إبادة جماعية
الكتاب 7 ، الفصل 95 – إبادة جماعية
بإشارة من يده ، ظهر قاتل الآلهة في قبضة كلاود هوك.
أشرقت السماء من الشرق. مرة أخرى ، سقط الضوء على الأرض.
أشرقت السماء من الشرق. مرة أخرى ، سقط الضوء على الأرض.
كان الكفن الأزرق المعلق فوق الأرض عبارة عن شفق قطبي مدهش استمر مع حلول الفجر ، لكنه بدا باهتاً. استحوذت الألوان الأكثر دفئًا على الأراضي القاحلة.
فور الدخول ، انزلق كلاود هوك بين الأبعاد. لقد أخفى قوته ووجوده ، ولم يعد له وجود في هذا المكان. حتى أنه قلص إرادته من أجل إخفاء نمطه العقلي.
الآلهة.
أحاطت مقبرة من المناطيد المحطمة بقاعدة استيطانية بالقرب من حدود سكايكلود. تصاعدت أعمدة من الدخان الأسود من المدينة نفسها. ساد الصمت. لا توجد دلائل على الحياة ، لا صوت ، فقط السكون ورائحة الموت.
تموج الهواء ، ولكن مثل مياه بحيرة ثابتة ، تم قمعه بسرعة.
خرج كلاود هوك أولاً. باستخدام آثاره الاستكشافية الخاصة ، قام بمسح المنطقة بحثًا عن التهديدات. على حد علمه ، لم يكن هناك شيء هنا. بدا غريباً ، رغم ذلك. ماذا حدث؟ ما هذا الصمت المضطرب؟ على الرغم من المخاطر ، كان عليه أن يرى بنفسه.
الآلهة.
حدث ذلك في غمضة عين. لو كان كلاود هوك هنا ، لشك في قدرته على الرد في وقت مناسب. لا يمكن الشعور بعلامات الحياة من هؤلاء التماثيل ، ومع ذلك ، لا يزال هناك طنين خافت من أي طاقة تستهلكها.
أصبح العدو حقاً على الأبواب. كان بإمكانهم التظاهر بالصمم والبكم ، لكن هذا كان ضعفًا. ما سيواجهونه الآن لم يكن سوى جزءاً بسيطاً من التهديد الأكبر. عنى ذلك أن كل ما ينتظرهم هنا يجب أن يكون مقبولاً. فرصة لاختبار ما كان يخبئه العدو.
الآلهة.
ومع ذلك ، ظل كلاود هوك حذرًا. اختار النقل الفضائي هنا أولاً ، وحده ، وتقييم الوضع. إذا كان الأمر آمنًا ، فسيحضر الآخرين. من ناحية أخرى ، إذا حدث خطأ ما ، كان من الأسهل عليه الهروب بمفرده.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) الطرق والمنازل … كل شيء كان مغطىً بطبقة سوداء مثل الأسفلت. أكثر ما كان يزعجه هو ما حدث للناس. رآهم في كل مكان مجمدين في مكانهم مثل التماثيل. رأى الذعر على وجوههم ، والخوف من لحظات حياتهم الأخيرة. تم الحفاظ على عذابهم بشكل مثالي في حجر أسود. تواجدت غابة من الضحايا الفظيعين الذين لا جنس لهم في المدينة الميتة.
فور الدخول ، انزلق كلاود هوك بين الأبعاد. لقد أخفى قوته ووجوده ، ولم يعد له وجود في هذا المكان. حتى أنه قلص إرادته من أجل إخفاء نمطه العقلي.
كان كلاود هوك يفكر فيما إذا كان سيشتبك مع أعدائه عندما رأى مجموعة من البشر يفرون عبر منحدر تل بعيد. كانت تلاحقهم مجموعة من الجنود الإلهيين الذين يحملون الرمح. كانوا على على وشك تجاوز الناجين.
كان كلاود هوك يفكر فيما إذا كان سيشتبك مع أعدائه عندما رأى مجموعة من البشر يفرون عبر منحدر تل بعيد. كانت تلاحقهم مجموعة من الجنود الإلهيين الذين يحملون الرمح. كانوا على على وشك تجاوز الناجين.
