نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 189

الاحتجاج

الاحتجاج

الفصل 189: الاحتجاج

استطاع هونيغ أن يرى أن ويلتون وطاقمه كانوا مجرد عابرين سبيل وربما سيغادرون بمجرد تسوية أعمالهم. أفضل سيناريو هو أن يمر الجميع بهذه الفترة معا بسلام. للأسف ، لم تسر الأمور بالطريقة التي أرادها.

كان هونيغ يتقدم في السن. بحلول الوقت الذي تعامل فيه مع كل الأشياء في متناول اليد ، كان الوقت متأخرا بالفعل في الليل. تراجع إلى الفراش ، فقط ليستيقظ مرة أخرى بعد فترة وجيزة من إغلاق عينيه. ربما كان يعلم أنه لم يتبق لديه الكثير من الوقت. كان من الشائع أن يقدر كبار السن الأيام المتبقية التي قضوها.

يبدو أن الأمير الأسود سام قد أشعل غضبه بطريقة أو بأخرى. في الواقع ، كان سعيدا جدا بحالته الحالية. منذ وقت طويل جدا ، عندما كان لا يزال قائدا أسطوريا ، بدأ التخطيط لتقاعده. كان من المعروف أنه هو وفريزر هما أقوى قائدين في جزيرة ناسو. الآن ، كان للعمر تأثير عليه ، ولم يكن بصحة جيدة وقوية كما كان من قبل. ومع ذلك ، فقد جمع ثروة هائلة بعد أن كان قرصانا لعقود. في الوقت نفسه ، وقع فريسة لبعض الأمراض أيضا. كان الروماتيزم أحد الأمراض التي كانت تعذب ركبته لفترة طويلة الآن.

ارتدى هونيغ ملابسه وتريكورن. تحسن مزاجه بشكل كبير بعد تناول وجبة الإفطار الدافئة التي قدمها أحد رجاله. وفقا لروتينه اليومي ، كان يتوجه إلى أسوار المدينة بعد الإفطار ، وينظر إلى ناسو بأكملها من حيث يقف. كانت هذه هي النقطة التي يمكن أن يشعر فيها بالفرح في قلبه. لم يكن لدى ناسو حاكم عام رسمي تعينه الحكومة. أقرب شخص إلى ذلك كان هونيغ. تم تكليفه بمهمة لا يحسد عليها للدفاع عن ناسو.

“لا فكرة. ربما جاء بعض الصيادين لبيع صيدهم»، أجاب قائد الدفة أثناء التجشؤ.

يبدو أن الأمير الأسود سام قد أشعل غضبه بطريقة أو بأخرى. في الواقع ، كان سعيدا جدا بحالته الحالية. منذ وقت طويل جدا ، عندما كان لا يزال قائدا أسطوريا ، بدأ التخطيط لتقاعده. كان من المعروف أنه هو وفريزر هما أقوى قائدين في جزيرة ناسو. الآن ، كان للعمر تأثير عليه ، ولم يكن بصحة جيدة وقوية كما كان من قبل. ومع ذلك ، فقد جمع ثروة هائلة بعد أن كان قرصانا لعقود. في الوقت نفسه ، وقع فريسة لبعض الأمراض أيضا. كان الروماتيزم أحد الأمراض التي كانت تعذب ركبته لفترة طويلة الآن.

“الآن … ماذا يحدث بحق الجحيم مرة أخرى؟

قبل ثماني سنوات ، قرر هونيغ أنه سيترك كونه بحارا ، وبدلا من ذلك ، يقود رجاله للاستيلاء على ناسو. عندها شرع في حياة جديدة. وفقا للاتفاقية ، سيحمي ويحافظ على النظام في ناسو مع رجاله. في المقابل ، كان تجار الجزيرة يدفعون له مبلغا معينا من المال كل شهر كرسوم حماية.

لحسن الحظ ، كان ويلتون على استعداد للتراجع خطوة إلى الوراء ووعد بأنه لن يسبب المزيد من المشاكل في ناسو. منذ أن حصل هونيغ على ما يريد ، قرر أنه لن يحمل ويلتون مسؤولية أفعاله. أما بالنسبة لأعمال كارينا ، فلم تكن تحت ولايته القضائية. عرف الجميع أن حياتها المهنية تقترب من نهايتها في ناسو. في البداية ، اعتقد هونيغ أن جميع المشاكل قد تم حلها. لم يكن يتوقع أن يعود تشانغ هنغ ويساعد كارينا بمهاجمة سفن ويلتون.

لم تكن الرسوم باهظة الثمن ، ويمكن لتجار ناسو بسهولة التوصل إلى كل ما طلبه هونيغ لأنهم حققوا ربحا كبيرا من تجارتهم. على الرغم من أنه تلاشى مقارنة بكل ما صنعه عندما كان لا يزال قرصانا ، إلا أن الفرق لم يكن كبيرا في نهاية اليوم. ومع ذلك ، كان أهم شيء بالنسبة له هو سلامة قراصنته. الآن ، لم يعد عليه أن يعرض حياتهم للخطر بعد الآن.

“لا. ويلتون مات!» قال المحقق.

على الرغم من أنهم عاشوا بشكل مريح في الوقت الحالي ، إلا أنه جاء مع عيوبه. أجبروا على البقاء داخل القلعة لفترة طويلة كل يوم. الملل الذي نتج عن ذلك يعذب عقولهم باستمرار. نظرا لأنهم لم يعودوا بحاجة إلى القتال ، بدأت أجسادهم في الذبول أيضا. الأهم من ذلك ، أنهم يفتقرون إلى حقن دم جديد. عندما كان لا يزال نقيبا ، كان يفقد رجاله في المعركة من وقت لآخر. بعد ذلك ، كان يجند صغارا متحمسين للانضمام إلى سفينته. لقد كانت طريقة فعالة لاستبدال الطاقم الأكبر سنا الذي لم يعد مناسبا لحياة القراصنة.

ارتدى هونيغ ملابسه وتريكورن. تحسن مزاجه بشكل كبير بعد تناول وجبة الإفطار الدافئة التي قدمها أحد رجاله. وفقا لروتينه اليومي ، كان يتوجه إلى أسوار المدينة بعد الإفطار ، وينظر إلى ناسو بأكملها من حيث يقف. كانت هذه هي النقطة التي يمكن أن يشعر فيها بالفرح في قلبه. لم يكن لدى ناسو حاكم عام رسمي تعينه الحكومة. أقرب شخص إلى ذلك كان هونيغ. تم تكليفه بمهمة لا يحسد عليها للدفاع عن ناسو.

نظرا لأنهم لم يعيشوا على الأرض ، فإن معظم الرجال الذين تمسكوا بهونيغ كانوا الدفعة الأخيرة من القراصنة الذين غزوا ناسو معه. بمرور الوقت ، بدأ رجاله في الكسل. ومع ذلك ، لن يطردهم هونيغ أبدا لأنهم جميعا يشتركون في علاقة عميقة معه. بالطبع ، كان بإمكانه استخدام الأموال التي جمعها لتجنيد دفعة جديدة من المقاتلين الشباب ، لكنه أدرك أنه لن يثق بهم أبدا بالطريقة التي يثق بها في حلفائه القدامى.

كان هونيغ يتقدم في السن. بحلول الوقت الذي تعامل فيه مع كل الأشياء في متناول اليد ، كان الوقت متأخرا بالفعل في الليل. تراجع إلى الفراش ، فقط ليستيقظ مرة أخرى بعد فترة وجيزة من إغلاق عينيه. ربما كان يعلم أنه لم يتبق لديه الكثير من الوقت. كان من الشائع أن يقدر كبار السن الأيام المتبقية التي قضوها.

لحسن الحظ ، سبق اسمه سمعته ، ولم يدرك أحد في ناسو أنه فقد ميزته. عرف هونيغ أكثر من أي شخص آخر أنه ورجاله أصبحوا الآن أضعف بكثير من حيث القدرة القتالية مقارنة بالوقت الذي وصلوا فيه إلى هنا لأول مرة. إذا كان بإمكانه إنزال هذه القلعة مع رجاله منذ سنوات ، فيمكن لأطقم القراصنة الأخرى أن تفعل الشيء نفسه الآن.

“كما يحلو لك.”

في مثل هذا الوقت ، كان بحاجة إلى إظهار أنه لا يزال قاسيا كما كان من قبل. لهذا السبب أحضر هونيغ رجاله إلى الشاطئ عندما سمع أن الهيكل العظمي قد فتح النار هناك. عندما واجه ويلتون الشاب والمهيمن ، تمكن من تقديم عرض جيد وإخفاء نقاط ضعفه جيدا. ومع ذلك ، شعر بالإرهاق الشديد بعد التعامل مع مسألة كهذه.

Cobra

لحسن الحظ ، كان ويلتون على استعداد للتراجع خطوة إلى الوراء ووعد بأنه لن يسبب المزيد من المشاكل في ناسو. منذ أن حصل هونيغ على ما يريد ، قرر أنه لن يحمل ويلتون مسؤولية أفعاله. أما بالنسبة لأعمال كارينا ، فلم تكن تحت ولايته القضائية. عرف الجميع أن حياتها المهنية تقترب من نهايتها في ناسو. في البداية ، اعتقد هونيغ أن جميع المشاكل قد تم حلها. لم يكن يتوقع أن يعود تشانغ هنغ ويساعد كارينا بمهاجمة سفن ويلتون.

____________________

بدأ الأمر يتجه في الاتجاه الذي لم يرغب فيه هونيغ ، خاصة عندما تورط الأمير الأسود. بمجرد أن يصبح الصراع أكثر أهمية وفشل في احتوائه ، سيدرك الناس بسرعة أنه لا بد أنه أصبح ضعيفا. هذا هو السبب في أنه أعطى تشانغ هنغ تحذيرا صارما.

Cobra

استطاع هونيغ أن يرى أن ويلتون وطاقمه كانوا مجرد عابرين سبيل وربما سيغادرون بمجرد تسوية أعمالهم. أفضل سيناريو هو أن يمر الجميع بهذه الفترة معا بسلام. للأسف ، لم تسر الأمور بالطريقة التي أرادها.

قبل ثماني سنوات ، قرر هونيغ أنه سيترك كونه بحارا ، وبدلا من ذلك ، يقود رجاله للاستيلاء على ناسو. عندها شرع في حياة جديدة. وفقا للاتفاقية ، سيحمي ويحافظ على النظام في ناسو مع رجاله. في المقابل ، كان تجار الجزيرة يدفعون له مبلغا معينا من المال كل شهر كرسوم حماية.

كان جالسا على كرسيه المفضل ، وهو كرسي تم أخذه من غرفة الحاكم العام أثناء إحدى عمليات النهب التي قام بها. كان أحد العناصر القليلة التي اهتم بها. عندما جلس عليها ، كان يبدأ في تذكر أيامه الخوالي ، الأيام التي كانت مليئة بالأبهة والمجد. بينما كان يستمتع بسلامه وهدوئه ، لاحظ فجأة مجموعة كبيرة من الناس يتجمعون على الشاطئ. هذه المرة ، بدا أن الحشد كان أكبر من الأمس.

الفصل 189: الاحتجاج

“الآن … ماذا يحدث بحق الجحيم مرة أخرى؟

بدأ الأمر يتجه في الاتجاه الذي لم يرغب فيه هونيغ ، خاصة عندما تورط الأمير الأسود. بمجرد أن يصبح الصراع أكثر أهمية وفشل في احتوائه ، سيدرك الناس بسرعة أنه لا بد أنه أصبح ضعيفا. هذا هو السبب في أنه أعطى تشانغ هنغ تحذيرا صارما.

رجل أصلع ممتلئ الجسم كان وراءه تجاهله ببساطة. كان قائد سفينة هونيغ. خلال الأيام الخوالي ، كان يعتبر أحد أذكى الرجال في المنطقة. الآن ، تم تحويله إلى سكير آسف. كان يشرب عادة حتى الساعات الأولى من الصباح لدرجة فقدان الوعي.

____________________

“لا فكرة. ربما جاء بعض الصيادين لبيع صيدهم»، أجاب قائد الدفة أثناء التجشؤ.

ارتدى هونيغ ملابسه وتريكورن. تحسن مزاجه بشكل كبير بعد تناول وجبة الإفطار الدافئة التي قدمها أحد رجاله. وفقا لروتينه اليومي ، كان يتوجه إلى أسوار المدينة بعد الإفطار ، وينظر إلى ناسو بأكملها من حيث يقف. كانت هذه هي النقطة التي يمكن أن يشعر فيها بالفرح في قلبه. لم يكن لدى ناسو حاكم عام رسمي تعينه الحكومة. أقرب شخص إلى ذلك كان هونيغ. تم تكليفه بمهمة لا يحسد عليها للدفاع عن ناسو.

“لقد رأيت صيادين هنا من قبل ، دومينغو. أنا متأكد من أنهم لا يبيعون المأكولات البحرية. أرسل بعض الأشخاص للتحقق منها. هذا وقت حساس. لا أتمنى أن أرى المزيد من الحوادث تحدث”.

“ليس ويلتون فقط. كل رجاله ماتوا أيضا! تم قطع حناجر معظمهم. أما بالنسبة لويلتون ، فقد ألقى شخص ما جسده على الشاطئ في المكان المحدد الذي أعدم فيه البحارة. لقد قطعت معدته!

“كما يحلو لك.”

غادر دومينغو المكان ، يتعثر بشكل غريب. لم يستطع هونيغ إلا أن يتنهد وهو ينظر إليه. أوه ، كيف سقط العظماء. بعد نصف ساعة ، عاد الشخص المكلف بفحص الشاطئ إلى هونيغ.

غادر دومينغو المكان ، يتعثر بشكل غريب. لم يستطع هونيغ إلا أن يتنهد وهو ينظر إليه. أوه ، كيف سقط العظماء. بعد نصف ساعة ، عاد الشخص المكلف بفحص الشاطئ إلى هونيغ.

غادر دومينغو المكان ، يتعثر بشكل غريب. لم يستطع هونيغ إلا أن يتنهد وهو ينظر إليه. أوه ، كيف سقط العظماء. بعد نصف ساعة ، عاد الشخص المكلف بفحص الشاطئ إلى هونيغ.

“ويلتون!! ويلتون !!!”

على الرغم من أنهم عاشوا بشكل مريح في الوقت الحالي ، إلا أنه جاء مع عيوبه. أجبروا على البقاء داخل القلعة لفترة طويلة كل يوم. الملل الذي نتج عن ذلك يعذب عقولهم باستمرار. نظرا لأنهم لم يعودوا بحاجة إلى القتال ، بدأت أجسادهم في الذبول أيضا. الأهم من ذلك ، أنهم يفتقرون إلى حقن دم جديد. عندما كان لا يزال نقيبا ، كان يفقد رجاله في المعركة من وقت لآخر. بعد ذلك ، كان يجند صغارا متحمسين للانضمام إلى سفينته. لقد كانت طريقة فعالة لاستبدال الطاقم الأكبر سنا الذي لم يعد مناسبا لحياة القراصنة.

“آه ، حماقة! ماذا فعل هذه المرة؟”

على الرغم من أنهم عاشوا بشكل مريح في الوقت الحالي ، إلا أنه جاء مع عيوبه. أجبروا على البقاء داخل القلعة لفترة طويلة كل يوم. الملل الذي نتج عن ذلك يعذب عقولهم باستمرار. نظرا لأنهم لم يعودوا بحاجة إلى القتال ، بدأت أجسادهم في الذبول أيضا. الأهم من ذلك ، أنهم يفتقرون إلى حقن دم جديد. عندما كان لا يزال نقيبا ، كان يفقد رجاله في المعركة من وقت لآخر. بعد ذلك ، كان يجند صغارا متحمسين للانضمام إلى سفينته. لقد كانت طريقة فعالة لاستبدال الطاقم الأكبر سنا الذي لم يعد مناسبا لحياة القراصنة.

“لا. ويلتون مات!» قال المحقق.

“الآن … ماذا يحدث بحق الجحيم مرة أخرى؟

صدم هونيغ ، غير قادر على تصديق أن قبطان سفينتين و 200 رجل قد قتلوا في ليلة واحدة. قبل كل شيء ، سمع شيئا أكثر سخافة.

لم تكن الرسوم باهظة الثمن ، ويمكن لتجار ناسو بسهولة التوصل إلى كل ما طلبه هونيغ لأنهم حققوا ربحا كبيرا من تجارتهم. على الرغم من أنه تلاشى مقارنة بكل ما صنعه عندما كان لا يزال قرصانا ، إلا أن الفرق لم يكن كبيرا في نهاية اليوم. ومع ذلك ، كان أهم شيء بالنسبة له هو سلامة قراصنته. الآن ، لم يعد عليه أن يعرض حياتهم للخطر بعد الآن.

“ليس ويلتون فقط. كل رجاله ماتوا أيضا! تم قطع حناجر معظمهم. أما بالنسبة لويلتون ، فقد ألقى شخص ما جسده على الشاطئ في المكان المحدد الذي أعدم فيه البحارة. لقد قطعت معدته!

“آه ، حماقة! ماذا فعل هذه المرة؟”

____________________

ارتدى هونيغ ملابسه وتريكورن. تحسن مزاجه بشكل كبير بعد تناول وجبة الإفطار الدافئة التي قدمها أحد رجاله. وفقا لروتينه اليومي ، كان يتوجه إلى أسوار المدينة بعد الإفطار ، وينظر إلى ناسو بأكملها من حيث يقف. كانت هذه هي النقطة التي يمكن أن يشعر فيها بالفرح في قلبه. لم يكن لدى ناسو حاكم عام رسمي تعينه الحكومة. أقرب شخص إلى ذلك كان هونيغ. تم تكليفه بمهمة لا يحسد عليها للدفاع عن ناسو.

Cobra

يبدو أن الأمير الأسود سام قد أشعل غضبه بطريقة أو بأخرى. في الواقع ، كان سعيدا جدا بحالته الحالية. منذ وقت طويل جدا ، عندما كان لا يزال قائدا أسطوريا ، بدأ التخطيط لتقاعده. كان من المعروف أنه هو وفريزر هما أقوى قائدين في جزيرة ناسو. الآن ، كان للعمر تأثير عليه ، ولم يكن بصحة جيدة وقوية كما كان من قبل. ومع ذلك ، فقد جمع ثروة هائلة بعد أن كان قرصانا لعقود. في الوقت نفسه ، وقع فريسة لبعض الأمراض أيضا. كان الروماتيزم أحد الأمراض التي كانت تعذب ركبته لفترة طويلة الآن.

“لا فكرة. ربما جاء بعض الصيادين لبيع صيدهم»، أجاب قائد الدفة أثناء التجشؤ.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط