قصة جانبية :حياة أكاديمية ماري
قصة جانبية :حياة أكاديمية ماري
أنا فتاة جميلة ذات شعر جميل وشكل نحيف لطيف.
بينما كنت أحمل الصبي الذي ضربته بنفسي … انتظر لحظة ، ألا يختلف هذا إلى حد ما عن اللعبة؟ أثناء التفكير في …
انا ماري! فتاة جميلة تجسد في عالم لعبة أوتومي!
“هل تعرف حتى من أنا؟ تشكو لي هل أنت غبية؟ أنا في مزاج سيء الآن. سمي نفسك يا امرأة. سوف أسحقك تماما كما كنت تتمنى “.
أنا فتاة جميلة ذات شعر جميل وشكل نحيف لطيف.
“أنا – أنا آسف.”
لقد عشت حياة ماضية يرثى لها للغاية ، لذا أنا متأكد من أن التناسخ في لعبة الأوتومي هذه كان طريقة للبدء من جديد.
رفع صاحب السمو يوليوس راحة يده على خده ثم ابتسم لي.
هذه المرة سأحقق بالتأكيد السعادة في هذا العالم اللطيف مع النساء.
لقد عشت حياة ماضية يرثى لها للغاية ، لذا أنا متأكد من أن التناسخ في لعبة الأوتومي هذه كان طريقة للبدء من جديد.
“إذن فلنبدأ على الفور بإيقاع رجال وسيمون أثرياء“
سأهدف إلى الحريم العكسي.
لم أقم بتجسيد جديد بصفتي بطلة الرواية لكنني متأكدة من أنه سيكون من الجيد أن تأخذ واحدًا أو اثنين بعيدًا عنها ، أليس كذلك؟
أولاً ، دعنا نذهب ونلتقط الأمير – صاحب السمو ، يوليوس.
—-
في المدرسة. أثناء البحث عن المكان الذي سيشجع فيه بطل الرواية الأمير يوليوس ، وجدت فتاة تتجول بمفردها.
“أنا أرى. يمكنك فقط مناداتي بي جوليوس “.
“أم ، معذرة؟ لقد ضاعت.
حاولت أن أمد كتفي ، لكن بسبب الاختلاف في الطول ، أشعر وكأنني أحمله.
ربما كانت هذه الفتاة التي بدت ضائعة ونادتني هي البطلة.
كان رد جوليوس أقل روعة إلى حد ما مما كان عليه في المباراة لكنني قررت أن أخبره باسمي.
لقد فكرت أيضًا في ذلك أثناء لعب اللعبة ، لكن بطلة الرواية هذه جعلتني أشعر بالضيق حقًا.
نظر إليّ يوليوس وقال هذا باعتذار –
“لماذا علي التزام بمساعدتك؟ بدلاً من ذلك ، أفضل أن تسرعي وتغادري هذا المكان “.
إن رؤية ظهر البطلة التي غادرت كما لو كانت تهرب ، جعلني أشعر أنني بحالة جيدة حقًا.
“أممم ، هل فعلت شيئًا سيئًا لك؟“
كان رد جوليوس أقل روعة إلى حد ما مما كان عليه في المباراة لكنني قررت أن أخبره باسمي.
كان تعبيرها المضطرب مزعجًا أيضًا. لا عجب أن الرجال كانوا يتنقلون في جميع أنحاء أنفسهم أمام مثل هذه المرأة.
بعد أن وجدت الأمير يوليوس الذي كان يشعر بالضيق من تلقاء نفسه ، ربما ضحكت من الفرح.
“أنا منزعجة لمجرد وجودك في مجال رؤيتي. أنا أكره النساء مثلك “.
“أنا آسف حقًا. أنت قوي حقًا بشكل غير متوقع “.
“أنا – أنا آسف.”
أولاً ، دعنا نذهب ونلتقط الأمير – صاحب السمو ، يوليوس.
إن رؤية ظهر البطلة التي غادرت كما لو كانت تهرب ، جعلني أشعر أنني بحالة جيدة حقًا.
“الآن بعد ذلك ، أتساءل أين الأمير؟ … وجدته! “
“نعم … أنت مختلفة عن النساء العاديات. هل تسمح لي أن أسمع اسمك؟ “
بعد أن وجدت الأمير يوليوس الذي كان يشعر بالضيق من تلقاء نفسه ، ربما ضحكت من الفرح.
“ألم تحضر الحفل؟ حسنًا ، لا تقلق بشأن ذلك. ليس لدي أي نية لمعاقبتك. شكرًا لك ، أشعر بتحسن قليل الآن “.
”وجدت الأمير. الانتظار ني. سأحل مشاكلك لك على الفور “.
بدا صاحب السمو يوليوس سعيدًا. هذا لطيف بعض الشيء. بعد قولي هذا ، ألم يكن هذا سهلاً بعض الشيء؟
إذا كنت أتذكر ، في اللعبة كان الأمير غير ودود للغاية في أول لقاء.
أثناء سؤالي عن ذلك من قبل رجل وسيم ، لم يكن لدي خيار سوى أن أحمر وجهي وأعطي موافقتي.
عندما اقتربت منه رفضني.
إذا كنت أتذكر ، في اللعبة كان الأمير غير ودود للغاية في أول لقاء.
“لا أريد التحدث إلى أي شخص الآن. ابق بعيدا.”
حاولت أن أمد كتفي ، لكن بسبب الاختلاف في الطول ، أشعر وكأنني أحمله.
مختلفًا عن الأجواء اللطيفة التي كان يعطيها في حفل الدخول ، فإن الرجال الوسيمين غير المنضمين يكونون أيضًا حارين جدًا. لكن خياري هنا هو –
أنا فتاة جميلة ذات شعر جميل وشكل نحيف لطيف.
“مرحبا ، أليس هذا الموقف فظا بعض الشيء!”
بعد أن وجدت الأمير يوليوس الذي كان يشعر بالضيق من تلقاء نفسه ، ربما ضحكت من الفرح.
“هل تعرف حتى من أنا؟ تشكو لي هل أنت غبية؟ أنا في مزاج سيء الآن. سمي نفسك يا امرأة. سوف أسحقك تماما كما كنت تتمنى “.
أنا فتاة جميلة ذات شعر جميل وشكل نحيف لطيف.
ردًا على الأمير بهذا النوع من المواقف – سأفعل هذا!
“أنا آسف حقًا. أنت قوي حقًا بشكل غير متوقع “.
صفعة بصوت رائع مُرضٍ.
“امير!؟“
باكين! خططت لصفعه فقط ولكن ربما كانت القوة التي استخدمتها قوية جدًا وسقط صاحب السمو يوليوس من ركبتيه.
قصة جانبية :حياة أكاديمية ماري
“أنت الأسوأ في محاولة تخويف الآخرين بوضعك! يجب عليك التعريف نفسك بدلا من ذلك! “
ربما كانت هذه الفتاة التي بدت ضائعة ونادتني هي البطلة.
حاولت على عجل تقليد سطور بطلة الرواية ولكن … أعرف اسم جوليوس بالفعل وشعرت أن هذا الخط متوقف إلى حد ما. هل سأكون بخير حقًا حتى بعد ضربه؟ هل أنا ذاهبة للإعدام؟ جاء هذا الفكر إلى ذهني فجأة.
سأهدف إلى الحريم العكسي.
كانت ركبتي صاحب السمو يوليوس ترتجفان وهو يقف …
ربما كانت هذه الفتاة التي بدت ضائعة ونادتني هي البطلة.
“نعم … أنت مختلفة عن النساء العاديات. هل تسمح لي أن أسمع اسمك؟ “
ردًا على الأمير بهذا النوع من المواقف – سأفعل هذا!
كان رد جوليوس أقل روعة إلى حد ما مما كان عليه في المباراة لكنني قررت أن أخبره باسمي.
“إنه ماري. أنا ماري فو لافان. “
كانت ركبتي صاحب السمو يوليوس ترتجفان وهو يقف …
رفع صاحب السمو يوليوس راحة يده على خده ثم ابتسم لي.
إن رؤية ظهر البطلة التي غادرت كما لو كانت تهرب ، جعلني أشعر أنني بحالة جيدة حقًا.
“لم أكن أعتقد أنه ستكون هناك امرأة تجرؤ على صفعني. أنت الأول منذ والدتي. ومع ذلك ، ماري “.
سأهدف إلى الحريم العكسي.
“م- ماذا؟ “
نظر إليّ يوليوس وقال هذا باعتذار –
——
“إذا أمكن ، هل يمكنك أن تقرضني كتفك لأتكئ عليه؟ كان هذا أكثر مما كان متوقعًا … لا يمكنني حقًا المشي بهذه الطريقة “.
كان تعبيرها المضطرب مزعجًا أيضًا. لا عجب أن الرجال كانوا يتنقلون في جميع أنحاء أنفسهم أمام مثل هذه المرأة.
…ماذا يحدث هنا؟ هذا يبدو مختلفًا نوعًا ما عن نوع المواجهة المصيرية في اللعبة.