حتى قبل دخوله المستوطنة كان يعلم أن الأمور سيئة. ومع ذلك ، رغم استعداده لما قد يجده ، صدمته الحقيقة. كان الأمر كما لو أن كل شيء قد احترق بسبب عاصفة من النار.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) الطرق والمنازل … كل شيء كان مغطىً بطبقة سوداء مثل الأسفلت. أكثر ما كان يزعجه هو ما حدث للناس. رآهم في كل مكان مجمدين في مكانهم مثل التماثيل. رأى الذعر على وجوههم ، والخوف من لحظات حياتهم الأخيرة. تم الحفاظ على عذابهم بشكل مثالي في حجر أسود. تواجدت غابة من الضحايا الفظيعين الذين لا جنس لهم في المدينة الميتة.
الطرق والمنازل … كل شيء كان مغطىً بطبقة سوداء مثل الأسفلت. أكثر ما كان يزعجه هو ما حدث للناس. رآهم في كل مكان مجمدين في مكانهم مثل التماثيل. رأى الذعر على وجوههم ، والخوف من لحظات حياتهم الأخيرة. تم الحفاظ على عذابهم بشكل مثالي في حجر أسود. تواجدت غابة من الضحايا الفظيعين الذين لا جنس لهم في المدينة الميتة.
ظهر عويل رهيب من شخصية شفافة. انفجر بالقرب من كلاود هوك ، لكن الهجوم المفاجئ لم يشكل تهديداً له. رمش إلى بر الأمان.
ما الذي عانوا منه؟ انبعث بريق من الفضة من عينه اليسرى وهو يتصارع مع السؤال. كان مصير البلدة قد حدث منذ وقت ليس ببعيد ، بل كان حديثاً بما يكفي لدرجة أن عينه يمكنها أن تكشف عن الكارثة. كان مدى نظره إلى الماضي نصف يوم بالفعل.
مع لمع عينه ، أطل كلاود هوك على ما حدث.
وقف سكانها حولهم ، أفواههم خائفة ومروعة من الدمار عندما خرجت الآلهة الثلاثة من حفرهم. أنتج كل منهم صندوقًا ، على ما يبدو من العدم ، وفتحوهم كصندوق واحد. استدعوا معًا مخلوقًا من الدخان والرماد.
عبس كلاود هوك. كانت الأمور سيئة وكان الناس جميعًا غير قادرين على النجاة. لقد انتقل بعيدًا.
في نظره بدا الأمر كما لو أن كل شيء يتدفق إلى الوراء. وبسرعة لا تصدق ، أعيدت المدينة إلى حالتها الأصلية. لقد رأى ثلاثة آلهة تنزل من السماء في اصطدامات نارية ، أسرع بمئة مرة من سرعة الصوت. أدت كثافة هبوطهم إلى موجة اهتزاز دمرت المدينة.
يبدو أن الآلهة لديها طريقة لتحويل البشر إلى أرواح كثيفة الطاقة بلا عقل. كانت تلك مشكلة.
وقف سكانها حولهم ، أفواههم خائفة ومروعة من الدمار عندما خرجت الآلهة الثلاثة من حفرهم. أنتج كل منهم صندوقًا ، على ما يبدو من العدم ، وفتحوهم كصندوق واحد. استدعوا معًا مخلوقًا من الدخان والرماد.
الآلهة.
وهكذا بدأت المذبحة الرهيبة.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
اجتاح وحش الدخان المدينة ، أحيانًا بدا طويلًا ورفيعًا وأحيانًا بدا ككرة صاخبة. تدفق تيار مستمر من الطاقة المظلمة منه مغلفاً كل شيء. بدأ الناس في الهرب ، لكن لم تكن السرعة كافية للهروب.
“ااااااغغغغ!!!”
عبس كلاود هوك. كانت الأمور سيئة وكان الناس جميعًا غير قادرين على النجاة. لقد انتقل بعيدًا.
لا شيء نجا. بمجرد أن لامسهم الدخان ، دخلت قوته في كل فتحة. حفر من خلال مسامهم ، وأصاب جلودهم وعضلاتهم و أعضائهم ، محولاً كل شيء إلى حجر. كان مشهد الكابوس هذا هو ما تبقى من إبادة جماعتهم.
