الفصل 11 الجزء 1: الفارس الأسود
الفصل 11 الجزء 1: الفارس الأسود
ظهرت أمام عيني كريس مشهد الفارس الأسود وهو يخترق أروغانز سيفًا طويلًا.
أصبحت السماء ساحة معركة.
لقد تحدثت بلغة مسيئة عندما كنت داخل قمرة قيادة أروجانز.
“قبل أن نولد ، كان هناك فارس نشط للإمارة. لقد أغرق وحده عدة عشرات من المناطيد في المملكة. ربما حتى مائة. لقد ذبح درعه الكثيرين “.
“هؤلاء الرجال!”
[لقد كانوا يتجنبون قصف الشريك. لقد قاموا أيضًا بتدمير الطائرات بدون طيار. بهذا المعدل ، سيكونون عائقا أمام محاولتنا الإنقاذ.]
حاصرني الفرسان في جميع الاتجاهات وبدأوا في الهجوم بهجمات بعيدة المدى. عندما أريهم ظهري ، اعتدوا عليّ بشفرة.
“تي ، ذلك. لم أسمع أبدًا أي شيء عن غزو المملكة “
إذا حاولت تقصير المسافة ، فسوف ينتشرون ويهربون.
ظهرت أمام عيني كريس مشهد الفارس الأسود وهو يخترق أروغانز سيفًا طويلًا.
[يبدو أنهم تدربوا قليلا.]
بعد ذلك على الفور ، توهجت يداها ، ومع انفجار الاصطدام ، توقفت الوحدة السوداء للدروع عن التحرك وسقطت باتجاه البحر.
صد درعي الرصاص ، ولم يتمكنوا حتى من خدشني في قتال متلاحم.
كانت ليفيا مرتبكًا في رد فعل الاثنين.
لم يكن هناك أي ضرر ، لكن المشكلة كانت أن التغلب عليهم استغرق وقتًا.
جهزت بندقيتي وضغطت على الزناد أمام الفارس الأسود الذي يقترب من قبلي.
“لماذا لا يتراجعون ؟ !”
استدرت ، رأيت وحدة من الدروع تتأرجح بالسيف. بتجاهل الهجمات من الطائرات المسيرة المنتشرة ، كانت أنظارها مني أثناء تعرضها للضرب.
[نحن في الواقع نتسبب في أضرار كافية لدرجة أنه لن يكون من الغريب أن يفروا. لقد قمت بالاستفادة من اتصالاتهم ، ويبدو أن هناك سببًا ما يمنعهم من التراجع.]
بعد ذلك على الفور ، توهجت يداها ، ومع انفجار الاصطدام ، توقفت الوحدة السوداء للدروع عن التحرك وسقطت باتجاه البحر.
وفقًا للوكسون ، يبدو أن هناك العديد من الجنود الذين اقترحوا التراجع.
“لماذا لا يتراجعون؟ لقد فقدوا بالفعل “.
رفض القائد الفكرة.
“كم هو مهمل. اضطجع!”
“أسرع وتراجع!”
عندما تدخلت وحدة ممزقة من الدروع السوداء لمساعدة الفارس الأسود ، أمسكها أروجانز ، وأرسلت موجة صدمة أخرى ، وألقتها بعيدًا بعد أن تركت غير قادرة على القتال.
سأكون مضطربًا إذا لم يتراجعوا.
بدات هيرترود المنضبطة هادئًا تمامًا.
قمت بتسريع أروجانز واخترقت درع الخصم في الهواء بشفرة. لقد طعنت في مكان لن يتأذى فيه الفارس.
استدرت ، رأيت وحدة من الدروع تتأرجح بالسيف. بتجاهل الهجمات من الطائرات المسيرة المنتشرة ، كانت أنظارها مني أثناء تعرضها للضرب.
بعد سحب النصل ، ركلت العدو إلى سطح إحدى طائراتهم.
“أنت تجعلني أضحك. هل نسيت ما فعلته بالإمارة قبل عشرين عامًا؟ أو ربما تعلمتم أيها الناس أنك لم تكن مخطئًا؟ “
“المقاومة غير مجدية!”
“كم هو مهمل. اضطجع!”
بينما كنت أفقد أعصابي بسبب التفكير في سبب عدم تراجعهم ، أبلغ لوكسون عن الوضع.
