ، ما هي العلامة السحرية هذه؟ من هو هذا الشخص ؟!”  نظر الشاب قوي البنية إلى دين ، الذي كان محاطًا بأربعة أشخاص لكنه لا يزال يقاوم بعناد.  كان وجهه قبيحًا.  انطلاقا من هجوم الخصم ، لم يكن رائدًا ، لكن حركته كانت بارعة ، وكان هجومه حادًا ، ولم يكن دفاع العظام البيضاء أدنى منه.  حتى لو تعرض للطعن عن طريق الخطأ ، فإنه لم يصب بأذى ، لكنه عانى فقط من بعض قوة الاصطدام.

لم يتوانى دين.  هرع إلى الشاب القصير الذي كان مستعدًا للعودة إلى المبنى.

قام بإمالة رقبته إلى الخلف لتجنب قبضة دين ، ولكن في اللحظة التالية ، اتسعت عيناه فجأة.

 

نظر دين إلى ملابس الرجل.  كانت هناك بطاقة عمل على صدره ، وكُتب عليها الاسم والوظيفة: “رئيس الصرف الصحي ؟”  رفع حاجبيه قليلاً ، ووقف أمام الرجل في منتصف العمر: “ما هو وضعك؟ دكتور؟”

زأر الشاب قوي البنية ولوح سيفه في دين.  كان جسده مغطى بمقاييس ذهبية شاحبة ، وكان هناك العديد من النتوءات على ظهره ، مثل العمود الفقري البارز.  عندما لوح بسيفه ، تم مهاجمة دين بسوط اسود من خلفه.  لقد كان هجوم امرأة أخرى.

ومض ضوء بارد في عيون دين.  ومض جسده وهو يتفادى هجوم الشاب قوي البنية.  في الوقت نفسه ، سرعان ما أمسك بالسوط الأسود.  كان زلقا ، مثل لسان وحش.  صرخ في قلبه.  برزت العظام البيضاء التي تغطي راحة يده فجأة في الأنسجة الرخوة للسوط الأسود.  امسكها بحزم !

 

 

ومض ضوء بارد في عيون دين.  ومض جسده وهو يتفادى هجوم الشاب قوي البنية.  في الوقت نفسه ، سرعان ما أمسك بالسوط الأسود.  كان زلقا ، مثل لسان وحش.  صرخ في قلبه.  برزت العظام البيضاء التي تغطي راحة يده فجأة في الأنسجة الرخوة للسوط الأسود.  امسكها بحزم !

 

 

نظر حوله ورأى أن الشاب القصير قد انتهز الفرصة بالفعل لدخول المبنى.  غرق قلبه مع العلم أنه من المستحيل منعه.  لقد كان من الصعب بالفعل محاربة شخص ضد ثمانية ، ولم يكن الشاب القصير يحتاج سوى بضع ثوانٍ لدخول المبنى للإبلاغ.  في مثل هذه الفترة القصيرة ، كان الأشخاص السبعة الباقون أكثر من كافيين لإيقافه!

المرأة التي كانت مرتبطة بالأنسجة الرخوة من السوط الأسود تأوهت من الألم.  اندفع جسدها نحو دين.  في الوقت نفسه ، كانت هناك سياط سوداء أخرى خلفها مثل الأفاعي الراقصة ، وهي تنطلق نحو دين.

ووش!

 

تراجع دين على الفور ، وتفادي اليسار واليمين في تطويق الأشخاص الثلاثة.

كان دين على وشك التحرك عندما جاءت رياح باردة فجأة من الجانب.  لقد كان رجلاً آخر في منتصف العمر برمح.  كانت حالة العلامة السحرية للرجل في منتصف العمر شرسة للغاية.  كان فمه متشققًا في أذنيه ، ولسانه الناعم كان مغطى بأسنانه الناعمة.  بمجرد العض ، سيتم قطع قطعة من الجلد.

 

 

كانت جدران الطابق الأول كلها من اللون الكاكي ، ومع الضوء الخافت للمصباح الزيتي ، كان يشبه إلى حد ما غرفة سرية.  سار على طول الممر ، وعلى طول الطريق ، فتح بعض الأبواب.  كانت هذه الغرف فارغة منذ فترة طويلة ، ولكن كانت هناك غرف مختلفة مماثلة لغرف العمليات بالمستشفى.  كانت بعض الغرف تحتوي على أرفف مليئة بالزجاجات والجرار الغريبة ، وبعض الزجاجات والجرار كانت مغلقة بأعضاء الأطفال.

لم يستمر دين في مهاجمة المرأة.  برزت نصلتان حادتان من عظام كفه البيضاء.  قطع الأنسجة الرخوة من السياط السوداء.  استدار لتجنب رمح الرجل في منتصف العمر ولكم وجه الرجل في منتصف العمر.

بالنظر إلى هجومه اليائس ، كان على دين أن يتوقف.  أنزل جسده وتهرب من الشيف الحاد.  لكم صدر الرجل.  ضربت الأشواك على ظهر قبضته صدر الرجل.  شعر وكأنه اصطدم بجدار حديدي.  كان هناك نوع من الألم ، لكن المسامير على قبضته ما زالت تكسر الشيء الصعب وتخرق صدر الرجل.

 

هدير!

تعرض الرجل في منتصف العمر للكم.  ترنح جسده إلى الوراء بضع خطوات.  ظهرت فتحة ملطخة بالدماء على وجهه.  من ناحية أخرى ، برزت عظمة حادة من قبضة دين ، تقطر الدم.

“أنت تغازل الموت !!”  برؤية أن دين يتجاهله ، زأر الشاب القوي واندفع بسيفه.  كان زخمه عنيفًا ، وكان جسده كله مليئًا بالعيوب.  لم يفكر في الدفاع على الإطلاق.

 

فاجأت عائشة أحدهم من الخلف ، وتعرضت رقبته للعض.  صرخ وضرب بيده للخلف محاولاً الابتعاد عن عائشة.  لكن أسنان عائشة لم تكن بعيده من رقبته ، وبعد العض والتقطيع سقطت قطعة كبيرة من اللحم والدم.

ووش!

 

 

أراد الشخص الآخر التسرع في تقديم الدعم ، لكنه رأى أن رفيقته بجانبه تعرضت للعض من قبل عائشة ، ولم يسعها إلا أن يشحب من الخوف.  في أقل من ثانية من التردد ، استدار على الفور وركض عائداً إلى المبنى.

عاصفة من الرياح الباردة اخترقت وجهه فجأة.

نظر الرجل في منتصف العمر إلى دين ، ثم نظر إلى عائشة بجانبه.  بالمقارنة مع دين ، كان ظهور عائشة أكثر رعبا.  كان وجهها ملطخًا بالدماء ويداها حمراء.  ابتلع حلقه ، وتلعثم: “أنا مسؤول فقط عن الصرف الصحي ، لا أعرف شيئًا …”

 

 

تغير وجه دين قليلاً ، وأمال رأسه على عجل.  مر سهم بارد فوق خده ، وتسببت الرياح القوية في إحداث أثر من الألم على جلده.

 

 

 

نظر حوله ورأى أن الشاب القصير قد انتهز الفرصة بالفعل لدخول المبنى.  غرق قلبه مع العلم أنه من المستحيل منعه.  لقد كان من الصعب بالفعل محاربة شخص ضد ثمانية ، ولم يكن الشاب القصير يحتاج سوى بضع ثوانٍ لدخول المبنى للإبلاغ.  في مثل هذه الفترة القصيرة ، كان الأشخاص السبعة الباقون أكثر من كافيين لإيقافه!

 

 

 

 

 

“عليك اللعنة!”  ومض بريق بارد في أعماق عينيه.  ثم قام  بتنشيط فن التنين الدموي في جسده فجأة ، مما تسبب في غليان كل الدم في جسده.  بخطوة سريعة ، انقض على شاب كان يحاول أن يحيط به من اليسار.

“عظام بيضاء ، ما هي العلامة السحرية هذه؟ من هو هذا الشخص ؟!”  نظر الشاب قوي البنية إلى دين ، الذي كان محاطًا بأربعة أشخاص لكنه لا يزال يقاوم بعناد.  كان وجهه قبيحًا.  انطلاقا من هجوم الخصم ، لم يكن رائدًا ، لكن حركته كانت بارعة ، وكان هجومه حادًا ، ولم يكن دفاع العظام البيضاء أدنى منه.  حتى لو تعرض للطعن عن طريق الخطأ ، فإنه لم يصب بأذى ، لكنه عانى فقط من بعض قوة الاصطدام.

 

 

رفع الشاب سلاحه بسرعة لصده ، لكن جسد دين ومض ، واندفع فجأة إلى الرجل في منتصف العمر الذي كان مستعدًا لدعمه ، ولكمه في وجهه.

 

 

 

فوجئ الرجل في منتصف العمر ، لكن رد فعله كان سريعًا للغاية.  كان خائفًا جدًا لدرجة أنه تراجع بسرعة ، وشحب وجهه.

 

 

تغير وجه دين قليلاً ، وأمال رأسه على عجل.  مر سهم بارد فوق خده ، وتسببت الرياح القوية في إحداث أثر من الألم على جلده.

قام بإمالة رقبته إلى الخلف لتجنب قبضة دين ، ولكن في اللحظة التالية ، اتسعت عيناه فجأة.

 

 

كشفت عائشة عن أسنانها ، وقفزت من الشاب القوي ، وذهبت مباشرة إلى المرأة.

وتناثر الدم على حلقه تم جرح حنجرةه وشريانه.

 

 

عندما عاد الشاب القوي إلى رشده ، تمزقت قطعة كبيرة من اللحم والدم من رقبته.

برز ارتفاع نحيف للغاية من قبضة دين.  بعد أن رأى أن الهجوم كان ناجحًا ، انقض عليه على الفور ، وكان مستعدًا لملاحقت الشاب القصير وقتله.

فوجئ الرجل في منتصف العمر ، لكن رد فعله كان سريعًا للغاية.  كان خائفًا جدًا لدرجة أنه تراجع بسرعة ، وشحب وجهه.

