المقدمة الجزء 2: يد ماري
المقدمة الجزء 2: يد ماري
أشرت نحو لوحة الإعلانات لريموند ، الذي لا يبدو أنه يتظاهر بالجهل.
مقدمة الجزء 2
مثل هذا المنصب لا يبدو مؤقتًا ، لذلك لن يكون عملًا مناسبًا لصبي سيخلف أسرة في نهاية المطاف.
(كما لو أن أي شخص يمكن أن يغفر لك).
“أنا لست بطلاً رغم ذلك.”
احتفظت ماري بابتسامة أمام كارا الباكية.
“حراس شخصين؟“
وبينما كانت تتكلم بالكلام ، كانت لديها أفكار خبيثة من الداخل.
أيضًا ، من الصعب بعض الشيء جعلها تبدو بهذه الطريقة عندما يكون صدرها الواسع في خط بصري.
(يبدو أن براد وجريج اعتنيا بالأمر ، لكني أحب الطريقة التي وقع بها هذا الرجل الغوغاء في الفخ. إذا أصبحت متابعًا لي ، فسيكون هذا الغوغاء غاضبًا بالتأكيد.)
وفقًا لريموند ، كان القصر الملكي والمعبد يجهزان حراسًا شخصيين لتلك ماري المزعجة.
كان ذلك الرجل الغوغاء ليون.
“ج ، اهدأ. سوف تتحسن الامور. أنا القديسة بالفعل. لا أعرف ما الذي ستفعله أسرتي ، لكنني سأحمي الجميع “.
رجل لسانه حاد يتدخل دائما في خططها ويشبه أخيها الأكبر.
كنت أسير في مبنى الأكاديمية مع ليفيا.
كرهت ماري ليون منذ أن نظرت إليه أعادت ذكريات شقيقها الأكبر.
“ريموند ، هل تقصد …”
(إذا كان ذلك يعني رؤيته محبطًا ، فلن أمانع مسامحة كارا. كل الأشياء التي تم أخذها في الاعتبار ، أنا امرأة جيدة لمسامحة فتاة سيئة مثلها!)
كان هناك الكثير من الأشياء المرتبطة باللوحة ، لكن من الغريب أن يتجمع حشد من الناس.
لقد انتزعت أهداف لعبة أوتومي من بطلة الرواية ، أوليفيا ، المعروفة أيضًا باسم ليفيا.
“قلت ماذا؟“
كما أنها انتزعت الخادم الحصري كايل ، إلى جانب مكانة وشهرة كونها قديسة.
“هل أنت مهتم بالدراسة في الخارج أيضًا؟“
كانت هذه كل الأشياء التي كان عليها القيام بها من أجل كسب قوتها ، لكن ليون كان عقبة أمام خطتها بأكملها.
لا يسعني إلا أن أشعر بالإحباط.
(هذا الرجل الغوغائي يعطيني وقتًا عصيبًا. ولكن ، حان الوقت للتألق من الآن فصاعدًا. سأكون متأكدًا من الانتقام.)
“ليون ، أنت فقط تهرب.”
لم تكن ماري متأكدة تمامًا من التفاصيل ، ولكن في هذا العالم ، كان القديس يمثل وجودًا خاصًا لمملكة هولولف.
كنت آمل أن يكون المعلمون هم الذين يتنقلون بين الفصول الدراسية ، كما كان الحال في حياتي السابقة.
على وجه الخصوص ، إذا تم اختيار عامة الناس ليكونوا القديس ، فسيكونون قادرين على الزواج من ولي العهد.
نتيجة لذلك ، تمت ترقيتي رغم رغباتي.
هناك أشياء لا يمكن إلا للقديس استخدامها ، ويمكن أن تعزز قوة ماري.
تم إرسال الرسالة من والديها.
(لقد أخذت مكانة القديسة من أوليفيا الساذجة ، لكنني سأحل كل شيء في مكانها ، لذا لا ينبغي أن تكون هناك مشكلة. الآن بعد ذلك ، أتساءل كيف يجب أن أعذب هذا الغوغاء؟ على أي حال ، الآن بعد أن أحاول الآن أن أكون على جانبي الجيد – هذا شعور لطيف قليلاً!)
“فريد؟ ماذا؟“
كانت الفتيات قد نظرت إليها بعدائية من قبل ، لكنهن يحاولن الآن أن يفسدها.
بدت عيناها القرمزية وكأنهما يمكن أن تبتلعني بالكامل.
كانت ماري تستمتع بوضعها الحالي.
شعرت ماري بالراحة عندما اقترب منها كريس بفرح.
(إنه لأمر رائع أن تعرف أن الأشخاص الذين نظروا إلي بازدراء ، معتقدين أنني مباراة سيئة لجوليان والآخرين أو أنني مجرد نبيل فقير ، يحاولون الآن كسب موافقتي! بهذا المعدل ، أنا ” سوف اصعد إلى قمة العالم.)
رجل لسانه حاد يتدخل دائما في خططها ويشبه أخيها الأكبر.
كان هدفها هو ولي العهد. فكرت في كيفية جعل جوليان ولي العهد مرة أخرى كأمر أول في العمل.
وسط العديد من النساء بلا قلب في الأكاديمية ، تعطيني هذه الفتاة الراحة.
ثم ظهر كريس. “كريس فيير أركرايت” – شاب ذو شعر أزرق وعينان زرقاوان ووجه كريم ويرتدي نظارة.
بدت عيناها القرمزية وكأنهما يمكن أن تبتلعني بالكامل.
“ماري ، هذا هو المكان الذي كنت فيه؟“
لم تستمع ماري لمحاولات الأشخاص المحيطين لمنعها ، اندفعت لتجد مكانًا يمكن أن تكون فيه بمفردها.
شعرت ماري بالراحة عندما اقترب منها كريس بفرح.
لذا فإن الأشخاص الذين يريدون تكوين علاقات معها يحاولون أن يكونوا حراسها الشخصيين. ومع ذلك ، لم أكن أعتقد أنك ستكون مهتمًا يا ريموند “.
المتابعون المحيطون ، وخاصة الفتيات ، خجلوا وشعروا بالسحر عند النظر إلى كريس.
ذكرت محتوياتها أنهم كانوا يجندون الطلاب للدراسة في جمهورية ألزر.
“ماذا جرى؟ “
علاوة على ذلك ، فهي بطلة لعبة الأوتومي تلك.
“أنا هنا لأسلم رسالة مرسلة إليك يا ماري.”
“فريد؟ ماذا؟“
ماري ، بعد أن شكرتها وأخذت الرسالة ، وسعت عينيها لرؤية من هو المرسل.
وسط العديد من النساء بلا قلب في الأكاديمية ، تعطيني هذه الفتاة الراحة.
“ما بك ماري؟“
(إذا كان ذلك يعني رؤيته محبطًا ، فلن أمانع مسامحة كارا. كل الأشياء التي تم أخذها في الاعتبار ، أنا امرأة جيدة لمسامحة فتاة سيئة مثلها!)
“أنا ، لا شيء. لقد تذكرت فجأة بعض الأعمال التي يجب أن أعتني بها ، لذلك سأكون في طريقها “.
“لا أحد. ربما السنة المقبلة.”
لم تستمع ماري لمحاولات الأشخاص المحيطين لمنعها ، اندفعت لتجد مكانًا يمكن أن تكون فيه بمفردها.
“فضولي ، أليس كذلك؟ هل تريد إلقاء نظرة سريعة؟ “
عند الاختباء في مكان بعيدًا عن الأنظار ، فتحت المظروف بيديها مرتعشتين.
“هل أنت مهتم بالدراسة في الخارج أيضًا؟“
“ج ، اهدأ. سوف تتحسن الامور. أنا القديسة بالفعل. لا أعرف ما الذي ستفعله أسرتي ، لكنني سأحمي الجميع “.
“يتم اختيار حراس القديسة من قبل الفرسان. ليس فرسان المعبد ، ولكن فرسان الرسميين “.
تم إرسال الرسالة من والديها.
كما أنها انتزعت الخادم الحصري كايل ، إلى جانب مكانة وشهرة كونها قديسة.
عند إخراج الرسالة وقراءة محتواها ، انهارت ماري.
“ليون ، ألست متعب؟ “
“لماذا يحدث هذا؟ !”
كان بعضهم من النبلاء الذين سئموا البحث عن الزواج وأصبحوا فرسان المعبد.
تمسك ماري بالرسالة وهي تبكي ، ولم تستطع إلا أن تصرخ.
FLASH
نصت الرسالة على أن والديها سيستخدمان اسمها لسداد الديون الضخمة التي تراكمت عليهم.
