الفصل 1 الجزء 1: الملكة
الفصل 1 الجزء 1: الملكة
◇
استعدادًا لمهرجان المدرسة في اليوم التالي ، كان هناك طلاب يحملون لافتات تعلن عن معرضهم.
لم تكن تخاطب أي شخص على وجه الخصوص.
“حسنًا ، سأعمل بجد أيضًا!”
من وجهة نظر الناس من حولها ، كانت ليفيا دخيلة. نتيجة لذلك ، كانت ضحية التنمر في الماضي.
سارت ليفيا ، وهي تحمل لافتة مصنوعة يدويًا ، بطريقتها المعتادة التي تختلف عن الطلاب في الأكاديمية.
كان الضيوف يدخلون بوابة المدرسة الواحد تلو الآخر ، لكن كانت هناك امرأة تراقب الفوضى.
كانت تروج لمقهى ليون.
“مرحبًا ، هل يمكنك التحدث مع البارونات خلال مهرجان المدرسة؟“
كان ليون والآخرون منهمكين في الاستعدادات. كان دانيال وريموند يتجولان في عمليات الشراء ، وكانت أنجي ممثلة للفتيات في السنة الأولى.
عندما اختفى الحارس وسط حشد من الناس في ذلك الوقت وهناك ، ابتسمت ميلين وهي تفتح كتيبًا كان الطلاب يوزعونه.
كانت مشغولة منذ أن كان لديها عمل تقوم به في اللجنة التنفيذية أيضًا.
“حسنًا ، سأنتقل إلى الموقع التالي!”
الشخص الوحيد الذي يمكنه الإعلان هي ليفيا.
——
بينما كانت تسير في الفناء ، كان هناك أيضًا العديد من الأولاد الذين كانوا بالمثل يحملون لافتات ويروجون لمعرضهم.
“صحيح. ليون أيضا منزعج منه “.
ثم لاحظوا ليفيا.
بدأ الأولاد يتحدثون معها وهم يبتسمون.
“هاه؟ أنت الطالبة الشرف ، أليس كذلك؟ “
“بعد كل شيء ، لا يوجد شيء يمكن للبارون أن يكسبه من خلال كونه مع عامة الناس. آه ، أنا لا أحاول أن أقول إنه من السيئ أن تكوني معه. إنه فقط قد يكون أكثر لطفًا مما يعتقده الآخرون “.
أصيبت ليفيا بالذعر قليلاً وأجابت على الصوت الذي يناديها.
كان لديها هذين. رغم ذلك ، هذا يعني أيضًا أنها لم يكن لديها سوى شخصين معها.
“ص ، صحيح. أممم ، أنا أعلن عن مقهى “.
سارت ليفيا ، وهي تحمل لافتة مصنوعة يدويًا ، بطريقتها المعتادة التي تختلف عن الطلاب في الأكاديمية.
بدأ الأولاد يتحدثون معها وهم يبتسمون.
اختلفت الدروس بين الطبقة المتقدمة والطبقة العادية.
ليفيا ، التي كانت في حالة تأهب ، خفضت حذرها قليلاً.
“شكرا لك. بالتأكيد سأظهر أمامك مرة أخرى ، لذلك سأكون في رعايتك عندما يحين ذلك الوقت “.
“إذن هناك مقهى هناك؟ نحن ننشئ كشكًا ، لذا تفضل بزيارتنا عندما تريدي تناول الطعام. سنقدم الخدمة “.
كان ليون والآخرون منهمكين في الاستعدادات. كان دانيال وريموند يتجولان في عمليات الشراء ، وكانت أنجي ممثلة للفتيات في السنة الأولى.
“إنها مجرد أشياء مثل الكريب ، رغم ذلك. نحن نعاني من السحب على المكشوف ، لذلك نحن بحاجة إلى بذل كل ما في وسعنا لكسب المال “.
“أرى. أنا كارا ──’كارا فو وين. ” أنا الابنة الثانية لأسرة شبه بارونية ، وأنا مسجلة في الفصل العادي “.
“أعتقد أن هناك الكثير من المقاهي ، لذا يجب على مجموعتك أن تبذل قصارى جهدها.”
ومع ذلك ، رد عليها حارس يرتدي زي إحدى الضيفات العاديات.
بمجرد عودة مجموعة الثلاثة لاستئناف عملهم ، هدأت ليفيا.
“هذه مجرد شائعات ، لكنني سمعت أنه قد يكون شخصًا طيبًا.”
(يالها من ارتياح. لا أعرف ما الذي كنت سأفعله إذا كانت لديهم نوايا سيئة.)
على الرغم من كونها في حالة معنوية منخفضة ، سرعان ما أوضحت ليفيا رغبتها في الترويج لمقهى ليون.
حصلت ليفيا على إذن خاص للتسجيل في الأكاديمية ، لكنها لم تكن هي نفسها نبيلة.
نادت عليهم لأنهم كانوا يتحدثون أثناء جلوسهم على مقعد ، لكنهم اتخذوا موقفًا سيئًا للغاية.
من وجهة نظر الناس من حولها ، كانت ليفيا دخيلة. نتيجة لذلك ، كانت ضحية التنمر في الماضي.
من وجهة نظر الناس من حولها ، كانت ليفيا دخيلة. نتيجة لذلك ، كانت ضحية التنمر في الماضي.
تجولت مرة أخرى للإعلان ، ثم عثرت على مجموعة من الفتيات.
مع استمرارها في الإعلان ، تبين أن الأولاد كانوا لطفاء نسبيًا معها.
“اعذرني!”
غادرت غالبية الفتيات عند رؤية وجه ليفيا.
ومع ذلك ، على عكس الأولاد ، أعطتها الفتيات وهجًا شديد البرودة.
كان المقهى الذي ينتمي إلى مجموعة جوليان منافسًا قويًا لـ ليون.
كانوا مجموعة من ثلاث فتيات يبدو أنهن من الطبقة المتقدمة ، بالنظر إلى حقيقة وجود خدم حصريين يتبعهم.
بينما كانت تسير في الفناء ، كان هناك أيضًا العديد من الأولاد الذين كانوا بالمثل يحملون لافتات ويروجون لمعرضهم.
نادت عليهم لأنهم كانوا يتحدثون أثناء جلوسهم على مقعد ، لكنهم اتخذوا موقفًا سيئًا للغاية.
ليفيا ، التي كانت في حالة تأهب ، خفضت حذرها قليلاً.
“ما الذي تريده طالبة الشرف؟ نحن مشغولون “.
“أرى في هذه الحالة ، هل يمكنك أن تقدمني إلى بعض البارونات؟ أود منك التوسط في هذه العملية “.
“أنا ، أعلن عن المقهى الخاص بنا.”
ثم لاحظوا ليفيا.
استدعت ليفيا شجاعتها وروجت لمقهى ليون.
لقد كان فارسها المثالي الذي كان لطيفًا وقويًا وسيحمي الآخر.
سخرت الفتيات كما لو كانت تنظر إليها باستخفاف.
كانت قاتمة بعض الشيء ، لكنها كانت لا تزال تملك أنجيون وليون. لم تكن وحيدة كما كانت عندما دخلت لتوها الأكاديمية وليس لديها معارف.
“لا تقل لي أنه مقهى بالتفتولت؟ لا توجد طريقة نذهب بها. هل ربما تكون مغرورًا لمجرد أن هؤلاء الرجال الذين عادوا إلى هناك أحبوك؟ لا تفهمي الفكرة الخاطئة عندما يتلفظ عليك عدد قليل من الرجال. من عامة الناس. “
“حسنًا ، سأعمل بجد أيضًا!”
على الرغم من أنها لا تحب أن يطلق عليها عامة الناس ، شعرت ليفيا أن هناك حاجزًا بينها وبينهم.
تدخلت الفتاتان الأخريان.
انطلقت الألعاب النارية في السماء فوق الأكاديمية للدلالة على بدايتها.
“قف. هذه الفتاة هي المفضلة لدى امرأة الدوق “.
حصلت ليفيا على إذن خاص للتسجيل في الأكاديمية ، لكنها لم تكن هي نفسها نبيلة.
“من الأفضل عدم التورط. إذا غضب بالتفتولت ، فقد تكون أسرتك في خطر “.
“قف. هذه الفتاة هي المفضلة لدى امرأة الدوق “.
غادرت المجموعة المكونة من ثلاث فتيات مع خدمهن بعد أن هدأت الفتاتان الثالثة وسحبتها بعيدًا.
كان لديها هذين. رغم ذلك ، هذا يعني أيضًا أنها لم يكن لديها سوى شخصين معها.
كانت ليفيا حزينة قليلاً ، لكنها هزت رأسها.
“حسنًا ، سأنتقل إلى الموقع التالي!”
“حسنًا ، سأعمل بجد أيضًا!”
كانت قاتمة بعض الشيء ، لكنها كانت لا تزال تملك أنجيون وليون. لم تكن وحيدة كما كانت عندما دخلت لتوها الأكاديمية وليس لديها معارف.
كانت ليفيا مسرورة لأن الطرف الآخر قدّم نفسها ، لذا شرحت بأدب موقع المقهى.
(سيكون الأمر على ما يرام. لدي هذين ، بعد كل شيء).
“أرى في هذه الحالة ، هل يمكنك أن تقدمني إلى بعض البارونات؟ أود منك التوسط في هذه العملية “.
كان لديها هذين. رغم ذلك ، هذا يعني أيضًا أنها لم يكن لديها سوى شخصين معها.
نظرت إلى الأكاديمية المليئة بالضيوف العامين الذين بدوا سعداء.
مع استمرارها في الإعلان ، تبين أن الأولاد كانوا لطفاء نسبيًا معها.
“ص ، صحيح! ليون شخص طيب. إنه شخص لطيف وقوي ويمكن الاعتماد عليه حقا. ينتهي به الأمر أحيانًا بالذهاب إلى أبعد من ذلك ، لكن الجميع يسيئون فهمه “.
ما حدث حتى الآن كان لا يصدق لليفيا.
“أنا ، فهمت. كم هو جميل. “
ومع ذلك ، كانت الفتيات لا تزال باردة تجاهها.
وانتشر حولها عدة حراس يرتدون زي الضيوف العاديين.
غادرت غالبية الفتيات عند رؤية وجه ليفيا.
كامرأة ، كانت ميلين والدة جوليان الحقيقية ، وملكة مملكة هولفولت.
على الرغم من كونها في حالة معنوية منخفضة ، سرعان ما أوضحت ليفيا رغبتها في الترويج لمقهى ليون.
“ص ، صحيح. أممم ، أنا أعلن عن مقهى “.
“هل تقوم بعمل مقهى؟ أوه ، إذن أنت تعطي تذاكر مجانية. هل ما زلت تملك واحدة؟ “
“إذن هناك مقهى هناك؟ نحن ننشئ كشكًا ، لذا تفضل بزيارتنا عندما تريدي تناول الطعام. سنقدم الخدمة “.
“نعم ، نعم!”
على الرغم من أن ليفيا كانت تشعر بالفضول حيال ما تعنيه بالوساطة ، أومأت ليفيا بابتسامة.
── عندما استدارت ، نادت عليها فتاة بابتسامة.
“إذا أعطيتنا أمرًا ، فسنقوم به“
الفتاة ، التي أعطتها تذكرة مجانية لمجموعة من الشاي والحلويات ، كان لديها شعر أزرق داكن جميل. كانت ليفيا تحسد شخصيتها النحيلة ، كما بدت الطريقة التي تقف بها كريمة أيضًا.
“هاه؟ أنت الطالبة الشرف ، أليس كذلك؟ “
“أنت الطالب الشرف ، أليس كذلك؟“
“يمين.”
كان من المشكوك فيه ما إذا كان ليون قد أسيء فهمه حقًا ، لكن ليفيا رأت ليون كفارس يتوق إليه.
“أرى. أنا كارا ──’كارا فو وين. ” أنا الابنة الثانية لأسرة شبه بارونية ، وأنا مسجلة في الفصل العادي “.
“أرى. أنا كارا ──’كارا فو وين. ” أنا الابنة الثانية لأسرة شبه بارونية ، وأنا مسجلة في الفصل العادي “.
اختلفت الدروس بين الطبقة المتقدمة والطبقة العادية.
غادرت كارا بعد قول ذلك.
على الرغم من أنهم تصرفوا معًا خلال الأحداث ، إلا أنهم عادة ما عملوا بطرق منفصلة.
نتيجة لذلك ، كان هذا أول اجتماع لهم إلى حد كبير ، حتى لو مروا ببعضهم البعض في الماضي.
نتيجة لذلك ، كان هذا أول اجتماع لهم إلى حد كبير ، حتى لو مروا ببعضهم البعض في الماضي.
كانت ليفيا سعيدة بعد سماع كلمات كارا.
كانت ليفيا مسرورة لأن الطرف الآخر قدّم نفسها ، لذا شرحت بأدب موقع المقهى.
سارت ليفيا ، وهي تحمل لافتة مصنوعة يدويًا ، بطريقتها المعتادة التي تختلف عن الطلاب في الأكاديمية.
“اسمي ليفيا──أوليفيا. نحن ننشئ مقهى لمهرجان المدرسة ، لذا بكل الوسائل ، يرجى الحضور! “
كانت امرأة ذات قزحية زرقاء وعينين متدليتين قليلاً ، وكان لها مظهر لطيف.
على ذلك
“إنها مجرد أشياء مثل الكريب ، رغم ذلك. نحن نعاني من السحب على المكشوف ، لذلك نحن بحاجة إلى بذل كل ما في وسعنا لكسب المال “.
“هذا هو المكان الذي يوجد فيه مقهى جوليان ، أليس كذلك؟“
بالنسبة للأشخاص من حولهم ، لا يبدو أن الاثنين كانا يتحدثان.
أسقطت ليفيا كتفيها وشعرت بالإحباط.
── عندما استدارت ، نادت عليها فتاة بابتسامة.
كان المقهى الذي ينتمي إلى مجموعة جوليان منافسًا قويًا لـ ليون.
“اسمي ليفيا──أوليفيا. نحن ننشئ مقهى لمهرجان المدرسة ، لذا بكل الوسائل ، يرجى الحضور! “
“صحيح. ليون أيضا منزعج منه “.
غادرت المجموعة المكونة من ثلاث فتيات مع خدمهن بعد أن هدأت الفتاتان الثالثة وسحبتها بعيدًا.
“حسنًا ، أنت قريب جدًا من البارون بالتفاولت.”
“أعتقد أنني أستطيع.”
فوجئت ليفيا عندما سمعت ليون يُدعى البارون بالتفو.
أصيبت ليفيا بالذعر قليلاً وأجابت على الصوت الذي يناديها.
(م ، ربما أتصرف بشكل مألوف تجاهه قليلاً؟ )
بدا لها أنه تم التعرف على ليون.
لم يهتم ليون بذلك ، لكنه لم يغير المواقف بين النبلاء والعامة. عرفت ليفيا أن هناك طلابًا لم يعجبهم فكرة ليون وكونها ودودًا أكثر من اللازم.
ما حدث حتى الآن كان لا يصدق لليفيا.
ومع ذلك ، بدت كارا سعيدة.
أصيبت ليفيا بالذعر قليلاً وأجابت على الصوت الذي يناديها.
“هذه مجرد شائعات ، لكنني سمعت أنه قد يكون شخصًا طيبًا.”
ومع ذلك ، رد عليها حارس يرتدي زي إحدى الضيفات العاديات.
“هاه؟“
“بعد كل شيء ، لا يوجد شيء يمكن للبارون أن يكسبه من خلال كونه مع عامة الناس. آه ، أنا لا أحاول أن أقول إنه من السيئ أن تكوني معه. إنه فقط قد يكون أكثر لطفًا مما يعتقده الآخرون “.
“أعتقد أن هناك الكثير من المقاهي ، لذا يجب على مجموعتك أن تبذل قصارى جهدها.”
كانت ليفيا سعيدة بعد سماع كلمات كارا.
“هاه؟ أنت الطالبة الشرف ، أليس كذلك؟ “
بدا لها أنه تم التعرف على ليون.
غادرت كارا بعد قول ذلك.
“ص ، صحيح! ليون شخص طيب. إنه شخص لطيف وقوي ويمكن الاعتماد عليه حقا. ينتهي به الأمر أحيانًا بالذهاب إلى أبعد من ذلك ، لكن الجميع يسيئون فهمه “.
كامرأة ، كانت ميلين والدة جوليان الحقيقية ، وملكة مملكة هولفولت.
كان من المشكوك فيه ما إذا كان ليون قد أسيء فهمه حقًا ، لكن ليفيا رأت ليون كفارس يتوق إليه.
بدأ الأولاد يتحدثون معها وهم يبتسمون.
لقد كان فارسها المثالي الذي كان لطيفًا وقويًا وسيحمي الآخر.
“حسنًا ، سأنتقل إلى الموقع التالي!”
“أنا ، فهمت. كم هو جميل. “
——
ابتسمت ليفيا بارتياح تجاه كارا ، التي بدت وكأنها تتصرف بشكل غير مؤكد.
كان لديها هذين. رغم ذلك ، هذا يعني أيضًا أنها لم يكن لديها سوى شخصين معها.
“يمين. أشعر أنني اتخذت القرار الصحيح المجيء إلى هذه الأكاديمية بسبب ليون وأنجي “.
كان الضيوف يدخلون بوابة المدرسة الواحد تلو الآخر ، لكن كانت هناك امرأة تراقب الفوضى.
“بعبارة انجيي يجب أن تعني أنجيليكا ، ابنة عائلة دوق.”
فوجئت ليفيا عندما سمعت ليون يُدعى البارون بالتفو.
ثم سألت كارا سؤالاً على ليفيا.
“ص ، صحيح! ليون شخص طيب. إنه شخص لطيف وقوي ويمكن الاعتماد عليه حقا. ينتهي به الأمر أحيانًا بالذهاب إلى أبعد من ذلك ، لكن الجميع يسيئون فهمه “.
“مرحبًا ، هل يمكنك التحدث مع البارونات خلال مهرجان المدرسة؟“
“أنا ، فهمت. كم هو جميل. “
“أعتقد أنني أستطيع.”
على الرغم من كونها في حالة معنوية منخفضة ، سرعان ما أوضحت ليفيا رغبتها في الترويج لمقهى ليون.
“أرى في هذه الحالة ، هل يمكنك أن تقدمني إلى بعض البارونات؟ أود منك التوسط في هذه العملية “.
(يالها من ارتياح. لا أعرف ما الذي كنت سأفعله إذا كانت لديهم نوايا سيئة.)
“أعرضك؟ لا أعتقد أن هذا ضروري ، ولكن إذا كنت قادرًا على تقديم الخدمة ، أفترض أنني أستطيع ذلك “.
مع استمرارها في الإعلان ، تبين أن الأولاد كانوا لطفاء نسبيًا معها.
على الرغم من أن ليفيا كانت تشعر بالفضول حيال ما تعنيه بالوساطة ، أومأت ليفيا بابتسامة.
“سيكون الأمر مملا إذا فعلنا ذلك بهذه الطريقة. أريد أن أعطي تحذيرًا صارمًا تجاه البارون الذي خدع جوليان اللطيف. “
“شكرا لك. بالتأكيد سأظهر أمامك مرة أخرى ، لذلك سأكون في رعايتك عندما يحين ذلك الوقت “.