 

“عليك اللعنة!”  ومض بريق بارد في أعماق عينيه.  ثم قام  بتنشيط فن التنين الدموي في جسده فجأة ، مما تسبب في غليان كل الدم في جسده.  بخطوة سريعة ، انقض على شاب كان يحاول أن يحيط به من اليسار.

“أنت تغازل الموت !!”  برؤية أن دين يتجاهله ، زأر الشاب القوي واندفع بسيفه.  كان زخمه عنيفًا ، وكان جسده كله مليئًا بالعيوب.  لم يفكر في الدفاع على الإطلاق.

 

 

كشفت عائشة عن أسنانها ، وقفزت من الشاب القوي ، وذهبت مباشرة إلى المرأة.

بالنظر إلى هجومه اليائس ، كان على دين أن يتوقف.  أنزل جسده وتهرب من الشيف الحاد.  لكم صدر الرجل.  ضربت الأشواك على ظهر قبضته صدر الرجل.  شعر وكأنه اصطدم بجدار حديدي.  كان هناك نوع من الألم ، لكن المسامير على قبضته ما زالت تكسر الشيء الصعب وتخرق صدر الرجل.

 

 

برز ارتفاع نحيف للغاية من قبضة دين.  بعد أن رأى أن الهجوم كان ناجحًا ، انقض عليه على الفور ، وكان مستعدًا لملاحقت الشاب القصير وقتله.

ولوح الشاب قوي البنية بسيفه وحرك رأسه بغضب متجنبا دين.  نظر إلى أسفل ، فرأى ثقبًا في الدرع على صدره ، كان الدم يتسرب منه.

 

 

قام دين بلف مقبض الباب ورماه من على رأس المرأة.  ثم أخذ عائشة وغادر.  قد يكون الموت أفضل نتيجة لهذه المرأة.  حتى لو تم إطلاق سراحها ، فسيكون من الصعب عليها البقاء على قيد الحياة بجسدها الذي تم اختباره.

كان مصدومًا وغاضبًا ، لكن كان هناك بعض الخوف في عينيه.  كانت علامته السحرية هي العلامة السحرية للوحش النادر “التنين الصلب”.  مع هذا الدرع ، كان من الصعب تقريبًا على أشخاص من نفس الرتبة أن يؤذوه ، لكن هجوم دين كان يفوق خياله.

 

 

 

“عظام بيضاء ، ما هي العلامة السحرية هذه؟ من هو هذا الشخص ؟!”  نظر الشاب قوي البنية إلى دين ، الذي كان محاطًا بأربعة أشخاص لكنه لا يزال يقاوم بعناد.  كان وجهه قبيحًا.  انطلاقا من هجوم الخصم ، لم يكن رائدًا ، لكن حركته كانت بارعة ، وكان هجومه حادًا ، ولم يكن دفاع العظام البيضاء أدنى منه.  حتى لو تعرض للطعن عن طريق الخطأ ، فإنه لم يصب بأذى ، لكنه عانى فقط من بعض قوة الاصطدام.

زأر الشاب قوي البنية ولوح سيفه في دين.  كان جسده مغطى بمقاييس ذهبية شاحبة ، وكان هناك العديد من النتوءات على ظهره ، مثل العمود الفقري البارز.  عندما لوح بسيفه ، تم مهاجمة دين بسوط اسود من خلفه.  لقد كان هجوم امرأة أخرى.

 

ترددت المرأة التي كانت تقف في الخلف للحظة ، لكنها ما زالت تجمع قوتها بسرعة.  تغير جسدها على الأقل بين الأشخاص الثمانية ، ولكن إذا كان ضوء القمر ساطعًا بدرجة كافية ، يمكن للمرء أن يرى أن بشرتها قد تحولت إلى اللون الأخضر ، وأن وجهها مغطى بأنماط غريبة.  بدت هذه الأنماط مثل أنماط الأشجار ، لكنها بدت أيضًا وكأنها ثعابين سامة تلتف حول جسدها.  كانت درجة الرعب لا تقل عن درجة الآخرين.

 

واصل دين الدوس على الأرض ، وسقط في الطابق الخامس تحت الأرض.

“مولي ، استخدمي غازك السام!”  استدار الشاب قوي البنية وصرخ.

 

 

 

ترددت المرأة التي كانت تقف في الخلف للحظة ، لكنها ما زالت تجمع قوتها بسرعة.  تغير جسدها على الأقل بين الأشخاص الثمانية ، ولكن إذا كان ضوء القمر ساطعًا بدرجة كافية ، يمكن للمرء أن يرى أن بشرتها قد تحولت إلى اللون الأخضر ، وأن وجهها مغطى بأنماط غريبة.  بدت هذه الأنماط مثل أنماط الأشجار ، لكنها بدت أيضًا وكأنها ثعابين سامة تلتف حول جسدها.  كانت درجة الرعب لا تقل عن درجة الآخرين.

 

 

هدير!

استنشقت قليلاً ، وتضخم صدرها الممتلئ في الأصل ، مثل الضفدع.

