الفصل 4 الجزء 1: نبلاء الجمهورية
الفصل 4 الجزء 1: نبلاء الجمهورية
أعربت ليفيا عن امتنانها. تمتمت “إنها تماما كما قالت أري تشان” قبل أن تعود إلى الحفلة الترحيبية مرتاحة.
في مملكة هولفارت.
“آها! “
تجمع طلاب الأكاديمية داخل حانة في العاصمة.
جلست لويز سان أيضًا وجلست بجانبي. ثم أغلق السائق الباب قبل الدخول وقيادة السيارة.
كانت حفلة ترحيب لطلاب المنح الدراسية.
” هل هذا صحيح؟ آسف لكل المشاكل “
لقد كان حفل شراب نظمته ليفيا. تم عقده في وقت متأخر قليلاً من الليل لأنه كان محمومًا كل يوم.
“جئت لتفقد الموقف لأنني كنت قلقة عليك. ولكن الأهم من ذلك ، سيكون من الأفضل أن نعيد هؤلاء الثلاثة بسرعة إلى سكن الطلاب. “
ولكن على الرغم من أن ليفيا هي التي نظمت هذا الحفل ، إلا أنها اتبعت موقف ليون في عدم شرب الكحول.
ايه؟ هذا الشخص ، أليست لطيفة بعض الشيء؟
في الوقت الحالي كانت تتجول وتسأل الجميع عن أحوالهم.
“آها! “
“الجميع ، هل تعودتم على الأكاديمية؟”
“صوت من هو الآن؟ أيضا هناك هذه الرائحة الغريبة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟”
بعض الأولاد الذين كانوا يرتدون زيهم العسكري بطريقة لا تتبع اللوائح كانوا يشاهدون ليفيا.
بدت السيارة وكأنها سيارة كلاسيكية باهظة الثمن.
آرون ، الذي كان في الأصل مغامرًا قبل أن يصبح طالبًا هنا ، أصبح قريبًا من الطلاب الذكور السيئين الذين كانوا متشابهين معه.
لم أفكر أبدًا حتى في حلمي أن الشريرة سوف تناديني.
كانوا مجموعة من ثلاثة طلاب من بينهم هارون.
كان الاثنان ينامان معًا بسلام على سرير واحد.
كانت نظراتهم موجهة نحو ليفيا.
نظر السائق إلي من خلال المرآة الخلفية عندما تحدثت بشكل عرضي مع السيدة لويز.
“آرون ، أوليفيا لن تشرب أي كحول. “
“أنا لست كذلك طوال الوقت.”
“لا يمكن استخدام خطة جعلها ثملة وإعادتها إلى غرفتنا بهذه الطريقة”
——
كان الثلاثة يبعثون جواً مزعجاً.
“「لم أقدم بشكل صحيح في ذلك الوقت. أنا لويز سارا رولت. الطالب ليون كون ، لدي شيء أتحدث معك.”
ابتسم آرون الذي كان يتصرف كقائد لهم ووضع زجاجة صغيرة على الطاولة.
“سكرت ونمت في البار أمس. أنا وأصدقائي أعادوكم يا رفاق ، لكن حتى عندما سألنا طاقم السكن ، لم نتمكن من العثور على مكان غرفتك. آسف ، بسبب ذلك سمحت لك بالنوم في غرفتي “
“سيكون الأمر سهلا إذا استخدمنا هذا الشيء. الآن دعنا ننتظر توقيتًا جيدًا حيث يمكنني مزج هذا في مشروبها “
“بل لماذا أنا؟”
الثلاثة كانوا يخططون لشيء ما.
لكنها لم تكن غرفته الخاصة.
ولكن بعد ذلك ، كان هناك صوت ينادي الثلاثة منهم من الخلف.
“آه ، انتظر. “يبدو أن الطلاب هناك سيعودون.”
كانت كريير التي كانت تندمج في البيئة.
جلست ووجهها لا يزال يشعر بالنعاس.
“تم العثور على ~ طفل ~ سيئ ~ “
“ثا ، لهذا السبب ، إنه”
تطلق كريير صوتا بهيجا أثناء إخراج شيء به صوت * بشو من جسمها المستدير.
كانت الغرفة مضاءة بضوء شمس الصباح الذي تم تصفيته من النافذة. جعل ذلك الشاب يبدو مبهرا.
رائحة عطرة وصوت لم يصدر عن أحد من بينهم تسببا في أن ينظر الثلاثة حولهم بحذر.
“شكرا جزيلا!”
“صوت من هو الآن؟ أيضا هناك هذه الرائحة الغريبة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟”
لمست خدي بيدها اليسرى وحدقت في وجهي بعيون رطبة.
شعر الثلاثة بالنعاس وتركوا وعيهم.
كان الاثنان لا يزالان نائمين في غرف الأولاد الآخرين.
عندما رأى ثلاثة منهم ناموا على مائدتهم ، همس كريري.
“هل تشان؟ لماذا أنت هنا؟ “
“هذا خطأك. هذا ما سيحدث إذا حاولت وضع يدك على ليفيا تشان. لكن لا تقلق ، أنا لست سريع الغضب مثل لوكسيون ، لذلك لن أقتل الثلاثة منكم.”
حسنًا ، سيكون من الصعب جدًا إلقاء اللوم على الأخت الكبيرة إذا كنت تفكر في منصبها في ذلك الوقت.