كان ليون والآخرون منهمكين في الاستعدادات. كان دانيال وريموند يتجولان في عمليات الشراء ، وكانت أنجي ممثلة للفتيات في السنة الأولى.
غادرت كارا بعد قول ذلك.
ما حدث حتى الآن كان لا يصدق لليفيا.
لوحت ليفيا بيدها دون تفكير عميق في الأمر.
“أعتقد أن هناك الكثير من المقاهي ، لذا يجب على مجموعتك أن تبذل قصارى جهدها.”
◇
ثم لاحظوا ليفيا.
كان يوم مهرجان المدرسة.
بدأ الأولاد يتحدثون معها وهم يبتسمون.
انطلقت الألعاب النارية في السماء فوق الأكاديمية للدلالة على بدايتها.
أسقطت ليفيا كتفيها وشعرت بالإحباط.
انجرف الدخان الأبيض في السماء قبل أن يختفي.
تجولت مرة أخرى للإعلان ، ثم عثرت على مجموعة من الفتيات.
كان الضيوف بشكل رئيسي أولئك المتورطين مع النبلاء.
على الرغم من أنهم تصرفوا معًا خلال الأحداث ، إلا أنهم عادة ما عملوا بطرق منفصلة.
كانت هناك نساء فاتتهن الأيام التي كن فيها طالبات ، وقد أحضرن أزواجهن وأطفالهن وأحبائهم.
“ملكتي ، هذا ليس وقت اللعب. إذا كنت ترغب في مشاهدة مهرجان المدرسة ، ألا يكفي التحضير لزيارة رسمية؟ “
لقد كان مشهدًا غريبًا تمامًا.
تدخلت الفتاتان الأخريان.
كان الضيوف يدخلون بوابة المدرسة الواحد تلو الآخر ، لكن كانت هناك امرأة تراقب الفوضى.
لم يهتم ليون بذلك ، لكنه لم يغير المواقف بين النبلاء والعامة. عرفت ليفيا أن هناك طلابًا لم يعجبهم فكرة ليون وكونها ودودًا أكثر من اللازم.
كان لديها شعر طويل أشقر بلاتيني.
“ص ، صحيح. أممم ، أنا أعلن عن مقهى “.
كانت امرأة ذات قزحية زرقاء وعينين متدليتين قليلاً ، وكان لها مظهر لطيف.
ثم لاحظوا ليفيا.
للوهلة الأولى ، بدت وكأنها امرأة في العشرينات من عمرها.
أسقطت ليفيا كتفيها وشعرت بالإحباط.
كانت ترتدي ثوبًا تم ربطه على خصرها وصعد إلى كاحليها ، مؤكدة على شكل جسدها.
“يمين.”
كان لديها ملامح تشبه المرأة وخصر نحيل.
كانت امرأة ذات قزحية زرقاء وعينين متدليتين قليلاً ، وكان لها مظهر لطيف.
كانت امرأة ذات شخصية ساحرة ، لكنها تركت انطباعًا لطيفًا وحنونًا.
على الرغم من كونها في حالة معنوية منخفضة ، سرعان ما أوضحت ليفيا رغبتها في الترويج لمقهى ليون.
نظرت إلى الأكاديمية المليئة بالضيوف العامين الذين بدوا سعداء.
“أعرضك؟ لا أعتقد أن هذا ضروري ، ولكن إذا كنت قادرًا على تقديم الخدمة ، أفترض أنني أستطيع ذلك “.
“أوه ، يبدو أنهم يستمتعون. هناك العديد من الأكشاك “.
ترجمة
لم تكن تخاطب أي شخص على وجه الخصوص.
ثم لاحظوا ليفيا.
ومع ذلك ، رد عليها حارس يرتدي زي إحدى الضيفات العاديات.
كانت ليفيا سعيدة بعد سماع كلمات كارا.
بالنسبة للأشخاص من حولهم ، لا يبدو أن الاثنين كانا يتحدثان.