كانت عائشة على وشك الانقضاض على جسد مولي عندما سمعت صوت الشاب قوي البنية خلفها.  عادت فجأة.  كانت الرياح تطاير الحجاب الذي كان يغطي خديها بسبب سرعتها القصوى ، كاشفة عن وجه منقطع النظير.  لكن في هذه اللحظة ، كان التعبير على وجهها شرسًا للغاية.  كانت عيناها السوداء النقية مثل الثقوب السوداء التي تفرز شرًا لا نهاية له ، وتبتلع كل الحياة.

 

 

عندما كانت على وشك فتح فمها ، ظهر فجأة ظل أسود أمام عينيها.  تقلصت بؤبؤ العين ، وقبل أن يتاح لها الوقت للرؤية بوضوح ، شعرت بالأسود أمام عينيها ، وفقدت وعيها تمامًا.

كان دين على وشك التحرك عندما جاءت رياح باردة فجأة من الجانب.  لقد كان رجلاً آخر في منتصف العمر برمح.  كانت حالة العلامة السحرية للرجل في منتصف العمر شرسة للغاية.  كان فمه متشققًا في أذنيه ، ولسانه الناعم كان مغطى بأسنانه الناعمة.  بمجرد العض ، سيتم قطع قطعة من الجلد.

 

نظر الرجل في منتصف العمر إلى دين ، ثم نظر إلى عائشة بجانبه.  بالمقارنة مع دين ، كان ظهور عائشة أكثر رعبا.  كان وجهها ملطخًا بالدماء ويداها حمراء.  ابتلع حلقه ، وتلعثم: “أنا مسؤول فقط عن الصرف الصحي ، لا أعرف شيئًا …”

بوف!

رفع قدمه ، وكسر الأرض ، وسقط في الطابق السادس تحت الأرض.

 

هرع رجل في منتصف العمر يرتدي معطفا أبيض أمامه.  صُدم بسقوط دين المفاجئ ، وسقط على الأرض بوجه شاحب.

اخترقت أصابع عائشة الحادة من جبين مولي إلى دماغها.  كانت مثل الوحش الجامح.  صعدت بشراسة بينما كانت أصابعها تمارس القوة وتحطم جمجمة مولي بأكملها في لحظة!

 

 

ارتعش أنف عائشة وهي تشم رائحة الدم ، وأظهر أثر من الضراوة.

ارتعش جسد مولي وسقط ، وسيل الدم من رأسها.  عندما سحبت عائشة يدها ، تم خلع جمجمتها وفروة رأسها وشعرها ، وكان دماغها الدموي فقط يخرج.

عندما كانت على وشك فتح فمها ، ظهر فجأة ظل أسود أمام عينيها.  تقلصت بؤبؤ العين ، وقبل أن يتاح لها الوقت للرؤية بوضوح ، شعرت بالأسود أمام عينيها ، وفقدت وعيها تمامًا.

 

استمتعوا~~~~~

رأى الشاب القوي الواقف على مسافة غير بعيدة هذا المشهد ، وكان وجهه مليئًا بالرعب ، وصرخ: “قف !!”

عندما عاد الشاب القوي إلى رشده ، تمزقت قطعة كبيرة من اللحم والدم من رقبته.

 

 

كانت عائشة على وشك الانقضاض على جسد مولي عندما سمعت صوت الشاب قوي البنية خلفها.  عادت فجأة.  كانت الرياح تطاير الحجاب الذي كان يغطي خديها بسبب سرعتها القصوى ، كاشفة عن وجه منقطع النظير.  لكن في هذه اللحظة ، كان التعبير على وجهها شرسًا للغاية.  كانت عيناها السوداء النقية مثل الثقوب السوداء التي تفرز شرًا لا نهاية له ، وتبتلع كل الحياة.

كشفت عائشة عن أسنانها ، وقفزت من الشاب القوي ، وذهبت مباشرة إلى المرأة.

 

من خلال التقاط مصدر الحرارة المرئي ، كان قد رأى بالفعل أن الشاب القصير الذي دخل في المبنى والشخص السابق الذي هرب قد هرعوا إلى الطابق السفلي تحت المبنى.  في الوقت الحالي ، كان الموظفون في الطابق السفلي يتعمقون باستمرار في الأرض.  على ما يبدو ، لقد تلقوا الإنذار.

صُدم الشاب القوي عندما رأى وجهها ، وبدا أن نبضات قلبه توقفت.

 

 

نظر الرجل في منتصف العمر إلى دين ، ثم نظر إلى عائشة بجانبه.  بالمقارنة مع دين ، كان ظهور عائشة أكثر رعبا.  كان وجهها ملطخًا بالدماء ويداها حمراء.  ابتلع حلقه ، وتلعثم: “أنا مسؤول فقط عن الصرف الصحي ، لا أعرف شيئًا …”

هدير!

 

 

 

أطلقت عائشة هديرًا منخفضًا وانقضت فجأة.

 

 

 

وبسرعة الشبح ، لم يكن لدى الشاب قوي البنية وقتًا للرد ، ودُفع جسده على الأرض.  اصطدم رأسه بالأرض بشدة.  في اللحظة التالية ، نزل ألم حاد من رقبته.