أظهرت كريير نفسها ونظرت حولاه بعدستها الزرقاء أثناء تشكيل خطة.
“ربما يجب أن نتركهم يرتاحون قليلاً مثل هذا قبل إحضارهم إلى سكن الطلاب؟”
ثم اكتشفت مجموعة واعدة.
بدات أن أنجي استيقظ بسبب صوت كريري وهي تتحدث إلى نفسها.
كانت مجموعة من طلاب الأكاديمية تتكون من رجال فقط. جاؤوا هنا للشرب.
“ليفيا تشان ، يبدو أنهم متعبون. رأيتهم يشربون الخمر التي كانت قوية جدًا بالنسبة لهم. لقد أصبحوا نعسان بسبب ذلك “
لقد بدوا وكأنهم يستمتعون كثيرًا بالتحدث بحماس مع زملائهم الذكور فقط.
عندما فتح آرون عينيه ، وجد نفسه داخل غرفة في عنبر الذكور.
“آها! “
استدار وفحص. يبدو أن أنجي وليفيا اللذان كانا نائمين بملابسهما الداخلية قد تحركا للتو.
شكلت كريير تصميما شريرا. ثم اقتربت ليفيا بقلق من الثلاثة الذين كانوا نائمين.
“صوت من هو الآن؟ أيضا هناك هذه الرائحة الغريبة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟”
“أنتم الثلاثة ، ما الخطب !؟ “
“إيه؟ “
كانت ليفيا مذعورة. هناك نصحها كريري أثناء توجيه عملها أيضا.
عندما رأى ثلاثة منهم ناموا على مائدتهم ، همس كريري.
“ليفيا تشان ، يبدو أنهم متعبون. رأيتهم يشربون الخمر التي كانت قوية جدًا بالنسبة لهم. لقد أصبحوا نعسان بسبب ذلك “
ترجمة
“هل تشان؟ لماذا أنت هنا؟ “
لم أكن أعرف ما إذا كانت هذه السيارة لها نفس الهيكل مثل السيارة في حياتي الماضية أو ما إذا كان لها نفس المظهر فقط ولكن بآلية مختلفة.
“جئت لتفقد الموقف لأنني كنت قلقة عليك. ولكن الأهم من ذلك ، سيكون من الأفضل أن نعيد هؤلاء الثلاثة بسرعة إلى سكن الطلاب. “
“إيه؟ “
بدأت ليفيا في التفكير بعد ذلك.
الشباب الذين تغير موقفهم بشكل جذري أخرجوا آرون وأصدقائه من الحانة مع القائد نفسه يحمل آرون شخصيًا.
كان حفل الترحيب قد بدأ لتوه.
“م-ما أنت”
“ربما يجب أن نتركهم يرتاحون قليلاً مثل هذا قبل إحضارهم إلى سكن الطلاب؟”
“هذا حقا لطف منك”
“آه ، انتظر. “يبدو أن الطلاب هناك سيعودون.”
ثم عادت الي النزم.
قبل نظرة كريري كانت المجموعة التي تتكون من الرجال فقط.
“نعم نعم”
كانوا يمسكون بكتف بعضهم البعض بمرح.
لمس فخذنا بعضنا البعض ، وعندما أدركت أن يدي كانت في قبضتها.
كانوا على وشك مغادرة الحانة. لم يكن هناك شك في أنهم سيعودون إلى ديارهم.
تطلق كريير صوتا بهيجا أثناء إخراج شيء به صوت * بشو من جسمها المستدير.
“هل يمكنني أن أطلب منهم المساعدة؟”
قالت لويز سان إنها تبدو كطفل مدلل ولكن أيضًا بتعبير حزين قليلاً. بدت لطيفة.
“فإنه سوف يكون على ما يرام. سوف يوافقون بسهولة على المساعدة. أنا أضمن ذلك.”
كان الاثنان ينامان معًا بسلام على سرير واحد.
“سأشعر بالسوء لإزعاجهم بهذا. ألن يكون من الأفضل إعادة هؤلاء الثلاثة بأنفسنا؟”
كانوا يمسكون بكتف بعضهم البعض بمرح.
“لا بأس. بدلا من ذلك سيكونون سعداء للمساعدة. “
“سيدي ، أنا آسف على إزعاجك بينما تستمتع بوقتك”
“إعادة ، حقا؟ “
“أوه صباح الخير. استمعي إلي أنجي تشان! في الحقيقة “
بعد أن قيل لها ذلك ، اقتربت ليفيا من الطاولة حيث كانت المجموعة تفرح. لكنه تسبب في تغيير جو تلك الطاولة بشكل جذري من جو المرح الآن.
لمس فخذنا بعضنا البعض ، وعندما أدركت أن يدي كانت في قبضتها.
“هاء المعذرة”
كانت نظراتهم موجهة نحو ليفيا.
من بين الشباب ، كان هناك حتى بعض الذين حدقوا في ليفيا ، لكن شابًا بشعر أسود متجعد ظهر أنه ممثلهم تحدث إلى ليفيا بوجه مبتسم بدا مزيفًا.
لكنها لم تكن غرفته الخاصة.
“هل لديك اي عمل معنا؟”
كان المقعد ناعما أيضا. كانت هذه سيارة يمتلكها الأثرياء حقا.
أرسلت ليفيا نظرتها بعصبية نحو الطاولة حيث كان هارون وأصدقاؤه نائمين.
عندما رأى ثلاثة منهم ناموا على مائدتهم ، همس كريري.
“في الواقع ، هناك بعض الطلاب الذين ثملوا وناموا. إذا كان الجميع هنا يخطط للعودة إلى سكن الذكور على الفور ، فأود أن أطلب مساعدتك في إعادتهم. “
ما مع هذا الوضع !؟
اعتقدت ليفيا أنها كانت مصدر إزعاج أثناء الاستماع إلى نفسها وهي تطلب المساعدة ، حتى أنها انتظرت ردهم.
لقد فكرت في إعداد مثير للشهوة الجنسية أيضًا لهذه التجربة ، لكن كريري رأى أنه لا توجد حاجة لذلك.
هيأت نفسها للتوبيخ ، لكنها رأت الشبان ينظرون إلى بعضهم البعض وبدأوا في مناقشة شيء ما. ثم ابتسموا فجأة.
──أيه؟
“ماذا. يجب أن تخبرنا على الفور إذا كان الأمر يتعلق بشيء من هذا القبيل. “
تذكرت المبارزة مع يوليوس وآخرين قبل العطلة الصيفية.
“أنا آسفة. كنت مترددة بعض الشيء في السؤال “
“إعادة ، حقا؟ “
“هؤلاء الثلاثة؟ لا بأس. سنتحمل مسؤولية إعادتهم إلى المسكن. “
“نعم ، لقد هربت بخير”
الشباب الذين تغير موقفهم بشكل جذري أخرجوا آرون وأصدقائه من الحانة مع القائد نفسه يحمل آرون شخصيًا.
كانت كريير التي كانت تندمج في البيئة.
“إيه انتظر. كلكم حقا بخير مع هذا؟ أعلم أني أنا من طلب المساعدة ولكن ، أليس هذا مصدر إزعاج للجميع؟”
لم أفكر أبدًا حتى في حلمي أن الشريرة سوف تناديني.
كانت ليفيا مندهشة من لطف المجموعة. وجه القائد ابتسامة تجاهها وهارون على ظهره.
كان الشاب ذو الشعر الأسود الطويل طويل القامة وبنية بدنية جيدة التدريب.
“نحن لا نمانع. سنتحمل مسؤولية الاعتناء بهم. “
استدار وفحص. يبدو أن أنجي وليفيا اللذان كانا نائمين بملابسهما الداخلية قد تحركا للتو.
“شكرا جزيلا!”
كانت نظراتهم موجهة نحو ليفيا.
أعربت ليفيا عن امتنانها. تمتمت “إنها تماما كما قالت أري تشان” قبل أن تعود إلى الحفلة الترحيبية مرتاحة.
عندما فتح آرون عينيه ، وجد نفسه داخل غرفة في عنبر الذكور.
نظر كريري الذي كان يشاهد الحدث بعدسته الزرقاء باتجاه آرون وأصدقائه الذين حملهم الشبان بعيدًا.
لكنك كنت صورة امرأة لئيمة في أول اجتماع لنا.
“أنتم الثلاثة مذنبون. بعد كل ما حاولت وضع يدك ليفيا تشان.”
أعربت ليفيا عن امتنانها. تمتمت “إنها تماما كما قالت أري تشان” قبل أن تعود إلى الحفلة الترحيبية مرتاحة.
عدسة كريري تطلق بريقًا مشؤومًا. ثم تلاشت بعد ذوبانها في المشهد.
“بالنسبة لي ، ترتبط كلمة الأخت الكبرى بالصور السيئة فقط ، ولهذا السبب ، لا يمكنني أن أجبر على قول ذلك”
الصباح التالي.
“سيدي ، أنا آسف على إزعاجك بينما تستمتع بوقتك”
عندما فتح آرون عينيه ، وجد نفسه داخل غرفة في عنبر الذكور.
“إنها ليست هواية! سوف يستغرق الأمر وقتًا طويلاً إذا كنت أتحدث عنها هنا. وأنا أيضا لا أعرف ما إذا كنت ستصدقني أم لا. “
لكنها لم تكن غرفته الخاصة.
اعتقدت ليفيا أنها كانت مصدر إزعاج أثناء الاستماع إلى نفسها وهي تطلب المساعدة ، حتى أنها انتظرت ردهم.
كان الأثاث مختلفًا ، وما هو أكثر من وجود طالب آخر هناك. يبدو أنه صاحب الغرفة.
“لا ، أنا”
كان يعد القهوة.
“نعم نعم”
كان الشاب ذو الشعر الأسود الطويل طويل القامة وبنية بدنية جيدة التدريب.
ذكرت ذلك بضحكة. عينا لويز سان على مصراعيها عند سماع ذلك الصدمة.
كان يرتدي قميصًا أبيض مفكوكًا حول صدره.
الثلاثة كانوا يخططون لشيء ما.
“هل تريد قهوة؟ “
جلست لويز سان أيضًا وجلست بجانبي. ثم أغلق السائق الباب قبل الدخول وقيادة السيارة.
سأل ارون. أومأ ارون في حيرة.
كانت كريير التي كانت تندمج في البيئة.
“نعم نعم”
كانت حفلة ترحيب لطلاب المنح الدراسية.
كانت الغرفة مضاءة بضوء شمس الصباح الذي تم تصفيته من النافذة. جعل ذلك الشاب يبدو مبهرا.
“ليفيا تشان ، يبدو أنهم متعبون. رأيتهم يشربون الخمر التي كانت قوية جدًا بالنسبة لهم. لقد أصبحوا نعسان بسبب ذلك “
“سكرت ونمت في البار أمس. أنا وأصدقائي أعادوكم يا رفاق ، لكن حتى عندما سألنا طاقم السكن ، لم نتمكن من العثور على مكان غرفتك. آسف ، بسبب ذلك سمحت لك بالنوم في غرفتي “
كانت مجموعة من طلاب الأكاديمية تتكون من رجال فقط. جاؤوا هنا للشرب.
شكر هارون الشاب الذي كان يعتني به.
“هذا حقا لطف منك”
” هل هذا صحيح؟ آسف لكل المشاكل “
كانت الغرفة مضاءة بضوء شمس الصباح الذي تم تصفيته من النافذة. جعل ذلك الشاب يبدو مبهرا.
“ماذا ، لا تقلق بشأن ذلك”
جلست لويز سان أيضًا وجلست بجانبي. ثم أغلق السائق الباب قبل الدخول وقيادة السيارة.
تفاجأ آرون بنفسه لقوله شكرًا لك بكل صدق.
تطلق كريير صوتا بهيجا أثناء إخراج شيء به صوت * بشو من جسمها المستدير.
(انا اقول شكرا لرجل اعتنى بي؟ ما مشكلتي؟ )
كانت كريير تلهو. كما تحققت من حالة الصبيين الآخرين.
عادة ما كان يتذمر في هذا الوقت ، لكنه اليوم لا يستطيع أن يفعل ذلك مهما حدث.
من بين الشباب ، كان هناك حتى بعض الذين حدقوا في ليفيا ، لكن شابًا بشعر أسود متجعد ظهر أنه ممثلهم تحدث إلى ليفيا بوجه مبتسم بدا مزيفًا.
كان زيه مطويًا على الطاولة بالقرب من السرير.
“تم العثور على ~ طفل ~ سيئ ~ “
كان محيرًا لأنه كان يرتدي سروالًا قصيرًا واحدًا فقط.
“أنتم الثلاثة ، ما الخطب !؟ “
(دي ، هل خلع ملابسي؟”
ابتسم آرون الذي كان يتصرف كقائد لهم ووضع زجاجة صغيرة على الطاولة.
بدا ارون منزعجًا من مؤخرته. الشاب اعتذر عندما لاحظ ذلك.
كانوا على وشك مغادرة الحانة. لم يكن هناك شك في أنهم سيعودون إلى ديارهم.
“آسف. لقد تركتك عندما أحملك. لقد عانيت فجأة في ذلك الوقت ، لذا لا يمكن مساعدتك. “
“ههههه”
يبدو أنه كان مخمورا حقا. وقع هارون في فكره.
“ماذا. يجب أن تخبرنا على الفور إذا كان الأمر يتعلق بشيء من هذا القبيل. “
(هل شربت الكثير؟ في المقام الأول ، متى غطت في النوم؟ لا ، ليس جيدًا. لا يمكنني التذكر.)
كان آرون يحمر خجلاً أمام الرجل العلوي.
لقد تذكر حتى الجزء الذي كان يخطط فيه لتخدير ليفيا.
بعض الأولاد الذين كانوا يرتدون زيهم العسكري بطريقة لا تتبع اللوائح كانوا يشاهدون ليفيا.
لكن يبدو أن الخطة فشلت.
“نعم ، لقد هربت بخير”
(- مع ذلك ، لماذا أنا متوتر بهذا الشكل أمام رجل؟ )
كان زيه مطويًا على الطاولة بالقرب من السرير.
كان آرون يحمر خجلاً أمام الرجل العلوي.
“── وماذا قد يكون عملك معي؟”
.
ايه؟ هذا الشخص ، أليست لطيفة بعض الشيء؟
كانت كريري تراقب وضع هارون.
“── وماذا قد يكون عملك معي؟”
“أريد فقط أن أختبر ظاهرة اعتقاد الإنسان بأن قلبه ينبض كحب ، لكن يبدو أنه نجاح في الواقع”ر
“أنتم الثلاثة ، ما الخطب !؟ “
كانت كريير تلهو. كما تحققت من حالة الصبيين الآخرين.
(انا اقول شكرا لرجل اعتنى بي؟ ما مشكلتي؟ )
كان الاثنان لا يزالان نائمين في غرف الأولاد الآخرين.
كانوا مجموعة من ثلاثة طلاب من بينهم هارون.
“إنني أتطلع إلى تطويرها من الآن.”
“لا أستطيع التعبير عن علاقتي بأخواتي بكلمات بسيطة مثل الإعجاب أو الكراهية. إنه أشبه ما يكون ، لا يمكنني أن أكرههم تمامًا مهما كانوا مكروهين؟ “
كانت كريير في الأصل عبارة عن ذكاء اصطناعي لمنشأة بحثية قبل إعادة استخدامه لدوره الحالي. تم تصميمه ليكون أكثر اهتماما بأشياء مثل التجربة مقارنة بالذكاء الاصطناعي مثل لوكسيون.
“مرحبا ، حاول مناداتي ب” أوني تشان “.