“ملكتي ، هذا ليس وقت اللعب. إذا كنت ترغب في مشاهدة مهرجان المدرسة ، ألا يكفي التحضير لزيارة رسمية؟ “
“ملكتي ، هذا ليس وقت اللعب. إذا كنت ترغب في مشاهدة مهرجان المدرسة ، ألا يكفي التحضير لزيارة رسمية؟ “
تجولت مرة أخرى للإعلان ، ثم عثرت على مجموعة من الفتيات.
امتلكت الملكة “ميلين رافوا هولفول” ابتسامة ساحرة يمكن أن تغير مزاج الغرفة إلى غرفة أكثر رقة.
“إذا أعطيتنا أمرًا ، فسنقوم به“
كامرأة ، كانت ميلين والدة جوليان الحقيقية ، وملكة مملكة هولفولت.
كانت امرأة ذات شخصية ساحرة ، لكنها تركت انطباعًا لطيفًا وحنونًا.
“سيكون الأمر مملا إذا فعلنا ذلك بهذه الطريقة. أريد أن أعطي تحذيرًا صارمًا تجاه البارون الذي خدع جوليان اللطيف. “
ضحكت الملكة ميلين وطلبت من الحارس.
وانتشر حولها عدة حراس يرتدون زي الضيوف العاديين.
“هل تقوم بعمل مقهى؟ أوه ، إذن أنت تعطي تذاكر مجانية. هل ما زلت تملك واحدة؟ “
تنهد الحارس الأقرب إليها.
لقد كان فارسها المثالي الذي كان لطيفًا وقويًا وسيحمي الآخر.
“إذا أعطيتنا أمرًا ، فسنقوم به“
على الرغم من أنهم تصرفوا معًا خلال الأحداث ، إلا أنهم عادة ما عملوا بطرق منفصلة.
ابتسم ميلين ابتسامة ناعمة.
كان لديها ملامح تشبه المرأة وخصر نحيل.
“أريد أن أؤكد شيئًا بأم عيني. أتساءل ما هو نوع الطفل. أنا حقا اتطلع الى ذلك.”
“أنا ، فهمت. كم هو جميل. “
ضحكت الملكة ميلين وطلبت من الحارس.
كانت قاتمة بعض الشيء ، لكنها كانت لا تزال تملك أنجيون وليون. لم تكن وحيدة كما كانت عندما دخلت لتوها الأكاديمية وليس لديها معارف.
“لذا ، أود الاتصال بشخص واحد ليوجهني. أنجي. هل يمكنك إحضار أنجيليكا إلي؟ “
غادرت غالبية الفتيات عند رؤية وجه ليفيا.
عندما اختفى الحارس وسط حشد من الناس في ذلك الوقت وهناك ، ابتسمت ميلين وهي تفتح كتيبًا كان الطلاب يوزعونه.
عندما اختفى الحارس وسط حشد من الناس في ذلك الوقت وهناك ، ابتسمت ميلين وهي تفتح كتيبًا كان الطلاب يوزعونه.
“أنا أتطلع إلى ذلك ، بارون بالتفاولت.”
“يمين.”
ميلين ، مختبئة بابتسامة مخيفة بعض الشيء خلف الكتيب ، نظرت إلى الأكشاك التي تصطف بالقرب من مدخل المدرسة لتمضية الوقت حتى وصول انجي.
لوحت ليفيا بيدها دون تفكير عميق في الأمر.
◇
◇
——
انجرف الدخان الأبيض في السماء قبل أن يختفي.
ترجمة
◇
FLASH
بدا لها أنه تم التعرف على ليون.
—-
كانت قاتمة بعض الشيء ، لكنها كانت لا تزال تملك أنجيون وليون. لم تكن وحيدة كما كانت عندما دخلت لتوها الأكاديمية وليس لديها معارف.
لقد كان فارسها المثالي الذي كان لطيفًا وقويًا وسيحمي الآخر.
“حسنًا ، سأعمل بجد أيضًا!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