“يبدو أنهم مستاؤون منك.”
[سيبدأ الشريك عملية الإنقاذ.]
“الفارس الأسود؟ هل يمكن أن يكون قد ظهر حقًا؟ “
اتخذ الشريك موقعًا لحماية السفينة الفاخرة المتضائلة ، وبدأ في تسليم قوارب النجاة للإنقاذ.
[سيد خلفك!]
“أفترض أن السفينة الفاخرة كانت قضية خاسرة.”
كانت ليفيا مندهشة.
تصاعد دخان أسود من كل مكان ، وتشوه بدنها بالفعل.
“ليون سيكون بأمان ، أليس كذلك؟“
“لننسحب بمجرد انضمام الجميع إلى شريك. إلى متى يمكننا الحفاظ على هذا؟ “
[──! سيد ، تجمع فريق جديد. واجهاتهم الخارجية ملونة باللون الأسود. أعتقد أن هؤلاء المعارضين هم قوة النخبة.]
[──! سيد ، تجمع فريق جديد. واجهاتهم الخارجية ملونة باللون الأسود. أعتقد أن هؤلاء المعارضين هم قوة النخبة.]
الآن لديّ لوكسون ، شيء أعلى من الغش ، لذلك لم يكن لدي ما أخافه!
عادت الذكريات السيئة إلى الظهور في اللحظة التي سمعت فيها أنهم من السود.
“اختفي ، أيها الوحش من المملكة.”
في حياتي السابقة ، كان العدو الأقوى الذي ظهر في لعبة الأوتومي هو “الفارس الأسود”. لقد كان رائعًا ، وحصلت على الكثير من المباريات التي اضطررت إلى محاربته. كان الفارس الأسود شخصية محطمة وكان أقوى من كريس في قتال متلاحم ، ولم يكن جيلك مناسبًا له في القتال لمسافات طويلة أيضًا.
“انطلق ، بالتفافولت! إذا كنت أنت ، يمكنك معارضة الفارس الأسود! “
فقط ما مدى صعوبة كان؟ كان هذا الرجل هو السبب الرئيسي لصعوبة منحنى الصعوبة.
انفصل أحد الأعداء من أجل مساعدة زميله الساقط في الفريق ، وتقليل أعدادهم. كنت آمل أن يشعروا بالحرمان والتراجع ، رغم ذلك.
“هل يمكن أن يكون الفارس الأسود ؟ !”
افترضت ليفيا العديد من الأشياء بناءً على موقف أنجي ، وشعرت بالإحباط.
وأكد لوكسون الحذر.
“من الأفضل أن تسرع وتتبع رفيقك؟“
[لقد كانوا يتجنبون قصف الشريك. لقد قاموا أيضًا بتدمير الطائرات بدون طيار. بهذا المعدل ، سيكونون عائقا أمام محاولتنا الإنقاذ.]
“أتوقع──”
“إنه من الدرجة الأولى. سأكون خصمه! “
رد أنجي أثناء النظر إلى الخارج.
كنت حاليًا في أروغانز.
[سيبدأ الشريك عملية الإنقاذ.]
الآن لديّ لوكسون ، شيء أعلى من الغش ، لذلك لم يكن لدي ما أخافه!
سأكون مضطربًا إذا لم يتراجعوا.
سأرمي الفارس الأسود!
حل كريس بنفسه.
رأيت صورة الفارس الأسود وزملائه وهم يتجهون في طريقي.
“باندل! لماذا “
عندئذٍ ، واجهاتهم الخارجية السوداء ، انتظر. كان هناك خمسة منهم؟
عندما تدخلت وحدة ممزقة من الدروع السوداء لمساعدة الفارس الأسود ، أمسكها أروجانز ، وأرسلت موجة صدمة أخرى ، وألقتها بعيدًا بعد أن تركت غير قادرة على القتال.
ألم يكن ذلك كثيرًا جدًا؟
“اختفي ، أيها الوحش من المملكة.”
◇
“قوة تكنولوجية عظمى؟ هذا لا يبشر بالخير “.
انتقلت انجي إلى إحدى غرف شريك مع ليفيا و هيرترود ، مما يعني وجود ثلاثة أشخاص بالداخل.
“الفارس الأسود؟ هل يمكن أن يكون قد ظهر حقًا؟ “
وسط الفوضى داخل المنطاد ، لم تستطع أنجي القول على وجه اليقين أن لا أحد سيحاول مهاجمة هيرترود ، لذلك وقفت بجانبها أثناء مراقبتها.
أسقط كريس أحد فرسان الإمارة وبحث عن ليون.
هدأ مشهد ساحة المعركة خارج النافذة قليلاً ، لكنه لم ينته.
نظرت هيرترود إلى ليفيا بنظرة باردة.
كان أنجي غاضبًا في الإمارة.
“لم يطرح اسمه مؤخرا. اعتقدت المملكة أنه لم يظهر في ساحة المعركة بعد الآن بسبب تقدمه في السن “.
“لماذا لا يتراجعون؟ لقد فقدوا بالفعل “.
“باندل! لماذا “
بدات هيرترود المنضبطة هادئًا تمامًا.
تصاعد دخان أسود من كل مكان ، وتشوه بدنها بالفعل.
“أنا متأكدة من أنني قلت ذلك بالفعل. لن تتوقف الإمارة. لن يتراجعوا بهذا القدر “.
بعد صد قوة أروجانز ، أعدت البندقية مرة أخرى ، لكنهم انتشروا على الفور.
صليت ليفيا من أجل سلامة ليون.
قاطع هيرترود أنجي.
“ليون سيكون بأمان ، أليس كذلك؟“
على أي حال ، إذا كانت هذه لعبة أوتومي ، فيجب أن يكون لها إعداد أخف!
رد أنجي أثناء النظر إلى الخارج.
◇
“لا أعتقد أنه سيكون من السهل عليه أن يخسر. ومع ذلك ، فأنت لا تعرف أبدا ما سيحدث في ساحة المعركة “.
كان كريس سعيدًا برؤية ليون على قيد الحياة.
نظرت عبر النافذة ، رأت ليون يتقدم مع أروجانزو ووحدات دروع سوداء تطارده.
تحدث لوكسون.
عند رؤية ذلك ، فوجئ هيرترود فجأة.
“لا أعتقد أنه سيكون من السهل عليه أن يخسر. ومع ذلك ، فأنت لا تعرف أبدا ما سيحدث في ساحة المعركة “.
“باندل! لماذا “
“هؤلاء الرجال!”
صُدمت أنجي بسماع اسم بانديل.
إذا تُرك الفارس الأسود بمفرده ، فسوف يقوم بمطاردة الشريك.
“الفارس الأسود؟ هل يمكن أن يكون قد ظهر حقًا؟ “
الفصل 11 الجزء 1: الفارس الأسود
كانت ليفيا مرتبكًا في رد فعل الاثنين.
نظرت ليفيا إلى أنجي بعد أن قالت هيرترود ذلك.
“انت ، من هو هذا الفارس الأسود؟“
أعطى أنجي ليفيا تفسيرا لذلك.
أعطى أنجي ليفيا تفسيرا لذلك.
“لم يطرح اسمه مؤخرا. اعتقدت المملكة أنه لم يظهر في ساحة المعركة بعد الآن بسبب تقدمه في السن “.
“قبل أن نولد ، كان هناك فارس نشط للإمارة. لقد أغرق وحده عدة عشرات من المناطيد في المملكة. ربما حتى مائة. لقد ذبح درعه الكثيرين “.
وأكد لوكسون الحذر.
نظرت أنجي لفترة وجيزة إلى هيرترود ، لكن فمها كان مغلقًا ووجهت عينيها إلى أسفل.
حل كريس بنفسه.
بدت حزينة. مختلف جدًا مقارنة بما كان عليه الحال قبل فترة قصيرة.
استاءت ليفيا عندما وصفته بأنه حقير.
“لم يطرح اسمه مؤخرا. اعتقدت المملكة أنه لم يظهر في ساحة المعركة بعد الآن بسبب تقدمه في السن “.
[سيبدأ الشريك عملية الإنقاذ.]
بدأت ليفيا تشعر بالقلق بعد سماع أن مثل هذا الفارس القوي كان يستهدف الآن ليون.
“هو على قيد الحياة ؟ !”
“هل يستطيع ليون الفوز على مثل هذا الفارس القوي؟“
[درعهم يعمل بشكل أفضل من أي درع آخر رأيته حتى الآن. يبدو أن الإمارة لديها مستوى أعلى من التكنولوجيا في المملكة. المناطيد ، والدروع ، والهيكل التنظيمي كلها تفوق المملكة.]
“أتوقع──”
كنت حاليًا في أروغانز.
قاطع هيرترود أنجي.
انفصل أحد الأعداء من أجل مساعدة زميله الساقط في الفريق ، وتقليل أعدادهم. كنت آمل أن يشعروا بالحرمان والتراجع ، رغم ذلك.
“باندل لن يخسر! لن يخسر أقوى فارس في الإمارة أبدًا أمام فارس حقير من المملكة! “
بعد سحب النصل ، ركلت العدو إلى سطح إحدى طائراتهم.
استاءت ليفيا عندما وصفته بأنه حقير.
بعد ذلك على الفور ، توهجت يداها ، ومع انفجار الاصطدام ، توقفت الوحدة السوداء للدروع عن التحرك وسقطت باتجاه البحر.
“ليون ليس حقير!”
[أعتقد أنهم يؤوون العداء.]
“أنت تجعلني أضحك. هل نسيت ما فعلته بالإمارة قبل عشرين عامًا؟ أو ربما تعلمتم أيها الناس أنك لم تكن مخطئًا؟ “
بمجرد أن ترك أروجانز ، سقط درع الخصم نحو البحر.
نظرت ليفيا إلى أنجي بعد أن قالت هيرترود ذلك.
عندما كنت أعصر بقوتي──
بدا أن وجهها يقول إنهم كانوا على خطأ ، لكن أنجي ردت وهي تنظر إلى الأسفل.
“باندل! لماذا “
“حدث ذلك قبل أن نولد. غزت المملكة الإمارة. لم تكن مرة أو مرتين فقط. غزوا عدة مرات ، ودفعوا بالإمارة إلى الزاوية. في كل مرة ، كانت الإمارة تدفع بالمملكة إلى الوراء “.
سأكون مضطربًا إذا لم يتراجعوا.
كانت ليفيا مندهشة.
◇
“تي ، ذلك. لم أسمع أبدًا أي شيء عن غزو المملكة “
بدا أن وجهها يقول إنهم كانوا على خطأ ، لكن أنجي ردت وهي تنظر إلى الأسفل.
نظرت هيرترود إلى ليفيا بنظرة باردة.
بدت حزينة. مختلف جدًا مقارنة بما كان عليه الحال قبل فترة قصيرة.
“يبدو أنك لا تعرف شيئًا. لا شيء عن مقدار ما عذبنا من قبل المملكة. أنجليكا ، لماذا لا تشرحي؟ “
حتى عندما قصرت المسافة مع أحدهم وحاولت الهجوم بشفرة ، كانوا سيوقفون الضربة.
لم تتكلم أنجي.
“لا أعتقد أنه سيكون من السهل عليه أن يخسر. ومع ذلك ، فأنت لا تعرف أبدا ما سيحدث في ساحة المعركة “.
افترضت ليفيا العديد من الأشياء بناءً على موقف أنجي ، وشعرت بالإحباط.
ظهرت أمام عيني كريس مشهد الفارس الأسود وهو يخترق أروغانز سيفًا طويلًا.
كانت انجي تفكر بعمق.
بدت حزينة. مختلف جدًا مقارنة بما كان عليه الحال قبل فترة قصيرة.
(ليس هناك فائدة من قول أي شيء لهيرترود في الوقت الحالي).
كان الإخلاء إلى شريك قد اكتمل بالفعل.
◇
عندما عاد أروجانز إلى الوراء ، رأيت الوحدات الثلاث الأخرى من المدرعات تهاجمني. في المقدمة مباشرة ، رأيت العرض القائد ، الفارس الأسود ، يندفع نحوي بسيف طويل – وعندما تحولت شاشتي إلى اللون الأسود ، انكسر رأس ذلك السيف الطويل واقترب مني.
جهزت بندقيتي وضغطت على الزناد أمام الفارس الأسود الذي يقترب من قبلي.
نظرت عبر النافذة ، رأت ليون يتقدم مع أروجانزو ووحدات دروع سوداء تطارده.
ومع ذلك ، ربما لكونهم ماهرين ، تجنبوا جميعًا اللقطات عندما رأوا الكمامة.
“أسرع وتراجع!”
“هؤلاء الرجال جميعهم شخصيات محطمة!”
لقد حملوا ضغينة لأن المملكة قد غزتهم في الماضي.
أثناء الطيران للخلف في السماء ، غمرتني قوة اقتراب الفرسان السود.
“انت ، من هو هذا الفارس الأسود؟“
[درعهم يعمل بشكل أفضل من أي درع آخر رأيته حتى الآن. يبدو أن الإمارة لديها مستوى أعلى من التكنولوجيا في المملكة. المناطيد ، والدروع ، والهيكل التنظيمي كلها تفوق المملكة.]
أثناء الطيران للخلف في السماء ، غمرتني قوة اقتراب الفرسان السود.
“قوة تكنولوجية عظمى؟ هذا لا يبشر بالخير “.
إذا حدث الأسوأ ، فيمكنه شراء بعض الوقت حتى يتمكن الجميع من البقاء على قيد الحياة والعودة إلى ديارهم.
[أعتقد أنهم يؤوون العداء.]
بعد سحب النصل ، ركلت العدو إلى سطح إحدى طائراتهم.
لم يكن على لوكسون أن يقول ذلك بصوت عالٍ لكي أدرك ذلك. بدا أنهم مجبرون على قتلي.
لم يكن هناك أي ضرر ، لكن المشكلة كانت أن التغلب عليهم استغرق وقتًا.
حتى عندما قصرت المسافة مع أحدهم وحاولت الهجوم بشفرة ، كانوا سيوقفون الضربة.
الآن لديّ لوكسون ، شيء أعلى من الغش ، لذلك لم يكن لدي ما أخافه!
“شرير من المملكة! سآخذ رأسك! “
صُدمت أنجي بسماع اسم بانديل.
بعد صد قوة أروجانز ، أعدت البندقية مرة أخرى ، لكنهم انتشروا على الفور.
أمسك أروجانز بدرع الخصم بكلتا يديه على الرغم من وجود سيف فيه.
تحدث لوكسون.
لقد انخفضت أعدادهم بشكل كبير. أين بالتفتولت؟ “
“يبدو أنهم مستاؤون منك.”
◇
“حتى لو كانوا ينبشون ضغائن من الماضي ، فلا علاقة لي بذلك!”
ومع ذلك ، ما أزعجني هو أن وحدة المدرعات ، التي يبدو أنها الضابط القائد ، لم تتخذ أي خطوات ضدي. من الواضح أنه كان أقوى من الآخرين ، لكنه لم يخوض معركة معي.
لقد حملوا ضغينة لأن المملكة قد غزتهم في الماضي.
“أنت تجعلني أضحك. هل نسيت ما فعلته بالإمارة قبل عشرين عامًا؟ أو ربما تعلمتم أيها الناس أنك لم تكن مخطئًا؟ “
كنت أرغب في التساؤل عن سبب استخدام لعبة أوتومي لمثل هذا الإعداد الجاد. ومع ذلك ، بما أنني كنت أعرف الظروف ، من وجهة نظري ، كان الأمر مزعجًا كيف كانوا يلعبون دور الضحية.
[ما الذي ستستخدمه بعد ذلك؟ ]
على أي حال ، إذا كانت هذه لعبة أوتومي ، فيجب أن يكون لها إعداد أخف!
تصاعد دخان أسود من كل مكان ، وتشوه بدنها بالفعل.
“لوكسون ، قم بتخزين البندقية والشفرة بعيدا.”
رفض القائد الفكرة.
[ما الذي ستستخدمه بعد ذلك؟ ]
عندما عاد أروجانز إلى الوراء ، رأيت الوحدات الثلاث الأخرى من المدرعات تهاجمني. في المقدمة مباشرة ، رأيت العرض القائد ، الفارس الأسود ، يندفع نحوي بسيف طويل – وعندما تحولت شاشتي إلى اللون الأسود ، انكسر رأس ذلك السيف الطويل واقترب مني.
“أنا أقاتل عاري اليدين.”
◇
عندما أفرغت كلتا يدي ، استطعت أن أقول إن الفرسان السود كانو غاضبين.
“ليون سيكون بأمان ، أليس كذلك؟“
ومع ذلك ، ما أزعجني هو أن وحدة المدرعات ، التي يبدو أنها الضابط القائد ، لم تتخذ أي خطوات ضدي. من الواضح أنه كان أقوى من الآخرين ، لكنه لم يخوض معركة معي.
FLASH
أمسكت بيد خصم كان أروجانز قد قصر المسافة معه.
“هؤلاء الرجال!”
كنت سأستخدم الهجوم الذي قمت به على انتشار جوليان من خلال إعطاء العدو تأثيرًا كبيرًا. كان لدى أروجانز هذا النوع من الوظائف مدمج في ذراعه.
أعطى أنجي ليفيا تفسيرا لذلك.
عندما كنت أعصر بقوتي──
“هل يستطيع ليون الفوز على مثل هذا الفارس القوي؟“
“كم هو مهمل. اضطجع!”
كنت حاليًا في أروغانز.
تعرض الخصم لصدمة من الاصطدام ، وأغمي على الطيار الموجود داخل الدرع.
FLASH
بمجرد أن ترك أروجانز ، سقط درع الخصم نحو البحر.
استاءت ليفيا عندما وصفته بأنه حقير.
“من الأفضل أن تسرع وتتبع رفيقك؟“
أمسكت بيد خصم كان أروجانز قد قصر المسافة معه.
انفصل أحد الأعداء من أجل مساعدة زميله الساقط في الفريق ، وتقليل أعدادهم. كنت آمل أن يشعروا بالحرمان والتراجع ، رغم ذلك.
رأيت صورة الفارس الأسود وزملائه وهم يتجهون في طريقي.
[سيد خلفك!]
“لماذا لا يتراجعون؟ لقد فقدوا بالفعل “.
استدرت ، رأيت وحدة من الدروع تتأرجح بالسيف. بتجاهل الهجمات من الطائرات المسيرة المنتشرة ، كانت أنظارها مني أثناء تعرضها للضرب.
بينما كنت أفقد أعصابي بسبب التفكير في سبب عدم تراجعهم ، أبلغ لوكسون عن الوضع.
“──تسك!”
إذا حدث الأسوأ ، فيمكنه شراء بعض الوقت حتى يتمكن الجميع من البقاء على قيد الحياة والعودة إلى ديارهم.
بمجرد أن تحرس بذراعي اليسرى ، انكسر سيف الخصم.
“اختفي ، أيها الوحش من المملكة.”
سمعت صوتا عندما اصطدمنا.
“لا أعتقد أنه سيكون من السهل عليه أن يخسر. ومع ذلك ، فأنت لا تعرف أبدا ما سيحدث في ساحة المعركة “.
“اختفي ، أيها الوحش من المملكة.”
ومع ذلك ، ربما لكونهم ماهرين ، تجنبوا جميعًا اللقطات عندما رأوا الكمامة.
بعد ذلك على الفور ، نبهني لوكسون.
تحدث لوكسون.
[──! اتقن!]
جهزت بندقيتي وضغطت على الزناد أمام الفارس الأسود الذي يقترب من قبلي.
عندما عاد أروجانز إلى الوراء ، رأيت الوحدات الثلاث الأخرى من المدرعات تهاجمني. في المقدمة مباشرة ، رأيت العرض القائد ، الفارس الأسود ، يندفع نحوي بسيف طويل – وعندما تحولت شاشتي إلى اللون الأسود ، انكسر رأس ذلك السيف الطويل واقترب مني.
قمت بتسريع أروجانز واخترقت درع الخصم في الهواء بشفرة. لقد طعنت في مكان لن يتأذى فيه الفارس.
◇
“الفارس الأسود؟ هل يمكن أن يكون قد ظهر حقًا؟ “
أسقط كريس أحد فرسان الإمارة وبحث عن ليون.
“الفارس الأسود؟ هل يمكن أن يكون قد ظهر حقًا؟ “
لقد انخفضت أعدادهم بشكل كبير. أين بالتفتولت؟ “
رفض القائد الفكرة.
ظهرت أمام عيني كريس مشهد الفارس الأسود وهو يخترق أروغانز سيفًا طويلًا.
إذا حاولت تقصير المسافة ، فسوف ينتشرون ويهربون.
“ظهر الفارس الأسود!”
بعد ذلك على الفور ، توهجت يداها ، ومع انفجار الاصطدام ، توقفت الوحدة السوداء للدروع عن التحرك وسقطت باتجاه البحر.
أكد منزل كريس على مهارة المبارزة ، وامتلك والده لقب مبارز مبارز. ومع ذلك ، حتى والده لن يكون مطابقا للفارس الأسود.
“لماذا لا يتراجعون ؟ !”
بعد أن رأى كريس أقوى فارس في الإمارة يخترق أروجانز ، شد أسنانه وعلق رأسه ، لكنه رفعه على الفور.
قاطع هيرترود أنجي.
كان الإخلاء إلى شريك قد اكتمل بالفعل.
أسقط كريس أحد فرسان الإمارة وبحث عن ليون.
إذا حدث الأسوأ ، فيمكنه شراء بعض الوقت حتى يتمكن الجميع من البقاء على قيد الحياة والعودة إلى ديارهم.
[أعتقد أنهم يؤوون العداء.]
إذا تُرك الفارس الأسود بمفرده ، فسوف يقوم بمطاردة الشريك.
“أسرع وتراجع!”
حل كريس بنفسه.
بمجرد أن ترك أروجانز ، سقط درع الخصم نحو البحر.
“ماري ، آسف. يبدو أن هذه ستكون محطتي الأخيرة “.
كان أنجي غاضبًا في الإمارة.
عندما قرأ سيفه وكان على وشك التوجه نحو ليون ، تصرف الفرسان السود فجأة بغرابة.
عندما عاد أروجانز إلى الوراء ، رأيت الوحدات الثلاث الأخرى من المدرعات تهاجمني. في المقدمة مباشرة ، رأيت العرض القائد ، الفارس الأسود ، يندفع نحوي بسيف طويل – وعندما تحولت شاشتي إلى اللون الأسود ، انكسر رأس ذلك السيف الطويل واقترب مني.
أمسك أروجانز بدرع الخصم بكلتا يديه على الرغم من وجود سيف فيه.
“يبدو أنك لا تعرف شيئًا. لا شيء عن مقدار ما عذبنا من قبل المملكة. أنجليكا ، لماذا لا تشرحي؟ “
بعد ذلك على الفور ، توهجت يداها ، ومع انفجار الاصطدام ، توقفت الوحدة السوداء للدروع عن التحرك وسقطت باتجاه البحر.
“أنا أقاتل عاري اليدين.”
حاول أروجانز مد يده نحو الفارس الأسود ، لكنه انتزع السيف الكبير وأخذ مسافة.
أسقط كريس أحد فرسان الإمارة وبحث عن ليون.
عندما تدخلت وحدة ممزقة من الدروع السوداء لمساعدة الفارس الأسود ، أمسكها أروجانز ، وأرسلت موجة صدمة أخرى ، وألقتها بعيدًا بعد أن تركت غير قادرة على القتال.
“أنا متأكدة من أنني قلت ذلك بالفعل. لن تتوقف الإمارة. لن يتراجعوا بهذا القدر “.
“هو على قيد الحياة ؟ !”
عند رؤية ذلك ، فوجئ هيرترود فجأة.
كان كريس سعيدًا برؤية ليون على قيد الحياة.
بعد سحب النصل ، ركلت العدو إلى سطح إحدى طائراتهم.
“انطلق ، بالتفافولت! إذا كنت أنت ، يمكنك معارضة الفارس الأسود! “
بعد أن رأى كريس أقوى فارس في الإمارة يخترق أروجانز ، شد أسنانه وعلق رأسه ، لكنه رفعه على الفور.
وأكد لوكسون الحذر.
إذا حدث الأسوأ ، فيمكنه شراء بعض الوقت حتى يتمكن الجميع من البقاء على قيد الحياة والعودة إلى ديارهم.
——
“أفترض أن السفينة الفاخرة كانت قضية خاسرة.”
ترجمة
قاطع هيرترود أنجي.
FLASH
—-
سأرمي الفارس الأسود!
“──تسك!”
اتخذ الشريك موقعًا لحماية السفينة الفاخرة المتضائلة ، وبدأ في تسليم قوارب النجاة للإنقاذ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