“كم هو وقح! على الرغم من هذا ، ما زلت فتاة ضعيفة “.
حاولت أن أمد كتفي ، لكن بسبب الاختلاف في الطول ، أشعر وكأنني أحمله.
“كم هو وقح! على الرغم من هذا ، ما زلت فتاة ضعيفة “.
“أنا آسف حقًا. أنت قوي حقًا بشكل غير متوقع “.
لم أقم بتجسيد جديد بصفتي بطلة الرواية لكنني متأكدة من أنه سيكون من الجيد أن تأخذ واحدًا أو اثنين بعيدًا عنها ، أليس كذلك؟
“كم هو وقح! على الرغم من هذا ، ما زلت فتاة ضعيفة “.
…ماذا يحدث هنا؟ هذا يبدو مختلفًا نوعًا ما عن نوع المواجهة المصيرية في اللعبة.
ابتسم صاحب السمو يوليوس بوجه أحمر منتفخ.
“امير!؟“
“خطأي. أنا جوليوس … جوليوس رافا هولفورت. على الرغم من مظهري ، ما زلت أميرا “.
“امير!؟“
“أم ، معذرة؟ لقد ضاعت.
لقد أظهرت تعبيرًا عن الدهشة ولكن بالنظر إلى أنني رأيته في حفل الافتتاح ، من المفترض أن أعرف ، أليس كذلك؟
“إذا أمكن ، هل يمكنك أن تقرضني كتفك لأتكئ عليه؟ كان هذا أكثر مما كان متوقعًا … لا يمكنني حقًا المشي بهذه الطريقة “.
“ألم تحضر الحفل؟ حسنًا ، لا تقلق بشأن ذلك. ليس لدي أي نية لمعاقبتك. شكرًا لك ، أشعر بتحسن قليل الآن “.
رفع صاحب السمو يوليوس راحة يده على خده ثم ابتسم لي.
بينما كنت أحمل الصبي الذي ضربته بنفسي … انتظر لحظة ، ألا يختلف هذا إلى حد ما عن اللعبة؟ أثناء التفكير في …
أثناء سؤالي عن ذلك من قبل رجل وسيم ، لم يكن لدي خيار سوى أن أحمر وجهي وأعطي موافقتي.
“مرحبًا ، هل يمكنني فقط الاتصال بك ماري؟“
“م- ماذا؟ “
أثناء سؤالي عن ذلك من قبل رجل وسيم ، لم يكن لدي خيار سوى أن أحمر وجهي وأعطي موافقتي.
“أم ، معذرة؟ لقد ضاعت.
“نعم نعم!”
“امير!؟“
“أنا أرى. يمكنك فقط مناداتي بي جوليوس “.
“مرحبًا ، هل يمكنني فقط الاتصال بك ماري؟“
بدا صاحب السمو يوليوس سعيدًا. هذا لطيف بعض الشيء. بعد قولي هذا ، ألم يكن هذا سهلاً بعض الشيء؟
ربما كانت هذه الفتاة التي بدت ضائعة ونادتني هي البطلة.
(… حسنًا؟ ربما يمكنني تصويب الحريم العكسي؟ )
“خطأي. أنا جوليوس … جوليوس رافا هولفورت. على الرغم من مظهري ، ما زلت أميرا “.
بعد كل شيء ، إنها حياتي الثانية. سيكون مضيعة إذا لم أستمتع بها أكثر.
لقد أظهرت تعبيرًا عن الدهشة ولكن بالنظر إلى أنني رأيته في حفل الافتتاح ، من المفترض أن أعرف ، أليس كذلك؟
سأهدف إلى الحريم العكسي.
كان تعبيرها المضطرب مزعجًا أيضًا. لا عجب أن الرجال كانوا يتنقلون في جميع أنحاء أنفسهم أمام مثل هذه المرأة.
بعد أن وجدت الأمير يوليوس الذي كان يشعر بالضيق من تلقاء نفسه ، ربما ضحكت من الفرح.
——
كانت ركبتي صاحب السمو يوليوس ترتجفان وهو يقف …
ترجمة
“أنا أرى. يمكنك فقط مناداتي بي جوليوس “.
FLASH
لقد عشت حياة ماضية يرثى لها للغاية ، لذا أنا متأكد من أن التناسخ في لعبة الأوتومي هذه كان طريقة للبدء من جديد.
—-
“إذا أمكن ، هل يمكنك أن تقرضني كتفك لأتكئ عليه؟ كان هذا أكثر مما كان متوقعًا … لا يمكنني حقًا المشي بهذه الطريقة “.
—-
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