لدى انجي نوع من الهالة حولها ، شيء يطغى على الأشخاص المحيطين بها.
لم تنعم ماري في حياتها الثانية.
“يتم اختيار حراس القديسة من قبل الفرسان. ليس فرسان المعبد ، ولكن فرسان الرسميين “.
كما استخدم إخوتها الآخرون اسم ماري ليفعلوا ما يحلو لهم.
“ماذا جرى؟ “
مشاعر ماري ، التي وصلت إلى ذروتها قبل قليل ، تراجعت الآن إلى أدنى مستوياتها.
“ماري ، هذا هو المكان الذي كنت فيه؟“
“أنا أكره الدين!”
“هل لديك اتصال؟“
استمرت ماري ، التي كانت تستهزئ بالديون بعد تجربتها في حياتها السابقة ، في البكاء.
عند إلقاء نظرة خاطفة على لوحة الإعلانات من خلال الفجوات بين الأشخاص ، كان هناك ملصق عن الدراسة في الخارج.
◇
عند إلقاء نظرة خاطفة على لوحة الإعلانات من خلال الفجوات بين الأشخاص ، كان هناك ملصق عن الدراسة في الخارج.
كنت أسير في مبنى الأكاديمية مع ليفيا.
أومأ ريمون برأسه.
مشيت ليفيا ، ذات الشعر البني الفاتح ، وهي تمسك بكتبها ودفاترها.
——
“إنه أمر مزعج أن تضطر إلى التنقل بين الطبقات.”
“لا أحد. ربما السنة المقبلة.”
معظم الفصول في الأكاديمية مؤلمة لأننا يجب أن نستمر في الانتقال إلى كل فصل.
كنت أسير في مبنى الأكاديمية مع ليفيا.
كنت آمل أن يكون المعلمون هم الذين يتنقلون بين الفصول الدراسية ، كما كان الحال في حياتي السابقة.
(لقد أخذت مكانة القديسة من أوليفيا الساذجة ، لكنني سأحل كل شيء في مكانها ، لذا لا ينبغي أن تكون هناك مشكلة. الآن بعد ذلك ، أتساءل كيف يجب أن أعذب هذا الغوغاء؟ على أي حال ، الآن بعد أن أحاول الآن أن أكون على جانبي الجيد – هذا شعور لطيف قليلاً!)
نظرت إلي ليفيا بعينيها الزرقاوين.
“ماري ، هذا هو المكان الذي كنت فيه؟“
“ليون ، ألست متعب؟ “
“هذا حيث كنت؟ ليون لقد تواصلت مع منزلي منذ فترة قصيرة “.
نظرت إلى حالتي ، قلقة من أنني ربما أكون متعبًا.
في كثير من الحالات ، يتسمون بالسوء بوصفهم متسربين ، لكنهم يعاملون كفرسان رسميين.
وسط العديد من النساء بلا قلب في الأكاديمية ، تعطيني هذه الفتاة الراحة.
عند إلقاء نظرة خاطفة على لوحة الإعلانات من خلال الفجوات بين الأشخاص ، كان هناك ملصق عن الدراسة في الخارج.
علاوة على ذلك ، فهي بطلة لعبة الأوتومي تلك.
علاوة على ذلك ، نظرًا لأن الأشخاص الذين يتم تجنيدهم كحراس شخصيين لماري يعتبرون فرسان معبد ، يبدو أنه لا يهم من أين تأتي زوجاتهم.
كان من المفترض أن تكون ليفيا هي القديسة وليس ماري.
“هل لديك اتصال؟“
“فجأة تلقيت الكثير من الدعوات ، لذلك كان من المؤلم أن أرفضها جميعًا.”
“قلت ماذا؟“
عندما تحدثت عن مشاكلي مع الفتيات اللواتي غيرن رأيهن عني ، بدت ليفيا سعيدة بعض الشيء.
مشيت ليفيا ، ذات الشعر البني الفاتح ، وهي تمسك بكتبها ودفاترها.
“أنت بطل بعد كل شيء ، ليون.”
وسط العديد من النساء بلا قلب في الأكاديمية ، تعطيني هذه الفتاة الراحة.
── لقد تم وصفي كبطل هزم الجيش من إمارة فانوس.
“ها ها ها ها! كفى من ذلك ، سوف نتأخر عن الفصل إذا لم نسرع “.
نتيجة لذلك ، تمت ترقيتي رغم رغباتي.
(هذا الرجل الغوغائي يعطيني وقتًا عصيبًا. ولكن ، حان الوقت للتألق من الآن فصاعدًا. سأكون متأكدًا من الانتقام.)
“أنا لست بطلاً رغم ذلك.”
“كل الأشياء التي تم أخذها في الاعتبار ، يبدو أنك تكره القديسة ، أليس كذلك ليون؟“
“هل هناك أي امرأة تهمك؟“
كرهت ماري ليون منذ أن نظرت إليه أعادت ذكريات شقيقها الأكبر.
“لا أحد. ربما السنة المقبلة.”
(هذا الرجل الغوغائي يعطيني وقتًا عصيبًا. ولكن ، حان الوقت للتألق من الآن فصاعدًا. سأكون متأكدًا من الانتقام.)
أنا أكره الفتيات اللواتي يتغيرن 180 درجة كاملة ويحاولن الوقوف في جانبي الجيد.
كان الجميع يركزون على لوحة إعلانات أمامهم.
“رغم ذلك ، سمعت أن سمعتك ستزداد سوءًا إذا لم تقم بحفل شاي ، يا ليون.”
(إنه لأمر رائع أن تعرف أن الأشخاص الذين نظروا إلي بازدراء ، معتقدين أنني مباراة سيئة لجوليان والآخرين أو أنني مجرد نبيل فقير ، يحاولون الآن كسب موافقتي! بهذا المعدل ، أنا ” سوف اصعد إلى قمة العالم.)
“سمعتي؟ إذا ساءت ، فلا بأس بذلك. من الغريب أن يعامل المرء كبطل. علاوة على ذلك ، إقامة حفل شاي معك وأنجي هو كل ما أحتاجه “.
“فريد؟ ماذا؟“
عندما ذكرت أنها كانت كافية ، تحولت خدي ليفيا إلى اللون الأحمر قليلاً بينما بدت سعيدة.
لم تنعم ماري في حياتها الثانية.
ومع ذلك ، سرعان ما تغير ذلك إلى نظرة فارغة ، وربما تذكر شيئًا ما.
أجبت بارتباك.
“لكنك قمت بدعوة كلاريس وديردري لتناول الشاي أيضًا ، أليس كذلك؟“
“أنا ، لا شيء. لقد تذكرت فجأة بعض الأعمال التي يجب أن أعتني بها ، لذلك سأكون في طريقها “.
عندما قالت ليفيا هذا كما لو كنت تستجوبني ، أدرت وجهي بعيدًا عن نظراتها.
فرسان المعبد ليسوا فرسانًا رسميين.
“ها ها ها ها! كفى من ذلك ، سوف نتأخر عن الفصل إذا لم نسرع “.
كانت هذه كل الأشياء التي كان عليها القيام بها من أجل كسب قوتها ، لكن ليون كان عقبة أمام خطتها بأكملها.
“ليون ، أنت فقط تهرب.”
كانت ليفيا مندهشة من كيفية تفادي السؤال بابتسامة ، لكنها شعرت بالحيرة بعد ذلك لأنها رأت حشدًا في الردهة.
أيضًا ، من الصعب بعض الشيء جعلها تبدو بهذه الطريقة عندما يكون صدرها الواسع في خط بصري.
“ماذا يحدث؟“
رجل لسانه حاد يتدخل دائما في خططها ويشبه أخيها الأكبر.
كان الجميع يركزون على لوحة إعلانات أمامهم.
ماري ، بعد أن شكرتها وأخذت الرسالة ، وسعت عينيها لرؤية من هو المرسل.
كان هناك الكثير من الأشياء المرتبطة باللوحة ، لكن من الغريب أن يتجمع حشد من الناس.
“فضولي ، أليس كذلك؟ هل تريد إلقاء نظرة سريعة؟ “
“ليون؟ مهلا ، هل كنت تتحدث عن الدراسة في الخارج؟ “
عند إلقاء نظرة خاطفة على لوحة الإعلانات من خلال الفجوات بين الأشخاص ، كان هناك ملصق عن الدراسة في الخارج.
“حراس شخصين؟“
ذكرت محتوياتها أنهم كانوا يجندون الطلاب للدراسة في جمهورية ألزر.
تمسك ماري بالرسالة وهي تبكي ، ولم تستطع إلا أن تصرخ.
“الأمر يتعلق بالدراسة في الخارج في مكان أجنبي ما. يبدو أنها لمدة عام “.
“قلت ماذا؟“
”مكان أجنبي؟ هذه الأكاديمية لديها بالفعل الكثير من أجلها “.
كما استخدم إخوتها الآخرون اسم ماري ليفعلوا ما يحلو لهم.
بدت ليفيا المعجبة مهتمة بعض الشيء.
“ريموند ، هل تقصد …”
ومع ذلك ، لم أكن أعتقد أن الناس سوف يجتمعون حول ملصق للدراسة في الخارج.
── لقد تم وصفي كبطل هزم الجيش من إمارة فانوس.
أثناء محاولتي المغادرة ، شققت طريقي عبر الحشد حتى اكتشفت صديقي “ريموند فو أركين“. كان لديه تعبير متعب قليلا.
لم تكن ماري متأكدة تمامًا من التفاصيل ، ولكن في هذا العالم ، كان القديس يمثل وجودًا خاصًا لمملكة هولولف.
“هل أنت مهتم بالدراسة في الخارج أيضًا؟“
كانت الفتيات قد نظرت إليها بعدائية من قبل ، لكنهن يحاولن الآن أن يفسدها.
عندما صرخت إليه ، عدّل ريموند نظارته ونظر إلي.
كرهت ماري ليون منذ أن نظرت إليه أعادت ذكريات شقيقها الأكبر.
“ليون؟ مهلا ، هل كنت تتحدث عن الدراسة في الخارج؟ “
علاوة على ذلك ، نظرًا لأن الأشخاص الذين يتم تجنيدهم كحراس شخصيين لماري يعتبرون فرسان معبد ، يبدو أنه لا يهم من أين تأتي زوجاتهم.
أشرت نحو لوحة الإعلانات لريموند ، الذي لا يبدو أنه يتظاهر بالجهل.
شعرت بالسحب على كمي ، استدرت لأرى أنجي تمشي بنظرة جادة.
“لم تكن تنظر إلى ملصق الدراسة بالخارج؟“
“إنه نوعا ما لسبب مختلف. أنا لا أقول أنه ليس لدي دوافع خفية ، لكني كنت أفكر في بعض التدابير الخاصة “.
“لا. الحشد هنا يتجمع بسبب إنشاء حراس شخصيين “.
“كل الأشياء التي تم أخذها في الاعتبار ، يبدو أنك تكره القديسة ، أليس كذلك ليون؟“
“حراس شخصين؟“
وفقًا لريموند ، كان القصر الملكي والمعبد يجهزان حراسًا شخصيين لتلك ماري المزعجة.
كان الناس يتجمعون هنا بسبب تجنيد حراس شخصيين؟
“ريموند ، هل تقصد …”
رغم ذلك ، ليس الأمر كما لو أن الأكاديمية ستكون مكانًا لتجنيد حراس شخصيين للعائلة المالكة.
رغم ذلك ، ليس الأمر كما لو أن الأكاديمية ستكون مكانًا لتجنيد حراس شخصيين للعائلة المالكة.
“الحارس الشخصي لمن؟ “
هناك أشياء لا يمكن إلا للقديس استخدامها ، ويمكن أن تعزز قوة ماري.
“حسنًا ، أليس من الممكن أن يكون القديس؟“
بدا ريمون محبطًا أيضًا.
وفقًا لريموند ، كان القصر الملكي والمعبد يجهزان حراسًا شخصيين لتلك ماري المزعجة.
بدت متوترة بعض الشيء وغير مرتاحة بشأن شيء ما.
“على الرغم من أنهم يشكلون فرقة حراسة شخصية للقديسة ، يبدو أن هناك شيئًا فريدًا هذه المرة.”
مقدمة الجزء 2
“فريد؟ ماذا؟“
لقد انتزعت أهداف لعبة أوتومي من بطلة الرواية ، أوليفيا ، المعروفة أيضًا باسم ليفيا.
“حسنًا ، ترى أن القديسة ماري ، أليس كذلك؟ عشاقها هم أشخاص مميزون تمامًا ، لدرجة أن ليس فقط المعبد ، بل القصر الملكي أيضًا منخرطون في عملية تشكيل الفرقة “.
“ماذا يحدث؟“
يبدو أن ليفيا تفهم.
“لا. الحشد هنا يتجمع بسبب إنشاء حراس شخصيين “.
“هذا يتعلق بسمو جوليان والآخرين ، أليس كذلك؟“
“الأمر يتعلق بالدراسة في الخارج في مكان أجنبي ما. يبدو أنها لمدة عام “.
أومأ ريمون برأسه.
——
“صحيح. باختصار ، يبذل الناس الكثير من حقيقة أن صاحب السمو جوليان لم يخطئ في التعامل مع المرأة التي اختارها. حتى أن هناك شائعات بأن سموه سيعود لولي العهد وأن القديس سيصبح ولي العهد “.
أنجي ، عندما رأت ليفيا قلقة ، أعطتها ابتسامة خفيفة.
── خلال ختام هذه اللعبة ، أصبحت البطل هي القديسة ، وحصلت على تقدير الناس من حولها ، وتوحدت مع أهداف الالتقاط في الزواج.
لم تستمع ماري لمحاولات الأشخاص المحيطين لمنعها ، اندفعت لتجد مكانًا يمكن أن تكون فيه بمفردها.
يبدو أن الأمر نفسه يحدث على الرغم من أن ماري هي القديسة الآن.
“سأكره تماما أن أكون حارسا شخصيا لها.”
يا لها من فتاة مزعجة.
بينما كنت أفكر في أنني ربما كشفت أفكاري ، شعرت بعرق بارد بينما كانت أنجي تتحدث.
لذا فإن الأشخاص الذين يريدون تكوين علاقات معها يحاولون أن يكونوا حراسها الشخصيين. ومع ذلك ، لم أكن أعتقد أنك ستكون مهتمًا يا ريموند “.
ماري ، بعد أن شكرتها وأخذت الرسالة ، وسعت عينيها لرؤية من هو المرسل.
عندما قلت ذلك ، ابتسم ريموند ابتسامة مريرة.
“الحارس الشخصي لمن؟ “
“إنه نوعا ما لسبب مختلف. أنا لا أقول أنه ليس لدي دوافع خفية ، لكني كنت أفكر في بعض التدابير الخاصة “.
أنا أكره الفتيات اللواتي يتغيرن 180 درجة كاملة ويحاولن الوقوف في جانبي الجيد.
تدابير خاصة؟ أعتقد أنني سأستمع إلى ما يعنيه بذلك.
“ليون“.
“يتم اختيار حراس القديسة من قبل الفرسان. ليس فرسان المعبد ، ولكن فرسان الرسميين “.
“كنت سأقدم طلبًا على الفور إذا لم تكن تلك الفتاة هي التي يجب أن أحرسها شخصيًا!”
“لذا فهم لا يعهدون بها إلى الهيكل.”
“ليون؟ مهلا ، هل كنت تتحدث عن الدراسة في الخارج؟ “
“حسنا. لهذا السبب ، إذا أصبح المرء حارسًا شخصيًا ، فسيكون لديه لقب فارس. هذا ليس كل شئ! يبدو أنه يمكنهم حتى الحصول على عروس ، بغض النظر عن سلالة الدم “.
“حسنا. لهذا السبب ، إذا أصبح المرء حارسًا شخصيًا ، فسيكون لديه لقب فارس. هذا ليس كل شئ! يبدو أنه يمكنهم حتى الحصول على عروس ، بغض النظر عن سلالة الدم “.
“ريموند ، هل تقصد …”
عندما نظرت إلى الأولاد المتجمعين حول لوحة الإعلانات ، كانوا جميعًا جادين.
“نعم أفعل. بينما يتم الاعتراف بها كفارس في القصر الملكي ، لا يجب أن تكون زوجته ابنة نبيل “.
المقدمة الجزء 2: يد ماري
فرسان المعبد ليسوا فرسانًا رسميين.
“إنه لأمر مزعج بعض الشيء أن كلاهما يمتلكان الصناديق تمامًا.
كان لديهم بعض النبلاء ، لكنهم كانوا يتألفون من عامة الناس.
شعرت ماري بالراحة عندما اقترب منها كريس بفرح.
كان بعضهم من النبلاء الذين سئموا البحث عن الزواج وأصبحوا فرسان المعبد.
عندما قلت ذلك ، ابتسم ريموند ابتسامة مريرة.
في كثير من الحالات ، يتسمون بالسوء بوصفهم متسربين ، لكنهم يعاملون كفرسان رسميين.
“لماذا يحدث هذا؟ !”
علاوة على ذلك ، نظرًا لأن الأشخاص الذين يتم تجنيدهم كحراس شخصيين لماري يعتبرون فرسان معبد ، يبدو أنه لا يهم من أين تأتي زوجاتهم.
“فجأة تلقيت الكثير من الدعوات ، لذلك كان من المؤلم أن أرفضها جميعًا.”
بمعنى آخر ، لم يتم تجريدهم من مكانتهم في المجتمع النبيل مع قدرتهم أيضًا على الهروب من بحثهم عن الزواج.
الآن بعد أن فكرت في الأمر ، سيكون وضعًا محفوفًا بالمخاطر وجود وريث هو الحارس الشخصي لماري.
عندما نظرت إلى الأولاد المتجمعين حول لوحة الإعلانات ، كانوا جميعًا جادين.
“ما بك ماري؟“
“كنت سأقدم طلبًا على الفور إذا لم تكن تلك الفتاة هي التي يجب أن أحرسها شخصيًا!”
لا يسعني إلا أن أشعر بالإحباط.
تمسك ماري بالرسالة وهي تبكي ، ولم تستطع إلا أن تصرخ.
أجابني ريموند بهدوء.
هناك أشياء لا يمكن إلا للقديس استخدامها ، ويمكن أن تعزز قوة ماري.
“حسنًا ، كقائد إقطاعي ، لن تكون قادرًا على التقدم بطلب ، ليون. على الرغم من أنني في نفس القارب ، لا يمكن أن يكون الورثة حراسًا شخصيين “.
وبينما كانت تتكلم بالكلام ، كانت لديها أفكار خبيثة من الداخل.
“── ماذا؟ كان هذا الإحباط من أجل لا شيء “.
“ريموند ، هل تقصد …”
الآن بعد أن فكرت في الأمر ، سيكون وضعًا محفوفًا بالمخاطر وجود وريث هو الحارس الشخصي لماري.
لديها شعر أشقر لامع وعيون حمراء شديدة.
مثل هذا المنصب لا يبدو مؤقتًا ، لذلك لن يكون عملًا مناسبًا لصبي سيخلف أسرة في نهاية المطاف.
(إذا كان ذلك يعني رؤيته محبطًا ، فلن أمانع مسامحة كارا. كل الأشياء التي تم أخذها في الاعتبار ، أنا امرأة جيدة لمسامحة فتاة سيئة مثلها!)
بدا ريمون محبطًا أيضًا.
“يتم اختيار حراس القديسة من قبل الفرسان. ليس فرسان المعبد ، ولكن فرسان الرسميين “.
“كل الأشياء التي تم أخذها في الاعتبار ، يبدو أنك تكره القديسة ، أليس كذلك ليون؟“
ثم ظهر كريس. “كريس فيير أركرايت” – شاب ذو شعر أزرق وعينان زرقاوان ووجه كريم ويرتدي نظارة.
“سأكره تماما أن أكون حارسا شخصيا لها.”
كان لدي شعور سيء ، لكن بينما تجاهلت الأمر وأقول لنفسي أنه سيكون على ما يرام ، تحدثت أنجي.
بينما أصيب ريموند بالصدمة ، لاحظت ليفيا شخصًا يقترب.
عندما تحدثت عن مشاكلي مع الفتيات اللواتي غيرن رأيهن عني ، بدت ليفيا سعيدة بعض الشيء.
“ليون“.
مشاعر ماري ، التي وصلت إلى ذروتها قبل قليل ، تراجعت الآن إلى أدنى مستوياتها.
شعرت بالسحب على كمي ، استدرت لأرى أنجي تمشي بنظرة جادة.
كان لدي شعور سيء ، لكن بينما تجاهلت الأمر وأقول لنفسي أنه سيكون على ما يرام ، تحدثت أنجي.
بدت متوترة بعض الشيء وغير مرتاحة بشأن شيء ما.
رغم ذلك ، ليس الأمر كما لو أن الأكاديمية ستكون مكانًا لتجنيد حراس شخصيين للعائلة المالكة.
كان لدي شعور سيء ، لكن بينما تجاهلت الأمر وأقول لنفسي أنه سيكون على ما يرام ، تحدثت أنجي.
مثل هذا المنصب لا يبدو مؤقتًا ، لذلك لن يكون عملًا مناسبًا لصبي سيخلف أسرة في نهاية المطاف.
“هذا حيث كنت؟ ليون لقد تواصلت مع منزلي منذ فترة قصيرة “.
“ما بك ماري؟“
سرعان ما اختبأ ريموند خلف ظهري بمجرد أن جاء أنجي.
“── ماذا؟ كان هذا الإحباط من أجل لا شيء “.
نظرًا لأن أنجي ابنة دوق ، لا يسع الناس إلا أن يرونها كشخص لا يمكن المساس به.
أنا أكره الفتيات اللواتي يتغيرن 180 درجة كاملة ويحاولن الوقوف في جانبي الجيد.
“هل لديك اتصال؟“
وفقًا لريموند ، كان القصر الملكي والمعبد يجهزان حراسًا شخصيين لتلك ماري المزعجة.
أنجي ، عندما رأت ليفيا قلقة ، أعطتها ابتسامة خفيفة.
“ماذا يحدث؟“
هذان صديقان مقربان تمامًا ، ولكن وفقًا لتلك اللعبة ، كان من المفترض أن تكون انجي الشريرة ، وخصمة حبة لبطل ةالرواية وخصمها.
“أنا هنا لأسلم رسالة مرسلة إليك يا ماري.”
لديها شعر أشقر لامع وعيون حمراء شديدة.
الآن بعد أن فكرت في الأمر ، سيكون وضعًا محفوفًا بالمخاطر وجود وريث هو الحارس الشخصي لماري.
لدى انجي نوع من الهالة حولها ، شيء يطغى على الأشخاص المحيطين بها.
ماري ، بعد أن شكرتها وأخذت الرسالة ، وسعت عينيها لرؤية من هو المرسل.
هذه الهالة تضعف عندما تكون ليفيا معها.
عندما ذكرت أنها كانت كافية ، تحولت خدي ليفيا إلى اللون الأحمر قليلاً بينما بدت سعيدة.
“لا تقلق. إنه ليس شيئًا سيئًا. “
استمرت ماري ، التي كانت تستهزئ بالديون بعد تجربتها في حياتها السابقة ، في البكاء.
على الرغم من قول ذلك ، كانت أنجي متوترًة.
عند إخراج الرسالة وقراءة محتواها ، انهارت ماري.
“ماذا حدث؟“
“لم تكن تنظر إلى ملصق الدراسة بالخارج؟“
نظر أنجي مباشرة إلى وجهي.
لدى انجي نوع من الهالة حولها ، شيء يطغى على الأشخاص المحيطين بها.
بدت عيناها القرمزية وكأنهما يمكن أن تبتلعني بالكامل.
مقدمة الجزء 2
أيضًا ، من الصعب بعض الشيء جعلها تبدو بهذه الطريقة عندما يكون صدرها الواسع في خط بصري.
عند الاختباء في مكان بعيدًا عن الأنظار ، فتحت المظروف بيديها مرتعشتين.
“إنه لأمر مزعج بعض الشيء أن كلاهما يمتلكان الصناديق تمامًا.
لذا فإن الأشخاص الذين يريدون تكوين علاقات معها يحاولون أن يكونوا حراسها الشخصيين. ومع ذلك ، لم أكن أعتقد أنك ستكون مهتمًا يا ريموند “.
“ليون ، هذا أمر خطير.”
نتيجة لذلك ، تمت ترقيتي رغم رغباتي.
بينما كنت أفكر في أنني ربما كشفت أفكاري ، شعرت بعرق بارد بينما كانت أنجي تتحدث.
“لا أحد. ربما السنة المقبلة.”
“لقد تم وضعك مؤقتًا كحارس شخصي للقديسة.”
“إنه لأمر مزعج بعض الشيء أن كلاهما يمتلكان الصناديق تمامًا.
“قلت ماذا؟“
“لقد تم وضعك مؤقتًا كحارس شخصي للقديسة.”
أجبت بارتباك.
تم إرسال الرسالة من والديها.
——
“ليون“.
ترجمة
بدا ريمون محبطًا أيضًا.
FLASH
كانت ماري تستمتع بوضعها الحالي.
—-
“لا تقلق. إنه ليس شيئًا سيئًا. “
“لم تكن تنظر إلى ملصق الدراسة بالخارج؟“
“ج ، اهدأ. سوف تتحسن الامور. أنا القديسة بالفعل. لا أعرف ما الذي ستفعله أسرتي ، لكنني سأحمي الجميع “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