فور الدخول ، انزلق كلاود هوك بين الأبعاد. لقد أخفى قوته ووجوده ، ولم يعد له وجود في هذا المكان. حتى أنه قلص إرادته من أجل إخفاء نمطه العقلي.
كان كلاود هوك يفكر فيما إذا كان سيشتبك مع أعدائه عندما رأى مجموعة من البشر يفرون عبر منحدر تل بعيد. كانت تلاحقهم مجموعة من الجنود الإلهيين الذين يحملون الرمح. كانوا على على وشك تجاوز الناجين.
حدث ذلك في غمضة عين. لو كان كلاود هوك هنا ، لشك في قدرته على الرد في وقت مناسب. لا يمكن الشعور بعلامات الحياة من هؤلاء التماثيل ، ومع ذلك ، لا يزال هناك طنين خافت من أي طاقة تستهلكها.
أحاطت مقبرة من المناطيد المحطمة بقاعدة استيطانية بالقرب من حدود سكايكلود. تصاعدت أعمدة من الدخان الأسود من المدينة نفسها. ساد الصمت. لا توجد دلائل على الحياة ، لا صوت ، فقط السكون ورائحة الموت.
على ماذا تخطط الآلهة؟
على ماذا تخطط الآلهة؟
شاهد الآلهة بينما تنكشف العملية الرهيبة. دفعوا الشرانق البشرية في الاعتبار. عندما تم الانتهاء من المهمة ، استدعوا الوحش مرة أخرى ، وقفزوا في الهواء ، ومضوا. من المحتمل أنهم انضموا إلى الآلهة الأخرى.
اقترب كلاود هوك من أحد التماثيل. لقد جعل نفسه مادياً ببطء ومد يده. في اللحظة التي لمسته أصابعه ، تشققت ملامح الروح المسكين وسقط كل شيء إلى أشلاء.
هل فات الأوان؟ ماذا كان ذلك المخلوق الرهيب الذي أمروه؟
اقترب كلاود هوك من أحد التماثيل. لقد جعل نفسه مادياً ببطء ومد يده. في اللحظة التي لمسته أصابعه ، تشققت ملامح الروح المسكين وسقط كل شيء إلى أشلاء.
يبدو أن الآلهة لديها طريقة لتحويل البشر إلى أرواح كثيفة الطاقة بلا عقل. كانت تلك مشكلة.
في نظره بدا الأمر كما لو أن كل شيء يتدفق إلى الوراء. وبسرعة لا تصدق ، أعيدت المدينة إلى حالتها الأصلية. لقد رأى ثلاثة آلهة تنزل من السماء في اصطدامات نارية ، أسرع بمئة مرة من سرعة الصوت. أدت كثافة هبوطهم إلى موجة اهتزاز دمرت المدينة.
“ااااااغغغغ!!!”
خرج كلاود هوك أولاً. باستخدام آثاره الاستكشافية الخاصة ، قام بمسح المنطقة بحثًا عن التهديدات. على حد علمه ، لم يكن هناك شيء هنا. بدا غريباً ، رغم ذلك. ماذا حدث؟ ما هذا الصمت المضطرب؟ على الرغم من المخاطر ، كان عليه أن يرى بنفسه.
ظهر عويل رهيب من شخصية شفافة. انفجر بالقرب من كلاود هوك ، لكن الهجوم المفاجئ لم يشكل تهديداً له. رمش إلى بر الأمان.
كان هناك بعض الأدلة على القتال التي يمكن أن يراها. حاول البعض الرد ، وحاول البعض الفرار. تمكن حفنة من النجاة من الهجوم الافتتاحي لكن سرعان ما تم إسكاتهم. متربصاً في الضواحي ، ظل كلاود هوك غير مرئي. يمكنه أن يشعر بمجموعة من الكائنات القوية في الداخل.
