نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 826

نسخة إيكانغ [ 1 ]

نسخة إيكانغ [ 1 ]

نسخة إيكانغ (1)

بمجرد تأكده من ذلك ، لم يختر إجراء الاختبار على الفور ومحاولة الاستحواذ على الشجرة عندما وصل نصبه الحجري إلى تسعمائة ألف قدم. بدلا من ذلك ، انتظر.

مر الوقت. في غمضة عين ، مرت مائة وثمانين سنة.

أصبح هذا شيئًا أزعج سو مينغ كثيرًا. كان بحاجة إلى وقت. فقط عندما يكون لديه الوقت الكافي سيكون قادرًا على إكمال الحيازة. لقد أجرى حسابات من قبل ، وبسبب ذلك علم أنه سيحتاج إلى ما يقرب من تسعمائة نفس حتى ينجح.

ما يقرب من مائتي عام. بالنسبة للأنسان ، كان هذا أكثر من عمرين. كانت رفاهية لم يكن بإمكانهم تخيلها. ومع ذلك ، بالنسبة للمزارعين ، ربما يمر هذا القدر الصغير من الوقت بشكل طبيعي إذا غمروا أنفسهم في عزلة.

“ما السبب الذي يمكن أن يغيير الوقت الذي تستغرقه الشجرة لتلاحظني عند محاولة الاستحواذ عليها..؟” كان هذا سؤالًا كان يشغل عقل سو مينغ لمائة وثمانين عامًا. إذا لم يحل هذا اللغز ، فعندئذ حتى لو كان قد أتقن معظم خطته لحيازة ناجحة ، فإنه لا يزال غير قادر على شراء فترة تسعمائة نفس.

لقد مرت أكثر من ثلاثمائة عام منذ قدوم سو مينغ إلى الأرض الغريبة للسديم الدائري الغربي. ولكن حتى بعد كل هذا الوقت ، لم يستيقظ دوق اللهب القرمزي بعد. لقد تحول إلى علامة على ذراع سو مينج ، ولم يكن لدى سو مينغ أي فكرة عما إذا كان ذلك بسبب غموض هذه الأرض ، لكن الدوق ظل في نوم عميق.

استمر سو مينغ في الانتظار حتى مرت ثلاثمائة عام. مع مقدار الوقت الذي أمضاه في هذا المكان سابقًا ، كان سو مينغ محاصرًا في هذه الأرض الأجنبية لمدة سبعمائة عام بحلول ذلك الوقت.

كان سو مينغ في حيرة من هذا من قبل ، على الرغم من قدوم دوق اللهب القرمزي إلى هذا المكان معه ولكن لم يكن لديه نصب حجري لإظهار وجوده. لقد فكر في الأمر لفترة طويلة ، لكنه لم يستطع الحصول على إجابة ، وبمرور الوقت توقف عن التفكير فيه.

انتظر سو مينغ لما يقرب من مائة عام أخرى. ثم ، عندما كان محاصرًا لما يقرب من ثمانمائة عام في الأرض الغريبة للسديم الدائري الغربي ، جاء اليوم!

لم يتمكن الكركي الأصلع أيضًا من ترك حقيبة تخزين سو مينغ. لقد حاول عدة مرات ، واكتشف أن الكركي الأصلع لا يمكن أن تظهر إلا عندما يكون في العالم داخل النصب الحجري. ومع ذلك ، بمجرد عودته إلى أرض النصب الحجرية المائة ألف ، بدا الأمر كما لو كان مختومًا ، ولا يمكن حتى للكركي الأصلع اختراقه.

بأقصى سرعته ، استخدم فقط الوقت الذي يستغرقه احتراق عود البخور للأندفاع في البحر الذهبي الذي كان من الصعب عليه المرور عبره طوال تلك السنوات الماضية. بعد أن فقد عدة آلاف من رموز الرونية فقط ، دخل طبقة الرياح العلوية في كوكب الزراعة هذا وصعد إلى السماء مرة أخرى.

ربما لم يكن هذا ختمًا ، ولكنه جزء من القانون في هذه الأرض.

في تلك اللحظة ، مع تألق الظلال المتداخلة للرموز الرونية في عينه اليمنى ، ظهرت الدوامة على النصب الحجري أمامه الذي وصل إلى تسعمائة وثمانين ألف قدم منذ أربعمائة عام. مع دوران الدوامة بسرعة ، أصبح جسم سو مينغ غامضًا.

لحسن الحظ ، حاول سو مينغ مرة واحدة في البحر الذهبي ، ويمكن أن يظهر الكركي الأصلع. بمجرد أن وعده بكمية كبيرة من البلورات ، ضرب الكركي الأصلع صدره بحماس ووافق على خطة سو مينغ ، مما جعلها أكثر احتمالا للنجاح.

عندما واجه تلك الوجوه المألوفة العديدة وهذا الفرع الذي جاء متجهًا نحوه بسرعة من بعيد ، أشرق ضوء عنيف في عيون سو مينغ. في اللحظة التي لمس هذا الفرع جسده ، خرجت روحه .

بعد إخفاقه الأول في الاستحواذ على الشجرة الذهبية ، أصبح سو مينغ مرة أخرى إلى حالة جنون. لقد جعل نصبه الحجري يصل إلى تسعمائة ألف قدم سبع مرات ودخل كوكب الزراعة داخل البحر الذهبي سبع مرات أكثر.

هذا يعني أنه كان هناك خمسة عشر شخصًا قاموا بإجراء اختبار المليون قدم للنصب الحجري.

لقد حاول الاستحواذ على الشجرة الذهبية مرارًا وتكرارًا ، وفشل مرارًا وتكرارًا ، وواجه وجهاً لوجه نية الشجرة الذهبية المجنونة والغاضبة لقتله ، ولكن مع قانون سوي تشين زي، تلك القوة التي يمكن أن تقتله على الفور عدة آلاف من المرات تحولت إلى القوة التي تعكس الزمن. نتيجة لذلك ، لم يشعر سو مينغ بأي خطر ، على الرغم من فشله.

في الوقت نفسه ، أطلق الكركي الأصلع صرخة حادة وخرج من حقيبة التخزين التي احتفظ بها سو مينغ على جسده واتجه نحو روحه. لطالما كان الكركي الأصلع مجرد وهم وليس لها جسد مادي. بعد اختبارات متعددة في العالم داخل النصب الحجري ، اكتشف سو مينغ أن روحه يمكن أن تندمج الكركي الأصلع.

سبع محاولات. من بينها ، كان أقصر وقت قضاه هو عندما اكتشفت الشجرة على الفور أنه كان يحاول الاستحواذ عليه . أطول فترة قضاها كانت تسعة أنفاس.

استمر هذا السؤال في ذهنه لمدة ثلاثين عامًا أخرى ، وعندما حاول سو مينغ حيازته التاسعة ، لاحظ أخيرًا شيئًا ما. هذه المرة ، كان الوقت الذي يمكن أن يقضيه في حيازة الشجرة خمسة عشر نفسًا!

هذا جعل افتراض سو مينغ السابق خاطئًا. لم يكن يعرف كيف يمكن أن يظهر هذا الانحراف في الوقت فيما يتعلق باكتشاف الشجرة لشخص يحاول الاستحواذ عليها.

“كركي أصلع!”

قد لا تبدو الفترة بين نفس واحد وتسعة أنفاس طويلة ، لكن تلك الأنفاس القليلة كانت عادةً المفتاح الذي يحدد ما إذا كان الشخص سيعيش أو يموت. مع قوة الشجرة ، لا ينبغي أن يكون هذا النوع من التناقض موجودًا.

وصلت النصب الحجرية لمائة وأربعة وعشرين شخصًا إلى تسعمائة ألف قدم في نفس الوقت تقريبًا. ربما لم يكونوا قد وصلوا إلى هذا الارتفاع في نفس الوقت ، لكنهم تلقوا الاختبار على التوالي ، وكانت هذه هي المرة الأولى التي أجرى فيها أكثر من مائة شخص الاختبار بعد أن انتظر سو مينغ لمدة أربعمائة عام.

أصبح هذا شيئًا أزعج سو مينغ كثيرًا. كان بحاجة إلى وقت. فقط عندما يكون لديه الوقت الكافي سيكون قادرًا على إكمال الحيازة. لقد أجرى حسابات من قبل ، وبسبب ذلك علم أنه سيحتاج إلى ما يقرب من تسعمائة نفس حتى ينجح.

“ما السبب الذي يمكن أن يغيير الوقت الذي تستغرقه الشجرة لتلاحظني عند محاولة الاستحواذ عليها..؟” كان هذا سؤالًا كان يشغل عقل سو مينغ لمائة وثمانين عامًا. إذا لم يحل هذا اللغز ، فعندئذ حتى لو كان قد أتقن معظم خطته لحيازة ناجحة ، فإنه لا يزال غير قادر على شراء فترة تسعمائة نفس.

طالما أن أفعاله لم تتوقف خلال تلك الأنفاس التسعمائة ، فقد كان واثقًا أنه بمجرد أن تملأ روحه جميع المسارات الوريدية للشجرة ، ثم مع القدرة الفطرية لبناة الهاوية ، فإن فرص نجاحه ستكون أكبر بكثير من جميع الذين حاولوا الاستحواذ على الشجرة.

“ما السبب الذي يمكن أن يغيير الوقت الذي تستغرقه الشجرة لتلاحظني عند محاولة الاستحواذ عليها..؟” كان هذا سؤالًا كان يشغل عقل سو مينغ لمائة وثمانين عامًا. إذا لم يحل هذا اللغز ، فعندئذ حتى لو كان قد أتقن معظم خطته لحيازة ناجحة ، فإنه لا يزال غير قادر على شراء فترة تسعمائة نفس.

كان هذا لأن الأشخاص الآخرين حاولوا الاستحواذ على الجسم الحقيقي للشجرة ، بينما لم يكن سو مينغ يفعل شيئًا كهذا. كانت حيازة بناة الهاوية مختلفة عن الآخرين. في الواقع ، لم يكن حقًا شكلاً من أشكال الحيازة ، ولكن إعادة الميلاد!

طالما أن أفعاله لم تتوقف خلال تلك الأنفاس التسعمائة ، فقد كان واثقًا أنه بمجرد أن تملأ روحه جميع المسارات الوريدية للشجرة ، ثم مع القدرة الفطرية لبناة الهاوية ، فإن فرص نجاحه ستكون أكبر بكثير من جميع الذين حاولوا الاستحواذ على الشجرة.

من جسد الشجرة الذهبية ، كان يستخدم جوهرها ، وقوة حياتها ، وكل قوتها لتشكيل جسم جديد. سيكون مثل إعادة الميلاد ، وسيصبح هذا الجسم المولود من جديد نسخة لسو مينغ.

لقد فعل ذلك بهدوء ، بحثًا عن أفضل وقت ، حيث سيكون هناك أكبر عدد من الأشخاص الذين سيجرون الاختبار في نفس الوقت.

كان هذا ولادة جديدة نابعة من حيازة شقت طريقها من الروح إلى الأجزاء الخارجية من الجسد. مقارنة بالحيازة الأخرى التي عملت من الأجزاء الخارجية من الجسم إلى الأجزاء الداخلية للروح ، كان من الطبيعي أن تكون فرص نجاح سو مينغ أكبر. كان الأمر تمامًا مثل كيف يمكن لأي شخص أن يسحق حشرة ملقاة على الجلد بسهولة ، لكنه سيجد صعوبة في قتل حشرة كانت تعيش داخل الجسم.

بمجرد تأكده من ذلك ، لم يختر إجراء الاختبار على الفور ومحاولة الاستحواذ على الشجرة عندما وصل نصبه الحجري إلى تسعمائة ألف قدم. بدلا من ذلك ، انتظر.

“ما السبب الذي يمكن أن يغيير الوقت الذي تستغرقه الشجرة لتلاحظني عند محاولة الاستحواذ عليها..؟” كان هذا سؤالًا كان يشغل عقل سو مينغ لمائة وثمانين عامًا. إذا لم يحل هذا اللغز ، فعندئذ حتى لو كان قد أتقن معظم خطته لحيازة ناجحة ، فإنه لا يزال غير قادر على شراء فترة تسعمائة نفس.

بسبب أن هؤلاء الأشخاص البالغ عددهم ١24 شخصًا أجروا الاختبار في نفس الوقت ، سو مينغ ، الذي كان يجلس ويتأمل دون أن تتحرك لأربعمائة عام ، أضاء على الفور. كان الأمر كما لو أن نار الحياة التي تم قمعها لأربعمائة عام اندلعت واشتعلت في تلك اللحظة.

استمر هذا السؤال في ذهنه لمدة ثلاثين عامًا أخرى ، وعندما حاول سو مينغ حيازته التاسعة ، لاحظ أخيرًا شيئًا ما. هذه المرة ، كان الوقت الذي يمكن أن يقضيه في حيازة الشجرة خمسة عشر نفسًا!

مر الوقت. في غمضة عين ، مرت مائة وثمانين سنة.

كان خمسة عشر نفسًا شيئًا لم يحققه من قبل ، ولكن المفتاح يكمن في أن سو مينغ للحظ أنه كان هناك أربعة عشر نصبًا حجريًا من حوله تحولت من تسعمائة ألف قدم إلى عدة عشرات الآلاف من الأقدام بعد محاولته التاسعة وما بعدها و الفشل مرة أخرى.

عندما زأر الكركي الأصلع ، غطى على الفور جميع الممرات الوريدية التي احتلتها روح سو مينغ بطبقة من التموجات. عندما تقدمت التموجات ، تحولت تلك المسارات الوريدية من الأسود إلى الذهبي ، ولم يعد وجود سو مينغ موجودًا ، مما جعل الشجرة تبدو وكأنها في نفس الحالة التي كانت عليها قبل أن يحاول الاستحواذ عليها.

هذا يعني أنه كان هناك خمسة عشر شخصًا قاموا بإجراء اختبار المليون قدم للنصب الحجري.

‘حان الوقت. إذا ما زلت أفشل ، فإن فرص نجاحي ستصبح ضئيلة بشكل لا يصدق. هذه المرة … هي أملي الأكبر وأكبر فرصة لي للنجاح! ”

أثار هذا الاكتشاف إعجاب سو مينغ. حاول مرة أخرى بعد ذلك ، وعندما كان في هذا المكان لمدة ثلاثمائة وستين عامًا كاملة ، كان متأكدًا من وجود ارتباط كبير بالوقت الذي استغرقته الشجرة لملاحظة محاولته الاستحواذ عليها وعدد الأشخاص الذين خضعوا للاختبار في نفس الوقت.

لأنه في تلك اللحظة ، لم يكن مظهره الخارجي مختلفًا كثيرًا عن الوحوش القديمة التي حوصرت في المكان لعدد لا يحصى من السنين.

بمجرد تأكده من ذلك ، لم يختر إجراء الاختبار على الفور ومحاولة الاستحواذ على الشجرة عندما وصل نصبه الحجري إلى تسعمائة ألف قدم. بدلا من ذلك ، انتظر.

كان هناك وقت كان فيه سبعة عشر شخصًا أجروا الاختبار على التوالي في غضون فترة زمنية قصيرة ، ثم كان هناك تسعة عشر شخصًا خضعوا للاختبار ، تبعهم واحد وعشرون شخصًا ، لكنه اختار التخلي عن كل هؤلاء. لقد رفض تصديق أنه لن يكون هناك وقت حيث سيكون هناك أكثر من مائة شخص من بين هؤلاء العشرة آلاف شخص سيخضعون للاختبار في نفس الوقت.

لقد فعل ذلك بهدوء ، بحثًا عن أفضل وقت ، حيث سيكون هناك أكبر عدد من الأشخاص الذين سيجرون الاختبار في نفس الوقت.

“ما السبب الذي يمكن أن يغيير الوقت الذي تستغرقه الشجرة لتلاحظني عند محاولة الاستحواذ عليها..؟” كان هذا سؤالًا كان يشغل عقل سو مينغ لمائة وثمانين عامًا. إذا لم يحل هذا اللغز ، فعندئذ حتى لو كان قد أتقن معظم خطته لحيازة ناجحة ، فإنه لا يزال غير قادر على شراء فترة تسعمائة نفس.

كما انتظر سو مينغ ، مر الوقت ببطء. سنة ، وسنة أخرى … انتظر سو مينج خمسين سنة ، ثم مائة سنة. لقد كان عنيدًا للغاية في تحقيق هدفه لدرجة أنه كان من المستحيل بالفعل وصف عناده بالكلمات. جلس القرفصاء أمام نصبه الحجري. يفضل التخلي عن فرصة التدريب ومواصلة الانتظار.

وصلت النصب الحجرية لمائة وأربعة وعشرين شخصًا إلى تسعمائة ألف قدم في نفس الوقت تقريبًا. ربما لم يكونوا قد وصلوا إلى هذا الارتفاع في نفس الوقت ، لكنهم تلقوا الاختبار على التوالي ، وكانت هذه هي المرة الأولى التي أجرى فيها أكثر من مائة شخص الاختبار بعد أن انتظر سو مينغ لمدة أربعمائة عام.

كان هناك وقت كان فيه سبعة عشر شخصًا أجروا الاختبار على التوالي في غضون فترة زمنية قصيرة ، ثم كان هناك تسعة عشر شخصًا خضعوا للاختبار ، تبعهم واحد وعشرون شخصًا ، لكنه اختار التخلي عن كل هؤلاء. لقد رفض تصديق أنه لن يكون هناك وقت حيث سيكون هناك أكثر من مائة شخص من بين هؤلاء العشرة آلاف شخص سيخضعون للاختبار في نفس الوقت.

انتظر سو مينغ لما يقرب من مائة عام أخرى. ثم ، عندما كان محاصرًا لما يقرب من ثمانمائة عام في الأرض الغريبة للسديم الدائري الغربي ، جاء اليوم!

استمر سو مينغ في الانتظار حتى مرت ثلاثمائة عام. مع مقدار الوقت الذي أمضاه في هذا المكان سابقًا ، كان سو مينغ محاصرًا في هذه الأرض الأجنبية لمدة سبعمائة عام بحلول ذلك الوقت.

في هذا الوقت أيضًا جاء هدير غاضب من داخل الشجرة.

سبعمائة سنة تعادل عدة أجيال للبشر. كان شعر سو مينغ طويلًا ، وكان جسده هزيلًا ، وعيناه مجنونة ، وكان عقله شديد التوتر.