برز ارتفاع نحيف للغاية من قبضة دين.  بعد أن رأى أن الهجوم كان ناجحًا ، انقض عليه على الفور ، وكان مستعدًا لملاحقت الشاب القصير وقتله.

 

 

عندما عاد الشاب القوي إلى رشده ، تمزقت قطعة كبيرة من اللحم والدم من رقبته.

 

 

صُدم الشاب القوي عندما رأى وجهها ، وبدا أن نبضات قلبه توقفت.

عندما كانت عائشة مستعدة لتناول الطعام مرة أخرى ، جاء هدير من الجانب.  رأت المرأة ذات السوط الأسود المتحور على ظهرها وهي غاضبة ، وتحكمت في الأنسجة الرخوة السوداء على ظهرها لتطعن ظهر عائشة مثل السهم الأسود.

“عظام بيضاء ، ما هي العلامة السحرية هذه؟ من هو هذا الشخص ؟!”  نظر الشاب قوي البنية إلى دين ، الذي كان محاطًا بأربعة أشخاص لكنه لا يزال يقاوم بعناد.  كان وجهه قبيحًا.  انطلاقا من هجوم الخصم ، لم يكن رائدًا ، لكن حركته كانت بارعة ، وكان هجومه حادًا ، ولم يكن دفاع العظام البيضاء أدنى منه.  حتى لو تعرض للطعن عن طريق الخطأ ، فإنه لم يصب بأذى ، لكنه عانى فقط من بعض قوة الاصطدام.

 

 

كشفت عائشة عن أسنانها ، وقفزت من الشاب القوي ، وذهبت مباشرة إلى المرأة.

 

 

 

ضرب السوط الأسود ذو الأنسجة الرخوة التي تسيطر عليها المرأة جسد عائشة ، لكنه لم يتسبب في أي ضرر ، فقط قام بتمزيق الملابس على كتفها.  عائشة ، مثل الوحش الغاضب ، قفزت أمام المرأة مباشرة ، وضغطت عليها على الأرض ، وفتحت فمها لقضم وجه المرأة ، وسرعان ما قُضمت قطعة كبيرة من اللحم والدم.

على الفور أنزل عائشة على الدرج ، وسرعان ما وصل إلى ممر مضاء.  كان هذا بالفعل أول طابق تحت الأرض.  وفقًا لمصدر الحرارة الذي التقطه من قبل ، كان هذا المبنى تحت الأرض مكونًا من ثمانية طوابق.  بسبب المسافة في الطابق الثامن ، كان مصدر الحرارة خافتًا جدًا وغير واضح ، وكان من الصعب رؤية شخصية بشرية.  لم يكن متأكداً مما إذا كان هناك طابق تاسع أو مستوى أعمق.

 

 

لاحظ الأشخاص المحاصرون دين التغيير الذي خلفهم ، وللحظة ، كانوا مرتبكين قليلاً.

“مولي ، استخدمي غازك السام!”  استدار الشاب قوي البنية وصرخ.

 

 

استفاد دين من إلهاء الرجل في منتصف العمر ، واندفع فجأة.  مد يده بسرعة وضغط على يد الرجل في منتصف العمر التي كانت تحمل الرمح.  غطى العظم الأبيض في كفه يد الرجل في منتصف العمر ، وبرزت منه شوكة الحادة ، وجعل الألم الرجل في منتصف العمر يصرخ.  خفّت راحة يده بشكل غريزي قليلاً ، وأراد سحب يده.  استغل دين الفرصة ، واصطدمت ركبته بعمود الرمح ، ولف  يد الرجل في منتصف العمر إلى أعلى.  بوف!  طُعن الرمح من أسفل إلى أعلى واخترق ذقن الرجل في منتصف العمر.

لم يستمر دين في مهاجمة المرأة.  برزت نصلتان حادتان من عظام كفه البيضاء.  قطع الأنسجة الرخوة من السياط السوداء.  استدار لتجنب رمح الرجل في منتصف العمر ولكم وجه الرجل في منتصف العمر.

 

 

لم يتوقع الآخرون أن يفقدوا رفيقًا آخر في غمضة عين.  أصيبوا بالصدمة والغضب ، وهاجموا دين بشدة.

 

 

هدير!

تراجع دين على الفور ، وتفادي اليسار واليمين في تطويق الأشخاص الثلاثة.

لم يتوانى دين.  هرع إلى الشاب القصير الذي كان مستعدًا للعودة إلى المبنى.

 

دين أيضا لم يتراجع.  حفز قوة العلامات السحرية في جسده.  كان جسده كله مغطى بعظام بيضاء ، مثل الهيكل العظمي البشري.  مقارنة بالأشخاص الآخرين الذين غيروا أجسادهم أمامه ، كان تغييره هو الأكثر “طبيعية”.

بعد أن عضت عائشة المرأة ذات الأنسجة الرخوة السوداء حتى الموت ، انجذبت على الفور من قبل ثلاثة أشخاص الذين  يحاصرون دين.  زأرت واندفعت بسرعة.