اللعنة؟ أرواح؟ يمكن للآلهة تحويل البشر الأحياء إلى هذه الأشياء؟ لكن لماذا؟
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) الطرق والمنازل … كل شيء كان مغطىً بطبقة سوداء مثل الأسفلت. أكثر ما كان يزعجه هو ما حدث للناس. رآهم في كل مكان مجمدين في مكانهم مثل التماثيل. رأى الذعر على وجوههم ، والخوف من لحظات حياتهم الأخيرة. تم الحفاظ على عذابهم بشكل مثالي في حجر أسود. تواجدت غابة من الضحايا الفظيعين الذين لا جنس لهم في المدينة الميتة.
عبس كلاود هوك. كانت الأمور سيئة وكان الناس جميعًا غير قادرين على النجاة. لقد انتقل بعيدًا.
يبدو أن الآلهة لديها طريقة لتحويل البشر إلى أرواح كثيفة الطاقة بلا عقل. كانت تلك مشكلة.
كانت محطته التالية العاصمة نفسها. حتى قبل وصوله كان يعلم أنه قد فات الأوان. أصبحت سكايكلود ، المدينة المجيدة ذات يوم ، شيئًا من الماضي. أصبح كل شيء الآن مغطى بالحجر الأسود الذي ظل بعد الهجوم من قبل وحش الدخان الجهنمي. مات الملايين من سكان المدينة.
كان هناك بعض الأدلة على القتال التي يمكن أن يراها. حاول البعض الرد ، وحاول البعض الفرار. تمكن حفنة من النجاة من الهجوم الافتتاحي لكن سرعان ما تم إسكاتهم. متربصاً في الضواحي ، ظل كلاود هوك غير مرئي. يمكنه أن يشعر بمجموعة من الكائنات القوية في الداخل.
كان هناك بعض الأدلة على القتال التي يمكن أن يراها. حاول البعض الرد ، وحاول البعض الفرار. تمكن حفنة من النجاة من الهجوم الافتتاحي لكن سرعان ما تم إسكاتهم. متربصاً في الضواحي ، ظل كلاود هوك غير مرئي. يمكنه أن يشعر بمجموعة من الكائنات القوية في الداخل.
وقف سكانها حولهم ، أفواههم خائفة ومروعة من الدمار عندما خرجت الآلهة الثلاثة من حفرهم. أنتج كل منهم صندوقًا ، على ما يبدو من العدم ، وفتحوهم كصندوق واحد. استدعوا معًا مخلوقًا من الدخان والرماد.
الآلهة.
ومع ذلك ، ظل كلاود هوك حذرًا. اختار النقل الفضائي هنا أولاً ، وحده ، وتقييم الوضع. إذا كان الأمر آمنًا ، فسيحضر الآخرين. من ناحية أخرى ، إذا حدث خطأ ما ، كان من الأسهل عليه الهروب بمفرده.
قام بضع عشرات من الآلهة بمحو عالم بأكمله في أقل من ثلاث ساعات. في حين أن أفضل من عاش في هذا النطاق كان آمنًا في جرينلاند ، إلا أن هذه كانت مأساة لا تزال قائمة.
على ماذا تخطط الآلهة؟
كان كلاود هوك يفكر فيما إذا كان سيشتبك مع أعدائه عندما رأى مجموعة من البشر يفرون عبر منحدر تل بعيد. كانت تلاحقهم مجموعة من الجنود الإلهيين الذين يحملون الرمح. كانوا على على وشك تجاوز الناجين.
بإشارة من يده ، ظهر قاتل الآلهة في قبضة كلاود هوك.
كان كلاود هوك يفكر فيما إذا كان سيشتبك مع أعدائه عندما رأى مجموعة من البشر يفرون عبر منحدر تل بعيد. كانت تلاحقهم مجموعة من الجنود الإلهيين الذين يحملون الرمح. كانوا على على وشك تجاوز الناجين.
كان الكفن الأزرق المعلق فوق الأرض عبارة عن شفق قطبي مدهش استمر مع حلول الفجر ، لكنه بدا باهتاً. استحوذت الألوان الأكثر دفئًا على الأراضي القاحلة.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
ترجمة : Bolay
حتى قبل دخوله المستوطنة كان يعلم أن الأمور سيئة. ومع ذلك ، رغم استعداده لما قد يجده ، صدمته الحقيقة. كان الأمر كما لو أن كل شيء قد احترق بسبب عاصفة من النار.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