‘حان الوقت. إذا ما زلت أفشل ، فإن فرص نجاحي ستصبح ضئيلة بشكل لا يصدق. هذه المرة … هي أملي الأكبر وأكبر فرصة لي للنجاح! ”

في تلك اللحظة ، كان مختلفًا تمامًا عن الوقت الذي وصل فيه للتو إلى هذا المكان قبل سبعمائة عام. كان هواء قديم وكبير يشع من جسده جنباً إلى جنب مع الجنون. في الواقع ، لم يتمكن بعض الأشخاص الذين جاءوا إلى هذه الأرض الغريبة من التعرف على سو مينج على أنه سو مينغ بعد أن فقدت لؤلؤة تحديد الدم تأثيرها عند دخول هذا المكان

في تلك اللحظة ، مع تألق الظلال المتداخلة للرموز الرونية في عينه اليمنى ، ظهرت الدوامة على النصب الحجري أمامه الذي وصل إلى تسعمائة وثمانين ألف قدم منذ أربعمائة عام. مع دوران الدوامة بسرعة ، أصبح جسم سو مينغ غامضًا.

لأنه في تلك اللحظة ، لم يكن مظهره الخارجي مختلفًا كثيرًا عن الوحوش القديمة التي حوصرت في المكان لعدد لا يحصى من السنين.

بعد عشرين نفسًا ، في اللحظة التي احتلت فيها روح سو مينغ أربعة عشر جزءًا من كل الممرات الوريدية ، لم يستمر سو مينغ . بدلاً من ذلك ، زأر في قلبه وحول صوته إلى صوت يتردد بداخله.

ومع ذلك ، كان هناك نار مشتعلة في قلبه. لقد كان يفعل ذلك بشراسة ، بجنون ، وينتظر … اليوم الذي سينفجر فيه.

لأنه في تلك اللحظة ، لم يكن مظهره الخارجي مختلفًا كثيرًا عن الوحوش القديمة التي حوصرت في المكان لعدد لا يحصى من السنين.

انتظر سو مينغ لما يقرب من مائة عام أخرى. ثم ، عندما كان محاصرًا لما يقرب من ثمانمائة عام في الأرض الغريبة للسديم الدائري الغربي ، جاء اليوم!

سبع محاولات. من بينها ، كان أقصر وقت قضاه هو عندما اكتشفت الشجرة على الفور أنه كان يحاول الاستحواذ عليه . أطول فترة قضاها كانت تسعة أنفاس.

وصلت النصب الحجرية لمائة وأربعة وعشرين شخصًا إلى تسعمائة ألف قدم في نفس الوقت تقريبًا. ربما لم يكونوا قد وصلوا إلى هذا الارتفاع في نفس الوقت ، لكنهم تلقوا الاختبار على التوالي ، وكانت هذه هي المرة الأولى التي أجرى فيها أكثر من مائة شخص الاختبار بعد أن انتظر سو مينغ لمدة أربعمائة عام.

بأقصى سرعته ، استخدم فقط الوقت الذي يستغرقه احتراق عود البخور للأندفاع في البحر الذهبي الذي كان من الصعب عليه المرور عبره طوال تلك السنوات الماضية. بعد أن فقد عدة آلاف من رموز الرونية فقط ، دخل طبقة الرياح العلوية في كوكب الزراعة هذا وصعد إلى السماء مرة أخرى.

ربما لم يكن هذا هو العدد الأكبر. ربما إذا استمر في الانتظار ، سيظهر المزيد من الأشخاص الذين وصلوا إلى هذا الارتفاع في نفس الوقت بعد آلاف أو عشرات الآلاف السنين ، أو حتى لفترة أطول ، ولكن ربما … حتى بعد وقت طويل جدًا ، لن يحدث مثل هذا الشيء مرة أخرى.

ربما لم يكن هذا هو العدد الأكبر. ربما إذا استمر في الانتظار ، سيظهر المزيد من الأشخاص الذين وصلوا إلى هذا الارتفاع في نفس الوقت بعد آلاف أو عشرات الآلاف السنين ، أو حتى لفترة أطول ، ولكن ربما … حتى بعد وقت طويل جدًا ، لن يحدث مثل هذا الشيء مرة أخرى.

بسبب أن هؤلاء الأشخاص البالغ عددهم ١24 شخصًا أجروا الاختبار في نفس الوقت ، سو مينغ ، الذي كان يجلس ويتأمل دون أن تتحرك لأربعمائة عام ، أضاء على الفور. كان الأمر كما لو أن نار الحياة التي تم قمعها لأربعمائة عام اندلعت واشتعلت في تلك اللحظة.

لقد فعل ذلك بهدوء ، بحثًا عن أفضل وقت ، حيث سيكون هناك أكبر عدد من الأشخاص الذين سيجرون الاختبار في نفس الوقت.

‘حان الوقت. إذا ما زلت أفشل ، فإن فرص نجاحي ستصبح ضئيلة بشكل لا يصدق. هذه المرة … هي أملي الأكبر وأكبر فرصة لي للنجاح! ”

في هذا الوقت أيضًا جاء هدير غاضب من داخل الشجرة.

رفع سو مينغ رأسه. ربما لم تتغير الظلال المتداخلة للرموز الرونية في عينه اليمنى خلال الأربعمائة عام ، ولكن خلال الوقت الذي اجرى الاختبار مرة أخرى ، وصلوا منذ فترة طويلة إلى إجمالي عشرة آلاف. اكتشف أيضًا منذ وقت طويل أنه بمجرد وصوله إلى عشرة آلاف رمز روني ، سيتوقف عددهم عن الزيادة.

ومع ذلك ، كان هناك نار مشتعلة في قلبه. لقد كان يفعل ذلك بشراسة ، بجنون ، وينتظر … اليوم الذي سينفجر فيه.

كان هذا أيضًا أحد أسباب اختياره الانتظار في مكانه لأربعمائة عام.

عندما زأر الكركي الأصلع ، غطى على الفور جميع الممرات الوريدية التي احتلتها روح سو مينغ بطبقة من التموجات. عندما تقدمت التموجات ، تحولت تلك المسارات الوريدية من الأسود إلى الذهبي ، ولم يعد وجود سو مينغ موجودًا ، مما جعل الشجرة تبدو وكأنها في نفس الحالة التي كانت عليها قبل أن يحاول الاستحواذ عليها.

في تلك اللحظة ، مع تألق الظلال المتداخلة للرموز الرونية في عينه اليمنى ، ظهرت الدوامة على النصب الحجري أمامه الذي وصل إلى تسعمائة وثمانين ألف قدم منذ أربعمائة عام. مع دوران الدوامة بسرعة ، أصبح جسم سو مينغ غامضًا.

أصبح هذا شيئًا أزعج سو مينغ كثيرًا. كان بحاجة إلى وقت. فقط عندما يكون لديه الوقت الكافي سيكون قادرًا على إكمال الحيازة. لقد أجرى حسابات من قبل ، وبسبب ذلك علم أنه سيحتاج إلى ما يقرب من تسعمائة نفس حتى ينجح.

عندما اتضحت رؤيته ، وجد نفسه مرة أخرى في المجرة بالقرب من البحر الذهبي. بعد عدم رؤيته لمدة أربعمائة عام ، ظهر ضوء لامع يمكن أن يضيء حتى السماء في عينيه عندما رآه. يمتلك هذا الضوء روحًا قتالية ، وجنونًا ، وأيضًا القوة التي ولدت من سو مينغ وهو يعيق نفسه ويتحمل بصبر لأربعمائة عام.

ربما لم يكن هذا هو العدد الأكبر. ربما إذا استمر في الانتظار ، سيظهر المزيد من الأشخاص الذين وصلوا إلى هذا الارتفاع في نفس الوقت بعد آلاف أو عشرات الآلاف السنين ، أو حتى لفترة أطول ، ولكن ربما … حتى بعد وقت طويل جدًا ، لن يحدث مثل هذا الشيء مرة أخرى.

بأقصى سرعته ، استخدم فقط الوقت الذي يستغرقه احتراق عود البخور للأندفاع في البحر الذهبي الذي كان من الصعب عليه المرور عبره طوال تلك السنوات الماضية. بعد أن فقد عدة آلاف من رموز الرونية فقط ، دخل طبقة الرياح العلوية في كوكب الزراعة هذا وصعد إلى السماء مرة أخرى.

في هذا الوقت أيضًا جاء هدير غاضب من داخل الشجرة.

عندما واجه تلك الوجوه المألوفة العديدة وهذا الفرع الذي جاء متجهًا نحوه بسرعة من بعيد ، أشرق ضوء عنيف في عيون سو مينغ. في اللحظة التي لمس هذا الفرع جسده ، خرجت روحه .

بينما كان يقاتل ضد القوة التي عكست الزمن ، غطت روح سو مينغ الكركي الأصلع. بمجرد أن لمس الفرع ، بسهولة مألوفة ، استخدم سرعته القصوى وأقوى قدر من القوة يمكنه حشدها لجعل روحه تنتشر. في غمضة عين ، غطى مساحة صغيرة من تلك الممرات الوريدية الذهبية ، وغطاها باللون الأسود.

في الوقت نفسه ، أطلق الكركي الأصلع صرخة حادة وخرج من حقيبة التخزين التي احتفظ بها سو مينغ على جسده واتجه نحو روحه. لطالما كان الكركي الأصلع مجرد وهم وليس لها جسد مادي. بعد اختبارات متعددة في العالم داخل النصب الحجري ، اكتشف سو مينغ أن روحه يمكن أن تندمج الكركي الأصلع.

رفع سو مينغ رأسه. ربما لم تتغير الظلال المتداخلة للرموز الرونية في عينه اليمنى خلال الأربعمائة عام ، ولكن خلال الوقت الذي اجرى الاختبار مرة أخرى ، وصلوا منذ فترة طويلة إلى إجمالي عشرة آلاف. اكتشف أيضًا منذ وقت طويل أنه بمجرد وصوله إلى عشرة آلاف رمز روني ، سيتوقف عددهم عن الزيادة.

بينما كان يقاتل ضد القوة التي عكست الزمن ، غطت روح سو مينغ الكركي الأصلع. بمجرد أن لمس الفرع ، بسهولة مألوفة ، استخدم سرعته القصوى وأقوى قدر من القوة يمكنه حشدها لجعل روحه تنتشر. في غمضة عين ، غطى مساحة صغيرة من تلك الممرات الوريدية الذهبية ، وغطاها باللون الأسود.

لقد فعل ذلك بهدوء ، بحثًا عن أفضل وقت ، حيث سيكون هناك أكبر عدد من الأشخاص الذين سيجرون الاختبار في نفس الوقت.

مرت الأنفاس ، و زأر سو مينغ في قلبه. لم يكن يريد أن يفشل مرة أخرى. أراد أن ينجح!

سبعمائة سنة تعادل عدة أجيال للبشر. كان شعر سو مينغ طويلًا ، وكان جسده هزيلًا ، وعيناه مجنونة ، وكان عقله شديد التوتر.

‘أسرع ! أسرع! أسرع !’ زأر سو مينغ في قلبه. كانت روحه تنتشر بسرعة ، وخلال النفس العشرين ، كان قد غطى بالفعل ما يقرب من ثلاثمائة من الممرات الوريدية في المكان.

عندما زأر الكركي الأصلع ، غطى على الفور جميع الممرات الوريدية التي احتلتها روح سو مينغ بطبقة من التموجات. عندما تقدمت التموجات ، تحولت تلك المسارات الوريدية من الأسود إلى الذهبي ، ولم يعد وجود سو مينغ موجودًا ، مما جعل الشجرة تبدو وكأنها في نفس الحالة التي كانت عليها قبل أن يحاول الاستحواذ عليها.

كان هذا أقصى ما غطاه من بين كل الأوقات التي حاول فيها. في لحظة ، تجاوز ذروة ما حققه على الإطلاق. مع مرور الوقت زأر سو مينغ في قلبه ، وصل النفس الأربعون ، ولكن لم يكن هناك أي ذرة من الإرادة قادمة من الشجرة الذهبية. وهكذا احتل سو مينغ سبعة أجزاء من مئة من جميع الممرات الوريدية في الشجرة!

بمجرد تأكده من ذلك ، لم يختر إجراء الاختبار على الفور ومحاولة الاستحواذ على الشجرة عندما وصل نصبه الحجري إلى تسعمائة ألف قدم. بدلا من ذلك ، انتظر.

ستون نفسًا ، وثمانون نفسًا … عندما جاء نفس المائة ، لاحظ سو مينغ أن هدير عالي قادم من العالم حيث كانت الممرات الوريدية الذهبية. في ذلك الوقت ، كانت روحه قد احتلت بالفعل عُشر الممرات الوريدية في الشجرة!

في الوقت نفسه ، أطلق الكركي الأصلع صرخة حادة وخرج من حقيبة التخزين التي احتفظ بها سو مينغ على جسده واتجه نحو روحه. لطالما كان الكركي الأصلع مجرد وهم وليس لها جسد مادي. بعد اختبارات متعددة في العالم داخل النصب الحجري ، اكتشف سو مينغ أن روحه يمكن أن تندمج الكركي الأصلع.

لم يكن هذا مجرد إنجاز عظيم لم يتمكن سو مينغ من تحقيقه في حياته ، ولكنه كان أيضًا الحد الأقصى الذي تمكن أقل من عشرة من بين آلاف الأشخاص الذين حاولوا الاستحواذ على الشجرة الذهبية تحقيقه على مدار سنوات لا نهاية لها .

عندما اتضحت رؤيته ، وجد نفسه مرة أخرى في المجرة بالقرب من البحر الذهبي. بعد عدم رؤيته لمدة أربعمائة عام ، ظهر ضوء لامع يمكن أن يضيء حتى السماء في عينيه عندما رآه. يمتلك هذا الضوء روحًا قتالية ، وجنونًا ، وأيضًا القوة التي ولدت من سو مينغ وهو يعيق نفسه ويتحمل بصبر لأربعمائة عام.

لا يزال هناك عشرون نفسًا متبقيًا!

في الوقت نفسه ، أطلق الكركي الأصلع صرخة حادة وخرج من حقيبة التخزين التي احتفظ بها سو مينغ على جسده واتجه نحو روحه. لطالما كان الكركي الأصلع مجرد وهم وليس لها جسد مادي. بعد اختبارات متعددة في العالم داخل النصب الحجري ، اكتشف سو مينغ أن روحه يمكن أن تندمج الكركي الأصلع.

بعد عشرين نفسًا ، في اللحظة التي احتلت فيها روح سو مينغ أربعة عشر جزءًا من كل الممرات الوريدية ، لم يستمر سو مينغ . بدلاً من ذلك ، زأر في قلبه وحول صوته إلى صوت يتردد بداخله.

قد لا تبدو الفترة بين نفس واحد وتسعة أنفاس طويلة ، لكن تلك الأنفاس القليلة كانت عادةً المفتاح الذي يحدد ما إذا كان الشخص سيعيش أو يموت. مع قوة الشجرة ، لا ينبغي أن يكون هذا النوع من التناقض موجودًا.

“كركي أصلع!”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كان خمسة عشر نفسًا شيئًا لم يحققه من قبل ، ولكن المفتاح يكمن في أن سو مينغ للحظ أنه كان هناك أربعة عشر نصبًا حجريًا من حوله تحولت من تسعمائة ألف قدم إلى عدة عشرات الآلاف من الأقدام بعد محاولته التاسعة وما بعدها و الفشل مرة أخرى.

في اللحظة التي انطلق فيها صوته تقريبًا ، أطلق الطائر الأصلع الذي كانت روحه تلفه صراخًا ثاقبًا.

‘حان الوقت. إذا ما زلت أفشل ، فإن فرص نجاحي ستصبح ضئيلة بشكل لا يصدق. هذه المرة … هي أملي الأكبر وأكبر فرصة لي للنجاح! ”

“تغيير! تغيير! أنا أقول لك ، تغيير!”

لقد حاول الاستحواذ على الشجرة الذهبية مرارًا وتكرارًا ، وفشل مرارًا وتكرارًا ، وواجه وجهاً لوجه نية الشجرة الذهبية المجنونة والغاضبة لقتله ، ولكن مع قانون سوي تشين زي، تلك القوة التي يمكن أن تقتله على الفور عدة آلاف من المرات تحولت إلى القوة التي تعكس الزمن. نتيجة لذلك ، لم يشعر سو مينغ بأي خطر ، على الرغم من فشله.

علم الكركي الأصلع بخطة سو مينغ منذ البداية ، حيث أخبره عندما كانوا في العالم داخل النصب الحجري. عرف الكركي الأصلع أيضًا مدى أهمية الحيازة هذه المرة بالنسبة إلى سو مينغ ، خاصةً أنه كان قد وعده حتى بكمية كبيرة من البلورات. لذلك لم يعتبر الطائر الأصلع الفشل خيارًا. وبسبب هذا ، فقد استخدم على الأرجح قدرًا أكبر من القوة مما كان قد استخدمه عندما اندمج مع رون سجن الحاكم العظيم.

هذا جعل افتراض سو مينغ السابق خاطئًا. لم يكن يعرف كيف يمكن أن يظهر هذا الانحراف في الوقت فيما يتعلق باكتشاف الشجرة لشخص يحاول الاستحواذ عليها.

عندما زأر الكركي الأصلع ، غطى على الفور جميع الممرات الوريدية التي احتلتها روح سو مينغ بطبقة من التموجات. عندما تقدمت التموجات ، تحولت تلك المسارات الوريدية من الأسود إلى الذهبي ، ولم يعد وجود سو مينغ موجودًا ، مما جعل الشجرة تبدو وكأنها في نفس الحالة التي كانت عليها قبل أن يحاول الاستحواذ عليها.

لأنه في تلك اللحظة ، لم يكن مظهره الخارجي مختلفًا كثيرًا عن الوحوش القديمة التي حوصرت في المكان لعدد لا يحصى من السنين.

في هذا الوقت أيضًا جاء هدير غاضب من داخل الشجرة.

لا يزال هناك عشرون نفسًا متبقيًا!

“اللعنة ، أنت هنا مرة أخرى ، أنت … هاه؟”
…….
Hijazi

أصبح هذا شيئًا أزعج سو مينغ كثيرًا. كان بحاجة إلى وقت. فقط عندما يكون لديه الوقت الكافي سيكون قادرًا على إكمال الحيازة. لقد أجرى حسابات من قبل ، وبسبب ذلك علم أنه سيحتاج إلى ما يقرب من تسعمائة نفس حتى ينجح.

بينما كان يقاتل ضد القوة التي عكست الزمن ، غطت روح سو مينغ الكركي الأصلع. بمجرد أن لمس الفرع ، بسهولة مألوفة ، استخدم سرعته القصوى وأقوى قدر من القوة يمكنه حشدها لجعل روحه تنتشر. في غمضة عين ، غطى مساحة صغيرة من تلك الممرات الوريدية الذهبية ، وغطاها باللون الأسود.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط