انتظريني في الحجيم
جاء دين أمام إليانور. رفع يده ولمس وجهها الناعم. همس: “تذكري كلماتك. انتظريني في الجحيم.“
سار دوديان على طول الطريق الرسمي. كانت سرعته سريعة للغاية، مثل الرياح والظل. في بعض الأحيان كان يواجه عربات على طول الطريق. كان سريعا مثل النسيم. بعد خمس عشرة دقيقة، وصل دين أخيرا إلى الجدار. في هذا الوقت، شعر أن نضال إليانور يضعف تدريجيا. كان يعلم أنها كانت قريبة جدا من التحول إلى زومبي. ركض على الفور على طول الحدار الفاصل إلى جانب الجدار العملاق.
خفف دوديان يده. صرخت إليانور من الحزن والسخط. بصقت خرزتين أحمرتين دمويتين. كانت مقل عينيها. لم يعد لديها أي أمل. كانت غاضبة ومستاءة وندمة. كان الشاب قاسي وغير إنساني للغاية. لم يخلف وعده فحسب، بل لم يظهر أي رحمة لها أيضا.
تحول أملها إلى اليأس الأكثر عمقاً!
عندما فتحت فمها للصراخ، ألقى دين مقلة عينها في فمها، ثم غطى فمها بقوة. كان وجهه الهادئ مليئا بنية القتل والشراسة، “بما أن لديك عيونا ولكن لا تستطيعين الرؤية، فلماذا تحتاجين إلى هذا الزوج من العيون!“
لم يرغب في تنبيه العدو، لذلك خلع حقيبة الظهر على ظهره على الفور وحملها بين ذراعيه. في الوقت نفسه، حبس أنفاسه وحفز بشكل كامل قوة العلامة السحرية في جسده. انتفاخان انتفاخان ببطء من الملابس على ظهره. كانا جناحين شفافين!
لن أتركك تذهب حتى لو تحولت إلى زومبي! سأقتلك! سوف تنتقم لي جلالتها هايلي! ستقتلك!“ هدرت إليانور من الحزن والسخط. كان وجهها مشوها تماما بسبب الاستياء الذي لا يوصف. مددت رقبتها إلى الأمام. طالما أنها لمست جسد دين، فإنها ستعضه. خلاف ذلك، لن تكون هناك طريقة للتنفيس عن غضبها!
رأى دين وجه إليانور الشرس. لاحظ على الفور أن عينيها لم يكونوا سود مثل عيون عائشة ولكنهم خضراء مثل الزومبي الآخرين.
رأى دين وجه إليانور الشرس. لاحظ على الفور أن عينيها لم يكونوا سود مثل عيون عائشة ولكنهم خضراء مثل الزومبي الآخرين. جاء دين أمام إليانور. رفع يده ولمس وجهها الناعم. همس: “تذكري كلماتك. انتظريني في الجحيم.“
سحب دين منشفة من الجانب وحشاها في فمها. كانت إليانور غاضبة جدا لدرجة أنها عضت منشفة وبصقتها. استمرت في اللعن.
كان الجنود المتمركزون على الجدار الفاصل يجلسون في مجموعات من اثنين أو ثلاثة. يبدو أنهم يتحدثون ويستمتعون. لم يولوا الكثير منالاهتمام للمراقبة المحيطة.
تحول أملها إلى اليأس الأكثر عمقاً!
على الرغم من أن أجنحته قد تم سحبها بالقوة في المرة الأخيرة، إلا أن الجينات الموجودة في جسده كانت لا تزال هناك. اتبعت الخلايا الجذعية في جسده الشكل الأصلي للجينات ولا يزال بإمكانها إعادة بناء جناحيه. ومع ذلك، كان هذا مشابها للشفاء الذاتي للجروح البشرية. كانت سرعة الاسترداد بطيئة للغاية، ولا يمكن علاجها من قبل قوى خارجية. يمكنه الاعتماد فقط على الطاقة المتراكمة في جسده لإصلاحه. حتى الآن، لم تتعافى أجنحته تماما إلى حالتها الأصلية.
سحب دين منشفة من الجانب وحشاها في فمها. كانت إليانور غاضبة جدا لدرجة أنها عضت منشفة وبصقتها. استمرت في اللعن.
اممم جدار التنهدات او جدار الفاصل هو اسم الجدار الداخلي الذي يفصل الجدار الخارجي عن الداخلي لذالك سيكون اسمه الجدار الداخلي
نظر إلى الأعلى ورأى بعض النقاط الحمراء على قمة الجدار. كانوا الجنود المتمركزين في الجدار الداخلي.
صرخت إليانور من الألم وهي تعض قطعة القماش في فمها، لكنها لم تستطع بصقها. كان لسانها ملتويا، ولم تستطع استخدامه لإجباره على الخروج.
لو كانت تعرف هذا لما كان لديها أي أمل!
“نعم يا سيد” قمع نويس الخوف في قلبه وأجاب.
صرخت إليانور من الألم وهي تعض قطعة القماش في فمها، لكنها لم تستطع بصقها. كان لسانها ملتويا، ولم تستطع استخدامه لإجباره على الخروج.
نظر إلى الأعلى ورأى بعض النقاط الحمراء على قمة الجدار. كانوا الجنود المتمركزين في الجدار الداخلي.
عندما فتحت فمها للصراخ، ألقى دين مقلة عينها في فمها، ثم غطى فمها بقوة. كان وجهه الهادئ مليئا بنية القتل والشراسة، “بما أن لديك عيونا ولكن لا تستطيعين الرؤية، فلماذا تحتاجين إلى هذا الزوج من العيون!“
فجأة، دس جسم حاد من حافة الحقيبة وضرب الدروع بين ذراعيه. جاء دين أمام إليانور. رفع يده ولمس وجهها الناعم. همس: “تذكري كلماتك. انتظريني في الجحيم.“
حمل دين إليانور على ظهره وقفز من الجرف. سرعان ما صعد إلى أسفل الجرف نحو اتجاه الجدار الداخلي. لقد حافظ على حياة إليانوربشكل أساسي لأنه لم يرغب في إهدار الموارد. على أي حال، كان مستعدا لبدء خطة التعامل مع الجدار الداخلي. كانت مجرد طليعة.
لقد صدم وألقى الحقيبة على عجل. نظر إلى الأسفل ورأى أن هناك خدشا على الدروع. لكنه لم يؤذي جلده.
مر دين بسلاسة من خلال الجدار واستمر في الجري لآلاف الأمتار. ثم سرعان ما نزل من الجدار العملاق.
“نعم يا سيد” قمع نويس الخوف في قلبه وأجاب.
صرخت إليانور من الألم وهي تعض قطعة القماش في فمها، لكنها لم تستطع بصقها. كان لسانها ملتويا، ولم تستطع استخدامه لإجباره على الخروج.
في هذا الوقت، عاد نويس إلى المعبد ومعه حقيبة ضخمة في يده.
لن أتركك تذهب حتى لو تحولت إلى زومبي! سأقتلك! سوف تنتقم لي جلالتها هايلي! ستقتلك!“ هدرت إليانور من الحزن والسخط. كان وجهها مشوها تماما بسبب الاستياء الذي لا يوصف. مددت رقبتها إلى الأمام. طالما أنها لمست جسد دين، فإنها ستعضه. خلاف ذلك، لن تكون هناك طريقة للتنفيس عن غضبها!
خفض دوديان جسده وركض نحو منطقة الجدار الداخلي بعد الوصول إلى الجدار العملاق.
ووش! أمسك دين فجأة بعينيها بإصبعيه مثل الخطافات. تم سحب مقلتي عين ملطختين بالدماء. بوف! بوف! تم سحب مقلتي عينيها الملطختين بالدماء.
لن أتركك تذهب حتى لو تحولت إلى زومبي! سأقتلك! سوف تنتقم لي جلالتها هايلي! ستقتلك!“ هدرت إليانور من الحزن والسخط. كان وجهها مشوها تماما بسبب الاستياء الذي لا يوصف. مددت رقبتها إلى الأمام. طالما أنها لمست جسد دين، فإنها ستعضه. خلاف ذلك، لن تكون هناك طريقة للتنفيس عن غضبها!
تحول أملها إلى اليأس الأكثر عمقاً!
سار دوديان على طول الطريق الرسمي. كانت سرعته سريعة للغاية، مثل الرياح والظل. في بعض الأحيان كان يواجه عربات على طول الطريق. كان سريعا مثل النسيم. بعد خمس عشرة دقيقة، وصل دين أخيرا إلى الجدار. في هذا الوقت، شعر أن نضال إليانور يضعف تدريجيا. كان يعلم أنها كانت قريبة جدا من التحول إلى زومبي. ركض على الفور على طول الحدار الفاصل إلى جانب الجدار العملاق. جاء دين أمام إليانور. رفع يده ولمس وجهها الناعم. همس: “تذكري كلماتك. انتظريني في الجحيم.“
استمتعوا~~~~~~
لقد حسب بصمت الوقت في ذهنه بعد مغادرة الجبل. كان يأمل في الوصول إلى الجدار الداخلي قبل أن تتحول إلى زومبي.
كانت عيون دين قاتمة مع استمراره في المضي قدما.
لن أتركك تذهب حتى لو تحولت إلى زومبي! سأقتلك! سوف تنتقم لي جلالتها هايلي! ستقتلك!“ هدرت إليانور من الحزن والسخط. كان وجهها مشوها تماما بسبب الاستياء الذي لا يوصف. مددت رقبتها إلى الأمام. طالما أنها لمست جسد دين، فإنها ستعضه. خلاف ذلك، لن تكون هناك طريقة للتنفيس عن غضبها!
تحول أملها إلى اليأس الأكثر عمقاً!
صرخت إليانور بينما كان الدم ينضح من فجوات أصابع دين. …
…
عندما هبط على العشب، وجد أن إليانور توقفت عن الحركة. مع العلم أن الوقت قد حان، استمر في التسرع إلى الأمام. كانت تربة الجدارالداخلي أربع مرات أكثر من تربة الجدار الخارجي. احتل الجدار الخارجي خمس مساحة الجدار العملاق بأكملها فقط.
استمتعوا~~~~~~
خفض دوديان جسده وركض نحو منطقة الجدار الداخلي بعد الوصول إلى الجدار العملاق.
اممم جدار التنهدات او جدار الفاصل هو اسم الجدار الداخلي الذي يفصل الجدار الخارجي عن الداخلي لذالك سيكون اسمه الجدار الداخلي
كان الجنود المتمركزون على الجدار الفاصل يجلسون في مجموعات من اثنين أو ثلاثة. يبدو أنهم يتحدثون ويستمتعون. لم يولوا الكثير منالاهتمام للمراقبة المحيطة.
خفض دوديان جسده وركض نحو منطقة الجدار الداخلي بعد الوصول إلى الجدار العملاق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