“لقد أجريت هذه التجربة لأنني كنت أشعر بالفضول بشأن الكيفية التي سيتصرف بها الإنسان عندما يتم رميهم في موقف غريب ، ولكن أعتقد أن الاختلاف عن الجنس البشري سيكون بهذا الحجم. هذا مثير للاهتمام بمعنى ما. “
على الرغم من أنني لن أستخدمه لأنه كان مخيفًا.
لقد فكرت في إعداد مثير للشهوة الجنسية أيضًا لهذه التجربة ، لكن كريري رأى أنه لا توجد حاجة لذلك.
لمس فخذنا بعضنا البعض ، وعندما أدركت أن يدي كانت في قبضتها.
ثم جاء صوت حفيف من خلفه.
ذكرت ذلك بضحكة. عينا لويز سان على مصراعيها عند سماع ذلك الصدمة.
استدار وفحص. يبدو أن أنجي وليفيا اللذان كانا نائمين بملابسهما الداخلية قد تحركا للتو.
“جئت لتفقد الموقف لأنني كنت قلقة عليك. ولكن الأهم من ذلك ، سيكون من الأفضل أن نعيد هؤلاء الثلاثة بسرعة إلى سكن الطلاب. “
كان الاثنان ينامان معًا بسلام على سرير واحد.
“ربما يجب أن نتركهم يرتاحون قليلاً مثل هذا قبل إحضارهم إلى سكن الطلاب؟”
بدات أن أنجي استيقظ بسبب صوت كريري وهي تتحدث إلى نفسها.
الثلاثة كانوا يخططون لشيء ما.
جلست ووجهها لا يزال يشعر بالنعاس.
“هل يمكنني أن أطلب منهم المساعدة؟”
“أوه صباح الخير. استمعي إلي أنجي تشان! في الحقيقة “
“هؤلاء الثلاثة؟ لا بأس. سنتحمل مسؤولية إعادتهم إلى المسكن. “
استدار أنجي نحو كري الذي كان يعاني من توتر شديد وألقت وسادة دون وعي تقريبًا ليغلقها.
اعتقدت أنه ربما أخطأ في أن أكون شخصًا آخر ، لكن بعد ذلك نزلت فتاة من المقعد الخلفي.
ثم عادت الي النزم.
هل هذا يعني أنها لم تكن تنوي السماح لي بالابتعاد؟
أخذت كريري الإهانة لذلك.
“تم العثور على ~ طفل ~ سيئ ~ “
“فظيع! كيف يمكنك أن تفعل هذا الرهيب بالنسبة لي ، الشخص الذي أنقذ ليفيا تشان من الخطر. صحيح! سأرسل صورة هذا المنظر لإتقانها اليوم!”
كانت كريير التي كانت تندمج في البيئة.
لقد التقطت صورة لشخصيتين أعزل من أجل الانتقام.
الشباب الذين تغير موقفهم بشكل جذري أخرجوا آرون وأصدقائه من الحانة مع القائد نفسه يحمل آرون شخصيًا.
“──فوفوفو. هذا خطأك لأنك أغضبتني. الآن بعد ذلك ، يجب أن أتحقق من حالة آرون كون وأصدقاؤه “
“فإنه سوف يكون على ما يرام. سوف يوافقون بسهولة على المساعدة. أنا أضمن ذلك.”
كانت كريير يعمل خلف الكواليس بينما كان ليون رحيل.
ايه؟ هذا الشخص ، أليست لطيفة بعض الشيء؟
كان ذلك في الوقت الذي بدأت فيه التعود على الحياة هنا.
كانت ليفيا مذعورة. هناك نصحها كريري أثناء توجيه عملها أيضا.
“إنه متعبه اليوم أيضا. “
كان الأثاث مختلفًا ، وما هو أكثر من وجود طالب آخر هناك. يبدو أنه صاحب الغرفة.
كنت متوجهاً إلى محطة الترام لأعود إلى المنزل من الأكاديمية. ولكن بعد ذلك توقفت سيارة أمامي.
على الرغم من أنني لن أستخدمه لأنه كان مخيفًا.
بدت السيارة وكأنها سيارة كلاسيكية باهظة الثمن.
كان داخل السيارة زخرفة فاخرة للغاية.
نزل السائق من السيارة وفتح الباب من الخلف بكل احترام.
“أنا آسفة. كنت مترددة بعض الشيء في السؤال “
“──ها؟ “
تطلق كريير صوتا بهيجا أثناء إخراج شيء به صوت * بشو من جسمها المستدير.
اعتقدت أنه ربما أخطأ في أن أكون شخصًا آخر ، لكن بعد ذلك نزلت فتاة من المقعد الخلفي.
يبدو أنه كان مخمورا حقا. وقع هارون في فكره.
أصبح الطلاب من حولنا صاخبين. دعتني لويز سان أثناء حدوث ذلك.
بدت لويز سان وكأنها كانت تستمتع بي. لم تكن تشبه شيئًا عندما تفاعلت مع نويل.
“「لم أقدم بشكل صحيح في ذلك الوقت. أنا لويز سارا رولت. الطالب ليون كون ، لدي شيء أتحدث معك.”
كان فمها يغمغم فقط بكلمات غامضة دون أن تظهر أي علامة على أنها ستخبرني بالسبب.
لم أفكر أبدًا حتى في حلمي أن الشريرة سوف تناديني.
اعتقدت أنه ربما أخطأ في أن أكون شخصًا آخر ، لكن بعد ذلك نزلت فتاة من المقعد الخلفي.
لماذا كانت مهتمة بي؟
“فإنه سوف يكون على ما يرام. سوف يوافقون بسهولة على المساعدة. أنا أضمن ذلك.”
شعرت بالفضول أيضًا لماذا كانت تصنع هذا الوجه الصادم عندما التقينا من قبل.
“أنتم الثلاثة ، ما الخطب !؟ “
“حديث؟ “
لقد كسرت الجليد بسؤال غير مؤذٍ وغير ضار ، لكن الموضوع الحقيقي يجب أن يكون شيئًا آخر.
“نعم هذا صحيح. سأكون سعيدا إذا كنت تستطيع مرافقي.”
تذكرت المبارزة مع يوليوس وآخرين قبل العطلة الصيفية.
هزت كتفي ودخلت السيارة مثلما طلبت.
“سيكون الأمر سهلا إذا استخدمنا هذا الشيء. الآن دعنا ننتظر توقيتًا جيدًا حيث يمكنني مزج هذا في مشروبها “
كان داخل السيارة زخرفة فاخرة للغاية.
هزت كتفي ودخلت السيارة مثلما طلبت.
كان المقعد ناعما أيضا. كانت هذه سيارة يمتلكها الأثرياء حقا.
“「لم أقدم بشكل صحيح في ذلك الوقت. أنا لويز سارا رولت. الطالب ليون كون ، لدي شيء أتحدث معك.”
جلست لويز سان أيضًا وجلست بجانبي. ثم أغلق السائق الباب قبل الدخول وقيادة السيارة.
أخذت كريري الإهانة لذلك.
لم أكن أعرف ما إذا كانت هذه السيارة لها نفس الهيكل مثل السيارة في حياتي الماضية أو ما إذا كان لها نفس المظهر فقط ولكن بآلية مختلفة.
لقد فكرت في إعداد مثير للشهوة الجنسية أيضًا لهذه التجربة ، لكن كريري رأى أنه لا توجد حاجة لذلك.
لكن السيارة كانت تتحرك بشكل طبيعي.
لحسن الحظ ، تمكنت من الهرب دون أن أصاب بأذى ، لكن الأخت الكبرى التي زرعت قنبلة لقتل شقيقها كانت أختًا كبيرة مروعة بغض النظر عن كيفية قطعها.
تحدثت لويز سان معي بنظرة عصبية بينما كنت أشعر بالحنين إلى الماضي.
الشباب الذين تغير موقفهم بشكل جذري أخرجوا آرون وأصدقائه من الحانة مع القائد نفسه يحمل آرون شخصيًا.
“هل تعودت على ألزر؟”
لدي خطيبين! أفكر في قول ذلك قبل القفز من السيارة ، ولكن بعد ذلك قالت لي لويز سان شيئًا غير متوقع.
لقد كسرت الجليد بسؤال غير مؤذٍ وغير ضار ، لكن الموضوع الحقيقي يجب أن يكون شيئًا آخر.
آرون ، الذي كان في الأصل مغامرًا قبل أن يصبح طالبًا هنا ، أصبح قريبًا من الطلاب الذكور السيئين الذين كانوا متشابهين معه.
“نعم شكرا للجميع هنا”
كما هو متوقع حتى أنني لم أستطع توقع ذلك.
“يمكنك التحدث معي إذا كان لديك أي مشكلة. أنا أيضا لن أمانع حتى لو استخدمت اسمي. “
“ههههه”
شعرت بأنني سأتمكن من التخلص من الكثير من الأشياء إذا استخدمت اسم السيدة الشابة في راولت هاوس.
“أنا لست كذلك طوال الوقت.”
على الرغم من أنني لن أستخدمه لأنه كان مخيفًا.
عندما فتح آرون عينيه ، وجد نفسه داخل غرفة في عنبر الذكور.
“هذا حقا لطف منك”
“يمكنك التحدث معي إذا كان لديك أي مشكلة. أنا أيضا لن أمانع حتى لو استخدمت اسمي. “
“أوه ، هل تعتقد أنني سأكون شخصًا أكثر بخلاً؟ لا بد أن نويل قالت لك شيئًا “
“حديث؟ “
“حسنا ، شيء من هذا القبيل”
الشباب الذين تغير موقفهم بشكل جذري أخرجوا آرون وأصدقائه من الحانة مع القائد نفسه يحمل آرون شخصيًا.
لكنك كنت صورة امرأة لئيمة في أول اجتماع لنا.
“إيه؟ “
“أنا لست كذلك طوال الوقت.”
لكن السيارة كانت تتحرك بشكل طبيعي.
“ليس من المقنع على الإطلاق سماع ذلك من الشخص نفسه.”
لقد تذكر حتى الجزء الذي كان يخطط فيه لتخدير ليفيا.
“لقد حصلت على الفم تماما فيك”
نظر السائق إلي من خلال المرآة الخلفية عندما تحدثت بشكل عرضي مع السيدة لويز.
بدت لويز سان وكأنها كانت تستمتع بي. لم تكن تشبه شيئًا عندما تفاعلت مع نويل.
كان آرون يحمر خجلاً أمام الرجل العلوي.
نظر السائق إلي من خلال المرآة الخلفية عندما تحدثت بشكل عرضي مع السيدة لويز.
لكن يبدو أن الخطة فشلت.
انظر إلى الأمام عند القيادة ، أوي.
أعربت ليفيا عن امتنانها. تمتمت “إنها تماما كما قالت أري تشان” قبل أن تعود إلى الحفلة الترحيبية مرتاحة.
“── وماذا قد يكون عملك معي؟”
كانت كريير تلهو. كما تحققت من حالة الصبيين الآخرين.
مثلما حاولت الانتقال إلى الموضوع الرئيسي ، قربت لويز سان وجهها نحوي.
“لا أستطيع التعبير عن علاقتي بأخواتي بكلمات بسيطة مثل الإعجاب أو الكراهية. إنه أشبه ما يكون ، لا يمكنني أن أكرههم تمامًا مهما كانوا مكروهين؟ “
“إيه؟ “
كنت سعيدًا لأن لويز سان أخبرتني بذلك ، لكن لا يمكن فعل شيء حيال هذا القرب.
لمست خدي بيدها اليسرى وحدقت في وجهي بعيون رطبة.
كانوا على وشك مغادرة الحانة. لم يكن هناك شك في أنهم سيعودون إلى ديارهم.
“م-ما أنت”
شعرت بالفضول أيضًا لماذا كانت تصنع هذا الوجه الصادم عندما التقينا من قبل.
لدي خطيبين! أفكر في قول ذلك قبل القفز من السيارة ، ولكن بعد ذلك قالت لي لويز سان شيئًا غير متوقع.
عدسة كريري تطلق بريقًا مشؤومًا. ثم تلاشت بعد ذوبانها في المشهد.
“مرحبا ، حاول مناداتي ب” أوني تشان “.
“حسنا ، شيء من هذا القبيل”
“ههههه”
رائحة عطرة وصوت لم يصدر عن أحد من بينهم تسببا في أن ينظر الثلاثة حولهم بحذر.
كان عقلي يتخيل جمالًا يقرب وجهها ويقول “أنا أحبك” بعيون رطبة بالنسبة لي ، لكن أعتقد أنها ستسأل “اتصل بي أوني تشان” بدلاً من ذلك.
“نعم شكرا للجميع هنا”
كما هو متوقع حتى أنني لم أستطع توقع ذلك.
هيأت نفسها للتوبيخ ، لكنها رأت الشبان ينظرون إلى بعضهم البعض وبدأوا في مناقشة شيء ما. ثم ابتسموا فجأة.
“لا ، أنا”
شعرت بالفضول أيضًا لماذا كانت تصنع هذا الوجه الصادم عندما التقينا من قبل.
“لا تريد؟ “
“نعم ، لقد هربت بخير”
قالت لويز سان إنها تبدو كطفل مدلل ولكن أيضًا بتعبير حزين قليلاً. بدت لطيفة.
“──ها؟ “
ربما كانت تسخر مني بالفعل؟
“هل تريد قهوة؟ “
“بالنسبة لي ، ترتبط كلمة الأخت الكبرى بالصور السيئة فقط ، ولهذا السبب ، لا يمكنني أن أجبر على قول ذلك”
“هذا حقا لطف منك”
“إذن لديك أخت كبيرة”
“آسف. لقد تركتك عندما أحملك. لقد عانيت فجأة في ذلك الوقت ، لذا لا يمكن مساعدتك. “
“هي أخت كبيرة زرعت عبوة ناسفة بالقرب من شقيقها الصغيرط
كانت كريير في الأصل عبارة عن ذكاء اصطناعي لمنشأة بحثية قبل إعادة استخدامه لدوره الحالي. تم تصميمه ليكون أكثر اهتماما بأشياء مثل التجربة مقارنة بالذكاء الاصطناعي مثل لوكسيون.
ذكرت ذلك بضحكة. عينا لويز سان على مصراعيها عند سماع ذلك الصدمة.
“أنا آسفة. كنت مترددة بعض الشيء في السؤال “
“ه- هذه أخت كبيرة للغاية. ل- لكنك كنت بخير أليس كذلك؟ “
شعر الثلاثة بالنعاس وتركوا وعيهم.
“نعم ، لقد هربت بخير”
“── وماذا قد يكون عملك معي؟”
تذكرت المبارزة مع يوليوس وآخرين قبل العطلة الصيفية.
الفصل 4 الجزء 1: نبلاء الجمهورية
استخدم اللقيط جيلك أختي الكبرى لزرع قنبلة داخل أروجانز في مبارزتي ضد هؤلاء الرجال.
استخدم اللقيط جيلك أختي الكبرى لزرع قنبلة داخل أروجانز في مبارزتي ضد هؤلاء الرجال.
لحسن الحظ ، تمكنت من الهرب دون أن أصاب بأذى ، لكن الأخت الكبرى التي زرعت قنبلة لقتل شقيقها كانت أختًا كبيرة مروعة بغض النظر عن كيفية قطعها.
“إنها ليست هواية! سوف يستغرق الأمر وقتًا طويلاً إذا كنت أتحدث عنها هنا. وأنا أيضا لا أعرف ما إذا كنت ستصدقني أم لا. “
حسنًا ، سيكون من الصعب جدًا إلقاء اللوم على الأخت الكبيرة إذا كنت تفكر في منصبها في ذلك الوقت.
──أيه؟
ولم أتأذى على أي حال ، لذا لم يكن لدي أي ضغينة تجاهها.
(دي ، هل خلع ملابسي؟”
“هل تكره أختك الكبرى؟”
اعتقدت أنه ربما أخطأ في أن أكون شخصًا آخر ، لكن بعد ذلك نزلت فتاة من المقعد الخلفي.
“لا أستطيع التعبير عن علاقتي بأخواتي بكلمات بسيطة مثل الإعجاب أو الكراهية. إنه أشبه ما يكون ، لا يمكنني أن أكرههم تمامًا مهما كانوا مكروهين؟ “
شعر الثلاثة بالنعاس وتركوا وعيهم.
“أنت لطيف ليون كون”
كان الاثنان لا يزالان نائمين في غرف الأولاد الآخرين.
كنت سعيدًا لأن لويز سان أخبرتني بذلك ، لكن لا يمكن فعل شيء حيال هذا القرب.
في الوقت الحالي كانت تتجول وتسأل الجميع عن أحوالهم.
لقد تراجعت قليلاً ، لكن المسافة بيننا كانت لا تزال قريبة جدًا.
“إنه متعبه اليوم أيضا. “
لمس فخذنا بعضنا البعض ، وعندما أدركت أن يدي كانت في قبضتها.
استدار وفحص. يبدو أن أنجي وليفيا اللذان كانا نائمين بملابسهما الداخلية قد تحركا للتو.
ما مع هذا الوضع !؟
كان الثلاثة يبعثون جواً مزعجاً.
كانت السيارة تسير في دوائر حول الأكاديمية. لم يكن لديها أي وجهة معينة.
اعتقدت أنه ربما أخطأ في أن أكون شخصًا آخر ، لكن بعد ذلك نزلت فتاة من المقعد الخلفي.
هل هذا يعني أنها لم تكن تنوي السماح لي بالابتعاد؟
كان داخل السيارة زخرفة فاخرة للغاية.
“── وما هو السبب الذي يجعلك تطلب مني الاتصال بك أوني تشان؟ هل هذه هوايتك؟”
الفصل 4 الجزء 1: نبلاء الجمهورية
“إنها ليست هواية! سوف يستغرق الأمر وقتًا طويلاً إذا كنت أتحدث عنها هنا. وأنا أيضا لا أعرف ما إذا كنت ستصدقني أم لا. “
“في الواقع ، هناك بعض الطلاب الذين ثملوا وناموا. إذا كان الجميع هنا يخطط للعودة إلى سكن الذكور على الفور ، فأود أن أطلب مساعدتك في إعادتهم. “
ادعت أنها لم تكن بسبب هوايتها التي طلبت مني الاتصال بها أوني تشان.
شكلت كريير تصميما شريرا. ثم اقتربت ليفيا بقلق من الثلاثة الذين كانوا نائمين.
ومع ذلك ، ماذا يمكن أن يكون السبب إذن؟ كان من الغريب.
“أنا آسفة. كنت مترددة بعض الشيء في السؤال “
لماذا أرادت مني الاتصال بها “أوني تشان”؟
بدت لويز سان وكأنها كانت تستمتع بي. لم تكن تشبه شيئًا عندما تفاعلت مع نويل.
“بل لماذا أنا؟”
أصبح الطلاب من حولنا صاخبين. دعتني لويز سان أثناء حدوث ذلك.
“ثا ، لهذا السبب ، إنه”
كان ذلك في الوقت الذي بدأت فيه التعود على الحياة هنا.
تملمت لويز سان في حرج. لقد تجنبت وجهها الخجول مني.
كانت كريير في الأصل عبارة عن ذكاء اصطناعي لمنشأة بحثية قبل إعادة استخدامه لدوره الحالي. تم تصميمه ليكون أكثر اهتماما بأشياء مثل التجربة مقارنة بالذكاء الاصطناعي مثل لوكسيون.
كان فمها يغمغم فقط بكلمات غامضة دون أن تظهر أي علامة على أنها ستخبرني بالسبب.
“إنني أتطلع إلى تطويرها من الآن.”
ايه؟ هذا الشخص ، أليست لطيفة بعض الشيء؟
“آرون ، أوليفيا لن تشرب أي كحول. “
جاء ت لرسالة من لوكسيون مباشرة بعد أن كنت أفكر في ذلك.
“الجميع ، هل تعودتم على الأكاديمية؟”
“سيدي ، أنا آسف على إزعاجك بينما تستمتع بوقتك”
عادة ما كان يتذمر في هذا الوقت ، لكنه اليوم لا يستطيع أن يفعل ذلك مهما حدث.
أردت الرد “أنا لا أستمتع هنا! على الفور ” لكن لويز سان كانت هنا أيضا.
“ه- هذه أخت كبيرة للغاية. ل- لكنك كنت بخير أليس كذلك؟ “
تجاهلني لوكسيون وتابع تقريره.
ادعت أنها لم تكن بسبب هوايتها التي طلبت مني الاتصال بها أوني تشان.
“حدثت مشكلة في الأكاديمية “
كان زيه مطويًا على الطاولة بالقرب من السرير.
──أيه؟
تملمت لويز سان في حرج. لقد تجنبت وجهها الخجول مني.
——
.
ترجمة
“بالنسبة لي ، ترتبط كلمة الأخت الكبرى بالصور السيئة فقط ، ولهذا السبب ، لا يمكنني أن أجبر على قول ذلك”
FLASH
كانوا يمسكون بكتف بعضهم البعض بمرح.
—-—
“سيدي ، أنا آسف على إزعاجك بينما تستمتع بوقتك”
“أنا لست كذلك طوال الوقت.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