المرأة التي كانت مرتبطة بالأنسجة الرخوة من السوط الأسود تأوهت من الألم.  اندفع جسدها نحو دين.  في الوقت نفسه ، كانت هناك سياط سوداء أخرى خلفها مثل الأفاعي الراقصة ، وهي تنطلق نحو دين.

 

سار دين على طول الممر حتى النهاية ، وكان هناك سلم.  ذهب إلى الطابق الثاني تحت الأرض.

فاجأت عائشة أحدهم من الخلف ، وتعرضت رقبته للعض.  صرخ وضرب بيده للخلف محاولاً الابتعاد عن عائشة.  لكن أسنان عائشة لم تكن بعيده من رقبته ، وبعد العض والتقطيع سقطت قطعة كبيرة من اللحم والدم.

على الفور أنزل عائشة على الدرج ، وسرعان ما وصل إلى ممر مضاء.  كان هذا بالفعل أول طابق تحت الأرض.  وفقًا لمصدر الحرارة الذي التقطه من قبل ، كان هذا المبنى تحت الأرض مكونًا من ثمانية طوابق.  بسبب المسافة في الطابق الثامن ، كان مصدر الحرارة خافتًا جدًا وغير واضح ، وكان من الصعب رؤية شخصية بشرية.  لم يكن متأكداً مما إذا كان هناك طابق تاسع أو مستوى أعمق.

 

بالإضافة إلى الأنسجة البشرية ، رأى دين أيضًا العديد من أنسجة الوحوش الغريبة.  كانت هناك مقل عيون بحجم قبضة اليد ، ومخالب صغيرة  مثل مخالب  النمر.  بدا الأمر وكأنه غرفة تجربة بعض الخيميائين الأشرار في منطقة الجدار الخارجي.

هذا المشهد الوحشي جعل الشخصين المتبقيين خائيف.  استفاد دين من سرعة هجومهم البطيئة ، واندفع فجأة إلى الأمام للقتال مع أحدهم.

قام بإمالة رقبته إلى الخلف لتجنب قبضة دين ، ولكن في اللحظة التالية ، اتسعت عيناه فجأة.

 

نظر إلى الأسفل.  في الوقت الحالي ، كان هناك العديد من الأشخاص في الطابق السادس يستعدون للانسحاب.  كانوا يتحركون على عجل.

أراد الشخص الآخر التسرع في تقديم الدعم ، لكنه رأى أن رفيقته بجانبه تعرضت للعض من قبل عائشة ، ولم يسعها إلا أن يشحب من الخوف.  في أقل من ثانية من التردد ، استدار على الفور وركض عائداً إلى المبنى.

 

 

 

في موقف فردي ، سرعان ما أمسك دين بالشاب وقتله.  في هذا الوقت ، انعكست ميزة قدرته على العلامة السحرية.  كان بإمكانه الهجوم والدفاع ، ولم يكن ضعيفًا على الإطلاق في قتال جماعي ببنية بدنية متساوية.

 

 

 

نظر دين إلى ظهور عائشة ملقاة على الجثة ، وسرعان ما سحبها بعيدًا.  هز الجرس للسيطرة عليها ، ثم اندفع معها إلى المبنى.

تغير وجه دين قليلاً ، وأمال رأسه على عجل.  مر سهم بارد فوق خده ، وتسببت الرياح القوية في إحداث أثر من الألم على جلده.

 

 

من خلال التقاط مصدر الحرارة المرئي ، كان قد رأى بالفعل أن الشاب القصير الذي دخل في المبنى والشخص السابق الذي هرب قد هرعوا إلى الطابق السفلي تحت المبنى.  في الوقت الحالي ، كان الموظفون في الطابق السفلي يتعمقون باستمرار في الأرض.  على ما يبدو ، لقد تلقوا الإنذار.

 

 

استفاد دين من إلهاء الرجل في منتصف العمر ، واندفع فجأة.  مد يده بسرعة وضغط على يد الرجل في منتصف العمر التي كانت تحمل الرمح.  غطى العظم الأبيض في كفه يد الرجل في منتصف العمر ، وبرزت منه شوكة الحادة ، وجعل الألم الرجل في منتصف العمر يصرخ.  خفّت راحة يده بشكل غريزي قليلاً ، وأراد سحب يده.  استغل دين الفرصة ، واصطدمت ركبته بعمود الرمح ، ولف  يد الرجل في منتصف العمر إلى أعلى.  بوف!  طُعن الرمح من أسفل إلى أعلى واخترق ذقن الرجل في منتصف العمر.

 

لم ينظر دين إلى الغرف الأخرى.  وداس بقدميه وقفز إلى الطابق الثالث من القبو.

اجتاحت عيون دين ، وسرعان ما وجدت أرضية لم تكن مغلقة.  تحته كان سلم.  وتشير التقديرات إلى أن آخر من هرب كان في عجلة من أمره ونسي إغلاق الممر.

نظر دين إلى ملابس الرجل.  كانت هناك بطاقة عمل على صدره ، وكُتب عليها الاسم والوظيفة: “رئيس الصرف الصحي ؟”  رفع حاجبيه قليلاً ، ووقف أمام الرجل في منتصف العمر: “ما هو وضعك؟ دكتور؟”

 

أراد الشخص الآخر التسرع في تقديم الدعم ، لكنه رأى أن رفيقته بجانبه تعرضت للعض من قبل عائشة ، ولم يسعها إلا أن يشحب من الخوف.  في أقل من ثانية من التردد ، استدار على الفور وركض عائداً إلى المبنى.

على الفور أنزل عائشة على الدرج ، وسرعان ما وصل إلى ممر مضاء.  كان هذا بالفعل أول طابق تحت الأرض.  وفقًا لمصدر الحرارة الذي التقطه من قبل ، كان هذا المبنى تحت الأرض مكونًا من ثمانية طوابق.  بسبب المسافة في الطابق الثامن ، كان مصدر الحرارة خافتًا جدًا وغير واضح ، وكان من الصعب رؤية شخصية بشرية.  لم يكن متأكداً مما إذا كان هناك طابق تاسع أو مستوى أعمق.

ووش!

 

نظر إلى الأسفل.  في الوقت الحالي ، كان هناك العديد من الأشخاص في الطابق السادس يستعدون للانسحاب.  كانوا يتحركون على عجل.

كانت جدران الطابق الأول كلها من اللون الكاكي ، ومع الضوء الخافت للمصباح الزيتي ، كان يشبه إلى حد ما غرفة سرية.  سار على طول الممر ، وعلى طول الطريق ، فتح بعض الأبواب.  كانت هذه الغرف فارغة منذ فترة طويلة ، ولكن كانت هناك غرف مختلفة مماثلة لغرف العمليات بالمستشفى.  كانت بعض الغرف تحتوي على أرفف مليئة بالزجاجات والجرار الغريبة ، وبعض الزجاجات والجرار كانت مغلقة بأعضاء الأطفال.

 

 

نظر دين إلى ظهور عائشة ملقاة على الجثة ، وسرعان ما سحبها بعيدًا.  هز الجرس للسيطرة عليها ، ثم اندفع معها إلى المبنى.

 

 

كان من بينهم رأس طفل حديث الولادة ، لا يبدو أن عينيه مفتوحتين ، وجفونه شبه شفافة.

 

 

 

بالإضافة إلى الأنسجة البشرية ، رأى دين أيضًا العديد من أنسجة الوحوش الغريبة.  كانت هناك مقل عيون بحجم قبضة اليد ، ومخالب صغيرة  مثل مخالب  النمر.  بدا الأمر وكأنه غرفة تجربة بعض الخيميائين الأشرار في منطقة الجدار الخارجي.

 

 

نظر دين إلى ظهور عائشة ملقاة على الجثة ، وسرعان ما سحبها بعيدًا.  هز الجرس للسيطرة عليها ، ثم اندفع معها إلى المبنى.

سار دين على طول الممر حتى النهاية ، وكان هناك سلم.  ذهب إلى الطابق الثاني تحت الأرض.

تحت قيادة الشباب القوي ، تغيرت أجساد الأشخاص السبعة الآخرين بسرعة.  دخلوا جميعًا في حالة العلامة السحرية دون تحفظ.  كان لبعضهم أنسجة رخوة تبرز من ظهورهم مثل الكروم ، وبعضهم فتحت أفواههم ، وكشف عن فم من الأسنان الحادة ، وتحول لون بعض عيونهم إلى لون الدم.  للوهلة الأولى ، بدوا وكأنهم مجموعة من الوحوش في ضوء القمر الضبابي.  إذا رأى شخص عادي هذا المشهد ، فإن معظمهم قد يغمى عليهم على الفور.

 

 

فتح الأبواب على طول الطريق.  في إحدى الغرف التي بدت وكأنها غرفة عمليات ، كانت هناك امرأة بشعر أشعث مربوطة بطاولة معدنية.  كانت عارية تمامًا ، لكن الشيء الأكثر إثارة للصدمة هو أن جلد صدرها من كتفها إلى بطنها قد اختفى.  كانت فوضى دموية ، وكان هناك بعض الأنابيب السوداء التي تم إدخالها فيه ، لتوجيه السائل من وعاء زجاجي أحمر كالدم بجوار الطاولة.

 

 

 

جعد دين  حواجبه.  على الأرجح ، تم التقاط هذه المرأة من قبل معهد أبحاث الوحوش كمواد تجريبية.

بالإضافة إلى الأنسجة البشرية ، رأى دين أيضًا العديد من أنسجة الوحوش الغريبة.  كانت هناك مقل عيون بحجم قبضة اليد ، ومخالب صغيرة  مثل مخالب  النمر.  بدا الأمر وكأنه غرفة تجربة بعض الخيميائين الأشرار في منطقة الجدار الخارجي.

 

“أنت تغازل الموت !!”  برؤية أن دين يتجاهله ، زأر الشاب القوي واندفع بسيفه.  كان زخمه عنيفًا ، وكان جسده كله مليئًا بالعيوب.  لم يفكر في الدفاع على الإطلاق.

ارتعش أنف عائشة وهي تشم رائحة الدم ، وأظهر أثر من الضراوة.

استنشقت قليلاً ، وتضخم صدرها الممتلئ في الأصل ، مثل الضفدع.

 

استفاد دين من إلهاء الرجل في منتصف العمر ، واندفع فجأة.  مد يده بسرعة وضغط على يد الرجل في منتصف العمر التي كانت تحمل الرمح.  غطى العظم الأبيض في كفه يد الرجل في منتصف العمر ، وبرزت منه شوكة الحادة ، وجعل الألم الرجل في منتصف العمر يصرخ.  خفّت راحة يده بشكل غريزي قليلاً ، وأراد سحب يده.  استغل دين الفرصة ، واصطدمت ركبته بعمود الرمح ، ولف  يد الرجل في منتصف العمر إلى أعلى.  بوف!  طُعن الرمح من أسفل إلى أعلى واخترق ذقن الرجل في منتصف العمر.

قام دين بلف مقبض الباب ورماه من على رأس المرأة.  ثم أخذ عائشة وغادر.  قد يكون الموت أفضل نتيجة لهذه المرأة.  حتى لو تم إطلاق سراحها ، فسيكون من الصعب عليها البقاء على قيد الحياة بجسدها الذي تم اختباره.

ووش!

 

ارتعش أنف عائشة وهي تشم رائحة الدم ، وأظهر أثر من الضراوة.

لم ينظر دين إلى الغرف الأخرى.  وداس بقدميه وقفز إلى الطابق الثالث من القبو.

رأى الشاب القوي الواقف على مسافة غير بعيدة هذا المشهد ، وكان وجهه مليئًا بالرعب ، وصرخ: “قف !!”

 

ارتعش جسد مولي وسقط ، وسيل الدم من رأسها.  عندما سحبت عائشة يدها ، تم خلع جمجمتها وفروة رأسها وشعرها ، وكان دماغها الدموي فقط يخرج.

كان هناك العديد من مصادر الحرارة الضعيفة في غرف الطابق الثالث تحت الأرض.  كان الوضع مشابهًا لوضع المرأة في الطابق العلوي.  كان اثنان من مصادر الحرارة كبيرة وصغيرة.  كان الحجم الكبير بحجم الفيل ، والصغير بحجم الجرو.  الشكل لم يكن بشريا.  على الأرجح كان وحشًا يجري تجربته.

 

 

 

 

واصل دين الدوس على الأرض ، وسقط في الطابق الخامس تحت الأرض.

كانت عائشة على وشك الانقضاض على جسد مولي عندما سمعت صوت الشاب قوي البنية خلفها.  عادت فجأة.  كانت الرياح تطاير الحجاب الذي كان يغطي خديها بسبب سرعتها القصوى ، كاشفة عن وجه منقطع النظير.  لكن في هذه اللحظة ، كان التعبير على وجهها شرسًا للغاية.  كانت عيناها السوداء النقية مثل الثقوب السوداء التي تفرز شرًا لا نهاية له ، وتبتلع كل الحياة.

 

 

نظر إلى الأسفل.  في الوقت الحالي ، كان هناك العديد من الأشخاص في الطابق السادس يستعدون للانسحاب.  كانوا يتحركون على عجل.

“مولي ، استخدمي غازك السام!”  استدار الشاب قوي البنية وصرخ.

 

 

رفع قدمه ، وكسر الأرض ، وسقط في الطابق السادس تحت الأرض.

عندما كانت عائشة مستعدة لتناول الطعام مرة أخرى ، جاء هدير من الجانب.  رأت المرأة ذات السوط الأسود المتحور على ظهرها وهي غاضبة ، وتحكمت في الأنسجة الرخوة السوداء على ظهرها لتطعن ظهر عائشة مثل السهم الأسود.

 

 

هرع رجل في منتصف العمر يرتدي معطفا أبيض أمامه.  صُدم بسقوط دين المفاجئ ، وسقط على الأرض بوجه شاحب.

 

 

 

نظر دين إلى ملابس الرجل.  كانت هناك بطاقة عمل على صدره ، وكُتب عليها الاسم والوظيفة: “رئيس الصرف الصحي ؟”  رفع حاجبيه قليلاً ، ووقف أمام الرجل في منتصف العمر: “ما هو وضعك؟ دكتور؟”

عندما عاد الشاب القوي إلى رشده ، تمزقت قطعة كبيرة من اللحم والدم من رقبته.

 

 

نظر الرجل في منتصف العمر إلى دين ، ثم نظر إلى عائشة بجانبه.  بالمقارنة مع دين ، كان ظهور عائشة أكثر رعبا.  كان وجهها ملطخًا بالدماء ويداها حمراء.  ابتلع حلقه ، وتلعثم: “أنا مسؤول فقط عن الصرف الصحي ، لا أعرف شيئًا …”

 

“إذا كنت لا تعرف ، فأذهب إلى الجحيم”. ركل دين ذقنه. مع صوت كسر ، تسببت قوة طرف قدمه في خروج فك الرجل من فمه ، وسقط لسان الرجل في منتصف العمر من فكه. علق على صدره ورأسه مرفوع. مات فورا.

 

 

 

استمتعوا~~~~~

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط