نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

اله القتال ذو علامة التنين 2611

صقل أداة إلهية سماوية

صقل أداة إلهية سماوية

صقل أداة إلهية سماوية

غادر جيانغ تشن بينما كان زانغ تيانمينغ لا يزال يكافح لاستعادة رباطة جأشه. كان يطلق على نفسه لقب السيد الأول في المنطقة الإلهية الباردة الشمالية. لم يستطع تصديق أنه خسر أمام رجل مجهول لم يصل حتى إلى عالم الملك الإلهي. كان الأمر سخيفًا ومحزنًا.

لم يغش زانغ تيانمينغ. منذ اللحظة التي اتخذ فيها قرار تحدي جيانغ تشن والمنافسة في الكيمياء ، كان ملزمًا بذلك. ومع ذلك ، لم يعتقد أبدًا أنه الشخص الذي سيهزم ، بل إنه فشل فشلاً ذريعًا. كان هناك فرق كبير بينهما لأن شعلة جيانغ تشن كانت مرعبة للغاية. في اللحظة التي لاحظ فيها نيران جيانغ تشن ، انتهى بالفعل من صنع الحبة.

هز جيانغ تشن رأسه ، وشعر بخيبة أمل كبيرة من نفسه. ومع ذلك ، لم يدرك أنه سيحظى باحترام وشعبية كبيرة من قبل الجمهور في مقاطعة التنين المنعزل على الرغم من أنه نجح “فقط” في صقل أداة إلهية سماوية. هناك طوائف لا حصر لها كامت لتلتقي له وتحييه بشغف.

لم يكن الأمر أن زانغ تيانمينغ لم يستطع تحمل الفشل. منذ أن كان في المنطقة الإلهية الباردة الشمالية حتى الآن ، كان يبحث عن مكونات وطرق لتحضير الحبوب الطبية. إذا كان قد تعلم من الجمهور بقلب مفتوح ، لكان قد أصبح بالفعل سيدًا حقيقيًا في تنقية الحبوب الطبية.

“حبة الروح المقدسة ستلحق ضررًا جسيمًا بصحة المرء ، وستستنزف قوتك وطاقتك أيضًا. من فضلك لا تأخذ هذه الحبة إلا إذا كانت الاوضاع ضرورية للغاية “.

لقد أدهشت مهارات جيانغ تشن الرائعة في تنقية الحبوب زانغ تيان مينغ. كان مقتنعا بقوته.

مع مرور الدقائق ، لم يجرؤ جيانغ تشن على أخذ قسط من الراحة. لم تكن مهمة صقل أداة الهية سماوية باستخدام مائة وثمانية أدوات إلهية فائقة. كان على جيانغ تشن أن يبذل الكثير من الجهد في تحسين كل نوع من الأدوات الإلهية. علاوة على ذلك ، ستكون فرصة عظيمة وتجربة لاختبار ما إذا كانت مهاراته في الصقل قد اكتسبت أي تحسن.

“هذه هي الوصفة لصقل حبة الروح المقدسة.”

“شكرًا لك.”

توقف زانغ تيانمينغ عن التشابك مع جيانغ تشن ، وكان قراره الأخير حماية كبريائه. منذ اللحظة التي بدأ فيها التحضير لتكرير الحبوب ، كان يعتقد أن اللعبة بين يديه بالفعل. ومع ذلك ، فقد نجح الخصم بينما كان يحضير للصقل. علاوة على ذلك ، الحبة التي تطيل الحياة من صنع جيانغ تشن كانت مثالية بشكل غير عادي ولا مثيل لها. كان من الممكن له أن يصنع حبوب مماثلة أيضًا. ومع ذلك ، فإن الموارد المستهلكة واحتمالية النجاح لا تضاهى مع جيانغ تشن. الأهم من ذلك ، تمكن جيانغ تشن من صنع حبة طبية ممتازة من الدرجة الأولى بنجاح في محاولته الأولى.

ومع ذلك ، شعر جيانغ تشن بعدم الرضا التام. على الرغم من أنه كان قادرًا على صقل أداة الهية سماوية في هذه اللحظة ، إلا أنها لم تكن أداة إلهية سماوية عليا. لا يزال يفتقر إلى المكونات اللازمة لصنع واحدة. كان السبب في أن مطرقة العاصفة ومطرقة النيزك أصبحت أدوات إلهية سماوية عليا بسبب مواده التي لا تقهر ، والمهارات الرائعة لجيانغ تشن وقوة مرجل التشي الوافر. تم إنشاؤها مع كل الظروف الهامة.

“شكرًا لك.”

“حبة الروح المقدسة ستلحق ضررًا جسيمًا بصحة المرء ، وستستنزف قوتك وطاقتك أيضًا. من فضلك لا تأخذ هذه الحبة إلا إذا كانت الاوضاع ضرورية للغاية “.

ارتدى جيانغ تشن ابتسامة خفيفة وقبل وصفة حبة الروح المقدسة.انها غير عادية ، ومع ذلك ، فإنه سيعاني أيضًا من رد فعل عنيف شديد في نفس الوقت إذا تناول الحبة.

لم يكن يعرف مدى قوة تشكيل سيف اشورا الصغير والمائة وثمانية أدة إلهيةسماوية. لكنه على الأقل لن يخاف من أي خبير في عالم الملك الإلهي في هذه اللحظة. حتى خبراء عالم الهرمية قد لا يكونوا قادرين على مقاومة قوة تشكيل سيف اشورا الصغير هذا. سيكون الأمر مختلفًا إذا استطاع جيانغ تشن إجراء حركة حيث لن يقف أي منهم ساكنًا وينتظر موتهم.

“حبة الروح المقدسة ستلحق ضررًا جسيمًا بصحة المرء ، وستستنزف قوتك وطاقتك أيضًا. من فضلك لا تأخذ هذه الحبة إلا إذا كانت الاوضاع ضرورية للغاية “.

ومع ذلك ، شعر جيانغ تشن بعدم الرضا التام. على الرغم من أنه كان قادرًا على صقل أداة الهية سماوية في هذه اللحظة ، إلا أنها لم تكن أداة إلهية سماوية عليا. لا يزال يفتقر إلى المكونات اللازمة لصنع واحدة. كان السبب في أن مطرقة العاصفة ومطرقة النيزك أصبحت أدوات إلهية سماوية عليا بسبب مواده التي لا تقهر ، والمهارات الرائعة لجيانغ تشن وقوة مرجل التشي الوافر. تم إنشاؤها مع كل الظروف الهامة.

على الرغم من هزيمة زانغ تيانمينغ ، إلا أنه أظهر تسامحًا وكرمًا رائعين. حتى أنه أخبر جيانغ تشن عن الضرر المحتمل من تناول حبة الروح المقدسة. كان يمكن أن يقاتل بالقوة ولكن وجود خصم موقر كان أهم تجربة بالنسبة له. في الواقع ، لم يخسر زانغ تيانمينغ المباراة بشكل بائس لأنه حصل على احترام جيانغ تشن.

“حبة الروح المقدسة ستلحق ضررًا جسيمًا بصحة المرء ، وستستنزف قوتك وطاقتك أيضًا. من فضلك لا تأخذ هذه الحبة إلا إذا كانت الاوضاع ضرورية للغاية “.

“حسنًا ، سأكون محتاطا حول ذلك. أنا جيانغ تشن ، سنلتقي مرة أخرى يومًا ما “.

ارتدى جيانغ تشن ابتسامة خفيفة وقبل وصفة حبة الروح المقدسة.انها غير عادية ، ومع ذلك ، فإنه سيعاني أيضًا من رد فعل عنيف شديد في نفس الوقت إذا تناول الحبة.

“أنا مقتنع بصدق بقوتك. لكنني لن أتخلف عن الركب لأنني سأتمكن من تحضير حبة طبية عالية الجودة قريبًا بقوتي الخاصة. إذا تمكنت من النجاح ، أعتقد أنه لن يكون من السهل عليك أن تهزمني في المرة القادمة. ربما لن تكون قويا بما يكفي لمقاتلتي على الإطلاق “.

كان جيانغ تشن يستخدم مرجل التشي الوافر لتنقية الأداة الإلهية السماوية باهتمام عميق. كان ضوء الأداة يزداد سطوعًا تحت صقل لهب العناصر الخمسة الحقيقية.

كان زانغ تيانمينغ يضحك على نفسه. لم يفكر أبدًا في الاستفادة من جيانغ تشن ، ومع ذلك ، لم يكن لديه أيضًا خيار سوى الاعتراف بهزيمته.

لم يغش زانغ تيانمينغ. منذ اللحظة التي اتخذ فيها قرار تحدي جيانغ تشن والمنافسة في الكيمياء ، كان ملزمًا بذلك. ومع ذلك ، لم يعتقد أبدًا أنه الشخص الذي سيهزم ، بل إنه فشل فشلاً ذريعًا. كان هناك فرق كبير بينهما لأن شعلة جيانغ تشن كانت مرعبة للغاية. في اللحظة التي لاحظ فيها نيران جيانغ تشن ، انتهى بالفعل من صنع الحبة.

غادر جيانغ تشن بينما كان زانغ تيانمينغ لا يزال يكافح لاستعادة رباطة جأشه. كان يطلق على نفسه لقب السيد الأول في المنطقة الإلهية الباردة الشمالية. لم يستطع تصديق أنه خسر أمام رجل مجهول لم يصل حتى إلى عالم الملك الإلهي. كان الأمر سخيفًا ومحزنًا.

لم يغش زانغ تيانمينغ. منذ اللحظة التي اتخذ فيها قرار تحدي جيانغ تشن والمنافسة في الكيمياء ، كان ملزمًا بذلك. ومع ذلك ، لم يعتقد أبدًا أنه الشخص الذي سيهزم ، بل إنه فشل فشلاً ذريعًا. كان هناك فرق كبير بينهما لأن شعلة جيانغ تشن كانت مرعبة للغاية. في اللحظة التي لاحظ فيها نيران جيانغ تشن ، انتهى بالفعل من صنع الحبة.

“اعتقدت أن مهارتي في صنع الحبوب هي الأعظم بين معظم جيل الشباب في العالم. لا أستطيع أن أجد خصمًا إذا لم أدخل الأرض الإلهية للمنطقة الوسطى. لم أتوقع أبدًا أنني سأواجه التحدي الأكبر في حياتي في حدود كيليان الصغيرة هذه. لن أنساك أبدًا ، جيانغ تشن “.

“حسنًا ، سأكون محتاطا حول ذلك. أنا جيانغ تشن ، سنلتقي مرة أخرى يومًا ما “.

أدار زانغ تيانمينغ ظهره وغادر. بدا ظل ظهره وحيدا ومعزولا. ومع ذلك ، لم يستسلم. خسارته مرة واحدة لا تعني أنه سيكون خاسرًا طوال حياته. نظرًا لأنه كان لديه عمر طويل ، فربما لم يكن أمرًا سيئًا أن هزمه جيانغ تشن. كان ذاهبًا إلى الأرض الإلهية في المنطقة الوسطى ، المكان الذي تجمع فيه العباقرة صانعوا الحبوب في العالم. كان يعتقد أنه يمكن أن يثير إعجاب الجميع بقوته في ذلك المكان.

كان زانغ تيانمينغ يضحك على نفسه. لم يفكر أبدًا في الاستفادة من جيانغ تشن ، ومع ذلك ، لم يكن لديه أيضًا خيار سوى الاعتراف بهزيمته.

لم يعد جيانغ تشن إلى النزل ولكنه وجد جبلًا مقفرًا مخفيًا في منطقة الضواحي. خطط لصقل مائة وثمانية أدوات إلهية فائقة. بمجرد صقل مائة وثمانية أدوات إلهية فائقة بنجاح ، ستصبح أداة إلهية سماوية في النهاية والتي من شأنها أن تجعل تشكيل سيف اشورا الصغير لا يقاوم ولا يهزم. أخذ جيانغ تشن ذهب السحاب الازوري و حديد الالفية البارد الذي حصل عليه في سلسلة جبال تيان تشي وبدأ في صقل الأسلحة.

لم يكن الأمر أن زانغ تيانمينغ لم يستطع تحمل الفشل. منذ أن كان في المنطقة الإلهية الباردة الشمالية حتى الآن ، كان يبحث عن مكونات وطرق لتحضير الحبوب الطبية. إذا كان قد تعلم من الجمهور بقلب مفتوح ، لكان قد أصبح بالفعل سيدًا حقيقيًا في تنقية الحبوب الطبية.

مع مرور الدقائق ، لم يجرؤ جيانغ تشن على أخذ قسط من الراحة. لم تكن مهمة صقل أداة الهية سماوية باستخدام مائة وثمانية أدوات إلهية فائقة. كان على جيانغ تشن أن يبذل الكثير من الجهد في تحسين كل نوع من الأدوات الإلهية. علاوة على ذلك ، ستكون فرصة عظيمة وتجربة لاختبار ما إذا كانت مهاراته في الصقل قد اكتسبت أي تحسن.

لم يكن الأمر أن زانغ تيانمينغ لم يستطع تحمل الفشل. منذ أن كان في المنطقة الإلهية الباردة الشمالية حتى الآن ، كان يبحث عن مكونات وطرق لتحضير الحبوب الطبية. إذا كان قد تعلم من الجمهور بقلب مفتوح ، لكان قد أصبح بالفعل سيدًا حقيقيًا في تنقية الحبوب الطبية.

كان جيانغ تشن يستخدم مرجل التشي الوافر لتنقية الأداة الإلهية السماوية باهتمام عميق. كان ضوء الأداة يزداد سطوعًا تحت صقل لهب العناصر الخمسة الحقيقية.

بعد صقل الأدوات ، أخرج جيانغ تشن حبة عظم القديس العليا التسعة. كان من المستحيل عليه صنع هذا النوع من الحبة الطبية من الدرجة الأولى. كان العنصر الأكثر أهمية هو عظم إله إمبراطور. لم يستطع إلا النقر بلسانه. لا عجب أن الرجل اضطر للتخلي عن هذا. كيف يمكنه الحصول على عظمة اله إمبراطور؟ من سيكون قادرًا على تنقية حبة عظم القديس العليا التسعة حتى لو حصل على العظم؟

بعد ثلاثة أيام وليالٍ ، صقل جيانغ تشن جميع الأدوات الإلهية المائة وثمانية بالكامل. سيصبح كل سيف أداة إلهية سماوية حقيقية. بعد صقل وتشكيل مرجل التشي الوافر ، تم أخيرًا إنشاء أداة إلهية سماوية هائلة لا تقهر.

كان جيانغ تشن يحمل سيفًا سماويًا في يده ولمعت عيناه بالضوء الساطع. لقد كان عدوانيًا وحريصًا على التهام العالم في هذه اللحظة.

كان جيانغ تشن يحمل سيفًا سماويًا في يده ولمعت عيناه بالضوء الساطع. لقد كان عدوانيًا وحريصًا على التهام العالم في هذه اللحظة.

“هذه هي الوصفة لصقل حبة الروح المقدسة.”

لم يكن يعرف مدى قوة تشكيل سيف اشورا الصغير والمائة وثمانية أدة إلهيةسماوية. لكنه على الأقل لن يخاف من أي خبير في عالم الملك الإلهي في هذه اللحظة. حتى خبراء عالم الهرمية قد لا يكونوا قادرين على مقاومة قوة تشكيل سيف اشورا الصغير هذا. سيكون الأمر مختلفًا إذا استطاع جيانغ تشن إجراء حركة حيث لن يقف أي منهم ساكنًا وينتظر موتهم.

لم يكن يعرف مدى قوة تشكيل سيف اشورا الصغير والمائة وثمانية أدة إلهيةسماوية. لكنه على الأقل لن يخاف من أي خبير في عالم الملك الإلهي في هذه اللحظة. حتى خبراء عالم الهرمية قد لا يكونوا قادرين على مقاومة قوة تشكيل سيف اشورا الصغير هذا. سيكون الأمر مختلفًا إذا استطاع جيانغ تشن إجراء حركة حيث لن يقف أي منهم ساكنًا وينتظر موتهم.

أمسك جيانغ تشن بمطرقة العاصفة ومطرقة النيزك في يده. كانت كلتا المطرقتين من الأدوات الإلهية السماوية ، لكنه قرر استخدام ذهب السحاب الازوري في ممارسته هذه المرة. مر يوم آخر. كانت المطارق في يديه تلمع ببريق ساطع. لقد أصبحت أداة إلهية سماوية عليا لكن جيانغ تشن فشل في صقلها إلى أداة أصل إلهية  حتى بعد محاولته الجادة. كان قادرًا فقط على صقل أداة إلهية سماوية عليا حاليا.

لم يغش زانغ تيانمينغ. منذ اللحظة التي اتخذ فيها قرار تحدي جيانغ تشن والمنافسة في الكيمياء ، كان ملزمًا بذلك. ومع ذلك ، لم يعتقد أبدًا أنه الشخص الذي سيهزم ، بل إنه فشل فشلاً ذريعًا. كان هناك فرق كبير بينهما لأن شعلة جيانغ تشن كانت مرعبة للغاية. في اللحظة التي لاحظ فيها نيران جيانغ تشن ، انتهى بالفعل من صنع الحبة.

“حسنًا. ما زلت أخفق في صقل أداة أصل إلهي بعد كل شيء “.

لا تنسو ارسال بعض الذهب لخزنة الرواية لمزيد من الفصول

هز جيانغ تشن رأسه ، وشعر بخيبة أمل كبيرة من نفسه. ومع ذلك ، لم يدرك أنه سيحظى باحترام وشعبية كبيرة من قبل الجمهور في مقاطعة التنين المنعزل على الرغم من أنه نجح “فقط” في صقل أداة إلهية سماوية. هناك طوائف لا حصر لها كامت لتلتقي له وتحييه بشغف.

“حبة الروح المقدسة ستلحق ضررًا جسيمًا بصحة المرء ، وستستنزف قوتك وطاقتك أيضًا. من فضلك لا تأخذ هذه الحبة إلا إذا كانت الاوضاع ضرورية للغاية “.

ومع ذلك ، شعر جيانغ تشن بعدم الرضا التام. على الرغم من أنه كان قادرًا على صقل أداة الهية سماوية في هذه اللحظة ، إلا أنها لم تكن أداة إلهية سماوية عليا. لا يزال يفتقر إلى المكونات اللازمة لصنع واحدة. كان السبب في أن مطرقة العاصفة ومطرقة النيزك أصبحت أدوات إلهية سماوية عليا بسبب مواده التي لا تقهر ، والمهارات الرائعة لجيانغ تشن وقوة مرجل التشي الوافر. تم إنشاؤها مع كل الظروف الهامة.

“حسنًا. ما زلت أخفق في صقل أداة أصل إلهي بعد كل شيء “.

بعد صقل الأدوات ، أخرج جيانغ تشن حبة عظم القديس العليا التسعة. كان من المستحيل عليه صنع هذا النوع من الحبة الطبية من الدرجة الأولى. كان العنصر الأكثر أهمية هو عظم إله إمبراطور. لم يستطع إلا النقر بلسانه. لا عجب أن الرجل اضطر للتخلي عن هذا. كيف يمكنه الحصول على عظمة اله إمبراطور؟ من سيكون قادرًا على تنقية حبة عظم القديس العليا التسعة حتى لو حصل على العظم؟

أدار زانغ تيانمينغ ظهره وغادر. بدا ظل ظهره وحيدا ومعزولا. ومع ذلك ، لم يستسلم. خسارته مرة واحدة لا تعني أنه سيكون خاسرًا طوال حياته. نظرًا لأنه كان لديه عمر طويل ، فربما لم يكن أمرًا سيئًا أن هزمه جيانغ تشن. كان ذاهبًا إلى الأرض الإلهية في المنطقة الوسطى ، المكان الذي تجمع فيه العباقرة صانعوا الحبوب في العالم. كان يعتقد أنه يمكن أن يثير إعجاب الجميع بقوته في ذلك المكان.

“عظم إله إمبراطور ، زهرة الروح ، تارو الشيطان الأرجواني…”

“شكرًا لك.”

كان الجميع يتوق إلى هذه العناصر الثلاثة ومع ذلك لم يكن لديهم الشجاعة للسعي خلفها. حتى أباطرة الطائفة لن يلقوا نظرة على تركيبة الحبة حيث لم يكن أي منهم قادرًا على صقل حبة عظام القديس الفائقة التسعة هذه.

بعد صقل الأدوات ، أخرج جيانغ تشن حبة عظم القديس العليا التسعة. كان من المستحيل عليه صنع هذا النوع من الحبة الطبية من الدرجة الأولى. كان العنصر الأكثر أهمية هو عظم إله إمبراطور. لم يستطع إلا النقر بلسانه. لا عجب أن الرجل اضطر للتخلي عن هذا. كيف يمكنه الحصول على عظمة اله إمبراطور؟ من سيكون قادرًا على تنقية حبة عظم القديس العليا التسعة حتى لو حصل على العظم؟

ترجمة نيرو

“هذه هي الوصفة لصقل حبة الروح المقدسة.”

لا تنسو ارسال بعض الذهب لخزنة الرواية لمزيد من الفصول

“حبة الروح المقدسة ستلحق ضررًا جسيمًا بصحة المرء ، وستستنزف قوتك وطاقتك أيضًا. من فضلك لا تأخذ هذه الحبة إلا إذا كانت الاوضاع ضرورية للغاية “.

 

“أنا مقتنع بصدق بقوتك. لكنني لن أتخلف عن الركب لأنني سأتمكن من تحضير حبة طبية عالية الجودة قريبًا بقوتي الخاصة. إذا تمكنت من النجاح ، أعتقد أنه لن يكون من السهل عليك أن تهزمني في المرة القادمة. ربما لن تكون قويا بما يكفي لمقاتلتي على الإطلاق “.

كان جيانغ تشن يحمل سيفًا سماويًا في يده ولمعت عيناه بالضوء الساطع. لقد كان عدوانيًا وحريصًا على التهام العالم في هذه اللحظة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط