الإله المجنون
4945 – الإله المجنون
جعل ظهور إله الأسد الحجري الآخرين أكثر توتراً مقارنةً بـ قديس السهم و لورد مدينة التناسخ.
لم ينشأ من المعبد الخالد وكان شيطانًا شرسًا. يمكنه في الواقع أن يلتهم الحشد لأن الحاجة إلى الظهور بمظهر الصالحين لم تمنعه من التراجع.
“أصل الإحسان لم يعد مهمًا.” قال إله الأسد الحجري ببرود: “تم العثور عليها في أراضي المعبد الخالد وجميع الكنوز، المخفية أو غير المخفية، هي ملكنا”.
“اعتقدتُ أنه مات …” لم يصدق أحد الطلاب من الإله. كان هؤلاء من الإله أكثر دراية بهذا اللقب من غيرهم.
في قارة الفوضى، لم يكن هذا تعليقًا غير معقول. على الرغم من أن الإحسان تنتمي إلى البشر، إلا أن هذه كانت مسألة الماضي. لم يعد كل من الإمبراطور والقصر الغابر موجودين.
لقد جاء من عشيرة النسيان وشغل منصب القائد خلال أوج عطائه. على الرغم من أنه لم يكن لا يهزم، إلا أن ثماره المقدسة الأربعة كانت كافية للتعامل مع معظم التهديدات.
نظرًا لأن الكنز الذي تم العثور عليه كان في أراضي المعبد الخالد، فهو ينتمي أيضًا إلى المعبد الخالد.
حتى نصل بحر الدم عبس بعد رؤيته – المصنف الثالث من الوحوش العشرة.
“أيها السادة، لا يمكنكم فرض أهدافكم على الأكاديمية، غادروا الآن.” رفض مدير المدرسة.
الأسد الحجري لم يهتم بالمنطق والعقل أيضًا. على الرغم من أنه لم يتم إدراجه كواحد من الوحوش العشرة، إلا أن شخصيته تشبه هذه المجموعة.
“أصل الإحسان لم يعد مهمًا.” قال إله الأسد الحجري ببرود: “تم العثور عليها في أراضي المعبد الخالد وجميع الكنوز، المخفية أو غير المخفية، هي ملكنا”.
الأسد الحجري لم يهتم بالمنطق والعقل أيضًا. على الرغم من أنه لم يتم إدراجه كواحد من الوحوش العشرة، إلا أن شخصيته تشبه هذه المجموعة.
“أنا أتفق مع إله الأسد.” كان من الممكن سماع صوت بعيد قبل وصول إعصار مخيف.
لقد جاء من عشيرة النسيان وشغل منصب القائد خلال أوج عطائه. على الرغم من أنه لم يكن لا يهزم، إلا أن ثماره المقدسة الأربعة كانت كافية للتعامل مع معظم التهديدات.
كان المصدر رجل عجوز مشع. للأسف، بدا مريضًا إلى حد ما مثل رجل عجوز مصاب وهو في فراشه. كان لديه زوجان من الأجنحة، لكن لسوء الحظ، كانت الجسيمات تتساقط كما لو كانت تتعرض لقوة تآكل.
جعلت عيناه اللامعتان الطلاب يشعرون وكأنهم يحترقون. كانت المقاومة مستحيلة.
ومع ذلك، عندما نشر جناحيه، ما زالوا يؤثرون على العالم.
ومع ذلك، عندما نشر جناحيه، ما زالوا يؤثرون على العالم.
في السنوات البعيدة، كان لهذه العشيرة العديد من العباقرة والمتدربين الأقوياء. بالطبع، كان الانحراف حتميا.
جعلت عيناه اللامعتان الطلاب يشعرون وكأنهم يحترقون. كانت المقاومة مستحيلة.
“أيها السادة، لا يمكنكم فرض أهدافكم على الأكاديمية، غادروا الآن.” رفض مدير المدرسة.
“العاهل المنسي!” حتى أن الأسد الحجري تفاجأ برؤيته.
جعلت عيناه اللامعتان الطلاب يشعرون وكأنهم يحترقون. كانت المقاومة مستحيلة.
“اعتقدتُ أنه مات …” لم يصدق أحد الطلاب من الإله. كان هؤلاء من الإله أكثر دراية بهذا اللقب من غيرهم.
لقد جاء من عشيرة النسيان وشغل منصب القائد خلال أوج عطائه. على الرغم من أنه لم يكن لا يهزم، إلا أن ثماره المقدسة الأربعة كانت كافية للتعامل مع معظم التهديدات.
في السنوات البعيدة، كان لهذه العشيرة العديد من العباقرة والمتدربين الأقوياء. بالطبع، كان الانحراف حتميا.
ومع ذلك، عند الفحص الدقيق، كانت النيران العملاقة قادمة من رجل قصير. كانت خطرة وقادرة على حرق المتدربين دون أي مشكلة.
بعد وفاة أسلافهم القدامى، أصبحت طائفة من الدرجة الثالثة في الإله. واليوم، كان أحد أسلافها الأقوياء لا يزال على قيد الحياة وفاجأ الجميع.
4945 – الإله المجنون
“هذا هو الجيل الشاب الآن. لا يزال هناك شخص ما على الأقل يتذكر اسمي “. هو قال.
“أنا أتفق مع إله الأسد.” كان من الممكن سماع صوت بعيد قبل وصول إعصار مخيف.
أصبح طلاب الأكاديمية متشائمين. الآن، كان لدى الجانب الآخر العديد من لوردات التنانين الأقوياء. من ناحية أخرى، لم يكن في الأكاديمية سوى يوي شانجين، وبحر الدم، ومدير المدرسة. كان الاختلاف واضحا.
“مدير المدرسة، يرجى التعاطف معنا. سوف نعتذر في يوم آخر. لا أعتقد أن هناك حاجة لإشراك الأكاديمية على هذا المبتدئ “. قال المنسي مشيرا إلى نيته في مساعدة الإله.
“نعم، يا مدير المدرسة، ستكون جريمة خطيرة إلحاق الضرر بالأكاديمية بسبب هذه المسألة.” وأضاف إله الأسد الحجري.
“هذا هو الجيل الشاب الآن. لا يزال هناك شخص ما على الأقل يتذكر اسمي “. هو قال.
“نعم، يا مدير المدرسة، ستكون جريمة خطيرة إلحاق الضرر بالأكاديمية بسبب هذه المسألة.” وأضاف إله الأسد الحجري.
نظرًا لأن الكنز الذي تم العثور عليه كان في أراضي المعبد الخالد، فهو ينتمي أيضًا إلى المعبد الخالد.
جعلت عيناه اللامعتان الطلاب يشعرون وكأنهم يحترقون. كانت المقاومة مستحيلة.
لم يهاجموا على الفور وحاولوا منح مدير المدرسة الاحترام المكتسب. إذا كانت أي قوة عظمى أخرى، لكانوا قد بدأوا هجومهم بالفعل.
حتى نصل بحر الدم عبس بعد رؤيته – المصنف الثالث من الوحوش العشرة.
ومع ذلك، عند الفحص الدقيق، كانت النيران العملاقة قادمة من رجل قصير. كانت خطرة وقادرة على حرق المتدربين دون أي مشكلة.
أدرك الطلاب أن الأكاديمية كانت مستعدة لحماية باي شاوجين على الرغم من أنه كان مجرد طالب عادي.
“أيها السادة، لا يمكنكم فرض أهدافكم على الأكاديمية، غادروا الآن.” رفض مدير المدرسة.
جعلت عيناه اللامعتان الطلاب يشعرون وكأنهم يحترقون. كانت المقاومة مستحيلة.
أدرك الطلاب أن الأكاديمية كانت مستعدة لحماية باي شاوجين على الرغم من أنه كان مجرد طالب عادي.
“العاهل المنسي!” حتى أن الأسد الحجري تفاجأ برؤيته.
لم يرغب الأسلاف على الجانب الآخر في القتال. بعد كل شيء، ربما لا يزال لدى الأكاديمية سادة مختبئون.
في قارة الفوضى، لم يكن هذا تعليقًا غير معقول. على الرغم من أن الإحسان تنتمي إلى البشر، إلا أن هذه كانت مسألة الماضي. لم يعد كل من الإمبراطور والقصر الغابر موجودين.
“الكثير من القمامة، هذا مضيعة للوقت.” انضم متدرب آخر إلى المشهد.
“بام!” كان هذا عملاقًا ناريًا ينضح بحرارة لا تطاق.
ومع ذلك، عندما نشر جناحيه، ما زالوا يؤثرون على العالم.
ومع ذلك، عند الفحص الدقيق، كانت النيران العملاقة قادمة من رجل قصير. كانت خطرة وقادرة على حرق المتدربين دون أي مشكلة.
Ghost Emperor
أراد بعض الطلاب الركض لكنهم شُلوا بسبب هالته.
كان المصدر رجل عجوز مشع. للأسف، بدا مريضًا إلى حد ما مثل رجل عجوز مصاب وهو في فراشه. كان لديه زوجان من الأجنحة، لكن لسوء الحظ، كانت الجسيمات تتساقط كما لو كانت تتعرض لقوة تآكل.
“الإله المجنون!” صرخوا في رعب.
في قارة الفوضى، لم يكن هذا تعليقًا غير معقول. على الرغم من أن الإحسان تنتمي إلى البشر، إلا أن هذه كانت مسألة الماضي. لم يعد كل من الإمبراطور والقصر الغابر موجودين.
حتى نصل بحر الدم عبس بعد رؤيته – المصنف الثالث من الوحوش العشرة.
أصبح طلاب الأكاديمية متشائمين. الآن، كان لدى الجانب الآخر العديد من لوردات التنانين الأقوياء. من ناحية أخرى، لم يكن في الأكاديمية سوى يوي شانجين، وبحر الدم، ومدير المدرسة. كان الاختلاف واضحا.
“نعم، يا مدير المدرسة، ستكون جريمة خطيرة إلحاق الضرر بالأكاديمية بسبب هذه المسألة.” وأضاف إله الأسد الحجري.
Ghost Emperor
في السنوات البعيدة، كان لهذه العشيرة العديد من العباقرة والمتدربين الأقوياء. بالطبع، كان الانحراف حتميا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
