تراجع كامل
الفصل 279 – تراجع كامل
تحول اللاعبين من الدفاع والاستطلاع إلى مرحلة الاندفاع ” وااااااااااااا!”.
“افلتني. اغرب عن وجهي! سأقاتل هذه المخلوقات ذات البشرة الخضراء حتى الموت! “
لم تتخلى الغيلان عن جدرانهم الحجرية ، ولم يتمكن اللاعبون من اختراق الجدران.
لم يعرف اللاعبون كم مرة تم قتلهم بواسطة الغيلان. بضع مئات؟ بضعة آلاف؟
كان اللاعبون مجهزين بشكل جيد للغاية ، حيث لم يرغبوا في فقدان معداتهم.
لم تتخلى الغيلان عن جدرانهم الحجرية ، ولم يتمكن اللاعبون من اختراق الجدران.
كانت الغيلان سعيدة. من حين لآخر ، سيتسلق عدد قليل من اللاعبين على الجدران ، لكنهم لم يشكلوا أي تهديد. حتى لو كان بعض الأقزام يعرفون مهارات المانا ، فسيُقتلون بعد إلقاء الرياح وبعض الكرات النارية الصغيرة.
لم يفهم الملك شيري كيف عانى من مثل هذه النكسة الكبيرة في مثل هذا الوقت القصير. بدأت إمبراطوريته للتو في الازدهار ، حيث جاؤوا إلى هنا للبحث عن بقايا الشيطان العظيم.
على الرغم من أن المخلوقات ذات البشرة الخضراء كانت كثيرة ، إلا أنها لم تكن مشكلة ، لان قوتهم الشخصية ضعيفة للغاية.
قام الملك شيري بإزالة الدهون على جسده ومسك بالفأس العظيم أثناء خروجه. لم يقاتل منذ وقت طويل. عندما كان صغيرا ، جلب اسمه الخوف وجعل الأطفال يكفون عن البكاء!
لم تدرك الغيلان أن المخلوقات المجنونة ذات البشرة الخضراء لم تكن كائنات طبيعية.
كان هذا بسبب ان المخلوقات ذات البشرة الخضراء كانت مثل الكوابيس التي تطارده.
كانوا مجموعة من اللاعبين الذين استخدموا الإنترنت لطرح الأفكار. كانوا أذكياء ومثابرين ومنظمين وغير منضبطين.
أهم شيء هو أنهم أحبوا اللعب بالمتفجرات.
عندما تعافى الكتكوت الجميل ، انهار جزء كبير من الجدار أمامه.
“لا يوجد شيء في هذا العالم لا يمكن حله بانفجار واحد. إذا كان هناك شيء لا يمكن حله بانفجار واحد ، فاستخدم انفجارين – لو شون . “
كان محبطًا ومذعورا. حتى أنه شعر أن الطين المملح المقلي لم يعد لذيذًا.
…
كان محبطًا ومذعورا. حتى أنه شعر أن الطين المملح المقلي لم يعد لذيذًا.
كان هذا بسبب ان المخلوقات ذات البشرة الخضراء كانت مثل الكوابيس التي تطارده.
الفصل 279 – تراجع كامل تحول اللاعبين من الدفاع والاستطلاع إلى مرحلة الاندفاع ” وااااااااااااا!”.
رأى الكتكوت الجميل بعض المحاربين الشجعان من قبل ، لكنها كانت المرة الأولى التي يشهد فيها الكثير من المخلوقات الشجاعة.
نظر إلى المخلوقات الخضراء بارتباك. قام عدد قليل منهم بحشو المثانات في الحفرة أسفل الجدار ، بينما كان هناك مخلوق عاري يحمل شعلة.
من حسن الحظ أن هذه المخلوقات ذات البشرة الخضراء لم تكن قادرة على اجتياز الدفاعات … أوه؟ ماذا يفعلون؟
…
تفاجئ الكتكوت الجميل. كان يقوم بالدوريات في الجدران المحصنة ، حيث رأى العديد من الكائنات ذات البشرة الخضراء التي تحفر في قاعدة الجدار.
“اندفعوا إلى الأمام! هناك نُخب في إحدى الخيام! “
لم ترتدي المخلوقات ذات البشرة الخضراء الملابس لأنها كانت تحفر باجتهاد. أخيرًا ، حفروا حفرة ضخمة في قاعدة الجدار.
كان اللاعبون مجهزين بشكل جيد للغاية ، حيث لم يرغبوا في فقدان معداتهم.
ماذا كانوا يفعلون؟ هل يفكرون في إضعاف قاعدة الجدار ليتسببوا في انهياره؟ كيف يمكن أن يحدث ذلك؟ هل هم حمقى؟ إذا كان أحد جوانب الجدار غير مدعوم بالارض ، فهل سينهار؟
“اندفعوا إلى الأمام! هناك نُخب في إحدى الخيام! “
إذا لم تنهار الجدران ، فسيكون ذلك بسبب دعم الأرض … انتظر ، الدعم؟ لماذا كان يفكر حتى في مثل هذا الموضوع الشرير؟
عندما تعافى الكتكوت الجميل ، انهار جزء كبير من الجدار أمامه.
كان مرتبك. حاول أن يحسب عدد الأيام اللازمة لهم لاسقاط الجدران.
…
لا لا. لا ينبغي له أن يفكر في هذه الأسئلة. كان منحط للغاية!
نظر إلى المخلوقات الخضراء بارتباك. قام عدد قليل منهم بحشو المثانات في الحفرة أسفل الجدار ، بينما كان هناك مخلوق عاري يحمل شعلة.
سمع رفاقه يضحكون.
“دعنا نذهب. الجميع ، تراجعوا “.
“هل خاف هؤلاء الحمقى منا؟ هاها ، القوا نظرة. هل يدفنون المثانات في الأرض؟ “
عندما فتح الملك شيري باب خيمته ، كان هناك مشهد فوضوي لإراقة الدماء.
نظر إلى المخلوقات الخضراء بارتباك. قام عدد قليل منهم بحشو المثانات في الحفرة أسفل الجدار ، بينما كان هناك مخلوق عاري يحمل شعلة.
“افلتني. اغرب عن وجهي! سأقاتل هذه المخلوقات ذات البشرة الخضراء حتى الموت! “
رفع المخلوق ذو البشرة الخضراء رأسه واتجه نحو الغيلان ، حيث صرخ بصوت عالٍ.
كان الملك شيري مليئًا بالكراهية العميقة. ألقى نظرة أخيرة على معسكره الدموي. كانت المخلوقات ذات البشرة الخضراء تصرخ وهي تهاجم.
لم يسمعه الكتكوت الجميل بوضوح. سمع فقط “أندرو” ، تبعه انفجار يصم الآذان. كان هناك اهتزاز عنيف وشظايا صخرية متطايرة ، تلا ذلك انهيار الجدار وصراخ الغيلان.
كانوا مجموعة من اللاعبين الذين استخدموا الإنترنت لطرح الأفكار. كانوا أذكياء ومثابرين ومنظمين وغير منضبطين.
عندما تعافى الكتكوت الجميل ، انهار جزء كبير من الجدار أمامه.
“دعنا نذهب. الجميع ، تراجعوا “.
تم تفجير الجدار القوي إلى قطع صغيرة. تم دفن الجثث في الأنقاض ، لكن هذا لم يكن مهمًا.
” وااااااااااااااااا!”
في الظلام ، لم تعد المخلوقات ذات البشرة الخضراء عارية. كانوا مسلحين بالكامل مع أسلحة حادة ، وعيونهم تلمع بضوء أخضر جشع.
“اندفعوا إلى الأمام! هناك نُخب في إحدى الخيام! “
لم يكن هناك سوى ضوء أخضر في الظلام.
“دعنا نذهب. الجميع ، تراجعوا “.
شعر الكتكوت الجميل بقشعريرة عندما بدأت المخلوقات ذات البشرة الخضراء بالصراخ.
“ماذا! أعطني سلاحي! “
“تقدموا! اسحبوهم! “
هرب الملك شيري دون أن يرمش.
“اسحبوهم! لا تدع الآخرين يحصلون على ذلك قبلكم! “
قام الملك شيري بإزالة الدهون على جسده ومسك بالفأس العظيم أثناء خروجه. لم يقاتل منذ وقت طويل. عندما كان صغيرا ، جلب اسمه الخوف وجعل الأطفال يكفون عن البكاء!
“اندفعوا إلى الأمام! هناك نُخب في إحدى الخيام! “
…
“اندفاع ، اندفاع ، اندفاع!”
ماذا كانوا يفعلون؟ هل يفكرون في إضعاف قاعدة الجدار ليتسببوا في انهياره؟ كيف يمكن أن يحدث ذلك؟ هل هم حمقى؟ إذا كان أحد جوانب الجدار غير مدعوم بالارض ، فهل سينهار؟
” وااااااااااااااااا!”
كان اللاعبون مجهزين بشكل جيد للغاية ، حيث لم يرغبوا في فقدان معداتهم.
…
لم يسمعه الكتكوت الجميل بوضوح. سمع فقط “أندرو” ، تبعه انفجار يصم الآذان. كان هناك اهتزاز عنيف وشظايا صخرية متطايرة ، تلا ذلك انهيار الجدار وصراخ الغيلان.
“الملك العظيم! الملك العظيم! اندفعت مخلوقات خضراء عارية ومسلحة!”
“الملك العظيم ، إذا مت ، فلن تكون قادرًا على أكل المخلوقات مع مرق الطين المملح!”
“لا تُصب بالذعر. لدينا جنرال العنقاء الصاعد القوي ، الذي يمكنه قتل كل هذه الآفات! “
صرخ خادمه وسحب الملك شيري الذي كان على وشك القتال مع المخلوقات ذات البشرة الخضراء.
…
كان الملك شيري مليئًا بالكراهية العميقة. ألقى نظرة أخيرة على معسكره الدموي. كانت المخلوقات ذات البشرة الخضراء تصرخ وهي تهاجم.
“الملك العظيم ، تقرير المعركة. تم قتل العنقاء المرتفع على يد المخلوقات الخضراء! لقد تم قطعه! “
“دعنا نذهب. الجميع ، تراجعوا “.
“ماذا؟ اجلب الشفرات الثلاثة! سيقتلهم الشفرات الثلاثة! “
شعر الكتكوت الجميل بقشعريرة عندما بدأت المخلوقات ذات البشرة الخضراء بالصراخ.
…
شعر الكتكوت الجميل بقشعريرة عندما بدأت المخلوقات ذات البشرة الخضراء بالصراخ.
“الملك العظيم! تم قتل الشفرات الثلاثة! تم تجريده من ملابسه وألقي به في الخندق! “
عندما تعافى الكتكوت الجميل ، انهار جزء كبير من الجدار أمامه.
“ماذا! أعطني سلاحي! “
“ماذا؟ اجلب الشفرات الثلاثة! سيقتلهم الشفرات الثلاثة! “
حمل الخادم بعض الأمتعة وقال ، “الملك العظيم ، أنا جاهز. يمكننا الانطلاق في أي وقت “.
ماذا كانوا يفعلون؟ هل يفكرون في إضعاف قاعدة الجدار ليتسببوا في انهياره؟ كيف يمكن أن يحدث ذلك؟ هل هم حمقى؟ إذا كان أحد جوانب الجدار غير مدعوم بالارض ، فهل سينهار؟
“من الذي طلب منك إحضار أمتعتي؟ مرر لي فأسي العظيم! “
“هل خاف هؤلاء الحمقى منا؟ هاها ، القوا نظرة. هل يدفنون المثانات في الأرض؟ “
قام الملك شيري بإزالة الدهون على جسده ومسك بالفأس العظيم أثناء خروجه. لم يقاتل منذ وقت طويل. عندما كان صغيرا ، جلب اسمه الخوف وجعل الأطفال يكفون عن البكاء!
كان اللاعبون مجهزين بشكل جيد للغاية ، حيث لم يرغبوا في فقدان معداتهم.
عندما فتح الملك شيري باب خيمته ، كان هناك مشهد فوضوي لإراقة الدماء.
شعر الكتكوت الجميل بقشعريرة عندما بدأت المخلوقات ذات البشرة الخضراء بالصراخ.
كانت المخلوقات الخضراء تقتل الغيلان التي قاومت. لقد غمرهم طوفان المخلوقات الخضراء.
كانوا مجموعة من اللاعبين الذين استخدموا الإنترنت لطرح الأفكار. كانوا أذكياء ومثابرين ومنظمين وغير منضبطين.
لم يعرف اللاعبون كم مرة تم قتلهم بواسطة الغيلان. بضع مئات؟ بضعة آلاف؟
“اندفعوا إلى الأمام! هناك نُخب في إحدى الخيام! “
لم يفهم الملك شيري كيف عانى من مثل هذه النكسة الكبيرة في مثل هذا الوقت القصير. بدأت إمبراطوريته للتو في الازدهار ، حيث جاؤوا إلى هنا للبحث عن بقايا الشيطان العظيم.
الفصل 279 – تراجع كامل تحول اللاعبين من الدفاع والاستطلاع إلى مرحلة الاندفاع ” وااااااااااااا!”.
“الملك العظيم! لنهرب! دعنا نعود إلى قلعتنا! “
“دعنا نذهب. الجميع ، تراجعوا “.
صرخ خادمه وسحب الملك شيري الذي كان على وشك القتال مع المخلوقات ذات البشرة الخضراء.
على الرغم من أن المخلوقات ذات البشرة الخضراء كانت كثيرة ، إلا أنها لم تكن مشكلة ، لان قوتهم الشخصية ضعيفة للغاية.
“افلتني. اغرب عن وجهي! سأقاتل هذه المخلوقات ذات البشرة الخضراء حتى الموت! “
أهم شيء هو أنهم أحبوا اللعب بالمتفجرات.
“الملك العظيم ، إذا مت ، فلن تكون قادرًا على أكل المخلوقات مع مرق الطين المملح!”
لم يسمعه الكتكوت الجميل بوضوح. سمع فقط “أندرو” ، تبعه انفجار يصم الآذان. كان هناك اهتزاز عنيف وشظايا صخرية متطايرة ، تلا ذلك انهيار الجدار وصراخ الغيلان.
“دعنا نذهب. الجميع ، تراجعوا “.
رأى الكتكوت الجميل بعض المحاربين الشجعان من قبل ، لكنها كانت المرة الأولى التي يشهد فيها الكثير من المخلوقات الشجاعة.
كان الملك شيري مليئًا بالكراهية العميقة. ألقى نظرة أخيرة على معسكره الدموي. كانت المخلوقات ذات البشرة الخضراء تصرخ وهي تهاجم.
“الملك العظيم ، إذا مت ، فلن تكون قادرًا على أكل المخلوقات مع مرق الطين المملح!”
هرب الملك شيري دون أن يرمش.
لم ترتدي المخلوقات ذات البشرة الخضراء الملابس لأنها كانت تحفر باجتهاد. أخيرًا ، حفروا حفرة ضخمة في قاعدة الجدار.
لا لا. لا ينبغي له أن يفكر في هذه الأسئلة. كان منحط للغاية!
“من الذي طلب منك إحضار أمتعتي؟ مرر لي فأسي العظيم! “
“اندفاع ، اندفاع ، اندفاع!”
الترجمة: Hunter
“اندفعوا إلى الأمام! هناك نُخب في إحدى الخيام! “
الفصل 279 – تراجع كامل تحول اللاعبين من الدفاع والاستطلاع إلى مرحلة الاندفاع ” وااااااااااااا!”.
عندما فتح الملك شيري باب خيمته ، كان هناك مشهد فوضوي لإراقة الدماء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
